#الحكم العطائية
Explore tagged Tumblr posts
Text
،إذَا بَدأَتِ الرُّوحُ فِي الذِّكرِ ،يَسجُدُ القَلبُ لِلَّهِ ،وَ إذَا سَجدَ القَلبُ لِلّهِ فَإِنَّهُ لا يَقُومُ مِنْ مَقامِهِ أَبدًا .إلَى أنْ يَلقَى اللَّهَ
22 notes
·
View notes
Text
متى فتح لك باب الفهم في المنع عاد المنع عين العطاء
10 notes
·
View notes
Text
لمّا علم الحقّ منك وجود الملل لوّن لك الطّاعات، و علم ما فيك من وجود الشّره فحجرها عليك في بعض الأوقات، ليكون همّك إقامة الصّلاة لا وجود الصّلاة، فما كلّ مصلّ مقيم» .
3 notes
·
View notes
Text
مَنْ لَمْ يَشْكُرِ النِّعَمَ فَقَدْ تَعَرَّضَ لِزَوالِها، وَمَنْ شَكَرَها فَقَدْ قَيَّدَها بِعِقالِها.
ومَنْ لَمْ يُقْبِلْ عَلى اللهِ بِمُلاطَفاتِ الإحْسانِ قِيْدَ إلَيْهِ بِسَلاسِلِ الامْتِحانِ
2 notes
·
View notes
Text
إِنَّمَا يُؤْلِمُكَ المَنْعُ لِعَدَمٍ فَهُمِكَ عَنِ اللهِ فِيهِ .
الحكم العطائية
7 notes
·
View notes
Text
لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه، لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره. فعسى أن يرفعك من ذكر مع وجود غفلة إلى ذكر مع وجود يقظة. ومن ذكر مع وجود يقظة إلى ذكر مع وجود حضور. ومن ذكر مع وجود حضور إلى ذكر مع غيبة عما سوى المذكور وما ذلك على الله ببعيد.
-الحكم العطائية
13 notes
·
View notes
Text
مَتى أَوْحَشَكَ مِنْ خَلْقِهِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ يُريدُ أَنْ يَفْتَحَ لَكَ بابَ الأُنْسِ بهِ.
-الحكم العطائية.
4 notes
·
View notes
Text
لا تطلب منه أن يخرجك من حالة ليستعملك فيما سواه، فلو أرادك لاستعملك من غير إخراج
شرح الحكم العطائية للتاج ابن عطاء السكندرى
4 notes
·
View notes
Text
”أنت حر مما أنت عنه آيس ، و عبد لما أنت له طامع“
الحكم العطائية - ابن عطاء السكندري
0 notes
Text
و هو أقرب إليك من حبل الوريد
يقول بن عطاء الله السكندرى ، فى كتابة ( الحكم العطائية ) ، واصفا شدة قرب الله من العبد إنما حجب الحق عنك ، شدة قربة منك إنما احتجب لشدة ظهورة ، و خفى عن الأبصار لعظم نورة .
0 notes
Text
ربما فتح لك باب طاعته وما فتح لك باب القبول
وربما قضى عليك بالذنب فكان سببا فى الوصول
-الحكم العطائية
0 notes
Text
0 notes
Text
الحكم العطائية ( 142 )
{ الناسُ يمدحُونكَ لِمَا يظُنونَ فِيكَ !فكن أنت ذامًّا لنفسك لما تعلمه منها }.الحكم العطائية ( 142 ) { الناسُ يمدحُونكَ لِمَا يظُنونَ فِيكَ !فكن أنت ذامًّا لنفسك لما تعلمه منها }.الحكم العطائية ( 142 )
View On WordPress
0 notes
Text
لكل من طال به بلاء او استمرت عليه أزمة و خاصة في موضوع الرزق والصحة والولد والوظيفة و تزلزلت بها حياته حتى استوحش قلبه و ضاقت عليه نفسه بما رحبت وتقطعت به الاسباب … ألخص لك يا اختي/أخي من الأحباب مقالا قد قرأته من زمن. وقت ان مرت علي أيام عصيبة وكان فيه من البشريات الكثير. "قل هو علي هين" فقد أدركت من ليالي شدتي مالم أدركه في ليالي العافية … فالحمد لله الباسط القابض
من سنن الله تعالى أنه إذا أراد أن يقربك إليه قرب المخلصين لا قرب العوام فقد يقطع عنك الأصحاب وال��هل والأحباب فيتخلى عنك الجميع ويتركونك.
ثم يرسل عليك رحماته «بين القبض والبسط» وتكون الغلبة للقبض أكثر أيامك حتى يقطع عنك الدنيا وأسبابها فلربما يزلزل قلبك من شدة ما يعتريك حتى تضيق عليك أنفاسك
ولربما كان البسط محدود او متقطع حتى يغلق عليك باب الجزع من رحمته ويبقيك على الأمل فيما عنده … وقد تزداد في قلبك الوحشة من الخلق فتراهم مدبرين عنك بعد أن كانوا مقبلين.. ثم تزداد حدة الانقطاع بينك وبين الخلق حتى تدبر أنت عنهم وتتجرع من الابتلاءات أنواع وأنواع..
سترى نفسك غريبا عن الخلق .. ثم يغمسك الله فى عين بحر احبابه … فلا ترى إلا الله و وتنغلق في قلبك كل الأبواب إلا باب الاتكال على الله وتمحى صور الاسباب من قلبك.. وترحل جميع المتعلقات عن قلبك حتى تصل إلى مقام "كلا ان معي ربي سيهدين"..
فتحيا بوصاله على الدوام ، متلذذا بمناجاته في الليال والأيام … فيسجد له قلبك قبل جبينك (إياك نعبد وإياك نستعين).. فيفتح الله ماشاء لك من خزائن الرحمات والبركات واللطائف ما لم يفتح لك في حياتك كلها و تنتشلك فيوضات رحمته و يجيب دعواتك ويرفع بلائك ويبقيك في مقام من استخلصه الله لله بأن أبعد قلبه عما يشغله عنه … وتلك النعمة الكبرى والمنحة العظمى و المحبة التي ليس بعدها في الدنيا مكانة
{سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ }
إن لله درجات لا تُنال إلا بالصبر عند البلاء والشكر عند الرخاء مع خشية الله عز و جل في السر والعلانية،
والحادثاتُ عدوٌّ الأكرميين فما
تعتامُ إلا امرأً يشفى من القرمِ
فَلْيَهْنَكَ الأجْرُ والنُّعْمَى التي عَظُمَتْ
حتَّى جَلَتْ صَدَأَ الصَّمصامَة ِ الخَذِمِ
قدْ ينعمُ اللهُ بالبلوى وإنْ عظمتْ
ويَبْتَلي اللَّه بعضَ القَوْم بالنعَمِ
— أبو تمام
اللهم خذ بنواصينا إليك و ودنا الى دينك ردا جميلا ولا تكلنا الى أنفسنا طرفة عين
اللهم أوزعن�� أن أحمدك حمداً أكافئ به شكر نعمتك التي أنعمت بها عليَّ وفضلتنى على كثير ممن خلقت تفضيلاً ،
اللهم ابسط على قلبي برد عفوك وعافيتك على قلبي وقلب كل مهموم مكروب حزين
منقول بتصرف واختصار من شرح الحكم العطائية
1 note
·
View note
Text
"كُلُّ كلامٍ يخرج وعليه كسوة القلب الَّذي خَرَجَ منه".
الحكم العطائية
0 notes