#الدراسات المضللة
Explore tagged Tumblr posts
Text
العلماء يحذرون من دراسات المناخ المضللة.. مجلات وأبحاث غير دقيقة وغير أخلاقية لإثارة الشكوك حول تغير المناخ
يحذر العلماء من أن الدراسات المضللة التي تثير الشكوك حول تغير المناخ تدخل في المجلات التي يراجعها الأقران ، مستشهدين بأبحاث حديثة مرتبطة بدعوى قضائية في ألمانيا نفى مؤلفوها تضارب المصالح. لطالما تساءل المراقبون عن العدد المتزايد من المجلات البحثية التي تتقاضى رسومًا من الأكاديميين المتحمسين ولكنها غالبًا ما تنشر أعمالها دون مراجعة صارمة. ويقولون إن المؤلفين المتحيزين يستغلون نظام التقييم المثقل…
View On WordPress
#Retraction Watch#Springer Nature#مجلة علوم الأرض#ألمانيا#المجلات البحثية#النشر العلمي#الأنهار الجليدية#الأوراق الأكاديمية#الدراسات المضللة#تغير المناخ#جامعة أكسفورد#علماء المناخ
2 notes
·
View notes
Text
أبوظبي: عبد الرحمن سعيد أكد موريس بومرانتز، مدير أول لمعهد «جامعة نيويورك أبوظبي»، وأستاذ الأدب العربي في الجامعة، فيما يتعلق بمخاطر تنامي المعلومات المضللة التي قد تنتشر بسبب الذكاء الاصطناعي، أن الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يساعد على معالجة بعض أكبر التحديات التي تواجه البشرية، بما في ذلك التنبّؤ بالأمراض وعلاجها وتوفير حلول جديدة لمكافحة التغير المناخي، لكنه بالمقابل قد يتسبب بتسارع تدفق المعلومات الفورية من مجموعة مصادر لم يُتحقق منها، إلى جانب إمكانية نشر محتوى مضلل أو معلومات مغلوطة بشكل مطلق. وقال في تصريحات خاصة ل «الخليج»: يجب على الجامعات تكثيف جهودها في سبيل تمكين الطلاب من تقييم المعلومات بشكل نقدي، فالعالم الرقمي يفرض علينا اتباع أسلوب تعليمي جديد في الفصول الدراسية، وتطبيق آليات أكثر كفاءة للتواصل مع المجتمع، ما يضيء على أهمية المعارف الصادرة عن الجامعات الأخرى. وبيّن أن انتشار الروايات المضللة عبر الفضاءات الرقمية يمثل تحدياً تكنولوجياً وتهديداً حقيقياً للتماسك المجتمعي وعملية اتخاذ القرارات المدروسة. ومن عجيب المفارقات أن هذه المشاكل تتشابه مع القضايا ذاتها التي يمكن للذكاء الاصطناعي معالجتها. وذكر أنه يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي إنتاج محتوى لا حصر له، حي�� يستمد خلفيته المعرفية (في وقتنا الحالي) من البيانات الموج��دة مسبقاً، ورغم قدرته على البحث في البيانات واستخلاص الأنماط والعمليات التي كانت مخفية سابقاً، فإنه «يفكر» أو يتفاعل مثل الإنسان. ولا يمتلك الذكاء الاصطناعي أي معتقدات أو مشاعر أو إدراكاً للحقائق، ما ينعكس إيجاباً على أدائه ويضع حدوداً لإمكاناته. وأضاف: كما لا يظهر الذكاء الاصطناعي أي مراعاة للقيم الأخلاقية المتأصلة في عمليات التفكير البشري، ما يبرز دور الجامعات المحوري في تشجيع الطلاب على أن يكونوا مفكرين مطلعين وأصحاب ضمير حي، بطرح الأسئلة الأخلاقية في الفصول الدراسية وقاعات المحاضرات. وقال: تدفع المناقشات الأفراد للدفاع عن أفكارهم وتطوير إدراكهم للأمور، ما يمهّد الطريق للابتكار ومواصلة الاكتشاف، وهذا الأمر يذكرني بالمهمة الذي أواظب على تنفيذها خلال عملي مدرساً للأدب العربي، حيث يركز بحثي على الحضارة الإسلامية في القرنين العاشر والحادي عشر، اللذين شكّلا بيئة خصبة ومتعددة الأعراق والأديان لروّاد الدراسات الفلسفية والعلمية، وتميزت تلك البيئة بتوفير المساحات للنقاشات الفكرية، ما سمح بتعدد الطروح وتحليل المشكلات من زوايا متعددة. وأكد أنه ينبغي على الجامعات أن تعزز مشاركتها في القضايا العامة، ما يمكنها من التدخل في تلك القضايا المجتمعية الكبرى. كما عليها زيادة فرص الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور وتعزيز تواصلها مع عالمنا الحديث المعقّد، مع التعمّق في الماضي واستشراف المستقبل. ولا بدّ من الإشارة إلى أهمية وجود مؤسسات تمتلك منظوراً أوسع للأحداث، بدلاً من الالتفات إلى القضايا محدودة الأفق. وتابع: فعلى سبيل المثال، نسمع باستمرار أن هذه المرحلة غير مسبوقة، إلا أننا نجد أن قضايانا بشكل عام لا تخلو من أوجه التشابه، وينبغي علينا التساؤل عن الطرائق التي تعاملت بها المجتمعات مع باقي التقنيات التي غيّرت العالم فجأة، وطبيعة تأثيرها في تفكير الإنسان، والعبر المستخلصة منها. وأوضح أن المعهد يمثل امتداداً لعمل الجامعة، حيث أسس لإجراء مناقشات عامة واستخلاص أفكار جديدة، بالاعتماد على سياسة استقطاب الخبرات من مختلف الأماكن، ويشارك في المناقشات متحدثون من مختلف المرجعيات والآراء، بمن فيهم المفكرون الإنسانيون والمؤرخون والعلماء والخبراء التقنيون والسياسيون وقادة الأعمال. وذكر أن أفكار المتحدثين تمثل إضافة رائعة تذكرني بمقولة أرسطو «العجب هي بداية المعرفة»، التي ألهمتنا لصياغة عنوان موسمنا الجديد «سلسلة من العجائب والتأملات». وتبدأ سلسلة المحادثات والمؤتمرات خلال الأشهر المقبلة، حيث من المقرر أن يشارك فيها أبرز القاد�� في مجالات عدة، مثل السياسة والاقتصاد والقانون، للإضاءة على الجهود الإقليمية والعالمية فيما يخص توفير حلول مستدامة للتغيرات السريعة والملحة في البيئة، فضلاً عن الاستفادة من التجارب السابقة بوصفها مصدر إلهام للمستقبل. كما نسعى بتلك النقاشات إلى تشجيع المجتمع على التفكير، والوقوف على الخطوات التي يمكن اتخاذها لمعالجة أكبر التحديات الراهنة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Photo
بالنسبة لمقطع الفيديو المتداول بخصوص إظهار نتيجة إيجابية باستخدام جهاز الفحص السريع لفيروس كورونا مع مياه الصنبور، تود الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية ان تلفت انتباه الجمهور لضرورة تحري الدقة في الحصول على المعلومات وذلك بالرجوع الي الدراسات و البحوث العلمية المنشورة بمواقع طبية وعلمية معتمدة عالميا وعليه وجب التوضيح إلى النقاط التالي ذكرها وذلك لشرح مسببات هذه النتائج الإيجابية المضللة : 1. يجب استخدام الجهاز بالطريقة المشار إليها بالدليل الإرشادي المنشور من قبل الهيئات الصحية المعتمدة والمعد من قبل المصنع وذلك للتأكد من الحصول على نتائج اختبار صحيحة . 2. استخدام الجهاز بهذه الطريقة المباشرة دون تعريضه أولاً للمحاليل المرفقة (buffer) بالجهاز يعرضه للتلف ما قد ينتج عنه ظهور نتائج ايجابية مضلله في اللحظه الأولى فقط. 3. عند اجراء الفحص يجب الانتظار لمدة 15 دقيقة كاملة للحصول على النتيجة النهائية حيث أن النتائج المصورة في الفيديو بمدة انتظار أقل من المذكورة أعلاه قد تكون مضلله و غير صحيحة . هذا ما لزم توضيحه كما نتمنى من الجميع المساهمة في إيقاف مثل هذا النوع من المقاطع التي من شأنها تثبيط الهمم والجهود المبذولة وتشتيت تركيز الجهات المعنية في لسيطرة على انتشار فيروس كورونا. ولكم منا جزيل الشكر و الامتنان .. @nhra_bahrain #البحرين #فعاليات_البحرين #السياحة_في_البحرين #مشاريع_البحرين #أخبار_إيجابية #b4bhcom #bahrain_events #tourism_bahrain #tourism_in_bahrain #bahrain — view on Instagram https://ift.tt/34qL1XH
0 notes
Link
أظهر بحث جديد أن نهرا ع��لاقا تحت الأرض يتغذى من ذوبان الجليد يمكن أن يجري في حالة من الظلام الدائم بعيدا عن سطح غرينلاند. وإذا كان هذا الممر المائي الافتراضي الملقب بـ "النهر المظلم"، موجودا بالفعل، فقد يمتد لمسافة 1000 كيلومتر، ويتدفق من الداخل العميق لغرينلاند وصولا إلى مضيق بيترمان في شمال غرب البلاد.ويقول كريستوفر تشامبرز، مصمم نماذج الألواح الجليدية من جامعة هوكايدو في اليابان، "تتوافق النتائج مع نهر طويل تحت الجليد، لكن ما يزال هناك قدر كبير من عدم اليقين". وينبع عدم اليقين هذا إلى حد كبير من ثغرات كبيرة في بيانات الرادار من المسوحات الجوية فوق الصفيحة الجليدية في غرينلاند، والتي اكتشفت على مر السنين لمحات مجزأة لما يشبه نظام الوادي العملاق تحت الجليدي الممتد أسفل أجزاء كبيرة من غرينلاند.وأشارت العديد من الدراسات في العقدين الماضيين إلى أن مثل هذه الخنادق أو الوديان أو "الأخاديد الضخمة"، يمكن أن تكون مخفية في البيئة تحت الجليدية، كما طرحت فكرة أن المياه السائلة قد تتدفق في أسفل المعالم.ومع ذلك، نظرا للثغرات الموجودة في البيانات لتناثر الرحلات الجوية التي ترسم خرائط لهذه الخطوط العميقة، من غير المعروف ما إذا كانت جميع الوديان متصلة في نهر واحد طويل متعرج، أو مجرد أجزاء من الظواهر غير المتصلة، ناهيك عن كيفية تصرف المياه. ويقول تشامبرز: "لا نعرف كمية المياه، إن وجدت، المتاحة للتدفق على طول الوادي، وما إذا كانت تخرج بالفعل من مضيق بيترمان أو أعيد تجميدها، أو تهرب من الوادي، على طول الطريق".وفي دراسة جديدة، صُممت على أنها "تجربة فكرية"، استكشف تشامبرز وفريقه الاحتمال الافتراضي بأن الوادي لم ينقسم إلى أجزاء منفصلة، بل يجري بشكل مستمر في نهر طويل واحد.ويقولون إن مثل هذا الاحتمال معقول، نظرا لأن التقسيم الذي شوهد في النمذجة من قبل قد يكون وهما - الارتفاعات الوهمية الناتجة عن النمذجة المضللة في مناطق قليلة البيانات، بدلا من السمات الإقليمية.وكتب المعدون في ورقتهم الجديدة: "تحدث الارتفاعات عندما يتم استكمال البيانات لملء الفجوات بين المكان الذي حصل فيه الرادار على بيانات موثوقة. وهذا يشير إلى أن ارتفاعات الوادي قد لا تكون حقيقية".وفي النمذجة الجديدة، افترض الباحثون أن النهر المظلم هو بالفعل ميزة مستمرة. وبناء على هذا السيناريو، اقترحت عمليات المحاكاة أن الممر المائي يتدفق من وسط غرينلاند إلى البحر، مع عبور المياه السائلة المسار غير المنقطع.وكتب الفريق: "على طول الوادي، يتقدم مسار الوادي تدريجيا أسفل منحدر سطح الجليد، ما يتسبب في ا��خفاض ضغط الجليد الذي يمكن أن يتيح تدفق المياه على طول مساره".وفي حين أن النتائج ما تزال افتراضية في الوقت الحالي، يعتقد الباحثون أن المسوحات الج��ية المستقبلية قد تكون يوما ما قادرة على تأكيد عمليات المحاكاة.وإذا كان الأمر كذلك، فلن يخبرنا فقط أن النهر المظلم حقيقي، ولكنه سيعني أيضا أننا وصلنا إلى مستوى جديد من القدرة على نمذجة سلوك الغطاء الجليدي في غرينلاند - جسم معقد وغامض للغاية يتوقع أن يكون لديه تأثير كبير على ارتفاع مستوى سطح البحر في المستقبل.وأبلغ عن النتائج في Cryosphere.المصدر: ساينس ألرت
0 notes
Text
لماذا يرتفع معدل الموت المفاجئ
الافتراض العام هو أننا نعيش في عهد مهووس بتعاليم السلامة. لقد تقلصت المزاليق ومتاهات اللعب في الملاعب الأمريكية لحماية الأطفال من السقوط الخطر. العديد من الولايات لديها قوانين تتطلب من سائقي الدراجات ارتداء خوذات؛ وبعض المنتجات لديها تحذيرات سلامة سخيفة جدا لدرجة أنها تثير السخرية. ( الحبوب المنومة التي "قد تسبب الوهن"، على سبيل المثال). ولكن الأرقام تشير إلى قصة أخرى. وفقا لكتاب جديد، (حذرا: دليل المستخدم إلى عقولنا المهووسة بخطر الإصابة)، انخفض معدل الوفيات المفاجئة بشكل كبير من عام 1918 إلى 1992، ولا شك بسبب الاهتمام الجديد نحو أنظمة السلامة والعلامات التحذيرية. ومع ذلك، في عام 1992، توقف انخفاض الوفيات المفاجئة - ومنذ عام 2000، كان الارتفاع بمعدلاتها بدأ مرة أخرى. البيانات حول حوادث السيارات لافتة للنظر بشكل خاص. يقول (جوشوا روثمان) في مقال نشر مؤخرا على موقع "نيويوركر": "في عام 2015، بعد ما يقرب من قرن من الانخفاض المطرد في وفيات المتعلقة بالسيارات ، السائقين و المشاة وسائقي الدراجات النارية، ارتفع عددهم إلى ثمانية، عشرة، واثني عشر بالمائة على التوالي". مؤلف الكتاب المذكور - ستيف كاسنر، يكتب أن هناك العديد من التفسيرات المحتملة لهذا، ولكن العديد منها يشير الى الحالة الحالمة و المتفائلة المضللة للعقل البشري. وقد اقترحت بعض الدراسات، على سبيل المثال، أنه عندما يرتدي راكبو الدراجات خوذات، فإنهم يجرؤون على أخذ المزيد من المخاطر؛ ومن غير المستغرب، أن سهو عقولنا المتكرر الناجم عن الكثير من ملهيات عصرنا يمكن أن يكون سببا في ذلك أيضا. يشرح روثمان نظريات كاسنر الرئيسية و يقول: " أحد التفاسير هو ميلنا عندما نكون أكثر أمانا أكثر أمانا، لاتخاذ المزيد من المخاطر. (على سبيل المثال، يم��ل راكبو الدراجات الذين يرتدون الخوذ إلى الاقتراب من السيارات أكثر من أولئك الذين لا يرتدون الخوذة.) الاختراعات الجديدة تلعب دورا أيضا، الهواتف الذكية التي تشتت انتباهنا، والأدوية التي تحيرنا؛ شعبية رياضات المغامرة، مثل تسلق الصخور. هناك ثقافة صاعدة من صنع الأشياء بأنفسنا: "الناس عادت مرة أخرى إلى بناء الأثاث الخاص بهم، نفخ الزجاج، تحسين منازلهم، تقطيع الحطب الخاصة بهم،" يكتب كاسنر. وتحدث العديد من الإصابات عندما يحاول الناس "طهي الطعام أو صنعه أو تزيينه أو إصلاحه". وهناك عامل آخر مهم هو أن الناس يعيشون حياة طويلة، تصل إلى سن الشيخوخة الضعيفة والتي يتزايد فيها أخطار الإصابات بكل أنواعها. " رأي كاسنر هو أن أنظمة السلامة قد أخذتنا إلى أبعد الحدود الممكن لها أخذنا اليها. يقول كاسنر: "لقد وصلنا إلى نهاية مرحلة جيدة حقا. "لقد نجحنا في كسب جميع المكاسب الكبيرة التي سنحصل عليها من وضع زوايا مطاطية على الأشياء و من قول :" مهلا، لا تفعل ذلك "." يعود الأمر إلى حد كبير لنا الآن أن نتوخى المزيد من الحذر في حياتنا اليومية. ومن روح ثقافة الوسوسة في حياتنا اليومية، يقول روثمان أن كاسنر "يكرس عدة صفحات للتقنية المناسبة لتقطيع الكيك" - بالنهاية، إصابات المطبخ المتعلقة بالسكين ترسل حوالي 333،000 من الأميركيين إلى غرفة الطوارئ كل عام. الموت عن طريق الكيك وسيلة غبية حقا للذهاب. صفحتنا على الفيسبوك :
http://facebook.com/maktabatona1
المقال الأصلي باللغة الانكليزية: http://nymag.com/scienceofus/2017/06/the-accidental-death-rate-is-rising.html?utm_campaign=sou&utm_source=tw&utm_medium=s1
5 notes
·
View notes
Text
17 شائعة عن كورونا صدقها الكثير من الناس ولا أساس لها من الصحة
17 شائعة عن كورونا صدقها الكثير من الناس ولا أساس لها من الصحة
اخبار كندا – منذ بداية انتشار الفايروس وحتى اليوم تم انتشار عدد كبير من المعلومات المضللة، وللأسف صدقها الناس دون أي التأكد من مصدرها العلمي، كما أن هناك عدد من الحقائق التي كانت تُعتبر صحيحة ولكن لاحقاً تم إثبات خطؤها.
إليك عزيزي القارئ 17 خرافة كنت تظن أنها معلومة هامة:
1-مجففات الأيدي تقتل الفايروس: من المستحيل أن يستطيع مجفف الأيدي قتل الفايروس، ولكن هناك بعض الدراسات التي تُجرى حاليا حول…
View On WordPress
0 notes
Text
هل تقتل الساونا ودرجات الحرارة المرتفعة فيروسات التاجية؟
1 أبريل 2020 – يبدو أن مقطع فيديو YouTube موثوق به بدرجة كافية. يعرض رجل يُعرف باسم الدكتور دان لي ديمكي ما يصفه بأنه كعب أخيل لفيروس التاجي – التعرض لدرجات حرارة عالية. نقلاً عن الدراسات العلمية ، يدعي أن إنهاء الفيروس "سهل بشكل ملحوظ" ولا يتطلب سوى أيام قليلة من جلسات مدتها 20 دقيقة في الساونا. لا ساونا؟ ليس هناك أى مشكلة. ما عليك سوى رش الماء على وجهك وتوجيه الهواء الساخن من مجفف الشعر إلى أنفك لمدة 5 دقائق مرتين في اليوم.
إذا كان طريق أناتولي غروزد ، دكتوراه ، في طريقه ، فستجد مقاطع الفيديو المزيفة نفسها قريبًا في كومة القمامة الإلكترونية ، وبفضل ما يقرب من نصف مليون دولار من التمويل من الحكومة الفيدرالية الكندية ، فقد يحصل على رغبته. يعالج هو وزملاؤه قضية المعلومات الخاطئة هذه مباشرة لوقف ما يسمونه COVID-19 "infodemic".
إن أموال المنح الفيدرالية التي تلقاها Gruzd وزملاؤه هي جزء من مبادرة بحثية أكبر لـ COVID-19 من قبل المعاهد الكندية للبحوث الصحية (CIHR) التي أصدرت حتى الآن 96 منحة لاستثمار إجمالي قدره 52.6 مليون دولار.
"لقد عملنا في مجال المعلومات الخاطئة ووسائل التواصل الاجتماعي لعدد من السنوات حتى الآن. عندما رأينا الدعوة لتقديم مقترحات لبرنامج CIHR COVID-19 Rapid Response Program في فبراير ، اعتقدنا أنه سيكون مناسبًا وفرصة رائعة لتطبيق بعض أدواتنا وتقنياتنا التي تم تطويرها سابقًا لدراسة التضليل السياسي لتتبع انتشار المعلومات الخاطئة المتعلقة بـ COVID-19 في وسائل التواصل الاجتماعي ". Medscape Medical News.
وقال غروزد ، رئيس البحوث الكندية لإدارة بيانات وسائل الإعلام الاجتماعية بجامعة رايرسون في تورونتو ، إن هناك هدفين أساسيين للدراسة.
"أولاً ، نريد أن نتعاقد مع انتشار المعلومات الخاطئة والشائعات المتعلقة بالفيروس التاجي على مواقع التواصل الاجتماعي. ومن خلال القيام بذلك ، نريد أن نفهم نمط انتشار المعلومات حتى نتمكن من تطوير استراتيجيات التخفيف لمنع حدوثها في المستقبل."
ثانياً ، بالنسبة لمجموعات الصحة العامة ، قال غروزد إنه وزملاؤه "يحاولون فهم ما يجعل رسائل معينة أكثر نجاحًا من غيرها. لماذا يحصل المنشور من وكالة الصحة العامة حول فيروس كورونا على بضع مئات من المشاهدات بينما مقاطع الفيديو المماثلة على YouTube و TikTok تحصل على الملايين؟ نود مساعدتهم في استخدام التقنيات للتأكد من أن محتواهم يشاهده أكبر عدد ممكن من الأشخاص ".
الدراسة ، تلقيح ضد وباء: تدخلات التعلم المصغر لمعالجة تضليل CoV ، هو تعاون بين جامعة رايرسون وجامعة رويال رودز في فيكتوريا ، كولومبيا البريطانية ، كندا.
تعال إلى المعلومات الخاطئة ، ابق من أجل الحقائق
أحد العناصر الرئيسية للمبادرة هو موقع الويب – https://ift.tt/2UA1eFC.
من خلال شعار "تعال إلى المعلومات الخاطئة ، ابق من أجل الحقائق" ، يقدم الموقع لوحة معلومات في الوقت الحقيقي لمساعدة المستخدمين على تتبع صحة مطالبات الفيروسات التاجية الحالية.
الإنترنت مليء بجميع أنواع المعلومات الخاطئة COVID-19؟ قال غروزد إن البعض منه حسن النية ، وبعضه خبيث. على الجانب حسن النية ، غالبًا ما ينشر الأشخاص أو يشاركون المعلومات المتعلقة بالعلاجات المحتملة أو التدابير الوقائية التي يعتقدون أنها ستقتل الفيروس أو تحد من انتشاره.
كما تنتشر نظريات المؤامرة فيما يتعلق بـ COVID-19.
يتكهن الأفراد الذين ينسبون إلى مثل هذه النظريات حول أصل الفيروس ، وينسبونه غالبًا إلى كيانات أجنبية تريد نشر الخوف في محاولة لزعزعة استقرار البلد المستهدف. قال جرودز "لا شيء من هذا صحيح أيضا"
هناك أيضًا محتوى أكثر خبثًا من الأفراد والمنظمات التي تسعى إلى الاستفادة من الوباء. يمكن أن تتخذ مثل هذه المعلومات المضللة عدة أشكال ، بما في ذلك جمع المعلومات الشخصية عبر رسائل البريد الإلكتروني الزائفة والمواقع الإلكترونية. يمكن بعد ذلك بيع هذه البيانات في السوق السوداء أو استخدامها مباشرة للقيام بأشياء مثل التقدم بطلب للحصول على بطاقات الائتمان أو القروض.
قال غروزد: "لقد رأينا أيضًا تطبيقات الهاتف المحمول التي تدعي تتبع الفيروسات التاجية التي تحولت إلى برامج فدية وقفل هاتف شخص حتى يدفعوا لفتحه".
بالنسبة للأفراد عديمي الضمير الذين يسعون إلى الربح من تفشي المرض ، فإن الدافع واضح. وأشار إلى أن الدافع وراء العديد من الآخرين هو الرغبة في المساعدة ، على الرغم من أن ما يفعلونه لا يحسن الوضع ، وطريقة انتشار هذه الرسائل تشبه إلى حد كبير الفيروس نفسه.
ممارسة "نظافة المعلومات"
وقال غروزد "التضليل يمكن أن يتخذ أشكالاً مختلفة". قد يتلقى الأشخاص رسالة من صديق ويمررونها دون التفكير في أنها قد تعرض شخصًا لخطر الإصابة بالفيروس. "أو يمكن أن يبدأ كتغريدة ، ثم يصبح منشورًا على Instagram ثم ميمًا يمكن دمجه في وسائل الإعلام السائدة. لذا يمكن أن يأخذ حياة خاصة به."
من خلال تطوير فهم أكبر لهذه الأنواع من الأنماط الفيروسية ، يأمل الباحثون في تطوير استراتيجيات لمكافحة التضليل. وأشار جروز إلى أنه مثلما يجب على الأفراد ممارسة النظافة الشخصية الصارمة أثناء تفشي المرض ، يجب عليهم أيضًا ممارسة ما يصفه بـ "نظافة المعلومات" والحصول على معلومات COVID-19 فقط من مصادر موثوقة.
قال غروزد: "يُطلب من الناس قضاء وقت كافٍ في غسل أيديهم. يجب عليهم أيضًا قضاء الوقت في التحقق من مصدر المعلومات قبل مشاركة شيء ما".
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، من المهم للأفراد تطوير كادر من مصادر المعلومات الموثوقة. يحتوي موقع covid19misinfo.org على صفحة تحتوي على العديد من الموارد الكندية. وأشار غروزد إلى أن منظمة الصحة العالمية لديها أيضًا عدد من قنوات المعلومات التي يمكن للأفراد متابعتها.
بالنسبة لأولئك الذين قد لا يعرفون أي مصادر يمكن الوثوق بها وأي مصادر يمكن الاشتباه بها ، يستخدم covid19misinfo.org مجموعات بيانات متاحة للجمهور من المطالبات التي تم التحقق منها من الحقائق لتحديد وتلخيص الادعاءات الحالية حول المرض ومنحهم "تقييمات الصدق".
وأشار غروزد أيضًا إلى أن منصات وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث تلعب دورًا مهمًا في وقف انتشار المعلومات الخاطئة. لقد شجع أن اللاعبين الرئيسيين مثل Google و Facebook قاموا بدور أكثر استباقية في كبح انتشار المعلومات المضللة خلال جائحة COVID-19 عما كانوا عليه من قبل.
وقال إن محركات البحث بدأت في تعبئة عمليات البحث عن المعلومات الخاطئة بروابط إما فضح هذه الخرافات أو توجيه المستخدمين إلى مصادر موثوقة.
وأوضح: "أنا سعيد لرؤية منصات متنوعة تشارك في هذه الاستراتيجيات المخففة ، لكن التاريخ سيخبرنا بمدى فعاليتها".
من المستحيل التوقف
التعليق على Medscape Medical Newsقالت أليشيا وانليس ، المديرة المشاركة لشراكة مكافحة عمليات التأثير في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي ، في واشنطن العاصمة ، والتي لا تشارك في مبادرة البحث ، إنه على الرغم من إمكانية الحد من انتشار المعلومات الخاطئة ، إلا أنها لن توقف.
وقال وانليس "إن مشكلة المعلومات الخاطئة تكمن في الطبيعة البشرية. وفي مواجهة عدم اليقين ، يتوق الناس إلى المعلومات لفهم العالم. وهذا يفتح أبواب الفيضانات ، كما كانت ، أمام البحث عن المعلومات والإبداع والانتشار".
وأضافت "لطالما كانت هذه هي الطريقة. الفرق الآن هو أن التكنولوجيا تمكن أي شخص تقريبًا من وزن المحتوى ونشره ومشاركته والذي يمكن أن ينتشر بسرعة وعالميًا".
اقترح وانليس أن المنظمات العلمية والطبية يمكن أن تساعد من خلال حملات التوعية العامة التي تضم مسؤولي الصحة العامة.
وقالت: "من المهم التأكد من أن الناس يدركون تلك الأصوات الموثوقة. حتى لو لم يُعرف سوى القليل خلال المواقف الناشئة ، فإن توصيل هذا الأمر وتوجيه الناس إلى معلومات موثوقة … أفضل من الصمت ، مما يزيد من الغموض وعدم اليقين".
وأضاف وانليس أن هناك حاجة إلى حملات توعية عامة تشرح كيفية عمل بيئة المعلومات ومخاطر البحث عن المعلومات في العصر الرقمي.
وقالت إن مثل هذا النهج الاستباقي من شأنه أن يساعد في وقف انتشار المعلومات الخاطئة عندما تحدث أزمة – الصحة العامة أو غير ذلك.
وأوضح Wanless أن الفرص متاحة لمنصات وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث لتحديد أولويات المعلومات الموثوقة.
وأضافت: "التحدي هنا هو أن وسائل التواصل الاجتماعي تمكن المستخدمين من نشر ومشاركة المحتوى ، والذي يمكن أن يشمل كلاً من التضليل والتضليل". "إن التحكم في هذا التدفق أصعب بكثير ويمكن أن يصبح فوضويًا بسرعة. على سبيل المثال ، ماذا يحدث عندما يكون زعيم عالمي هو الشخص الذي ينشر معلومات منخفضة الجودة أثناء الوباء؟"
المراجع
© 2020 WebMD، LLC. كل الحقوق محفوظة.
Source link
from WordPress https://ift.tt/2R6TJUu via IFTTT
0 notes
Photo
بالنسبة لمقطع الفيديو المتداول بخصوص إظهار نتيجة إيجابية باستخدام جهاز الفحص السريع لفيروس كورونا مع مياه الصنبور، تود الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية ان تلفت انتباه الجمهور لضرورة تحري الدقة في الحصول على المعلومات وذلك بالرجوع الي الدراسات و البحوث العلمية المنشورة بمواقع طبية وعلمية معتمدة عالميا وعليه وجب التوضيح إلى النقاط التالي ذكرها وذلك لشرح مسببات هذه النتائج الإيجابية المضللة : 1. يجب استخدام الجهاز بالطريقة المشار إليها بالدليل الإرشادي المنشور من قبل الهيئات الصحية المعتمدة والمعد من قبل المصنع وذلك للتأكد من الحصول على نتائج اختبار صحيحة . 2. استخدام الجهاز بهذه الطريقة المباشرة دون تعريضه أولاً للمحاليل المرفقة (buffer) بالجهاز يعرضه للتلف ما قد ينتج عنه ظهور نتائج ايجابية مضلله في اللحظه الأولى فقط. 3. عند اجراء الفحص يجب الانتظار لمدة 15 دقيقة كاملة للحصول على النتيجة النهائية حيث أن النتائج المصورة في الفيديو بمدة انتظار أقل من المذكورة أعلاه قد تكون مضلله و غير صحيحة . هذا ما لزم توضيحه كما نتمنى من الجميع المساهمة في إيقاف مثل هذا النوع من المقاطع التي من شأنها تثبيط الهمم والجهود المبذولة وتشتيت تركيز الجهات المعنية في لسيطرة على انتشار فيروس كورونا. ولكم منا جزيل الشكر و الامتنان .. @nhra_bahrain #البحرين #فعاليات_البحرين #السياحة_في_البحرين #مشاريع_البحرين #أخبار_إيجابية #b4bhcom #bahrain_events #tourism_bahrain #tourism_in_bahrain #bahrain https://instagr.am/p/CPdZBuXnGSQ/
0 notes
Photo
تويتر تكشف الوجه الأخر لوصول “ترامب” إلى رئاسة أمريكا ذكر موقع “تويتر” للرسائل القصيرة أن شبكة (راشا توداي – آر تي) الروسية، التي تتهمها واشنطن بأنها عملت من أجل التأثير على الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 2016، قامت بتمويل حوالي 1800 تغريدة ترويجية العام الماضي. وتواجه شبكات التواصل الاجتماعي منذ أشهر انتقادات تتهمها بأنها تحولت، رغما عنها إلى منصات لحملة دعائية مصدرها روسيا، خلال الحملة الانتخابية التي انتهت بفوز الجمهوري د��نالد ترامب. ويحقق الكونغرس الأمريكي ومدع خاص في احتمال تدخل روسي في الانتخابات. وكتب “تويتر” على مدونته الرسمية الخميس أن (راشا توداي- آر تي) “أنفقت 274 ألف دولار على مضامين رعتها في الولايات المتحدة خلال 2016”. وأضاف أن الحسابات الثلاثة للشبكة الإعلامية الروسية “روجت 1823 تغريدة كانت تستهدف بالتأكيد أو على الأرجح السوق الأمريكية”، موضحا أن “هذه الحملات كانت تستهدف مستخدمين مشتركين بحسابات وسائل إعلام تقليدية وتبرز التغريدات المتعلقة بالأحداث الراهنة”. وكان موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي قد أعلن أنه كشف حسابات فعلية من روسيا استخدمت في نشر رسائل ذات طابع سياسي عبر اقتناء مساحات إعلانية على الشبكة. وقالت المجموعة التي أنشأها مارك زاكربيرغ أنها ستقدم للكونغرس محتويات هذه الرسائل. وقال “تويتر” أنه “من أصل حوالي 450 حسابا رصدها فيسبوك في إطار تحقيقاته (الداخلية)، توصلنا إلى أن 22 منها كانت لديها حسابات مطابقة على تويتر”، مؤكدا أنه علق هذه الحسابات. وأوضح “انطلاقا من هذه الحسابات، وجدنا 179 حسابا إضافيا مرتبطة بها” وتم إغلاق بعضها. وأضاف “تويتر” أنه تقاسم هذه المعلومات مع لجنتي التحقيق في مجلسي الشيوخ والنواب الأمريكيين اللذين استمعا إلى أحد مسؤولي الموقع الخميس. وقال الموقع إنه يعم�� من أجل كشف الرسائل التي توضع عبر أنظمة آلية (بوتس) يشتبه بأنها أغرقت الشبكة برسائل هدفها التأثير على جزء من الرأي العام. من جهة أخرى، كشفت دراسة نشرتها جامعة أوكسفورد البريطانية أمس أن عددا من الرسائل التي تهدف إلى التضليل نشرت على “تويتر” عبر هذه الأنظمة الآلية، خلال الانتخابات الرئاسية وكانت موجهة إلى بعض الناخبين. وجاء في الدراسة أنه في الأيام التي سبقت الاقتراع “تلقى مستخدمو تويتر عددا من المضامين المضللة أو التي تسبب الانقسام أو المرتبطة بنظرية المؤامرة أكثر من الرسائل الصادرة عن وسائل إعلام محترفة”. وأضافت أن هذه المحتويات استهدفت، بشكل أساسي مستخدمين في ولايات أمريكية تشهد منافسة حادة بين الحزبين وتسمى الولايات “المتأرجحة”، مثل نيوهامشير وفلوريدا (جنوب غرب). واعترض “تويتر” على هذه الدراسة الخميس، مؤكدا أن الدراسات التي قامت بها أطراف خارجية حول الأنظمة الآلية والتضليل عبر تويتر “خاطئة دائما تقريبا وغير دقيقة منهجيا، خصوصا لأن 2 في المائة فقط من التغريدات يمكن تحديد مصدرها الجغرافي”. المصدر ميديا/ماب
0 notes
Photo
السويد: «الإخوان» تخترق المنظمات والأحزاب السياسية كشفت صحيفة “ذا لوكال”، السويدية، في تقرير لها أعدته وكالة الطوارئ المدنية فى السويد، أن جماعة الإخوان المسلمين تقود الإسلاميين بالسويد لاختراق المنظمات بالبلاد، وهو التقرير الذي آثار جدلا لما حققه نتائجه.ويشير التقرير، بحسب الموقع الإلكترونى للصحيفة، السبت، إلى أن جماعة الإخوان المسلمين عملت سرا على قيادة الإسلاميين فى السويد نحو بناء مجتمع مواز عن طريق إختراق المنظمات والأحزاب السياسية فى البلاد. ووجهت مجموعة من الباحثين فى السويد، انتقادات لنتائج التقرير قائلة أنه تجاهل دراسات سابقة ويفتقر للمصادر بالإضافة إلى أنه يستند على وجهات نظر شخصية وليس أدلة. وهو ما استدعى رد من الوكالة السويدية، مشيرة إلى أنها دراسة جدوى تهدف إلى تقديم مقترحات بإجراء مزيد من الدراسات والبحوث حول الإخوان المسلمين فى السويد.وأوضح أنيلى سودر، رئيس وحدة العمليات بوكالة الطوارئ الوطنية السويدية، فى بيان صحفى: “دراسة الجدوى ليست تقريرا بحثيا، لكنها دراسة تمنحنا الدعم لمعرفة ما نحتاجه لإجراء دراسة وأبحاث فى المجال. فلكى يكون لدينا القدرة لتحديد المؤثرين وناشرى المعلومات المضللة ضد السويد، نحتاج إلى العمل مع أنواع مختلفة من المعرفة”.وأضاف: من الواضح أننا قمنا بإجراء تقييم أولى للنتيجة وفى هذه الحالة نحتاج إلى مواصلة الدراسات والأبحاث. فالجدل الدائر حول الدراسة ونتائجها هو جزء مهم من المعرفة والمدخلات للمضى قدما”. وسخر ماغنوس نورل، محرر التقرير، فى تصريحات للإذاعة العامة SVT، من المنتقدين، متسائلا: “هل كانوا يدخنون شيئا ما قبل أن يقرأوا التقرير؟. أنتم بحاجة إلى قراءة التقرير فقط. وإذا لم يقبل شخص ما هذا، ليس لدى الكثير يمكننى أن أقوم به حيال ذلك. فهو مُثبت”. السويد: «الإخوان» تخترق المنظمات والأحزاب السياسية في موقع اخبار مصر 24 من موقع محيط وتم نقلة بواسطة محررين محيط وتقع مسئولية صحة الخبر من عدمه علي عاتق محيط ويمكنكم مشاهدة الرابط الاصلي للخبر من هنا محيط
0 notes
Text
فحص الدم لتشخيص النوبات القلبية قد لا يكون مضمونا
الفئة: أمراض القلب | أمراض الدم | تمريض | البحث | طب وقائي | أخبار
العودة إلى أخبار الصحة
آخر تحديث: 14 مارس 2019.
بقلم ستيفن راينبرغ مراسل HealthDay
التعليقات: (0)
اخبر صديق
الخميس ، 14 مارس 2019 (HealthDay News) – قال باحثون بريطانيون إن فحص الدم المستخدم للكشف عن الأزمات القلبية قد يؤدي في كثير من الأحيان إلى بعض النتائج المضللة.
في دراسة جديدة للمرضى الذين يخضعون لاختبارات الدم في مستشفى في إنجلترا ، كان لدى شخص واحد من بين كل 20 شخص مستويات عالية من الدم من التروبونين ، وهو بروتين صدر في مجرى الدم خلال نوبة قلبية. لكن معظمهم ليس لديهم علامات سريرية لأزمة قلبية.
وقال الباحث الرئيسي الدكتور نيك كرزن: "يتم استخدام اختبار الدم المشترك هذا الآن لتقييم ما إذا كان المريض قد أصيب بنوبة قلبية أم لا".
"هذه النتائج مهمة لأنها تبرز للأطباء أنهم بحاجة إلى توخي الحذر الشديد من أنهم يستخدمون فقط اختبار التروبونين عندما يقدم المريض بطريقة كلاسيكية لأزمة قلبية ، ويفسرون نتيجة غير طبيعية تبعًا لذلك" ، شرح.
وأضاف أنه يمكن أن يكون ضارًا إذا تم علاج المرضى من أزمة قلبية عندما لا يكونون مصابين به. Curzen هو أستاذ أمراض القلب التداخلية في مستشفى جامعة ساوثهامبتون NHS.
لكن كدراسة قائمة على الملاحظة ، لا يستطيع الباحثون تحديد سبب هذه النتائج. بالإضافة إلى ذلك ، اعتمدوا على سجلات المرضى ، والتي لم تتضمن النتائج.
وقال الباحثون إن مستويات التروبونين تختلف باختلاف عوامل مثل العمر والجنس وبين المرضى في المستشفيات والعيادات الخارجية.
"نتائج الدراسة لها آثار مهمة على أهمية تثقيف الموظفين في العديد من المناطق في مستشفياتنا من أجل ��ستخدام هذا الاختبار بشكل مناسب" ، وقال Curzen. "قد يكون الأمر جيدًا أن الاختبار يجب أن يكون مختلفًا لمجموعات المرضى المختلفة."
من أجل الدراسة ، جمع Curzen وزملاؤه بيانات عن 20000 مريض تم اختبار مستويات التروبونين لديهم في يونيو ويوليو وأغسطس 2017.
على الرغم من أن أكثر من 5 في المائة كانت مستويات التروبونين فيها أعلى من الحد الأعلى الموصى به من قبل الشركة المصنعة للاختبار ، إلا أن معظم هؤلاء المرضى شوهدوا لحالات أخرى ولم تظهر عليهم علامات سريرية أو أعراض لأزمة قلبية.
توصي المبادئ التوجيهية باستخدام مستويات التروبونين لاستبعاد أو تشخيص الأزمة القلبية. أوصى صانعو هذه الاختبارات بمستوى يعتمد على نتائج اختبار بضع مئات من الأشخاص الأصحاء. يقال إن النتائج التي تتجاوز هذا المستوى غير طبيعية وتشير إلى أزمة قلبية.
في الدراسة الجديدة ، شمل المرضى الذين يعانون من مستويات التروبونين أعلى من المعتاد 39 في المائة من هؤلاء في وحدات الرعاية الحرجة ، و 14 في المائة من الذين تم قبولهم في حالة طبية ، و 6 في المائة من المرضى في قسم الطوارئ.
قال الدكتور جريج فونارو ، أستاذ أمراض القلب بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس ، إن مستويات التروبونين يجب ألا تستخدم كمحدد وحيد لما إذا كان المريض يعاني من نوبة قلبية.
وقال فونارو الذي لم يشارك في الدراسة الجديدة: "لقد ثبت جيدًا أن مستويات التروبونين قد تكون مرتفعة في حالات أخرى غير النوبة القلبية ، وأن مستوى التروبونين المرتفع وحده لا يكفي لإجراء تشخيص أو دليل إرشادي".
وأضاف أن العديد من الدراسات الأخرى أظهرت أن اختبارات التروبونين تكشف عن مستويات صغيرة من الإصابة القلبية لدى المرضى الذين يعانون من مجموعة واسعة من الحالات الطبية بخلاف الأزمة القلبية.
وقال فونارو إنه يتعين على الأطباء أن يتعلموا ما يمكن توقعه بمستويات عالية من التروبونين حتى لا يسيئون تفسير النتائج دون التفكير في عوامل أخرى.
"الأفراد الذين لديهم مستويات مرتفعة من التروبونين ، حتى في حالة عدم احتشاء عضلة القلب الحاد [heart attack]وأشار فونارو إلى أنه "تم إثبات تعرضه لخطر أكبر بسبب أحداث القلب والأوعية الدموية اللاحقة. من المهم النظر في مزيد من التقييم لهؤلاء المرضى لتعديل هذا الخطر المحتمل ومنع الأحداث المستقبلية".
تم نشر التقرير على الإنترنت في 13 مارس BMJ.
معلومات اكثر
لمعرفة المزيد عن النوبات القلبية ، تفضل بزيارة جمعية القلب الأمريكية.
المصادر: نيك كورزين ، بكالوريوس ، دكتوراه ، أستاذ أمراض القلب التداخلية ، مستشفى جامعة ساوثهامبتون NHS Trust ، ساوثامبتون ، المملكة المتحدة ؛ جريج فونارو ، أستاذ في أمراض القلب بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس ؛ 13 مارس 2019 ، BMJ، عبر الانترنت
Source link
from WordPress https://ift.tt/34Pybky via IFTTT
0 notes