#ابراهيم اصلان
Explore tagged Tumblr posts
Text
على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء، شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع، مسافة يأمن معها ألا ينكسر قلبه.
- إبراهيم أصلان
24 notes
·
View notes
Text
“على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء. شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع. مسافة يأمن معها ألا ينكسر قلبه”
― إبراهيم أصلان, خلوة الغلبان
2 notes
·
View notes
Note
هاي ، سمعت اول حلقة و جميلة
متفقة معاك في هدفك من القراية و الاهتمامات كمان
أنا عندي 18 سنة ، مش لسة بادئة اقرا بس ينفع ترشحلي كتب شايفها كويسة أو ساعدتك في هدفك ده بس اعرف اقراها برضو في السن ده
شكرا جدا و تحياتي من كفر الشيخ ♥️
هاي وصباح الخير
انا مش فاكر كنت بقول ايه في الحلقة والله بس ممكن أرشحلك ابراهيم اصلان، بحب حجرتان وصالة وشيء من هذا القبيل. كتابة هادية وذكية وأظن مناسبة.
العفو جدا وتحياتي من كفر الشيخ بردو.
2 notes
·
View notes
Text
"كان حريصًا على أن يختلي بي لكي يخبرني بأن على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء، شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع، مسافة يأمن معها أن لا ينكسر قلبه. وأنا لا أنسى هذه الوصية لأنها، شأنها شأن الوصايا التي لا تنسى، قيلت في وقتها تمامًا، لم يقلل من قيمتها أن القلب انكسر فعلا"
ابراهيم اصلان خلوه الغلبان
13 notes
·
View notes
Text
لا يجب أن تتحدث عن الحب بل عليك أن تتحدث بحب، فكل النصابين يجيدون أحاديث الهوى
2 notes
·
View notes
Text
على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء، شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع، مسافة يأمن معها أن لا ينكسر قلبه.
59 notes
·
View notes
Quote
في كل مرة كنتُ أَريد أَن أَقول لك الكثير، ولكني في النهاية لا أقول لك إلا الكلام الذي لم أود أن أقوله أبداً.
25 notes
·
View notes
Text
صحيح أن الكبر لم يبلغ بك هذا الحد، ومازلت تشعر أحيانا رغم مخاوفك، أنك بحال لا بأس بها، ولكن حالك التي لا بأس بها أحيانا يجب أن تكون سرك الصغير. فإذا وجه أحدهم إصبعه إلى هذا الأثر الصغير من بقع البطيخ على صدر جلبابك أو فانلتك البيضاء فابتسم كمن وضعه . هناك برغبته. حاذر إذن أن تهتم.
2 notes
·
View notes
Note
لو ليك فالقراءة كتاب بتحبه وأثر فيك؟ للأسف مش بأعرف أسأل غير عن المازيكا والكتب
هقول كام رواية بحبهم على اد ما افتكر
الطريق والحرافيش وميرامار لنجيب محفوظ
قمر على سمرقند وانكسار الروح لمحمد المنسي قنديل
ثلاثية غرناطة وفرج لرضوى عاشور
نون وآلهة صغيرة وسيدة المنام لسحر الموجي
قالت ضحى والحب ف المنفى لبهاء طاهر
وردية ليل ومالك الحزين ل ابراهيم اصلان
عزازيل ليوسف زيدان
كائن لا تحتمل خفته لميلان كونديرا
الغابة النرويجية لهاروكي موراكامي
وطبعا كل يوم بقرا لفؤاد حداد
1 note
·
View note
Text
لا يجب أن تتحدث عن الحُب بل عليك أن تتحدث بحُب، فكُل النصابين يجيدون أحاديث الهوى.. ولا يجب أن تتحدث عن العَدل بل يجب عليك أن تتحدث بِعَدل لأنه لا يجيد الحديث عن العَدل مثل الظالميِن .
- ابراهيم أصلان
14 notes
·
View notes
Photo
"لانهم زعموا انك تقعد بالقرب من مياه الجداول والغدران فإذا جفت او غاصت استولى عليك الاسى وبقيت صامتاً هكذا وحزيناً" ،،،، مالك الحزين ابراهيم اصلان https://www.instagram.com/moodisland1/p/CYexCeJtGRg/?utm_medium=tumblr
0 notes
Note
كنا مستنيين المراجعة بتاعتك لحجرتان وصالة :)
ما انا كمان كنت مستنييك يا انون عشان بحب أتكلم مع حد أكتر ما أتكلم لوحدي. :)
عمل بديع والله، ومبسوط ان قرايتي ليه تصاحبت مع ورشة كتابة حضرتها وجئت على ذكر العمل ده وكان المنتور بتاع الورشة هو كمان قال انها من أعماله المفضلة جدا، وحكى لي عن تجربته في قراءتها واكتشفت انها عملت فينا نفس الأثر، اللي هحكيلك عليه في الآخر. خليني اقولك الأول استفدت ايه منها.
أكبر درس في الكتابة ممكن تاخده من حجرتان وصالة هو ان الأدب مش محتاج كلام كبير ولا مواضيع كبير��، وان الدراما موجودة في تلافيف الحياة اليومية لكل الناس اللي مظهرهم بيقول انهم مملين وروتينيين للغاية. مش لازم كلنا نحارب طواحين ونحرر أميرات محبوسات في أبراج عالية ونجتاز بحار ومحيطات وخنادق من نيران وحمم عشان نبقى ابطال، الانسان يقدر يبقى بطل -بالمعنى الأدبي- وهو ماشي في الشارع ولقى شجرة عجبته فوقت يتكلم معاها! اه انا بحب اتكلم مع الزرع بس اللي في البلكونة مش اللي في الشارع، وانت متخيل ليه طبعا :D
هذا الأستاذ خليل اللي طلع ع المعاش وقاعد هو والحاجة احسان بعد ما سليمان وأشرف اتجوزوا وسابوا البيت، هذه الشقة المكونة من اوضتين وصالة وحمام، الصالة اللي بتطلع على شارع مش عمومي لكنه صاخب بحركة العربيات الصغيرة وعيال الشارع الرزلة وعربية الفول اللي راكنة بعد عمارتين، وأشعة الشمس اللي بتتساقط من شباك الصالة عبر الستارة المخرّمة فتعمل أجواء ظل وضوء خفيفة على ضهر الكرسي الجالس عليه الأستاذ خليل وعلى الترابيزة الصغيرة اللي قدامه اللي عليها مفرش شبيه بالستارة وفوقيه طفاية سجاير مفيهاش أعقاب. والأستاذ خليل نفسه الأسمراني الطويل النحيل اللي عنده حِجر تحت عيونه -متخيلو شبيه بأحمد راتب الله يرحمه- وقاعد لابس بيجامة كستور مقلمة وبيتفرج ع التلفزيون. هذه الشقة الاسكان الاجتماعي ال90 متر ممكن يطلع منها حواديت تخليك تطرح أسئلة عن معنى الحجات والحياة والسن والشيخوخة والأبوة والحب والجواز والصداقة.
الأدب مش محتاج مواضيع كبيرة ولا لغة منمقة ومزخرفة عشان يكون أدب، ممكن تعمل مواضيع حوالين ابسط الأحداث. لكن التريكّاية هنا مش في مجرد انك تحكي وخلاص وتسرد اللي بيحصل، انما تحكي حكي يخليك تتسائل. الأستاذ خليل، مسمعناهوش قال للحاجة احسان انه بيحبها، أبدا. ومع ذلك، بنعرف وبنتأكد انه بيحبها وانها واحشاه جدا لما اولاده بيجيبوله البراد اللي بيصفّر، وهو بعد ما أولاده بيمشوا، بيدخل المطبخ ويرمي البراد اللي بيصفر ويطلع البراد القديم -بتاع الحاجة احسان- ويحطه ع البوتاجاز ويقول: الله يرحمك يا إحسان.
حب ده ولا مش حب؟ حب طبعا. طب هل ابراهيم اصلان (قال) ان خليل بيحبها؟ لا مقالش. ده الأدب بالنسبالي. اكتبلي حاجة تاخدني معاك في جولة تفرجني على معالم الأشياء مش من غير ما تقولي ده كزا ولا كزا وده كزا.
عارف يا انون؟ أنا فويس أوفر، وساعات بتجيلي مشاريع كتب صوتية زبالة، لا حقيقي انا عايز اشتم استنى (زبببباااااااااااالللااااااااااااااه) الواد من دول فاكر انه لما يفتح كتاب تاريخ و(يسرد) أحداث تاريخية جمب شوية شخصيات يبقى كده كتب رواية! أحا.
الدرس التاني وهو ان العمل ده جرّأني أكتر ع الكتابة القصصية. أتمنى أحترم نفسي بس وأكتب بجدية.
الأثر اللطيف لحجرتان وصالة كمان يا أنون، انها نبهتني على تفاصيل كتير في حياة كبار السن مكنتش واخد بالي منها، بشوف ان جزء مهم من دور الفنون انه يوريك الحياة ممكن تبقى عاملة ازاي من عيون حد تاني، فياخدك في جولة يوريك فعلا جوانب عمرك ما هتشوفها طول ما انت محبوس جوا دماغك وجسمك، لذلك بيبقى عندي شغف طول الوقت لأي مشاريع فنية بتعبر عن ناس مختلفين عني، افتكرت دلوقت انني مشوفتش فيلم ريش، عايز اروح اشوفه، وكمان فيلم عاش يا كابتن، اللي أظن انه بيقدم برضو تصور مختلف عن عالم نسائي مغلق علينا بكل تفاصيله. هبقى أشوفهم في أقرب فرصة.
بس أرجع لنقطة الفن عشان أقول ان الانسان هو الانسان بشكل عام. في نقطة جوهرية وعميقة جدا، كلنا واحد وبنختبر نفس المشاعر بس بأشكال وبدرجات مختلفة، انا بحب فكرة ان الفن بيجمع، وبقدر العمل الفني اللي يخليني أشوف اللي قدامي طيب وغلبان وبالتالي أقلل من صراعاتي معاه ومع العالم. أستاذ خليل في حجرتان وصالة زي ما انا كتبت على آسك من كم يوم، واحد من أبناء جيل الدولة الناصرية اللي عاش ومات موظف. الجيل ده -اللي هو أباءنا بنسبة كبيرة- احنا محتاجين نفهمه، ونتحرر من علاقة الصدام الثنائية بيننا وبينه، ونتحرر من الاسقاطات الغبية بتاعة غرامشي (الجديد لم يولد والقديم لا يموت) عشان الأمور مش بالبساطة دي ياعم غرامشي.
انا هعجّز في يوم م الأيام وهبقى زي الأستاذ خليل ماشي بشريط حبوب في جيبي، فمفيش داعي أتعنتر على الدنيا وأتغر في نفسي. وكمان استاذ خليل شبه ابويا بنسبة كبيرة في حركات العيال اللي بيعملوها دي، فبقيت نوعا ما قادر افهم تصرفات أبويا بعد المعاش.
كفاية رغي كده.
7 notes
·
View notes
Text
كان حريصا على أن يختلي بي لكي يخبرني بأن على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء، شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع، مسافة يأمن معها أن لا ينكسر قلبه. وأنا لا أنسى هذه الوصية لأنها، شأنها شأن الوصايا التي لا تنسى، قيلت في وقتها تماما، لم يقلل من قيمتها أن القلب انكسر فعلا. ابراهيم اصلان، خلوة الغلبان
12 notes
·
View notes