Tumgik
#القنوات الاستخباراتية
nasirddin · 2 years
Text
الإعلام الغربي المسموم!.. القنوات الاستخباراتية
Tumblr media
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ﴾ [الأنفال] حرب مكشوفة على الإسلام، يوظف فيها عملاء الغرب من العاربة والمتعربة والمستعربة… المرضى فكريا والمنحرفين والعلمانيين العرب المتطرفين وبعض المسلمين الغافلين والمغفلين قال ابن شهاب رحمه الله: لا يناظر بكتاب الله ولا بكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال أبو قلابة: لا تجالسوا أهل الأهواء، ولا تحادثوهم، فإني لا آمن أن يغمروكم في ضلالتهم، أو يلبسوا عليكم ما كنتم تعرفون. وعنه قال: إذا حدثت الرجل بالسنة، فقال: دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. قال الذهبي رحمه الله: إذا رأيت المتكلم المبتدع يقول: دعنا من الكتاب والأحاديث الآحاد وهات العقل، فاعلم أنه أبو جهل، وإذا رأيت السالك التوحيدي يقول: دعنا من النقل ومن العقل وهات الذوق والوجد، فاعلم أنه إبليس [ سير أعلام النبلاء] وكان مالك رحمه الله إذا جاءه بعض أهل الأهواء، قال: أما إني على بينة من ربي وديني، وأما أنت فشاك، اذهب إلى شاك مثلك فخاصمه. كان طاووس جالسا يوما وعنده ابنه فجاء رجل من المعتزلة فتكلم في شيء فأدخل طاووس إصبعيه في أذنيه، وقال: يا بني أدخل إصبعك في أذنيك حتى لا تسمع من قوله شيئا فإن هذا القلب ضعيف ثم قال: أي بني أشدد، فما زال يقول أشدد حتى قام الرجل [الأمر بالاتباع والنهي عن الابتداع] وقال ابن المبارك رحمه الله: ليكن مجلسك مع المساكين ، وإياك أن تجلس مع صاحب بدعة. وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: من جعل دينه غرضا للخصومات أكثر التنقل [مجلة البيان]…
0 notes
hourlyye · 3 years
Text
ساعات اليد فضحت السر.. هكذا خدع بوتين قادة الغرب
ساعات اليد فضحت السر.. هكذا خدع بوتين قادة الغرب
كشف موقع استخباراتي عن عملية خداع كبيرة للقادة الغربيين قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وذلك ليلة إعلانه استقلال “لوغانسك” و”دونيتسك” عن أوكرانيا وذلك وفق ما ذكر موقع “الديلي ميل” البريطاني في تقرير أمس الخميس. واكتشف الموقع الاستخباراتي أن بوتين وقع على مرسوم اعتراف روسيا باستقلال “لوغانسك” و”دونيتسك”، قبل اجتماعه الصوري مع مجلس الأمن القومي الروسي. ولاحظت الجهات الاستخباراتية أن القنوات…
View On WordPress
0 notes
muthna1112 · 4 years
Text
منقول من البي بي سي
بريطانيا توصلت قبل 42 عاما إلى وصفة لإصلاح الأنظمة "المستبدة" قبل أن تسقطها ثورات شعبية – وثائق سريةالبريطانيون أدركوا متأخرا خطأ عدم مصارحة الشاة بشأن مشكلات بلاده الداخلية.هل يمكن أن تُصلًح أنظمة الحكم "المستبدة" في منطقة الشرق الأوسط دون أن تتغير بثورات شعبية؟ ليس للسؤال صلة بالذكرى العاشرة لثورات الربيع العربي. فهو يتصل بالذكرى الثانية والأربعين للثورة الشعبية الإيرانية التي أطاحت بنظام حكم الشاه محمد رضا بهلوي، أعتى أنظمة الحكم المدعومة دوليا من واشنطن ولندن وإقليميا من إسرائيل، وبتجربة بريطانيا القاسية معها.ووفق وثائق، حصلت عليها حصريا، فإنه في مراجعة البريطانيين الشاملة لأخطائهم في التعامل مع الأزمة، كان من بين الأسئلة الصعبة: كيف يمكن مساعدة الأنظمة المستبدة على تصحيح مسارها لتضمن استقرارا حقيقيا ومن ثم حماية مصالح الغرب؟خلال النقاش بين مسؤولي وزارة الخارجية البريطانية بمن فيهم سير أنطوني بارسونز، السفير السابق لدى طهران، رُسمت ملامح نظام الشاه المستبد على النحو التالي:•الاعتماد الرئيسي، في تأمين نظام الحكم وبقائه، على القادة الكبار في القوات المسلحة. وأقر سير بارسونز بخطأ ذلك قائلا "كان لدي اعتقاد بأن بقاء النظام لا يعتمد على الشعبية بل يتوقف على مساندة قيادة القوات المسلحة. ولذا قدرت، خطأ، بأن الشاه لن يسقط إلا بانقلاب عسكري وليس بعمل شعبي".• تطبيق برنامج تنمية اقتصادية "غير منظم وبوتيرة أسرع من قدرة المجتمع على مواكبتها"، استهدف جر البلاد إلى التغريب والميل إلى أوروبا على حساب الثقافة والتقاليد الوطنية الراسخة. ولم يلب هذا طموحات الشعب.•اختيار الوقت الخطأ لتطبيق برنامج التحرر الاقتصادي والاجتماعي الشامل.• "تغريب المثقفين" الذين كانوا "يريدون مزيدا من الحرية والمشاركة في العملية السياسية".•تغول أجهزة الاستخبارات " التي ضللت الشاه، فانقطعت صلته بنبض الناس". وساهم في ذلك أنه "وظف شخصيات تقنية وليست سياسية لإدارة شؤون البلاد".• استشراء الفساد، فرغم تفاقمه، فإن الشاه "لم يكن يعي الحد الذي وصل إليه العفن"، الذي انتشر في مؤسسات الدولة بسبب هذا الفساد.الوصفة البريطانية تنصح الأنظمة بالإنصات إلى الناس قبل أن تواجه انتفاضات شعبية تجبرها على الرحيل.وبعد مراجعته لسياسة بريطانيا تجاه الأزمة الإيرانية في ذلك الوقت، انتهى الدبلوماسي المخضرم نيقولاس براون إلى عدد من النصائح لحماية الأنظمة من الثورات الشعبية الحتمية. وأيده في بعضها السفير بارسونز وغيره من الدبلوماسيين:أولا: النقاش الصريح والأمين مع النظام. ويشير براون إلى أن تجربة بلاده مع الشاه تقول إن "أفضل طريقة يؤمٍّن بها الغرب مصالحه مع أي نظام حكم مستبد موال له هي تأسيس علاقة أمينة وصريحة معه". وفي السياق نفسه، انتقد براون سياسة مدح الشاه. وقال كان "الإطراء هو السلاح المستخدم" في التعامل مع الشاه للحفاظ على المكاسب الاقتصادية.وتشير الوثائق إلى أن جيمس كالاهان، رئيس الوزراء البريطاني، أرسل في شهر سبتمبر/ أيلول عام 1978، قبل سقوط النظام بشهور قليلة، برسالة إلى الشاه بشأن العنف المتزايد في إيران قال فيها "من المحزن أن يحدث كل هذا في وقت تتحرك إيران تحت قيادة جلالتكم الإمبراطورية بثبات في اتجاه التحول إلى مجتمع صناعي حديث يتسق مع دور البلاد المهم في الشؤون العالمية".غير أن هذه السياسة أدت إلى أنه "لم يعد قادرا على الاستفادة من النقاش الصريح لكل مشكلات إيران مع أقرب حلفائه، الولايات المتحدة وبريطانيا"، كما أدى إلى أنه "تصرف بطريقة جعلته يعتبر نفسه محصنا من النقد. وحذر براون من أنه بهذا المنحى "لم يكن من السهل أبدا على الإيرانيين أنفسهم أن يتكلموا معه بصراحة". وفي مثل هذه الظروف "أصبح الشاه وبشكل متزايد معزولا عن الحياة الحقيقية في إيران". وكان لذلك انعكاس سلبي على مشروعه التنموي الطموح لأن العزلة عن الحياة "أسهمت في أن اتسمت خططه بقدر مبالغ فيه من الطموح، فأساء حساب قدرة البلاد على مواصلة تنمية اقتصادية سريعة، ولم يأخذ، كذلك، المعارضة وخاصة من جانب المؤسسة الدينية والتجار، مأخذ الجد".ثانيا: الاستماع إلى مخاوف المعارضين المشروعة بشأن التغيير. ويشير بارسونز إلى أن هدف تيار المعارضة العام كان "معتدلا وهو إقامة مجتمع يسير نحو التغيير والتقدم بمعدل أبطأ متماشيا مع الحفاظ على التقاليد والدين". غير أن الشاه تجاهل ذلك "فلم يعد له مؤيدون سوى في بعض المناطق الصناعية" ، كما "وحد هذا المعارضة ضده".ثالثا: مراجعة سياسة بيع الأسلحة الغربية، خاصة بيع كميات كبيرة من الأسلحة باهظة الثمن للأنظمة التي لا تتمتع بشعبية قوية. وفي الحالة الإيرانية، قالت المراجعة إن إحدى وسائل حماية النظام من الوقوع في أخطاء تجعل نهايته حتمية هي "بيع كميات أقل من الأسلحة المكلفة" له، فهذا "كان سيوفر مزيدا من الأموال المتاحة لمشروعات التنمية المدنية التي تعود بمنافع سياسية" على النظام.عندما أيقنت بريطانيا بأن نظام الشاه لا يريد أن ينصت للنصائح، أعادت فتح القنوات مع المعارضة ولكن كان الوقت متأخرا.وقد تعرضت وزارة الدفاع البريطانية لانتقاد بهذا الخصوص. فقالت المراجعة "تبين وجود ميل لدى الوزارة لانتهاز أي فرصة ترى فيها اهتماما لدى الإيرانيين بشراء أسلحة دون أن تتشاور مع وزارة الخارجية مسبقا". ولفتت المراجعة النظر إلى أنه حتى إذا كانت بريطانيا قد أعادت النظر في سياسة بيع الأسلحة لإيران، فإن البائعين المنافسين الآخرين لم يكونوا ليفوتوا الفرصة. وأقرت المراجعة بذلك، لذا دعت إلى موقف غربي موحد من بيعه الأسلحة. وقالت "الخلاصة هي أن سياسات بيع الأسلحة الغربية (وليس البريطانية وحدها) قد ساهمت إسهاما حقيقيا في سقوط الشاه".وقد أيد أيه. جي. مونرو، رئيس إدارة الشرق الأوسط آنذاك، هذا الطرح. وقال إن "الدروس المستفادة في وضع سياستنا المستقبلية في التعامل مع مثل هذه الأنظمة تشمل "أهمية العمل السياسي كأساس لأي تقدير فعال للفرص التجارية مع أي دولة"، وأنه "لا يمكن لأي قدر من العتاد العسكري أن يحمي حاكما فقد ثقة ومساندة غالبية رعيته".رابعا: لا حديث عن استقرار مع مثل هذه الأنظمة. وفي رده على نتائج المراجعة، عبر السفير بارسونز عن اعتقاده بخطأ استخدام تعبيرات مثل "استقرار"، و"شعبية" عند الحديث عن نظام الشاه.وقال "لا يوجد نظام حكم في العالم الثالث مستقر بمفهومنا للكلمة. النظام يحافظ فقط على درجة أكبر أو أقل من الهدوء. كل أنظمة العالم الثالث تقريبا تعتمد على ولاء قواتها المسلحة وليس شعبيتها".خامسا: المكاشفة بشأن حقوق الإنسان. فقد ألمح بارسونز إلى التناقض بين التصريحات العلنية والمواقف الفعلية خلف الأبواب المغلقة. وقال، في إشارة إلى أحد اللقاءات بين الدكتور ديفيد أوين، وزير الخارجية البريطاني آنذاك، والشاه، "فيما يتعلق بتهرب ديفيد أوين من إثارة حقوق الإنسان مع الشاه، فإن الحقيقة هي أن أوين تحدث بجملة واحدة صيغت بطريقة لطيفة للغاية ثم غير الموضوع".وكان براون قد أشار، ضمن خلاصات مراجعة السياسات البريطانية، إلى أنه لو كانت بريطانيا قد واصلت سياسة التحدث بأمانة مع الشاه "لكانت قد قدمت إسهاما مهما في تفكيره بشأن التطور السياسي لبلاده" و"لصورت نفسها على أنها تريد بإخلاص تام بذل كل ما تستطيع لحماية موقع الشاه".الوثائق تقول إن أجهزة الاستخبارات أوهمت الشاه بأن الأمور مستقرة وأن النظام مسيطر ليتبين ضعفه لاحقا بفشل قواته الأمنية في سحق انتفاضة الشعب الذي توحدت فئاته باختلاف توجهاتها.سادسا: الاتفاق على سياسة غربية موحدة. نصحت مراجعة وزارة الخارجية بأنه لو تعاونت بريطانيا والولايات المتحدة في إسداء النصح للشاه، لربما أنصت وصحح المسار ونجا من السقوط. وطور بارسونز الفكرة، مشيرا إلى أن "الحل الممكن الوحيد هو سعي مشترك من جانب الأمريكيين واليابانيين والدول القائدة في المجموعة الاقتصادية الأوروبية، وهي بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا". ووفق رأي السفير، فإنه "لو كنا قد جمعنا كلنا معلوماتنا وتوصلنا إلى خلاصات مشتركة بشأن كيفية إدارة الشاه شؤونه بشكل أفضل لاستباق أي أزمة داخلية، لشكلنا جبهة جماعية وأجبرناه على الإنصات". وأوضح بارسونز أنه في هذه الحالة "كان سيصعب على الشاه رصد مؤامرة فردية عليه، وكان مثل هذا الهجوم سيهزه"، ومن ثم يعيد النظر في سياساته.سابعا: العلاقات الوثيقة مع النظام لها مخاطرها. تشير إحدى النتائج إلى أنه رغم أنه كان لهذه العلاقات "قيمة خدمت المصالح البريطانية"، فإنها "ولدت شعورا زائفا بأن النظام مستقر". ولُفت الانتباه إلى أن هذا "جعل الشاه والبريطانيين يعتقدون أن هناك غالبية صامتة تقدر المنافع الاقتصادية والاجتماعية لحكم الشاه والاستقرار والتماسك اللذين أعطاهما لإيران." غير أنه تبين في النهاية أنه لو تحقق الرخاء الاقتصادي، فإنه "يميل إلى أن يُسكت المعارضة السياسية".قام التحليل البريطاني للحالة الإيرانية على أنه من المهم أن تبحث الدول الغربية، وفي وقت مبكر، عن البدائل التي تلجأ إليها تحسبا لعدم استجابة النظام للنصح، حتى تضمن مصالحها في حال تغير النظام خاصة بثورة.ويكشف بارسونز عن أنه عندما بلغ نظام الشاه نقطة فاصلة تأكد للبريطانيين عندها أن نظامه لم يعد له مستقبل، وأنه يصعب توجيه النصح له، بدأ البريطانيون، وإن تأخروا ، في رعاية المعارضة.قال السفير "نقطة التحول في مصير الشاه، أي نقطة اللاعودة، جاءت يوم الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني (1978) عندما أجبره الجنرالات على تعيين حكومة عسكرية. قبل ذلك كانت هناك دائما فرصة بأنه قد ينجو كملك دستوري وبعد ذلك خفضنا ظهورنا في المشهد وكثفنا رعايتنا، التي كانت قد بدأت بالفعل، للمعارضة".وبهذه النصيحة يصدق السفير على إشارة براون للتبعات السلبية لقطع التواصل مع المعارضة إرضاء للنظام. فقد قال بروان، في مراجعته، إنه "بمجرد إغلاق السفارة قنواتها على المعارضة، كانت المصادر الوحيدة للمعلومات هي منظمة الاستخبارات والأمن الوطني "السافاك" والشائعات والصحافة الخاضعة للسيطرة". ويضيف "كان أسهل كثيرا على السفارة أن تصل إلى تقييمات متوازنة، إن توفرت لديها معلومات أكثر من عناصر المعارضة لتقارنها برواية السافاك".ماذا كانت تفعل الولايات المتحدة مع الشاه؟حرص سير براون على دراسة تجربة الأمريكيين في التعامل مع الشاه. فالتقى بشخصيات من الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي آيه" ووزارة الخارجية في زيارة رتبت خصيصا لهذا الغرض إلى واشنطن.الأمريكيون أرسلوا رسائل متضاربة إلى الشاه في أيامه الأخيرة، كما تكشف الوثائق.ووفقا لنتائج هذه الزيارة والاتصالات بين أجهزة البلدين الاستخباراتية والدبلوماسية، فإن "الخبرة الأمريكية مع نظام الشاه تشير إلى أن نتائج جيدة قليلة تتحقق من محاولات لتصويب مسار الأنظمة الداخلية في الدول الأخرى، خاصة لو كانت غير متسقة مع نفسها ولا تقوم على مبادئ ثابتة".وأحد الأمثلة التي ساقها البريطانيون على عدم ثبات الرؤية الأمريكية على مبدأ واحد هو موقفهم من الحكومة العسكرية التي شكلها الشاه في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني عام 1978، في محاولة أخيرة يائسة للنجاة من السقوط.وتكشف المراجعة البريطانية عن أن زبيغنيو بريجنسكي، مستشار الأمن القومي الأمريكي اتصل يوم 4 نوفمبر بالشاه هاتفيا وقال له إنه "ليس لديه علم بحكومة عسكرية فشلت". ولفت براون إلى أنه "بعد يومين فقط (أي في السادس من نوفمبر) من هذا الاتصال نُصبت حكومة الجنرال (غلام رضا) أزهري" في إيران.غير أن المراجعة تشير أيضا إلى أنه في يوم التنصيب "قالت الخارجية الأمريكية إنها تعتقد بأن احتمال نجاح الحكومة العسكرية الآن بعيد للغاية".
0 notes
iraknanet · 6 years
Photo
Tumblr media
تاريخ التجسس المتبادل بين إسرائيل والولايات المتحدة إبان خمسينات القرن الماضي، وبينما كانت الحرب العالمية الثانية تضع أوزارها، كان اليهود يؤسسون دولةً لهم على ساحل البحر المتوسط، كانت الحرب الباردة في أوجها، وذلك أيضًا كان أوج الصعود الأمريكي لزعامة العالم. لعبت إسرائيل على وتر الحرب الباردة كأفضل ما يمكن، وقدمت للاستخبارات الأمريكية فروض الولاء والتبعية، فأتاحت لهم معلومات تفصيلية عن الترسانة العسكرية للغريم السوفيتي، مما وقع في أيديهم من حروبهم مع جيرانهم العرب، وكان هذا واضحًا عندما انشق طيار سوري عام 1989 في واحدة من النماذج المتقدمة من «ميج 23» الروسية، وسُمح للأمريكيين بتفقد الطائرة وفحصها برعاية إسرائيلية. اتّكلت الاستخبارات الأمريكية أكثر على نظيرتها الإسرائيلية بُعيد الثورة الإيرانية، 1979، إذ فقدت الولايات المتحدة شُرطيها على المنطقة جراء هروب الشاه محمد رضا بهلوي، وجاءت تفجيرات بيروت 1983 لتعصف بالوجود الأمريكي المباشر في المنطقة، إذ قتل 241 جندي أمريكي من قوات حفظ السلام خلال هذه التفجيرات، في هذه الأثناء زودت الولايات المتحدة إسرائيل بصور الأقمار الاصطناعية، وبدأت تمدها بالتقارير الاستخبارية المهمة. العلاقة بين دولتين طموحتين، إحداهما في قمرة القيادة والأخرى ناشئة تسعى لتوسيع نفوذها وضمان بقائها بين جيران لا يكنون لها مشاعر طيبة، لا يمكن أن تسير على هذا النحو من الهدوء والتسامح، فالولايات المتحدة سعت لاختراق النظام الأمني الإسرائيلي للوقوف على حقيقة قدراتها العسكرية والنووية، وكذلك إسرائيل سعت لتطوير منظومتها التسليحية والاستخباراتية وكسب الشرعية الدولية، شنّت غاراتها على النظام السياسي والعسكري الأمريكي، لذا ورغم العلاقات التاريخية الدافئة بين البلدين، نمت بعض الضغائن، وسُجلت عمليات تجسس بين البلدين نأتي على ذكرها بشيء من التفصيل. «يسرقون» التكنولوجيا البنتاجون ووزارة الخارجية هما القناتان اللتان إليهما تتدفق آلاف الرسائل السرية يوميًا، لو أنني أريد إبلاغ وزير الخارجية بأمر ولا أريد للإسرائيليين أن يعرفوه، يتوجب عليّ الانتظار حين لقائه وجهًا لوجه *مسؤول بالخارجية الأمريكية قدمت «وكالة الاستخبارات الوطنية (NSA)» تقريرها للحكومة الأمريكية عام 2013 عن التهديدات السيبرانية التي تتلقاها الولايات المتحدة، وقالت أن إسرائيل تأتي في المرتبة الثالثة، من حيث التهديد لأمن الولايات المتحدة الإلكتروني، فقط بعد روسيا والصين، تأتي إسرائيل، أوثق حلفاء أمريكا. تصب إسرائيل اهتمامها بالقاعدة الصناعية الأمريكية، ومن المحتمل أنها حصلت على اليورانيوم اللازم لبرنامجها النووي من مفاعل بنسلفانيا، كذلك ألقي القبض على عملاء إسرائيليين وهم يسرقون تكنولوجيا لصناعة أنابيب الأسلحة المدفعية، ويقال إن هناك آخرين متهمون بسرقة نماذج لطائرات استطلاع من متعهدين أمريكيين، وغيرهم متورطون بسرقة مواد عالية التقنية تُستخدم في مجالات تطوير الصواريخ. تتعلق إحدى الحالات الشهيرة بشركة «Recon Optical»، ومقرها ولاية إلينوي الأمريكية، وهيتنتج معدات مراقبة جوية حديثة جدًا للبنتاغون ومجتمع الاستخبارات الأمريكي. في عام 1986، قام حراس الأمن في «ريكون» بالقبض على ثلاثة من ضباط سلاح الجو الإسرائيلي، سرقوا 50 ألف صفحة من الوثائق الفنية المتعلقة بالمعلومات الخاصة بالشركة. لمدة عام تقريبًا، كان هؤلاء الضباط يستغلون حقوق الزيارة المنصوص عليها تعاقديًا ويمررون وثائق «ريكون» إلى شركة إسرائيلية منافسة هي «El El Electro-Optics Industries». وفي النهاية أمرت هيئة التحكيم إسرائيل بدفع مبلغ 3 ملايين دولار لـ«ريكون» مقابل ما وجدته من أعمال غير قانونية «غادرة». عانت «ريكون» من أضرار فادحة وبالكاد نجت من الإفلاس، غير أن تكنولوجيا البصريات المسروقة من «ريكون» قدمت على ما يبدو عناصر حاسمة من «أفق-3»، أول قمر استطلاع دائم في إسرائيل. بحسب الاستخبارات الأمريكية، فإن المساعي الإسرائيلية للتجسس على الولايات المتحدة كانت مدفوعة بثلاثة أغراض؛ أولها بناء قاعدة صناعية إسرائيلية، لتوطين الصناعة في الدولة الناشئة، وثانيها، بيع أو تبادل هذه المعلومات مع دول أخرى ذات طموح صناعي وعسكري كالصين وأخيرًا، لأن هذه المعلومات السرية من شأنها أن تساعد إسرائيل على بناء علاقات قوية أخرى مع دول أخرى. الجاسوسية السهلة بدأ بولارد عمله في البحرية الأمريكية كمحلل استخبارات مدني، وهناك تعرف على أفيم سيلا، من كبار ضباط الجوية الإسرائيلية، وكان لتوه قد تقاعد للحصول على درجة الماجستير في علوم الكمبيوتر، أخبره بولارد بطبيعة عمله وعن معلومات تحجزها الولايات المتحدة عن إسرائيل، ومن ثم إمكانية عمله جاسوسًا لإسرائيل. توجس سيلا من أن يكون ذلك فخًا من أحد عملاء «مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)»لاستئصال شبكة التجسس الإسرائيلية في واشنطن، لم يتوقع أنه بهذه السهولة يمكنه تجنيد عميل مهم لبلاده، اتصل سيلا بقيادته في البحرية الإسرائيلية، وتلقى تعليمات بضرورة التواصل مع بولارد، لكن مع كثير من الحذر. خلال أيام، وفي يونيو (حزيران) من عام 1984 بدأ بولارد تمرير معلومات سرية لسيلا، وفي المقابل تحصل على مبالغ مالية وصلت لعشرة آلاف دولار، ومجوهرات ثمينة وياقوتة زرقاء، عرضها على صديقته فيما بعد لمّا تقدم للزواج منها. قال بولارد أمام المحكمة أن المال كان دافعه الأساسي لخيانة بلاده، لكن قضية بولارد كشفت أن إسرائيل بالفعل لديها لجنة استخبارات علمية، جندت فيها عددًا من الجواسيس، كان بولارد أحدهم. لم يكن العميل بولارد أول من تعاون مع تل أبيب من داخل الأراضي الأمريكية، تاريخ طويل من الجاسوسية سلكه آخرون قبله، حتى قبل أن تظهر إسرائيل للعلن عام 1948؛ جون دافيت، رئيس الأمن الداخلي لدى وزارة العدل الأمريكية بين عام 1950 و 1980، صرح بأنه خلال فترة عمله رُصدت الأنشطة الاستخباراتية الإسرائيلية أكثر من أي دولة أخرى عدا الاتحاد السوفيتي ألدّ أعداء الولايات المتحدة في ذلك الوقت. وقد شهد مطلع الألفية الحالية سقوط العشرات من العملاء الإسرائيليين في شباك الأجهزة الأمنية الأمريكية، ليكونوا شاهدين على أكثر أعمال التجسس عدائية تجاه حلفاء، وهو الشيء نفسه الذي أكده تقرير الحكومة الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر(أيلول) 2011، حتى أن اثنين من أعضاء «آيباك» (أقوى اللوبيات الداعمة لإسرائيل) اتُهموا بالضلوع في عملية تهريب وثائق حكومية أمريكية غير متداولة لصالح الحكومة الإسرائيلية، دارت فحوى هذه الوثائق حول التعاطي الأمريكي مع القضية الإيرانية. وخلاصة الأمر، فيما يخص التجسس الإسرائيلي على الولايات المتحدة الأمريكية أنه اتخذ منهجين، يتعلق الأول بالمسؤولين الإسرائيليين رفيعي المستوى، وهو ما أقرته مذكرة قدمتها وزارة العدل الأمريكية في تسعينيات القرن الماضي حول تحويلات مالية مشبوهة قام بها عسكريون إسرائيليون رفيعو المستوى، يُعتقد أنه بغرض تغطية التكاليف الباهظة لعمليات التجسس، والمنجية الثانية اعتمدت على بعض القنوات الرسمية، من خلال البعثات التجارية الإسرائيلية، التي تنحرف عن مسار أعمالها الطبيعي والمتعارف عليه، كذلك الذي حدث مع شركة «ريكون». كانت البلدان قد اتفقتا عام 1951 على عدم التجسس على بعضهما البعض، ضمن إطار تعزيز العلاقات، لكن أي منه��ا لم يلتزم بما ورد في هذه الاتفاقية، ومع ذلك فإن العلاقات بينهما لم تتأثر كثيرًا، وربما مرد ذلك الاختراق الإسرائيلي للبيروقراطية الأمريكية من خلال جماعات الضغط، وكذلك كون إسرائيل هي الشرطي الأكثر وفاءً لأمريكا في الشرق الأوسط، والأجدر على اختراق الأنظمة العربية والإسلامية، حتى تحولت علاقات هذه الدول بإسرائيل بوابةً لنيل الرضا الأمريكي، وتأسيس علاقات جيدة مع الولايات المتحدة. الولايات المتحدة ترد الاعتبار لأمنها القومي عام 1996 صفعت الولايات المتحدة الأمريكية النظام الإسرائيلي على وجهه بقوة، فقد فُضحت خيوط عملية التنصت الأمريكي على نظام الاتصالات الإسرائيلي التابع لسفارتها في واشنطن، وتبيّن أن المكالمات الهاتفية التي تدار من داخل السفارة جميعها تمر أولًا على «وكالة الأمن الأمريكية (NSA)»، بعد أن قامت الأخيرة بالتوصل عبر عملاء لها إلى الكود الإسرائيلي المستخدم من قبل السفارة. لم تكن عملية التجسس على سفارة إسرائيل الكائنة في العاصمة الأمريكية واشنطن هي عملية التجسس الوحيدة التي نعرفها، أواخر عام 2004، دخلت غواصة أمريكية للمياه الإقليمية الإسرائيلية، 18 كيلو مترًا قبالة ساحل حيفا، لم تكن الغواصة بحسب التقارير الإسرائيلية في مهمة معروفة أو جرى التنسيق بشأنها سلفًا، ولم تعرف الإدارة العسكرية الإسرائيلية عن سبب وجودها شيئًا، لكن تقارير استخباراتية تحدثت فيما بعد عن عملية تجسس اضطلعت بها الغواصة لاعتراض إشارات عسكرية إسرائيلية والتعرف على مدى جهوزية الأسطول الإسرائيلي وقوة الردع لديه. امتنعت القيادة العسكرية في تل أبيب عن الهجوم على الغواصة لكونها تابعة لدولة صديقة، حتى هربت وتبعتها حملة تمشيطية واسعة النطاق. ثم كانت «الفضيحة» الأكبر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، تلك التي كشفها إدوارد سنودن، التقني الأمريكي والعميل السابق لـ«وكالة الاستخبارات الأمريكية (CIA)»، قال سنودن إن الولايات المتحدة وبريطانيا قامتا عام 2009 بالتجسس على البريد الإلكتروني لرئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك إيهود أولمرت، وراقبتا رسائل إلكترونية جرى تداولها بين وزير الدفاع الإسرائيلي حينئذ إيهود باراك ورئيس أركانه، يوني كورين. حاولت الولايات المتحدة من خلال التنصت على «كلبها الوفي» إسرائيل، التأكد من تبعيته لقيادتها للعالم، وأنه بعد لم يخرج عن هذا المسار المحدد لعلاقة البلدين، وتعتقد الولايات المتحدة بأن إسرائيل يمكنها أن تخفي بعض المعلومات السرية التي لديها عن الاستخبارات الأمريكية إذا ما رأت حاجة لذلك، ما يعني أن التوافق في الرؤى والحاجة المزدوجة لدى كل منهما للآخر لا تعني أبدًا توحد المسار والمصير.
0 notes
albonynet · 5 years
Text
تعاون استخباراتي رغم عداء السياسة.. بوتين يشكر ترامب على معلومات أسهمت في إحباط هجوم إرهابي بروسيا
تعاون استخباراتي رغم عداء السياسة.. بوتين يشكر ترامب على معلومات أسهمت في إحباط هجوم إرهابي بروسيا
[ad_1]
شكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأميركي دونالد ترامب على معلومات قدمت لروسيا عبر القنوات الاستخباراتية وأسهمت في إحباط تنفيذ هجوم إرهابي.
وذكر بيان صادر عن المكتب الإعلامي في الكرملين أن بوتين أجرى الأحد اتصالا هاتفيا مع ترامب.
وأضاف البيان أن بوتين شكر ترامب على المعلومات التي قدمت لموسكو.
ولفت إلى أن الجانبين بحثا خلال الاتصال مجموعة من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وأكدا على…
View On WordPress
0 notes
hazeljohnsi · 5 years
Text
بوتين يغازل ترامب ويتشكره “هاتفيًا” على معلومات استخباراتية ساهمت بإحباط هجمات في روسيا
أجرى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، بهدف تقديم الشكر للأخير على جهود بلاده بمجال مكافحة الإرهاب.
وأصدر الكرملين الروسي بيانًا عقب المكالمة، جاء فيه بأنَّ المكالمة جرت بمبادرة من الجانب الروسي، وتقدم خلالها بوتين بالشكر لترامب على المعلومات التي تم تقديمها عبر القنوات الاستخباراتية للجانبين، وأسهمت بإحباط تنفيذ هجمات إرهابية في روسيا”.
وأضاف البيان أنَّ بوتين وترامب بحثا خلال الاتصال الهاتفي عددًا من القضايا التي تثير اهتمامًا مشتركًا من قبل البلدين، لافتًا إلى اتفاق الطرفين على “مواصلة التعاون الثنائي في مجال مكافحة الإرهاب.
اقرأ أيضاً:روسيا تكشف عن مساعدة تركيا لها بتحديد مواقع ومخازن “المسلحين” بهدف تدميرها
وكانت روسيا أعلنت منتصف العام 2016، عن إحباط هجمات إرهابية كان من المقرر أن تستهدف البلاد، كاشفًة عن وقوف قادة جماعات “إرهابية” متواجدين في تركيا وسوريا خلف التخطيط لهذه الهجمات.
وأشارت روسيا في عدة محافل إلى أنَّ تركيا تزودها بإحداثيات من أسمتهم “الإرهابيين” في إدلب، ليقوم الطيران الحربي الروسي بقصفهم انطلاقًا من قاعدة حميميم العسكرية الروسية على الساحل السوري.
The post بوتين يغازل ترامب ويتشكره “هاتفيًا” على معلومات استخباراتية ساهمت بإحباط هجمات في روسيا appeared first on وكالة ستيب الإخبارية.
from https://stepagency-sy.net/2019/12/29/%d8%a8%d9%88%d8%aa%d9%8a%d9%86-%d9%8a%d8%ba%d8%a7%d8%b2%d9%84-%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%85%d8%a8-%d9%88%d9%8a%d8%aa%d8%b4%d9%83%d8%b1%d9%87-%d9%87%d8%a7%d8%aa%d9%81%d9%8a%d9%8b%d8%a7-%d8%b9%d9%84/ from https://stepagency0.tumblr.com/post/189939472873
0 notes
Text
belbalady : الليلة .توفيق عكاشة يكشف دور الجماعات الإسلامية مع الاستخبارات الغربية
belbalady : الليلة .توفيق عكاشة يكشف دور الجماعات الإسلامية مع الاستخبارات الغربية
November 15th, 4:51pmNovember 15th, 4:51pm
بالبلدي | BeLBaLaDy
يواصل الإعلامي توفيق عكاشة، فى حلقة الجمعة من برنامجه مصر اليوم المذاع الليلة الثامنة مساء على قناة الحياة، كشف دور الجماعات الاسلامية وفى مقدمتها جماعة إخوان الشيطان فى تنفيذ الاجندات الاستخباراتية الغربية فى منطقة الشرق الاوسط والدول العربية، فتنظيم القاعدة كان المسئول عن تجهيز الاسلام ليكون العدو البديل للغرب، مشددا على أن تيار الإسلام السياسي لن يصل للحكم فى مصر مستقبلا ونهائيا، وأن مصر تتعرض لحملة هجوم شرسة من ميليشيات إعلامية تستخدم فزاعة حقوق الإنسان.
ويستعرض عكاشة، كيف ستشهد منطقة الشرق الأوسط حربا عالمية ثالثة خلال الفترة بين 2020 و2025، مشددا على أن القنوات العربية تقوم بدور السكين الذي يذبح الأمة ويدمرها، ويمهد الأرض لهذه الملحمة الكبرى، كاشفا قيام استوديوهات هوليود بإنتاج فيلم سينمائي يضخم قوة الجندى الأمريكى استعدادا لتلك الحرب.
كما يستعرض برنامج مصر اليوم ما يراه السياسيون والعسكريون والإعلاميون الغربيون وتحذيراتهم من حرب شاملة محددين أطرافها، ويكشف عكاشة المؤامرة التي تتعرض لها مصر من خلال حملة عالمية وحرب ضروس مستخدمين فزاعة بحقوق الانسان، كما يتناول أبرز ما تناولته الصحف المصرية والعربية والعالمية خلال الاسبوع المنتهى.
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر :" اليوم السابع "
0 notes
nasirddin · 1 year
Text
الإعلام الغربي المسموم!.. القنوات الاستخباراتية..
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ﴾ [الأنفال] حرب مكشوفة على الإسلام، يوظف فيها عملاء الغرب من العاربة والمتعربة والمستعربة… المرضى المنحرفين فكريا والعلمانيون العرب المتطرفين وبعض المسلمين الغافلين والمغفلين (تحديدا النساء…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
stepagency0 · 5 years
Text
بوتين يغازل ترامب ويتشكره “هاتفيًا” على معلومات استخباراتية ساهمت بإحباط هجمات في روسيا
أجرى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، بهدف تقديم الشكر للأخير على جهود بلاده بمجال مكافحة الإرهاب.
وأصدر الكرملين الروسي بيانًا عقب المكالمة، جاء فيه بأنَّ المكالمة جرت بمبادرة من الجانب الروسي، وتقدم خلالها بوتين بالشكر لترامب على المعلومات التي تم تقديمها عبر القنوات الاستخباراتية للجانبين، وأسهمت بإحباط تنفيذ هجمات إرهابية في روسيا”.
وأضاف البيان أنَّ بوتين وترامب بحثا خلال الاتصال الهاتفي عددًا من القضايا التي تثير اهتمامًا مشتركًا من قبل البلدين، لافتًا إلى اتفاق الطرفين على “مواصلة التعاون الثنائي في مجال مكافحة الإرهاب.
اقرأ أيضاً:روسيا تكشف عن مساعدة تركيا لها بتحديد مواقع ومخازن “المسلحين” بهدف تدميرها
وكانت روسيا أعلنت منتصف العام 2016، عن إحباط هجمات إرهابية كان من المقرر أن تستهدف البلاد، كاشفًة عن وقوف قادة جماعات “إرهابية” متواجدين في تركيا وسوريا خلف التخطيط لهذه الهجمات.
وأشارت روسيا في عدة محافل إلى أنَّ تركيا تزودها بإحداثيات من أسمتهم “الإرهابيين” في إدلب، ليقوم الطيران الحربي الروسي بقصفهم انطلاقًا من قاعدة حميميم العسكرية الروسية على الساحل السوري.
The post بوتين يغازل ترامب ويتشكره “هاتفيًا” على معلومات استخباراتية ساهمت بإحباط هجمات في روسيا appeared first on وكالة ستيب الإخبارية.
from https://stepagency-sy.net/2019/12/29/%d8%a8%d9%88%d8%aa%d9%8a%d9%86-%d9%8a%d8%ba%d8%a7%d8%b2%d9%84-%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%85%d8%a8-%d9%88%d9%8a%d8%aa%d8%b4%d9%83%d8%b1%d9%87-%d9%87%d8%a7%d8%aa%d9%81%d9%8a%d9%8b%d8%a7-%d8%b9%d9%84/
0 notes
itsnelkabelka · 6 years
Text
Speech: مؤتمر صحفي لرئيسة الوزراء حول الضربة الجوية في سورية
Updated: Added translation
قالت رئيسة الوزراء، تيريزا ماي:
نفذت القوات البريطانية والفرنسية والأمريكية ليل أمس ضربات جوية موجّهة ومنسقة لإضعاف قدرات النظام السوري بمجال الأسلحة الكيميائية وردعه عن استخدامها مستقبلا.
ومن جانب المملكة المتحدة، وجهت طائرات تورنادو التابعة لسلاح الجو الملكي صواريخ “ظل العاصفة” ضد مرافق عسكرية على بعد نحو 15 ميلا إلى غرب مدينة حمص، والتي يُعتقد بأن النظام يحتفظ فيها بأسلحة كيميائية انتهاكا لالتزامات سورية بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.
وبينما أن العمل مازال جاريا لتقييم الضربة الجوية، فإننا على ثقة بأنها كانت ضربة ناجحة.
اسمحوا لي أن أشرح سبب اتخاذنا لهذا العمل العسكري.
يوم السبت الماضي، نحو 75 شخصا، من بينهم أطفال صغار، قضوا نحبهم نتيجة اعتداء شنيع وبربري في دوما، إلى جانب إصابة ما يصل إلى 500 آخرين.
وقد عملنا مع حلفائنا للتحقق مما حدث. وكانت كل المؤشرات تدل على أن ذلك كان اعتداءً بالأسلحة الكيميائية.
لقد شاهدنا صورا مروعة لرجال ونساء وأطفال قُتلوا نتيجة الاعتداء، وتبدو رغوة تخرج أفواههم. تلك عائلات بريئة كانت، وقت وقوع الاعتداء بالأسلحة الكيميائية، تحتمي في ملجأ تحت الأرض.
وقد شرحت تقارير من منظمات غير حكومية وموظفي الإغاثة على الأرض حالات معاناة مروعة، بما فيها حروق للعيون، وحالات اختناق، واختلاف في لون الجلد، ورائحة تشبه رائحة الكلورين تنبعث من الضحايا.
كما تلقت منظمة الصحة العالمية تقارير تفيد بأن مئات المرضى الذين وصلوا إلى مرافق صحية في سورية مساء السبت “بدت عليهم أعراض مشابهة لأعراض التعرض لمواد كيميائية سامة.”
ونحن على يقين أيضا بشأن المسؤول عن هذا الاعتداء. حيث تتوفر كمية كبيرة من المعلومات، إلى جانب الاستخبارات، التي تشير إلى مسؤولية النظام السوري عن هذا الاعتداء الأخير.
ليس باستطاعتي الإفصاح عن كل المعلومات. لكن سأعطي مثالا عن بعض الأدلة التي أوصلتنا لهذا الاستنتاج.
تشير مصادر مفتوحة إلى استخدام برميل متفجر لتنفيذ هذا الاعتداء بالأسلحة الكيميائية. كما تفيد مصادر مفتوحة متعددة إلى أن مروحة للنظام شوهدت تحلق فوق مدينة دوما مساء يوم 7 إبريل/نيسان.
المعارضة ليس لديها مروحيات، ولا تستخدم براميل متفجرة.
كما تشير مصادر استخبارية موثوقة إلى أن مسؤولين عسكريين سوريين نسّقوا ما يبدو وأنه استخدام أسلحة كيميائية في دوما يوم 7 إبريل/نيسان.
ليس باستطاعة أية جماعة أخرى تنفيذ هذا الاعتداء. وبكل تأكيد، ليس هناك وجود لداعش في دوما.
وحقيقة هذا الاعتداء لا تفاجئ أحد. فنحن نعلم أن لدى النظام السوري سجل مروع باستخدامه للأسلحة الكيميائية ضد شعبه. ففي 21 أغسطس/آب 2013 أُزهقت أرواح ما يربو على 800 شخص، وأصيب آلاف غيرهم، نتيجة اعتداء بالأسلحة الكيميائية في الغوطة. وقبل ذلك نفذ النظام 14 اعتداء أصغر حجما في ذلك الصيف.
وفي خان شيخون، في 4 إبريل/نيسان من العام الماضي، استخدم نظام الأسد السارين ضد شعبه، متسببا في مقتل نحو 100 شخص وإصابة 500 آخرين.
وبناء على النمط المتكرر لأفعال نظام الأسد، والتحليل التراكمي لأحداث محددة، نرى أن من المرجح جدا أن نظام الأسد استمر في استخدام الأسلحة الكيميائية منذ ذلك الحين، وأنه سوف يستمر في استخدامها.
هذا يجب أن يتوقف. وقد سعينا لفعل ذلك بكافة القنوات الدبلوماسية الممكنة. لكن جهودنا أُحبِطت مرارا وتكرارا على الأرض وفي الأمم المتحدة.
بعد الاعتداء بغاز السارين في الغوطة في أغسطس/آب 2013، التزم النظام السوري بتفكيك برنامج الأسلحة الكيميائية لديه - وتعهدت روسيا بضمان أن تفعل سورية ذلك، تحت إشراف منظمة حظر الأسلحة الكيميائية. لكن لم يتم الإيفاء بهذه التعهدات.
فقد أشار تقرير صدر مؤخرا عن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى أن إعلان سورية عن برنامجها السابق للأسلحة الكيميائية لم يكن تاما. وهذا يشير إلى استمرارها بالاحتفاظ بمخزون من غاز الأعصاب أو سلائف المواد الكيميائية - ومن المرجح أن تستمر في إنتاج بعض الأسلحة الكيميائية.
كما أجرى مفتشون من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحقيقا في الاعتداءات السابقة، واستنتجوا في أربع مرات مسؤولية النظام بالفعل عن هذه الاعتداءات. وفي كل مرة نرى فيها كل المؤشرات الدالة على استخدام أسلحة كيميائية، عمدت روسيا في مجلس الأمن إلى عرقلة أية محاولة لمحاسبة المسؤولين عن هذه الاعتداءات، وقد استخدمت الفيتو ست مرات منذ بداية 2017.
وفي الأسبوع الحالي استخدمت روسيا الفيتو ضد مشروع قرار لإجراء تحقيق مستقل بهذا الاعتداء الأخير - بل وزعمت على نحو عجيب ومستغرب بأن الاعتداء كان “مدبرا” من قبل بريطانيا.
وبالتالي ليس أمامنا من خيار سوى استنتاج أن الجهود الدبلوماسية وحدها لن تكون فعالة في المستقبل مثلما لم تكن فعالة في الماضي. وقد عملت المملكة المتحدة خلال الأسبوع الماضي بشكل مكثف مع شركائنا الدوليين لبناء صورة الأدلة، ولبحث الإجراء الذي علينا اتخاذه لمنع وردع حدوث كوارث إنسانية مستقبلا بفعل الاعتداءات بأسلحة كيميائية.
وعندما اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس، بحثنا ما أشار به النائب العام ومستشار الأمن القومي ورئيس أركان الدفاع - واستمعنا لشرح بشأن التقييم الأخير والمعلومات الاستخباراتية. وبناء على تلك المشورة، اتفقنا على أن من الصواب والقانوني اتخاذ إجراء عسكري، إلى جانب حلفائنا المقربين، لتقليل حدوث مزيد من المعاناة الإنسانية، وذلك بإضعاف قدرات النظام السوري بمجال الأسلحة الكيميائية وردعه عن استخدامها.
هذا العمل العسكري لم يكن هدفه التدخل في الحرب الأهلية. كما لم يكن هدفه تغيير النظام.
وكما بحثت مع الرئيس ترامب ومع الرئيس ماكرون، كانت تلك ضربة جوية محدودة وموجّهة وفعالة وحدودها واضحة، وكانت تسعى بكل وضوح إلى تجنب التصعيد، وبُذلت كل الجهود الممكنة لمنع وقوع ضحايا مدنيين.
وقد عملنا معا لضرب أهداف معينة ومحدودة. كانت هذه الأهداف هي موق��ا لتخزين الأسلحة الكيميائية وإنتاجها، ومركزا للأبحاث المتعلقة بالأسلحة الكيميائية، ومستودعا عسكريا استُخدم في الاعتداءات بهذه الأسلحة. ومن شأن ضرب هذه الأهداف بالقوة التي استخدمناها أن يُضعف بشدة قدرة النظام السوري على إجراء أبحاث تتعلق بالأسلحة الكيميائية، وتطويرها ومن ثم استخدامها.
في العام الماضي، بعد الاعتداء في خان شيخون، نفذت الولايات المتحدة ضربة جوية استهدفت المطار المستخدم لشن ذلك الاعتداء. إلا أن الأسد ونظامه لم يتوقفا عن استخدام الأسلحة الكيميائية. وبالتالي فإن الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا ليل أمس كانت أكبر كثيرا من الضربة التي وجهتها الولايات المتحدة العام الماضي، وهدفها تحديدا أن يكون أثرها أكبر لإضعاف قدرة النظام واستعداده لاستخدام أسلحة كيميائية.
هذا العمل الجماعي يوجه رسالة واضحة بأن المجتمع الدولي لن يقف مكتوف الأيدي ولن يتحمل استخدام الأسلحة الكيميائية. كما أريد أن أوضح بأن هذا العمل العسكري الذي يهدف لردع استخدام هذه الأسلحة ليس منفردا. بل علينا مواصلة التزامنا بتسوية الصراع عموما. ويظل أفضل أمل للشعب السوري هو التوصل لحل سياسي.
إننا نريد كافة الشركاء - وخصوصا النظام وداعميه - إتاحة وصول المساعدات الإنسانية لمن هم في حاجة ماسة إليها. وسوف تواصل المملكة المتحدة سعيها لتحقيق كلا الأمرين.
لكن هذه الضربات الجوية تهدف لردع الاستخدام البربري للأسلحة الكيميائية في سورية وغيرها. وبالتالي لتحقيق ذلك، لا بد أيضا من جهود دبلوماسية أوسع - بما في ذلك استغلال كافة آليات الضغط السياسية والاقتصادية - لتقوية الأعراف الدولية التي تحظر استخدام الأسلحة الكيميائية، وهي أعراف صمدت لنحو ق��ن كامل من الزمن.
ورغم أن حجم الاعتداء بغاز الأعصاب في شوارع المملكة المتحدة قبل أسابيع كان أصغر كثيرا من ذلك، فإنه جزء من نمط يدل على الازدراء بهذه الأعراف. وبالتالي بينما أن هذا العمل العسكري كان يهدف تحديدا لردع النظام السوري، فإنه يوجه أيضا رسالة واضحة لكل من يعتقد أن باستطاعته استخدام الأسلحة الكيميائية ويفلت من العقاب.
ليس هناك من قرار أصعب على أي رئيس وزراء من إرسال قواتنا للقتال - وهذه أول مرة أتخذ فيها قرارا كهذا. وكما هي الحال دائما، خدم أفراد قواتنا بلدنا بكل احتراف وشجاعة - ونحن ندين لهم بمعروف كبير.
كنا نفضل اتخاذ مسار مختلف. لكن هذه المرة لم يكن أمامنا مسار بديل.
لا يمكننا السماح بأن يصبح استخدام الأسلحة الكيميائية أمرا عاديا - لا في سورية ولا في شوارع المملكة المتحدة ولا في أي مكان آخر. وعلينا معاودة تأكيد الإجماع العالمي على عدم السماح باستخدام هذه الأسلحة.
وقد كان هذا الإجراء في المصلحة القومية لبريطانيا.
ما نتعلمه من دروس التاريخ هو أن عندما تتعرض القواعد والمعايير الدولية التي تحفظ سلامتنا للتهديد - علينا اتخاذ موقف للدفاع عنها. وهذا هو ما فعله بلدنا دائما. وهو ما سنواصل عمله مستقبلا.
from Announcements on GOV.UK https://ift.tt/2qvsNAq via IFTTT
0 notes
nasirddin · 5 years
Text
الإعلام الغربي المسموم!..
الإعلام الغربي المسموم!.. القنوات الاستخباراتية
Tumblr media
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ﴾ [الأنفال]
حرب مكشوفة على الإسلام، يوظف فيها عملاء الغرب من العرب والمستعربة… المرضى فكريا والمنحرفين والعلمانيين المتطرفين وبعض المسلمين…
View On WordPress
0 notes