#البرازيل وصندوق النقد الدولي
Explore tagged Tumblr posts
Text
كيف أنتصرت البرازيل علي صندوق النقد الدولي
عندما يقوم البنك الدولي باقراض احد الدول الفقيره هو يتسبب دائما بتدمير الطبقه الفقيره ويحعل حياتهم اكثر بؤس .اذكر في السبعينات طلبت دوله افريقيه بقرض من البنك الدولي وافق البنك بشرط حزمه اصلاحات تنفذها الدوله منها ايقاف الدعم عن الوقود ويقاف الدعم عن المزارعين والتوقف عن اعطائهم سماد والبذور باسعار خاصه بعد ذالك توقف الانتاج الغذائي والزراعي بهذه الدوله وثار الشعب ضد الحكومه وحدث انقلاب عسكريلو…
0 notes
Text
أكد السفير ماجد السويدي، المدير العام والممثل الخاص لرئاسة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف «COP28»، ضرورة تطوير نظام التمويل المناخي للمحافظة على هدف تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية؛ وذلك خلال اجتماعات مجموعة البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي السنوية التي عُقدت في مراكش بالمغرب خلال الفترة بين 9 و15 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. جاء ذلك بالتماشي مع دعوات رئاسة «COP28» المتكررة، لتسريع حشد جميع مصادر التمويل المناخي وزيادة نطاقه، وضمان تيسير سُبل وصوله إلى المجتمعات الأكثر تعرضاً لتداعيات التغير المناخي؛ حيث شهدت الاجتماعات تجديد دعوة المؤسسات المالية الدولية لتوسيع نطاق التمويل المُيسَّر للدول النامية، وبأن تقوم بنوك التنمية متعددة الأطراف بتطوير أدائها عن طريق التعاون. وقال السويدي: «نرحب بالتقدم الحاصل بشأن تطوير منظومة عمل البنوك متعددة الأطراف خلال هذه السنة، ونجدد دعوتها للعمل المشترك من أجل الوصول إلى مخرجات طموحة خلال (COP28)، لأن المحافظة على إمكانية تحقيق هدف تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية، يتطلب المزيد من الإجراءات، لتطوير البنية التحتية المالية الدولية؛ حيث نحتاج إلى أن تكون مؤسسات التمويل الدولية وبنوك التنمية متعددة الأطراف مستعدة لتحفيز رأس المال الخاص مع التمويل المُيسَّر المناسب من أجل توفير تريليونات الدولارات التي يحتاج إليها العمل المناخي لتحقيق نتائج ملموسة». وأضاف: «أود التوجه بالشكر للمملكة المغربية الشقيقة، على حسن الضيافة والتنظيم، خاصة أن إقامة هذه الاجتماعات في إفريقيا لأول مرة منذ نصف قرن يمثل خطوة مهمة لمجتمع التمويل الدولي، الذي لم يقدم الدعم المتناسب مع احتياجات القارة المالية في كثير من الأحيان، وعلى الرغم من أن استثمارات التكنولوجيا النظيفة حول العالم ستبلغ رقماً قياسياً قدره 1.7 تريليون دولار هذا العام، فإن حصة قارة إفريقيا تبلغ 2% فقط، مع مواجهتها عجزاً سنوياً في الاستثمار بالبنية التحتية بقيمة 100 مليار دولار». وكانت رئاسة مؤتمر الأطراف قد رحبت بالتقرير المشترك الصادر عن بنوك التنمية متعددة الأطراف والذي ذكر أنه تم تقديم نحو 100 مليار دولار من التمويل المناخي، لدعم جهود التكيف والتخفيف خلال عام 2022، مع تخصيص نصف هذا المبلغ للاقتصادات ذات الدخل المنخفض والمتوسط، ومن المقرر أن يعقد الدكتور سلطان الجابر، رئيس «COP28»، اجتماعاً مع مجموعة من رؤساء بنوك التنمية متعددة الأطراف خلال الأسابيع القليلة القادمة، لتحقيق تقدم، وحشد المزيد من التمويل المخصص لموضوعي التخفيف والتكيّف. والتقى السويدي مع رؤساء مجموعة البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، والبنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، والبنك الأوروبي للاستثمار، وبنك التنمية للبلدان الأمريكية، والبنك الإفريقي للتنمية، إضافة إلى ممثلي كلٍ من فريق الخبراء المستقل رفيع المستوى المعني بالتمويل المناخي، وتحالف غلاسكو المالي من أجل صافي انبعاثات صفري لبحث سُبل التعاون لوضع الصيغ والأطر العامة الخاصة بتطوير منظومة عمل بنوك التنمية متعددة الأطراف قبل «COP28». كما تحدث في جلسة رفيعة المستوى استضافتها الحكومة المغربية باسم «مستقبل مرن مناخياً لإفريقيا: التمويل المستدام في خدمة مبادرات مواجهة تغير المناخ»، أقيمت على هامش الاجتماعات السنوية، وأكد أهمية التمويل لدعم المبادرات الخاصة بمواجهة تداعيات التغير المناخي، خاصة في إفريقيا التي يعيش فيها أكثر من 600 مليون شخص من دون مصدر للكهرباء. وتكلم عن دعم رئاسة مؤتمر الأطراف للدعوات التي تضمنها «إعلان نيروبي» خلال قمة المناخ الإفريقية حول إصدار ميثاق عالمي بشأن التمويل المناخي، وعن تكليف مجموعة من الخبراء رفيعي المستوى ليقوموا بمهام وضع الأسس الخاصة بالرؤية الجديدة بشأن إطار عمل عالمي جديد للتمويل المناخي. كما شارك في الحوار الوزاري الحادي عشر لوزراء المالية الخاص بدول مجموعة المعرَّضين العشرين (V20 )، لتأكيد دعم رئاسة COP28 لزيادة نطاق التمويل المناخي، وخاصة بالنسبة للدول الأكثر تعرضاً لتداعيات التغير المناخي. وعقد خلال الاجتماعات السنوية، مجموعة من اللقاءات الثنائية مع وزراء كلٍ من البرازيل، والولايات المتحدة، وكينيا، والسنغال، وجنوب إفريقيا، والمملكة المتحدة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Link
http://bit.ly/2wQymKP
0 notes
Text
المعجم الوجيز فى تلخيص خطاب الرئيس
بالعودة إلى الثالث عشر من أغسطس الجاري، ألقى الرئيس عبدالفتاح السيسي كلمة خلال افتتاح مجمع البتروكيماويات بالإسكندرية والذي وصف بأنه أكبر مجمع بالشرق الأوسط.
جاء ملخص الكلمة عن رفع الدعم وخاصة الكهرباء وعن القرض الذي ستتحصل عليه مصر من صندوق النقد الدولي بقيمة 12 مليار دولار ضمن عدد من القروض الدولية المستهدفة الأخرى.
فيما ألقى الرئيس الضوء على سبب تدهور حال الاقتصاد المصري بدخول حروب مثل 56 و67 و73 ثم عهد الفساد والجانب السلبي للثورة الذي أثر على مصر بشكل كبير، إضافة إلى مشكله أعداد الموظفين وزيادة الأجور المرتبطة بذلك الوضع.
ونحن هنا لسنا بصدد تكذيب الرئيس أو تفنيد ما قاله بشكل اقتصادي بحت، ولكننا بصدد تفنيد فلسفة الرئيس وخطته ورؤية الدولة المصرية لأهدافها.
لعل الرئيس قد نسي أو تناسى أنه ومنذ قيام «ثوره 30 يونيو» تم رفع المعاشات العسكرية 6 مرات في كل مرة بمعدل من 5% إلى 10%.
المرات الستة كانت بقرارات مختلفة في الفترات، نوفمبر 2013 ويوليو 2014 وأغسطس 2014 وديسمبر 2014 ويونيو 2015 ومارس 2016 .
أما القضاة فحدث ولا حرج، ببحث سريع في موقع البحث العالمي الشهير «جوجل» تستطيع أن تكتشف أن بدلات ومرتبات القضاة المصريين شهدت زيادات خلال العامين الماضيين ��حوالي 30 % وبين مكافآت العيد والعطلة وبدل مجهود وعدوى وغيرها من الامتيازات.
وبينما تحدث الرئيس عن ضرورة التحمل أو سياسة «شد الحزام» كما يعرفها المصريون منذ عهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر في مقابل أن تنهض مصر التي أعطتهم كل ما هم فيه منذ آلاف السنين، واستطرد متحدثا عن الفترة الزمنية الطويلة التى تحتاجها العملية.
يبدو أن سيادة الرئيس لا يعلم بوجود بلدين نموذجين يسميان «البرازيل»، «وتركيا» واللتين كانتا مصنفتان من أفقر دول العالم وأقلهم دخلا للفرد ويعانيان من مشاكل تشبه مشكلة مصر إلى حد كبير.
وعلى سبيل المثال، في تجربة البرازيل بدأ الأمر مع وصول «لولا دي سيلفا» إلى سدة الحكم وقد تسلم البلاد بعدما ارتفع الدين الخارجي من 150 إلى 250 مليار دولار وارتفع الدين الداخلي بمقدار 900%، لكن «دي سلفا» وضع خطة للتقشف وإعادة تدوير رأس المال في صالح الفقراء مما ساهم في حل مشكلة أزمة الثقة, فتلقت البرازيل 200 مليار دولار دفعة واحدة باستثمارات مباشرة، ثم توجه «دي سيلفا» للتوسع في استخراج المعادن والصناعة والزراعة ودعم التصدير وتغيير سياسات الاقتراض فوصلت معدلات النمو في العام 2004 إلى 5.7%، حتى أصبح البنك الدولي مدينا للبرازيل بـ14 مليار دولار بعدما كان يرفض إقراضها، ويصل إجمالي الناتج المحلي للبرازيل 1.8 ترليون دولار، وأعلنت البرازيل عن نفسها في مرتبة تاسع أكبر اقتصاد في العالم وبدأت في تسديد ديونها.
في العام 2014 أصدر البنك الدولي وصندوق النقد الدولي قائمتان بأهم اقتصاديات العالم فاحتلت «البرازيل» المركز السابع على مستوى دول العالم وجاءت «تركيا» في المركز السادس عشر.
أما عن الحروب فيكفي ذكر اسم دولتين كمثال حي للنهوض بعد كبوة «اليابان»، الدولة الأولى التي ضُربت بقنبلة نووية أبادت الملايين، ثم تعرضت لتسونامي في العام 2011 دمر سواحل اليابان وأدى إلى وفاة 6400 شخص وفقد 10259 شخص، ثم صنفت على الرغم من ذلك كثالث أقوى اقتصاد في العالم عام 2014 بحسب قائمة صندوق النقد الدولي، حتى إن المصريين أنفسهم يلقبونها بالكوكب الشقيق لما بها من تكنولوجيا وتقدم.
أما عن ألمانيا فحدث ولا حرج، فهي دولة خرجت مهزومة في الحرب العالمية الثانية مستنفدة الموارد تماما، وتشكل النساء أغلب سكانها بعد تعرض أغلب الذكور فيها للقتل والأسر في الحرب، ثم قسمت إلى دولتين يفصلهما «جدار إسمنتي» وتم تجريف هويتها ومواردها ليسقط الجدار في 9 نوفمبر 1989، ومع بداية العام 2000 بدأت معدلات الأجور في ألمانيا بالتزايد بعد الاعتماد وتقوية الاتحادات العمالية وزيادة معدل الإنتاج لتكون ألمانيا في العام 2009 أكبر مصدر في العالم حتى حلت محلها الصين في الأعوام التالية، ليعلن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ألمانيا كأقوى رابع اقتصاد على مستوى العالم في العام 2014.
أما عن الزيادة السكانية فلا داعي لأن نتحدث عن دولة الصين والتي يزيد حجم سكانها عن المليار نسمة، لكنها أكبر مصدر على مستوى العالم منذ العام 2009 وثاني قوه اقتصادية عالمية بحسب تقريري البنك الدولي وصندوق النقد في العام 2014 أيضا.
وختاما سيدي الرئيس، لسنا في عالم يمكن بسهولة التلاعب بقاطنيه، فلا شيء أبسط من قدرة أي شخص في أي بقعة من أرض الله الواسعة للوصول إلى المعلومات وبلغة بسيطة وسهلة، وأنصح سيادتك بالبحث عن أي جهاز حاسوب «كومبيوتر» أو «موبايل» والدخول على شبكه الإنترنت ومنها إلى موقع «جوجل» والبدء من هناك لوضع إستراتيجية للدولة المصرية، لعل هناك خللا أصاب أجهزة الدولة، فباتت لا ترفع التقارير المناسبة لك.
0 notes
Text
د. أيمن سميرصاغ المصرفي الشهير في بنك جولدن مان ساكس جيم أونيل عام 2001 مصطلح «بريك» للإشارة إلى التعاون الاقتصادي بين الدول الأربع الأسرع نمواً في العالم؛ وهي الصين والهند وروسيا والبرازيل، توقع أونيل أن تمتلك هذه الدول مكاناً ومكانة خاصين على الساحة الدولية، لكنه لم يتوقع أبداً أن تصبح دول «بريك» التي تحولت إلى «بريكس» بعد انضمام جنوب إفريقيا للمجموعة عام 2010، الأكثر «جاذبية ومقبولية» في العالم، هذه الجاذبية يؤكدها سعي أكثر من 22 دولة منها 23 دولة للانضمام إلى «بريكس»، ونجحت كل من الإمارات والسعودية ومصر في الانضمام للمجموعة بالفعل، وتم الإعلان رسميا عن الانضمام الأسبوع الماضي خلال قمة المجموعة بجنوب إفريقيا. تتسابق دول كثيرة في إفريقيا وآسيا وأمريكيا الجنوبية والكاريبي للحاق بالمؤسسات والأذرع المالية، التابعة للمجموعة؛ مثل: «صندوق التنمية الجديد» الذي تترأسه رئيسة البرازيل السابقة ديلما روسيف، وصندوق «التحوط» الذي يشكل ركيزة مالية لاستقرار اقتصادات التجمع ضد التقلبات وعوامل عدم الاستقرار المالي والاقتصادي في الأسواق الدولية؛ لذلك تعمل 7 دول عربية من أصل 23 دولة قدمت طلبات بالفعل للانضمام لهذا التكتل؛ وهي: الإمارات والسعودية ومصر والجزائر والكويت والبحرين وفلسطين، كما أن الإمارات ومصر أصبحتا بالفعل أعضاء في بنك التنمية الجديد التابع ل«البريكس»، وفق بيان لوزارة الخارجية في جنوب إفريقيا. تعبر الرغبة في الانضمام ل«البريكس» عن وجود إرادة سياسية، وتعبير صادق على توجه العالم نحو عالم متوازن اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا، فما الأسباب التي تقف وراء «الجاذبية» السياسية والاقتصادية لمجموعة دول «البريكس»؟ وهل يمكن أن يأتي اليوم الذي تتفوق فيه «البريكس» على مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى؟ وماذا يعني كل ذلك للنظام العالمي الحالي القائم على «القواعد الأمريكية والغربية»؟ قصة «البريكس» تحليل الأرقام والإحصاءات، يؤشر إلى أن «البريكس» تزحف بقوة لتنافس مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى والمؤسسات المالية الغربية؛ مثل: صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، ونادي باريس، بعد أن زادت وتيرة الإنتاج والاستثمار والبنية التحتية، وتوظيف كل ذلك من أجل التمكين السياسي والاقتصادي ل«البريكس» في ظل معدلات النمو المرتقعة التي تشهدها دول المجموعة، فعلى المستوى الاقتصادي تشكل «البريكس» بعد انضمام الإمارات والسعودية ومصر والارجنتين واثيوبيا وايران نحو 30% من التجارة الدولية، و42% من سكان العالم، كما يتدفق عليها سنوياً نحو 355 مليار دولار؛ استثمارات مباشرة، وهو دليل جديد على حيوية ومرونة اقتصادات هذه المجموعة التي تقع ضمن أكبر أحد عشر اقتصاد في العالم، ووصل عدد سكانها عام 2021 إلى نحو 3.25 مليار نسمة، وفي مقارنة بين مجموعة «البريكس» والدول السبع الصناعية الكبرى، قال صندوق النقد الدولي «إنه في عام 2002 كانت الناتج الإجمالي لمجموعة البريكس نحو 19.5%، في مقابل مشاركة الدول الصناعية السبع ب42.3 % من الناتج العالمي، بينما في عام 2022 وصل الناتج القومي للبريكس إلى 30.2% في مقابل 30.3 للدول الصناعية السبع الكبرى»، ويتوقع الصندوق أن تصل إسهامات دول «البريكس» الخمس الحالية إلى الثلث من الناتج الإجمالي العالمي عام 2050، بعد أن وصل إجمالي الناتج المحلي للمجموعة إلى نحو 26.3 تريليون دولار بنهاية عام 2022، وهو ما يعني أن الإنتاج الإجمالي لهذه المجموعة، تجاوز بالفعل الناتج القومي الأمريكي الذي بلغ نحو 21 تريليون دولار، وبلغ الناتج القومي للصين وحدها نحو 16.8 تريليون دولار، كما تتفوق «البريكس» في مسار آخر، وهو عدد السكان، ففي عام 2021 تجاوز عدد سكان «البريكس» 3.24 مليار نسمة، منهم 1.4 مليار نسمة في كل الهند والصين، بينما بلغ عدد سكان روسيا والبرازيل وجنوب إفريقيا نحو 415 مليون نسمة. لا شك أن الدول التي تسعى إلى الانضمام ل«البريكس» ترى الكثير من المزايا في هذه المجموعة التي أثبتت نجاحاً غير مسبوق سواء في علاقاتها البينية أو من خلال روح التكتل التي تجمع الدول الحالية الخمس، ومن هذه المزايا ما يأتي: أولاً: عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، فدول «البريكس» لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وهذا خلاف ما تقوم به الولايات المتحدة، والدول الغربية التي تضع الكثير من الشروط، لبناء الشراكات الاقتصادية والأمنية. الخطاب السياسي والإعلامي وعلى الرغم من أن المدقق في الخطاب السياسي والإعلامي ل«البريكس» يتأكد له أنها لها «مصفوفة قيم» تقوم بالمحافظة على «الدولة الوطنية»، و«المؤسسات القومية»، واحترام «النمط التنموي» للدول الأخرى، وتقوم العلاقة بين دول «البريكس» على مبدأ «رابح - رابح»، والدعم المتبادل خلال فترة الأزمات، وهو ما يجسده «صندوق التحوط»، التابع للمجموعة،
كما أن «البريكس» ترفض كل الأدوات الغربية، للتأثير في مواقف الدول والشعوب، ولهذا تناهض «البريكس» فكرة التدخل في الشؤون الداخلية؛ مثل: الثورات الملونة، وأدوات التأثير من «الجيل الخامس»، والترويج للتغير بالقوة الخشنة أو الناعمة، وتحترم «البريكس» خيارات الدول والشعوب، ويرتبط بهذا احترام دول «البريكس» للمؤسسات الوطنية، والعمل معها، والسعي إلى تفعيلها وليس هدمها كما يفعل البعض الآخر. ثانياً: الدولار والعملات الوطنية.. فالسائد حالياً في التجارة البينية بين دول «البريكس»، هو تقليل الضغوط على ال��ولار، وتتبنى مبدأ التعامل ب«العملات الوطنية»، وهذا سوف يشكل بداية في العلاقات التجارية البينية بين دول «البريكس». واقتصادياً ستتيح المجموعة لإعضائها مكاسب اقتصادية كبيرة في مقدمتها تقوية العملات الوطنية ، حيث يبلغ الميزان التجاري بين روسيا والصين نحو 200 مليار دولار سنوياً؛ وهو ميزان يضم صادرات روسية بنحو 110 مليارات دولار، وصادرات صينية ب90 مليار دولار، ولهذا يمكن تسوية ما قيمته في الوقت الحالي ب200 مليار دولار بالروبل واليوان، ثالثاً: صوت واحد للجنوب، فدول «البريكس» تسعى لأن تكون منصة وصوت الحرية والتكامل الاقتصادي بين الشعوب، وعلى سبيل المثال، تسعى دول «البريكس» وهي كلها أعضاء في مجموعة العشرين إلى منح عضوية مجموعة العشرين إلى الاتحاد الإفريقي حتى يكون للجنوب صوت مسموع في صناعة القرارات الدولية، وتضغط المجموعة على صياغة معادلة دولية جديدة، يكون للجنوب فيها قوة ونفوذ وتأثير يعادل الوزن النسبي السياسي لدول «البريكس» والجنوب التي بات لها قوة في التصويت في المحافل الدولية والإقليمية. رابعاً «المساواة والندية»، ففي الوقت الذي لا توجد مساواة في المؤسسات المالية الغربية، وتجري الدول مفاوضات تستمر لسنوات، للحصول على قرض من البنك الدولي أو صندوق النقد الدولي، تأتي «البريكس» ومؤسساتها المختلفة، لتقدم تجربة مختلفة تقوم على «المساواة الكاملة» في «القوة التصويتية» للدول الأعضاء المؤكد أن التسابق لدخول «البريكس» يعكس رغبة عميقة وقوية، لبناء عالم جديد قائم على السلام والاستقرار والعدالة في الفرص بين مختلف دول وشعوب العالم. [email protected] المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
الكوادر الوطنية وخبراتها تغني مساهمة الإمارات في البنك الجديد المرأة الإماراتية عززت سمعة الدولة في المجالات المالية دبي: «الخليج»قال سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية: «انتخب بنك التنمية الجديد لدول البريكس ثريا حامد الهاشمي مدير إدارة العلاقات والمنظمات الدولية المالية الدولية في وزارة المالية لمنصب عضو مجلس الإدارة ومدير المجموعة خلال الاجتماع السنوي الذي عقد في شنغهاي، ثريا الهاشمي هي أول إماراتية وعربية تشغل هذا المنصب، وأراها نموذجاً مشرفاً للمرأة الإماراتية. فخور بها وبكافة كوادرنا الوطنية التي تمثل الوطن في كافة المحافل الدولية».وأضاف سموّه في تغريدة على تويتر «أبارك لها هذا التكليف وأتمنى لها التوفيق والنجاح في مهامها الجديدة». انتخابات داخلية واختار بنك التنمية الجديد New Development Bank (NDB) لدول البريكس، ثريا حامد الهاشمي مدير إدارة العلاقات والمنظمات المالية الدولية في وزارة المالية لشغل منصب عضو بمجلس إدارة بنك التنمية الجديد، ومدير المجموعة، وذلك إثر انتخابات داخلية على هامش الاجتماع السنوي الثامن المنعقد مؤخراً في مدينة شنغهاي في جمهورية الصين الشعبية.وبذلك تكون ثريا حامد الهاشمي أول إماراتية وعربية تشغل منصباً بهذا المستوى الرفيع ضمن بنك التنمية الجديد الذي تم إنشاؤه في يوليو 2015 من قبل الدول المعروفة بدول البريكس (BRICS) وهي البرازيل وروسيا، والهند، والصين، وجنوب إفريقيا.وستتمكن ثريا حامد الهاشمي في دورها الجديد من خدمة دولة الإمارات وإسهاماتها العالمية في المجالات المالية، لتعطي فيه مثالاً حياً عن الكوادر النسائية الإماراتية التي أثبتت مكانتها وقدراتها المتميزة، وتميزت بالمحافل الدولية وفي أكبر المؤسسات الاقتصادية، لتسهم الكوادر الوطنية لدولة الإمارات العربية ا��متحدة في دعم مشاريع البنية التحتية وأهداف التنمية المستدامة، ولتغني بخبراتها مساهمة الإمارات في بنك التنمية الجديد، الذي يضطلع بدور مهم على الصعيد العالمي في تحقيق التنمية العالمية المستدامة، وتعزيز التعاون الدولي في مجالات البنية التحتية والتنمية المستدامة، بين مختلف الاقتصادات الناشئة والنامية.وكانت دولة الإمارات انضمت لعضوية بنك التنمية الجديد لدول البريكس في أكتوبر 2021 بناءً على قرار مجلس الوزراء رقم (19) / 3 ولسنة 2021. ويمثل دولة الإمارات في مجلس المحافظين التابع لبنك التنمية الجديد، كل من محمد بن هادي الحسيني وزير دولة للشؤون المالية بصفته محافظاً، ويونس حاجي الخوري وكيل وزارة المالية بصفته محافظاً مناوباً. تحقيق تنمية شاملة وتشارك دولة الإمارات بفاعلية في الاجتماعات الدورية التي يعقدها البنك، وفي الندوات وحلقات العمل والنقاشات على هامش تلك الاجتماعات التي تركز على مواضيع مثل توظيف الابتكار لوضع سياسات إنمائية وحلول تمويل وبنية رقمية متقدمة، وتأسيس هيكلية جديدة للشراكات العالمية في المجال الإنمائي الدولي على أسس المنفعة المتبادلة، لدعم النمو الاقتصادي وتحقيق تنمية شاملة مستدامة صديقة للبيئة، وتعزيز دور الابتكار في قيادة عملية التنمية المستدامة ومواجهة التحديات العالمية، وخاصة تلك الناجمة عن تغير المناخ، والعمل على إعادة تشكيل سلاسل التوريد العالمية وارتفاع أسعار الفائدة، وتمكين مبادرات البيانات المفتوحة التي من شأنها دعم المنصات الرقمية التي توفر حلولاً لتبادل الأفكار، والتعاون والشراكة بين القطاعين العام والخاص.يذكر أن ثريا حامد الهاشمي حاصلة على بكالوريوس إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في الشارقة، ودرجة ماجستير في إدارة الأعمال الدولية من جامعة تفتس الأمريكية، وتعمل في وزارة المالية منذ مارس 2020 وتشغل منصب مدير إدارة العلاقات والمنظمات المالية الدولية، حيث تدير فريقاً يعالج قضايا الاستثمارات الحكومية والمعاهدات والمفاوضات الثنائية وتبادل المعلومات للأغراض الضريبية، وانخرطت في إدارة علاقة دولة الإمارات العربية المتحدة بالمنظمات المالية الدولية، بما في ذلك مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير وبنك التنمية الجديد وصندوق الأوبك للتنمية الدولية والبنك الإسلامي للتنمية والمسار المالي التابع لمجموعة العشرين، ومثلت دولة الإمارات في عدد من الاجتماعات والمنتديات كما تشغل عضوية مجالس إدارة عدد من المؤسسات. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
الكوادر الوطنية وخبراتها تغني مساهمة الإمارات في البنك الجديد المرأة الإماراتية عززت سمعة الدولة في المجالات المالية دبي: «الخليج»قال سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية: «انتخب بنك التنمية الجديد لدول البريكس ثريا حامد الهاشمي مدير إدارة العلاقات والمنظمات الدولية المالية الدولية في وزارة المالية لمنصب عضو مجلس الإدارة ومدير المجموعة خلال الاجتماع السنوي الذي عقد في شنغهاي، ثريا الهاشمي هي أول إماراتية وعربية تشغل هذا المنصب، وأراها نموذجاً مشرفاً للمرأة الإماراتية. فخور بها وبكافة كوادرنا الوطنية التي تمثل الوطن في كافة المحافل الدولية».وأضاف سموّه في تغريدة على تويتر «أبارك لها هذا التكليف وأتمنى لها التوفيق والنجاح في مهامها الجديدة». انتخابات داخلية واختار بنك التنمية الجديد New Development Bank (NDB) لدول البريكس، ثريا حامد الهاشمي مدير إدارة العلاقات والمنظمات المالية الدولية في وزارة المالية لشغل منصب عضو بمجلس إدارة بنك التنمية الجديد، ومدير المجموعة، وذلك إثر انتخابات داخلية على هامش الاجتماع السنوي الثامن المنعقد مؤخراً في مدينة شنغهاي في جمهورية الصين الشعبية.وبذلك تكون ثريا حامد الهاشمي أول إماراتية وعربية تشغل منصباً بهذا المستوى الرفيع ضمن بنك التنمية الجديد الذي تم إنشاؤه في يوليو 2015 من قبل الدول المعروفة بدول البريكس (BRICS) وهي البرازيل وروسيا، والهند، والصين، وجنوب إفريقيا.وستتمكن ثريا حامد الهاشمي في دورها الجديد من خدمة دولة الإمارات وإسهاماتها العالمية في المجالات المالية، لتعطي فيه مثالاً حياً عن الكوادر النسائية الإماراتية التي أثبتت مكانتها وقدراتها المتميزة، وتميزت بالمحافل الدولية وفي أكبر المؤسسات الاقتصادية، لتسهم الكوادر الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة في دعم مشاريع البنية التحتية وأهداف التنمية المستدامة، ولتغني بخبراتها مساهمة الإمارات في بنك التنمية الجديد، الذي يضطلع بدور مهم على الصعيد العالمي في تحقيق التنمية العالمية المستدامة، وتعزيز التعاون الدولي في مجالات البنية التحتية والتنمية المستدامة، بين مختلف الاقتصادات الناشئة والنامية.وكانت دولة الإمارات انضمت لعضوية بنك التنمية الجديد لدول البريكس في أكتوبر 2021 بناءً على قرار مجلس الوزراء رقم (19) / 3 ولسنة 2021. ويمثل دولة الإمارات في مجلس المحافظين التابع لبنك التنمية الجديد، كل من محمد بن هادي الحسيني وزير دولة للشؤون المالية بصفته محافظاً، ويونس حاجي الخوري وكيل وزارة المالية بصفته محافظاً مناوباً. تحقيق تنمية شاملة وتشارك دولة الإمارات بفاعلية في الاجتماعات الدورية التي يعقدها البنك، وفي الندوات وحلقات العمل والنقاشات على هامش تلك الاجتماعات التي تركز على مواضيع مثل توظيف الابتكار لوضع سياسات إنمائية وحلول تمويل وبنية رقمية متقدمة، وتأسيس هيكلية جديدة للشراكات العالمية في المجال الإنمائي الدولي على أسس المنفعة المتبادلة، لدعم النمو الاقتصادي وتحقيق تنمية شاملة مستدامة صديقة للبيئة، وتعزيز دور الابتكار في قيادة عملية التنمية المستدامة ومواجهة التحديات العالمية، وخاصة تلك الناجمة عن تغير المناخ، والعمل على إعادة تشكيل سلاسل التوريد العالمية وارتفاع أسعار الفائدة، وتمكين مبادرات البيانات المفتوحة التي من شأنها دعم المنصات الرقمية التي توفر حلولاً لتبادل الأفكار، والتعاون والشراكة بين القطاعين العام والخاص.يذكر أن ثريا حامد الهاشمي حاصلة على بكالوريوس إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في الشارقة، ودرجة ماجستير في إدارة الأعمال الدولية من جامعة تفتس الأمريكية، وتعمل في وزارة المالية منذ مارس 2020 وتشغل منصب مدير إدارة العلاقات والمنظمات المالية الدولية، حيث تدير فريقاً يعالج قضايا الاستثمارات الحكومية والمعاهدات والمفاوضات الثنائية وتبادل المعلومات للأغراض الضريبية، وانخرطت في إدارة علاقة دولة الإمارات العربية المتحدة بالمنظمات المالية الدولية، بما في ذلك مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير وبنك التنمية الجديد وصندوق الأوبك للتنمية الدولية والبنك الإسلامي للتنمية والمسار المالي التابع لمجموعة العشرين، ومثلت دولة الإمارات في عدد من الاجتماعات والمنتديات كما تشغل عضوية مجالس إدارة عدد من المؤسسات. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Photo
السيسي يشارك بالقمة التاسعة للمجموعة .. تعرّف على تجمع «البريكس» ——————————- يشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، الأسبوع الجاري، في القمة التاسعة لمجموعة الدول الخمس المعروفة باسم مجموعة «بريكس»، والتي تعقد في مقاطعة «شيامن» الصينية تحت عنوان «البريكس: شراكة أقوى من أجل مستقبل أكثر إشراقا».. ويرصد التقرير في السطور التالية نبذة عن تحمع «البريكس». «البريكس» يتخذ من مدينة شنغهاي الصينية مقرًا له، ويعد قوة اقتصادية وسياسية هائلة، حيث تأسس عام 2001، تحت اسم البريك وضم في البداية أربعة دول هي البرازيل، روسيا، الهند، الصين، وفي إبريل 2011 انضمت إليه دولة جنوب إفريقيا، وتغير اسم التجمع إلى البريكس، ليحمل الأحرف الأولى من الدول الخمس الأعضاء. وتبلغ مساحة دول «البريكس» نحو 26% من مساحة العالم، ويبلغ إجمالي عدد سكانه نحو 2.8 مليار مليار نسمة أي أكثر من 40% من سكان العالم، ويشير تقرير «النفوذ العالمي لدول البريكس»، الصادر عن جامعة وسترافا التشيكية Ostrava University في 2011، إلى أنه خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، نمت اقتصادات دول «البريكس» بشكل أكبر من معدلات نمو الاقتصاد العالمي، متوقعًا أن يتفوق على الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2020. ويمتلك «البريكس» نحو 22.5% من الناتج المحلى الإجمالي العالمي، وأكثر من 40% من حجم إنتاج الطاقة العالمي، و1ر16% من حجم التبادل التجاري العالمي، كما يستأثر بنصف الاحتياطي العالمي من العملات الأجنبية والذهب، ويستحوذ على نصف الاستثمارات الأجنبية المباشرة على المستوى العالمي، و13.24% من قوة التصويت لدى البنك الدولي، و14.91% من حصص صندوق النقد الدولي. وقد عقدت دول البريكس 8 قمم منذ نشأتها، هي: 1- يونيو 2009، عقدت بمدينة يكاترينبرج الروسية، وكان محور تركيز المجموع�� بحث تداعيات الأزمة المالية العالمية وأساليب مواجهتها والتقليل من آثارها بالإضافة إلى بحث إصلاح النظام المالي العالمي وإعداد نظام مالي عالمي جديد. 2- إبريل 2010، عقدت في برازيليا، لمناقشة القضايا الرئيسية على أجندتها الدولية، بجانب خطوات ملموسة للمضي قدمًا في التعاون والتنسيق داخل بريك سواء في مجالات التنمية ومكافحة الفقر، الطاقة والزراعة. 3- أبريل 2011، عقدت بجزيرة هينان الصينية، وخلال هذه القمة اتفقت الدول الخمسة على توسيع مجالات التعاون بينهم في عدد من الحقول كالتجارة والصناعة، وضرورة إصلاح مؤسسات التمويل الدولية كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي من أجل زيادة دور القوي الاقتصادية الصاعدة في صناعة القرار داخل هذه المؤسسات، كما تم التوافق على اتفاقية «إنتربنك» التي تسمح لهذ الدول تقديم قروض فيما بينها بعملاتها المحلية لتقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي في التجارة والاستثمارات البينية، لاسيما في مجال النفط والبنية الأساسية. 4- مارس 2012، عقدت بمدينة نيودلهي بالهند، تحت شعار «شراكة بريكس من أجل استقرار وأمن ورخاء العالم»، بهدف تعزيز وتقوية وضع البريكس في الاقتصاد العالمى. 5- مارس 2013، عقدت القمة بدربان بجنوب إفريقيا، تحت شعار «البريكس وأفريقيا: شراكة من أجل التصنيع والتكامل والتنمية»، واتفق رؤساء دول وحكومات مجموعة بريكس على سبل تطوير العلاقات الاقتصادية السياسية بين دولهم من خلال إقامة عدة مشروعات من بينها إنشاء بنك البريكس للتنمية وإقامة مجلس أعمال البريكس وكونسورتيوم بريكس للمؤسسات البحثية فضلاً عن تبني الترتيبات لتخصيص احتياطي نقدي طارئ، وتعزيز حضور المجموعة في معالجة الإشكاليات الإقليمية والدولية التي تواجه العالم. 6- يوليو 2014: عقدت القمة في مدينة فورتاليزا البرازيلية، وحيث قام زعماء «بريكس» بتقييم الوضع السياسي والاقتصادي العالمي، وصدق قادة المجموعة على اتفاقية إنشاء صندوق احتياطيات نقدية لدول «بريكس» واتفاقية تأسيس بنك التنمية الجديد للمجموعة. 7- يوليو 2015: عقدت القمة السابعة في مدينة أوفا الروسية واتفقت دول مجموعة «بريكس» على المساهمة في النمو المستدام واجتثاث الفقر والبطالة في العالم، ومواجهة جميع أشكال الحمائية والقيود المخفية في التجارة، ودعا البيان الختامي الدول الأخرى لمواجهة جميع أشكال الحمائية التجارية والقيود المخفية في التجارة، وتأمين الدعم لعمل منظمة التجارة العالمية وغيرها من المؤسسات. 8- أكتوبر 2016: عقدت القمة الثامنة في مدينة جوا الهندية، وتبني دول البريكس «إعلان جوا» والذي حمل رؤية جديدة للتعاون بين دول «بريكس» في مجالات عدة، واتفقت الدول على تدشين برنامج للبحوث الزراعية وشبكة للبحوث الخاصة بالسكك الحديدية ومجلس رياضى، ضمن محافل أخرى «تتمحور حول الشباب». ——————————- المصدر : المصري البوم ——————————- للاستفسار عن الاستثمار فى #البورصة_المصرية اتصل بنا كل ايام الاسبوع وفى كل وقت: من داخل مصر phone: 01028433301 phone: 01062659261 من خارج مصر phone: +201028433301 phone: +201062659261 whatsapp : +201028433301 مزايا التداول من خلال شركتنا : #عمولة_مخفضة التداول عن طريق تطبيق #الهاتف_المحمول #Mobile_Application. “جديد” #التداول_الالكترونى ومن خلال #الاتصال_التليفونى #مدير_حساب لكل #عميل #شاشة_اسعار بسعر مدعم #توصيات و #تقارير_فنية و #تقارير_مالية وضع الاوامر فى اى وقت خلال اليوم نظام التداول الالكترونى يحتوى على نظام #الاوامر_الذكية خدمة #الرسائل_القصيرة #SMS لتأكيد تنفيذ الأوامر. #كارت_سحب #Broker_Card”” لتحويل نقدية من حسابك شراء وبيع فى ذات الجلسة بحجز آلي بعمولة تساوي “نصف” العمولة العادية. http://bit.ly/2wXkW3F
0 notes
Photo
السيسي يشارك بالقمة التاسعة للمجموعة .. تعرّف على تجمع «البريكس» ——————————- يشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، الأسبوع الجاري، في القمة التاسعة لمجموعة الدول الخمس المعروفة باسم مجموعة «بريكس»، والتي تعقد في مقاطعة «شيامن» الصينية تحت عنوان «البريكس: شراكة أقوى من أجل مستقبل أكثر إشراقا».. ويرصد التقرير في السطور التالية نبذة عن تحمع «البريكس». «البريكس» يتخذ من مدينة شنغهاي الصينية مقرًا له، ويعد قوة اقتصادية وسياسية هائلة، حيث تأسس عام 2001، تحت اسم البريك وضم في البداية أربعة دول هي البرازيل، روسيا، الهند، الصين، وفي إبريل 2011 انضمت إليه دولة جنوب إفريقيا، وتغير اسم التجمع إلى البريكس، ليحمل الأحرف الأولى من الدول الخمس الأعضاء. وتبلغ مساحة دول «البريكس» نحو 26% من مساحة العالم، ويبلغ إجمالي عدد سكانه نحو 2.8 مليار مليار نسمة أي أكثر من 40% من سكان العالم، ويشير تقرير «النفوذ العالمي لدول البريكس»، الصادر عن جامعة وسترافا التشيكية Ostrava University في 2011، إلى أنه خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، نمت اقتصادات دول «البريكس» بشكل أكبر من معدلات نمو الاقتصاد العالمي، متوقعًا أن يتفوق على الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2020. ويمتلك «البريكس» نحو 22.5% من الناتج المحلى الإجمالي العالمي، وأكثر من 40% من حجم إنتاج الطاقة العالمي، و1ر16% من حجم التبادل التجاري العالمي، كما يستأثر بنصف الاحتياطي العالمي من العملات الأجنبية والذهب، ويستحوذ على نصف الاستثمارات الأجنبية المباشرة على المستوى العالمي، و13.24% من قوة التصويت لدى البنك الدولي، و14.91% من حصص صندوق النقد الدولي. وقد عقدت دول البريكس 8 قمم منذ نشأتها، هي: 1- يونيو 2009، عقدت بمدينة يكاترينبرج الروسية، وكان محور تركيز المجموعة بحث تداعيات الأزمة المالية العالمية وأساليب مواجهتها والتقليل من آثارها بالإضافة إلى بحث إصلاح النظام المالي العالمي وإعداد نظام مالي عالمي جديد. 2- إبريل 2010، عقدت في برازيليا، لمناقشة القضايا الرئيسية على أجندتها الدولية، بجانب خطوات ملموسة للمضي قدمًا في التعاون والتنسيق داخل بريك سواء في مجالات التنمية ومكافحة الفقر، الطاقة والزراعة. 3- أبريل 2011، عقدت بجزيرة هينان الصينية، وخلال هذه القمة اتفقت الدول الخمسة على توسيع مجالات التعاون بينهم في عدد من الحقول كالتجارة والصناعة، وضرورة إصلاح مؤسسات التمويل الدولية كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي من أجل زيادة دور القوي الاقتصادية الصاعدة في صناعة القرار داخل هذه المؤسسات، كما تم التوافق على اتفاقية «إنتربنك» التي تسمح لهذ الدول تقديم قروض فيما بينها بعملاتها المحلية لتقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي في التجارة والاستثمارات البينية، لاسيما في مجال النفط والبنية الأساسية. 4- مارس 2012، عقدت بمدينة نيودلهي بالهند، تحت شعار «شراكة بريكس من أجل استقرار وأمن ورخاء العالم»، بهدف تعزيز وتقوية وضع البريكس في الاقتصاد العالمى. 5- مارس 2013، عقدت القمة بدربان بجنوب إفريقيا، تحت شعار «البريكس وأفريقيا: شراكة من أجل التصنيع والتكامل والتنمية»، واتفق رؤساء دول وحكومات مجموعة بريكس على سبل تطوير العلاقات الاقتصادية السياسية بين دولهم من خلال إقامة عدة مشروعات من بينها إنشاء بنك البريكس للتنمية وإقامة مجلس أعمال البريكس وكونسورتيوم بريكس للمؤسسات البحثية فضلاً عن تبني الترتيبات لتخصيص احتياطي نقدي طارئ، وتعزيز حضور المجموعة في معالجة الإشكاليات الإقليمية والدولية التي تواجه العالم. 6- يوليو 2014: عقدت القمة في مدينة فورتاليزا البرازيلية، وحيث قام زعماء «بريكس» بتقييم الوضع السياسي والاقتصادي العالمي، وصدق قادة المجموعة على اتفاقية إنشاء صندوق احتياطيات نقدية لدول «بريكس» واتفاقية تأسيس بنك التنمية الجديد للمجموعة. 7- يوليو 2015: عقدت القمة السابعة في مدينة أوفا الروسية واتفقت دول مجموعة «بريكس» على المساهمة في النمو المستدام واجتثاث الفقر والبطالة في العالم، ومواجهة جميع أشكال الحمائية والقيود المخفية في التجارة، ودعا البيان الختامي الدول الأخرى لمواجهة جميع أشكال الحمائية التجارية والقيود المخفية في التجارة، وتأمين الدعم لعمل منظمة التجارة العالمية و��يرها من المؤسسات. 8- أكتوبر 2016: عقدت القمة الثامنة في مدينة جوا الهندية، وتبني دول البريكس «إعلان جوا» والذي حمل رؤية جديدة للتعاون بين دول «بريكس» في مجالات عدة، واتفقت الدول على تدشين برنامج للبحوث الزراعية وشبكة للبحوث الخاصة بالسكك الحديدية ومجلس رياضى، ضمن محافل أخرى «تتمحور حول الشباب». ——————————- المصدر : المصري البوم ——————————- للاستفسار عن الاستثمار فى #البورصة_المصرية اتصل بنا كل ايام الاسبوع وفى كل وقت: من داخل مصر phone: 01028433301 phone: 01062659261 من خارج مصر phone: +201028433301 phone: +201062659261 whatsapp : +201028433301 مزايا التداول من خلال شركتنا : #عمولة_مخفضة التداول عن طريق تطبيق #الهاتف_المحمول #Mobile_Application. “جديد” #التداول_الالكترونى ومن خلال #الاتصال_التليفونى #مدير_حساب لكل #عميل #شاشة_اسعار بسعر مدعم #توصيات و #تقارير_فنية و #تقارير_مالية وضع الاوامر فى اى وقت خلال اليوم نظام التداول الالكترونى يحتوى على نظام #الاوامر_الذكية خدمة #الرسائل_القصيرة #SMS لتأكيد تنفيذ الأوامر. #كارت_سحب #Broker_Card”” لتحويل نقدية من حسابك شراء وبيع فى ذات الجلسة بحجز آلي بعمولة تساوي “نصف” العمولة العادية. http://bit.ly/2wXkW3F
0 notes
Link
http://bit.ly/2wQymKP
0 notes