#الإسلام بين الشرق والغرب
Explore tagged Tumblr posts
Text
" وتتبدىٰ الثنائية الإسلامية في اهتمام الإسلام بكل من القراءة والكتابة باعتبارهما أقوىٰ محرك للمجتمعات الإنسانية ".
5 notes
·
View notes
Text
هل يأتي الشر من الداخل .. من الأعماق المظلمة في نفس الإنسان، أم إنه يأتي من الخارج .. من الظروف الموضوعية للحياة الإنسانية؟ هذا السؤال يقسم الناس إلى طائفتين كبيرتين: المؤمنون والماديون. يعتقد المؤمنون أن الخير والشر كلاهما موجود في الإنسان. ومن ثم، فإنهم ينكرون القسوة لأنها موجهة إلى الخارج، فهي قتال مع شر خيالي لا وجود له. إنما يجب توجيه القسوة إلى أنفسنا على هيئة ندم أو تقشف. إن التأكيد على فكرة أن للشر وجودًا خارجيًا، وأن الإنسان يكون شريرًا لأن الظروف المحيطة به سيئة. هذا التأكيد على أن الإنسان نتاج ظروفه الخارجية يعتبر، من وجهة نظر الدين، أكثر الأفكار التي خطرت في العقل البشري إلحادًا وغير إنسانية. هذه الفكرة تختزل الإنسان إلى مجرد شيء، إلى خادم تعيس لقوى خارجية آلية عمياء.
4 notes
·
View notes
Text
🇸🇦
*الإفتاء السعودية تحسم الجدل بشأن الدعوة لوحدة الأديان وتقول كلمتها.*
حسمت اللجنة الدائمة للإفتاء في السعودية الجدل حول وحدة الأديان أو ما يسمى بالبيت الإبراهيمي، وفيما يلي نص الفتوى كما جاءت لأهميتها:
فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة العربية السعودية حول وحدة الأديان أو ما يسمى بالبيت الإبراهيمي/ الفتوى رقم (19402).
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد..
فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء استعرضت ما ورد إليها من تساؤلات، وما ينشر في وسائل الإعلام من آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى (وحدة الأديان): دين الإسلام، ودين اليهودية، ودين النصارى، وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد، في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة، ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل في غلاف واحد، إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة، وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات في الشرق والغرب؛ وبعد التأمل والدراسة فإن اللجنة تقرر ما يلي:
أولاً: إن من أصول الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة، والتي أجمع عليها المسلمون: أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبق على وجه الأرض دين يتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى: إنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ.
ثانياً: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن كتاب الله تعالى: (القرآن الكريم) هو آخر كتب الله نزولاً وعهداً برب العالمين، وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل؛ من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها.
ثالثاً: يجب الإيمان بأن التوراة والإنجيل قد نسخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان، كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم.
رابعاً: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن نبينا ورسولنا محمداً هو خاتم الأنبياء والمرسلين.
خامساً: ومن أصول الإسلام أنه يجب اعتقاد كفر كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم، وتسميته كافراً ممن قامت عليه الحجة، وأنه عدو لله ورسوله والمؤمنين، وأنه من أهل النار.
سادساً: وأمام هذه ال��صول الاعتقادية، والحقائق الشرعية، فإن الدعوة إلى (وحدة الأديان) والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد، دعوة خبيثة ماكرة، والغرض منها خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه، وجر أهله إلى ردة شاملة.
سابعاً: وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة إلغاء الفوارق بين الإسلام والكفر، والحق والباطل، والمعروف والمنكر، وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين، فلا ولاء ولا براء، ولا جهاد ولا قتال لإعلاء كلمة الله في أرض الله.
ثامناً: إن الدعوة إلى (وحدة الأديان) إن صدرت من مسلم فهي تعتبر (ردة صريحة عن دين الإسلام) لأنها تصطدم مع أصول الاعتقاد، فترضى بالكفر بالله، وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الشرائع والأديان، وبناءً على ذلك فهي فكرة مرفوضة شرعاً، محرمة قطعاً بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع.
تاسعاً: وبناءً على ما تقدم:
١- فإنه لا يجوز لمسلم يؤمن بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد نبياُ ورسولاً الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة، والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلاً عن الإستجابة لها، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والإنتماء إلى محافلها.
٢- لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردين، فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد؟ فمن فعله أو دعا إليه فهو في ضلال بعيد؛ لما في ذلك من الجمع بين الحق (القرآن الكريم) والمحرف أو الحق المنسوخ (التوراة والإنجيل).
٣- كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة: (بناء مسجد وكنيسة ومعبد) في مجمع واحد؛ لما في ذلك من الإعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام، وإنكار ظهوره على الدين كله، ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة، لأهل الأرض التدين بأي منها، وأنها على قدم التساوي، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان، (ولا شك أن إقرار ذلك واعتقاده أو الرضا به كفــر وضلال؛ لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين).
*اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.*
🌙🌙🌙🌙🌙
* أنشر تؤجر أولاً ناكراً ورافضاً لفكرة البيت الابراهيمي ثم داعياً ومعلماً ومتعلماً ومحتسباً.
7 notes
·
View notes
Text
«كثير من الناس لا يعرفون سبيلًا لدفع الظلم، ولكن جميع الناس قادرون على كراهية الظلم واستهجانه في قلوبهم».
— علي عزت بيجوفيتش، الإسلام بين الشرق والغرب
4 notes
·
View notes
Text
الإفتاء السعودية تحسم الجدل بشأن الدعوة لوحدة الأديان
الإثنين، ٢٧ فبراير / شباط ٢٠٢٣
حسمت اللجنة الدائمة للإفتاء في السعودية الجدل حول وحدة الأديان او
مايسمى بالبيت الإبراهيمي
وفيما يلي نص الفتوى كما جاءت لأهميتها:
فتوى اللجنة الدائمة للافتاء في المملكة العربية السعودية حول وحدة الأديان أو ما يسمى بالبيت الإبراهيمي/ الفتوى رقم (19402)
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء استعرضت ما ورد إليها من تساؤلات، وما ينشر في وسائل الإعلام من آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى (وحدة الأديان): دين الإسلام، ودين اليهودية، ودين النصارى، وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد، في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة، ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل في غلاف واحد، إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة ، وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات في الشرق والغرب؛ وبعد التأمل والدراسة فإن اللجنة تقرر ما يلي:
أولا: إن من أصول الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة، والتي أجمع عليها المسلمون: أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبق على وجه الأرض دين يتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى: إنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ
ثانيا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن كتاب الله تعالى: (القرآن الكريم) هو آخر كتب الله نزولا وعهدا برب العالمين، وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل؛ من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها
ثالثا: يجب الإيمان بأن التوراة والإنجيل قد نسخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان، كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم
رابعا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن نبينا ورسولنا محمدا هو خاتم الأنبياء والمرسلين
خامسا: ومن أصول الإسلام أنه يجب اعتقاد كفر كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم، وتسميته كافرا ممن قامت عليه الحجة، وأنه عدو لله ورسوله والمؤمنين ، وأنه من أهل النار
سادسا: وأمام هذه الأصول الاعتقادية، والحقائق الشرعية ، فإن الدعوة إلى (وحدة الأديان) والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد، دعوة خبيثة ماكرة، والغرض منها خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه ، وجر أهله إلى ردة شاملة
سابعا: وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة إلغاء الفوارق بين الإسلام والكفر، والحق والباطل، والمعروف والمنكر، وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين، فلا ولاء ولا براء، ولا جهاد ولا قتال لإعلاء كلمة الله في أرض الله
ثامنا: إن الدعوة إلى (وحدة الأديان) إن صدرت من مسلم فهي تعتبر( ردة صريحة عن دين الإسلام) لأنها تصطدم مع أصول الاعتقاد ، فترضى بالكفر بالله، وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الشرائع والأديان، وبناء على ذلك فهي فكرة مرفوضة شرعا، محرمة قطعا بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع
تاسعا: وبناء على ما تقدم:
١- فإنه لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا ورسولا الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة، والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلا عن الاستجابة لها، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والانتماء إلى محافلها
٢- لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردين، فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد؟ فمن فعله أو دعا إليه فهو في ضلال بعيد؛ لما في ذلك من الجمع بين الحق (القرآن الكريم) والمحرف أو الحق المنسوخ (التوراة والإنجيل)
٣- كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة: (بناء مسجد وكنيسة ومعبد) في مجمع واحد؛ لما في ذلك من الاعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام، وإنكار ظهوره على الدين كله،ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة، لأهل الأرض التدين بأي منها، وأنها على قدم التساوي، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان، ( ولا شك أن إقرار ذلك واعتقاده أو الرضا به كفــر وضلال؛ لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين)
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
-------- -------- --------
اقرءؤها وانشروها
لايوجد مايسمى الدين الإبراهيمي
أو تجميع للاديان الثلاثة الإسلام. المسيحية.اليهودية
كما يريدون او يروجوا له .....
خيبهم الله وخسف بهم واخذهم اخذ عزيز مقتدر ..
T
37 notes
·
View notes
Text
*{ الإفتاء السعودية تحسم الجدل بشأن الدعوة لوحدة الأديان وتقول كلمتها }*
*الإثنين، ٢٧ فبراير / شباط ٢٠٢٣*
🌙🌙🌙🌙🌙
*حسمت اللجنة الدائمة للإفتاء في السعودية الجدل حول وحدة الأديان او مايسمى بالبيت الإبراهيمي وفيما يلي نص الفتوى كما جاءت لأهميتها:*
*فتوى اللجنة الدائمة للافتاء في المملكة العربية السعودية حول وحدة الأديان أو ما يسمى بالبيت الإبراهيمي/ الفتوى رقم (19402)*
*الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:*
*فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء استعرضت ما ورد إليها من تساؤلات، وما ينشر في وسائل الإعلام من آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى (وحدة الأديان): دين الإسلام، ودين اليهودية، ودين النصارى، وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد، في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة، ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل في غلاف واحد، إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة ، وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات في الشرق والغرب؛ وبعد التأمل والدراسة فإن اللجنة تقرر ما يلي:*
*أولا: إن من أصول الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة، والتي أجمع عليها المسلمون: أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبق على وجه الأرض دين يتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى: إنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ*
*ثانيا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن كتاب الله تعالى: (القرآن الكريم) هو آخر كتب الله نزولا وعهدا برب العالمين، وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل؛ من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها*
*ثالثا: يجب الإيمان بأن التوراة والإنجيل قد نسخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان، كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم*
*رابعا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن نبينا ورسولنا محمدا هو خاتم الأنبياء والمرسلين*
*خامسا: ومن أصول الإسلام أنه يجب اعتقاد كفر كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم، وتسميته كافرا ممن قامت عليه الحجة، وأنه عدو لله ورسوله والمؤمنين ، وأنه من أهل النار*
*سادسا: وأمام هذه الأصول الاعتقادية، والحقائق الشرعية ، فإن الدعوة إلى (وحدة الأديان) والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد، دعوة خبيثة ماكرة، والغرض منها خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه ، وجر أهله إلى ردة شاملة*
*سابعا: وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة إلغاء الفوارق بين الإسلام والكفر، والحق والباطل، والمعروف والمنكر، وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين، فلا ولاء ولا براء، ولا جهاد ولا قتال لإعلاء كلمة الله في أرض الله*
*ثامنا: إن الدعوة إلى (وحدة الأديان) إن صدرت من مسلم فهي تعتبر( ردة صريحة عن دين الإسلام) لأنها تصطدم مع أصول الاعتقاد ، فترضى بالكفر بالله، وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الشرائع والأديان، وبناء على ذلك فهي فكرة مرفوضة شرعا، محرمة قطعا بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع*
*تاسعا: وبناء على ما تقدم:*
١- *فإنه لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا ورسولا الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة، والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلا عن الاستجابة لها، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والانتماء إلى محافلها*
٢- *لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردين، فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد؟ فمن فعله أو دعا إليه فهو في ضلال بعيد؛ لما في ذلك من الجمع بين الحق (القرآن الكريم) والمحرف أو الحق المنسوخ (التوراة والإنجيل)*
٣- *كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة: (بناء مسجد وكنيسة ومعبد) في مجمع واحد؛ لما في ذلك من الاعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام، وإنكار ظهوره على الدين كله،ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة، لأهل الأرض التدين بأي منها، وأنها على قدم التساوي، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان، ( ولا شك أن إقرار ذلك واعتقاده أو الرضا به كفــر وضلال؛ لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين)*
*اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء*
🌙🌙🌙🌙🌙
*انشر تؤجر أولاً ناكراً ورافضاً لفكرة البيت الابراهيمي ثم داعياً ومعلماً ومتعلماً ومحتسباً *
#وحدة الأديان#الأديان الابراهيمية#الدين الابراهيمي#repost#نصيحة#تذكير#نصيحه#حديث#تنبيه#تحية الاسلام#الاسلام#النصارى#اليهود#الأبراهيمية
13 notes
·
View notes
Text
إن التسليم لله هو الطريقة الإنسانية الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حل لها ولا معنى، إنه طريق للخروج بدون تمرد ولا قنوط ولا عدمية ولا انتحار
إنه شعور بطولي (لا شعور بطل) بل شعور إنسان عادي قام بأداء واجبه وتقبل قدره
علي عزت بيجوفيتش/ الإسلام بين الشرق والغرب
8 notes
·
View notes
Note
انا ثقافتي محدوده جدا كل اللي اعرفه في الحياه حاجات عامه اغلب الناس عارفاها بحس عقلي خاوي ممكن ترشحلي حاجات اقرأها ؟
العواف عليك يا أنون،، في كتب لازم كل عربي عموما ومسلم خصوصًا يكون اطلع عليها…
١- تفسير التحرير والتنوير (الطاهر بن عاشور) او التفسير الميسر لعلماء الأزهر
٢- الأربعين النورية (الإمام النووي)
٣- حياة محمد (محمد حسين هيكل)
٤- الفتاوي (عبدالحليم محمود)
٥- مختصر تاريخ الزمان (ستيڤن هوكينج)
٦- مايكل هارت the 100
٧- إحياء علوم الدين (ابي حامد الغزالي)
٨- الإسلام بين الشرق والغرب (علي عزت بيجوڤيتش)
٩- الانسان يبحث عن معنى (ڤيكتوري فرانكل)
١٠- تاريخ الفلسفة الغربية (برتراند راسل)
١١- النبوءة والسياسة (غريس هالسل)
سلامتك من الخواء يا أنون :)
6 notes
·
View notes
Text
كيف كان العالم قبل الإسلام
كان الفرس يعبدون النيران ويبعدون إله الظلمة يألهون الأكاسرة ويجبون لهم المكوس والعشر معذبين خلف جبال الزاغروس ويفرون من طغيانهم وواقهم الأليهم للشرب وممارسة كل أنواع الفواحش أباح لهم مزدك كل الفروج ونادى لهم بشيوعة الجنس والأموال
كيف كان العالم قبل الإسلام
كان الفرس يعبدون النيران ويبعدون إله الظلمة يألهون الأكاسرة ويجبون لهم المكوس والعشر معذبين خلف جبال الزاغروس ويفرون من طغيانهم وواقهم الأليهم للشرب وممارسة كل أنواع الفواحش أباح لهم مزدك كل الفروج ونادى لهم بشيوعة الجنس والأموال
وكان الأكاسرة يتزوجون بناتهم وأخواتهم وكان أتباع مزدك يطفون بلاد فارس ويقتحمون البيوت ويغتصبون النساء والأموال
وأما الصينين فكانوا يعبدون الأسلاف كان الامبراطور هو ابن السماء فالسماء في اعتقادهم هي الذكر والأرض هي الأنثى ومن نسلهم سلالة الأباطرة كان الصينين عبيد الأرض
تنتابهم مجاعات بسبب ظلم الاقطاعيين تهلك فيها على فترات ملايين البشر ومات منهم الملايين في حروب الممالك
أما الروم فكانوا طغاة متجبرين استعبدوا الأمم حتى أصبح عدد العبيد في امبراطوريتهم ثلاثة أضعاف الروم وجعلوا الإنسان لعبة في مدرجاتهم يصارع يجالد الأسود
حرفوا رسالة المسيح ابن مريم وفرضوا عقيدة التثليث حتى تلاشى التوحيد من الأرض وأظلمت الدنيا وانطفا نور الإيمان كانوا يمارسون كل الفواحش والآثام ولايجرمون اغتصاب الغلمان من غير الروم كان كبرائهم مترفين متخنثين يضعون المساحيق على وجوهم
بينما تموت الرعية من الجوع أما الجرمان الذي اقتحموا أسوار روما وسحقوا مخانيث المساحيق وعبيدهم فقد كانوا وثنين يركبون مراكبهم ويبحرون بين الظلام والجليد نحو الجنوب للسلب والنهب وثنيين يحرقون موتاهم ولايعرفون شيء عن تنظيف أنفسهم م�� أنهم بين وفرة المياة والأنهار والأمطار
وأما الترك والمغول في سهول آسيا
كانوا شمانيين يعبدون الكواكب والأرواح ينطلقون بملامحهم المرعبة نحو الشرق والغرب ينشرون الرعب في آسيا و أوروبا حتى هرب منهم الجرمان والفايكنج باتجاه روما واقتحموها ودمر الجرمان الفارين الرومان !
ودمرت تلك السلالات التركية أيام الهون 70 مدينة في طريقهم من روسيا إلى أوروبا وبنت الصين بسبب شرهم وبطشهم أكبر أسوار التاريخ سور الصين العظيم وأغدق عليهم من الجزية والهبات دفعاً لشرهم
وأما الهنود
فعبدوا كل شيء وبلغت الآلهات عندهم مالم تبلغه أي أمة وثنيه على وجه الأرض
عبدوا حتى الأبقار والفئران وفروج النساء والرجال وترسخ فيهم الظلم والطبقية أكثر من أي أمة على وجه الأرض فبعد مجيء الآرين من الشمال استعبدوا سكان الجنوب حتى أصبحت هذه الطبقة والعبودية دين ومقدس فأصبح الداليت أو الشودرا وهي الغالبية من السكان ملعونين لامساس لهم
يجب عليهم دفع كل أموالهم للبراهمة وعليهم حتى حمل فضلات الأسياد بأيديهم
وأما اليهو,د
مع أنهم أمة كانت تعرف الحق إلا أنها آثرت إخفاء الحقيقة والانتشار في الأرض وإنشاء التجمعات السرية وتعليم السحر وإفساد عقائد الأمم ونشر الربا
وكتمان العلم واحتقار كل الأمم حتى عدوهم ( غويم ) أشباه بشر مسخرين لخدمتهم ومع قلتهم وتعرضهم للذلة وبطش الجبابرة وشتاتهم بالأرض ومعرفتهم للحق ورفعة نسبهم وانحطاط أخلاقهم واكتنازهم للذهب والفضة تكونت فيهم
أغرب طبائع البشر يتمسكنون إذا بطش بهم الجبابرة ويتحولون لأشباه عبيد فيميلون بالدسائس والخبث حتى يتمكنون فيفتكون ولايرحمون
وأما العرب
مع أنهم أمة كانت بقية مكارم الأخلاق فيهم كالكرم وحفظ الجار وصلة الأرحام والأنفة والشجاعة
إلا أنهم
خلف رمال الجزيرة معزولين عن العالم الخارجي وحوش تهيم في البراري يأكل بعضهم بعضا القبائل القوية تغير على القبائل الضعيفة مدمني خمر ويكثر فيهم القتل وسفك الدماء لأتفه الأسباب حتى أن أطول حروب الجاهلية البسوس كانت لأجل ناقة يفتك أبناء عمومة ببعضهم ويقتل الرجل بجريرة ابن عمه السادس
والصعاليك يجوبون الصحار في الليالي ويهجمون على القوافل ويقطعون الطرق والغانيات يضعن الرايات الحمر فوق البيوت للدعارة وانتشرت أنحكة منها يجتمع الرهط من الرجال على المرأة في وقت واحد في يتناوبون في الدخول عليها
وعندما تلد هي من تحدد ابن من يكون من بينهم ! وانتشر وأد البنات مخافة العار وقتل الأبناء مخافة الفقر وانتشرت الوثنية والخرافات حتى أصبح لكل قبيلة صنم وفي كل بيت صنم
وعبدوا الجن وعظموها فأصبحت الجزيرة التي بنى فيها إبراهيم وإسماعيل عليها السلام بيت الله غارقة في الظلام والجهل وسفك الدماء
هذا هو العالم قبل الإسلام
وحينما عمت الأرض هذه الدياجير
جاء الإسلام وانبثق النور من مكة والمدينة ورفرفت راية الفتوحات والتوحيد من أسبانيا حتى الصين وتحرر العباد من عبادة العباد لعبادة رب العباد ! انتهت مكوس الفرس ونارهم وانتهى وأد البنات وتحرر كثير من الهنود الداليت المنبوذين ودخلوا في الإسلام
وتحررت رعايا الامبراطورية الرومانية الذين كانوا هم في عداد العبيد الذين أرهقتهم الضلم والصلب والطغيان تحررت عرب الشام وأقباط مصر وبربر شمال أفريقيا واستراح البربر من ظلم الرومان ومن عسف الكاهنة اليهودية ديهيا
فأما الترك الذين أرعبوا سكان الشمال الذين كانوا يجوبون سهول أوراسيا مابين الصين وأوروبا ولم يقف أحد في طريقهم من الصقالبة والهان والروم أسلموا فأصبحوا أمة متحضرة علمت الروم والسلاف كيف ينظفون أنفسهم
وأما أفريقيا التي لم يخترق ظلمات أدغالها أحد غير الأفارقة اخترقها نور الإيمان والوحي وتلاشت الوثنيات والخرفات فأصبحت تمبكتو عاصمة العلم والعلماء حينما كانت أوروبا غارقة في وحل الجهل وعصور الظلام وقامت امبراطوريات إسلامية عادلة في صحراء أفريقيا وأدغالها
حتى أن العبيد المسلمين الذين اختطفتهم سفن الأوروبيين وأبحرت بهم للعالم الجديد كانوا أكثر ثقافة وعلماً من أسيادهم ! والكثير منهم يتقن العربية ولغات أخرى بينما كان كثير ملاك العبيد وتجارهم هم من الأميين
إن امبراطورية الإسلام التي امتدت على القارات الثلاث هي الامبراطورية الوحيدة التي شيدت على الإيمان وعلى رسالة السماء وهي أول وأعظم نظام اجتماعي عرفه العالم على مر التاريخ
وهي الامبراطورية الأولى التي وصلت الشرق بالغرب ونقلت وصهرت كل العلوم من كتاب ( السند هند ) وحتى مؤلفات أرخميدس والمجسطي وعلوم القدماء تم هضم هذه العلوم وتنقيحها من الخرافات والسحر والتنجيم وابتكروا وزادوا عليها حتى أصبحت الأرقام العربية تكتب بها اليوم جميع أمم الأرض
لقد أسس المسلمون العلم التجريبي بعدما كان علم الفلك والرياضات مجرد نظريات وعالم ممزوج بالتنجيم والأساطير أسس المسلمون علوم الجبر والفلك والطب كان الاوروبيين يعتقدون بأن ما سوى أوروبا هم مسلمون لم يعرف الأوروبيون بوجود أمم غير أمم الإسلام
ولولا الله ثم الفتوحات الإسلامية بالأندلس ماوصلت العلوم لأوروبا كان دخول المسلمين لجزيرة صقلية والأندلس واحتكاك الصليبيين بالمسلمين في الحروب الصليبية مجرد بداية ربيع زاهر لأوروبا بالعلوم أمطرته سحائب غبار الخيول العربية تحت برق ووميض سيوف المجاهدين حول جفاف الجهل إلى جنات
لكن أوروبا
التي أخذت كل علوم المسلمين حتى إبرة البوصلة التي توجهت بها في البحار لإبادة الأمم ، أخذت أوروبا علوم المسلمين وسخرتها في قهر الأمم والبطش بسكان الكوكب ونشر الشر والإفساد بالأرض وكذلك تعلمت منها الصين والهند وروسيا
حتى عاد العالم في جاهلية ثانية وظلام جديد ترفرف فوقه رايات المثليين والربا والإلحاد وسحق الضعفاء والعري والإبادات الملونية والأسلحة النووية والبيولوجية ! في عالم انهزم المسلمون فيه عسكريا وتراجع المسلمون عن حماية العالم وأمان الأرض
لم يعرف العالم
الإبادات الملونية للبشر وهذا الإلحاد إلا بعد سقوط المسلمين ! غابت الرحمة حتى أصبحت شعوب الأرض المسحوقة كأنها تنادي المسلمين لاجتياح العالم ! لقد أصبح الإسلام هو الملاذ الأخير للبشرية وقريباً سيجتاح الأرض بإذن الله هذا والله أعلم
8 notes
·
View notes
Note
قولي الكتب اللي قرأتها والروايات إن أمكن
والله يا أنون حاجات كتير مش هفتكرها أو هيكون كتير لو كتبتها بس ممكن أقولك بعض الكتب في مجالات مختلفة بس حقيقي قرأت كتير بفضل الله واللي حفظت نصوص منها
البداية والنهاية إبن كثير
تفسير بن سيرين
في الظلال سيد قطب
البخاري ومسلم
الأصول الثلاثة
قرأت روايات أحمد مراد، دان براون، دعاء عبدالرحمن، حسن الجندي، يوسف زيدان، أيمن العتوم، وحاجات كتير مش فاكرها والله، آه نجيب محفوظ، امممم
الرحيق المختوم، الذكاء العاطفي، العادات السبع، الإسلام بين الشرق والغرب، حاجات كتير
كتب السيرة الذاتية البحث عن الذات وكفاحي وكنت رئيساً لمصر وماشابه
قرأت كل الكتب اللي عندي في المكتبة وكتب تانية كتيييير
ما شاء الله، اللهم بارك
2 notes
·
View notes
Text
🔹️ فتوى اللجنة الدائمة للافتاء في المملكة العربية السعودية حول وحدة الأديان أو ما يسمى بالبيت الإبراهيمي/ الفتوى رقم (19402).
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء استعرضت ما ورد إليها من تساؤلات، وما ينشر في وسائل الإعلام من آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى (وحدة الأديان): دين الإسلام، ودين اليهودية، ودين النصارى، وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد، في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة، ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل في غلاف واحد، إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة ، وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات في الشرق والغرب؛
�وبعد التأمل والدراسة فإن اللجنة تقرر ما يلي:
أولا: إن من أصول الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة، والتي أجمع عليها المسلمون: أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبق على وجه الأرض دين يتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ﴾
ثانيا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن كتاب الله تعالى: (القرآن الكريم) هو آخر كتب الله نزولا وعهدا برب العالمين، وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل؛ من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها...
ثالثا: يجب الإيمان بأن التوراة والإنجيل قد نسخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان، كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم.
رابعا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن نبينا ورسولنا محمدا ﷺ هو خاتم الأنبياء والمرسلين.
خامسا: ومن أصول الإسلام أنه يجب اعتقاد كفر كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم، وتسميته كافرا ممن قامت عليه الحجة، وأنه عدو لله ورسوله والمؤمنين ، وأنه من أهل النار.
سادسا: وأمام هذه الأصول الاعتقادية، والحقائق الشرعية ، فإن الدعوة إلى (وحدة الأديان) والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد، دعوة خبيثة ماكرة،
والغرض منها خلط الحق بالباطل، "وهدم الإسلام وتقويض دعائمه ، وجر أهله إلى ردة شاملة".
سابعا: وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة إلغاء الفوارق بين الإسلام والكفر، والحق والباطل، والمعروف والمنكر، وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين، فلا ولاء ولا براء، ولا جهاد ولا قتال لإعلاء كلمة الله في أرض الله.
ثامنا: إن الدعوة إلى (وحدة الأديان) إن صدرت من مسلم فهي تعتبر( ردة صريحة عن دين الإسلام) لأنها تصطدم مع أصول الاعتقاد ، فترضى بالكفر بالله، وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الشرائع والأديان، وبناء على ذلك فهي فكرة مرفوضة شرعا، محرمة قطعا بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع.
تاسعا: وبناء على ما تقدم:
١- فإنه لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد ﷺ نبيا ورسولا الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة، والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلا عن الاستجابة لها، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والانتماء إلى محافلها.
٢- لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردين، فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد؟ فمن فعله أو دعا إليه فهو في ضلال بعيد؛ لما في ذلك من الجمع بين الحق (القرآن الكريم) والمحرف أو الحق المنسوخ (التوراة والإنجيل).
٣- كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة: (بناء مسجد وكنيسة ومعبد) في مجمع واحد؛ لما في ذلك من الاعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام، وإنكار ظهوره على الدين كله،ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة، لأهل الأرض التدين بأي منها، وأنها على قدم التساوي، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان،
( ولا شك أن إقرار ذلك واعتقاده أو الرضا به كفــر وضلال؛ لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين).
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
4 notes
·
View notes
Text
هل هو وقت احتساء فنجان قهوة وقراءة كتاب الإسلام بين الشرق والغرب ؟ ..
21 notes
·
View notes
Text
الازدواجية هي ألصق المشاعر بالإنسان، ولكن ليس بالضرورة أعظم فلسفة إنسانية. على العكس من ذلك، كانت كل الفلسفات الكبرى واحدية النزعة. فقد يكتشف الإنسان خلال خبرته ازدواجية العالم ولكن الواحدية كامنة في صميم كل فكر إنساني. فالفلسفة لا تقرأ الازدواجية. ومع ذلك، لا أهمية لما تقرأه الفلسفة أو لا تقرأه، لأن الحياة، وهي أسمى من الفكر لا يجب أن يحكم عليها الفكر. وحيث أننا بشر، فإننا نحيا واقعين. وقد نستطيع أن ننكر هذين العالمين، ولكننا لا نستطيع الفكاك منهما، فالحياة لا تتوقف كثيرًا على فهمنا لها.
1 note
·
View note
Text
إنَّ أيَ تلاعبٍ بالناسِ حتى ولو كان في مصلحتهم هو أمرٌ لا إنساني، أنْ تُفكِّر بالنيابةِ عنهم وأنْ تحرِّرَهم من مسؤولياتهم والتزاماتهم هو أيضًا لا إنساني.
● الإسلام بين الشرق والغرب | علي عزت بيغوفيتش
0 notes
Text
🇸🇦
*الإفتاء السعودية تحسم الجدل بشأن الدعوة لوحدة الأديان وتقول كلمتها.*
حسمت اللجنة الدائمة للإفتاء في السعودية الجدل حول وحدة الأديان أو ما يسمى بالبيت الإبراهيمي، وفيما يلي نص الفتوى كما جاءت لأهميتها:
فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة العربية السعودية حول وحدة الأديان أو ما يسمى بالبيت الإبراهيمي/ الفتوى رقم (19402).
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد..
فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء استعرضت ما ورد إليها من تساؤلات، وما ينشر في وسائل الإعلام من آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى (وحدة الأديان): دين الإسلام، ودين اليهودية، ودين النصارى، وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد، في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة، ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل في غلاف واحد، إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة، وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات في الشرق والغرب؛ وبعد التأمل والدراسة فإن اللجنة تقرر ما يلي:
أولاً: إن من أصول الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة، والتي أجمع عليها المسلمون: أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبق على وجه الأرض دين يتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى: إنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ.
ثانياً: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن كتاب الله تعالى: (القرآن الكريم) هو آخر كتب الله نزولاً وعهداً برب العالمين، وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل؛ من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها.
ثالثاً: يجب الإيمان بأن التوراة والإنجيل قد نسخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان، كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم.
رابعاً: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن نبينا ورسولنا محمداً هو خاتم الأنبياء والمرسلين.
خامساً: ومن أصول الإسلام أنه يجب اعتقاد كفر كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم، وتسميته كافراً ممن قامت عليه الحجة، وأنه عدو لله ورسوله والمؤمنين، وأنه من أهل النار.
سادساً: وأمام هذه الأصول الاعتقادية، والحقائق الشرعية، فإن الدعوة إلى (وحدة الأديان) والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد، دعوة خبيثة ماكرة، والغرض منها خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه، وجر أهله إلى ردة شاملة.
سابعاً: وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة إلغاء الفوارق بين الإسلام والكفر، والحق والباطل، والمعروف والمنكر، وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين، فلا ولاء ولا براء، ولا جهاد ولا قتال لإعلاء كلمة الله في أرض الله.
ثامناً: إن الدعوة إلى (وحدة الأديان) إن صدرت من مسلم فهي تعتبر (ردة صريحة عن دين الإسلام) لأنها تصطدم مع أصول الاعتقاد، فترضى بالكفر بالله، وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الشرائع والأديان، وبناءً على ذلك فهي فكرة مرفوضة شرعاً، محرمة قطعاً بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع.
تاسعاً: وبناءً على ما تقدم:
١- فإنه لا يجوز لمسلم يؤمن بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد نبياُ ورسولاً الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة، والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلاً عن الإستجابة لها، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والإنتماء إلى محافلها.
٢- لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردين، فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد؟ فمن فعله أو دعا إليه فهو في ضلال بعيد؛ لما في ذلك من الجمع بين الحق (القرآن الكريم) والمحرف أو الحق المنسوخ (التوراة والإنجيل).
٣- كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة: (بناء مسجد وكنيسة ومعبد) في مجمع واحد؛ لما في ذلك من الإعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام، وإنكار ظهوره على الدين كله، ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة، لأهل الأرض التدين بأي منها، وأنها على قدم التساوي، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان، (ولا شك أن إقرار ذلك واعتقاده أو الرضا به كفــر وضلال؛ لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين).
*اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.*
🌙🌙🌙🌙🌙
* أنشر تؤجر أولاً ناكراً ورافضاً لفكرة البيت الابراهيمي
* ثم داعياً ومعلماً ومتعلماً ومحتسباً.
١٢ يناير ٢٠٢٤م
0 notes
Text
إن التسليم لله هو الطريقة الإنسانية الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حل لها ولا معنى، إنه طريق للخروج بدون تمرد ولا قنوط ولا عدمية ولا انتحار
إنه شعور بطولي (لا شعور بطل) بل شعور إنسان عادي قام بأداء واجبه وتقبل قدره
علي عزت بيجوفيتش/ الإسلام بين الشرق والغرب
0 notes