#الضرورية
Explore tagged Tumblr posts
Text
هل التزمت إسرائيل بإدخال المساعدات الضرورية إلى غزة؟
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “هل التزمت إسرائيل بإدخال المساعدات الضرورية إلى غزة؟” مراسلو الجزيرة نت 6/2/2025–|آخر تحديث: 6/2/202508:16 ص (توقيت مكة) غزة- ينص البروتوكول الخاص بزيادة المساعدات الواردة إلى قطاع غزة خلال اتفاق وقف إطلاق النار على دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والوقود بشكل كاف، والمقدرة بـ600 شاحنة يوميا، منها 50 شاحنة وقود، على أن…
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/3fbd58801865b95479fe04ea2b65332d/8a5bdf0006958ef9-a9/s540x810/f1e074c5dfdd198c445438aa779be813cec00f01.jpg)
View On WordPress
0 notes
Text
الصين: وزارة الخارجية: سنتخذ الإجراءات المضادة الضرورية للرسوم الجمركية الأميركية...#عاجل
الصين: وزارة الخارجية: سنتخذ الإجراءات المضادة الضرورية للرسوم الجمركية الأميركية مصدر الخبر نشر الخبر اول مرة على موقع :almayadeen الكاتب:almayadeen ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي JOIN US AND FOLO Telegram Whatsapp channel Nabd Twitter GOOGLE NEWS tiktok Facebook
0 notes
Text
#جهاز_الكاش��ر Casio TE-4000F عبارة عن#آلة_تسجيل_نقود#قوية تستخدم على نطاق واسع في إعدادات الأعمال تتميز هذه#الماكينة بمجموعة متنوعة من الميزات التي تجعلها مناسبة لأنواع#مختلفة من الأعمال يمكنها التعامل مع ما يصل إلى 10000 منتج#مختلف و 99 قسمًا. لذلك فهو مثالي لمحلات البيع بالجملة ومحلات#السوبر ماركت والمطاعم. كما أنها مزودة بطابعة حرارية يمكنها#توفير إيصالات للعملاء وهو أحد الأشياء الضرورية لإرضاء العملاء.#في الختام فإن Casio TE-4000F عبارة عن#ممتازة ومتينة وسهلة الاستخدام وآمنة يحتوي على جميع الميزات#التي تحتاجها الشركات للعمل بكفاءة سواء كنت صاحب متجر صغير#أو لديك شركة كبيرة يمكن لهذا الجهاز مساعدتك في تتبع مبيعاتك#ومخزونك وجعل المعاملات سهلة#أجود_ماكينات_كاشير_كاسيو - TE-4000F -#شركة_اون_لاين_تك#توريد وتركيب و بيع#ماكينة_الكاشير_كاسيو TE-4000F#باقل الاسعار من#شركة_اون_لاين_تك_لتأمين_ممتلكاتك_الخاصة#ومواصفاته كالتالي:#شاشة ال سي دي 5.2 بوصة#مع 5 ألوان للإضاءة الخلفية#2 × 16 حرفًا#10 أرقام شاشة LED#طابعة حرارية ذات محطتين 29 عمودًا#الأعلى. 20.0 سطر / ثانية#العلامة التجارية :كاسيو#النوع :#ماكينة_تسجيل_المدفوعات_النقدية#ماكينه_تسجيل_المدفوعات_النقدية
0 notes
Text
اليوم ليس عيد ميلادي ولا رأس السنة، ولا أي يوم فارق مما اصطلح على أن يكون مناسبة لتأمل الإنسان/ة في حياته وتناولها بالدراسة واستخلاص العبر. لكني بلا أي إنذار شعرت بإدراك جملة من المعاني، بدون كسب مني، وبدون نظر وتأمل، مجرد تحديث جديد أضيف لإعدادات مصنعي؛ وأنا لذلك شاكرة.
وأول هذه الإدراكات الثمينة هو أن حياتي ليست -حصرًا- الأوقات التي أحب. لطالما صنفت في لاوعيي الأوقات التي أمضيها في الكدح والعمل والانتقالات الضرورية مجرد وقت ضائع، بينما الحياة الحقيقية هي الساعات الشحيحة بصحبة الأهل والأصدقاء وفي الأماكن الجميلة أقوم بالأنشطة الممتعة. وعليه فقد كنت أرثي ضياع حياتي بصفة مستمرة، حتى نظرت في الحكمة التي قالتها واحدة من بطلاتي، حيث أدركت أن الوقت العريض الذي تمضيه في عملها الذي تحب، هو أيضًا حياتها، ومنذ أن تقبلت ذلك اتسع أفق الزمن، وازادات الأشياء ثراء.
لقد تعلمت الكثير من المرضى، بل أكاد أكون تعلمت كل شئ منهم. أي مهنة أخرى تتيح لك النفاذ لحقيقة الناس والأشياء كتلك المهنة. وجهي وملابسي يدعوان الناس للكلام. علمني مريض الفرق بين أنواع الأسلحة البيضاء المبتكرة، وعلمتني أخرى تاريخ الحرب الأهلية اللبنانية التي فقدت فيها ابنها للأبد، وشرحت لي جدة صعيدية تكنيك دق الوشوم ببراعة. المرض هو المجاز الأهم، وعلى حاشيته تتضح حقيقة العلاقات الإنسانية، وتختبر كافة المعاني. ربما أود أحيانًا أن أكون في مكان آخر، وربما أتجرع تلك الحكمة المصفاة قسرًا بمعلقة تنحشر في حلقي وأغص بها، لكن لماذا أتصور أن نوافذ الآخرين أرحب؟ وحتى لو كانت كذلك، فهل رؤيتهم كسعة رؤيتي؟ يحاصر الطب قدرتك على الاختيار أحيانًا، لكن القدرة على الاختيار -لو مُنحتها- تحاصرك أيضًا. هذه هي طبيعة العالم، ولذلك على الواحد/ة الوقوع في غرام معذبه باستسلام.
أما ثانيها -أي الإدراكات- فهي أن الطفولة لا تنتهي أبدًا. أو "أن الطفولة هي الزمن الحقيقي وباقي العمر نقضيه في التذكر" كما قالت لويز جلوك. في الطب النفسي للأطفال تخبرنا الكتب الدراسية أن الأطفال كائنات متمركزة حول ذاتها، يظن الطفل أن موت الجدة هو خطؤه، وأنه تسبب في سقوط المطر لأنها لم يحل الواجب. يظن أنها مستثنى من قوانين العالم. إذا كانت الطفولة هي الزمن الحقيقي، فإننا نقضي باقي أعمارنا في محاولة لسرقة أنفسنا من الطفولة. نتعلم أن نميز ما في وسعنا حقًا، وما ليس كذلك. ونتعلم المضي بدون تعليمات وبدون إجابات حاسمة، والأهم، نجبر نفسنا على قبول حقيقة أننا لسنا الاستثناء. نحن أجزاء من العالم كبشره وقططه وأشجاره. "يا للسذاجة، هل وهمت، كأي طفل، أن سحرًا ما سيستثنيك مما ليس يستثنى، وأن الكون مبني بحيث تكون فيه على الدوام؟".
أتساءل أحيانًا عن شكل حياتي لو كنت ولدت قبل اختراع الطفولة -وهي مفهوم حديث- وقبل جنوح الإنسان لفترة حضانة تربوية طويلة لأبنائه في أزمنة الحداثة. هل لو كنت خرجت للعالم في سن بداية وعيي به؛ كانت الحياة لتصبح أسهل؟ وهل كانت خبرات العالم لتنطبع في نشأتي حتى لتصبح طبيعتي الثانية؟ لا بأس، على الواحد/ة برضه أن يتقبل حتمية موقعه من التاريخ، وأن يتجلد تحت وطأة أعبائه.
أما آخرها: فهي ضرورة الحركة. استمرار الحركة هو السبيل الوحيد للأشياء. ربما اكتشف الفلاسفة على زمن ما قبل سقراط تلك البديهية، لكني أعيد اكتشافها من جديد في كل يوم. عقب كل ألم قاصم. في كل مرحلة جديدة. لا بديل إلا الخطوة التالية.
لا أذكر أين قرأت ذلك التمثيل البصري الجميل للحياة بوصفها مسيرة على القدمين، يمشيها المرء للوراء، ناظره موجه إلى ماضيه، بينما ظهره للمستقبل، ولذلك فهي عسيرة. لأن لا تعرف من العالم إلا أخطائك السابقة وبلاويك السوداء، بينا أنت تندفع بظهرك لمستقبل قد يحمل أي قدر من المفاجآت والخوازيق. ولذلك كان ينتابني ذعر دائم ومفهوم؛ حتى تلك اللحظة التي وجدتني أشفى من كل قلق ما إن تجبرني الحياة على الحركة اللاهثة. أنجز ما ينبغي علي إنجازه، أصل للمحطة التالية، أتجنب ضياع العمر، وبالإضافة لذلك، فإن العمل والحركة لهما ظلال من الصدف والأماكن والأصدقاء الجدد والفرص العجيبة، تلك الأشياء التي لا تتأتى إلا بتتابع الخطى، وهي في النهاية -أقصد تلك الظلال- هي جوهر الحياة أساسًا.
55 notes
·
View notes
Text
"الوضوح قبل كل شيء،لا أحب ولا أحتاج المجاملة ولا الطرق الملتوية والتلكؤ،أعطني كل الأسباب،وضح كل الأخطاء،تكلم معي بكل الأمور الضرورية،لا تجاملني وتسكت ثم تحاسبني لأني لم أفهم،أختار الوضوح دائما مهما كانت نتائجه،وأحب مثلما أتعامل به أن يعاملني الآخرين بنفس الطريقة،لا أقل ولا ��كثر."
80 notes
·
View notes
Quote
فقط بالقلب نستطيع الرؤية بوضوح، فالاشياء الضرورية تختفي عن النظر.
انطوان دي سانت اكسوبيري المصدر: خلِّدها - مقولات عن التعامل
9 notes
·
View notes
Text
في عالم معقد يمتد فيه خيط الوجود بين الأرواح، نجد أنفسنا تائهين في غابة العلاقات الإنسانية، حيث تعانق الأنوثة الذكورة في دائرتين متداخلتين. عندما يرتبط مصير كل شيء بشخص آخر، يكون هذا الارتباط كالجسر الذي قد يكون هشة أو قوية، لكنه يبقى نقطة انطلاق أو هبوط في زمن الإرباك.
ففي هذه المرحلة، تتجلى جذور الضعف البشري، حيث يتطلع القلب إلى الاكتمال من خلال الآخر، يتوق ليحلّ الندم على ما فات، ويطمح إلى الوصل. ولكنه شعور مزدوج، يحمل طابع الإدمان، الذي قد يأخذنا في رحلة من أمل مقلق إلى خيبة على حافة الظلام.
تتفجر المشاعر وتتداخل، فيسقط الفرد في فخ الاعتماد العاطفي، وينسى أنه باحث عن السكينة في ذاتٍ أخرى. ومع هذا الارتباط، يفقد المسافة الضرورية التي تمنح النفس القدرة على الاستبصار. فإن كانت الأنوثة تحتضن الذكورة، تظل تملك تلك القوة للعودة إلى الجذور، وللتراجع خطوة للخلف، لتفهم طبيعة الذات.
تجسد هذه العلاقات صورتين: إحداهما ملؤها السعادة والتوافق، لكن هل تكفي كلمة مودة لمنع الألم؟ الثانية، مليئة بخيبات الأمل، حيث يسقط الإنسان في دوامة من الإحباط، بسبب عدم استمرارية العواطف أو الفهم.
حتى وإن لم تنقطع الخيوط بشكل كامل، تظل الإرهاصات النفسية تؤثر في توجهات العلاقة، وتفتح أبواب الأسئلة: هل نمنح الآخر كل سلطتنا، أم نحتفظ بجزء من نفوسنا؟ هل التعاضد هو المبدأ، أم الاستقلالية؟
يجب على كل منا أن يتعلم كيف يصنع السعادة من داخله، لأن الاعتماد على شخص آخر قد يكون قيداً، فلا يوجد من هو معصوم من الزلل. تبقى الفواصل قائمة، ولا يمكن تجاهل حقيقة أن الآخر يبقى كائناً بشرياً يعيش أزماته ويواجه تحدياته.
إذًا، كيف يمكن للنفس أن تجد طريقها وسط كل هذا؟ المفتاح يكمن في الوعي. وعندما نعيد صياغة علاقاتنا، نتحرر من قيود التعلق الزائد، ونبدأ بترسيم حدود أكثر صحة. إن إدراك أن الحب لا يتطلب فناء الذات هو نقطة البداية لمستقبل أكثر إشراقاً، حيث تكون الأنثى مكملة للذكر، لا تعويضاً عن الفراغات، ويكون الذكر رفيقاً للأنثى في مسار البحث عن النور، لا ظلاً يتراكض خلف شخص آخر.
عندما تتعلق كل الأشياء، أو الكثير جدًا، بشخص آخر، يحدث التوازن الشديد بين الأمل واليأس. تتكشف الروح كلوحة فنية، ملونة بالمشاعر المتضاربة، حيث تُرسم التفاصيل بخيوط حمراء من الحب، وزرقاء من الخيانة، وخضراء من الأمل. يحمل هذا الآخر عبءًا ضخمًا، فهو يُصبح الشمس التي تُشع الدفء في القلب، وفي الوقت نفسه، يمكن أن يكون ظلاً يغرقك في العتمة إذا غاب أو تراجع.
في هذه العلاقات الإنسانية، تكمن الفوضى العميقة، حيث يختلط الحميم بالغرابة، وتصبح اللمسات تارة لطيفة وتارة أخرى مؤلمة. الذكورة والأنوثة تتراقصان على أنغام التعبير، لكن هناك دائمًا خوف من السقوط في فجوة عدم الاكتمال. فإن كان الآخر قريبًا، فإن الأندفاع نحو الوهم قد يعطي انطباعًا زائفًا بالاكتمال، بينما يبقى المرء وحيدًا في عمق ذاته.
القرب هو سلاح ذو حدين؛ يُظهر لك جمال الحضور، ولكنه في الوقت ذاته يكشف لك عن هشاشة الإنسان. ماذا لو تخلى هذا الآخر فجأة عنك؟ كيف ستكون وحدتك الأساسية حينها، التي لم تكن يومًا بعيدة إلا في ظلال الأمل؟ واللهفة للحب تُصبح فخًا، فكم من الألحان العذبة أخفت وراءها أنين القلب.
لذا، في خضم هذه التجارب، يُصبح السؤال الأهم: كيف نعيش في حب لا يعتمد كليًا على الآخر؟ كيف نبني علاقة متينة مع أنفسنا، تكون أساسًا للارتباطات الخارجية؟ إن الحياة ليست حكراً على إنسان واحد يُشكل كل شيء، بل هي رحلة من الاكتشاف والترابط، حيث نُحاول إيجاد الأهمية داخل ذواتنا، وبالتالي نُقدم الحب للآخر دون الاعتماد عليه.
وفي النهاية، فإن إدراك حقيقة أننا سنبقى وحيدين في جوهرنا، قد يُعطينا القوة، لنحب بحرية دون شروط. لنسمح للحب أن يكون تجربة جميلة وتقديرًا لوجود الآخر، بلا تعليق مصيرنا عليه. فالحب الحقيقي لا يُقاس بمدى قرب الآخر، بل بمدى عمق الاتصال الذي نُحافظ عليه مع أنفسنا.
فلنتأمل، ولنستفد من كل تجربة، ولنوظف الأذى كفرصة للنمو. في النهاية، يظل لدينا خيار اختيار الأنس بين الإنسانية والحنان، ليكون الحب نافذة تطل على عالم من الفهم والتقبل، بعيدًا عن الأذى والخيبة.
14 notes
·
View notes
Text
واحدة من الأفكار التي أرى أن الإيمان بها قد يريح الإنسان؛ هي فكرة أن "معظم" الأذى الذي تعرض له في حياته كان أذى عابر، ولم يكن موجهًا أبدًا ضده، وإن بدا كذلك..
بمعنى أن حياتنا كبشر عبارة عن مسارات، وعندما تتقاطع هذه المسارات، يقدم كل إنسان مصلحته على مصلحة الآخرين؛ بل وقد لا يمانع لو تأذوا في سبيل تحقيق مصلحته.. الدافع الأساسي للأذى هنا لم يكن أذيّة الشخص المقابل، بقدر ما كان وسيلة لتحقيق مصلحة المؤذي، وهذه نقطة مهمة؛ فكّر بالأمر وكأنك تسير في طريق مزدحم، والكل يود التجاوز عن الكل، سيصدمك بعض الناس عمدًا، وستتأذى سيارتك، لكن الهدف الحقيقي لم يكن تحطيم سيارتك بل أن تمرّ سيارته هو!
عندما أنهى رجل علاقته مع فتاة بعد علاقة حب طويلة، لم يرغب بتحطيم قلبها، لكنه وجد فرصة أفضل، وهذا حطّم قلبها فعلًا، لكن لم يكن هذا هو الهدف الأساسي هكذا هم الناس؛ يبحثون عن مصلحتهم وتتغيّر اهتماماتهم، لكن الأمر لا علاقة له بأذاك أنت شخصيًا، فعِوضًا عن أن تقولي "دمّرَ حياتي" بإمكانك أن تقولي بسخرية وأسى "لم يعجبه شعري المفلفل"
زميلك في العمل تسبب عبر وِشاية في خسارتك عملك، مرة أخرى، لم تكن أنت المستهدف وإن بدا للجميع ذلك، كنت عقبة في طريق نجاحه، فعوضًا أن تمضي ليلك ونهارك وأنت تلعن أجداد أجداده وتدعو الله أن يخسف به الأرض؛ بإمكانك القول ببساطة: أن سيارتك وقفت في طريق سيارته..
ميزة هذه الآلية عدا أنها تمنح الإنسان روح السخرية الضرورية لمواجهة الحياة، أنها تفرّغ قلبه من الحقد، يحزن طبعا على خسارته، ولا يسامح من تسبب بألمه، ( أنا ضد التسامح اللزج ) لكن هكذا يخرج الإنسان نفسه من زنزانة المظلومية، ينجو من قيود أن ينظر لنفسه كضحية تعيش في انتظار عدالة لن تجيء الآن.
تجعله هذه الآلية المتفهمة ينظر للناس بشفقة وليس بغلّ وحقد، لأن هذه هي سنة الحياة؛ نحن في حالة تدافع دائم، سنؤذي الناس ويؤذوننا كل بحسب أخلاقه، تفهُّم ذلك سيجعلنا نستعيد قوانا بشكل أسرع بعد كل سقطة، لنمضي نحو تقاطع آخر.
مشكلتنا أننا نعتقد أن الحكمة هي شيء معقد وبعيد المنال، لكن الحقيقة أن كل ما يلزم لتحصيلها هو أن يحيد المرء مشاعره الشخصية تمامًا عند النظر للأمور؛ ألا يسمح لهواه أن يلوّن حُكمه، فيرى الحقيقة كاملة، كالشمس في وضح النهار، في الغالب لا أحد مهتم بتحطيمنا، خيارات متضاربة في لحظة تدافع لا أكثر ولا أقل.
________________
إضافة:
أنا ضد أن يتسامح الإنسان مع من ظلمه؛ أنا شخصيًا أنتظر يوم القيامة لآخذ حقي من بعض الناس، لكن فِهم آلية الأذى تعينك على تجاوزه والاستمرار في حياتك، نتسامح مع الحدث وليس مع الشخص؛ لأن التفكير بأن الاذى كان موجهًا ضدك يجعلك أسيرًا له. ( التنمر مستثنى، هذا أذى مقصود، وليس تضارب مصالح )
| كتابات ديك الجنّ
32 notes
·
View notes
Text
في اقتباس د. شاران رانغاناث "على الرغم من أننا نميل إلى الاعتقاد بأنه يمكننا ويجب علينا أن نتذكر كل ما نريد، إلا أن الحقيقة هي أننا صُممنا للنسيان، وهذه واحدة من أهم الدروس المستخلصة من علم الذاكرة"، تتجسد فكرة عميقة تكشف عن الجانب الخفي للذاكرة البشرية، وهي أن النسيان ليس عيبًا، بل مهارة وُجدت لتساعدنا على التأقلم والمضي قدمًا في الحياة.
فغالبًا ما ننظر إلى النسيان كعائق أو ضعف في ذاكرتنا، إلا أن علم الذاكرة يكشف عن العكس؛ إذ أن النسيان هو آلية طبيعية تجعلنا أكثر مرونة. بفضل هذه القدرة على النسيان، نتخلص من التفاصيل غير الضرورية، من الحِمل الثقيل للذكريات المؤلمة، ومن ضجيج التجارب العابرة. إنه وسيلة لتهذيب ذاكرتنا، حيث يُبقي العقل فقط على ما يلزم لتشكيل هويتنا ودفعنا إلى المستقبل.
وبالرغم من أن الإنسان غالباً ما يسعى لتثبيت كل لحظات حياته وتفاصيلها في ذاكرته، فإن هذه الرغبة تتنافى مع طبيعة العقل البشري الذي يدرك أن الاحتفاظ بكل شيء هو أمر مُرهِق وضار. فلو أننا حملنا كل تجربة وكل شعور وكل خطأ، لوجدنا أنفسنا غارقين في دوامة لا تنتهي من التفاصيل. وهنا يظهر النسيان كحارس أمين على باب الذاكرة، ينتقي بعناية ما يستحق البقاء وما يجب أن يُنسى.
فالنسيان، إذن، ليس تراجعاً عن التذكر، بل هو عملية إيجابية تتضمن تخلص العقل من الفوضى ومن الأعباء العاطفية التي قد تُثقل الروح. إنه ما يسمح لنا أن نُركّز على الحاضر، أن نبني طموحات جديدة دون أن نُثقل بكوابيس الماضي، وأن نعيد صياغة أنفسنا دون قيود الذكريات القديمة.
بهذا المعنى، فإن النسيان هو أداة بناء، تعيد ترتيب ذاكرتنا بمهارة، فتُبقي على اللحظات التي تُغذي روحنا وتُشكلنا، وتُلقي جانباً ما يمكن أن يُعيقنا. وبهذا، يصبح النسيان درساً مهماً، يُعلمنا أن الإنسان ليس مجرد وعاءٍ لتخزين كل شيء، بل هو كائنٌ يسعى نحو التوازن، تاركاً وراءه ما لا يخدمه ليستطيع التطلع إلى ما سيأتي.
7 notes
·
View notes
Text
موز أحمر من أمريكا الوسطى
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/5eed8477b0d6a3a31c0ecb4e9f2b9fd6/4d7a51ad2c859485-9f/s540x810/ff0526c3205d7505101aadc406c79f2961380dee.jpg)
هل تعلم أن هناك موز أحمر ؟
الموز الأحمر يشبه الأصفر، لكنه أكثر حلاوة منه، كما أن مذاقه مثل مذاق الموز والتوت إن تناولتهما معًا! موطن الموز الأحمر هو كوستاريكا، ويُعد الفاكهة المفضلة في أمريكا الوسطى، والمكسيك، وبعض أجزاء من أستراليا
قشرة الموز الأحمر تميل للون الأرجواني، وما دون ذلك فهو كالأصفر من حيث الشكل. يأتي هذا اللون من البيتا كاروتين الذي تحتوي عليه هذه الثمرة لينة الملمس، أما رائحتها فهي تُذكّرنا بالفراولة الحلوة
يمكن أن يؤكل هذا الموز بقشرته حين يأخذ لونه بالميل نحو السواد مع ظهور بقع بنية. من الأفضل عدم تناوله حين يكون لينًا، وذا طعم كثيف، لأن عملية التخمر تؤدي لفقدان الإنزيمات ونمو البكتيريا الضارة
للموز الأحمر قيمة غذائية عالية، حيث يحتوي على البوتاسيوم، وفيتامين سي، والبيتا كاروتين. فموزة متوسطة الحجم منه تحتوي على 400 ملجم من البوتاسيوم، وهو ما يغطي حاجة الجسم من المعادن الضرورية لوظائف الجهاز الهضمي وعضلة القلب
عدا عن مذاقه اللذيذ، فالموز الأحمر غني بفيتامين سي، حبة واحدة منه تكفي لسد 15% من حاجة الجسم اليومية لهذا الفيتامين الذي يُعد من أقوى مضادات الأكسدة لحماية الجسم من الأمراض، فهو يمنع تشكل الجذور الحرة، ما يعني الوقاية من السرطان وأمراض القلب
18 notes
·
View notes
Text
قررت أن بكرا ما أستخدم الجوال إلا للإتصالات الضرورية و أقفل النت تماما و ذلك لسبب مجهول الى الان
وعساي أكون قد كلمتي 🫡
14 notes
·
View notes
Text
الرئيس عون: لبنان عازم على إجراء الإصلاحات الضرورية
< p style=”text-align: justify”>أكد رئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون ان “لبنان عازم على إجراء الاصلاحات الضرورية وفق ما اعلنه في خطاب القسم وأولى مهمات الحكومة الجديدة المباشرة باعداد النصوص اللازمة لذلك”. كلام عون جاء الاربعاء خلال استقباله نائب المدير الاقليمي للبنك الدولي في الشرق الاوسط وشمال افريقيا أوسمان ديون. بدوره، اكد ديون للرئيس عون ان “البنك الدولي سيقف الى جانب لبنان لتمكينه في…
0 notes
Text
—-مفاهيم مبسطة....
*الغيبة* : إحراق تعب سنين من الحسنات بدقيقة .
*النميمة* : أن تسمع لرجل ، ستكون أنت موضوعه التالي .
*الكبر* : أول جريمة خطت في اللوح المحفوظ .
*الصلاة* : كالماء كل شيئ حي ينبت منها .
*بر الوالدين* : هما قطعة من الجنة تمشي على قدمين .
*الصيام* : ساعات بلا طعام هنا .. تقربك سنوات للجنة هناك .
*الإخلاص*: المادة السرية الضرورية لقبول العمل.
*الصدقة الجارية* : تظل تجري بلا توقف حتى تمسك بيدك و تفتح لك باب الجنة .
*صلة الرحم* : طريقة مختلفة لزيادة الرزق .
*الأخ في الله* : هو نصفك الروحي الأخر .
*الزكاة* : عملية جراحية دقيقة لتطهيرك و زيادة قوتك .
*الزواج*: اكبر مسؤولية في الكون ، كل تفاصيله تثاب أو تعاقب عليها ..
*السنن*: أسلوب في العيش و نظام متقن لأفضل حياة.
*دقيقة* : تستطيع فيها بالذكر والتسبيح أن تزرع 60 شجرة بالجنة . بل أكثر
*المساجد* : بيوت الله على الأرض لإستقبال أحبابه.
*مجالس العلم* : هي أمتار أنزلت من الجنة للأرض لنرتع فيها وننعم بها .
*لا إله إلا الله* ، *محمد رسول الله* : أكسجين حياتك و مفتاح الجنة .
17 notes
·
View notes
Text
المشكلة إنك وانت في نص المشكلة بتبقي فاكرها كبيرة اوي، بعدين اول ما تعديها تكتشف إنها مكنتش مستاهلة كل ده، وده بيخليني أتساءل لو بعد كل المعاناة الغير الضرورية والخناقات مع النفس والصراعات اللي في دماغك، الإنسان قبل ما يموت بص وراه ولقى إنه قضى عمره كله في حاجات مكنتش تستاهل؟
انا عارف إن سينيكا قال إننا بنعاني في الخيال أكتر ما بنعاني في الواقع، بس مش لدرجة إن تشيرشل كان عنده حق لما وصل السبعين وقال: أنا رجل عجوز، صارعت الكثير من الأهوال، إلا أن معظمها لم يحدث سوى في رأسي.
19 notes
·
View notes
Text
حكيم الصحية
منذ الأمس وأنا أفكر في نظرة الإنسان/ة للعالم وكيف تغيره وتعيد تشكيله على مثال في عقله. مرد ذلك أني تأملت نظرتي للعري البشري وللأفراد في سياق الممارسة الطبية. انتبهت لأني في حياة الطب لا أرى العري عريًا، لا أرى للجسد البشري فظاظة ولا يشعرني بالحرج، يتحلل أمامي إلى مجموعة من الأجزاء والدلالات، لا أشعر عندما ألمسه إلا بمواصفات قابلة للقياس: سعة قناة الولادة، نتوء عظام الحوض، حدود الكيس الذي تكون مكان غدة بارثولين، طراوة عنق الرحم، النمو الخشن لعدوى الورم الحليمي. لا أنتبه للوقع الثقافي لهذا الجسد، أنشغل بتقنية يدي، وبحركتها الصحيحة، ويكون الجسد الحرام مجرد تشريح أتأمله بنظرة فاحصة ليس في قاموسها الخجل والتوتر.
اضطررت غير مرة أنا أخرج من غرفتي في الطوارئ كي ألحق امرأة لما يسعفها الوقت لأن تلد في غرف�� الولادة، أو حتى في كشك الطوارئ، بل شرعت تضع مولودها في الشارع أو في مواصلة متجهة للمستشفى. أخرج عدوًا وأستخلص المولود/ة، ثم أنتبه فجأة لما يحدث، أنا لست في المستشفى، ومريضتي ليست في المستشفى كذلك، مريضتي امرأة ونحن في الشارع. يصيبني ذلك بالجنون، أصرخ في المارة وفي الفضوليين الذين يحاولون التحلق ومتابعة الأمر. تتحول الأجزاء المجردة للتشريح البشري إلى امرأة، تنبثق فجأة حيثيات وجود الجسد الأنثوي عميق الدلالة في الفضاء العام. دهمني ذلك الإدراك.
تأملت العملية الطويلة التي تغيرت بها نظرتي للجسد البشري، من الأيام الأولى لدراسته على المستوى الخلوي الدقيق حتى المستوى الإجمالي الواضح، وليس انتهاءً بتحويل الأمراض والحالات العارضة والمقيمة التي تحدث له إلى علامات مهمة ذات أسماء تتيح للواحد التقاطها وعزلها. في عالم الممارسة يسبغ التاريخ المرضي والتشخيص على المريض/ة هالة، ويحيله إلى مجرد تعريف طبي. هذه هي الpara 4 التي ولدت أربع مرات ولادة طبيعية من قبل وعلينا ألا نقلق بشأنها، أما تلك فهي الprimi، البكرية التي قد نسهر بجانبها وقد تفاجئنا بمضاعفات غير متوقعة، وأخرى هي الectopic التي نجت من النزيف الداخلي في أول النباطشية.
في العيادة الماضية أتت للمتابعة مريضةُ حمل منفجر خارح الرحم كنا قد أجرينا لها الجراحة في الأسبوع الماضي بعد أن التقطتُها من الطوارئ، احتضنتني ونادتني باسمي الذي حفظته باهتمام وحنان. لم أشعر بنفسي إلا وأنا أجاهد لتذكر اسمها البشري وأمنع نفسي من مناداتها بالإكتوبك. أنتقل بخفة من عالم التجريد الباثوڤيزيولوچي لعالم التعاطف الإنساني بين الطبيب والمريض والضروري لحمايتك من التحول إلى عالِم مجنون لا يرى في مرضاه إلا موضوعات لعمله ومهارته.
رغم كونها ليست طبيبة، لكن ليديا ديڤيس -أجمل قاصة على الإطلاق- استطاعت وصف العلاقة الملتبسة بين الطبيب والمريض، من حيث كون المريض موضعًا لتقنيته وطرقه التي يجب أن تنجح ومهارته التي يجب أن يشهد لها الأقران، وسهولة أن يجره ذلك إلى اختزال المريض إلى معنى، وإلى سلخ الإنسانية عنه. في قصتها يجري الطبيب الشاب ذو الطموح الروماني عملية لمريضته، ثم يبدأ في مراقبة مسار تحسنها، تتدهور حالة المريضة وتوشك على الموت، فيشعر بأنه فعل كل ما في وسعه لكن نال المريضة مصير متوقع بعد أي جراحة. يملأه شعور بالإثارة وبأنه صار طبيبًا محنكًا ينقذ المرضى لكنه يختبر موتهم أيضًا. لسبب ما لا تموت المريضة وتدخل في حالة غيبوبة طويلة. ويصيبه ذلك المصير العجيب وغير المفهوم بالجنون الفعلي. يريد لها مصيرًا يمكن تفسيره، إما الشفاء والشهود على تفوقه، وإما الاستسلام لسلطان الموت الذي يفوق سلطان أشطر الأطباء. لكن ما هي الغيبوبة؟ ما معناها؟ ما معناها بالنسبة لذلك الطبيب الذي يريد جدولة العالم والأجساد البشرية في قوائم أنيقة يكون هو السيد عليها؟ تنسحب إنسانية المريضة إلى ركن قصي، لا يفكر فيها ولو للحظة، يعنيه فقط: دقة تشخيصه، مهارته الجراحية، مكانه من باقي الجراحين، الجدية التي اكتسبها من الحياة الإكلينيكية القاسية، لكنه لم يفكر قط في معنى كونه طبيب تلك المريضة، في دوره ناحيتها، بل فكر في دورها هي ناحيته.
أصيب بالجنون الحرفي، فقد القدرة على الأكل والنوم واحتنقت عيناه بالدم. تنتهي القصة بالطبيب وهو ينهال على المريضة لكمًا وهي سادرة في غيبوبتها الأبدية حتى أنهي حياتها، مخلصًا أرشيڤه المثالي من عبء هذه النتيجة الشاذة. هذه هي النهاية القصوى للنظرة التي يبنيها فيك الطب، نظرة الإحصاء والتجريد. الضرورية لكي تفصل نفسك مسافة كافية للملاحظة الدقيقة والتشخيص والعلاج، والتي قد تتحول عند الإفراط فيها إلى قسوة تنفي إنسانية المريض وتفتك بجوهر الطب.
أحب تلك النظرة في صورتها المعتدلة، ترشدني وتوجهني وتقومني. أراوغ سطوتها بالأفعال البسيطة مثل الإصرار على مناداة المريضة باسمها، والمرور المنتبه في العنابر، وتذكير نفسي أن ما أراه جسدًا مجردًا تراه هي نفسًا كريمة، وما أراه مضاعفة محتملة وبسيطة تشعر به هي ألمًا منغصًا للحظاتها اليومية، تتسرب تلك المعاملة لتلقيها هي لي، تدرك في عيني النظرة الطبية المحايدة وتأمن لي كأني نفسها، لا أشاركها في ألمها مقدار فتيلًا لكنها تطمئن لأني أدرك حجمه، تنعقد العروة بين الإنسانية والشاعرية، وبين الحدة الجراحية في الطب. شقان لا يمكن أن تستقيم الممارسة بدونهما. شقان يشعران الطبيب/ة إذا أحكم إتقانه لهما أنه بالفعل "حكيم" لأنه خبر الإنسان في صورته الحيوية الهشة، وفي صورته الإلهية، وقبل كل منهما، وأحسن التعامل معهما جنبًا إلى جنب. ومن يؤت هذه الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا. اللهم.
19 notes
·
View notes