"Hassan II Mosque Description" The Hassan II Mosque is a mosque located in Casablanca, Morocco. It is the largest mosque in Morocco and the 13th largest mosque in the world. The mosque was built to commemorate the 60th birthday of King Hassan II and was completed in 1993. The mosque's minaret is the world's tallest at 210 meters. The mosque also features intricate tile work, marble, and wood carvings throughout the interior. The mosque can accommodate 25,000 worshippers inside, while another 80,000 can pray in the mosque's courtyard. ❤️ .contact us to customize a script that suits your needs and budget 🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹 ⚡Plan your trip. ⚡Discover everything about Morocco. ⚡Complete guide for anyone who wants visit this beautiful country. 📧:[email protected] 📲:00212633987288 🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹 #Morocco #morocco🇲🇦 #moroccotours #Marruecos #Marrocos #viagens #المغرب #moroccotrip #travelmorocco #moroccotravel #visitmorocco #moroccantravelers #moroccantradition #discovermorocco #moroccovacations #visitCasablanca #casablanca #casablanca🇲🇦 #hassan2 #moroccanstyle #usatravelleres #travellerlife #travelphotography #vacationrentals (at Hassan II Mosque, Casablanca. Morocco) https://www.instagram.com/p/Cn5Gj_lM7dQ/?igshid=NGJjMDIxMWI=
إنتهت التاسعة مباراة في كأس العالم قطر ٢٠٢٢ المغرب 🇲🇦 و كرواتيا 🇭🇷 ملخص الشوط الاول و الثاني '٧٨ كرت أصفر سفيان أمرابط The Ninth Match in FIFA World Cup Qatar 2022 has finished Morocco 🇲🇦 vs. Croatia 🇭🇷 1st Half and 2nd Half Summary '78 Sofyan Amrabat Yellow Card #FIFAWorldCup2022 #FIFAWorldCup #Qatar #fifa #fifa22 #fifaworldcupqatar2022 #explore #fyp #worldcup #football #neymarjr #ronaldo #sele #morocco #morocco🇲🇦 #qatar2022 #cr #messi #worldcupqualifier #المغرب #croatia #croatia🇭🇷 (at Al-Bayt Stadium) https://www.instagram.com/p/ClUKfYEqdjE/?igshid=NGJjMDIxMWI=
الاستقطاب السياسي في العالم العربي وأثره في التعامل مع الاحتلال الإسرائيلي:)
بين مشاريع التطبيع والمقاومة
يعيش العالم العربي حالة من الاستقطاب السياسي العميق فيما يتعلق بالتعامل مع القضية الفلسطينية والصراع مع الاحتلال الإسرائيلي.
يظهر هذا الاستقطاب جليًا بين التيارات السياسية التي تدعو إلى التطبيع مع إسرائيل لتحقيق استقرار إقليمي واقتصادي، وبين تلك التي ترفض أي علاقة مع إسرائيل وتعتبرها خيانة للمبادئ الوطنية والقومية.
تصاعدت هذه الانقسامات بشكل واضح بعد سلسلة الحروب على غزة، ولا سيما الحرب الأخيرة في عام 2023، حيث كشفت ردود الأفعال، خاصة على
**وسائل التواصل الاجتماعي**،
عمق الانقسام السياسي والمجتمعي حول هذه القضية.
برزت خلال العقد الأخير موجة من اتفاقيات التطبيع بين بعض الدول العربية وإسرائيل، فيما عرف باسم "اتفاقيات أبراهام"
التي وقعتها الإمارات،
البحرين🇧🇭،
المغرب🇲🇦،
والسودان. 🇸🇩
هذه الاتفاقيات تأتي في إطار استراتيجية تعتبر أن التطبيع مع إسرائيل
هو خطوة نحو تعزيز الاستقرار في المنطقة ومواجهة التهديدات المشتركة، مثل التهديدات الإيرانية والإرهاب. وفقًا لتقرير صادر عن **معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي**، فإن 60% من المواطنين في الدول المطبعة يدعمون هذه الاتفاقيات لأسباب اقتصادية وأمنية، فيما يعارضها 30% لأسباب سياسية ودينية.
تعد الإمارات
من أبرز الدول التي تبنت سياسة التطبيع بنشاط،
حيث وقع الجانبان العديد من الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية. في المقابل، يعتبر البعض أن هذا الانفتاح الاقتصادي يتجاهل مبادئ الصراع العربي-الإسرائيلي ويضعف موقف الفلسطينيين. أظهرت دراسة أجرتها جامعة قطر في 2023 أن 70% من مواطني الخليج يعارضون التطبيع بشكل مباشر دون تقديم حل عادل للقضية الفلسطينية.
في مقابل هذه المشاريع، تقف قوى سياسية ودول أخرى على رأسها حركات المقاومة الفلسطينية مثل حماس والجهاد الإسلامي، والتي ترفض بشكل قاطع أي شكل من أشكال التسوية أو التطبيع مع إسرائيل.
تستند هذه القوى إلى رؤية ترى أن المقاومة المسلحة هي السبيل الوحيد لتحرير فلسطين.
وقد لقيت هذه الاستراتيجية دعمًا من قبل دول مثل إيران وسوريا، التي تعتبر أن المقاومة هي السبيل الوحيد للحفاظ على حقوق الفلسطينيين.
شهدت الحرب على غزة في 2023 تصاعدًا في التأييد الشعبي العربي لحركات المقاومة، حيث أظهرت تقارير مركز الباروميتر العربي أن 65% من المواطنين العرب يرون أن حركات المقاومة الفلسطينية تمثل "الشرعية في مقاومة الاحتلال".
ومع ذلك، فقد أدى هذا التأييد إلى تصاعد الاستقطاب بين الفئات التي تدعم المقاومة كخيار وحيد، وتلك التي تعتقد أن التسوية السياسية قد تحقق المزيد من الإنجازات للشعب الفلسطيني.
ساحة جديدة للصراع
لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دورًا محوريًا في تعميق حالة الاستقطاب السياسي حول القضية الفلسطينية.
فخلال الحرب على غزة في 2023، شهدت المنصات مثل تويتر وفيسبوك موجة من الحملات الإعلامية التي تعكس الانقسام الواضح بين مؤيدي التطبيع ومؤيدي المقاومة.
بحسب تقرير صادر عن **مرصد الإعلام العربي**، بلغ عدد التغريدات المتعلقة بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي حوالي 30 مليون تغريدة خلال فترة الحرب، منها 45% تدعم المقاومة و30% تدعم التطبيع والاستقرار الإقليمي، فيما كانت النسبة المتبقية تعبر عن مواقف محايدة أو متحفظة.
لقد أثر الاستقطاب السياسي العربي حول التعامل مع إسرائيل بشكل عميق على مستقبل القضية الفلسطينية.
فعلى الرغم من أن بعض الدول ترى في التطبيع فرصة لتحقيق التنمية والاستقرار، إلا أن مشاريع المقاومة ما زالت تحتفظ بشعبية كبيرة، خصوصًا في الدول التي تعاني من القمع السياسي أو تلك التي تشهد صراعات داخلية. تظهر استطلاعات الرأي أن الاستقطاب أدى إلى انقسامات حادة حتى داخل المجتمعات العربية نفسها، حيث يعبر 50% من الشباب العربي عن خيبة أمل من عدم وجود رؤية موحدة لحل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، بحسب مؤسسة زايتجايست.
إن حالة الاستقطاب السياسي في العالم العربي حول التعامل مع إسرائيل لا تزال تؤثر بشكل كبير على مستقبل القضية الفلسطينية. فبينما تسعى بعض الدول إلى تحقيق مكاسب اقتصادية واستقرار سياسي عبر التطبيع، ترى حركات المقاومة أن الصراع مع إسرائيل لا يمكن حله إلا عبر الكفاح المسلح.
هذا الانقسام يعكس أيضًا في وسائل التواصل الاجتماعي، التي أصبحت ساحة جديدة لتصعيد الصراعات الأيديولوجية والسياسية. في ظل هذه التطورات، يبدو أن الحلول السلمية أو السياسية قد تكون بعيدة المنال في ظل غياب توافق عربي جامع حول هذه القضية المحورية.