#الجانب المظلم بالشخصية
Explore tagged Tumblr posts
Link
هذا الإختبار هو اختبار نفسي يعطيك فكرة حول ما اذا كانت شخصيتك تندرج ضمن شخصيات الثالوث المظلم التلاتة (النرجسية ، السيكوباتية ، الميكيافيللية) .
#الجانب المظلم بالشخصية#اختبار الجانب المظلم بالشخصية#الثالوث المظلم#النرجسية#السيكوباتية#الميكيافيللية
0 notes
Text
ما الذي يصنع الانسان الطبقات السبع للهوية في الأدب و الحياة
ما الذي يصنع الانسان: الطبقات السبع للهوية في الأدب و الحياة
"إنها النوايا, و القدرة على الاختيار عوضا عن التكوين الكلي للصفات التي تعرّف الفرد"
ماري بوبفا
ما الذي يصنع الانسان الطبقات السبع للهوية في الأدب و الحياة
عندما كان أمين معلوف يتأمل شعريا في ما أسماه جينات الروح كتب ما يلي: "إن هوية الفرد تشبه نموذجا مرسوما على رقّ البرشمان المشدود جيدا. فإن لمست جزءا واحدا منه فسيستجيب الفرد بكليته، ويصدر الطبل بكامله صوتا." ومع ذلك فإننا نتعرض لضغوط متزايدة لتقسيم أنفسنا بين مختلف السياقات الاجتماعية، وبالتالي تمزيق رق هويتنا في هذه العملية. وكما لاحظت كورتني مارتن في حوارها المتبصر ضمن برنامجها الإذاعي On Being مع باركر بالمر وكريستا تريبت: "لم يُطلب منا أبدا أكثر من أن نظهر أجزاء من أنفسنا في أماكن مختلفة." اليوم، وفي الوقت الذي لم تعد فيه جماعات ويتمان تشكل كلّية داخلية بل يتم انتزاعها منا جزءا بعد جزء، ما الذي يعنيه حقا أن تكون فردا؟ وما هو عدد الشخصيات التي يحملها كل منا؟
في المجلد و المتنوع و المحفز الصادر عام 1976 هويات الأفراد و الموجود في المكتبة العامة، تعتبر الفيلسوفة اميلي روتري الطبقات السبع الموجودة في الشخصية متجذرة في الأدب لكنها قابلة للتوسع في الحياة قد كتبت
إن البشر هم نوع من الكائنات الحية التي تفسر وتعدل مصلحتها من خلال مفهومها لنفسها. إنها حقيقة بيولوجية معقدة.
عنا نحن.
تقدم روتري تصنيفا موجزا لهذه المفاهيم قبل استكشاف كل منها بدوره:
يتم تحديد الشخصيات و رسم سماتها، ولا يفترض أن تكون موحدة تماما. يظهر ذلك في روايات ديكنز وليس في روايات كافكا. تظهر الشخصيات في حكايات العبر وروايات القدوة وسير القديسين. تقدم قصصا عن حيوات ينبغي تقليدها حيث الأنفس مالكة لخصالها والأفراد مركز النزاهة, حقوقهم لا يمكن مصادرتها الوجود هو ذرية الأرواح، يتم استحضاره عوضا عن تقديمه، وهذا ما نجده في روايات دوستويفسكي وليس في روايات جين اوستن.
وبالاعتماد على تلك السمات التي سنتبناها، تقول روتري بأننا سنصبح كينونات مختلفة جذريا، بإمكانيات وسلطات مختلفة، ومفاهيم مختلفة عن النجاح والفشل، بحريات والتزامات مختلفة، وتوقعات مختلفة عن علاقات أحدنا بالآخر، والأهم من ذلك كله توجهات مختلفة تجاه أنفسنا في المساحات العاطفية والفكرية والاجتماعية التي نسكنها.
ومع ذلك يجب أن نكون قادرين على التواجد بين هذه الطرائق المختلفة:
لكون الدنيا قادرة على وضع مجموعة متنوعة من الأدوار بنعمة وثقة.
تبدأ روتري بالشخصية متتبعة أصولها إلى الدراما اليونانية القديمة:
بما أن العناصر التي تتكون منها الشخصية قابلة للتكرار ويمكن إعادة تكوين تشكيلاتها، فإن مجتمعا من الشخصيات هو من حيث المبدأ مجتمع من الأفراد المكررين والممكن استبدالهم فعليا.
تشير روتري إلى أن الشخصيات لا تعاني من أزمات هوية، لأنه من غير المتوقع أن تكون لها وحدة مركزية تحت هذا التجمع من الصفات إن ما يحدد هذه الشخصيات هو ظهور صفة من صفاتها، الأمر الذي يطرح السؤال في سياقه الاجتماعي:
إن معرفة نوع الشخصية التي يمتلكها الإنسان، يعني معرفة نوع الحياة الأنسب لاستخراج إمكانياته ووظائفه... لا تتناسب جميع الشخصيات مع نوع الحياة نفسه: لا يوجد نوع مثالي لهم جميعا... فإذا حاول أحدهم يفرض حياة المضارب على شخصية الفيلسوف، فمن المحتمل أن يواجه المتاعب والحزن والشر الذي يأتي من عدم تطابق الحياة مع المزاج فالشخصيات التي تتشكل ضمن مجتمع واحد وتعيش ظروفا لم تعد ميولهم مطلوبة فيها – الشخصيات في زمن التغيير الاجتماعي الكبير – فإنها غالبا ما تكون مأساوية تصبح فضائل هذه الشخصيات عديمة القيمة، حتى أنها قد تُنسى، فهم لم يعودوا معروفين لمَن هم، دوافعهم وأفعالهم يُساء فهمها فالرجل الشهم في مجتمع برجوازي صغير يُعتبر أبلها تافها، والرجل الكادح والنشيط في مجتمع يفضّل الأناقة على العمل يُعتبر فلاحا نشيطا، والرجل المتأمل في مجتمع غير متحفظ يُعتبر سوداويا... إن شخصين يحملان الشخصية نفسها سيتصرفان بشكل مختلف في دولتين مختلفتين . ليس لأن شخصيتاهما ستتغير تبعا لتجاربهما ( من نواحي مختلفة ستصبح مسيطرة أو خاضعة).
ولكن لأن التناسب الجيد بين الشخصية �� المجتمع يؤدي إلى الصحة و السعادة , أما التناسب الغير جيد يؤدي الى البؤس و الرفض.
إن نقطة روتري المركزية حول الشخصيات تأخذها من عالم الأدب والفلسفة إلى دنيا حياتنا اليومية، حيث تعرض الدراما الدائمة لمَن نحن:
كي تكون شخصية يعني أن تحافظ على بعض الصفات و تغذيها كثيرا حتى تسيطر على بقية الصفات. إن الشخصية تُرسم وبالتالي تُحدَّد. كي "تملك شخصية" يعني أن تمتلك صفات موثوقة وتتمسك بها جيدا بالرغم من إغراءات الانحراف والتغيير. إن شخصا يملك شخصية لن يقبل الرشوة ولن يصبح فاسدا، بل سيقف صامدا، سيكون راسخا.
ولأن الشخصيات هم أشخاص من العامة، فإن حياتهم الخاصة يمكن أن تأخذ طابعا عالميا وأهمية عامة. إن الشخصية الدرامية، التي تسهل رؤيتها، يمكنها أن تمثّل لكل رجل ما اعتُبر لاحقا الحياة الخاصة للبعض، يمكنها وصف الأسطورة والنزاعات والانقلابات والاكتشافات لكل شخص.
بعد الشخصيات تأتي الشخصيات البارزة، والتي تصفها دورتي بــ "الشخصيات التي تسهل رؤيتها"، "والتي تعرف بموقعها في الدراما السائدة. " إن الشخصيات البارزة هي نماذج مجازية – فبدلا من أن يتم تعريفهم من خلال وظائفهم أو أدوارهم الاجتماعية، تنشأ سماتهم في القصص العتيقة كتبت روتي:
إن الشخصية البارزة لا يتم تشكيلها ولا تكتسب خبراتها: إن هويتها الرمزية هي التي تشكل أهمية الأحداث في حياتها.
الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم شخصيات بارزة يشاهدون تكشّف حياتهم تبعا لنماذجهم... فهم يؤلفون قصص حياتهم ويتخذون قراراتهم وفقا للنموذج ...
وعلى النقيض من المنظور الخارجي الكلي للشخصيات فإن مفهوم الشخصية البارزة يقدم الأصل لما سيصبح لاحقا تمييزا بين داخل الفرد وخارجه. إن وجهة نظر الفرد حول نموذجه، شخصيته الحقيقة المثالية، يتم عرضها خارجيا، لكنها تصبح داخلية حيث تصبح النموذج الداخلي لتمثيل النفس.
إن هذا التحول من اكتشاف النفس، إلى الاختيار النشط، إلى مكان الوكالة، يقودنا إلى الشخص. كتبت روتي:
إن أدوار الشخص ومكانه في القصة يعود إلى الخيارات التي تضعه في نظام بنيوي مرتبط بالآخرين. ف��ختبئ الشخص خلف أدواره التي يختارها ليتم الحكم عليه من قِبل خياراته ومقدراته وليمثل شخصيته في بنية كاملة تتكشف من الدراما الخاصة به.
إن فكرة الشخص هي فكرة مركز موحد لكل من الفعل والخيار ، وحدة المسؤولية و القانون. إنه في فكرة الفعل بأن المصادر الشرعية والمسرحية تجتمع معا في مفهوم الشخص
وبشكل مشابه لمفهوم الشخص – بعكس الشخصية والشخصية البارزة – تكمن فكرة الإرادة الحرة، التي تنبع من قدرتنا على اتخاذ القرارات وضمان المسؤولية عن هذه القرارات. تشرح روتري:
إن كان يوم الحساب يلخّص الحياة... فيجب أن يكون لتلك الحياة موقع موحد. وبما أنهم يَختارون من طبيعتهم أو يُختارون من قبل قصصهم، فلا يتوجب على الشخصيات ولا على الشخصيات البارزة أن تمتلك الإرادة ناهيك عن الإرادة الحرة... لا تظهر أفعال الشخصيات والشخصيات البارزة نتيجة التمرن على جزء واحد من السلطة: ليس هناك حاجة لمصدر واحد للمسؤولية... فالأشخاص ملزمون بتوحيد القدرة على اتخاذ القرار مع القدرات على الفعل.
إن هذه القدرة، تناقش روتري، هي ما يحدد الشخصية. . لكن على عكس قوة الشخصيات، التي تتواجد في الطيف، فإن الشخصية هي فكرة ثنائية – لأنها تنبثق من المسؤولية، وفي أية لحظة زمنية إما أن نكون مسؤولين أو لا، فلا وجود للدرجات في الشخصية. فكلما كان الجانب المظلم لهذا المفهوم الثنائي واضحا كلما كان جانبا اجتماعيا سياسيا: خلال تطورها في فهم الإنسان، عاملت حضارتنا أصنافا متنوعة من الناس – النساء والأطفال والأشخاص الملونين – على أنهم أدنى من الأشخاص بإنكار حقوقهم الأساسية كبشر في الاختيار. لكن هناك أيضا جانب نفسي خاص لقدرتنا على الاختيار، يلعب دورا من الداخل إلى الخارج عوضا عن الخارج إلى الداخل. كتبت روتي:
إنها النوايا والقدرات على الاختيار عوضا عن المجموع الكلي للسمات التي تحدد الشخص. المسرح هنا مجهز لأزمات الهوية، للتساؤل عن حقيقة الواحد، خلف التنوع المتعدد الطبقات للأفعال والأدوار. والبحث عن ذلك الشخص الجوهري ليس مسألة فضول، إنه بحث عن المبادئ التي تكون عليها الخيارات حتى يتم اتخاذها.
واحد من هذه المفاهيم هو فكرة الملكية، والتي تحدد حقوق و وكالة الأشخاص، محولة إياهم إلى أنفس و مانحة إياهم حالة الأرواح والعقول. كتبت روتي:
الخصلتان اللتان التحمتا ثانية في مفهوم تباعد الفرد: عندما نركز على الأشخاص باعتبارهم مصادر القرار، وموضع المسؤولية المطلق، وحدة الفكر والفعل، فعلينا أن نفكر بهم كأرواح وعقول. عندما نفكر بهم كمالكين للحقوق والسُلطات، فإننا نفكر بهم كأنفس. لا يحدث ذلك إلا عندما تكون كل منهم قد تحول إلى مفهوم الفردية حيث يعاد حياكة الخصلتين معا مرة اخرى.
عندما يتغير مجتمع ما بحيث يكتسب أفراده حقوقهم بفضيلة سلطاتهم ، عوضا عن تحديد سلطاتهم عن طريق حقوقهم، فإن مفهوم الفرد يتم تحويله إلى مفهوم النفس... إن نوعية نفس الفرد تحددها صفاته: إنها رأسماله ليستثمر فيها بشكل جيد أو بغباء.
تخطر على البال تأمّلات الشابة سيلفيا بلاث في الإرادة الحرة وما الذي يجعلنا على ما نحن عليه ، حيث تعتبر روتري أن مستوى هوية الروح والعقل:
بما أن الأشخاص هم العوامل المبدئية للمفهوم، فإن نزاهتهم تتطلب الحرية، لأنهم محكومون بالمسؤولية ، فإن سُلطاتهم يجب أن تكون مستقلة. ولكن عندما ينقل معيار الشخصية هذا إلى نهايته المنطقية المطلقة، فإن مجال القوة يتحرك للداخل بعيدا عن الدراما الاجتماعية، إلى خيارات الروح، أو إلى عمليات العقل.
بالانطلاق من الشخصية كنزعة بنيوية، نصل إلى الروح كقوة نقية، يتعذر فهمها، ويعجز التعبير عنها.
بتكرار أفكار الفيلسوفة مارثا نوسباوم حول العلاقة بين الملكية والقوة والضحية، تعتبر روتري أن دور الملكية في مفهوم النفس وأزمات هويتها في مواجهة الغربة :
إن أحكام الشخص معنوية، و أحكام الروح لاهوتية، وأحكام النفس اقتصادية وسياسية. فمجتمعات الأشخاص التي بنيت لضمان حقوقهم في الاختيار والفعل، خرجت من عقود الوكلاء، ومجتمعات الأنفس شكلت أيضا لحماية وضمان حقوق أفرادها. ولك عندما يحصّل أفراد المجتمعات حقوقهم بقوة ممتلكاتهم، فإن حماية الحقوق ستتطلب حماية الممتلكات، بالرغم أنه من حيث المبدأ، فإن الجميع متساوون في الحماية والحصول على نتائج أعمالهم تحت القانون.
اهتمامات الذات هي مصالحهم. فإن واجباتهم هي الواجبات التي يخضعون لها للضريبة أو التهم.
قواعد اللغة ودلالات النفس الذاتي تكشف عن الأشكال الحيازية. وكل ما سيعتبر ممتلكات حاسمة، أو وسائل لها، سيعتبر محور الحقوق.
وكل ما سيعتبر ممتلكات حاسمة، أو وسائل لها، سيعتبر محور الحقوق؛ يصبح غرب الممتلكات هجوما على النزاهة إن لم يكن في الواقع الحفاظ على الذات.
إلى جانب الملكية فإن المكون الأساسي الآخر للنفس هو الذاكرة، التي وكما وضحها اوليفر ساكس، هي البذرة التي تجعلنا على مانحن عليه. كتبت روتي:
إن الامتلاك الواعي للخبرات هو المعيار الأخير للهوية. إن تواصلية النفس تؤسسها الذاكرة، والجدال حول صلاحية الذاكرة سيتوقف سواء كان للمُطالب ما تملكه من تجربة شخصية. إ إن الارتباك حول الهوية والذي سيتم وصفه بالارتباك حول إمكانية نقل الذاكرة ( والذي يعني الاحتفاظ بتجربة الشخص) دون تدمير النفس.
واليوم وبعد مرور جيلين، مازال هذه الارتباك مربكا أكثر، فهو يضيء الحركة التفردية وخيالات هروبها من اللامركزية ونقل النفس عبر وسطاء ماديين ومؤقتين. تتحدث روتري عن ذلك بطريقة غير مباشرة ولكن ببراعة:
هناك صعوبة في وصف امتلاك الجوهر، صاحب التجارب الذي ليس هو نفسه في أي منها. يستطيع المرء أن يتحدث عن الشخصيات باعتبارها مجموعة من الخصائص دون النظر إلى المركز، لكن من الصعب التفكير بمجموعة من الخصائص دون أن يكون لها مالك، خاصة وأن الفكرة القديمة هو وكيل وصاحب قرار ماتزال كامنة ضمنيا. من المفترض أن النفس باعتبارها مالكا فهي لا تزال تملك قدرات على الاختيار والتنفيذ.
ومن الحاجة الملحة للتوفيق بين امتلاك التجربة والقدرة على الاختيار تظهر مرتبة الفرد. كتبت روتي:
من الضغوطات في تعريف الخصائص القابل للتحويل في النفس ومن الفساد في مجتمعات النفوس – ابتعاد الممارسة عن الالتزامات الايديولوجية – يأتي اكتشاف الشخصية الفردية. إنها تبدأ بالضمير وتنتهي بالوعي.
بعكس الشخصيات والشخصيات البارزة، فإن الأفراد يحاربون النمطية: إنهم يمثلون العقل العالمي للكائنات العقلانية، أو الصوت الخاص الفريد. الأفراد كينونات لا تتجزأ... تم اختراعها للمحافظة على النزاهة، كائنات مستقلة، فالفرد يتفوق ويقاوم ما هو ملزم وقمعي في المجتمع وبالتالي يتخذ موقفا طبيعيا أصليا. وبالرغم من أن الفردانية في بداياتها تحيي فكرة الشخص، فإن حقوق الأشخاص تتشكل في المجتمع، بينما حقوق الأفراد تُطلب من المجتمع. إن التناقض بين داخل الشخص وخارجه يصبح تناقضا بين الفرد ��قناع المجتمع، بين الطبيعة والحضارة.
��ن مجتمعا مكونا من الأفراد يختلف تمام عن مجتمع مكون من النفوس. يتعهد الأفراد بضمان الحقوق الأساسية لتطوير المنح العقلية والأخلاقية، بالإضافة إلى الحماية القانونية للنفس والملكية. وبسبب مجتمع الأفراد المكون من وحدات مستقلة لا تتجزأ. من طبيعة هذه الوحدات – عقولهم وضمائرهم – تظهر مفاهيم العدالة.
فحقوقهم ليست مملوكة ولا يمكن مقايضتها أو إبدالها.
yن حقوقهم وخصائصهم هي جوهرهم ولا يمكن التصرف بها.
وهنا تكمن النقطة الأكثر أهمية في حديث روتري – تتطلب نزاهة هويتنا تواجدا للوكالة والتي تنفذها العزلة الجمعية المهذبة بالنظر إلى الدفاع الخالد عن تلك النزاهة لـ فيرجينيا وولف تكتب روتري: بالنظر إلى الدفاع الخالد عن تلك النزاهة لـ فيرجينيا وولف كتبت روتي:
كي تكون فردا يتطلب أن تملك مساحة لنفسك، ليس لأنها ملك لك ، ولكن لأنه هناك حيث العزلة بعيدا عن ضغط الآخرين، يمكنك أن تنمي المزايا والأساليب التي تميزك عن الآخرين. ولكن لأنه هناك حيث العزلة بعيدا عن ضغط الآخرين، يمكنك أن تنمي المزايا والأساليب التي تميزك عن الآخرين. إن النزاهة مرتبطة بالاختلاف، وهي متضمنة ضمن الانفرادية، حيث يكون الدفاع عن حقوق أحدهم ضد تجاوزات الآخرين في مجتمعه، هو المسيطر....الضمير الحي وعندها يصبح الوعي هو العين الخفية التي تنير جوهر الحياة الاجتماعية.
ومع ذلك هناك مستوى من الشخصية يتواجد حتى فوق الأفراد – مستوى يمثل أعلى أوضاع الكينونة خلف طموحات الانا وشواغله – مستوى الوجود:
الوجود هو العودة إلى الروح غير المتسامحة.... إنها طريقة للحضور، حضور تجارب الآخر من دون السيطرة أو التحكم بها
إن استيعاب المفاهيم الأخرى للأشخاص يضع الواحد منا على طريقهم، لكن فهم الوجود – إن وُجد بالفعل فهم له – لا يقرّب الواحد منا كي يصبح واحدا. فلا يمكن تحقيقه بالتقليد ولا الإرادة ولا التمرين ولا التعليم الجيد. إنه نمط من الهوية. صمم خصيصا ليكون أبعد من الانجازات والنوايا.
0 notes