معدل الفائدة الحقيقية تخرج عن النطاق السلبي لأول مرة منذ يناير 2022.. التضخم في مدن مصر يتباطأ للشهر الخامس على التوالي إلى 25.7% في يوليو
معدل الفائدة الحقيقية تخرج عن النطاق السلبي لأول مرة منذ يناير 2022.. التضخم في مدن مصر يتباطأ للشهر الخامس على التوالي إلى 25.7% في يوليو
واصلت وتيرة التضخم في مدن مصر التباطؤ في يوليو، للشهر الخامس على التوالي، ليتراجع إلى 25.7% على أساس سنوي، مقارنةً بـ27.5% في يونيو، بحسب بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء الصادرة اليوم الخميس.
وعلى أساس شهري، تراجعت وتيرة ارتفاع أسعار المستهلكين…
د. إيمان بشير ابوكبدة
يعد التدخين أحد الأسباب الرئيسية للوفيات التي يمكن الوقاية منها في جميع أنحاء العالم. ويحذر الخبراء من أن التدخين ومضغ التبغ من العادات الضارة التي قد تؤدي إلى اضطرابات نفسية وسلوكية وصحية.
لا يتأثر المدخنون فقط بالآثار الضارة لدخان التبغ. فالتدخين السلبي هو الدخان الذي يستنشقه غير المدخنين عندما يكونون على مقربة من المدخنين. ويمكن أن يكون من أي نوع من المنتجات مثل السجائر…
ما هو الدخل السلبي أهم مشاريع الدخل السلبي
#الدخل_السلبي
الدخل السلبي passive income المعروف بأنه أموال سهلة الكسب، إلا أن معظم أفكار الدخل السلبي الناجحة هي نتيجة العمل الجاد. على سبيل المثال، بناء جمهور، وتحسين الإعلانات المدفوعة، وتقديم تجربة رائعة ومنتج متميز. ومع ذلك، بصفتك مالكًا تجاريًا حاليًا أو شخصًا طموحًا، فأنت لن تخشى تخصيص بعض من الوقت للقيام بكل هذه الأشياء، وقد تكون قد قمت بالفعل بإلغاء تحديد ثلاثة أمور منهم من قائمتك. حيث يمكن أن تمنحك إضافة بعض من تدفقات الدخل السلبية إلى حياتك الكثير من الحرية والمرونة والمال
الدخل السلبي passive income المعروف بأنه أموال سهلة الكسب، إلا أن معظم أفكار الدخل السلبي الناجحة هي نتيجة العمل الجاد. على سبيل المثال، بناء جمهور، وتحسين الإعلانات المدفوعة، وتقديم تجربة رائعة ومنتج متميز. ومع ذلك، بصفتك مالكًا تجاريًا حاليًا أو شخصًا طموحًا، فأنت لن تخشى تخصيص بعض من الوقت للقيام بكل هذه الأشياء، وقد تكون قد قمت بالفعل بإلغاء تحديد ثلاثة أمور منهم من قائمتك. حيث يمكن أن تمنحك…
يُقال أنه في عام 1974 كان *مهاتير محمد* ضيف شرف في حفل الأنشطة الختامية لمدارس «كوبانج باسو» في ماليزيا، وذلك قبل أن يصبح *وزيراً للتعليم* في السنة التالية، ثم *رئيساً للوزراء* عام 1981.
قام مهاتير في ذلك الحفل بطرح فكرة عمل مسابقة للمدرسين، وليست للطلاب، *وهي توزيع بالونات على كل مدرس*، ثم طلب أن يأخذ كل مدرس بالونة وينفخها، ومن ثم يربطها في رجله، فعلاً قام كل مدرس بنفخ البالونة وربطها في رجله.
جمع مهاتير جميع المدرسين في ساحة مستديرة ومحدودة، وقال: *لدي مجموعة من الجوائز وسأبدأ من الآن بحساب دقيقة واحدة فقط وبعد دقيقة سيأخذ كل مدرس مازال محتفظاً ببالونته جائزة*!
بدأ الوقت وهجم الجميع بعضهم على بعض، كل منهم يريد تفجير بالونة الآخر، حتى انتهى الوقت!
العبرة:
وقف مهاتير بينهم مستغرباً،
وقال: *لم أطلب من أحد تفجير بالونة الآخر*؟
*ولو أن كل شخص وقف من دون اتخاذ قرار سلبي ضد الآخر*، لنال الجميع الجوائز، ولكن التفكير السلبي يطغى على الجميع، كل منا يفكر في النجاح على حساب الآخرين. مع أن النجاح متاح للجميع، *ولكن للأسف البعض يتجه نحو تدمير الآخر وهدمه لكي يحقق النجاح*.
هذه - وللأسف - *حقيقة* موجودة في حياتنا الواقعية.
*إن نجاحك لا يستوجب عليك أن تسعى لفشل غيرك* .. *كلما أحسنت نيتك، أحسن الله حالك، وكلما أزلت الحسد من قلبك وتمنيت الخير لغيرك يوفقك الله للخير والنجاح.
كلما كبر المرءُ بالعمر سيزدادُ سعادة وليس العكس فالنضج يجعلك شخصاً حُراً ومتوازناً على نحو مترف ،
متفائلاً بالقادم لأنّك مررت بالكثير وكلّ ماضيك جلب لك القناعة المطلقة بأنّ الله سيتدخل في الوقت المناسب لينقذك ويُحقق مرادك مهما كان صعباً ،
وأنّك حاصد زرعك مهما طال صبرك ، فتوكل على الله.
كلما زاد عمر المرء سنة ازداد إيمانه بأنه بخير مادم بصحة جيّدة ، وأنّ الحُبّ هو الحصيلة الأهم ، وأنّ التغافل والصدق في أيّ علاقة سيجعلها متينة أكثر ، وأنّ الله يُحيطك من كلّ صوب.
كل مُرّ سيمضي ، والخير وحده سيبقى ليُذكر الآخرين بنا.
كلّ سنة تزيد من يقينك بأنك قاربت النهاية ،
فلا داعِ للمبالغة في الحزن أو الإحباط أو الكراهية أو التفكير السلبي،
ابتسم ،إقترب من كلّ أشباهك ،
هذب من نفسك ما استطعت وثق بالله وحدهِ 🤍♡
أنا حاسة إن قلبي منهك ومش مستحمل المشاعر اللي بتعدي عليه خلال يومي. واقصد السلبي منها أو اللي بيحتاج مجهود وشغل. محتاجة أنعم بشوية طمأنينة وسكينة داخلية. محتاجة يارب امر بالمشاعر عادي لكن من غير ما اتهز وتاخد جوايا حجم اكبر من اللي تستاهله. والنبي يا رب.
كنت البارحة أكتب بالتركية عن هذه المدينة، كنت أكتب بحب، عن مكان عشتُ فيه زلزالين كبيرين، خسرت في أحدهما بيتي وأغلب ما أملك، مكان فكرت فيه بالانتحار كل يوم لسنوات وسنوات، عندما جئت إلى هنا كنت في ١٨؟ ١٩؟، كنت مهووسة بفكرة أن أبقى كما أنا، تبقى هواياتي كما هي واهتماماتي كما هي وألا أذوب في الناس حولي، كنا دائما نظن أننا أفضل من الجميع ربما، عندما كنا في السعودية وعندما أتينا إلى تركيا، لكن كل خطوة وأبسط هواية واهتمام كانوا شديدي الصعوبة في ظروفي الجديدة وكلما حاولت التمسك بما ظننت أنه هويتي كلما عانيتُ أكثر، وفي يوم ما، بعد ٦؟ سنوات، وبعد الزلزال الأول، كأنني استيقظت فجأة، من كابوس مرعب من الاستحقاق وتعلمت أهم درس في حياتي، تعلمت المسؤولية، وقلت للعالم أنني لا أريد شيئا، أنني لا أحتاج شيئا، وعشت في فقر شديد وسعادة، ولفترة كنت أقول أن تلك كانت أفضل فترة في حياتي، كل ما أعطاني إياه العالم بعد ذلك كان جميلا وكل ما حرمني منه، كان متوقعا، لم أهتم، لن تهزمني الحياة مرة أخرى، أقلق أحيانا، ربما، لكنني أعيش غالبا بشعور عارم بالرضى، لأنني لست تلك الفتاة الغبية، لست شخصا يعاند العالم ويغضب منه بسذجاة، أعرف شيئا واحد، إذا رغبنا سنرغب دائما، ربما علينا ألا نطلب شيئا، ألا نتوقع شيئا، أعيش وحدي في بيتي حرة أنفق على نفسي، هذه أقصى رفاهية أريدها في حياتي، يكاد لا شيء يضاهي هذا، كم كنت أرغب بأشياء صغيرة وتافهة وألوم العالم والناس لأنني لا أملكها، يضحكني تذكر بدايات عشريناتي، يضحكني ذاك التمسك بشيء غريب ليس أنا، القسوة تصقلنا، وهنا عشت أقسى أيامي وأكثرها وحدة ورعبا، لكننا نجوت، وفي السنوات الأخيرة، كنت سعيدة، وأثبت لنفسي الكثير مما ظننت أنني خسرته في سنوات اكتئابي، من القدرة على بذل الجهد وأخذ الأمور بجدية كافية لأتعب وأحصل على نتائج جيدة، ربما الشيء السلبي في نظرتي هذه للعالم هي أنني عجزت لوقت طويل عن بذل أي جهد لأن العالم لا يستحق وما أزال بداخلي أعلم أنه لا يستحق وأتذكر الحقائق التي نراها بشكل أوضح في اكتئابنا، لماذا أختار أن أعيش حياة قاسية وقد نجوت اليوم، كل طموح وكل هدف يبدو تعذيبا لا داعي له لنفسي، لكن كل مشقة أتجاوزها تشعرني بأن هناك جانبا مليئا باللعب والمتعة في تلك المشقات، في تحدي الذات هذا، عشت سنوات طويلة وجانبي الذي يرغب بالفوز دائما ذاك نائم، وفي كل مرة أراه فيها يحاول الاستيقاظ ويجعلني أفعل شيئا صعبا، أبتهج بشدة، أشعر أنني عشت حياة كاملة، حيوات كثيرات، في هذه المدينة القاسية، لكنها صارت جزءا مني وسأحبها دائما وأحب الإنسان التركي الشرقي هذا في أكثر مدينة تحب أردوغان في كل تركيا، ما كنت لأختار أن أعيش هنا ولا حول محبي أردوغان، لكنني ممتنة لحياة كاملة انتهت بأني أقوى وأكثر ثقة وأكثر حرية، انتهت رحلتي هنا، وربما لا أعود أبدا في حياتي كلها، لن أنسى نظرات الناس بعد الزلزال ومعاناتهم والمرضى يبكون من شدة البرد وقسوة العيش في الخيم في الثلوج بعد الزلزال، إن كنت عانيت هنا فالناس عانوا أضعافي وبعكسي هذه ليست مرحلة في حياتهم، هذه كل حياتهم.
تقبل الشعور السلبي لا يعني الاستسلام له. التقبل معناه أنني أعي وأدرك بأنني أشعر بالضيق مثلاً في الوقت الحالي لكن هذا ليس مانعاً لي من أن أخرج وأقابل الناس وأقوم بأعمالي على أكمل وجه، فأنا لست هذا الشعور فحسب لذا لن أقاومه ولن أستسلم له بل سأراقبه حتى يزول ويأتي غيره.