#الفشل الدراسي
Explore tagged Tumblr posts
Text
#الفشل بداية النجاح#عبارات عن الفشل والنجاح#تعبير عن الفشل بداية النجاح#الفشل بداية النجاح تويتر#الفشل بداية النجاح بالانجليزي#تعريف الفشل#كيف تتخطى الفشل#الفشل في الحياة#النجاح#أسباب الفشل#الفشل#فشل#كلام عن الفشل#عبارات عن الفشل#النجاح والفشل#الفشل الدراسي#تقبل الفشل#قصص نجاح بعد الفشل في الدراسة#Goodreads الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفا pdf مكتبة نور#كتاب الوحش الذي بداخلك يمكن ان يكون لطيفا#كتب مسموعة#د. إبراهيم عبدالمعطي#dr. ibrahim abdelmoaty
0 notes
Text
تقول احدى النساء ، كانت والدتي تعاني من الكثير من المشاكل. كانت تعاني من الأرق، وتشعر كثيرًا بالإرهاق، كانت دائمًا عصبية، غاضبة وحادة الطباع. كانت دائما مريضة، حتى تغيرت فجأة ذات يوم…!
كان الوضع في بيتنا هو نفسه، لم يتغيٌر أي شيء، لكنها تغيٌرت...
ذات يوم قال لها والدي:
- عزيزتي ، لقد بحثت عن وظيفة لمدة ثلاثة أشهر ولم أجد شيئًا، سأخرج لأبدٌل مزاجي مع بعض الأصدقاء.
أجابته والدتي:
- حسنًا، مع السلامة.
قال لها أخي:
- أمي ، أنا سيئ في جميع مواد الجامعة، لم أعد أتحمٌل هذا الفشل.
أجابته والدتي:
- حسنًا حبيبي ، سوف تتحسن ، وإذا لم تتحسن ، فستعيد العام الدراسي ، لكن تذكٌر انٌك ستدفع الرسوم الدراسية من مصروفك.
قالت لها أختي:
- أمي ، لقد اصطدمت بالسيارة في علامة مرور.
فأجابت والدتي:
- حسناً يا ابنتي ، اصطحبيها إلى الورشة ، وفكٌري في كيفية دفع مصاريف إصلاحها ، استعملي الحافلة أو مترو الأنفاق الى ان يحصل ذلك.
قالت لها زوجة اخي:
- حماتي ، سوف آتي وأبقى معك لبضعة أشهر.
فأجابت والدتي:
- حسنًا ، ستنامين على الأريكة، عندما تصلي للمنزل، ابحثي على بعض الأغطية في الخزانة.
اجتمعنا ��ميعًا في منزل والدتي ، قلقين من أجل هذا التغيير المفاجىء في ردود فعل أمٌي وتغيٌرها إلى البرود التام .
كنا نشك في أنها ذهبت إلى الطبيب ووصف لها 1000 ملغ من حبوب "لم يعُد هذا العالم يهمٌني أبدًا" ، ربما كانت قد تناولت جرعة زائدة.
اقترحنا مساعدة والدتي على التخلص من أي إدمان محتمل لبعض الأدوية المضادة للقلق .
لكن المفاجأة كانت عندما اجتمعنا جميعًا وشرحت لنا أمي:
"لقد استغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لأدرك أن كل شخص مسؤول عن حياته، لقد استغرق الأمر مني أعوامًا لأكتشف أن معاناتي ، وإماتتي ، واكتئابي ، وقلقي ، وأرقي ، وضغوطاتي، وغضبي الدائم لم يحلوا مشاكلكم.
فهمت أخيرًا انني لا يجب أن أحمل هموم العالم على كاهلي وأن أكون مسؤولة عن أفعال الآخرين، لأني في الواقع فقط مسؤولة عن ردود الفعل التي أقوم بها انا تجاههم.
لذلك توصلت إلى استنتاج مفاده أن واجبي في المقام الأول تجاه نفسي هو الحفاظ على هدوئها والسماح للجميع بتسوية أمورهم الخاصة بكل استقلالية.
لقد بحثت في مواقع اليوغا ، والتأمل ، والتنمية البشرية ، والصحة العقلية ، وفي كل منها ، وجدت قاسمًا مشتركًا: في النهاية تؤدي جميعها إلى نفس النقطة: يمكنني فقط أن أتدخل في نفسي لأصلحها، لأن الآخر لديه كل الموارد اللازمة لإصلاح حياته. كلٌ مابوسعي أنا هو أن أقدم له نصيحتي فقط عندما يطلبها منٌي وعندها، لا يهمني اذا قرر اتباعها أم لا.
لذلك ، قررت من الآن فصاعدًا ، أن أتوقف عن أن أكون: وعاء مسؤوليات الجميع ، كيس ذنوبهم ، غاسلة ندمهم ، المدافعة عن أخطائهم ، جدار شكواهم وحائط مبكاهم ، حارس واجباتهم ، الذي يحل كل مشاكلهم.
من الآن فصاعداً أعلن لكم جميعاً انٌكم بالغين مستقلين معتمدين على أنفسكم .
منذ ذلك اليوم ، بدأت عائلتنا في العمل بشكل أفضل ، لأن كل فرد في المنزل أصبح مسؤولاً عن نفسه ويعرف بالضبط ما عليه القيام به.
7 notes
·
View notes
Text
فجأة قررت الشروع في كتابة يومياتي ابتداء من هذا التاريخ المذكور أعلاه، الساعة تقترب من الثامنة ليلا ولا أعرف السبب الحقيقي الذي دفعني، وأخيرا، إلى الكتابة عني كوني دائما لا أرى نفسي ذلك الشخص الذي يجب أن يقرأ له أحد ما، وربما أنا أكتب الآن لأنني سأكون قارئي الوحيد، انتهيت من مشاهدة مسلسل تلفزيوني وشرعت في آخر، بالرغم من أن نوعية المسلسلات تختلف إلا أنني قررت أن أتقبل هذا الاختلاف، لأن رغبتي الحقيقية لا تكمن نهائيا في المشاهدة أو متابعة القصة، كل ما في الأمر أنني ابحث عن شيء يلهي دماغي عن التفكير ولو قليلا، والتناقض الذي يؤرقني هو أنه وأثناء بحثي عن شيء أشاهده أحاول الاقتناع بالقصة أولا، ربما لأن الأمر عائد لرغبتي الشديدة في الحصول على قصص يستمتع بها عقلي أو دماغي، حتى الآن مازلت أواجه صعوبة في التفرقة بين أسماء هذا ال��يء الذي يوجد داخل رأسي، عقل دماغ ذاكرة أداة تفكير قرص أسود حفرة نفق مظلم مصيدة، والعديد من الأسماء الأخرى التي لم أستطع استحضارها الآن؛ أقتبس من فيلم ما قالته الممثلة: كل طفل يولد فنانا، لا أتذكر الجملة كاملة لكن ما يهمني هو هذا المقطع، عندما كنت صغيرا اختلفت هواياتي بين الرسم والكتاب، حاولت جاهدا أن أطور هواية الرسم لكنني فقدت الشغف بها في فترة من فترات طفولتي، أما الكتابة فرافقتني منذ زمن بعيد، إلا أنني فقدت شغفي بها أيضا بعد فترة مراهقتي، لكن هذا الفقد لم يكن أبديا، ففي بعض الأعيان أجد نفسي منغمسا في التفكير في قصة ما، أو حكاية، أو مقطع افسر فيه ظاهرة ما، أو محاولة فاشلة للتفلسف، إنني مكتئب، وهذا الأمر لا يحتاج زيارة لطبيب نفسي ليشخص حالتي بهذا المرض النفسي العضال، وربما أعاني من اكتئاب حاد، لكنني أتحكم فيه بطريقة ما، فكرت ذات يوم أن أكتب شيئا ما حول مواجهتي لهذا المرض، لربما يستفيد بعض الأشخاص من تجربتي، لكن عن أي تجربة سأتحدث، مازالت أفكر في جرح نفسي بسكين موضوع على طاولة الغرفة، أن أتمشى في دوائر بسرعة تزداد تدرجيا، أن أضرب رأسي مع الحائط المجاور للسرير، أو أن أركب دراجتي الهوائية وأنطلق دون تحديد مكان للتوقف فيه، بالنسبة لي التعريف الأمثل للاكتئاب هو الفشل الذريع في مواجهة الحياة، إن عدم القدرة على التأقلم مع التغييرات التي تطرأ حول محيطنا هي السبب الذي يدفع الشخص الى الاكتفاء من رغبة العيش، يصبح الاستيقاظ كل صباح مجرد عمل روتيني يؤكد على فشلك في التأقلم، والعيش وفق الطريقة التي يجب أن تعيش بها. توقفت عن الكتابة لمدة طويلة، والسبب راجع لكون نضرتي لهذه العملية تختلف عن نضرة الاشخاص الآخرين، فيقول العامة أنه ولكي تكتب يجب أن تقرأ، بالنسبة لي، لكي تكتب يجب أن تكتئب، وأنا لم يعد لي من القوة التحملية الكافية لأزداد اكتئابا، إن الكتابة، بالنسبة لي بطبيعة الحال، هي عملية يقوم بها الشخص لينشئ عالما خاصا به يتماشى مع رغابته الشخصية ومع أحلامه وطموحاته لكي يخرج من اللحظات التي يشعر فيها أنه مكتئب، ولم أتبنى هذه الفكرة إلا بعد القراءة للعديد من الكتاب الذين كتبوا أشياء من مخيلاتهم يصعب أن تفهم من خلالها أنها كتبت ليعالجوا أنفسهم بها، الأمر يصعب فهمه لكنه سيفهم في النهاية، ولطالما كانت رغبتي في الحياة أن أمتلك غرفة تأويني، ومكتبة أزورها في بعض الأحيان وتلفاز، واشتراك شهري لدى إحدى الحانات يمكنني من اقتناء قنينة ويسكي كل ليلة، والوحدة، لكي أكتب، ,اضمن لكم أن رغبتكم في قراءة كتاباتي ستكون شرسة، و��هذا كنت قد توقفت عن الكتابة لكل هذه المدة، وهذا ما أكده لي شخص ما في مقابلة عملي عندما أخبرني عن رغبتي من الحياة كانت إجابتي أنني أرغب في أن أصبح كاتبا، وكانت إجابته أنه لكي تصبح كاتبا لا يجب أن تعمل والأفضل من ذلك أن تستغل الوقت في الحصول على الوحدة الكافية التي ستجعلك تفكر في الكتابة، رأسي يؤلمني الآن لأن قدرتي على التفكير لم تعد كما كانت من قبل، دماغي المليء بالقصص والأحلام والتهيؤات والخيالات الواسعة لم يعد يتحمل ضغط التفكير الجدي لمدة تتجاوز النصف ساعة وهذا هو السبب في فشلي الدراسي الدريع، ولأنني لم أعد أستحمل هذه الآلام قررت التوقف لكن وقبل ذلك أريد أن أشير أنه إذا حدث وخرجت هذه اليوميات للعموم وكانت هذه هي الصفحة الأولى فاعلم أنني لا أرغب في كتابة ما يحدث لي كل يوم، إنني سأكتب ما يفكر فيه دماغي كل يوم، يوميات دماغي، هكذا يجب أن أطلق عليها كلقب.
4 notes
·
View notes
Text
من علامات الجمال
سوء الحظ ، الفشل الدراسي ، الفشل العاطفي ، قلة المال .. –هل انت جميل ..؟
8 notes
·
View notes
Text
مش بحترم أي حد بيحاول يطبع فكرة الفشل الدراسي، أو الفشل -عدم المحاولة أو اللامبالاة- في ظل إن مفيش أي شيء ممكن يضمن لك حياة كريمة، ومكانة اجتماعية غير التعليم، خصوصًا في بلد زي مصر، فلأ أنت مش أديسون اللي كان ضعيف في التعليم وهو صغير ولا صاحب شركة مايكروسوفت يا رو�� والدة سيادتك.
2 notes
·
View notes
Note
ما هو الحد الفاصل بين الفشل الدراسي و عدم التوفيق في الدراسة بالكليات التي تريدها، و بين قَدَر الله تعالى و منعك من الالتحاق بالكلية و الوظيفة التي تريدها من الصغر لأنه قدّر لك ذلك و هذا نصيبك و رزقك لحكمة هو يعلمها و تسلسل للحياة هو يريده...
الاجتهاد الشديد و عمل كل ما تستطيعه جيّد و جميل �� لكن ماذا اذا بعد كل الاجتهاد لم توفق في الدراسة بالكليات التي تريدها لأي سبب، و حياتك أصبحت خارج سيطرتك لأنك ستتبع طريقاً جديداً لم تكن تتوقعه و لكن فُرض عليك
هل الفشل هنا يكون قدر الله أم أنك لابد أن تكون قصّرت في شيء ما، و هل يوجد طريقة سحرية تريح الشخص من الصداع المرتبط بالاحساس بالتقصير المستمر طوال الحياة... ياليت تفيدينا من خبراتك
ياهلا انون ..
الحد الفاصل هو انك مو محدد الوجهة الي تريدها ، عيشت حالك بدوامه الاختيار ، معندك استعداد حتى تكمل الطريق لنهايته ، مافي طريق مستقيم وخصوصا طريق الدراسة وبناء المستقبل يحتاج اصرار وعزيمة شديدة لان طريق مليان عثرات ، وكذلك انت ما كنت موكل امرك لله سبحانه وتعالى لان هو وكيلك وكفيلك بكل شي ، مهما حاولت تسعى ومهما سعيت تبقى ارادة الله فوق كل التوقعان ، نحن نخطط ونفكر وبتالي خطط الله هي الي تنفذ .. انت ما قصرت لكن ما حددت الوجهة الي تريدها وبتالي حكمة الله ما نعلمها لكن بمرور الزمن نفهمها ... لا تلوم حالك انت مو ناقص خلص اترك امورك لله سبحانه وتعالى وهو ح يكون الك خير كفيل ...
تقبل مروري 🌷
6 notes
·
View notes
Text
مدرس خصوصي: الحل الأمثل لتحقيق التفوق الأكاديمي
في ظل التحديات التي يواجهها الطلاب في التحصيل الدراسي أصبحت الحاجة إلى مدرس خصوصي ضرورية أكثر من أي وقت مضى، وانتشر التدريس الخصوصي لدى العديد من الأسر لدعم الطلاب في تحقيق أهدافهم الأكاديمية، ومن خلال هذا المقال سنتناول دور أفضل مدرس خصوصي، أهميته، وكيف يمكن لمنصة المدرسة دوت كوم أن تكون الوجهة المثلى للبحث عن أفضل المدرسين الخصوصيين.
من هو أفضل مدرس خصوصي؟
يُعد أفضل مدرس خصوصي معلمًا ذي خبرة يقدم دروسًا خاصة للطلاب خارج إطار المدرسة التقليدية، ويُركز على احتياجات الطالب الفردية ويساعده على فهم المواد الدراسية بشكل أعمق، وتختلف طرق التدريس الخاصة بين المدرسين الخصوصيين، مما يتيح للطلاب اختيار ما يناسبهم لتحقيق أفضل النتائج.
أهمية دور أفضل مدرس خصوصي
هناك العديد من الأسباب التي تجعل المدرس الخصوصي ضروريًا في حياة الطالب، منها:
الدعم الفردي: يتمكن مدرس خصوصي من تقديم الدعم الفردي للطالب مما يتيح له التركيز على نقاط الضعف وتحسينها.
المرونة في الجدول: يستطيع الطلاب تنظيم مواعيد دروسهم وفقًا لأوقاتهم المناسبة مما يساعدهم في الموازنة بين أوقات الدراسة والأنشطة الاجتماعية الأخرى.
التعليم المخصص: يعتمد مدرس خصوصي أسلوبًا تعليميًا مخصصًا يتناسب مع مستوى الطالب وقدراته.
تحسين الثقة بالنفس: يساعد التفاعل المستمر مع مدرس خصوصي في بناء ثقة الطالب بنفسه وبقدراته الأكاديمية.
متى يكون أفضل مدرس خصوصي ضروريًا؟
يحتاج الطلاب إلى دعم إضافي بواسطة أفضل مدرس خصوصي للعديد من الأسباب التي تتنوع مع اختلاف أهدافهم التعليمية، ومنها:
التحضير للامتحانات المهمة: يساعد مدرس خصوصي في الاستعداد للامتحانات من خلال تقديم مراجعات شاملة ودروس تفاعلية.
صعوبة فهم المواد: عندما يواجه الطالب صعوبة في فهم بعض المواد الدراسية المعقدة مثل الرياضيات أو الفيزياء، يكون مدرس خصوصي هو الحل الأمثل للتغلب على هذه التحديات.
تحسين الأداء الأكاديمي: إذا لاحظ الأهل تراجعًا في أداء الطالب الأكاديمي فإن اللجوء إلى مدرس خصوصي يمكن أن يكون خيارًا فعالًا لتحسين الأداء.
منصة المدرسة دوت كوم: الخيار الأمثل للحصول على أفضل مدرس خصوصي
تُعد منصة المدرسة دوت كوم واحدة من أفضل المنصات التعليمية التي تقدم خدمات المدرسين الخصوصيين حيث توفر المنصة مجموعة واسعة من المزايا التي تجعلها الوجهة المثلى للطلاب وأولياء الأمور، ومن تلك المزايا التي تجعلها أفضل منصة للدروس الخصوصية:
اختيار المد��س المناسب
توفر المدرسة دوت كوم قاعدة بيانات شاملة تضم أفضل مدرس خصوصي في جميع المواد الدراسية، فيمكن للطلاب اختيار مدرس خصوصي يناسب احتياجاتهم الأكاديمية ومستوى تعليمهم.
دروس مخصصة ومتنوعة
تتيح المنصة للطلاب الحصول على دروس مخصصة تلبي احتياجاتهم الفردية سواء كان الطالب بحاجة إلى مساعدة في مادة معينة أو في تحضير الامتحانات فإن المنصة توفر الحلول المناسبة.
مرونة في الحجز والمواعيد
توفر المدرسة دوت كوم مرونة زمنية كبيرة في حجز الدروس وتحديد المواعيد المناسبة للطلاب، ويمكن للطلاب جدولة الدروس الخصوصية وفقًا لأوقاتهم المفضلة مما يتيح لهم الاستفادة القصوى من وقتهم.
تقييمات ومراجعات المدرسين
تتيح منصة المدرسة دوت كوم للطلاب وأولياء الأمور الاطلاع على تقييمات ومراجعات المدرسين قبل اتخاذ قرار الحجز، وهذا يضمن اختيار أنسب مدرس خصوصي لتحقيق الأهداف الأكاديمية.
دعم متعدد المواد
سواء كان الطالب بحاجة إلى دعم في الرياضيات، العلوم، اللغة الإنجليزية، أو أي مادة أخرى فإن منصة المدرسة دوت كوم توفر مدرسين متخصصين في جميع المواد الدراسية.
كيف تختا�� أفضل مدرس خصوصي يتناسب مع أهدافك؟
مع تعدد المنصات التعليمية أصبح هناك اختيارات واسعة من المدرسين مما قد يجعل أولياء الأمور والطلاب في حيرة اختيار أفضل مدرس خصوصي، ولذلك إليك عدة عوامل يجب أخذها في الاعتبار أثناء عملية اختيار أنسب مدرس خصوصي:
الخبرة والكفاءة: يجب التأكد من أن المدرس الخصوصي لديه الخبرة الكافية والكفاءة في المادة التي يدرسها.
أسلوب التدريس: من المهم أن يتناسب أسلوب التدريس الذي يتبعه أفضل مدرس خصوصي مع احتياجات الطالب وقدراته.
التفاعل مع الطالب: يجب أن يكون المدرس الخصوصي قادرًا على بناء علاقة إيجابية مع الطالب لتشجيعه وتحفيزه على التعلم، ومساعدته للتغلب على أي عوائق نفسية مثل الخوف من الفشل الدراسي التي قد تعيق تقدمه الأكاديمي.
المرونة في التوقيت: يفضل اختيار مدرس خصوصي يقدم مرونة في تحديد مواعيد الدروس حتى لا يصبح الدرس الخصوصي عبئًا ثقيلا وسببًا للتوتر والضغط النفسي لدى الطالب.
دور مدرس خصوصي في تطوير مهارات الطالب
لا يقتصر دور مدرس خصوصي على شرح الدروس فقط بل يساهم أيضًا في تطوير مهارات الطالب الأكاديمية والشخصية، ومن تلك المهارات التي يكتسبها الطالب من خلال دعم أفضل مدرس خصوصي:
تنظيم الوقت: يساعد مدرس خصوصي الطالب في تنظيم وقته بشكل أفضل وتحقيق التوازن بين الدراسة والأنشطة الأخرى.
التفكير النقدي: يعزز أفضل مدرس خصوصي من قدرات الطالب على التفكير النقدي وتحليل المشكلات بفعالية.
تحفيز الاستقلالية: يشجع مدرس خصوصي الطالب على أن يكون أكثر استقلالية في تعلمه من خلال تطوير مبادئ التعليم الذاتي لديه كما يساعده في الاعتماد على نفسه أكثر في حل المشكلات.
ختامًا، يُعد أفضل مدرس خصوصي خيارًا مثاليًا للطلاب الذين يسعون لتحقيق التفوق الأكاديمي، ومع وجود منصات تعليمية عن بعد مثل المدرسة دوت كوم أصبح من السهل العثور على أفضل المدرسين الخصوصيين الذين يمكنهم تلبية احتياجات الطلاب حيث تقدم المنصة مجموعة من الميزات التي تجعلها الخيار الأمثل لكل من الطلاب وأولياء الأمور مما يضمن تجربة تعليمية فعالة ومثمرة.
0 notes
Text
Sometimes things go well for no reason at all, and sometimes everything can suddenly collapse. Hoping for the best is not a sin, and it is not your fault. It is just the way things are. Events that bring you misfortune are often not due to your efforts or expectations, but to luck and circumstance. It is not your fault or the result of a lack of trying. You did the best you could. You got up from a fall hundreds of times, picking up your heart again and again. You know this better than anyone. It was just bad luck. Maybe it would have been easier if it had happened to someone else, but the truth is that nothing is necessarily meant to happen to you, me, or anyone else. And I will tell you no secret that even without the values that you and I are trying to create, we are already good enough as we are.
Look forward to it. Tomorrow's weather, what's for lunch, a rare walk around town, a new movie or TV series. Yes, you may be disappointed, but the strength to rise from failure comes from unquenchable hope. Even if today's egg sandwich was a failure, tonight's beef and rice can be a joy. Even if your grades this semester were disappointing, the movie you watch tomorrow may be great. Our hobby is to hope! Even if we are disappointed a hundred times.
In conclusion, I would like to remind you that there is no reason to reproach yourself for your vulnerability. You should not run away from it, it is better to accept it with an open heart. Yes, we all dream of independence, of fortitude, but vulnerability is not a sign of weakness, but evidence of our humanity. You should not perceive your shortcomings as a failure, because each of us is a unique combination of strengths and weaknesses. And can you really call something that unites us with millions of other people a failure? Over time, we will learn to look at these parts of ourselves without judgment, accepting them as an integral part of our personality.
في بعض الأحيان تسير الأمور على ما يرام دون سبب على الإطلاق، وأحيانًا ينهار كل شيء فجأة. الأمل في الأفضل ليس خطيئة، وليس خطأك. إنها مجرد الطريقة التي تحولت بها الأمور. الأحداث التي تجلب لك سوء الحظ غالبًا لا تعتمد على جهودك أو توقعاتك، بل على الحظ والظروف. إنه ليس خطأك أو نتيجة قلة المحاولة. لقد بذلت قصارى جهدك، لقد نهضت من مئات المرات بعد السقوط، وتجمع قلبك قطعة قطعة مرارًا وتكرارًا. ألا يجب أن تعرف هذا أفضل من أي شخص آخر؟! كان مجرد حظ سيء. ربما كان من الأسهل لو حدث لشخص آخر، لكن الحقيقة هي أنه لا يوجد شيء بالضرورة سيحدث لك أو لي أو لأي شخص آخر. وليس سرًا أنه حتى بدون القيم التي نحاول أنا وأنت خلقها، فنحن بالفعل جيدون بما يكفي كما نحن.
نتطلع إلى ذلك. طقس الغد، ما هو على الغداء، نزهة نادرة في جميع أنحاء المدينة، فيلم جديد أو مسلسل تلفزيوني. نعم، قد تشعر بخيبة أمل، لكن القوة اللازمة للنهوض من الفشل تأتي من الأمل الذي لا يموت. حتى لو كانت شطيرة البيض اليوم فاشلة/مخيبة للآمال، فإن لحم البقر والأرز الليلة يمكن أن يكون علاجا. حتى لو كانت درجاتك في هذا الفصل الدراسي مخيبة للآمال، فقد يكون الفيلم الذي تشاهده غدًا رائعًا. هوايتنا هي الأمل! حتى لو شعرنا بخيبة أمل مائة مرة.
في الختام، أود أن أذكركم بأنه لا يوجد سبب لتوبيخ نفسك على ضعفك. لا يجب أن تهرب منه، فمن الأفضل قبوله بقلب مفتوح. نعم، كلنا نحلم بالاستقلال والثبات، لكن الضعف احيانا لا يعني اننا ضعفاء، بل دليل على إنسانيتنا. يجب ألا تنظر إلى عيوبك على أنها فشل، لأن كل واحد منا هو مزيج فريد من نقاط القوة والضعف. وهل يمكنك حقًا تسمية شيء يوحدنا مع ملايين الأشخاص الآخرين بالفشل ؟ بمرور الوقت، سنتعلم كيف ننظر إلى هذه الأجزاء من أنفسنا دون أحكام، ونقبلها كجزء لا يتجزأ من شخصيتنا.
*Professor Heo Jiwon, Department of Psychology, Korea University, excerpt from an article for Psychiatric News Magazine
0 notes
Text
كانت والدتي تعاني من الكثير من المشاكل. كانت تعاني من الأرق، وتشعر كثيرًا بالإرهاق، كانت دائمًا عصبية، غاضبة وحادة الطباع. كانت دائما مريضة، حتى تغيرت فجأة ذات يوم…
كان الوضع في بيتنا هو نفسه، لم يتغيٌر أي شيء، لكنها تغيٌرت...
ذات يوم قال لها والدي:
- عزيزتي ، لقد بحثت عن وظيفة لمدة ثلاثة أشهر ولم أجد شيئًا، سأخرج لأبدٌل مزاجي مع بعض الأصدقاء.
أجابته والدتي:
- حسنًا، مع السلامة.
قال لها أخي:
- أمي ، أنا سيئ في جميع مواد الجامعة، لم أعد أتحمٌل هذا الفشل.
أجابته والدتي:
- حسنًا حبيبي ، سوف تتحسن ، وإذا لم تتحسن ، فستعيد العام الدراسي ، لكن تذكٌر انٌك ستدفع الرسوم الدراسية من مصروفك.
قالت لها أختي:
- أمي ، لقد اصطدمت بالسيارة في علامة مرور.
فأجابت والدتي:
- حسناً يا ابنتي ، اصطحبيها إلى الورشة ، وفكٌري في كيفية دفع مصاريف إصلاحها ، استعملي الحافلة أو مترو الأنفاق الى ان يحصل ذلك.
قالت لها زوجة اخي:
- حماتي ، سوف آتي وأبقى معك لبضعة أشهر.
فأجابت والدتي:
- حسنًا ، ستنامين على الأريكة، عندما تصلي للمنزل، ابحثي على بعض الأغطية في الخزانة.
اجتمعنا جميعًا في منزل والدتي ، قلقين من أجل هذا التغيير المفاجىء في ردود فعل أمٌي وتغيٌرها إلى البرود التام. كنا نشك في أنها ذهبت إلى الطبيب ووصف لها 1000 ملغ من حبوب "لم يعُد هذا العالم يهمٌني أبدًا" ، ربما كانت قد تناولت جرعة زائدة.
اقترحنا مساعدة والدتي على التخلص من أي إدمان محتمل لبعض الأدوية المضادة للقلق .
لكن المفاجأة كانت عندما اجتمعنا جميعًا وشرحت لنا أمي:
"لقد استغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لأدرك أن كل شخص مسؤول عن حياته، لقد استغرق الأمر مني أعوامًا لأكتشف أن معاناتي ، وإماتتي ، واكتئابي ، وقلقي ، وأرقي ، وضغوطاتي، وغضبي الدائم لم يحلوا مشاكلكم.
فهمت أخيرًا انني لا يجب أن أحمل هموم العالم على كاهلي وأن أكون مسؤولة عن أفعال الآخرين، لأني في الواقع فقط مسؤولة عن ردود الفعل التي أقوم بها انا تجاههم.
لذلك توصلت إلى استنتاج مفاده أن واجبي في المقام الأول تجاه نفسي هو الحفاظ على هدوئها والسماح للجميع بتسوية أمورهم الخاصة بكل استقلالية.
لقد بحثت في مواقع اليوغا ، والتأمل ، والتنمية البشرية ، والصحة العقلية ، وفي كل منها ، وجدت قاسمًا مشتركًا: في النهاية تؤدي جميعها إلى نفس النقطة: يمكنني فقط أن أتدخل في نفسي لأصلحها، لأن الآخر لديه كل الموارد اللازمة لإصلاح حياته. كلٌ مابوسعي أنا هو أن أقدم له نصيحتي فقط عندما يطلبها منٌي وعندها، لا يهمني اذا قرر اتباعها أم لا.
لذلك ، قررت من الآن فصاعدًا ، أن أتوقف عن أن أكون: وعاء مسؤوليات الجميع ، كيس ذنوبهم ، غاسلة ندمهم ، المدافعة عن أخطائهم ، جدار شكواهم وحائط مبكاهم ، حارس واجباتهم ، الذي يحل كل مشاكلهم.
من الآن فصاعداً أعلن لكم جميعاً انٌكم بالغين مستقلين معتمدين على أنفسكم .
منذ ذلك اليوم ، بدأت عائلتنا في العمل بشكل أفضل ، لأن كل فرد في المنزل أصبح مسؤولاً عن نفسه ويعرف بالضبط ما عليه القيام به.
- قصٌة امرأة استرجعت سعادتها
1 note
·
View note
Text
كانت والدتي تعاني من الكثير من المشاكل. كانت تعاني من الأرق، وتشعر كثيرًا بالإرهاق، كانت دائمًا عصبية، غاضبة وحادة الطباع. كانت دائما مريضة، حتى تغيرت فجأة ذات يوم…
كان الوضع في بيتنا هو نفسه، لم يتغيٌر أي شيء، لكنها تغيٌرت...
ذات يوم قال لها والدي:
- عزيزتي ، لقد بحثت عن وظيفة لمدة ثلاثة أشهر ولم أجد شيئًا، سأخرج لأبدٌل مزاجي مع بعض الأصدقاء.
أجابته والدتي:
- حسنًا، مع السلامة.
قال لها أخي:
- أمي ، أنا سيئ في جميع مواد الجامعة، لم أعد أتحمٌل هذا الفشل.
أجابته والدتي:
- حسنًا حبيبي ، سوف تتحسن ، وإذا لم تتحسن، فستعيد العام الدراسي، لكن تذكٌر انٌك ستدفع الرسوم الدراسية من مصروفك.
قالت لها أختي:
- أمي، لقد اصطدمت بالسيارة في علامة مرور.
فأجابت والدتي:
- حسناً يا ابنتي ، اصطحبيها إلى الورشة ، وفكٌري في كيفية دفع مصاريف إصلاحها ، استعملي الحافلة أو مترو الأنفاق الى ان يحصل ذلك.
قالت لها زوجة اخي:
- حماتي ، سوف آتي وأبقى معك لبضعة أشهر.
فأجابت والدتي:
- حسنًا ، ستنامين على الأريكة، عندما تصلي للمنزل، ابحثي على بعض الأغطية في الخزانة.
اجتمعنا جميعًا في منزل والدتي ، قلقين من أجل هذا التغيير المفاجىء في ردود فعل أمٌي وتغيٌرها إلى البرود التام. كنا نشك في أنها ذهبت إلى الطبيب ووصف لها 1000 ملغ من حبوب "لم يعُد هذا العالم يهمٌني أبدًا" ، ربما كانت قد تناولت جرعة زائدة.
اقترحنا مساعدة والدتي على التخلص من أي إدمان محتمل لبعض الأدوية المضادة للقلق .
لكن المفاجأة كانت عندما اجتمعنا جميعًا وشرحت لنا أمي:
"لقد استغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لأدرك أن كل شخص مسؤول عن حياته، لقد استغرق الأمر مني أعوامًا لأكتشف أن معاناتي، وإماتتي، واكتئابي، وقلقي، وأرقي، وضغوطاتي، وغضبي الدائم لم يحلوا مشاكلكم.
فهمت أخيرًا انني لا يجب أن أحمل هموم العالم على كاهلي وأن أكون مسؤولة عن أفعال الآخرين، لأني في الواقع فقط مسؤولة عن ردود الفعل التي أقوم بها انا تجاههم.
لذلك توصلت إلى استنتاج مفاده أن واجبي في المقام الأول تجاه نفسي هو الحفاظ على هدوئها والسماح للجميع بتسوية أمورهم الخاصة بكل استقلالية.
لقد بحثت في مواقع اليوغا، والتأمل، والتنمية البشرية، والصحة العقلية، وفي كل منها، وجدت قاسمًا مشتركًا: في النهاية تؤدي جميعها إلى نفس النقطة: يمكنني فقط أن أتدخل في نفسي لأصلحها، لأن الآخر لديه كل الموارد اللازمة لإصلاح حياته. كلٌ مابوسعي أنا هو أن أقدم له نصيحتي فقط عندما يطلبها منٌي وعندها، لا يهمني اذا قرر اتباعها أم لا.
لذلك، قررت من الآن فصاعدًا، أن أتوقف عن أن أكون: وعاء مسؤوليات الجميع، كيس ذنوبهم، غاسلة ندمهم، المدافعة عن أخطائهم، جدار شكواهم وحائط مبكاهم، حارس واجباتهم، الذي يحل كل مشاكلهم.
من الآن فصاعداً أعلن لكم جميعاً انٌكم بالغون مستقلون معتمدون على أنفسكم.
منذ ذلك اليوم، بدأت عائلتنا في العمل بشكل أفضل، لأن كل فرد في المنزل أصبح مسؤولاً عن نفسه ويعرف بالضبط ما عليه القيام به.
قصة امرأة استرجعت سعادتها
0 notes
Text
#قصة_واقعية
كانت والدتي تعاني من الكثير من المشاكل. كانت تعاني من الأرق، وتشعر كثيرًا بالإرهاق، كانت دائمًا عصبية، غاضبة وحادة الطباع. كانت دائما مريضة، حتى تغيرت فجأة ذات يوم…
كان الوضع في بيتنا هو نفسه، لم يتغيٌر أي شيء، لكنها تغيٌرت...
ذات يوم قال لها والدي:
- عزيزتي ، لقد بحثت عن وظيفة لمدة ثلاثة أشهر ولم أجد شيئًا، سأخرج لأبدٌل مزاجي مع بعض الأصدقاء.
أجابته والدتي:
- حسنًا، مع السلامة.
قال لها أخي:
- أمي ، أنا سيئ في جميع مواد الجامعة، لم أعد أتحمٌل هذا الفشل.
أجابته والدتي:
- حسنًا حبيبي ، سوف تتحسن ، وإذا لم تتحسن ، فستعيد العام الدراسي ، لكن تذكٌر انٌك ستدفع الرسوم الدراسية من مصروفك.
قالت لها أختي:
- أمي ، لقد اصطدمت بالسيارة في علامة مرور.
فأجابت والدتي:
- حسناً يا ابنتي ، اصطحبيها إلى الورشة ، وفكٌري في كيفية دفع مصاريف إصلاحها ، استعملي الحافلة أو مترو الأنفاق الى ان يحصل ذلك.
قالت لها زوجة اخي:
- حماتي ، سوف آتي وأبقى معك لبضعة أشهر.
فأجابت والدتي:
- حسنًا ، ستنامين على الأريكة، عندما تصلي للمنزل، ابحثي على بعض الأغطية في الخزانة.
اجتمعنا جميعًا في منزل والدتي ، قلقين من أجل هذا التغيير المفاجىء في ردود فعل أمٌي وتغيٌرها إلى البرود التام. كنا نشك في أنها ذهبت إلى الطبيب ووصف لها 1000 ملغ من حبوب "لم يعُد هذا العالم يهمٌني أبدًا" ، ربما كانت قد تناولت جرعة زائدة.
اقترحنا مساعدة والدتي على التخلص من أي إدمان محتمل لبعض الأدوية المضادة للقلق .
لكن المفاجأة كانت عندما اجتمعنا جميعًا وشرحت لنا أمي:
"لقد استغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لأدرك أن كل شخص مسؤول عن حياته، لقد استغرق الأمر مني أعوامًا لأكتشف أن معاناتي ، وإماتتي ، واكتئابي ، وقلقي ، وأرقي ، وضغوطاتي، وغضبي الدائم لم يحلوا مشاكلكم.
فهمت أخيرًا انني لا يجب أن أحمل هموم العالم على كاهلي وأن أكون مسؤولة عن أفعال الآخرين، لأني في الواقع فقط مسؤولة عن ردود الفعل التي أقوم بها انا تجاههم.
لذلك توصلت إلى استنتاج مفاده أن واجبي في المقام الأول تجاه نفسي هو الحفاظ على هدوئها والسماح للجميع بتسوية أمورهم الخاصة بكل استقلالية.
لقد بحثت في مواقع اليوغا ، والتأمل ، والتنمية البشرية ، والصحة العقلية ، وفي كل منها ، وجدت قاسمًا مشتركًا: في النهاية تؤدي جميعها إلى نفس النقطة: يمكنني فقط أن أتدخل في نفسي لأصلحها، لأن الآخر لديه كل الموارد اللازمة لإصلاح حياته. كلٌ مابوسعي أنا هو أن أقدم له نصيحتي فقط عندما يطلبها منٌي وعندها، لا يهمني اذا قرر اتباعها أم لا.
لذلك ، قررت من الآن فصاعدًا ، أن أتوقف عن أن أكون: وعاء مسؤوليات الجميع ، كيس ذنوبهم ، غاسلة ندمهم ، المدافعة عن أخطائهم ، جدار شكواهم وحائط مبكاهم ، حارس واجباتهم ، الذي يحل كل مشاكلهم.
من الآن فصاعداً أعلن لكم جميعاً انٌكم بالغين مستقلين معتمدين على أنفسكم .
منذ ذلك اليوم ، بدأت عائلتنا في العمل بشكل أفضل ، لأن كل فرد في المنزل أصبح مسؤولاً عن نفسه ويعرف بالضبط ما عليه القيام به.
- قصٌة امرأة استرجعت سعادتها-
1 note
·
View note
Text
تحقيق: شيخة النقبي مع اقتراب امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الجاري، يعيش نسبة من الطلبة حالة من التوتر والقلق اللذين يترافقان دائماً مع أي امتحان، كما يواجه الطلبة الكثير من التحديات، وينعكس كل هذا على البيت والأهل الذين يعيشون أجواء الامتحانات بتغيير تفاصيل الحياة اليومية خلالها. ويطالب الكثير من الطلبة بضرورة مراعاة ألا تكون هناك إجازة طويلة بين الامتحانات، ومراعاة أن تكون بعيدة من الإجازات والأعياد حتى يعيش الطلبة فرحة هذه الإجازات بلا توتر. في الوقت ذاته تكثّف مدارس، حكومية وخاصة، جهودها خلال الامتحانات والمرحلة التي تسبقها، حيث أرسلت مدارس عدّة، رسائل نصية تتضمن نصائح وإرشادات متعلقة بالامتحانات، كما تخصّص مدارس عدّة حصصاً إضافية على منصة «تيمز»، لمراجعة المادة مع المعلم قبل الامتحان بيوم، ولأولياء الأمور دور لاستعداد الطلبة للامتحانات النهائية، بتخفيف الضغوط عليهم. يقول الخبير التربوي الدكتور فراس صلاحات: المؤسسات التعليمية تعمل على الانتقال والعودة التدريجية للحياة المدرسية الطبيعية، بخاصة ممارسة الامتحانات الورقية والدوام الواقعي بعد انقطاعه خلال جائحة «كورونا»، لذلك عمدت المؤسسات التعليمية على جعل بعض الامتحانات ورقية وبعضها إلكترونية، حتى تتغلب على مشكلة الخوف لدى الطالب من الرجوع الكلّي والمباشر للكتابة والامتحانات الورقية، وكذلك قسمت الامتحانات إلى مجموعتين (أ) و (ب)، ليعتاد الطالب على أجواء الامتحانات، ويطرد عنه الخوف والقلق الزائد. وأكد الدكتور فراس، أن من المهم أن يتسلح الطالب بالمذاكرة الذكية، والتركيز على الهياكل التعليمية المطلوبة من الاختبارات والانتباه لتعليمات المعلمين، ومنها الحصول على مراجعات وأسئلة سابقة والتمرّن على حلّها بالقلم، ومراجعتها بشكل دائم، أما خلال ليلة الامتحان فيحتاج الطالب إلى النوم مبكراً والاستيقاظ مبكراً، وأخذ وجبة خفيفة. ونصح بالحضور المبكر إلى المدرسة قبل ساعة من الامتحان. وأضاف: أما عن دور أولياء الأمور، فهم من الأركان الأساسية لنجاح العملية التعليمية، ودعم ومساندة الطالب الابن لاجتياز الامتحانات بسهولة وتفوّق، بمساعدة الطالب في إعداد جدول مراجعة للمواد الدراسية، بحيث يذاكر الطالب الامتحانات من الأبعد إلى الأقرب، خلال أسبوع المراجعة، ويضع الجدول أمامه مع الإشارة إلى ما انتهى منه حتى يعزز ثقته بنفسه، ومن الضروري أن تكون أجواء البيت هادئة ومستقرة، وبعيدة عنن التوتر قدر الإمكان. وننصح الأهالي بتعويد أبنائهم على ممارسة الأنشطة الرياضية المنزلية، بخاصة المشي والقفز الخفيف قبل المذاكرة، ومن الضروري تعزيز إنجاز الطالب بعد إكماله للمهام المطلوبة مراجعتها، وتقليل خبرات الفشل والإحباط، وعدم تذكير الطالب بالدرجات المنخفضة، أو الامتحانات الصعبة. الركن الأساسي وأكد أن المعلم هو الركن الأساسي للعملية التعليمية، فدوره كبير في دعم ومساندة الطالب لاجتياز الاختبارات بتحفيزهم المستمر وتدريبهم على الهياكل الدراسية السابقة والمتوقعة، ونصح المعلمين والمعلمات بعمل حصص إضافية واقعية وعن بُعد للطالب لتسهم بشكل كبير في تمكين الطالب من المادة وتقديم التغذية الراجعة له في المسائل قليلة الوضوح، أو الصعبة عليه، وكذلك الإكثار من المهام التدريبية الكتابية والتعبيرية والأسئلة التي تتضمن مهارات فهم واستيعاب وتعليل وتعبير ووصف وسرد، وكلها مهارات تعتمد على الكتابة باليد، لأن من المتوقع أن تكون الامتحانات الإلكترونية اختياراً من متعدد. ونصح المعلم باستقبال الطلبة صباحاً ببشاشة، ودعمهم وتأكيد ثقته بهم، وبقدرتهم على التفوق والنجاح. قلق وتوتر وتقول فاطمة الصرايرة، أخصائية اجتماعية في إحدى المدارس الحكومية، إن مرحلة الاختبارات من المراحل التي يتعرض فيها أبناؤنا الطلبة لقلق مباشر، ما يؤثر في حالتهم النفسية من توتر وقلق واضطراب في النوم واضطرابات أخرى، ومرحلة الاستعداد للاختبار مهمة جداً، ويجب ألا تكون عشوائية، بعدم تراكم المواد لقبل الاختبار بيوم، وأن يكون واثقاً بنفسه، وممارسة الأنشطة وأكدت دور الأهل في تعزيز الطلاب وتشجيعهم، بعدم إحباطهم وزرع القلق والخوف من الامتحان، وتخويفهم بالعقاب في حال عدم الن��اح وتذكيرهم بالأذكار والآيات القرآنية، وتهيئة الغرفة المنزلية لهم للدراسة. أما دور المعلمين فيجب أن يكون دوراً تشجيعياً والبعد عن ال��رهيب، وأيضاً أن يعطى وقتاً للطالب في حال استصعابه لمواضيع معينة، وأن يراعي القدرات العقلية الفردية في أسئلة الاختبار لجميع الطلبة. وتقول هالة سامي معلمة في إحدى المدارس الخاصة، لفترة اختبارات هادئة ومريحة؛ أنصح الطلاب باسترجاع المعلومات قبل أسبوعين، على الأقل، من بدء الاختبارات، بمراجعة جميع الدروس المطلوبة عن طريق، تخصيص يوم واحد لكل مادة، ومحاولة تلخيص النقاط الهامة
على أوراق ليسهل عليه الدراسة ليلة الاختبار ومراجعة أوراق التلخيص فقط والمرور على مادة الكتاب بشكل سريع، وعدم التوتر والتفكير الدائم في كمية المادة المطلوبة، وتناول الطعام الصحي بشكل متوازن، والنوم باكراً والاستيقاظ باكراً لأن أفضل ساعات الدراسة في الصباح الباكر، وتخصيص وقت للاستراحة واستعادة النشاط بين كل ساعة إلى ساعة ونصف الساعة. تحديات ويقول عدد من الطلاب ل«الخليج» إن هنالك تحديات عدة يواجهونها في فترة الامتحانات، حيث إن الامتحانات متتالية، ولا توجد مراعاة لترتيب الاختبارات. يقول الطالب علي السويدي، اقترح أن يكون هنالك يوم فاصل، أو يوم إجازة للمذاكرة بين كل امتحان وآخر، حتى يكون لنا مزيد من الوقت للمذاكرة ومراجعة الدروس، فأحياناً الوقت لا يكفي للانتهاء من دراسة المادة، بخاصة للمواد الصعبة، أو التي تتطلب وقتاً أكثر، حيث تشكل فترة الامتحانات ضغطاً كبيراً علينا، تشمل الاستعداد للامتحانات، ومراجعة المواد، واللجوء للدروس الخصوصية وتنظيم الوقت للانتهاء من المراجعات. ويضيف الطالب ممدوح إسماعيل، يجب مراعاة ترتيب اختبارات المواد عند وضع الجدول الزمني للامتحانات، حيث إنه في جدول امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول، هنالك مادتان صعبتان متتاليتان، هما مادة الأحياء والرياضيات، وهذه المواد تعتبر صعبة ووضعها بأيام متتالية أمر مرهق، حيث أفضّل أن تكون المواد المتتالية واحدة صعبة والأخرى سهلة. خوف وتوتر وتقول الطالبة علياء ألشامسي، في فترة الامتحانات أسهر يومياً للمذاكرة، واذهب للمدرسة في الصباح الباكر، بينما تبدأ الامتحانات في الساعة الثانية عشرة ظهراً، وهو أمر متعب ومرهق، حيث إنني لا أكون أخذت الوقت الكافي من النوم، ما يترتب عليه عدم تركيزي في الامتحان، كما أنني أتوتر واشعر بالخوف في فترة الامتحانات، بخاصة بامتحانات الفصل الأول، حيث إن معظم الدرجات المحسوبة في نهاية العام الدراسي تكون من الفصل الدراسي الأول. مراعاة النفسية «الخليج» التقت عدداً من الأمهات اللاتي يتحملن عبئاً كبيراً مع أبنائهن أثناء فترة الامتحان، فقالت ليلى عبد الله ولية أمر، يكون الطالب مرهقاً في نهاية الفصل الدراسي لذلك يجب إعطاء الطالب فترة راحة، لمدة أسبوع أو أسبوعين إجازة، قبل الاختبارات، لتقليل التوتر والضغط عليهم. أما إيمان محسن فقالت «أحرص بفترة الامتحانات توفير الهدوء التام وتجنب تشغيل التلفاز، حتى توقفنا عن الخروج من المنزل مع نهاية الأسبوع، حرصاً على الوجود المستمر مع أبنائي، وتوفير جميع متطلباتهم». فيما قالت رابعة محمد «يجب ��لى أولياء الأمور مراعاة نفسية الطلاب، وتشجيع أبنائهم وتحفيزهم، حيث يجب أن يمارس الطالب هوايته للترفيه عن نفسه، وتنظيم الوقت ما بين الدراسة وممارسة هواياته لأن ذلك سيساعد على تحسن حالته المزاجية والنفسية. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
أخطاء شائعة في اختبارات امسات فيزياء وكيفية تجنبها : دليل للطلاب
أخطاء شائعة في اختبارات امسات فيزياء وكيفية تجنبها : دليل للطلاب
اختبارات امسات تُعتبر معيارًا هامًا لقياس مستوى التحصيل الدراسي في الإمارات العربية المتحدة، خاصة في مادة الفيزياء التي تعتبر من المواد الأساسية للطلبة الراغبين في الالتحاق بتخصصات العلوم والهندسة. مثل أي اختبار تقييمي، هناك بعض الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الطلبة أثناء تأدية اختبارات امسات فيزياء . سنستعرض في هذا المقال أخطاء شائعة في اختبارات امسات فيزياء وكيفية تجنبها لتحسين الأداء في الاختبار.
1. عدم الفهم العميق للمفاهيم الأساسية
الخطأ الشائع هنا هو : الاعتماد على الحفظ بدلاً من فهم المفاهيم الأساسية.
الحل: يجب على الطلبة التركيز على فهم الأسس الفيزيائية وكيفية تطبيق هذه المفاهيم في مسائل مختلفة بدلاً من الاكتفاء بحفظ الصيغ والقوانين. التفكير النقدي وحل المشكلات هما مفتاحا النجاح في اختبارات الفيزياء.
2. عدم ممارسة الأسئلة ذات الصلة
الخطأ الشائع هنا هو: عدم الخوض في تمارين وأسئلة تجريبية كافية.
الحل: القيام بأكبر قدر ممكن من حل تمارين نموذج امسات فيزياء حيث يساعد الطلبة على التعود على نوعية الأسئلة وصيغها في امتحانات امسات. استخدام الاختبارات التجريبية والنماذج السابقة يعزز الثقة ويقلل من التوتر أثناء الاختبار الفعلي.
3. إدارة الوقت بشكل غير فعال
الخطأ الشائع هنا هو: إنفاق الكثير من الوقت على سؤال واحد أو ترك أسئلة دون إجابة.
الحل: تطوير مهارات إدارة الوقت في اختبار امسات فيزياء أمر ضروري. يجب على الطلبة تدريب أنفسهم على تقسيم الوقت بشكل متوازن عبر جميع الأسئلة وترك وقت في النهاية لمراجعة إجاباتهم.
4. عدم استخدام الوحدات بشكل صحيح
الخطأ الشائع هنا هو: الخلط بين الوحدات أو استخدام وحدات غير صحيحة في الحسابات.
الحل: ��لتأكد دائمًا من استخدام الوحدات الصحيحة وتحويل الوحدات عند الضرورة. فهم كيفية تطبيق الوحدات في المسائل الفيزيائية يعتبر جزءًا أساسيًا من الإعداد لاختبار امسات فيزياء .
5. الإغفال عن الأخطاء الحسابية البسيطة
الخطأ الشائع هنا هو: ارتكاب أخطاء حسابية بسيطة يمكن أن تغير الإجابة بشكل كبير.
الحل: القيام بمراجعة الحسابات بعناية، خاصةً في الأسئلة التي تتضمن حسابات معقدة. استخدام الآلة الحاسبة بفعالية يمكن أن يساعد في تقليل هذه الأخطاء.
6. عدم قراءة السؤال بعناية
الخطأ الشائع هنا هو: عدم فهم السؤال بشكل كامل قبل البدء في الإجابة.
الحل: قراءة السؤال بعناية والتأكد من فهم جميع العناصر المطلوبة قبل البدء في الإجابة. في بعض الأحيان، يكون الفشل في الإجابة بشكل صحيح نتيجة لعدم فهم السؤال بشكل صحيح وليس لعدم المعرفة.
الخلاصة
النجاح في اختبارات امسات فيزياء يتطلب استعدادًا جيدًا وفهمًا عميقًا للمادة، بالإضافة إلى مهارات حل المشكلات وإدارة الوقت. بتجنب الأخطاء الشائعة المذكورة أعلاه والتركيز على تدريب امسات ، يمكن للطلبة تحسين أدائهم وتحقيق نتائج ممتازة في الاختبار.
0 notes
Text
صعوبات التعلم والتأخر الدراسي
الصعوبات في التعلم والتأخر الدراسي هي قضايا تواجه العديد من الأفراد في مراحل مختلفة من حياتهم الدراسية. تتنوع هذه الصعوبات بشكل كبير وتمثل تحديات متنوعة للطلاب؛ لذلك في هذا المقال سنتعرف على الصعوبات التي تؤثر بشكل كبير على الطلاب، و تجعلهم متأخرين دراسياً، وما هي عوامل هذا التأخر.
التاخر الدراسي وصعوبات التعلم:
معظم الطلاب يواجهون بعض المشاكل الدراسية التي تعيقهم عن أداء مهامهم الدراسية بشكل صحيح مثل:
صعوبة الانتباه :
وهي عدم القدرة على التركيز والتعامل مع الأمور التي تتطلب انتباهًا مستمرًا، وكذلك صعوبة معالجة المعلومات بسرعة ودقة كالآخرين، مما يؤثر سلبًا على أدائه في المدرسة والأنشطة اليومية، و صعوبة اتباع التعليمات المُطالب بها.
الفرق بين صعوبات التعلم والتأخر الدراسي وبطء التعلم :
صعوبات التعلم هي انخفاض في التحصيل الدراسي للطالب عن زملائه في نفس الصف الدراسي بسبب مجموعة من الاضطرابات تؤثر على قدرة الطالب في تفسير ما يراه وما يسمعه من معلومات لفظية وغير لفظية.
التأخر الدراسي هو انخفاض أو نقص في مستوى التحصيل الدراسي عن المستوى المتوقع أو المستوى السابق في اختبارات الت��صيل فغالبا طلاب التأخر الدراسي يكون المستوي تحصيلهم الدراسي أقل من مستوى زملائهم الآخرين.
بطء التعلم هو طفل غير قادر على مجاراة الطلاب الآخرين في التحصيل العلمي والدراسي نتيجة لصعوبة فهم المعلومات التي يستقبلها والبطئ في اكتساب المهارات الأكاديمية التي يتسم بها الطلاب في نفس عمره وفي نفس الصف الدراسي ولا ينطبق على طلاب بطئ التعلم أي إعاقة ذهنية.
الخوف من الفشل الدراسي :
ليس جميع الطلاب يتمتعون بظروف مثالية للدراسة، وبالتالي يجب التعامل مع جميع هذه القواطع حتى يستفيد الطالب من الوقت ويقوم بتحصيل قدر كبير من المذاكرة. لذلك يجب ألا نلتفت لنتائج هذه المشكلات بل نتعامل معها ببساطة.
0 notes
Text
المدرسة للدروس الخصوصية: بوابتك للتميز الأكاديمي والمهني
في ظل التحديات الأكاديمية المتزايدة أصبحت الدروس الخصوصية عنصرًا أساسيًا لمساعدة الطلاب على تحقيق التفوق والتميز خاصة مع التغيرات المنهجية التي يصعب على العديد من الطلاب مواكبتها مما ضاعف حاجتهم إلى دعم إضافي بواسطة الدروس الخصوصية، ومع التقدم التكنولوجي تعددت المنصات التعليمية المتخصصة في تقديم أفضل الدروس الخصوصية، ومن بين المنصات التعليمية الرائدة التي تقدم خدمات متميزة في هذا المجال تبرز المدرسة للدروس الخصوصية خاصة مع ما تقدمه من حلولً تعليمية شاملة تناسب جميع الفئات العمرية والمستويات الدراسية مما يجعلها الخيار الأول للطلاب الذين يسعون لتحقيق أهدافهم الأكاديمية أو الخريجين الذين يبحثون عن دورات تدريبية ودروس خصوصية في اللغات الأجنبية تعزز من فرصهم المهنية، ومن خلال هذا المقال نستعرض كل ما تحتاج إلى معرفته عن المدرسة للدروس الخصوصية من أهميتها، مميزاتها، وأهم الدورات التي تقدمها بالإضافة إلى أهم النصائح لتحقيق التقدم المطلوب من خلال دورات المدرسة للدروس الخصوصية.
ما هي المدرسة للدروس الخصوصية؟
المدرسة للدروس الخصوصية هي أحد أبرز المنصات التعليمية عبر الإنترنت، والتي تقدم مجموعة واسعة من الدروس الخصوصية في مختلف المواد الدراسية مثل الرياضيات والعلوم بالإضافة إلى دورات تحضيرية لاختبارات اللغة الدولية مثل الأيلتس والتوفل، واختبارات القبول الجامعي مثل السات والإمسات كما أنها تتميز بتقديم استشارات مهنية وتربوية، ودورات تدريبية للمعلمين وأولياء الأمور مما يجعلها منصة تعليمية شاملة لجميع الفئات العمرية، وبالتالي سواء كنت طالبًا يسعى لتحقيق التفوق الأكاديمي أو خريجًا يرغب في تعزيز سيرته الذاتيه بدورات تدريبية أو مربيًا يرغب في تطوير أساليبه التربوية فإن المدرسة للدروس الخصوصية هي المكان الأنسب للبدء منه لتحقيق هدفك.
مزايا المدرسة للدروس الخصوصية
في ظل التطور التكنولوجي تتعدد المنصات التعليمية عن بعد، وكما سبق ذكره فإن جميع هذه المنصات تقدم دروسًا خصوصية بهدف دعم الطلاب فيما يصعب عليهم من مواد، ولكن ما الذي قد يدفعك إلى اختيار المدرسة للدروس الخصوصية من بين تلك المنصات؟! إليك أبرز مزايا منصة المدرسة للدروس الخصوصية التي تجعلها الخيار الأنسب لتحقيق التميز الأكاديمي والمهني:
تقديم دروس خصوصية متنوعة وشاملة
تتميز المدرسة للدروس الخصوصية بتقديم دروس تغطي جميع المواد الدراسية بما في ذلك الرياضيات، العلوم، اللغات، والمواد الأدبية مثل التاريخ كما تقدم دورات مخصصة لتحضير الطلاب لاختبارات اللغة الدولية والاختبارات الجامعية مما يساعد الطلاب على تحسين أدائهم الأكاديمي وزيادة فرصهم في القبول الجامعي بالإضافة إلى تقديم دورات تدريبية للخريجين مثل كيفية اجتياز المقابلة الشخصية، والاستعداد لاختبار الايلتس للعمل في شركة عالمية.
جودة التعليم والتدريس
تعتمد المدرسة للدروس الخصوصية على فريق من المدرسين المؤهلين ذوي الخبرة الذين يلتزمون بتقديم تعليم عالي الجودة حيث يتم تصميم الدروس بعناية لضمان تقديم محتوى تعليمي يلبي احتياجات الطلاب ويعزز من قدرتهم على استيعاب المواد.
مرونة في التعلم
توفر المدرسة للدروس الخصوصية مرونة كبيرة في التعلم حيث يمكن للطلاب اختيار الأوقات التي تناسبهم مما يتيح لهم متابعة الدروس الخصوصية في أي وقت ومن أي مكان، وهذه المرونة تجعل التعلم أكثر راحة وتناسب الجدول الزمني لكل طالب بعيدًا عن أي ضغوط زمنية أو تضييع للوقت فـ التعلم عن بعد يحفظ للطلاب أوقاتهم من الضياع في المواصلات والتنقل بالإضافة إلى مساعدتهم في الحفاظ على توازن حياتهم ما بين الدراسة والأنشطة الاجتماعية.
دعم فردي وشخصي
تقدم المدرسة للدروس الخصوصية دعمًا شخصيًا ومخصصًا لكل طالب حيث يمكن للطلاب التواصل مع المدرسين للحصول على استفسارات أو شرح إضافي مما يساعدهم على فهم المواد بشكل أفضل وتحقيق نتائج أفضل بالإضافة إلى برامج الدعم النفسي التي تساعد الطالب على التغلب على توتر الامتحانات والخوف من الفشل الدراسي الذي أصبح يطارد العديد من الطلاب.
التكنولوجيا في خدمة التعليم
تعتمد المدرسة للدروس الخصوصية على أحدث تقنيات التعليم الإلكتروني لتوفير تجربة تعليمية متميزة، ويشمل ذلك الفيديوهات التفاعلية، الاختبارات التقييمية، والمواد التعليمية المتقدمة التي تسهم في تحسين تجربة التعلم.
أهمية الدروس الخصوصية مع المدرسة للدروس الخصوصية
تلعب الدروس الخصوصية دورًا مهمًا في تحسين الأداء الأكاديمي للطلاب وتعزيز فرصهم المهنية فيما بعد، ومن خلال المدرسة للدروس الخصوصية يمكن للطلاب الحصول على الدعم اللازم لتقوية نقاط الضعف، تعزيز نقاط القوة، وتحقيق التفوق الأكاديمي، وإليك نبذة أكثر تفصيلا عن أهمية الدروس الخصوصية مع منصة المدرسة:
تعزيز الفهم الشخصي
أحد أكبر التحديات التي يواجهها الطلاب في الفصول الدراسية التقليدية هو عدم القدرة على الحصول على شرح فردي يلبي احتياجاتهم الشخصية لكن مع المدرسة للدروس الخصوصية يحصل الطلاب على اهتمام شخصي من المدرسين الذين يشرحون المواد بطريقة تتناسب مع مستوى فهم الطالب وقدرته على الاستيعاب.
تحسين الأداء الأكاديمي
تساعد الدروس الخصوصية الطلاب على تحسين أدائهم الأكاديمي من خلال توفير بيئة تعليمية مخصصة تركز على نقاط الضعف وتعزز نقاط القوة، وبفضل الدعم الشخصي والمحتوى التعليمي الشامل الذي تقدمه المدرسة للدروس الخصوصية يمكن للطلاب تحسين درجاتهم في المواد المختلفة والوصول إلى مستوى أكاديمي أعلى.
الاستعداد للاختبارات المهمة
تلعب الدروس الخصوصية دورًا حيويًا في التحضير للاختبارات المهمة مثل الأيلتس، التوفل، السات، والإمسات حيث تقدم المدرسة للدروس الخصوصية دورات تحضيرية مكثفة تشمل التدريبات العملية والاستراتيجيات اللازمة لاجتياز هذه الاختبارات بنجاح، مما يرفع من فرص الطلاب في تحقيق درجات عالية.
تعزيز الثقة بالنفس
غالبًا ما يشعر الطلاب الذين يواجهون صعوبات في فهم المواد الدراسية بالإحباط وفقدان الثقة بالنفس لكن مع الدعم الشخصي الذي تقدمه المدرسة للدروس الخصوصية يمكن للطلاب تجاوز هذه التحديات وزيادة ثقتهم بأنفسهم من خلال تحقيق تقدم ملموس في مستواهم الأكاديمي.
توفير وقت وجهد
توفر المدرسة للدروس الخصوصية بيئة تعليمية م��نة تتيح للطلاب التعلم في الأوقات التي تناسبهم ومن أي مكان مما يوفر الوقت والجهد الذي قد يضيع في التنقل إلى مراكز التعليم التقليدية، هذه المرونة تساعد الطلاب على تنظيم وقتهم بشكل أفضل والتركيز على تعلمهم دون ضغوط إضافية.
دعم مستمر ومتابعة تقدم الطالب
توفر المدرسة للدروس الخصوصية نظام متابعة دقيق لتقدم الطلاب حيث يتم تقييم أدائهم بانتظام وتقديم التغذية الراجعة اللازمة لتحسين مستواهم، وهذا الدعم المستمر يضمن أن الطلاب يبقون على المسار الصحيح لتحقيق أهدافهم الأكاديمية.
توفير مواد تعليمية متطورة
تعتمد المدرسة للدروس الخصوصية على أحدث المواد التعليمية والتقنيات الحديثة في التدريس مما يجعل عملية التعلم أكثر فعالية وتفاعلية حيث تتيح هذه المواد المتطورة للطلاب فهم المواد الدراسية بشكل أعمق وأكثر شمولية.
بالتالي إن كنت تبحث عن تجربة تعليمية شاملة فإن المدرسة للدروس الخصوصية تمثل الخيار المثالي للطلاب الذين يسعون لتحسين أدائهم الأكاديمي والنجاح في اختباراتهم، وذلك من خلال الدعم الشخصي، المواد التعليمية المتطورة، والمرونة في التعلم.
أهم الدورات التي تقدمها المدرسة للدروس الخصوصية
تتميز المدرسة للدروس الخصوصية بتقديم مجموعة متنوعة من الدورات التي تلبي احتياجات الطلاب في مختلف المراحل الدراسية والمجالات الأكاديمية، وتهدف هذه الدورات إلى تحسين أداء الطلاب الأكاديمي، تطوير مهاراتهم، وإعدادهم لاجتياز الاختبارات المهمة بنجاح، وإليك نظرة على أبرز الدورات التي تقدمها المنصة:
دورات المواد الدراسية الأساسية
توفر المدرسة للدروس الخصوصية دورات شاملة تغطي جميع المواد الدراسية الأساسية التي يحتاجها الطلاب، بما في ذلك:
الرياضيات: دورات مكثفة تساعد الطلاب على فهم المفاهيم الرياضية الأساسية والمتقدمة مما يعزز من قدراتهم التحليلية وحل المسائل.
العلوم: تشمل دورات في الفيزياء، الكيمياء، والأحياء، تهدف إلى توضيح المفاهيم العلمية وتطبيقها في الحياة العملية.
اللغات: تقدم دورات في اللغة العربية، الإنجليزية، واللغات الأخرى، تركز على تحسين مهارات القراءة، الكتابة، والتحدث.
التاريخ والجغرافيا: دورات تهدف إلى تعزيز فهم الطلاب للتاريخ والجغرافيا من خلال تقديم معلومات بطريقة مشوقة وتفاعلية.
دورات تحضيرية لاختبارات اللغة الدولية
تلعب اختبارات اللغة الدولية دورًا هامًا في تحديد مستقبل الطلاب الأكاديمي، وتقدم المدرسة للدروس الخصوصية دورات تحضيرية متميزة تشمل:
الأيلتس (IELTS): دورة شاملة تركز على جميع مهارات اللغة الأربع (الاستماع، القراءة، الكتابة، والتحدث) مع تدريبات مكثفة تساعد الطلاب على تحقيق الدرجات المطلوبة.
التوفل (TOEFL): دورة متخصصة لتحضير الطلاب لـ اختبار التوفل مع التركيز على استراتيجيات الاختبار وتحسين المهارات اللغوية.
دورات تحضيرية لاختبارات القبول الجامعي
تعد اختبارات القبول الجامعي مثل السات والإمسات من الاختبارات الحاسمة للطلاب الذين يطمحون للدخول إلى الجامعات المرموقة، و تقدم المدرسة للدروس الخصوصية دورات تحضيرية متكاملة تشمل:
السات (SAT): دورة تحضيرية تركز على تطوير المهارات الرياضية واللغوية مع تدريبات عملية تحاكي نمط الاختبار.
الإمسات (EmSAT): دورة متخصصة تهدف إلى إعداد الطلاب لاجتياز اختبار الإمسات بنجاح من خلال تعزيز المهارات الأساسية في المواد المختلفة.
دورات تطوير المهارات الشخصية والأكاديمية
إلى جانب الدورات الأكاديمية تقدم المدرسة للدروس الخصوصية دورات تهدف إلى تطوير المهارات الشخصية والأكاديمية بما في ذلك:
مهارات الدراسة الفعّالة: دورة تساعد الطلاب على تحسين تقنيات الدراسة، إدارة الوقت، وتنظيم المهام لزيادة الكفاءة الأكاديمية.
مهارات التفكير النقدي والإبداعي: دورة تركز على تعزيز التفكير النقدي والإبداعي مما يساعد الطلاب على حل المشكلات بفعالية واتخاذ قرارات مستنيرة.
دورات تخصصية للطلاب الجامعيين والمهنيين
تقدم المدرسة للدروس الخصوصية أيضًا دورات مخصصة للطلاب الجامعيين والمهنيين الذين يسعون لتطوير مهاراتهم الأكاديمية والمهنية:
التحضير للاختبارات المهنية: دورات مصممة لمساعدة المهنيين على اجتياز الاختبارات المهنية في مجالات مثل إدارة الأعمال، الهندسة، والطب.
تطوير المهارات المهنية: تشمل دورات في مهارات الاتصال، إدارة المشاريع، والتخطيط الاستراتيجي، تهدف إلى تعزيز الكفاءة المهنية.
بالتالي فإنك سواء كنت تبحث عن تحسين أدائك الأكاديمي، التحضير لاختبار دولي، أو تطوير مهاراتك الشخصية والمهنية فإن المدرسة دوت كوم توفر لك كل ما تحتاجه لتحقيق أهدافك.
ختامًا، فإن المدرسة للدروس الخصوصية هي الحل الأمثل للطلاب الذين يسعون لتحقيق التفوق الأكاديمي والنجاح المهني لما تقدمه من تجربة تعليمية شاملة، تنوع الدورات، جودة التعليم، والدعم الشخصي، وبالتالي تضمن لطلابها الحصول على تجربة تعليمية فريدة تلبي احتياجاتهم المختلفة وتساعدهم على تحقيق أهدافهم الأكاديمية والمهنية.
0 notes