#ازدهار الطحالب الضارة
Explore tagged Tumblr posts
Text
تفقد المحيطات والبحيرات بسرعة قدرتها على إبقاء الأسماك على قيد الحياة.. نقطة ضعف خفية
اكتشف العلماء تحولاً مثيراً للقلق في كيفية تأثير تغير المناخ على محيطاتنا، حيث كشفوا أن التغييرات الصغيرة في أسفل السلسلة الغذائية يمكن أن يكون لها تأثيرات هائلة على معظم مجموعات الأسماك. تسلط نتائج دراسة حديثة الضوء على العمليات المعقدة التي تقوم بها شبكة الغذاء في المحيط وكيف أنها أكثر عرضة لارتفاع درجات الحرارة مما كان يعتقد سابقا. مخلوقات المحيط الصغيرة، تأثير الأسماك الكبيرة العوالق النباتية…
#مواجهة تغير المناخ#مصائد الأسماك#أنشطة الصيد#الاحتباس الحراري#العناصر الغذائية#العوالق النباتية#ارتفاع درجة حرارة السطح#ازدهار الطحالب الضارة#حماية المحيطات#شبكة الغذاء
0 notes
Text
الشارقة: راندا جرجسيمثل الشاطئ الأحمر الذي يقع في منطقة «بانجين» شمال مقاطعة لياونينغ في الساحل الشمالي بالصين أحد أغرب المزارات السياحية حول العالم، ويمتاز بالكثير من العجائب الطبيعية من كل اتجاه، فعند النظر إليه يشعر السائح بأنه يتكون من الرمال، ولكن بالاقتراب منه يكتشف حقيقة أخرى، ويرى أنه يكتسب الألوان من خلال ازدهار الأعشاب التي تنمو على الأرض الرطبة الطينية، حيث تُغطي الشاطئ كمية كبيرة من الطحالب التي تسمى «سويدا»، تتحول إلى لون أحمر زاه ذي لمعة شديدة، خاصة في فصل الخريف. يجذب الشاطئ القرمزي ملايين السائحين لمشاهدته كل عام، لأنه يمتاز بالكثير من السواحل الطينية والطحالب الحمراء والنباتات السوداء، وتتجاوز مساحتها 6 آلاف و500 متر داخل ممر الشاطئ، إضافة إلى مناظره الطبيعية الجذابة، ويتوج قائمة السواحل الأكثر ترفيهاً ورومانسية بحسب الإعلام الصيني المحلي. على الرغم من جمال وغرابة الشاطئ الأحمر، إلا أنه يحتوي على 100 نوع من الأعشاب الضارة، التي تنمو في الأراضي الرطبة، ويطلق عليها اسم النباتات «السويداء»، لأن اللون الغالب عليها هو الأسود، ولذلك فهي ضارة غير صالحة للأكل، وتعد هذه الأراضي موطناً لأكثر من 260 نوعاً مختلفاً من الطيور المهاجرة، بما في ذلك طائر النورس أسود الرأس المهدد بالانقراض وطائر الكركي الياباني. لا يتكون من رمال، بل ألوانه بسبب ازدهار الأعشاب التي تنمو على الأرض الرطبة الطينية الضخمة. ويصبح اللون الأحمر أكثر حيوية مع اقتراب الخريف وذروته خلال شهري سبتمبر/أيلول، وأكتوبر/تشرين الأول، ما يحول السطح الطيني الساحلي إلى قطعة من سجاد قرمزية اللون، وتستقطب المنطقة أكثر من مليوني سائح سنوياً، وفقاً للجنة الإدارية. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Photo
هل نقص الأكسجين يصب اللافقاريات البحرية بالعمى؟ أظهر علماء الأحياء ولأول مرة أن انخفاض مستويات الأكسجين في الماء يمكن أن يتسبب في اصابة اللافقاريات البحرية بالعمى! لا شك أن انهيار المناخ له تأثير سلبي كبير على الحياة البرية، واهمالنا أيضًا يتسبب في تضرر الكثير من الحيوانات، ومع ارتفاع درجات الحرارة العالمية تنخفض مستويات الأكسجين البحري وقد يش��ل هذا خطر كبير. تعتمد العديد من اللافقاريات البحرية على الرؤية للبقاء على قيدالحياة، فتساعدها في العثور على الفريسة ، وتجنب المفترس، بالاضافة الى تحديد مكان المأوى. وهذا مهم بشكل خاص للقشريات والرأسقدميات، مثل الحبار والأخطبوطات، التى تعتبر يرقاتها فريسة في غاية السهولة حيث تنتقل عموديًا الى سطح الماء أثناء الليل بحثًا عن الطعام، وتنزل الى قاع البحر في باقي اليوم للراحة والمأوى. ‹› في عام 2017 أثبت بعض الباحثين أن نقص الأكسجين يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الرؤية البشرية، جعل هذا الأمر العالما ‹ليليان ماكروميك-Lillian McCormick› و ‹ليزا ليفين-Lisa Levin› من معهد سكريبس لعلوم المحياطات، أن يقترحوا بأن نفس الآلية يمكن أن تؤثر على الكائنات البحرية. لذلك قاموا بجمع مجموعة من اليرقات المتنوعة من اللافقاريات البحرية من المحيط الهادئ قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا لدراستها، وكانت عبارة عن حبار والأخطبوط ذو البقعتين وسرطان سمك التونة وسرطان البحر الصخري. ثم قاموا بالكشف عليهم باستخدام جهاز خاص مصمم لدراسة الاستجابة للمؤثرات البصرية في الكائنات البحرية الصغيرة، فيتم وضع اليرقات على المجهر في مياه ال��حر المتدفقة مع انخفاض مستويات الأكسجين، وفي نفس الوقت، يتعرضون لظروف الاضاءة المصممة لاستنباط استجابتهم البصرية ويتم ذلك بمراقبتها بأقطاب متصلة بالشبكية. والنتيجة: كانت التغيرات في الرؤية بالنسبة لليرقات ملفتة للنظر، بمجرد انخفاض مستويات الأكسجين تراجع بصرهم، وبالأخص السرطان الصخري ويرقات الحبار والتي كانت شبه عمياء تمامًا في الوقت الذي كان فيه الأكسجين في أدنى نقطة له -20% من مسويات سطح البحر-. بينما كان أداء الاخطبوط وسرطان سمك التونة أفضل، ولكن على الرغم من ذلك كانوا يعانون من ضعف البصر بشكل ملحوظ، وقد شهدت جميع الأنواع الأربعة ما بين 60-80% فقدان الرؤية. لكن على الرغم من كل هذه الأخبار السيئة، الا انه عند استعادة مستويات الأكسجين الى وضعها الطبيعي بعد نصف ساعة تقريبًا، عادت الرؤية عند معظم الأنواع الى طبيعتها، وهذا قد يعني ان تأثير نقص الأكسجين على الرؤية عند اللافقاريات البحرية مؤقت. يمكن أن يساعد هذا البحث في فهم سلوك الحيوانات البحرية بشكل أفضل، وقد يساعدنا في فهم طبيعة قاع البحار والمحيطات والذي أصبح في يومنا هذا أقل أكسجينًا من السطح. تقول ليفين: " يقدم هذا البحث فهماً جديداً سيغير الطريقة التي نفسر بها استجابات الحيوانات لفقدان الأكسجين في المحيطات ، وأنواع الدراسات الميدانية التي نقوم بها". "هناك تحد كبير يتمثل في جمع العلماء الميدانيين لقياس الضوء والأكسجين معًا أثناء دراستهم للحيوانات في المحيط." يبرز هذا البحث الحاجة الملحة لمحاولة التخفيف من آثار تغير المناخ، لقد فقدت المحيطات كمية كبيرة من الأكسجين في السنوات الخمسين الماضية، ويعزى جزء كبير منها إلى التلوث الذي يؤدي إلى ازدهار الطحالب الضارة التي تستنفد الأكسجين وارتفاع درجات الحرارة. اعداد: Islam Ashraf المصدر: https://bit.ly/2JsVkCa #الأكاديمية #بيئة #نقص_الأكسجين #عمى_اللافقاريات http://bit.ly/2EsFuDt
0 notes