#المركز العالمي للتكيف
Explore tagged Tumblr posts
greenfue · 13 days ago
Text
عام من الحر والفوضى.. لماذا يجب أن يكون عام 2024 بمثابة جرس إنذار؟
لقد نجا جزء من العالم من الكوارث المناخية المدمرة في عام 2024، مع تأثيرات متتالية على المجتمعات والاقتصادات والنظم البيئية. وأكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن عام 2024 كان رسميًا العام الأكثر دفئًا على الإطلاق، متجاوزًا عام 2023، الذي كان يحمل الرقم القياسي سابقًا. تُظهر بيانات درجة الحرارة العالمية التي تعود إلى عام 1850 اتجاهًا مثيرًا للقلق للحرارة المتصاعدة. قال الأمين العام للأمم…
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
أشادت عدة منظمات أممية بجهود «دبي العطاء» لإنجازاتها في مجال تحويل التعليم في 2023، وأثنى قادة التعليم من جميع أنحاء العالم على المؤسسة لتوليها دوراً رائداً في قيادة الجهود الرامية إلى إحداث تحويل في التعليم على الصعيد العالمي، وهو ما من شأنه أن يعود بالنفع على المتعلمين في شتى أنحاء العالم. وعلى مدار عام 2023، قامت دبي العطاء بتوجيه مشاركاتها ومبادراتها بشكل استراتيجي نحو تعزيز تحويل التعليم العالمي وإطلاق العنان لإمكانات كل طفل وشاب من أجل مستقبل مستدام ومزدهر.وشهدت دبي العطاء خلال العام الماضي توسيع نطاق تأثيرها الإيجابي على حياة الملايين من خلال توفير فرص الحصول على التعليم السليم وتمكين الأطفال والشباب بالمعرفة والمهارات اللازمة لتحقيق إمكاناتهم. وأكد الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة «دبي العطاء»، الالتزام الاستراتيجي بتحويل التعليم العالمي، من خلال مبادرات موجهة نحو دفع عجلة تحويل التعليم العالمي، وتمكين البلدان من تحقيق تقدم ملموس في مؤشرات التنمية البشرية الرئيسية، لافتاً إلى أن دعم الأطراف العالمية الفاعلة في التعليم إلى جانب التعاون مع القطاعات الأخرى، يعد حافزاً قوياً لتحقيق تلك الطموحات والسعي للبحث عن حلول مبتكرة وشراكات مؤثرة. وحققت دبي العطاء إنجازاً تاريخياً في الدورة الثانية من قمة «ريوايرد»، وذلك من خلال وضع التعليم في مقدمة أجندة المناخ في مؤتمر الأطراف «COP28» وضمت القمة 1000 مشارك، بما في ذلك اثنان من رؤساء الدول و22 وزيراً و28 رئيساً تنفيذياً إلى جانب 260 متحدثاً مثلوا 209 مؤسسات من 76 دولة. وجمعت القمة «قطاعي التعليم والمناخ معاً تحت سقف واحد لأول مرة، باعتبارها قمة التعليم الرائدة لمؤتمر الأطراف «COP28»، من أجل تعزيز تحويل التعليم كعنصر رئيسي لتحقيق التنمية المستدامة». بدورها، قالت أمينة محمد، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة: «يسعدنا أن نرى أن موضوعات قمة ريوايرد الثانية تتماشى بسلاسة مع مبدأ أجندة التعليم التحويلية التي وضعها الأمين العام للأمم المتحدة».وبدوره نوّه جوردون براون المبعوث الخاص للأمم المتحدة للتعليم العالمي ورئيس وزراء المملكة المتحدة السابق بمساهمات دبي العطاء الملحوظة في الارتقاء بالتعليم على الصعيد العالمي، مضيفاً أن دبي العطاء تؤدي دوراً حاسماً في تعزيز قضية التعليم من خلال قمة ريوايرد، ومعالجة الصلة بين قضية التغير المناخي والحرمان من الفرص التعليمية. كما كشفت دبي العطاء عن «مسرع حلول التعليم العالمي» بالشراكة مع مؤسسة الآغا خان وبدعم استراتيجي من المركز العالمي للتكيف، وخلال مرحلته الأولى سيعمل المسرع على تحويل أنظمة التعليم لأكثر من 2.1 مليار شخص في 10 بلدان، بما في ذلك أفغانستان، والبرازيل، والهند، وكينيا، وجمهورية قيرغيزستان، وباكستان، والبرتغال، وطاجيكستان، وتنزانيا، وأوغندا. وتعليقاً على أهمية مسرع دبي العطاء لحلول التعليم العالمي أشار مايكل كوكر، المدير العام لمؤسسة الآغا خان، إلى أهمية رؤية مسرع حلول التعليم العالمي للاعتراف وتحفيز الطاقة الجماعية والحكمة للمتعلمين والمعلمين والمجتمعات والشباب والحكومات ومنظمات المجتمع المدني لمعالجة التحديات التعليمية الأكثر إلحاحاً. (وام) المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
ayman-wanees · 2 years ago
Text
رانيا المشاط تؤكد أن قارة أفريقيا تعد من أكثر المناطق عرضة لتأثيرات التغيرات المناخية
رانيا المشاط تؤكد أن قارة أفريقيا تعد من أكثر المناطق عرضة لتأثيرات التغيرات المناخية
ألقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، الكلمة الختامية للمجلسة التي عقدت حول “تسريع وتيرة التكيف في قارة أفريقيا”، التي نظمها المركز العالمي للتكيف بالتعاون مع بنك التنمية الأفريقي، والاتحاد الأفريقي والحكومتين الهولندية والفرنسية، ضمن فعاليات مؤتمر المناخ  COP27، التي تُعقد بمدينة شرم الشيخ في الفترة من 6-18 نوفمبر الجاري، برئاسة جمهورية مصر العربية.   وشارك في الفعالية المستشار…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
essadapress · 2 years ago
Text
رئيسة جهة نواكشوط تشارك في قمة عالمية بمدينة روتردام الهولندية
رئيسة جهة نواكشوط تشارك في قمة عالمية بمدينة روتردام الهولندية
شاركت صباح الإثنين 05 سبتمبر 2022 السيدة فاطمة عبد المالك رئيسة جهة نواكشوط رئيسة المدن والحكومات المحلية المتحدة بإفريقيا بمدينة روتردام الهولندية في قمة تكيف إفريقيا مع التغيرات المناخية المنظمة من طرف المركز العالمي للتكيف، وبمشاركة عديد رؤساء الدول والحكومات والهيئات الدولية، وذلك في إطار التحضير للقمة العالمية للمناخ المنتظرة في نوفمبر القادم بجمهورية مصر العربية.   السيدة الرئيسة شددت في…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
hakmnews · 5 years ago
Text
السعودية الثانية عالميًا في الأمن السيبراني والعاشرة في محفزات الاستثمار ومرونة الاقتصاد
السعودية الثانية عالميًا في الأمن السيبراني والعاشرة في محفزات الاستثمار ومرونة الاقتصاد
حكم – الرياض
احتلت السعودية المركز الثاني عالميًا في مؤشر الأمن السيبراني في الشركات والمركز العاشر في محفزات الاستثمار ومرونة الاقتصاد؛ وذلك وفق تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي.
كما جاءت المملكة في المركز الرابع عالميًا في مؤشر قابلية السياسات الحكومية للتكيف مع المتغيرات الاقتصادية كما ��قدّم أداء المملكة في محور الأداء الاقتصادي من المرتبة الـ 30 إلى…
View On WordPress
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
عادي تدريب 6 آلاف طبيب وممرض ومسعف أبوظبي: ى«الخليج»دشن برنامج الإمارات للجاهزية والاستجابة الطبية «جاهزية» برنامجاً وطنياً للتأهّب الطبي، لتطوير مهارات خط الدفاع الأول من العاملين الصحيين في مستشفيات الدولة الحكومية والخاصة، باعتماد «المركز الأوروبي لطب الكوارث»، في بادرة هي الأولى في الدولة، تستهدف بناء قدرات خط الدفاع الأول وزيادة تأهبها وجاهزيتها للاستجابة الطبية في حالات الكوارث والطوارئ والأزمات عبر منهج موحد وتعتمده دولياً أبرز المراكز والجامعات العالمية، وباستخدام وحدات تدريبية متنقلة ومستشفيات ميدانية متحركة، في نموذج مبتكر في التدريب الطبي التخصصي.يأتي التدشين الرسمي لبرنامج «تأهّب» تحت شعار «معاً لجاهزية وطنية طبية موحدة ومعتمدة» انسجاماً مع توجيهات القيادة الحكيمة، بتبنّي مبادرات مبتكرة تعمل على دعم جهود مؤسسات الدولة الصحية الحكومية والخاصة، بتوفير برامج تدريبية تخصصية وتأهيل فرق طبية احتياطية مدربة وصناعة قادة من الكوادر الوطنية الصحية، بمبادرة من جاهزية التي أسسها رسمياً عام 2020 مكتب فخر الوطن، وأطباء الإمارات، وشركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، وكلية فاطمة للعلوم الصحية واعتمدتها وزارة الصحة ووقاية المجتمع، وهيئة الصحة أبوظبي ودائرة الصحة دبي، وبالشراكة مع المؤسسة الأمريكية للكوارث والكلية الأمريكية للجراحين، وأطباء هارفرد، وكليفلاند كلينك، ومايو كلينك، والمركز الأوربي لطب الكوارث، وغيرها من مراكز التميز العالمية في طب الكوارث والطوارئ والأزمات.كما يأتي إطلاق البرنامج بعد نجاح المرحلة التشغيلية الأولى من تدريب 6 آلاف من الأطباء والممرضين والمسعفين من العاملين في خط الدفاع الأول، من مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة، عبر ثلاثة برامج استراتيجية للجاهزية والاستجابة والتمكين وتتضمن «جاهزية» و«استجابة» و«تمكين» في بادرة هي الأولى في المنطقة أسهمت بفعالية في الارتقاء بقطاعات الدولة الصحية الحكومية والخاصة عبر بناء قدرات الكوادر الطبية وزيادة جاهزيتها للاستجابة الطبية وفق أفضل المعايير العالمية.وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي، رئيس أطباء الإمارات، الرئيس التنفيذي لبرنامج الإمارات للجاهزية والاستجابة الطبية «جاهزية»، عميد أكاديمية طب الكوارث، أن البرنامج سيعمل على تطوير المهارات والقدرات والتأهب الطبي للكوادر الصحية لزيادة الجاهزية والاستجابة خلال الطوارئ والكوارث والأزمات وفق منهج موحّد ومعتمد دولياً وبإشراف الأكاديمية، وهي مؤسسة تعليمية لا تهدف إلى الربح، أسستها مبادرة من ائتلاف من مؤسسات الدولة الحكومية والخاصة، ويشرف عليها مجلس أمناء من كبار الخبراء في طب الكوارث وبإدارة من المؤسسة الوطنية للتدريب «تدريب»، وتهدف إلى بناء قدرات خط الدفاع الأول والارتقاء بالخدمات الصحية بتبنّي مبادرات مبتكرة في التدريب الطبي التخصصي، وتأسيس مراكز للتميز في طب الكوارث في مستشفيات الدولة الحكومية والخاصة وتشغيل مستشفيات ميدانية ومتحركة في طب الكوراث والتنظيم السنوي لمؤتمر أبوظبي لطب الكوارث ومؤتمر الإمارات لطب الكوارث والمؤتمر العالمي لطب الكوارث، وتبنّي جائزة الإمارات لطب الكوارث تمنح للمؤسسات والأفراد التي لها دور بارز في الارتقاء بطب الكوارث وإثر��ء البحوث العلمية في الجاهزية والاستجابة الطبية للكوارث والطوارئ.وأشار البرفسور ربيرتوميجافيرو، رئيس المركز الأوروبي لطب الكوارث إلى أن تبني جاهزية للبرنامج سيقدم نقلة نوعية وحلولاً تدريبية مبتكرة، لتطوير القدرات الذاتية والتأهب الطبي للأطباء، للتكيف مع المتغيرات في إطار التعليم والتدريب المستمر، موضحا أن التدريب بالمحاكاة المعتمد تستخدمه أشهر الجامعات والمؤسسات التعليمية العالمية. http://tinyurl.com/yss282fh المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
أكدت منظمة الصحة العالمية، أن مركزها اللوجستي في دبي يوفر الأمل لملايين الأشخاص الذين يحتاجون إلى المساعدة الصحية، منوهة بقدرة المنشأة التي لا مثيل لها على توفير الإمدادات الصحية الأساسية بسرعة، مما يؤدي لإنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح. وأشارت إلى أنه وبحسب التوقيت يمكن الوصول إلى ثلثي سكان العالم خلال 4 ساعات من دبي، حيث يقوم المركز بنشر الإمدادات بسرعة لحالات الطوارئ الأكثر حدة والواسعة النطاق، معتبرة أنه بمثابة شريان الحياة للملايين في جميع أنحاء العالم. ونوّهت المنظمة في تقرير وزعته، أمس الخميس في جنيف، بقدرة المركز الرائعة على تقديم الدعم على نطاق غير مسبوق واستجابته السريعة والقابلة للتكيف للأزمات الإنسانية، بما يعزز الدور الحيوي لجهود المنظمة الدولية للاستجابة لحالات الطوارئ في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط وخارجه. وتناول التقرير نظرة على عمليتها الواسعة والتأثير العالمي لمركزها اللوجستي في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، وقال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة لشرق المتوسط، إن الإمدادات التي قدمها المركز كانت بمثابة شريان حياة للملايين في جميع أنحاء العالم. وأعربت المنظمة عن شكرها للجهات المانحة وللمدينة العالمية للخدمات الإنسانية بدبي وحكومة دبي وحكومة الإمارات ومنظمات الأمم المتحدة الأخرى، على جهودها التعاونية في ضمان هذا العمل التنسيقي والتضامني. ولفت التقرير إلى أن الفريق المتخصص في المركز يقوم في هذا الأسبوع وحده، بإعداد شحنات الإمداد الصحية لتسليمها إلى أفغانستان وتشاد والسودان واليمن، كما نقل منه في وقت سابق من هذا الأسبوع، جواً، الإمدادات إلى ليبيا للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة في أعقاب الفيضانات الكارثية التي تلت العاصفة دانيال. وأفاد التقرير بأن المركز يستجيب لحالات الطوارئ الصحية الناشئة عن جائحة «كوفيد-19» وغيره من فاشيات الأمراض المعدية وكذلك النزاعات والأزمات الإنسانية والكوارث الطبيعية والأحداث المتعلقة بتغير المناخ، وأنه دعم توصيل الإمدادات الص��ية إلى141 دولة في جميع المناطق الجغرافية الست لمنظمة الصحة العالمية، منذ بداية الوباء، بدءاً من الاختبارات التشخيصية المتخصصة للغاية ومواد جمع العينات، وحتى لوازم ومعدات علاج الصدمات المعبأة مسبقاً والأدوية الأساسية وسيارات الإسعاف والعيادات المتنقلة. وأوضح التقرير، أن المركز اللوجستي بدبي قام منذ عام 2018 بتسليم أكثر من 2000 شحنة تتألف من 12 ألف طن متري بقيمة تزيد على 185 مليون دولار في الوقت الذي تستجيب منظمة الصحة العالمية الآن لمزيد من حالات الطوارئ وترسل شحنات أكثر من أي وقت مضى. وذكر التقرير أنه من بين الأزمات الأخرى أرسلت المنشأة الإمدادات استجابةً لانفجار مرفأ لبنان (2020) والأزمة السياسية في أفغانستان (2021) وفيضانات باكستان (2022) والحرب في أوكرانيا (2022) وزلزال تركيا وسوريا (2023) وفيضانات ليبيا (2023). وأكدت منظمة الصحة العالمية، أن العمليات في المركز تعمل على زيادة عائد الاستثمار للمنظمة الصحة العالمية، حيث يوفر المرفق في كل عام نحو 14 مليون دولار من خلال برامج مبتكرة لتدوير المخزون وتجنب انتهاء الصلاحية، بينما يتلقى دعماً تشغيلياً عينياً بقيمة تزيد على 40 مليون دولار. وقالت المنظمة الدولية، إنه مع وجود ما يقدر بنحو 363 مليون شخص في حاجة إلى المساعدة الإنسانية، فإن الاحتياجات تتزايد، كما تضع الأحداث المرتبطة بتغير المناخ المزيد من الضغوط على المجتمعات الضعيفة مع استمرار تزايد الكوارث من حيث الحجم والتعقيد، وبالتالي فإن الطلب على قدرة منظمة الصحة العالمية على الاستجابة لحالات الطوارئ الصحية على مستوى العالم سوف يتزايد أيضاً. (وام) المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
تتبنى الإمارات نهجاً علمياً قائماً على الابتكار لاستحداث حلول قابلة للتطبيق لمواجهة تحديات شح الموارد المائية ونقص إمداداتها، حيث تعتبر هذه القضية أحد التداعيات الناجمة عن ظاهرة التغير المناخي. وحققت الإمارات تقدماً في معالجة قضية نقص الموارد المائية عبر الاعتماد على تقنيات الاستمطار، والتي بدأت عملياتها في الدولة عام 1990، وتم تطويرها بالتعاون مع عدد من المنظمات العالمية، مثل المركز الوطني لأبحاث الغلاف الجوي في كولورادو بالولايات المتحدة الأميركية، ووكالة الفضاء الأميركية (ناسا). وتعمل الإمارات على دعم الجهود الدولية المبذولة في هذا المجال وتوفير الدعم اللازم للبحوث والتطوير والابتكار، بهدف استكشاف الخيارات المتاحة لتعزيز استدامة المياه والمساهمة في الحد من تداعيات ندرة المياه. وتنسجم جهود الدولة في نشر تقنيات الاستمطار مع محور «الأثر»، ضمن حملة «استدامة وطنية» التي تم إطلاقها أخيراً تزامناً مع الاستعدادات لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)، الذي يُعقد خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر من العام الجاري في مدينة إكسبو دبي، والذي يستعرض النتائج والتأثيرات الإيجابية لمبادرات الاستدامة الإماراتية على مختلف المجالات. وتسعى عملية تلقيح الغيوم من أجل استمطارها إلى الحد من التأثير الناجم عن الاحتباس الحراري الذي يؤدي إلى رفع معدلات تبخر المياه والجفاف وبالتالي زيادة معدلات التصحر. وتستخدم تقنية الاستمطار من أجل تحسين العمليات الفيزيائية الدقيقة التي تحدث في السحاب من أجل استخراج المزيد من المياه وزيادة كميات هطول المطر. ويستهدف الاستمطار الاصطناعي الحد من تأثير التداعيات طويلة الأمد لتغير المناخ على الأجيال المقبلة، حيث تشمل الآثار المستقبلية المحتملة لتغير المناخ العالمي فترات أطول من الجفاف في بعض المناطق، وزيادة في عدد العواصف الاستوائية في مناطق أخرى. وتبنت دولة الإمارات أحدث تقنيات الاستمطار بهدف المساهمة في التخفيف من الآثار الناجمة عن نقص موارد المياه الطبيعية من خلال تعزيز هطول الأمطار، وذلك للتكيف مع التحديات التي يفرضها الجفاف. ويرسخ تلقيح السحب استدامة البيئة، حيث يسهم في تحقيق الأمن الغذائي واستدامته. وتُعتبر الإمارات رائدة في استخدام تقنيات متطورة وصديقة للبيئة في مجال تلقيح الغيوم. • تلقيح الغيوم يسهم في الحد من تداعيات الاحتباس الحراري مثل الجفاف، ورفع معدلات تبخر المياه. • الاستمطار يحد من التصحر ويساعد على الزراعة عبر تأمين مصادر مياه جديدة. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
أبوظبي - الخليج تتبنى دولة الإمارات نهجاً علمياً قائماً على الابتكار لاستحداث حلول قابلة للتطبيق لمواجهة تحديات شح الموارد المائية ونقص إمداداتها، حيث تعتبر هذه القضية إحدى التداعيات الناجمة عن ظاهرة التغير المناخي التي يشهدها العالم حالياً. وحققت دولة الإمارات تقدماً في معالجة قضية نقص الموارد المائية عبر الاعتماد على تقنيات الاستمطار، والتي بدأت عملياتها في الدولة عام 1990، وتم تطويرها بالتعاون مع عدد من المنظمات العالمية مثل المركز الوطني لأبحاث الغلاف الجوي في كولورادو بالولايات المتحدة الأمريكية، ووكالة الفضاء الأمريكية ناسا. وتعمل دولة الإمارات على دعم الجهود الدولية المبذولة في هذا المجال وتوفير الدعم اللازم للبحوث والتطوير والابتكار، بهدف استكشاف جميع الخيارات المتاحة لتعزيز استدامة المياه والمساهمة بالحد من تداعيات قضية ندرة المياه. وتنسجم جهود دولة الإمارات في نشر تقنيات الاستمطار مع محور "الأثر" ضمن حملة "استدامة وطنية" التي تم إطلاقها مؤخراً تزامناً مع الاستعدادات لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28 الذي يُعقد خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر من العام الجاري في مدينة إكسبو دبي، والذي يستعرض النتائج والتأثيرات الإيجابية لمبادرات الاستدامة الإماراتية على مختلف المجالات. كبح الاحتباس الحراري وتسعى عملية تلقيح الغيوم من أجل استمطارها إلى الحد من التأثير الناجم عن الاحتباس الحراري الذي يؤدي إلى رفع معدلات تبخر المياه والجفاف وبالتالي زيادة معدلات التصحر. وتستخدم تقنية الاستمطار من أجل تحسين العمليات الفيزيائية الدقيقة التي تحدث في السحاب، من أجل استخراج المزيد من المياه وزيادة كميات هطول المطر. ويستهدف الاستمطار الاصطناعي الحد من تأثير التداعيات طويلة الأمد لتغير المناخ على الأجيال القادمة، حيث تشمل الآثار المستقبلية المحتملة لتغير المناخ العالمي فترات أطول من الجفاف في بعض المناطق وزيادة في عدد العواصف الاستوائية في مناطق أخرى. وتبنت دولة الإمارات أحدث تقنيات الاستمطار بهدف المساهمة في التخفيف من الآثار الناجمة عن نقص موارد المياه الطبيعية من خلال تعزيز هطول الأمطار وذلك للتكيف مع التحديات التي يفرضها الجفاف في شبه الجزيرة العربية، والمناطق الجافة وشبه الجافة على نطاق عالمي. ويرسخ تلقيح السحب استدامة البيئة، حيث يساهم في تحقيق الأمن الغذائي واستدامته، كما يُسهم في مساعدة الدول على زراعة أراضٍ كانت تعاني من ندرة المياه أو الجفاف الشديد، الأمر الذي يؤدي بالتالي إلى تحسين الأوضاع الاقتصادية. كما تحد تقنيات الاستمطار من التصحر، وتعمل على زيادة الرقعة الخضراء، وتؤمن مصادر مياه جديدة، حيث تساعد على زيادة مخزون المياه الذي يستخدم في العديد من الأغراض مثل: الزراعة، وملء السدود، وزيادة مخزون المياه الجوفية، يضاف إلى ذلك الحد من تأثير التغيرات المناخية، كما يساعد تلقيح الغيوم على الحد من حدوث العواصف والأعاصير الناتجة عن الهطول المبكر للأمطار، وتحسين الأحوال الجوية عبر تبريد الهواء وتخفيض حرارة الشمس من خلال زيادة كتلة السحب.تقنيات صديقة للبيئةتُعتبر دولة الإمارات رائدة في استخدام تقنيات متطورة وصديقة للبيئة في مجال تلقيح الغيوم. وتتنوع هذه التقنيات بين استعمال شعلات ملحية جاذبة للماء واستخدام جزيئات الملح النانوية، وهو نهج حديث يُعزز من عملية التكثيف ويُولّد قطيرات ماء كافية لتكوين الأمطار. وتنفذ هذه العمليات طائرات صغيرة تطلق هذه التقنيات داخل السحب، مع مراعاة تقليل الأثر البيئي.يتم التنسيق والإشراف على هذه المهام من قبل المركز الوطني للأرصاد، الذي يتميز ببنية تحتية متقدمة وفريق من الخبراء المتخصصين. يمتلك المركز موارد رصد جوي تضم أكثر من 100 محطة وشبكة رادارات شاملة، بالإضافة إلى طائرات مُخصصة لعمليات الاستمطار ومصنع يُنتج شعلات تلقيح سحب عالية الجودة.برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطاروفي إطار تشجيع البحوث في هذا المجال، أطلقت دولة الإمارات في 2015 برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار بهدف الإشراف على منح بحثية من شأنها تحفيز العلماء والباحثين من حول العالم لتطوير أفكار مبتكرة لتقنيات وعلوم الاستمطار. وتكمن أهداف البرنامج في تطوير تقنيات تحسن من كفاءة وقدرات التوقع الخاصة بعمليات تلقيح السحب.ويعتبر برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار مشروعاً طموحاً يعد بفتح آفاق جديدة في مجال الاستمطار، وذلك من خلال تشجيعه على البحث العلمي المؤدي إلى تطوير الحلول التقنية والمستدامة بهدف ضمان الأمن المائي ومعالجة تحديات شح المياه في الإمارات والعالم.وبحسب توقعات الأمم المتحدة، سيؤدي تسارع ظاهرة التغير المناخي إلى تزايد الضغط على مصادر المياه بحلول عام 2030، بما قد يهدد حوالي نصف سكان العالم بمخاطر شح المياه.
وقد حذر تقرير أصدرته الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) التابعة للأمم المتحدة من أن ارتفاع الانبعاثات الكربونية قد يؤدي إلى خفض المصادر المتجددة للمياه السطحية والجوفية بشكل كبير في المناطق شبه الاستوائية الجافة. ويتوقع أن تشهد الدول النامية النسبة الأكبر من ارتفاع عدد السكان الإجمالي الذي يتوقع أن يصل إلى 3 مليارات نسمة خلال العقود الثلاثة المقبلة، الأمر الذي يشكل ضغطاً كبيراً على الإمدادات المحدودة لمياه الشرب.ويستهدف برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار العثور على ��لول للتحديات التي تواجه فرص انتشار تقنيات تلقيح السحب، التي تلعب دوراً مهماً في تحقيق أهداف استدامة المياه، حيث يسعى البرنامج بشكل مباشر إلى المساهمة في زيادة معدلات كميات الأمطار محلياً وتعزيز إمدادات المياه العذبة، وإحراز نتائج من شأنها أن تكون قابلة للتطبيق بشكل واسع في دول يمكنها الاستفادة من التطورات الحاصلة في تقنيات تعزيز الاستمطار.ويسعى البرنامج إلى المساهمة في وضع حلول ناجحة للتحديات التي تعرقل انتشار تطبيقات الاستمطار، والتي حددها المختصون في علوم الاستمطار في ثلاثة تحديات رئيسية تتمثل في أولاً: جمع وتحليل البيانات الخاصة بتشكل الغيوم، إذ إن هناك حاجة ماسة لتحسين عملية جمع البيانات حول السحب في ما يخص أوقات الاستجابة والتغطية الجغرافية، وثانياً: اختيار وتطبيق المواد الخاصة بتلقيح السحب، حيث يحتاج انتشار هذه التقنيات إلى إجراء بحوث جديدة لاختبار فعالية مواد التلقيح وكيف يمكن تطبيقها بشكل أكثر فعالية، وأخيراً عملية تحديد وتعقب الغيوم المناسبة للتلقيح والتي تتطلب تحسين البنى التحتية الخاصة بالمراقبة والتي يمكن أن تزود الدول بمعلومات واقعية ومباشرة.وتمكن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار في غضون أعوام قليلة من ترسيخ مكانته كمنصة دولية رائدة وكمظلة حاضنة لأكثر الأبحاث العلمية تطوراً والمستندة إلى إيجاد تطبيقات وتقنيات جديدة لعمليات الاستمطار، حيث يواصل البرنامج مساهماته في تحقيق رؤية دولة الإمارات الطموحة وترسيخ مكانتها الرائدة في الاقتصاد المعرفي العالمي، وبما يتوافق مع حرصها على دعمها للجهود الدولية لتعزيز الأمن المائي عبر ترسيخ أفضل الممارسات العلمية والتعاون في مجال أبحاث علوم وعمليات الاستمطار.وطورت المشاريع الحاصلة على منحة البرنامج تكنولوجيات جديدة في هذا المجال من ضمنها استخدام المواد النانوية، والطائرات من دون طيار، وتصميم غرفة محاكاة السحب، ونظام المحرك النفاث لتكوين التيارات الصاعدة للسحب، وغيرها من المشاريع التي ستعمل على نشر تقنيات الاستمطار عالمياً.الملتقى الدولي للاستمطارولم تتوقف جهود دولة الإمارات لنشر تقنيات الاستمطار حول العالم على إطلاق برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، بل دعمت الجهود الدولية في هذا القطاع بإطلاق الملتقى الدولي للاستمطار الذي ينظمه المركز الوطني للأرصاد كل عامين في العاصمة أبوظبي، والذي يعتبر منصة عالمية تجمع تحت مظلتها نخبة من الخبراء والباحثين والعلماء وذوي العلاقة المحليين والدوليين من أجل مناقشة أحدث التطورات العلمية والتكنولوجية في مجال بحوث الاستمطار.وباعتباره الحدث الأول من نوعه في معالجة القضايا الرئيسية الأكثر إلحاحاً في مجال المياه والاستدامة المائية على مستوى العالم، وفر الملتقى الدولي للاستمطار أمام المجتمع العلمي منصة فريدة لمناقشة الجهود المبذولة لإيجاد حلول مبتكرة للأمن المائي من خلال تبادل المعرفة والخبرة وتعزيز الفهم العلمي في مجال الاستمطار.ويركز الملتقى الذي عقدت منه 6 نسخ حتى الآن على 5 محاور رئيسية تشمل: التعاون، والابتكار، وبناء القدرات، والذكاء الاصطناعي، والأبحاث التطبيقية. ويوفر الحدث لطلاب الجامعات فرصة لعرض مشاريعهم البحثية المبتكرة في مجالات تعديل الطقس والاستمطار على كوكبة من العلماء البارزين من مختلف أنحاء العالم.ويتناول الملتقى التقدم المحرز على مسار تنفيذ المشاريع الحائزة على منحة البرنامج، إلى جانب مناقشة تحديات الأمن المائي على ضوء تغير المناخ العالمي، والفرص المتاحة لتنفيذ نماذج وتقنيات جديدة في مجال الاستمطار. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
greenfue · 3 years ago
Text
محيي الدين يبحث مع الرئيس التنفيذي للمركز العالمي للتكيف سبل دعم مؤتمر COP27
محيي الدين يبحث مع الرئيس التنفيذي للمركز العالمي للتكيف سبل دعم ��ؤتمر COP27
بحث د. محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27، مع الرئيس التنفيذي للمركز العالمي للتكيف باتريك فيركويجين في لقاء عقد بابيدجان في ساحل العاج ، الخطط الاستراتيجية للعمل المناخي خلال الأشهر التي تسبق المؤتمر، وكيفية دعم المركز لجهود رواد المناخ من أجل إنجاحه. وأكد الطرفان خلال اللقاء على ضرورة توحيد جهود رواد المناخ والمركز العالمي…
View On WordPress
0 notes