#المعمل المركزي للزراعة العضوية
Explore tagged Tumblr posts
Text
مراحل إنتاج مخصبات حيوية للتقليل من استعمال الأسمدة المعدنية داخل معمل الزراعة العضوية
#مثبتات النيتروجين#مخصبات حيوية#مركز البحوث الزراعية#آفة النيماتودا#الك��ئنات الدقيقة#المستقبل الأخضر#المعمل الميكروبيولوجي#المعمل المركزي للزراعة العضوية#الأسمدة المعدنية#البكتريا#التغيرات المناخية#د. آية عبدالرحمن
0 notes
Photo
«الزراعة العضوية».. طريق مصر لأوروبا بـ«المنتجات الطبيعية» ——————————- صورة #الاخبار_الاقتصادية نقلة نوعية ربما تضع مصر «الزراعية» في موقع تصديري جديد على خريطة التجارة العالمية لكن هذه المرة عبر بوابة «الزراعات العضوية»، والتي تقدم منتجًا يتميز بالجودة والإنتاج وتساعد على فتح أسواق جديدة بالدول الأوروبية، ومن خلفها مصدر هام للعملة الصعبة وزيادة الدخل القومي. «بوابة أخبار اليوم» رصدت أبرز فوائد الزراعة العضوية، وأهم المحاصيل التي تزرع عضويا من الفاكهة والخضر ومميزات المواد الغذائية الناتجة عن الزراعة العضوية والممارسات المتبعة في الزراعة العضوية وفوائد الزراعة العضوية. وبعد موافقة مجلس الوزراء على قانون الزراعة العضوية في ظل بمواده الـ28، تم تكثيف التوجه لتنظيم الزراعة والمنتجات التي تخرج منها، مما يعطى زيادة في الحاصلات الزراعية. لماذا قانون الزراعة العضوية؟ يعود الهدف من إصدار قانون للزراعة العضوية هو وقف استيراد الصادرات الزراعية العضوية لدول السوق الأوروبية بحلول عام 2018 من الدول التي ليس لديها قانون زراعة عضوية ولم تدرج علي قائمة دول العالم الثالثة، وهي الدول التي تمتلك قوانينها الخاصة للزراعة العضوية والمتطابقة مع قانون الزراعة العضوية الأوروبي (كما هو الحال الآن في دولة تونس) المنتجة للمحاصيل العضوية والمسموح لها بالتصدير المباشر إلى دول الاتحاد الأوروبي. ويسعى القانون إلى تفعيل الدور الحكومي المتمثل في وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي – مركز البحوث الزراعية – المعمل المركزي للزراعة العضوية في الإشراف علي كل ما يخص الزراعة العضوية طبقا لقواعد أيزو (17065) والتي تلزم بإشراف حكومي علي الإنتاج العضوي في بلد المنشأ. وكذلك مواجهة بعض الجهات التي تعمل دون الحصول على أي تصريحات وبدون أي رقابة، مما نتج عنه أخطاء أدت إلى رفض السوق الأوروبية للمنتجات العضوية المصرية لمدة زادت عن ستة أشهر خلال الفترة من 2010 حتى 2011. وداعًا للأسمدة الكيماوية الزراعة العضوية نظام زراعي يعتمد على استخدام المواد الطبيعية البيولوجية في الزراعة بدلاً من الأسمدة الكيماوية والمبيدات ومواد المكافحة الضارة بالصحة العامة، كما لا يسمح فيه باستخدام سلالات والكائنات المحورة وراثياً. ويتم استبعاد كذلك المواد الحافظة في عمليات التصنيع والتعليب، وبالتالي تصل المواد الغذائية إلى المستهلك بحالتها الطبيعية، ويعتمد نظام الزراعة العضوية إلى حد كبير على دورة المحاصيل وبقايا المحاصيل وسماد الماشية والبقوليات والتسميد الأخضر. وإضافة إلى ما سبق، يتم الاعتماد أيضًا على البقايا العضوية من خارج وداخل المزرعة للحفاظ على إنتاجية التربة وإمداد العناصر الغذائية اللازمة للنباتات واستخدام وسائل مقاومة البيولوجية والطبيعية وبعض الكيماويات الطبيعية لمكافحة الآفات سواء الحيوانية أو الفطرية أو الحشائش. خريطة المحاصيل أما أهم المحاصيل التي تزرع عضويا من الخضر، فتضم: (بطاطس- بصل – ثوم – الفاصوليا – الفلفل – الخيار – الكانتلوب – الفراولة – الطماطم – الجزر – البسلة و الكوسة)، ومن الفاكهة (المشمش – الخوخ – التفاح – البلح – الليمون – البرتقال – الكمثرى و المانجو). ومن محاصيل الح��ل والألياف: (القطن – الفول السوداني والسمسم)، وكذلك الأعشاب الطبي�� والعطرية ، فمحاصيل الخضر مركزة في الإسماعيلية والنوبارية والفيوم وبني سويف. الطبيعة تكسب المحاصيل التي تنتج عن الزراعات العضوية تكون ذات طعم طبيعي متميز، وفترة حياتها بعد القطف طويلة ولا يطرأ عليها العطب بسرعة مقارنة بالمعاملة كيميائياً، بالإضافة إلى أن حجمها طبيعي مطابق للصنف الأصلي. كما أن عناصرها الغذائية متزنة وأقرب للطبيعة وخالية من المواد السامة والضارة الناجمة عن تراكم المبيدات والأيونات الحرة وتتم عمليات إنتاجها وتصنيعها بطرق لا تضر البيئة. وتتميز الزراعات العضوية باستخدام الأسمدة العضوية المنتجة من مصادر طبيعية في تغذية النبات وترفع خصوبة التربة بصفة مستمرة نتيجة إضافة المواد العضوية وتعمل على حماية المحاصيل الزراعية من الحشرات والأمراض بإتباع إدارة زراعية متكاملة وصيانة النظام البيئي دون الحاجة لاستخدام مواد كيماوية. وتستهدف الإدارة المعتمدة على استغلال المخلفات الحيوانية وإعادة استخدام و تدوير المخلفات النباتية، بالإضافة إلى استدامة الصحة الحيوانية باعتماد الصحة الوقائية بدلاً من الأدوية والمضادات، والحد من استخدام المصادر غير المتجددة والمحافظة على البيئة والمجتمع وإقامة نظام زراعي مستدام. فوائد الزراعة العضوية تحافظ الزراعة العضوية على البيئة فهي تقلل من تلوث المياه بالمواد الكيماوية والمبيدات وتحد من استخدام مصادر الطاقة الغير متجددة و المواد المصنعة وتقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري واستيعاب كبير لكربون التربة وتجعل من التربة وسط حي تنمو فيه الحيوانات والكائنات المفيدة وتساهم في إثراء الحياة الفطرية وزيادة أعداد الأعداء الطبيعية والمفترسات المفيدة. وتعمل على تعزيز قوام التربة وبناء التربة وذلك من خلال إتباع دورات محصوليه وزيادة المواد العضوية و تحفيز تكاثر حيوانات ونباتات ومجهريات التربة ،وتوفر غذاء صحي خالي من المضادات الحيوية والكيماويات والمبيدات وتقلل المخاطر التي يتعرض لها المزارعين الناجمة عن استخدام المواد السامة، وتعمل على تنمية الريف وجعله متناغما مع الطبيعة واستيعاب أفضل للأيدي العاملة. ومن جانبهم، أكد الكثيرون من الخبراء الزراعيين على أهمية صدور قانون الزراعة العضوية لأنه يساهم في التقليل من الاحتباس الحراري وتلوث الهواء والماء، بالإضافة إلى انه يمكن استخدام الزراعات العضوية في مناطق مشروع المليون ونصف فدان. وأشاروا إلى أن الزراعة العضوية في العالم تنمو بصورة متسارعة وبالأرقام زادت المساحة المزروعة بالطرق العضوية من 1.15 مليون هكتار في أوائل السبعينات إلى 11مليون هكتار في عام 1999 ووصلت إلى 43.7 مليون هكتار في عام 2014 أي تضاعفت حوالي 4 مرات في 15 سنة. وتحتل مصر المركز الثالث بعد تونس وأوغندا بين الدول الإفريقية، حيث تصل المساحات المنزرعة عضويا في مصر طبقاً للإحصائيات العالمية إلى 85.8 ألف هكتار في عام 2014 (أي حوالي 214 ألف فدان). ——————————- المصدر : اخبار ال��وم ——————————- شركة عربية اون لاين للوساطة فى الاوراق المالية للاستفسار عن الاستثمار فى البورصة المصرية من خلال شركة عربية اون لاين للوساطة فى الاوراق المالية اتصل بنا كل ايام الاسبوع وفى كل وقت: من داخل مصر phone: 01028433301 phone: 01062659261 من خارج مصر phone: +201028433301 phone: +201062659261 whatsapp : +201028433301 http://bit.ly/2l0VOCk
0 notes
Text
الكمبوست .. تعرف على طريقة التحضير علمياً والمادة المستخدمة في التحلل السريع للمخلفات
كتب : محمد كامل يعتبر الكمبوست هو عصب التربة وخاصة بالنسبة للأراضي الجديدة والمستصلحة حديثا فهذه المخلفات المتحللة توفر العناصر الكبرى والصغرى التي يحتاج إليها النبات كما تزيد من قدرة التربة على اذابة العناصر المغذية للنباتات والاحتفاظ بالماء والعمل على تهوية التربة بالإضافة الي التحسين من فاعلية الأسمدة الأخرى العضوية والكيميائية ومقاومة الأمراض النباتية والحشرية , تحتاج هذه المخلفات لشهور حتي…
#مخلفات الطيور#مركز البحوث الزراعية#نقص النيتروجين في التربة#الكمبوست#الكمبوست استارتر#المخلفات الحيوانية#المعمل المركزي للزراعة العضوية#الأسمدة العضوية#تحلل المواد النباتية#د. مدين محمود مرجاوي#سبلة الدواجن
0 notes