#العقوبات المفروضة على النظام الإيراني
Explore tagged Tumblr posts
sawtelghad · 4 months ago
Link
رد طهران على إسرائيل والعلاقات العسكرية مع روسيا.. ملفات “صراع مبكر” بين الرئيس الإيراني والحرس الثوري https://sawtelghad.net/113975?feed_id=16932&_unique_id=66e9531d92c86
0 notes
my-yasiuae · 2 years ago
Text
كتب – بنيمين زرزور تفردت الولايات المتحدة ااستخدام العقوبات الاقتصادية من أجل الابتزاز السياسي، وتباهت بها، حتى أدمنت استخدام هذا السلاح، رغم أن الإجراءات التنفيذية والهيئات المنوط بها متابعة تلك العقوبات، بلغت حداً من الاستهتار، عَرَّضَ المصالح الأمريكية لأضرار بالغة. بين مشكك في جدوى العقوبات الاقتصادية داخل دوائر صنع القرار، ومتحمس لها أو محرض عليها، اكتسبت هذه السياسة سمعة سيئة في العلاقات الدولية، نتيجة تعريضها قنوات التواصل المالي والتبادل الاقتصادي لأزمات متتالية، تصاعدت في الآونة الأخيرة حتى تحولت إلى كابوس يهدد جياع العالم، بعد حرب أوكرانيا، مع شح الموارد الغذائية، خاصة الحبوب. وفي أحدث سجال حول العقوبات، قال ثلاثة مسؤولين أمريكيين سابقين، قبل أيام، إن مقايضة الغاز الطبيعي الإيراني بالنفط العراقي من المرجح أن تنتهك العقوبات الأمريكية على طهران، ما لم تصدر الولايات المتحدة إعفاء يسمح بذلك. وقال ريتشارد جولدبيرج من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات: «سيكون إجراء هذا النوع من صفقة المقايضة مع إيران انتهاكاً للعقوبات الأمريكية في حالة عدم إصدار موافقة من مكتب الأمن القومي الأمريكي». وفي أكتوبر/تشرين الأول 2022، كانت نسبة 70% من مصانع الأسمدة الأوروبية و 50% من الطاقة الإنتاجية للألمنيوم غير متصلة بالعالم، بسبب نقص الطاقة، حيث شلت عقوبات الطاقة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا رداً على حرب أوكرانيا، قدرات القطاع. واضطرت شركات كبرى منها «أرسيلور ميتال» و«بي إيه إس إف»، لوضع خطط للانتقال إلى الصين أو الولايات المتحدة للهروب من ارتفاع تكاليف الطاقة. قانون هيلمز- بيرتون ليس استخدام العقوبات حديث عهد في سياسات واشنطن. فقبل منتصف التسعينات، لم يكن مفروضاً على الشركات غير الأمريكية الامتثال للإجراءات المفروضة على قائمة الشركات الأمريكية التي قالت إنها غير عادلة. ومع إقرار قانون هيلمز- بيرتون عام 1996، أصدرت الولايات المتحدة مرسوماً يقضي بمنع الشركات الدولية من التعامل مع كوبا. ومع ذلك، بدلاً من عزل هافانا أو تغيير النظام، فإن نظام العقوبات الأمريكي دفع كوبا إلى أحضان أعداء أمريكا، بما في ذلك الصين. وهناك عواقب أخرى لقلق الشركات من انتهاك العقوبات بلا ضوابط. فقد نشأت في السوق الأمريكية قطاعات بأكملها للتعامل مع تعقيدات نظام العقوبات الأمريكي، حيث يعمل مئات الآلاف من الأشخاص في متابعة قضايا الامتثال المالي. وعندما تطال العقوبات كياناً ما، تستهدفه العقوبات الأمريكية من أجل إضعافه، غالباً ما تسفر عن نتائج خارج الحسبان. فعلى سبيل المثال، لم يكن مشروع حقل «بارس» النفطي الإيراني العملاق في أوائل عام 2010 خاضعاً للعقوبات في الأصل، كجزء من خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015 (أو الاتفاق النووي)، وسُمح للشركات الأوروبية أخيراً العمل في إيران دون الخوف من العقوبات الأمريكية. لكن عندما فاز دونالد ترامب بالرئاسة في عام 2016، كان أحد مكونات سياسته الخارجية هو أن يكون أكثر صرامة مع إيران، بما في ذلك استخدام العقوبات على شركة «توتال» الفرنسية التي تطور الحقل، للتأكد من أن أي شركة أوروبية لن تدخل في عمليات استثمارية في إيران. وانتهى الأمر بسيطرة الحرس الثوري على المشروع. وبالتالي تمت مكافأة المجموعة التي تنوي الولايات المتحدة أن تلحق الضرر بها عن طريق العقوبات. هيمنة الدولار وبالنسبة لروسيا، فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية عام 2017، عقوبات على أوليغ ديريباسكا، الملياردير الروسي الذي له علاقات قوية مع الكرملين، إلى جانب شركة الألمنيوم الروسية «روسال»، ثاني أكبر منتج للألمنيوم في العالم، التي يملك ديريباسكا ثلثها. وبهذا الإجراء سرعان ما أربكت العقوبات الأمريكية أسواق الألمنيوم العالمية، إلى أن تم توقيع صفقة مع ديريباسكا رفعت بموجبها بعض العقوبات ليعود الاستقرار إلى السوق. ويبدو أن الخلل الأساسي يكمن في طريقة تنفيذ الحكومة الأمريكية للعقوبات. ويشير مكتب المساءلة الحكومية إلى أن «الوكالات الفيدرالية لا تجري تقييمات شاملة تقيس مدى فعالية العقوبات في تحقيق أهداف السياسة الخارجية للولايات المتحدة». ولا يتناسب حجم المتابعة والتقديرات التي تسفر عنها حول التأثير المحدد للعقوبات، مع كم العقوبات التي تفرضها واشنطن. ومعلوم أن ما يمنح واشنطن القدرة على فرض عقوبات مع مثل هذه الحصانة والقليل من التبصر، هو الهيمنة العالمية التي يتمتع بها الدولار. وتستخدم واشنطن التهديد بالحرمان من عملة الاحتياطي العالمية في إلزام حكومات الدول الأخرى بما تفرضه من قرارات فيما يخص العقوبات التي لم تعد عمليات التحايل عليها تؤتي الكثير من الثمار. وقد اتبعت بعض الدول أساليب مختلفة للالتفاف على العقوبات الأمريكية، وحققت نتائج متباينة. ومن الأمثلة على الفشل نظام «انستكس» وهو نظام تعاملات معقد يهدف إلى تسهيل المعاملات مع إيران.
لكن بعيداً عن كونه ضربة للعقوبات الأمريكية، انتهى الأمر بفرض قيود شديدة على «انستكس» بسبب مخاوف المتعاملين به من انتهاك العقوبات. أما الصين فقد اعتمدت تقنية «سي أي بي إس» التي يفترض أن تحل محل نظام الرسائل المالية السريعة بين البنوك «سويفت»، لكنها لم تكن قوية بما فيه الكفاية، خاصة وأن التعامل كان محصوراً في العملة الصينية «الرينمنبي». بطاقة «مير» ولجأت روسيا إلى نظام بطاقات «مير» للالتفاف على العقوبات الأمريكية. لكنها تواجه صعوبات في الحصول على الرقائق لطباعة البطاقات المصرفية، بسبب مشكلات سلاسل التوريد. بالإضافة إلى ذلك، أوقفت دول مثل تركيا وأوزبكستان قبول بطاقة «مير» خوفاً من العقوبات الأمريكية والحرمان من الدولار الأمريكي. واتسعت دائرة المخاوف من استخدام بطاقات «مير» لتشمل عدم القدرة على تتبع ما إذا كا�� مستخدمها قد تعرض للعقوبات أم لا. كما فشلت محاولات التحايل على العقوبات الأمريكية عبر الابتكارات الرقمية الحديثة. فقد بذل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية الأمريكي جهداً كبيراً لإلغاء استخدام العملة المشفرة للالتفاف على العقوبات. وفي أغسطس/آب 2022، فرض المكتب عقوبات على منصة «تورنادو كاش» التي تسمح بإخفاء معاملات العملة المشفرة، ما يجعل من الصعب تتبع مصدر الأموال ومآلها. ونجح المكتب في إعداد نسخة احتياطية لمستودع الكود الخاص بالمنصة، ما سمح باستنساخ الخدمة، الأمر الذي أدى إلى تراجع عملياتها بشدة. والخلاصة أن العقوبات ربما تكون قد بلغت حدها الأعظم، لكن ذلك لا يعني أنها ليست فعالة. وفيما يتعلق بالمواجهة مع الصين لن تتوانى الولايات المتحدة عن استخدام أي سلاح يضمن عدم حصول بكين على التقنيات العليا المبتكرة أياً كان مصدرها. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
arabipress · 4 years ago
Text
أول تعليق من موسكو على عرض واشنطن التنسيق في ملف إيران - مرصد العربي برس
العالم – اوروبا وكانت وزارة الخارجة الأمريكية، قالت، في وقت سابق، إن الولايات المتحدة تأمل في أن تسمح المصالح المشتركة بالعمل مع روسيا والصين بشأن الملف النووي الإيراني. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن روسيا والصين لعبتا دورًا بناء في الماضي خلال المفاوضات بشأن خطة العمل الشاملة (الاتفاق النووي الإيراني)؛ حيث لم تكونا معنيتين … https://s.alarabi.press/gVAor
0 notes
amazinganimalsfacts · 3 years ago
Text
قال مسؤولون إن الحوثيين المدعومين من إيران يستخدمون في المناطق اليمنية الخاضعة لهم، الأموال التي حصلوا عليها من تجارة المخدرات لتمويل التجنيد العسكري، متبعين بذلك نموذج عمل حزب الله اللبناني الذي يعد وكيلا آخر لإيران. وأعلن الإعلام العسكري في 3 آذار/مارس أن قوات الجيش اليمني في محافظة حجة قامت مؤخرا بإتلاف 1158 كيلوغراما من مادة الحشيش و7700 قرص مخدر تم ضبطها من مهربين مرتبطين بجماعة الحوثي. وأضاف أنه بذلك، يتجاوز إجمالي ما تم إتلافه من مخدرات منذ 3 أعوام الأربعة أطنان. وكان وزير الإعلام معمر الأرياني قد حذر سابقا من مخطط تنفذه جماعة الحوثي لإغراق المناطق الخاضعة لسيطرتها بالمخدرات. وقال إن التقارير الواردة من تلك المناطق "تؤكد تورط قيادات حوثية بارزة في شبكات الإتجار بالمخدرات واتخاذها مصدرا رئيسيا لتمويل" المجهود الحربي، حسبما نقلت صحيفة الشرق الأوسط. وقال الأرياني إن التقارير الجديدة تؤكد تورط النظام الإيراني ووكلائه في المنطقة بقيادة حزب الله اللبناني، بصناعة المخدرات والإتجار بها. أداة تجنيدوبدوره، ذكر نبيل عبدالحفيظ وكيل وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان للمشارق أنه "من المعلوم أن إيران تعمل على إدخال الأسلحة من ناحية والمخدرات من ناحية أخرى [إلى اليمن] لدعم الجانب المالي للحوثيين". وأضاف "ظهرت يوما بعد يوم كميات من الحشيش والمخدرات في مناطق الساحل الغربي، بما في ذلك تهامة والحديدة وحجة". وقال عبدالحفيظ إن هذه الكميات جزء من العمليات التجارية الهادفة إلى "تمويل مشروع الموت الذي ترعاه إيران"، مشيرا بذلك إلى الحرب المتواصلة في اليمن. وأكد أن الميليشيات الحوثية تعتبر المخدرات "جزءا من سلاحها الذي تستخدمه في حربها سواء على الداخل اليمني أو على دول الجوار". وأوضح "تستعين بالمخدرات في تطويع واستقطاب الشباب للقتال في صفوفها"، موضحا أن إيران تستخدم أيضا هذا الأسلوب في مناطق انتشار ميليشياتها. ولفت إلى أن تورط الحوثيين في تجارة المخدرات "نابع من اهتمام الجهة الراعية لهم، وهي إيران، ومحاكاة لتجربة حزب الله اللبناني". مصدر تمويل أساسيومن جانبه، قال مصطفى نصر رئيس مركز الإعلام الاقتصادي إن إيران تفرض على وكلائها بما في ذلك حزب الله وجماعة الحوثي، تجارة المخدرات لزيادة تمويلها. وأشار إلى أن تجارة المخدرات تعتبر "مصدر تمويل رئيسيا" من شأنه مساعدة تلك الجماعات على تنفيذ أجندة إيران في المناطق التي تسيطر عليها. وينطبق هذا الأمر فعليا في ظل ما تواجهه إيران ووكلائها من تداعيات العقوبات المفروضة على العديد من عناصرها وشبكاتها. وقال نصر إن النقاط الأمنية في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة ضبطت كميات من الحشيش والمخدرات التي كانت في طريقها لمناطق الحوثي. واتهم الحوثيين "بجعل اليمن ممرا لتهريب المخدرات إلى السعودية عبر محافظة حجة الحدودية". ولكنه أضاف أن الكميات المضبوطة في محافظة حجة لا تشكل إلا جزءا صغيرا من الكميات التي دخلت السوق المحلية أو التي عبرت إلى خارج اليمن. منع محاولات التهريبوفي هذا الإطار، قال المحلل السياسي محمود الطاهر إن "الحشيش والمخدرات مصدر رئيسي لتمويل ال��ماعات الإرهابية كالقاعدة وحزب الله والحوثيين في اليمن، ولكن الحوثيين وحزب الله يعتمدون عليه بشكل كبير". وأضاف أن هناك اتفاق ظاهري بين ميليشيا الحوثي وميليشيا حزب الله لإغراق السعودية بالمخدرات. "وتابع أن "حزب الله حاول أكثر من مرة إرسال المخدرات عبر شحنات الفواكه والخضروات القادمة من لبنان إلى السعودية ولكن هذه المحاولات أحبطت". وأضاف أنه نظرا للتدقيق المتزايد في الموانئ، يبدو أن الميليشيا اللبنانية تعاونت مع الحوثيين "لتهريبها عبر الحدود، سواء من صعدة أو عبر محافظة حجة، وتلك محافظتان ترتبطان حدوديا مع المملكة العربية السعودية". ومن جهته، ذكر المحلل السياسي عادل الشجاع أن إيران تعتبر المخدرات مصدر عائدات أساسيا لميليشياتها، ويعد حزب الله خير دليل على ذلك. وأضاف "أفرد حزب الله مساحات واسعة من لبنان لزراعة الحشيش، فهي تدر عليه ملايين الدولارات".عزيزي الزائر لقد قرأت خبر تجارة المخدرات تموّل عمليات تجنيد الحوثيين في اليمن في موقع المكلا نت ولقد تم نشر الخبر من موقع عدن الغد وتقع مَسْؤُوليَّة صحة الخبر من عدمه على عاتقهم ويمكنك مشاهدة مصدر الخبر الأصلي من الرابط التالي عدن الغد
0 notes
razihina · 4 years ago
Text
هل تحقق إيران أهدافها عبر التصعيد في الملف النووي وعبر حلفائها في المنطقة ؟
هل تحقق إيران أهدافها عبر التصعيد في الملف النووي وعبر حلفائها في المنطقة ؟
يشكل رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران الهاجس الأكبر لدى قيادات النظام الإيراني، بعد أن أصابت هذه العقوبات الاقتصاد الإيراني بالشلل، ووصلت إلى حدودها القصوى، ثم جاءت جائحة ‘كورونا’ لتزيد الوضع الاقتصادي تدهورا، ولذا فإن إيران تسعى للضغط على واشنطن بكل السّبل والوسائل لرفع هذه العقوبات، ولأن مفاوضات ‘فيينا’، التي انطلقت في 6 أبريل/ نيسان الجاري بين واشنطن وطهران برعاية أوروبية، ستأخذ مسارا…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alarsal24 · 4 years ago
Text
العقوبات الأمريكية توقف إحدى محطات الطاقة النووية في إيران
العقوبات الأمريكية توقف إحدى محطات الطاقة النووية في إيران
أعلن نائب مدير منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمود جعفري، الإثنين، عن توجه طهران نحو إغلاق محطة بوشهر للطاقة النووية بسبب استمرار العقوبات وعدم تمكن البلاد من تمويلها، مؤكدا أنها لا يمكن أن تستمر بالعمل في ظل القيود المفروضة على تحويل العملات والعقوبات المصرفية.وشدد على تأثير «سياسة الضغط الأقصى الأمريكية» على النظام المصرفي الإيراني، قائلا: «نظرا للظروف السائدة في العلاقات الدولية مع إيران…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
77-ali-akkadi · 6 years ago
Photo
Tumblr media
‏‎K.S.A Jeddah, Saudi Arabia Ali.bin.Yahya.Akkadi -------------------------------- -------------------- ترامب: إيران تشعل حرائق الشرق الأوسط.. ولن تمتلك النووي أبدا -------------------- -------------------------------- تعهد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، بثتها مساء الأحد، بعدم حصول إيران على السلاح النووي، مؤكدا أنها مثّلت مشكلة منذ وقت طويل، واتهمها بإذكاء الصراعات في منطقة الشرق الأوسط . -------------------------------- وصرح ترامب :"إيران مثّلت مشكلة منذ سنوات طويلة، انظر فقط في الصراعات التي تسببوا بها". -------------------------------- وأضاف أن أولى الاجتماعات التي عقدها بعيد وصوله إلى البيت الأبيض في يناير 2017، كانت مع القادة العسكريين في البنتاغون بشأن إيران، وقال " عرض علي�� الجنرالات (خريطة) الشرق الأوسط، وكانت فيها 14 أو 15 موقعا لم يكن فيها سوى الحرب والمشكلات . -------------------------------- وتابع :"وكل واحد منها (المواقع المضطربة) كانت بتحريض من إيران. لقد كان الأمر مرتبطا بجيش إيران وأناس تدفع لهم إيران (..) لقد كان الأمر فظيعا للغاية". -------------------------------- وهاجم ترامب سلفه، الرئيس السابق، باراك أوباما، بسبب إبرام الاتفاق النووي مع طهران عام 2015، واصفا إياه بالاتفاق بـ"المرعب"، مشيرا إلى الأموال الضخمة التي تدفقت على نظام طهران بسبب الاتفاق، ووصلت إلى 150 مليار دولار . -------------------------------- وأكد أن الاتفاق كان سيمهد الطريق أمام النظام الإيراني للحصول على أسلحة نووية خلال 5 سنوات من الآن، مجددا التأكيد على صحة قرار الانسحاب من الاتفاق. -------------------------------- ورأى أن العقوبات المفروضة على طهران بعد الانسحاب الأميركي تؤتي أكلها، مشيرا إلى أن الاقتصاد الإيراني أصبح "مدمرا". -------------------------------- وردا على سؤال بشأن احتمال الحرب مع إيران، قال الرئيس الأميركي:" ما أريده فقط هو ألا يمتلكوا أسلحة نووية، وألا يكون بوسعهم تهديدنا". -------------------------------- واعتبر أنه "شخصيا ضد التورط في الحروب، التي تؤذي الاقتصادات وتزهق أرواح البشر، وهو الأمر الأهم". -------------------------------- وارتفع منسوب التوتر بين الولايات المتحدة وإيران منذ مطلع مايو الجاري، بعدما رصدت واشنطن مؤشرات على نية نظام الملالي استهدف المصالح الأميركية في المنطقة. -------------------------------- ودفعت أميركا بقوة عسكرية ضاربة إلى الشرق الأوسط، وتتكون من حاملة الطائرات "أبراهم لينكولن" ومجموعة قاذق‎‏ https://www.instagram.com/p/BxrQMMZp2w2/?igshid=1aeadwehbo656
0 notes
amereid1960 · 7 years ago
Photo
Tumblr media
الاتفاق النووي الإيراني يحدث تصدعات داخل أروقة الاتحاد الأوروبي أحدثت خطة الاتحاد الأوروبي الرامية إلى عرقلة نوايا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، تصدعات في أروقة الاتحاد. وتستمر المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وكل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، حول إعادة النظر في الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015. فإدارة الرئيس الأمريكي تطلب من حلفائها الاوروبيين، العمل على إزالة ما تراها عيوب حقيقية في الاتفاق النووي، وتحذّر بأنّها ستنسحب من الاتفاق اعتبارا من 12 مايو/ أبريل المقبل، في حال لم تنفّذ طلباتها. ولثني ترامب عن قراره حول الانسحاب من الاتفاق النووي، تطلب بريطانيا وألمانيا وفرنسا، من باقي أعضاء الاتحاد الأوروبي، تطبيق عقوبات جديدة على طهران. لكن كواليس بروكسل تقول بأنّ الدول الثلاث المذكورة آنفا، لم تفلح حتى اليوم في إقناع دول مثل اليونان وإيطاليا والنمسا وإسبانيا والسويد، بشأن زيادة العقوبات على إيران. ويوم غدٍ الإثنين، تحتضن جمهورية لوكسمبورغ اجتماعا لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، ومن الم��تظر أن تبذل لندن وباريس وبرلين، جهودا مضاعفة لإقناع باقي دول الاتحاد حول زيادة العقوبات على إيران. ويعدّ اجتماع الغد، فرصة أخيرة لدول الات��اد الأوروبي من أجل التوصل إلى تفاهم، قبل انقضاء المهلة التي حددها ترامب لغاية 12 مايو المقبل. وتعتزم بريطانيا وفرنسا وألمانيا، توسيع دائرة العقوبات المفروضة على طهران، وتشمل القائمة الجديدة شركات ومؤسسات وشخصيات إيرانية، لها ارتباطات مع النظام السوري. ومن المنتظر أن يجري الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، زيارة إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، نهاية الشهر الجاري، لمناقشة ملف الاتفاق النووي الإيراني. وترى الدول الأوروبية المعارضة لفكرة توسيع العقوبات على إيران، بأنّ زيادة حجم العقوبات لن تكون كافية لإقناع الرئيس الأمريكي بالتراجع عن نية الانسحاب من الاتفاق. وتعتبر الدول المعارضة لفكرة توسيع العقوبات، أنّ خطة بريطانيا وفرنسا وألمانيا، لن تدفع بالرئيس الأمريكي إلى الالتزام ببنود الاتفاق المبرم عام 2015، وستؤثر سلبا على إلزام طهران بالاتفاق. وتوصلت إيران ومجموعة دول (5+1)، التي تضم روسيا وبريطانيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا، في 14 يوليو/ تموز 2015، إلى اتفاقية لتسوية المسألة النووية الإيرانية، وأقرت خطة عمل شاملة مشتركة، أعلن في 6 يناير/كانون الثاني 2016 بدء تطبيقها. ونصت الخطة على رفع العقوبات المفروضة على إيران على خلفية برنامجها النووي من قبل مجلس الأمن والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وبالمقابل تعهدت طهران بالحد من أنشطتها النووية ووضعها تحت الرقابة الدولية.‎ وينص الاتفاق على أن بعض القيود التقنية المفروضة على الأنشطة النووية تسقط تدريجيا اعتبارا من 2025. وهناك خلاف حول الملف الإيراني بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية، حيث هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالانسحاب من الاتفاق النووي، فيما تدافع الدول الأوروبية عن الحكومة الإيرانية، وتقول إنها ملتزمة بالاتفاق.
0 notes
amazinganimalsfacts · 3 years ago
Text
وسط حالة من الإحباط الشعبي والسياسي من دور محوري للمجتمع الدولي، يعقد مجلس الأمن الدولي الثلاثاء القادم جلسة لمناقشة تطورات الوضع في اليمن والعقوبات الدولية المفروضة على معرقلي العملية السياسية إضافة إلى تقييم عمل لجنة الخبراء الدوليين. وعلمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن المبعوث الأممي إلى اليمن هانس جروندبرغ سيقدم إحاطته عن آخر تحركاته ولقاءاته بالمليشيا الحوثية، كما سيقدم مندوب اليمن كلمة تتطرق إلى جرائم الحوثي الإرهابية والعمليات الإرهابية التي تهدد أمن الملاحة الدولية ودول المنطقة، حيث من المتوقع أن تتقدم اليمن بطلب رسمي لتصنيف المليشيا الحوثية منظمة إرهابية. وقال الصحفي اليمني علي الأهدل: «الشعب اليمني أصبح يائساً من المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي، حيث يرى أنه أكثر انحيازاً للمليشيا الحوثية من غيرها»، موضحاً أن كل توجهات المجتمع الدولي تصب في مصلحة الجلاد وتتخلى عن الض��ية. وتوقع الأهدل أن تتخلل الجلسة كما هو المعهود إحاطات وكلمات وفي النهاية سيصدر قرار بتمديد العقوبات على الأطراف السابقة المعرقلة للسلام، مبدياً أمله أن يتحرك مجلس الأمن ولو لمرة واحدة لاتخاذ قرارات قوية وداعمة للشعب اليمني وحقوقه ومعاقبة المليشيا الحوثية كمنظمة إرهابية. من جهة أخرى، توقع رئيس تحرير موقع المشهد اليمني الإخباري عبدالرحمن البيل أن يضيف مجلس الأمن الدولي قيادات حوثية أخرى ضمن قائمة العقوبات الدولية وأن تتم مناقشة إلغاء العقوبات عن علي عبدالله صالح ونجله نظراً لانتفاء الشبهة خصوصاً أن صالح قد توفي فيما يعيش نجله في الإمارات بعيداً عن الصراعات والحروب. وأوضح البيل أن الشعب اليمني أصبح في حالة يأس كبير من المجتمع الدولي وقراراته «خصوصاً أننا نلاحظ أنهم يصبون كل ضغوطاتهم على الشرعية فيما يتجاهلون جرائم الحوثي في مأرب وعدد من المحافظات اليمنية». وكان مجلس الوزراء اليمني قد جدد تحذيراته من خطورة التصعيد الحوثي واستهدافه للأعيان المدنية في اليمن والسعودية والإمارات، مؤكداً أن ذلك التصعيد يضع الحكومة اليمنية وتحالف دعم الشرعية والمجتمع الدولي أمام الطبيعة الإرهابية لهذه المليشيا بإيعاز من النظام الإيراني. وطالب مجلس الوزراء اليمني مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته واتخاذ موقف حازم تجاه المليشيا وتصنيفها منظمة إرهابية.عزيزي الزائر لقد قرأت خبر هل يصنف مجلس الأمن الحوثي إرهابياً الثلاثاء ؟ في موقع المكلا نت ولقد تم نشر الخبر من موقع عدن الغد وتقع مَسْؤُوليَّة صحة الخبر من عدمه على عاتقهم ويمكنك مشاهدة مصدر الخبر الأصلي من الرابط التالي عدن الغد
0 notes
afebrahimi · 4 years ago
Video
‌ ‌ #إیران_بریفینغ_العربي / نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن قناة 12 الإسرائيلية قولها إن سفينة مملوكة لإسرائيليين أصيبت بأضرار في هجوم صاروخي إيراني في بحر العرب. وأفادت تقارير إعلامية أن السفينة مملوكة لإسرائيل، وتم استهدافها فجر اليوم، الخميس 25 مارس (آذار)، بصاروخ قالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إنه إيراني، وكانت في طريقها من تنزانيا إلى الهند، وأنها واصلت طريقها عقب الحادث وأن طاقم السفينة أجنبي وليس إسرائيليا ويأتي هذا الحادث في سلسلة من حوادث "استهداف السفن" تبادلت طهران وتل أبيب الاتهامات حولها، ليزيد من حدة المواجهات "غير المباشرة" بين البلدين التي تتم على أكثر من صعيد ففي فبراير (شباط) الماضي وقع هجوم على سفينة شحن مملوكة لرجل أعمال إسرائيلي في خليج عمان، ورجحت التقديرات الأمنية الإسرائيلية أن تكون قوات بحرية إيرانية مسؤولة عن الهجوم ورجح وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، أن تكون إيران وراء استهداف السفينة، فيما قال السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة داني دانون إن إيران ستتلقى ردا قاسيا على أي هجوم يستهدف إسرائيل، لكن الخارجية الإيرانية نفت أي مسؤولية عن الهجوم. في المقابل أفادت تقارير صحفية أن إسرائيل استهدفت ما لا يقل عن 12 سفينة إيرانية متجهة إلى سوريا، وتحمل في الغالب نفطًا إيرانيًا دعمًا لحكومة النظام السوري. وسبق ونشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، في 12 مارس الجاري، تقريرا تحدث عن استخدام إسرائيل أسلحة متعددة، بما في ذلك الألغام المائية، لضرب السفن الإيرانية، والسفن التي تحمل شحنات إيرانية، في أثناء توجهها إلى سوريا عبر البحر الأحمر وفي مناطق أخرى من المنطقة. ولم تعلّق إسرائيل أو إيران على مثل هذه الحوادث، لكن البلدين أكدا عدة مرات أنهما لن يقفا مكتوفي الأيدي في الهجمات التي تستهدف أمنهما وتقوم إيران بإمداد سوريا باحتياجاتها النفطية رغم العقوبات الأميركية ضد طهران والعقوبات الدولية ضد سوريا. كما شنت إسرائيل العديد من الهجمات الجوية على مواقع للنظام السوري والميليشيات الإيرانية في سوريا. وأكدت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية في تقريرها أن الحرس الثوري الإيراني يسيطر على شحنات النفط الإيرانية المتجهة إلى سوريا، وأن الغرض من العمليات الإيرانية هو التحايل على العقوبات المفروضة على كل من إيران وسوريا، لتمويل #الحرس_الثوري_الايراني . #للحرس_الثوري_الإرهابي #Farsi🏳️ @Irbriefing @iran.briefing https://www.instagram.com/p/CM3I1AvpJrP/?igshid=6pk642mv5c13
0 notes
alewaanewspaper1960 · 7 years ago
Photo
Tumblr media
الاتفاق النووي الإيراني يحدث تصدعات داخل أروقة الاتحاد الأوروبي أحدثت خطة الاتحاد الأوروبي الرامية إلى عرقلة نوايا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، تصدعات في أروقة الاتحاد. وتستمر المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وكل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، حول إعادة النظر في الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015. فإدارة الرئيس الأمريكي تطلب من حلفائها الاوروبيين، العمل على إزالة ما تراها عيوب حقيقية في الاتفاق النووي، وتحذّر بأنّها ستنسحب من الاتفاق اعتبارا من 12 مايو/ أبريل المقبل، في حال لم تنفّذ طلباتها. ولثني ترامب عن قراره حول الانسحاب من الاتفاق النووي، تطلب بريطانيا وألمانيا وفرنسا، من باقي أعضاء الاتحاد الأوروبي، تطبيق عقوبات جديدة على طهران. لكن كواليس بروكسل تقول بأنّ الدول الثلاث المذكورة آنفا، لم تفلح حتى اليوم في إقناع دول مثل اليونان وإيطاليا والنمسا وإسبانيا والسويد، بشأن زيادة العقوبات على إيران. ويوم غدٍ الإثنين، تحتضن جمهورية لوكسمبورغ اجتماعا لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، ومن المنتظر أن تبذل لندن وباريس وبرلين، جهودا مضاعفة لإقناع باقي دول الاتحاد حول زيادة العقوبات على إيران. ويعدّ اجتماع الغد، فرصة أخيرة لدول الاتحاد الأوروبي من أجل التوصل إلى تفاهم، قبل انقضاء المهلة التي حددها ترامب لغاية 12 مايو المقبل. وتعتزم بريطانيا وفرنسا وألمانيا، توسيع دائرة العقوبات المفروضة على طهران، وتشمل القائمة الجديدة شركات ومؤسسات وشخصيات إيرانية، لها ارتباطات مع النظام السوري. ومن المنتظر أن يجري الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، زيارة إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، نهاية الشهر الجاري، لمناقشة ملف الاتفاق النووي الإيراني. وترى الدول الأوروبية المعارضة لفكرة توسيع العقوبات على إيران، بأنّ زيادة حجم العقوبات لن تكون كافية لإقناع الرئيس الأمريكي بالتراجع عن نية الانسحاب من الاتفاق. وتعتبر الدول المعارضة لفكرة توسيع العقوبات، أنّ خطة بريطانيا وفرنسا وألمانيا، لن تدفع بالرئيس الأمريكي إلى الالتزام ببنود الاتفاق المبرم عام 2015، وستؤثر سلبا على إلزام طهران بالاتفاق. وتوصلت إيران ومجموعة دول (5+1)، التي تضم روسيا وبريطانيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا، في 14 يوليو/ تموز 2015، إلى اتفاقية لتسوية المسألة النووية الإيرانية، وأقرت خطة عمل شاملة مشتركة، أعلن في 6 يناير/كانون الثاني 2016 بدء تطبيقها. ونصت الخطة على رفع العقوبات المفروضة على إيران على خلفية برنامجها النووي من قبل مجلس الأمن والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وبالمقابل تعهدت طهران بالحد من أنشطتها النووية ووضعها تحت الرقابة الدولية.‎ وينص الاتفاق على أن بعض القيود التقنية المفروضة على الأنشطة النووية تسقط تدريجيا اعتبارا من 2025. وهناك خلاف حول الملف الإيراني بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية، حيث هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالانسحاب من الاتفاق النووي، فيما تدافع الدول الأوروبية عن الحكومة الإيرانية، وتقول إنها ملتزمة بالاتفاق.
0 notes
albonynet · 4 years ago
Text
واشنطن تعترض على اختصاص "العدل الدولية" في قضية عقوبات إيران
واشنطن تعترض على اختصاص “العدل الدولية” في قضية عقوبات إيران
[ad_1]
النظام الإيراني أقام دعوى أمام المحكمة
يتوقع أن يرفض محامون عن الولايات المتحدة، اليوم الاثنين، اختصاص محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، بالبت في دعوى رفعتها إيران لطلب رفع العقوبات الأمريكية المفروضة عليها.
وأقامت إيران الدعوى أمام المحكمة، التي يطلق عليها كذلك اسم المحكمة العالمية، في عام 2018 وطلبت منها أن تأمر واشنطن برفع العقوبات التي تفرضها عليها؛ لأنها تمثل انتهاكا…
View On WordPress
0 notes
hakmnews · 4 years ago
Text
واشنطن توسع نطاق العقوبات المفروضة على إيران وتحظر نقل 22 معدنا إليه
واشنطن توسع نطاق العقوبات المفروضة على إيران وتحظر نقل 22 معدنا إليه
حكم – فريق التحرير :-
أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أن الولايات المتحدة قررت توسيع نطاق العقوبات التي فرضتها واشنطن على النظام الإيراني لتشمل المعادن التي تستخدم في دعم برامج طهران النووية.
وقال بومبيو في تغريدة على حسابه في تويتر: إن القائمة تضم 22 معدنا تستخدم في دعم الصناعة العسكرية للنظام الإيراني، ولا سيما الصواريخ البالستية.
وأشار وزير الخارجية الأمريكية إلى أنه بموجب هذه…
View On WordPress
0 notes
robertacannon · 5 years ago
Text
ناقلات نفط مصطفة أمام سواحل الصين وتحركات الناقلات الإيرانية
ناقلات نفط تعد هي الوسيلة الأولى لنقل براميل النفط على مستوى العالم، وهي عبارة عن سفن عملاقة تقوم بحمل براميل النفط الخام ونقلها للتصدير أو الاستيراد.
وفي الفترة الأخيرة شاهدنا تعطلات في حركة ناقلات النفط في جميع المحيطات العالمية،
نظرًا لقلة إنتاج النفط بعد نقص الطلب بسبب الحجر الصحي الذي أعلنته الدول بسبب فيروس كورونا.
ولكن منذ أيام قلائل بدأت الحياة الطبيعية تعود مرة أخرى، حيث تم تخفيض القيود في أغلب دول العالم،
وهو ما صاحبه تغير في حركات ناقلات البترول الذهبي، فهيا بينا نتعرف عليه بشئ من التفصيل.
ناقلات نفط تعود للحركة مجددًا
بعد فتح هذا الحجر في عدد كبير من الدول شاهدنا عودة عجلة الإنتاج مرة أخرى،
وشاهدنا تدفق ناقلات نفط عبر المحيطات حتى في الصين،
حيث شاهدنا اصطفاف للناقلات أمام سواحلها بعد عودة عملية الاستيراد وعمدة الحياة إلى طبيعتها.
كما شاهدنا تواجد وظهور مرة أخرى لناقلات النفط الإيراني في شرق البحر الأبيض المتوسط،
وذلك بعد غياب لشهور عن عملية التسليم أو الاستلام وتم تتبع السفينة والوقوف على جميع العقوبات الأمريكية المتخذة.
وتحديدًا يوم السبت المنصرم، كانت البداية الفعلية لهذه الناقلات الخاصة بخام النفط، حيث قامت بإرسال موقعها الذي كان حوالي 70 كيلومترا شمال غرب مدينة اللاذقية على السواحل السورية، وتم استعراض هذه المعلومات على الفور من قبل مارينرافيك.
كما شاهدنا السفينة إيرافولي تنكوا الإيرانية التي تخضع للعقوبات الأمريكية تبحر بعد ساعات هي الأخرى ووصلت إلى شمال سوريا.
وجدير بالذكر أنه يتم تتبع هذه السفن من قبل الأمن البحري الأمريكي المنتشر لمراقبة تحركاتها وألتزامها بالعقوبات المفروضة عليها.
مستخدمو النظام يربحون 1000 – 2000$ في بضعة أيام
انتشار ناقلات نفط على سواحل الصين
هناك إشارة إلى انتعاش الصين في أوليفاراغ، وفقًا للتقارير الصادرة عن وكالة بلومبرغ،
التي أشارت إلى أن ناقلات البترول كانت أمام موانئ البلاد، مع زيادة الطلب من المصافي الخاصة والتابعة للدولة.
كما توقع موقع “فيتيكسا” أن يتم استخدام ما يصل إلى 180 مليون برميل من النفط في الصين خلال الأيام العشرة المقبلة.
وقد شاهدنا يوم الثلاثاء ال��نصرم ارتفاع أسعار النفط
حيث انتظر المتعاملون لمعرفة ما إذا كان كبار المنتجين سيوافقون على توسيع تخفيضاتهم الضخمة في الإنتاج لدعم الأسعار خلال الاجتماع الافتراضي الذي سيتم إنعقاده وقت لاحق من هذا الأسبوع .
وقد ارتفع سعر خام برنت للعقود الآجلة بنسبة 0.94%، أو 36 سنت، ووصل إلى 38.68 دولار للبرميل اليوم.
وارتفع مستقبل العقود الآجلة في غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.73%، أو 26 سنتا، إلى 35.70 دولار للبرميل.
وفي الأسابيع الستة الماضية أصبحت حركة التعامل في برنت مثالية بسبب منظمة بلدان تصدير النفط (أوبك) والحلفاء بما في ذلك روسيا، المجموعة المعروفة باسم أوبك والفتح الذي حدث في خلال الأسابيع الماضية.
البيانات والتقارير الأخيرة
انخفضت مخزونات النفط الامريكي بشكل حاد الأسبوع الماضي, مثل انخفاض مخزون البنزين , بينما زادت نواتج التقطير, حسبما أظهرت بيانات معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء.
والمخزون الخام شهد هبوطًا 8.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 26 يونيو إلى 537 مليون برميل،
بينما كانت جميع التوقعات التي صدرت من قبل المحللين كانت تتوقع انخفاض قدره 710 آلاف برميل.
وفي الفترة الأخيرة شاهدنا عودة الحركة الطبيعية وبداية التعاملات في بورصات النفط العالمي.
وفي الوقت الحالي تم الإعلان من قبل بعض الولايات عن زيادة منسوب المخزون مثل كاشينج بولاية أوكلاهوما التي شهدت زيادة قدرها 164 ألف برميل.
The post ناقلات نفط مصطفة أمام سواحل الصين وتحركات الناقلات الإيرانية appeared first on تداول الاسهم والعملات.
from https://live24ksa.com/%d9%86%d8%a7%d9%82%d9%84%d8%a7%d8%aa-%d9%86%d9%81%d8%b7/ from https://forexandstocks1.tumblr.com/post/622954896966254592
0 notes
iraknanet · 6 years ago
Photo
Tumblr media
40 عامًا على الثورة الإسلامية.. كيف أصبحت إيران على ما هي عليه الآن؟ قبل أسبوعٍ على تظاهرات الذكرى السنوية للثورة الإسلامية التي تُقام في 11 فبراير (شباط)، نشرت صحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية تقريرًا أعدَّته مراسلتها في طهران عن مشاعر الإيرانيين حيال الجمهورية الإسلامية التي دام حُكمها 40 عامًا منذ اندلاع الثورة وحتى الآن. وأوردت الصحيفة أن جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي المُتشدِّد، توقع العام الماضي أن الجمهورية «لن تعيش حتى عيد ميلادها الأربعين». ويبدو بوضوحٍ أنه كان مخطئًا. لكن الجمهورية الإسلامية تشهد جدلًا جادًا داخلها للمرة الأولى حول قدرتها على البقاء في صورتها الحالية. ويسخر الساسة الإيرانيون من التعليقات التي تُشبه تصريح بولتون باعتبارها ساذجةً، بحسب الصحيفة، ويتحدثون عن دولةٍ أسهمت في تطوير طبقةٍ متوسطةٍ كبيرةٍ ومتعلمةٍ تعي التاريخ الحديث المضطرب وتُدرِك المخاطر التي تُهدِّد أمنها. ويُصرّ رجال الدين الحاكمون أن المذهب الشيعي -الذي قامت على أساسه الجمهورية الإسلامية- يتَّسم بالمرونة الكافية لتكييف أحكامه مع المتطلبات المعاصرة عند الضرورة. إيران 1979-1989 ذكرت «فاينانشال تايمز» أن الإيرانيين أمضوا عقدًا كاملًا من الزمان في ثورتهم التي كللت بالنجاح في 16 يناير (كانون الثاني) عام 1979، حين تخلى الشاه محمد رضا بهلوي عن منصبه وغادر إيران. وفي مطلع فبراير، عاد آية الله روح الله الخميني إلى إيران بعد أن قضى 14 عامًا في المنفى، ليُسيطر المُتظاهرون بعد 10 أيامٍ فقط على الإذاعة والتلفزيون ويُعلنوا انتصار الثورة. وفي 1 أبريل (نيسان)، صوَّت الإيرانيون بالموافقة على تأسيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية باكتساح. ثم هجم الطلاب الإيرانيون على سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في 4 نوفمبر (تشرين الثاني)، واحتجزوا 52 دبلوماسيًا كرهائن لمدة 444 يومًا. وفي سبتمبر (أيلول) من عام 1980، هاجمت العراق إيران في حربٍ استمرت حتى عام 1988، وراح ضحيتها قرابة نصف مليون جنديٍ من الجانبين بحسب الصحيفة. وإبان نهاية الحرب في صيف نفس العام، أعدمت إيران الآلاف من أنصار منظمة «مجاهدي خلق» الإيرانية بعد انضمام الجماعة للهجمات العراقية. لكن آية الله الخميني تُوفِّي في يونيو (حزيران) من العام التالي، ونُصِّب آية الله علي خامنئي خلفًا له في منصب المرشد الأعلى للثورة الإسلامية. وفي نفس الشهر من عام 1989، انتُخِب أكبر ��اشمي رفسنجاني -أحد أركان الثورة المُطالبين بحكم رجال الدين- رئيسًا للبلاد في ظل وعده بوضع خطةٍ لإعادة الإعمار، وشغل المنصب لثمانية أعوام. وأوردت الصحيفة البريطانية أن المعارضة التي واجهها الشاه المدعوم من قِبَل الولايات المتحدة تزايدت خلال الإثني عشر شهرًا التي سبقت ثورة 1979. إذ أصبح نظامه شديد الوحشية، وأدخل إصلاحاتٍ اقتصاديةٍ واجتماعيةٍ على الطراز الغربي أثارت حفيظة المجتمع شديد التديُّن والتقليدية. كما أثار حنق التجار الذين لا تعنيهم السياسة داخل الأسواق الشعبية، مما دفعهم إلى الانضمام لرجال الدين والطلاب والعمال في الاحتجاجات والإضرابات التي عمَّت البلاد. وترى الصحيفة أن آية الله روح الله الخميني، الذي أصبح مؤسس الجمهورية الإسلامية لاحقًا، أسهم في تأجيج الاضطرابات من محل إقامته في باريس. وبعد أن نفاه الشاه عام 1964 لقيادته الاحتجاجات المناهضة لإصلاحاته العلمانية، تواصل الخميني مع مؤيديه الذين يسكن الكثير منهم في المناطق الريفية عبر أشرطة الكاسيت التي سجَّلها في ضواحي العاصمة الفرنسية. وهُرِّبت تلك الأشرطة إلى إيران بجانب البيانات الورقية التي وزعها رجال الدين الشباب عبر شبكةٍ من المساجد بالتعاون مع مجموعةٍ منتقاةٍ من الماركسيين والقوميين الذين اتَّحدوا تحت راية إسقاط الشاه، رغم أن كلًا منهم كان يسعى للسيطرة على النظام الذي سيحل محله. ويُناقش الكثير من الإيرانيين الآن بانفتاحٍ ما إذا كان النظام الحالي يتَّجه نحو قدرٍ مماثلٍ لما أصاب الشاه محمد رضا بهلوي بحسب الصحيفة. وقال بهمان، رجل الأعمال البالغ من العمر 65 عامًا والذي شارك في ثورة عام 1979: «كيف تظنون أن الثورة حدثت؟ حدثت في أيامٍ تُشبه هذه الأيام تمامًا، حين كنا مُحبطين ونبحث عن تغييرٍ كبير». إيران 1989 وحتى اليوم محادثات نووية وعقوبات وتمسك بالسلطة ترى «فاينانشال تايمز» أن أبرز الأحداث التي سطرت الحياة السياسية الإيرانية منذ ع��م 1989 وحتى اليوم هي: المحادثات النووية والعقوبات المفروضة على إيران وتمسُّك رجال الدين بالسلطة. فاز محمد خاتمي بانتخابات الرئاسة باكتساحٍ، في مايو (أيار) عام 1997، إثر تعهُّده بإصلاح النظام السياسي. وبدأت إيران محادثاتها النووية مع الاتحاد الأوروبي بداية من عام 2003 وحتى عام 2005، دون التوصُّل إلى اتفاقٍ حول البرنامج الإيراني. وبحلول يونيو من عام 2005، أصبح محمود أحمدي نجاد رئيسًا للجمهورية بعد أن وعد باستعادة مبادئ الثورة وتسريع الخطة النووية. وبعد أربعة أعوامٍ بالضبط من ذلك التاريخ، لقي 100 شخصٍ على الأقل مصرعهم في الاحتجاجات التي اندلعت بشأن التلاعب المزعوم بالانتخابات التي أبقت على أحمدي نجاد في منصبه لفترةٍ رئاسيةٍ أخرى. وأوردت الصحيفة أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة فرضت عقوباتٍ على المخططات النووية الإيرانية، بين شهري مايو (أيار) ويونيو (حزيران) من عام 2011. ولكن حسن روحاني فاز برئاسة الجمهورية في مايو من عام 2013، مُتعهِّدًا بـ«التصالح مع العالم» مع وعدٍ بالتوصُّل إلى اتفاقٍ نووي. وأوفى روحاني بوعده في يوليو (تموز) من عام 2015، حين وقعت إيران الاتفاق النووي مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وروسيا والصين وألمانيا. ورُفعت العقوبات المُتعلِّقة بالبرنامج النووي عن إيران. لكن الاحتجاجات التي عمَّت البلاد ضد السياسات الاقتصادية، بدايةً من ديسبمر (كانون الأول) عام 2017 وحتى يناير (كانون الثاني) عام 2018، تحوَّلت إلى تظاهراتٍ مناهضةٍ للنظام. وكتب الرئيس دونالد ترامب نهاية شهر العسل الأمريكي الإيراني بإعلان انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاقية النووية وإعادة فرض العقوبات. تحويل مسار الثورة وولادة الجمهورية الإسلامية ترى «فاينانشال تايمز» أن عودة الخميني إلى إيران في مطلع فبراير عام 1979 -بعد أسبوعين من تخلِّي الشاه عن منصبه ومغادرته البلاد- غيَّرت مسار الاحتجاجات. إذ اعتقد الكثير من المراقبين أن رجال الدين سيعودون إلى صوامعهم ويتركون السلطة داخل إيران للتكنوقراطيين (حكومة الكفاءات) في غياب الشاه. ولكن بعد عشرة أيامٍ فقط، في 11 فبراير، صادر الثوار مبنى الإذاعة والتلفزيون التابع للدولة وأعلنوا انتصارهم. ووضع الجيش أسلحته جانبًا مُعلنًا حياده. وكشف استفتاءٌ أُجري بعد شهرين أن 98% من الناخبين يُؤيِّدون تأسيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأفادت الصحيفة أن رجال الدين -الذين لا يمتلكون خبرةً في حُكم إيران- رحَّبوا أول الأمر بالشخصيات المُثقَّفة التي ترتدي البدلات الرسمية وأربطة العنق، لكنهم قرَّروا لاحقًا أن يشغلوا المناصب التنفيذية العليا بأنفسهم مخافة أن يُواجهوا نفس مصير الشاه. وأعاد الكثير من الإيرانيين النظر في تأييدهم للثورة، بحسب الصحيفة، في ظل استمتاع الجمهورية الإسلامية بدعم مؤيديها الرئيسيين -الذين يُقدِّر المُحللون المؤيدون للإصلاح أن أعدادعم تبلغ عدة ملايين. ينقل التقرير عن عزيز، الذي كان طالبًا يبلغ من العمر 26 عامًا، إنه انضم للثورة حين «صُدِمَ» برؤية النساء في الشوارع دون تغطية رؤوسهم وأصابه «الغثيان» من مشهد الحانات التي تبيع الكحوليات. ولكنه يقول الآن بعد 40 عامًا إنه سئم ما وصفه بـ«نفاق» النظام وما يعتبره استغلالًا للإسلام في الأغراض السياسية. ويُحمل النظام المسؤولية عن تباطؤ النمو الاقتصادي في البلاد، قائلًا: «كانت إيران قريبةً من أن تكون في مكانة كوريا الجنوبية الآن لو لم تحدث الثورة. لقد اعتقدنا بسذاجةٍ أن العدالة الاجتماعية ستسود في ظل نظامٍ إسلامي». وتحدَّثت الصحيفة البريطانية إلى فريد أيضًا، وهو نجل عضوٍ بارزٍ في حزب توده الذي كان أكبر حزبٍ شيوعيٍ داخل إيران وأدَّى دورًا كبيرًا في ثورة 1979. ولكن والده سُجِن لسبع سنواتٍ في أعقاب الثورة، ضحيةً لعمليات التطهير التي بدأت بمُجرَّد استيلاء رجال الدين على الحكم. وازدادت وت��رة عمليات التطهير في أعقاب غزو العراق لإيران عام 1980، إذ سُجِنَ الآلاف وشُنِقَ آخرون مثل أعضاء مجاهدي خلق الذين دعموا العراق في الحرب. وقال فريد، الذي وصف والده بالمحظوظ لأنه لم يُعدَم: «لا أريد أن تحكمني الجمهورية الإسلامية، لكن ذاكرتي التاريخية تُثير مخاوفي من أيامٍ أسوأ. ويبدو اليوم أشبه بالطريق المسدود، حيث لا يُمكنك المضي قُدُمًا أو التراجع للوراء. وأشعر أنني لا أمتلك إلهامًا أو طاقةً في مواجهة الجمهورية الإسلامية شديدة النفوذ». وترى الصحيفة أن المهندس الحقيقي الذي بنى الجمهورية الإسلامية المعاصرة هو آية الله علي خامنئي، الذي حكم البلاد كمرشدٍ أعلى للثورة الإسلامية على مدار الأعوام الثلاثين الماضية. وبنى «سلطته المطلقة» على أساس ولاء نخبة الحرس الثوري ورجال الدين المُتشدِّدين، رغم أنه ما يزال يُعامل بازدراءٍ من بعض كبار رجال الدين الذين يُشكِّكون في شرعيته. لكنه سيبلغ الثمانين من عمره هذا العام. وتحدَّى العديد من الرؤساء قراره بمنح الحرس الثوري دورًا أكبر، بحسب الصحيفة، لأنهم رأوا أن القوات الموالية للمرشد الأعلى عرقلت إصلاحاتهم الاقتصادية والسياسية في فترة ما بعد الحرب. وفي الوقت ذاته، أسهم التحضُّر في تغيير التركيبة الأساسية للبلاد، كما يعد التوسع في إنشاء الجامعات -وخاصةً للنساء- واحدًا من أكثر الخطوات التقدُّمية في تاريخ الجمهورية من وجهة نظر الصحيفة البريطانية. حالةٌ الاستياء تسود مختلف الطبقات الاجتماعية أفادت الصحيفة أن البعض اتجَّه إلى الشبكات الاجتماعية -مثل إنستجرام وتطبيق الرسائل الشهير تيليجرام– للتعبير عن غضبهم إزاء المؤسسة الدينية، مُتبادلين النكات حول مدى رجعية رجال الدين المُسنِّين بمدينة قم المقدسة في التعامل مع القضايا المُعاصرة. وقال أحد رجال الدين: «يحق للإيرانيين أن يروا أن أصل مشكلاتهم يكمن في الخلط بين الدين والسياسة. وتزداد الأصوات المطالبة بالفصل بين الاثنين». لكن مسؤولًا إصلاحيًا سابقًا حذَّر من أن الساعين إلى تغييرٍ جذريٍ سيُصابون بخيبة الأمل: «أولئك الذين يتحدَّثون عن انهيار الجمهورية الإسلامية لا يعرفون الكثير عن إيران والمذهب الشيعي. إذ سيحول صمود وبراجماتية المؤسسة الدينية الشيعية بالتعاون مع الإيرانيين أنفسهم دون قيام حركةٍ راديكاليةٍ على غرار ثورة 1979». وترى الصحيفة البريطانية أن الجمهورية الإسلامية تبدو ضعيفةً الآن في ظل العقوبات التي أنهكتها والانتقادات التي تُواجهها نتيجة مشاركتها في الصراعات الخارجية داخل العراق وسوريا واليمن، فضلًا عن الانقسامات الداخلية حول الشخصية التي ستحل محل المرشد الأعلى المُسنِّ. إذ خرجت التظاهرات إلى الشوارع العام الماضي بمشاركة العمال والمُدرِّسين وضحايا الفضائح المصرفية. وتحدَّت النساء السلطات علنًا في المظاهرات المناهضة للحجاب التي انتشرت عبر الإنترنت. وبنهاية عام 2017، تسبَّب ارتفاع الأسعار في اندلاع تظاهراتٍ وا��عة النطاق ضد الفقر والفساد في المناطق التي تقطنها الطبقة العاملة والتي ضجَّت بالهتافات المطالبة بتغيير النظام. ولا يستبعد الساسة إمكانية اندلاع احتجاجاتٍ أخرى، بحسب الصحيفة، لكنهم يُطالبون بالحذر. وقال حمید-رضا ترقی، السياسي المُقرَّب من القوى المُتشدِّدة: «سينهار النظام في حال انعدام الأمن أو حين يفقد سيطرته على شؤون البلاد، ولم يحدث ذلك حتى الآن داخل إيران. والفجوة بين النظام السياسي والشعب ليست كبيرة؛ إذ أن القوات العسكرية الإيرانية تتبع تعليمات القادة السياسيين وتتمتَّع البلاد بهيمنةٍ استخباراتيةٍ شاملةٍ تفتقر إليها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط». وتحدَّثت «فاينانشال تايمز» إلى حامد (38 عامًا)، الذي وُلِدَ من رَحِمِ الثورة، إذ كان والداه من بين آلاف المتظاهرين الذين شاركوا في إسقاط النظام الملكي وولادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي ستُتِمُّ عامها الأربعين الأسبوع القادم. انضم والده للحرس الثوري دفاعًا عن النظام وحارب لبقائه في حرب إيران مع العراق التي راح ضحيتها قرابة نصف مليون شخص. ولم يشهد حامد أي نظامٍ آخر سوى نظام الحكم الثيوقراطي (الديني)، بحسب الصحيفة، على غرار أكثر من نصف الشباب الإيراني. ولكن قُبيل عيد الدولة الأربعين، تساءل خريج كلية التجارة عن الأسباب التي دفعت بوالديه إلى إسقاط الدولة البهلوية التي حكمت البلاد بين عامي 1925 و1979. وقال إنها «غلطةٌ» لن يسعى لتكرارها: «أحترم رغبات جيل والديَّ في التغيير، لكنني لا أفهم تصرفهم الصبياني الذي أدَّى إلى إسقاط نظام حكمٍ كان أمامه مجالٌ للتحسُّن. النظام المثالي بالنسبة لي هو النظام العلماني، لكنني لست مستعدًا لتدمير كلٍ شيءٍ ما دامت هناك مساحةٌ للإصلاح». الطبقة الوسطى.. بين الوعود الواهية وخيبات الأمل أفادت «فاينانشال تايمز» أن الطبقة الوسطى الإيرانية، التي تقف وراء كل حركات التغيير التي حدثت في البلاد على مدار القرن الماضي، واصلت مقاومتها للحدود الاجتماعية والسياسية. لكن علماء الاجتماع يقولون إن تلك الطبقة، التي كانت في طليعة احتجاجات عام 2009 بشأن التلاعب بالانتخابات، أُصيبت بالإرهاق وأصبحت أقل حماسةً -على الجانب السياسي- من أي وقتٍ مضى بحسب الصحيفة. وترى الصحيفة البريطانية أن مسؤولية خيبة الأمل هذه تقع على عاتق الرؤساء الذين وعدوا دائمًا بالتغيير لكنهم لم يُوفوا بوعودهم على مدار العقود الثلاثة الماضية. وفي عام 2013، بدا وكأن حسن روحاني سيكون المُخلِّص الذي يبحث عنه الإصلاحيون. إذ وقع الرئيس الوسطي على الاتفاقية النووية مع القوى العالمية عام 2015، وأُعيد انتخابه عام 2017. لكن إنجازاته الاقتصادية -في خفض معدلات التضخم واستقرار سوق العملة وتخفيف العقوبات- أتت بآثارٍ عكسيةٍ حين انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاقية النووية من طرفٍ واحدٍ في مايو الماضي وأعادت فرض العقوبات. وعادت معدلات التضخُّم المرتفعة إلى سابق عهدها، إذ وصل المُعدَّل السنوي إلى 42% خلال شهر ديسمبر الماضي مقارنةً بالعام السابق، ومن المتوقع أن تشهد البلاد حالةً من الركود هذا العام. وقال أحد علماء الاجتماع: «حين يُعاني الناس من الفراغ وإحساس بعدم الانتماء، تنمو أحلام مغادرة الوطن الأم والعيش داخل أرض أحلامٍ في الغرب أو إجراء جراحةٍ تجميلية». ودلَّلت الصحيفة على ذلك بقصة المهندس علي الذي يبلغ من العمر 44 عامًا، والذي يتذكَّر والده الذي كان يعمل طبيبًا ويرغب في دولةٍ علمانيةٍ وهو يحمله خلال التظاهرات في الأيام الأولى للثورة. وحين عاد الخميني إلى طهران، كتب والد علي ورقةً تحمل عنوانه وعلَّقها حول رقبة طفله الذي يبلغ من العمر أربعة أعوامٍ خشية أن يتوه وسط الحشود الضخمة. ولكن علي «فرَّ» من وطنه الأم، الذي يقول إنَّه «آلمه كثيرًا» بحسب الصحيفة، وانتقل للعيش في أستراليا منذ 10 سنوات. وعاد إلى بلاده ليُؤسِّس شركةً تجاريةً في أعقاب توقيع الاتفاقية النووية. لكن العقوبات ضربته في مقتلٍ بعد أن تسبَّبت في انخفاض قيمة الريال الإيراني بنسبة 50% خلال العام الماضي. واليوم، أصبح علي جزءًا من ��لطبقة الوسطى التي تُعَدُّ نعمةً ونقمةً على حُكَّام إيران بحسب الصحيفة. ويقول المُحلِّلون إن الطبقة الوسطى لا تُشكِّل خطرًا وجوديًا على النظام، رغم أن احتجاجات عام 2009 أجبرت الجمهورية على توسيع نطاق الحريات السياسية والاجتماعية. وشاركت أعدادٌ صغيرةٌ فقط من تلك الطبقة في الاحتجاجات ضد الفقر عام 2017، وهو الأمر الذي فسَّره المُحلِّلون بأن الطبقة الوسطى لا ترغب في زعزعة الأمن في أعقاب الربيع العربي الذي أثار الأزمات في كافة أرجاء المنطقة. وقال محمد علي أبطحي، نائب الرئيس الإصلاحي الأسبق الذي اعتُقِل إبان اضطرابات عام 2009: «يظل الأمن على رأس أولويات الطبقة الوسطى. ويخشى الإيرانيون أن تتحَّول بلادهم إلى سوريا أو العراق، فضلًا عن أن سطوة جيش النظام الحاكم داخل البلاد وفي المنطقة تعني أن الجمهورية الإسلامية لن تنهار قريبًا». وذكرت فرزانه، التي وُلِدَت في ديسمبر عام 1979 بعد شهرٍ واحدٍ من اجتياح الطلاب الإيرانيين للسفارة الأمريكية، أنها تُريد أن يُعيد قادة البلاد النظر في مواقفهم تجاه القوى الغربية -التي يُستقى مُعظمها من أزمة الرهائن. وأوردت الصحيفة البريطانية أنها قالت إن الهتاف بشعارات مثل «تسقط أمريكا» و«تسقط إسرائيل» يجب أن تتوقف، مُضيفةً أنها تكره العزلة التي سبَّبتها الثورة. وقالت الموظفة العاملة في شركةٍ تجارية: «لا أُحب الولايات المتحدة، لكني أرغب في أن أكون جزءًا من العالم». وأفادت الصحيفة أن القيادة الإيرانية ما تزال تنأى بنفسها عن التعامل مع الولايات المتحدة، وخاصةً في أعقاب انسحابها أُحادي الجانب من الاتفاقية النووية. كما حذَّر آية الله خامنئي الشهر الماضي من تنفيذ مُخطِّطٍ أمريكيٍ كبيرٍ ضد الجمهورية الإسلامية هذا العام، وحثَّ الشعب على رفع حالة التأهب. وقال المسؤول السابق المُقرَّب من القيادة: «إقامة علاقاتٍ مع الولايات المتحدة سيعني انهيار النظام. ومصير الزعماء الدكتاتوريين المدعومين من قِبَل الولايات المتحدة في المنطقة هو خير مثالٍ على ذلك بالنسبة لنا». وأوردت «فاينانشال تايمز» في ختام تقريرها تصريحات حامد، الذي تحرَّر والده من أوهام الثورة قبل وفاته عام 2012 وأصبح يرى الآن أن الأمل ضئيلٌ للغاية في ظهور دولةٍ علمانية، إذ قال: «تُقاوم الجمهورية الإسلامية التغييرات الكبرى، والتنظيمات المُعارضة على غرار أنصار الملكية ومجاهدي خلق ليست مُجدية. ولا أعلِّق أمالي على الولايات المتحدة أيضًا. إذ لا يحمل الجنود الأمريكيون أي ديمقراطيةٍ لأي دولة. وأشعر أنني عالقٌ في المنتصف».
0 notes
amereid1960 · 7 years ago
Photo
Tumblr media
واشنطن تفشل في حشد مجلس الأمن ضد إيران لم تحقق واشنطن أهدافها كاملة من وراء دعوتها إلى اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي بشأن التظاهرات الأخيرة في إيران. الولايات المتحدة الأمريكية كانت تسعي إلى حشد أعضاء مجلس الأمن وتكثيف الضغط الدولي على طهران، من خلال طرح سجل حقوق الإنسان في إيران على طاولة مجلس الأمن، في جلسة استمرت حتى ساعات فجر اليوم السبت. كلمات ممثلي الدول الأعضاء بالمجلس وقبلها الإفادة التي قدمها مساعد الأمين العام للأمم المتحدة " تاي بروك زرهون" في بداية الجلسة كانت متوازنة ودعت إلى ضرورة إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة مع طهران. واعتبرت روسيا أن مجرد الدعوة الأمريكية لإجراء مناقشة في مجلس الأمن حول ملف حقوق الإنسان والتظاهرات الأخيرة في إيران بمثابة "إساءة استخدام لسطات مجلس الأمن". "تاي بروك زرهون" مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية أكد في إفادته خلال الجلسة أن الأمانة العامة للمنظمة الدولية "أهمية التواصل مع السلطات ألإيرانية في طهران "للمساعدة في منع وقوع أعمال العنف أو الانتقام من المتظاهرين السلميين". وأشار المسؤول ألأممي في إفادته إلى "المسيرات الواسعة" التي خرجت في العديد من المدن الإيرانية خلال اليومين الماضيين، "مؤيدة للحكومة كما أن الأمين العام تلقى خطابا من الممثل الدائم لإيران لدى الأمم المتحدة اتهم فيه واشنطن بتصعيد تدخلها في الشؤون الداخلية لإيران بذريعة توفير الدعم للاحتجاجات"، حسب تعبيره. المندوب الروسي " فاسيلي نيبينزيا" انتقد بشدة نظيرته الأمريكية "نيكي هيلي" وتساءل في بداية إفادته "لماذا تصر الوليات المتحدة على إساءة استخدام السلطات الممنوحة لمجلس الأمن الدولي؟". ودعا في إفادته خلال الجلسة إلى "ترك الخوض في الشأن الإيراني"، محذرا من مغبة التدخل في الشئون الداخلية للدول الأعضاء بالأمم المتحدة. وقال موجها كلامه لأعضاء المجلس "نشهد مرة أخرى كيف تستغل واشنطن مجلس الأمن وموضوع اليوم ليس من صلاحيات المجلس". واستطرد " لقد تسببت التدخلات الأمريكية في انهيار الأنظمة في العراق وسوريا.. إن النهج الأمريكي من خلال استخدام مجلس الأمن أدى إلى الفوضى في ليبيا وسوريا واليمن". المندوب الفرنسي، "السفير فرانسوا ديلاتر"، حذر من تداعيات التعامل ال��ارجي مع التظاهرات التي تشهدها إيران بأسلوب يؤدي إلى "تعزيز التطرف" في بلدان المنطقة" على حد تعبيره. وقال ديلاتر، خلال الجلسة " موقفنا من العنف الذي صاحب التظاهرات الأخيرة في إيران ينبغي أن يكون مناسبا.. رسالتنا هي اليقظة والقلق والدعوة إلى الاحترام الكامل لحرية التعبير... ولكننا نقول لا ... لإشعال الأزمة من الخارج لأنه لن يعزز سوى التطرف، وهو بالتحديد ما نريد تجنبه". وأكد أن بلاده " تريد أن تحافظ على حوار عملي مع طهران بشأن مجموعة واسعة من القضايا وعلى وجه الخصوص أنشطتها البالستية ودورها في المنطقة". وأردف قائلا "رسالتنا أيضا هي الدعوة للحفاظ على خطة العمل المشتركة (الاتفاق النووي) التي ما زالت أكبر انجاز". وتوصلت إيران في 14 يوليو/تموز 2015، إلى اتفاق نووي شامل مع مجموعة القوى الدولية "5+1" (الصين وروسيا وأمريكا وفرنسا وبريطانيا إضافة إلى ألمانيا)، يحظر بموجبه على طهران تنفيذ تجارب صواريخ بالستية لمدة 8 سنوات. ويقضي الاتفاق بتقليص قدرات برنامج طهران النووي، مقابل رفع العقوبات المفروضة عليها، ودخل حيز التطبيق في يناير/كانون الثاني 2016. المندوب البريطاني، "ماثيو رايكروفت"، جاءت إفادته متوازنة خلال الجلسة حيث أقر بأن "لدى ايران شواغل أمنية في المنطقة" لكنه استدرك قائلا “ نحن قلقون إزاء الدور الذي تضطلع به طهران في بعض دول المنطقة كاليمن ولبنان والعراق". وتابع" نحن قلقون إزاء المساعدات التي تقدمها إيران في كل من اليمن والعراق وسوريا... وندرك أن لإيران شواغل أمنية في المنطقة.. إن قيام إيران بنقل الأسلحة للحوثيين في اليمن يزيد العنف ويزعزع الاستقرار ويناقض القرارات الدولية". وتحدث أيضا السفير البريطاني في إفادته عن ملف حقوق الإنسان في إيران، وقال إن بلاده "تشعر بالقلق إزاء الوضع وتأسف لفقد الأرواح وتطالب بإنهاء العنف وأن تمتثل السلطات ألإيرانية لالتزاماتها ��لدولية إزاء حقوق الإنسان". أما السفيرة الأمريكية "نيكي هيلي" فقد اختتمت إفادتها بالتأكيد علي أن "ايران تحت المراقبة وأن العالم سيراقب أفعالها". وأضافت أن مبدأ سيادة الدول الأعضاء بالأمم المتحدة لا ينبغي الركون إليه عن انتهاك حقوق الإنسان، مشيرة أن النظام الإيراني يدعم جهات خارجية بمليارات الدولارات في سوريا والعراق واليمن على حساب الإنفاق الداخلي لصالح شعبه. وأوضحت "نيكي هيلي في افادتها أن "المظاهرات التي تشهدها إيران هي مظاهرات عفوية ودون تدخل خارجي والعالم لن يقف متفرجا حيال ما يحدث". وأردفت قائلة "تشير تقارير الأمم المتحدة إلى أن إيران تدفع 6 مليارات دولار لدعم النظام السوري... في الوقت الذي يحرم النظام الإيراني شعبه من التمتع بحقوق الإنسان". ومضت قائلة "اليوم يتحدث الشعب الإيراني لحكومته ونحن قد وصلتنا رسالتهم ومفادها: توقفوا عن دم الإرهاب وعن تقديم ملايين الدولارات إلى القتلة والديكتاتوريين.. والمجتمع الدولي لن يدع ايران تخرس المتظاهرين". وتوالت كلمات بقية ممثلي الدول الأعضاء بالمجلس وجميعها دعت إلى ضرورة المحافظة علي احتواء الاحتجاجات الأخيرة في ايران بطرق سلمية وحذرت من مغبة التهاب الوضع الداخلي في ايران ،بما يؤدي إلي تداعيات خطيرة على السلم والاستقرار في الشرق الأوسط. ومنذ 28 ديسمبر الماضي، تشهد إيران مظاهرات بدأت في مدينتي مشهد وكاشمر (شمال شرق)، احتجاجات على غلاء المعيشة، قبل أن تتحول لاحقًا إلى تظاهرات تتبنى شعارات سياسية. وامتدت المظاهرات فيما بعد لتشمل عشرات المدن، بينها العاصمة طهران، والعاصمة الدينية “قم”، مخلّفة 24 قتيلًا على الأقل وعشرات المصابين، فيما أوقفت قوات الأمن أكثر من ألف محتج.
0 notes