#الحب الجسدي
Explore tagged Tumblr posts
Text
مدونة "إقرأ المزيد" هي واحدة من أبرز المنصات الثقافية والعلمية على الإنترنت التي تهدف إلى توفير محتوى ثقافي علمي مفيد للمجتمع العربي. تهدف "إقرأ المزيد" الى نشر العلم والمعرفة وتوجيه الجمهور نحو فهم أفضل للعالم من حولهم.
تتميز "إقرأ المزيد" بمجموعة متنوعة من المحتوى المفيد والممتع، حيث يتضمن ذلك مقالات مفصلة عن مواضيع علمية مختلفة مثل الفيزياء، الكيمياء، علم الأحياء، التكنولوجيا، والطب. كما تقدم أيضًا دروسًا تعليمية وشروحات في مختلف المجالات العلمية، مما يمكن القراء والمشاهدين من اكتساب معرفة جديدة وتطوير مهاراتهم.
#صحة#اقتباسات كتب#كتب#اندرو#مغنيسيوم#اكتئاب#كرفته#فوائد أوميغا 3 للنساء#كم طول الذكر المناسب للمرأة#ميشلان#الثالوث المظلم#كليوباترا#الحب الجسدي
2 notes
·
View notes
Text
الشهيد وليد أبو دقة استشهد اليوم ٧/٤/٢٠٢٤ بعض من كتاباته
من يوقف الزمان فهذا دمي الذي ينزف لا الدقائق , و تلك روح رفاقي التي تحلق لا عقارب الساعة
قيل، "لا يقطع النهر مرتين" واللحظة لا تتكرر، والزمان ينساب في علب المكان، والمكان يتآكل فلا تتشابه الأيام والسنين.
لكن نهر السجون،يقطع آلاف المرات ويقطعنا بزمانه ومكانه كسكين مثلوم.
علب السجون، مستنقع للزمان آسنة، فحين يصبح للزمان مستنقع يغدو له رائحة الموت وللموت رائحة الموت ولا شيء غير ذلك."
إن الكف عن الشعور بالصدمة والذهول، إن الكف عن الشعور بأحزان الناس.. أي ناس، وإن تبلد المشاعر أمام مشاهد الفظائع.. أي فظائع، كان بالنسبة لي هاجسًا يوميًا، ومقياسي لمدى صمودي وصلابتي. إنّ الإحساس بالناس وبألم البشرية هو جوهر الحضارة، جوهر الإنسان العقلي هو الإرادة، وجوهره الجسدي هو العمل، وجوهره الروحي هو الإحساس، والإحساس بالناس وبألم البشرية هو جوهر الحضارة البشرية.
وهذا الجوهر بالذات هو المستهدف في حياة السجين على مدار الساعات والأيام والسنين، أنت لست مستهدفًا ككائن سياسي بالدرجة الأولى، وأنت لست مستهدفًا ككائن ديني أو كائن استهلاكي تمنع عنه ملذات الحياة المادية. قد تتبنى أي قناعة سياسية تريد ويمكنك أن تمارس شعائرك الدينية، وقد يتوفر لك الكثير من الاحتياجات الاستهلاكية، لكن يبقى المستهدف بالدرجة الأولى الكائن الإجتماعي والإنسان فيك..
المستهدف هو أي علاقة خارج الذات، أي علاقة يمكن أن تقيمها مع البشر والطبيعة بما فيها حتى علاقتك بالسجان كإنسان.. إنهم يفعلون كل شيء ليدفعونا كي نكرههم.. المستهدف هو الحب وذوقك الجمالي والإنساني.
إن مسيرة النضال هي ذاتها مسيرة المعرفة فهي مسيرة باردة يعتريها الشعور بالوحدة والخوف من المجهول. في حالة السجن كما في حالة الحصار، قمة النضال هو أن تبقى قادرًا على السؤال، وأن تكون مستعدًا حتى للنوم في فراش أسرك.
أعترف الآن وفي عامي العشرين من الأسر بأني ما زلت لا أحسن الكراهية، ولا الخشونة والفجاجة التي قد تفرضها حياة السجن.. أعترف بأني ما زلت إنسانًا ممسكًا على حبه قابضًا عليه كما لو كان الجمر، وسأبقى صامدًا بهذا الحب، سأبقى أحبكم، فالحب هو نصري المتواضع والوحيد على سجاني
مقتطفات من رسائل وليد أبو دقة، أسير منذ العام 1986
وجب المرور بكتابات السجون، لأن معظمنا أسرى سجون تختلف شكلاً عن السجون الاعتيادية. لذا، أي شعور بالخطر عند قراءة أدب السجون، عند إدراك مدى تشابه القيود جوهراً، وإن اختلفت شكلاً، هو شعور شرعيّ.
35 notes
·
View notes
Text
"في الواقع، الانضباط يُعطي الحرية."
إن الحرية في أن تفعل ما تريد، عندما تريد، ليست حرية بل نقيضها تماما.
إنها عبودية لجهاز الفرد النفسي وال��سدي ورغباته المتغيرة.
حرية تناول كيلوغرام من الحلويات، وتدخين علبتين سجائر يومياً، وتعاطي المخدرات، والشرب، والاستماع إلى الموسيقى الصاخبة.. تلك ليست حرية، إنها عبودية.
إنها عدم القدرة على التحكم في نفسك.
وتتحقق الحرية الحقيقية من خلال انضباط الجسد والعواطف والعقل.
عندما يتم ضبط نظامك النفسي الجسدي بقوة انتباهك الواعي، عندها فقط تصبح حرًا حقًا في فعل ما تريد .. قبل تلك اللحظة، أنت دمية في يد المجتمع، الذي يقرر ما يجب أن "ترغب فيه".
والنتيجة هي أنك حر في فعل أي شيء، ولكنك لست حراً في أن تكون حراً.
يربط الشباب مصطلح "الانضباط" بالشعور بالقيود، في حين أن الانضباط الذاتي هو بوابة التحرر من جميع القيود الاجتماعية .. إن حقيقة أن الأشخاص النائمين يسمون عبودية الحرية، والعكس صحيح، أصبحت مضحكة للغاية.
كيف يمكنك أن تأمل في أن تكون مسيطرًا على حياتك إذا كنت لا تستطيع ضبط عواطفك وأفكارك؟ الحرية الحقيقية ليست حرية فعل أي شيء، بل حرية التصرف دائمًا بوعي.
وهذه الفكرة يقع بها الكثيرون ، وتسمى بالإسلام تزكية النفس، وفي المسيحية أحبب عدوك.
الحرية تقع في المنتصف.
الحب يقع في المنتصف.
التطرف هو أحد أساليب العقل الأكثر أذية لنا.
1 note
·
View note
Text
فالجنس مقيد إلي الجسد، والحب إلى شيء غامض ندعوه الروح. ويهدف الجنس إلى الإرضاء الجسدي؛ أما الحب فإلى إثراء الشخصية وتضخيمها؛ وتهدف دوافع الأنا إلى تحقيق الإنتزاع والسيطرة. الجنس حاجة بيولوجية، أما الحب وحوافز الأنا فتبدو كمكابدات لها طابع شخصي أكثر مما للدافع الجنسي.
سيكولوجية العلاقات الجنسية
5 notes
·
View notes
Text
روح جدي في قلبي 💚
............
الجسد عظيم
يعبر عنا، غلاف قصتنا النهائي.
لكن !!!
الروح هي السر .... والسر مع الله .
............
قدس أقداسنا هي روحنا .
........
كل روح تحلق ثم تعود .. لكن أرواحنا خُلقت لأجل التحليق فقط لذلك نحن نعيش في تلك الغربة .
طوبي للغرباء
.......
من ذاق عرف ومن عرف صمت
.......
الذين عرفوا اعتذلوا ... كهوفهم هي قلوبهم ... وقلوبهم هي كفن السر الأكبر.
........
الحب لا حدود ولا وطن له
......
حين تعرف الحب لن تسلك للشر سبيلاً
......
هو الحُبّ فاسلم بالحشا ما الهَوى سهلَ
فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ
وعِش�� خالياً فالحُبّ راحتُهُ عَناً
وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ
.................
جدي الحبيب،
تحية طيبة وبعد،،،،
'' هذه أنا حفيدتك المفضلة، نبتتك التي تركتها مجرد بذرة صغيرة ..
الآن أنا زهرة وحيدة تحاول أن تبقي صامده.
كيف حالك؟
أعرف أنك بخير جداً فأنت بصحبه أحبتك ...
الحقيقة خلف هذا السؤال هو رغبتي أن أخبرك عن حالي واحكي لك كل شيء.
أشعر انك تعرف لكنها الرغبة بالكلام .
أنا هنا أعاني في عالم شديد القسوة، العالم الذي رفضته أنت مبكراً تجنبته في صحبه رفقاء رحلتك وحينما نفذت قدرتك علي الاختباء منه رحلت عنا باكراً.
لم تقدر علي تحمل وحشيته، فقد كنت رقيقاً متسامحاً مُحباً.
والناس قساه القلوب وقلبك كعصفور لا يعرف إلا الغناء.
........
تسير مع سبحتك تحدثها وتجيبك .
.......
علمتني الحب والحياة رمتني في الحرب .
......
في كثير من الاحيان أشكو لك كثيراً كم أن الغربة قاسية رغم أنها قدرنا .
كل الذين اختاروا أن بكملوا السير ذلك الطريق المختارين من الله له .
عاشوا في جهاد للحزن .
حين أسمع المنشدين يرددون يارب عجل بالنصر والفرج.
أدرك كم أننا نعاني ولكن ما زالنا علي العهد متأملين بتحقيق الوعد .
...........
فإن شئتَ أن تحيا سعيداً
فمُتْ بِهِ شهيداً
وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل
فمن لم يمُتْ في حُبّه
لم يَعِشْ به
..................
في مثل تلك الليلة اتذكرك.
كنت تجلس أمام مصحفك ومسبحتك في يديك .
تقرأ وتسبح .
وأنا أنظر إليك من علي أعتاب الباب - لم أكن أدرك أن الباب هذا هو بابي أنا أيضا - لا أفهم ما تتمم به ...
أتأمل سكونك وهدوءك تنظر لي وتشير لي أن أدخل ...
اندفع إليك ألقي بنفسي بين احضانك ترتب علي ظهري وتضع رأسي علي رجليك كي أنام وتقرأ وردك بالقرب من أذاني.
........
ثم تنشد كلاماً لم أعرف معناه .
لم أكن أدرك أنك تضع نصيبك من المعرفه والذوق والحب في داخل روحي...
كي اكمل الطريق
هذا هو أرثي منك ...
ومضيت أنت لسريرك الأبدي ولكن لماذا اخترتني وهل كنت تدري إني سأقاتل هكذا لحد هذا القدر.!!
هذا هو أرثي منك .
مضيت أنت لسكنك الأبدي
وتركتني فراشة تختبيء في ثنايا الكون.
ولكن لماذا اخترتني وهل كنت تدري إني سأقاتل هكذا لحد هذا القدر؟!
لم أكن أعرف إني شجاعة.
لكن أتعرف أنها التجربة وفرن الحياة .
الأمان والاطمئنان اللذان يدفعانك للمزيد من المعرفة ومحاولة التذوق وفتح القلب لمزيداً من الحب في سبيل معرقه طعم الوصل وطريق السكينة.
لكن لماذا يصاحب ذلك الحب حزناً يكاد يفتك بقلبي شطرين بينهما برزح لا يلتقيان .
..........
أتذكر رابعة العدوية تقول:
لم يبقي مني الحب غير كآبتي.
...........
وفي البردة:
''والحبّ يعترض الّلذّات بالألم''
..........
قد زادَ فيكِ من الغَرامِ َتلهفي
وإلى متى ذا الجَفا يا مُتلفي .
في القلبِ نيران الجَفا قدِ اشتعلتْ
فمتى بوصلكِ نار قَلبي تنطفي ؟! .
فالصبر عنّي قد غَدا مُترحلاً
والوجدُ باقٍ في الحَشا لا يَختفي !
............
أشتقت لك يا جدي، اشتقت لتدليلك لي .. لم يحبني أحد مثلما أحببتني ... فلماذا تركتني في أول الطريق؟
قليلاً من الآنس يا جدي ولو في الحُلم.
...........
أنا غريبة هنا والسر ثقيل جداً
......
ها أنا افعل مثلما كنت تفعل في تلك الليالي صاحبه فيض المحبة.
أتأمل وأقرأ وينشغلي قلبي بالوصل .
أدركت شيئاً
أن البشر جميعهم يسيرون في حياتهم بطرق مختلفة .
..........
هذة الرحلة من الاختلاف والبحث والألم والحب والمعرفة والذوق والتذوق والوصل وآنس الوحدة .
اللمسة الناعمة تلك التي تأتي من الله في صورة نسمه محملة برائحة السكينة رائحة الريحان.
والتماهي مع الكون و إسقاط الطبيعة علي تكويننا الجسدي والروحي والعقلي وفي حشايا القلب ....
الحصول علي سر في صورة ورد وذكر صلاة ....
هي رحلة مصغرة من الإسراء والمعراج
من المادة القاسية إلي الوجدان الحاني من جهل لمعرفة ومن تحجر القلب و صَلادة جسد .
لعين تدمع من الذكر وجسد خفيف يدور مع حركة الفلك باحثاً عن باقي السر في كل الكون .
.........
حين اسأل لماذا أنا هكذا أشعر أن الزمان ليس بزماني ولا هنا مكاني؟! .
أري صورة جدي تتشكل أمامي تخبرني أنه حين كان يهمس غي أذاني...
كان يسكب روحه في روحي
........
لك كل الحب مني ولصحبتك السلام.
علي موعد بلقاء .... لا تنساني.
.........
طوبي للغرباء
..........
- في حب جدي
- في شرح الروح
- بعت روحي لروح روحي
- غربة
- كتابة
- صفا
- #في_مديح_الاغتراب
- #تداعي_حر
- فبراير ٢٠٢٤
4 notes
·
View notes
Text
اعرف إن لغات الحب كثيرة واعرف إن أغلاهم عندما يكون التلامس الجسدي مسموح، أخصّ الذكر العفوية في لمس الوجه/اليد/الشعر الخ.. اللمس عندي علامة القبول و إن فلان ينحبّ، وكلما ارتفعت المكانة كلما تقلّصت المساحة بيننا شاعريًا و فيزيائيًا
12 notes
·
View notes
Text
قريت بوست في تيك قبل شوي يقول كيف تعرف لغة الحب حقت نفسك بحيث ان الشخص في طفولته اذا ما انعطى شعور معين يصير اذا كبر يعطي هوا ذات الشعور
بشكل اوضح فاقد الشي يعطيه
وقريت عدة اشياء، مثلًا:
اذا كنت افتقر للمديح والثناء والرضا الكافي فبالتالي اذا كبرت اصير امدح الناس واحفزهم واشجعهم
ايضًا اذا كنت مسؤوله منذ صغري واهتم باخواني الصغار وكذا، اصير خدومه واسوي عنهم كل الشغل
وبرضو اذا كانو اللي حولي يمتنعون عن اظهار الحب الواضح وتجنب اي شكل من اشكال التواصل الجسدي، فبالتالي اصير احب الاحضان، او تشابك الايدي وما الى ذلك
للمعلوميه فيه نقطتين زياده عن منح الوقت والانصات، وموضوع الهدايا، ولكني ما ذكرتها لان بالنسبه لي مااحس بنقص من ناحيتها لله الحمد
وانا بكل صراحه وصدق وشفافيه الاخيره اكثر نقطه لمستها فيني، الحقيقه كلها الثلاث فيني ولكن الاخيره بشكل اكبر، واشوف لما كبرت الحين احس برغبه عارمه احضن اخواتي فجأه ولا ماما ولا اخواني الصغار، ودائمًا ما استقبل عبدو بالاحضان احس اني احب التواصل الجسدي او التلامس واحس هذي لغة الحب حقتي
لان اعجز عن قول احبك ف استبدلها ب فعل احبك (بالذات مع اخواتي)
0 notes
Text
هناك نوعان من آلام الحب. أكثر ما يحزن القلب هو الألم الجسدي الناجم عن قلة القبلات والعناق ، وألم عدم الأهمية بالنسبة لمن تحب. ولكن عندما يمر هذا الألم ، نبدأ طقوس وداع أخرى : ألم التخلي عن الحب الذي شعرنا به. ألم إفراغ القلب ، وألم إزالة الشوق ، والحرية ، دون شعور خاص بأي شخص. إنه مؤلم أيضًا ".
13 notes
·
View notes
Text
ألومك أغلب الوقت و أسأل عن سبب عجزك عما اعتبره بديهيات في الحب و العلاقات ثم أعود فأعض نفسي و أذكرها أنك كيان غير كياني و أن لك مفاهيمك و عقدك و معاركك و صراعاتك ، أعاود الامعان فيك و اشفق عنك أنت فارغ و مصر على ألا تملأ نفسك و لا تدع أحدا يملؤك ، أنت محروم و انت من تحرم نفسك ،أنت الجائع الذي لديه العسل و لكنه يسقي نفسه الحنضل لأنه لا يستحق أن ينعم بحلاوة الاشياء و جمالها ، انت الأعمى عن جمال الأرواح و الوجوه ، لماذا أتعب نفسي في التلويح لك و لفت نظرك أنت أعمى بشكل محزن أعمى ملعون يرتد إليه بصره إلا ليرى الاشياء القبيحة و الفاسدة ، كم أنت رجل محروم ، حرمت نفسك من دفء الحضن الحنون من الحديث مع امرأة مستمعة و عطوفة من استدرار الحب من امرأة مليئة بالعطايا و الخيرات ، من رفقة صديقة صدوقة ، أنت لم تحرمني منك لأنك لا تملك ما أريده و لكنني أملك كل ما قد يتمناه أحد و حرمت نفسك منه ، لعهد قريب كنت حانقة لدرجة الاختناق و انا اسأل لماذا ؟ لماذا انت هكذا لماذا انا اعاني معك ؟ ثم ادركت أننا في الدنيا و الدنيا اختبار انت اختباري و انا اختبارك و لنا وقفة عند الله و حين يسألني ربي عنك سأخبره أنني يا ربي احسنت إليك رغم ظلمك ، قدمت و اجتهدت و دعوت و صنت و حافظت و اعتنيت و سكتت و مارست واجباتي تحت القساوة و عدم التقدير و الاهانات و غياب الحب و حين يسألك الله عني سنرى ساعتها جوابك جوابك الذي ستحاسب عنه لأني لن أحللك ابدا من الاذى الذي ألحقته بروحي حتى نلقى رب العالمين ، لقد جعلتني ايأس و ازهد في رغبتي في الحب ، كل ما صرت ابتغيه أن انجو ، كل يوم انجو فيه من اذاك هو يوم سعيد و ان خلا من كل اشكال التواصل النفسي و الجسدي و الروحي ، حولتني لامرأة ترى في الحياة المعدومة و الفارغة راحة بعد أن كنت أحلم بالامتلاء و الملء أيها الفارغ البائس الذي اطفأ قلبي ..
4 notes
·
View notes
Text
صفحة من كتاب روماني التبادل الطاقة
المرأة تفتح قلب الرجل بالحب وتبدأ الكيمياء الصحية بينهم
لذلك منعو المرأة تعبر عن الحب وتبادر عشان الطاقة ماتبدأ من القلب لانها هي الي تفتح طاقة القلب عند الرجل
والرجل يفتح طاقة الجىنس عندها
لذلك تركو الرجل هو الي يعبر عشان تبدأ من شاكرا الجنس وتكون الطاقة غريزية فقط محدودة بالاستهلاك الجسدي عشان كذا يقولون مافيه حب ، والحب وهم
لان التعبير يجي فقط من الرجل ..
والمصدر و المفتاح لشاكرا القلب مع المرأة الممنوعة عن التعبير لذلك جريان الطاقة يبقى سفلي الى ان يبدأ من القلب.
4 notes
·
View notes
Text
الليلة الرابعة، احاول أن أنام لكني لا استطيع حتى أفقد وعيي في النهاية، لكني استيقظ قلقا، شاهدت بضعة احلام، وقابلتك مرتين على الاقل، الليلة الماضية كنتي غاضبة، اخبرتيني بنبرتك وصوتك الذي يعرفه قلبي، وانا ايضا، مشتاق لكِ، اصحو كل يوم ابحثك عن جسدك، فلا اجد الا ذكرى عيونك، واثار قبلة، وبعض العلامات.
وهذا المذاق في فمي لا يُنسى، يلهيني عن همي ومللي وذنبي، وقلق يساورني عنك دائما، ودوار دائم في رأسي، وغيابك يؤلمني، لكني لن أبوح، وهذه الكلمات ايضا ستمحى فور اكتمالها، لا لم تتغير مشاعري ولا اريدك أن تبتعدي، بل اريدك معي، مثلما اتخيلك كل ليلة، في الحب معا غائبين في اللذة، لكن لسبب اخر لا استطيع شرحه، يمكنني فقط ان احكي قصة.
في نزهة ظهرا، اصطحب الفتى صديقته للسباحة في إحدى الشواطئ،وكانت الفتاة رياضية، في حين لم يكن هو يتقن السباحة ، لم يكن ��عرف كيف يتنفس تحت الماء، وكان يسبح ببطء شديد رافعا رأسه بمشقة فوق سطح الماء، ولما كانت الفتاة تعشقه عشقا مجنونا، اخذت تسبح معه بنفس البطء، لكنها فجأة قررت أن تطلق العنان لغريزها الرياضية وابتعدت سابحة سباحة سريعة حتى وصلت إلى رصيف بحري يتصل بالشاطء، فحاول الفتى مجاراتها لكنه ابتلع كثيرا من الماء، فأحس بضآلته وانفضاح ضعفه الجسدي، فشعر بالليتوست.
الليتويست كلمة تشيكية ليس لها مقابل في اللغات الأخرى. فمقطوعها الصوتي الأول الذي يُنطق على نحو مديد ومنبور, يوحي بشكوى كلب مهجور.
في تلك اللحظة، تراءت للفتى طفولته المريضة من دون تمارين رياضية ومن دون رفاق، مشمولا بنظرة أمه الحنون، فانتابه اليأس من نفسه ومن حياته. ولما صعدا الطريق معا ظلا صامتين. كان يشعر بالذل والمهانة، وغمرته رغبة لا تقاوم في ضربها، وعندما سألته "مابك؟" ، راح يلومها. كانت تعرف أن التيار قوي ناحية رصيف البحر, وأنه منعها من السباحة هناك، لأن في ذلك خطرا على حياتها، ثم لطمها على وجهها. شرعت الفتاة بالبكاء, وعندما رأى الدموع في عينيها, شعر نحوها بالشفقة، فضمها بين ذراعيه، وعندها تلاشت عنه الليتوست.
في طفولة هذا الفتى كان أبواه يلقنانه دراسا في الكمان. وكان ضعيف الموهبة, فأوقفه الاستاذ بصوت بارد قاس منبها إياه بعض الأخطاء، فشعر بالإهانة، وانتابه الرغبة في البكاء. لكن عوض الحرص على العزف بشكل سليم، وعدم ارتكاب الأخطاء، مضى يخطئ عمدا، فنزل عليه صوت الأستاذ أشد وأبرد وأقسى، مما جعله يغرق أكثر فأكثر في ليتوسته.
فما هي الليتوست؟
الليتوست حالة من العذاب ناشئة عن مشهد بؤسنا الخاص المنكشف فجأة. أما الحب فهو أحد العلاجات المألوفة من بؤسنا الخاص هذا، لأن الشخص المحبوب حبا تاما لا يمكن أن يكون بئيسا. فكل العيوب تتغاضى عنها نظرة الحب السحرية, وهي النظرة التي تستطيع جعل سباحة متخبطة، والرأس مرفوع فوق سطح الماء، تبدو ساحرة.
لكن هذا الفتى المصاب بالليتويست لديه مشكلتان، الاولى تتعلق بآلياته الدفاعية، فالحب بالنسبة لها عدو جبار يقهر كل الدفاعات التي استغرقت سنوات لتتراص بهذا الشكل، والثانية أن تغيب نظرة المحبوبة في حالة انهيار دفاعاته فيشعر بألم الانكشاف.
إن المطلق في الحب هو في الحقيقة رغبة في التماهي المطلق: إذ ينبغي أن تسبح الفتاة بنفس بطء الفتى، والا تورطه في اندفاعاتها والاهم أن تعبر عن سعادتها بقر��ه، فإذا انكشف وهم التماهي أصيب الفتى بالتويست وتألم!
تعمل الليتوست كمحرك ذو دورتين. فبعد العذاب تأتي الرغبة في الانتقام. والغاية من الانتقام هي جعل الشريك بدوره يعيش البؤس. فإذا كان الفتى لا يتقن السباحة على الفتاة المضروبة أن تبكي, وهذا يجعلهما يشعران بالمساواة، ومن ثم الاستمرار في الحب.
وبما أنه لا يمكن الكشف عن مبررات الانتقام الحقيقية (فالفتى لا يقوى على الاعتراف للشابة بأنه ضربها لأنها تسبح أسرع منه) يجري اختراع أسباب مزيفة. فالليتوست إذن لا تستطيع الاستغناء عن النفاق العاطفي. ذلك أن الشاب يعلن أن سبب غضبه هو الخوف على صديقته من الغرق. والطفل يعزف لحنا خاطئا متظاهرا بأن الموهبة تعوزه.
لكن هذا الشعور الغامض والمؤلم، ليس الا مرض كحشرة الكتب تنمو داخل الصفحات الصفراء التي طال انغلاقها، وهذا الحب الذي يعترض اللذات بالألم، ويخترق الدفاعات ويقتحم ما فيها من خزائن يواجه مثل تلك المشاعر الهائمة كالحشرات على صفحات الكتب.
وبجانب اللتويست، مان الفتاة مصاب بمرض آخر، يمكن تسميته بألم الاوهام، ذلك أن الفتى كان سيخرج في موعد غرامي ذات ليلة، لكن تلك الليلة صادفت موعد غسيل امه للملابس، فلم يجد يومها سروالا داخليا يصلح الا واحد قديما بألوان زاهية كأنه لطفل، لم يجد الفتى بدا من ارتداءه والا سيتأخر على الموعد أو سيغامر بعدم الذهاب، وبعد سهرة طويلة تبادلا فيها الحديث والضحكات وبعض القبلات تحت ضوء القمر قرارا تبادل السوائل، كانت الغريزة تسوقهما، لكن الفتى قد تذكر فجأة سرواله، فبدل قراره فجأة وتحجج بأعذار تافهة وواهية، فهو لا يستطيع اخبارها بأنه يلبس سروالا داخليا لطفل، فما كان منها الا انها تعجبت من تغيره فجأة وانتهت الليلة نهاية مفاجئة وعجيبة.
في تلك الليلة أصيب الفتى بحمى ألم الاوهام، فهو يظن أنها رأته مصاب بعجز جنسي أو لا يعرف كيف يمارس الحب، أو أي ظن آخر، لكنه لا يستطيع أن يسألها عن ظنونه ولا شرح السبب الحقيقي لما حدث. وبالتالي يغوص اكثر في بركة اوهامه.
هذان مرضان فقط خالجان الفتى في فترة قصيرة من علاقته، وهما جزء من هواجس أخرى كثيرة تخالجه، فإما أن يقهرها أو تقهرهه.
2 notes
·
View notes
Text
موضوع ان انا كنت تقضية وقت بالنسباله دا
كنت بقوله انا مش من البنات اللي هتخرج مع ولد من غير ما يبقى بينهم حاجه انت بتحبني؟
كان بيقولي انا عمري ما هقول لبنت بحبها غير لو ناوي اتجوزها
وكنت بقوله مش هخرج معاك
بعدين نرجع نخرج
قالي في الاخر بحبك
اخر خروجه بحبك مع البوسة كان كل حاجه انا عايزاها
كنت وصلت كنت هناك كنت في الحب كنت متطمنة
بعدين جاب ورا مع موقف الحاجات الحلوة
وانا كنت بحايله بقوله متدايق ليه؟
ويقولي مش منك بعدين قالي انه عشان جبت حاجات حلوة كتير بفلوسه واحنا مش متجوزين يعني
صدمتني الكلمة دي معرفتش اقول ايه
قلتله ان دا عشان دايما انت بتعمل كدا كل ما اقول لا تديني اكتر
المرادي فتحت قلبي وكلي اتفتح لك من كل الجوانب قعد يقولك مكنتش عايز اقولك عشان متزعليش!!
بعدها باسبوعين كان العيد.. كنا حلوين في الاسبوعين دول
معرفناش نتقابل
��نت بحسب هنتقابل
متقابلتاش وانا بجهز للخروجة
قالي انه عرف واحدة من اسبوعين وأبوه كلم ابوها
شافها قال هيا دي
هيا قليلة القيمة الانسانية فعلا حبته بسرعة
والاهالي كلموا بعض
كنت متفاجئة!
كل راجل بيقول انا هعزل البنت عن امها عادي بس مبيعرفوش والام المتحكمة بتفضل كدا
دا املي في انها تقرفه وياخد بعض الجزاء
مخدش جزاء خالص
انا دفعت تمن العلاقة كله
هوا خسر ايه؟ شوية فلوس ؟ مش مهمين لا بالنسباله ولا بالنسبالي
اتمنى يحتاجني وميلاقينيش
اتمنى ميبقاش كويس
داخل على يومين حلوين هوا
وانا وحشني أيامنا دي اكتر حاجه وهيا هتحصل عليها وهيا سيئة هيا هتحصل عليها هتحصل على ما اتمناه وبيوحشني وافتقده حد البكاء والنحيب
لا استطيع العيش بدون الطمأنينة التي حصلت عليها ولم احصل
لا استطيع العيش بدون احضان دافئة واحساس اني مرغوبة
لا استطيع التصالح مع حقيقة انه تركني بهذا الشكل ولهذا السبب .. لا استطيع العيش الا بالعافية اللي يرزقني الله اياها، بدونها انا لا استطيع المواجهة على الاطلاق
لا استطيع الصلاة حاليا انا قمة التعب وهذا يؤلمني أيضا
الكثير من الألم الجسدي والنفسي ايضا لكن يجب الحركة بغض النظر
ابحث عن الكثير من الرحمة
ولا استطيع حتى السعي لها.. مش قادرة اصلي مش قادرة اقوم
0 notes
Text
المرأة الناضجة لا تهيمن، بل هي تلهم.
إنها لا تستفز، بل تثير المؤامرات.
إنها ليست ذكية فحسب، بل هي تجسيد للحكمة.
إنها لا تفرض الأمور، بل تفتح الآفاق.
إنها ليست غير صبورة، فهي تختار اللحظة المناسبة.
إنها لا تركض، إنها ترقص مع الوقت.
إنها لا تبحث عن الكمية، بل تتذوق الأساسيات.
إنها لا ترى فحسب، بل تراقب بعمق.
إنها لا تمشي، إنها تتجول برشاقة.
إنها لا تطلب، إنها تقدر تماما.
إنها لا تحكم، فهي تفهم.
إنها لا تجلب الراحة فحسب، بل تغلفك بالدفء اللطيف.
إنها لا تسعى إلى الإغواء، بل توقظ الحواس.
إنها ليست متقلبة، فهي تعرف ما تستحقه.
إنها لا تلمع بإشعاع عابر، بل تنير دائمًا.
إنها لا تسعى إلى أن تُرى، إنها تفضل أن تُسمع وتُشعر.
إنها لا تخمن، إنها تشعر بالبراعة.
إنها لا تتحدث عن الحب الجسدي، بل تجسده بكل تفاصيله.
إنها ليست غير مرنة، فهي تتكيف بأناقة.
إنها لا تأمر، بل تقود بثقة.
إنها لا تتوقف أبدًا عن أن تولد من جديد، فهي في إزهار دائم.
المرأة الناضجة باقة من الجمال لا يحصى،
لأنها قبل كل شيء امرأة..
0 notes
Text
لقد تمت خطوبتي أنا وزوجي، ما زلنا معًا
التقيت أنا وزوجي في غرفة دردشة عام 2000 وتواصلنا عبر الكتب. لقد خطبنا دون أن نرى بعضنا البعض ودون خاتم فعلي. لقد تبادلنا الصور قبل أيام فقط من لقائنا شخصيًا في عام 2001، وما زلنا معًا. حتى لو كنت لم تشاهد قط Netflix “الحب أعمى” برنامج واقعي، في مرحلة ما، ربما تساءلت عن السؤال القديم: هل الحب أعمى؟ في عالم يركز على المظهر الجسدي، قد يبدو الأمر محيرًا للعقل تمامًا عندما يقع الناس في الحب (ويخطبون)…
0 notes
Text
"أظن أن الحضارة الكاملة مضطرة للقضاء على العجز الجسدي. فكل مسائل الحب، مثلاً، سوف تسير تماماً. أعتقد أنها تسير حسناً إن استطعنا تربية الأطفال في زجاجات".
عشيق الليدي شاترلي: د. ه. لورانس
1 note
·
View note
Text
العثور على الشخص المثالي.
هناك الكثير من الأشخاص الان يشعرون بالقلق بشأن العثور على الشخص المثالي.
أنت تبحث بلا توقف، وتحاول التعرف على أشخاص جدد، وتتحمل المخاطر، ومع ذلك فقد تعرضت للأذى مرات عديدة لدرجة أنك لا تسمح لأي شخص بالدخول.
أنت خائف من الفشل والخذلان. أنت خائف من الأكاذيب والخداع. من هو الحقيقي ومن ليس كذلك. أنت تشك. أنت تسأل.أنت تختار كل شخص تقابله، وتحاول مزج ومطابقة القطع التي أعجبتك في الأشخاص السابقين الذين ملأتهم وشاركت حياتك معهم، ومع ذلك لا يمكنك أبدًا ملء هذا الفراغ الذي حاولت بشدة خلقه في شخص مثالي.
إنك تضع الكثير من الأمل والإيمان والعبء على كل شخص تقابله لأنك حريص جدًا على العثور على هذا الشخص الذي لا تشوبه شائبة، وتبحث باستمرار عن ذلك الشخص الوحيد الذي سيوصل حياتك إلى نوع من الذروة ذات المغزى غير الموجودة
ما لا يفهمه الكثير من الناس ��و أن الحب الحقيقي لن يكون من النظرة الأولى. لن يكون حتى في الانطباع الأول. العمل الإضافي انه بيني فعلا. من كل عيوبك. من أعمق الصدمات وأسعد الأوقات. من إخفاقات ودروس كلا الشخصين
العيوب التي تجعلك ما أنت عليه، اللحظات التي مررت بها، الجيدة والسيئة، الأفضل والأسوأ، من الحضيض إلى القمة. كل منهم لديه مكانه في الوقت المناسب. في الشفاء. في المضي قدما. في إعادة البناء، معًا وأفرادا.
يستمر الناس في التداول بالقيمة الحقيقية للأشياء التي يعتقدون أنها قابلة للاستبدال بسهولة. إنه وهم. الوعد بالأفضل هو مجرد وهم. إنها أكبر كذبة الأفضل هو أن يكون قريبًا من مكانك في حياتك وطريقك للشفاء.
المعارك القاسية هي حيث يتم إنشاء أعمق الروابط مع بعضها البعض. المعاناة كفرد، كفريق، ككل، كوحدة، أو ككيان واحد. هذا هو المكان الذي يتم فيه تشكيل الاتصال الحقيقي.
سوف تنهار مؤسستك مرارًا وتكرارًا إذا كانت الطوب والملاط مكون من تجاربك المجمعة ولم تكن الأخطاء موجودة.
الاتصال الجسدي والوعود الفارغة، الوعود المزيفة من أوهام العظمة لن توصلك إلا إلى هذا الحد، قبل أن يؤدي افتقارك إلى الأساس إلى الانهيار على نفسك مرارًا وتكرارًا.
لا تخافوا من المبنى. لا تخف من الألم. احتضان أوجه القصور. احتضن البرد. احتضن الحياة. بمجرد الانتهاء من ذلك، يمكنك الجلوس والتعجب من الإخفاقات والخسائر معًا.
بدونها، كيف لنا أن نعرف مدى شكرنا لهذا اللغز الذي نسميه الحياة.
الضعف الحقيقي في صورة مرآة لنفسك هو المكان الذي ستجده فيه. أحب نفسك وستجد هذا الشخص. أصدق إنعكاس لك. لا تبحث عن شخص يمكنك أن تكون مثاليًا معه.
ابحث عن شخص يمكنك البناء معه. شخص يمكن أن تكون ضعيفًا معه. شخص يمكنك أن تكون أقبح نفسك معه وما زال يتم قبولك. خذ نصيحتي وابحث عن شخص يمكنك أن تنمو معه بصدق لدرجة أنك في اللحظة التي تصبح فيها في حضوره، تشعر وكأنك في المنزل أخيرًا.
~ كودي بريت.
0 notes