Text
I used to have a superpower. I always moved on in no time. Nothing held me back, a memory you could never compete with. Turn your back, and she’s lost. They envied me. “Is she already over it?” “That’s it?” Yes, that was pretty much it.
Until I knew you. Tiny fingers curled around mine, a grip so strong, as if to last forever. Then you were gone. Now, my hands are empty, but I still feel you around. I catch a glimpse of you, a fleeting shadow, a whisper: “Don’t let go,” then the loud voices say, mercilessly, “But he’s gone.”
You linger in my memory. Trying to move on is the hardest struggle. I went to therapy, tried superstitious remedies, stayed in caves, played with waves, slayed in kicks, faced phantom kicks. I couldn’t regain my balance since you left.
I wrote an obituary for my favorite singer, but he’s still alive. I met people, abandoned others, phone calls, flights, trains, cabs, long naps, searching for you, and you’re still gone.
You’re so dead, no one even speaks your name, it’s true. But I am still here, not over an inch of you. Thinking about myself long ago, when I used to have a superpower.
0 notes
Text
سنتيمتر أو اثنين من الكيراتين والأحماض الأمينية
أتأمل خصلات شعري وألاحظ كم أصبحت لامعة، حية، وسعيدة. أُصففها.. أحاول أن أبقيها هكذا لأطول فترة ممكنة. أنثر عليها عبيرًا ورديًا لا ينتمي إلى هذا الزمان. أستمع إلى تعليقات المُقربين؛ شعرك طوِل بعد الحَمْل أقول لهم: نعم، سطوة الفيتامينات والهرمونات. وفي داخلي أبتسم.. ليس لأنني سعيدة بسنتيمتر أو اثنين من الكيراتين والأحماض الأمينية. بل لأن شعري الحالي.. بهيئته وهندامه وقوته.. هو ضيفٌ خفيف.. هدية.. ولفتة طيبة.. تركها لي ابني قبل أن يرحل.
5 notes
·
View notes
Text
Tyla at the Met Gala 2024, wearing custom Sands of Time gown by Olivier Rousteing for Balmain.
'Transforming the essence of time embodied by the simple hourglass, the Balmain Atelier devised a unique appliqué technique for the gown, which features sand and micro crystal studs pressed directly onto fabric shaped by a plaster cast of the star’s own bodice.'
After Tyla struggled to walk, and had to be carried up the stairs, quick-thinking designer Olivier Rousteing transformed the floor-length gown into a mini dress.
41 notes
·
View notes
Text
37 notes
·
View notes
Photo
Pink residence in Morishita, Tokyo | © Jan Vranovský, 2016
21K notes
·
View notes
Text
2 notes
·
View notes
Text
الروايات التي تكتب بغرض تمرير جملة جميلة واحدة في سياق ما
الأغاني التي تعيدها كاملة لسماع مقطع معين
الشعراء الذين لم يبق منهم سوى قصيدة واحدة
والزحام الذي تحتمله لرؤية موجه مألوف محدد
كل ما يبدو، أنه قد أعد كاحتفال أسطوري مسبق بظهور جميل ما
وكل جميل يعطي للشئ معناه
وإن غاب، انهار كل شئ
260 notes
·
View notes
Text
بقلبي وطأة، لا يمكنني، بعد الآن، أن أصنع منها شئ جميل مثلك
حزن ، لا يمكنني استخدامه، مرة أخرى، لإثارة انتباهك
أغنية، لا يمكنني دندنتها، ثانية، ناقما من إعراضك
وعشرات التأملات الفارغة مثل هذه، لن يمكنني مناكفتك بها
ماذا سأفعل، إذا، بعالم كامل قد توقف للأبد في قلب خالقه
ودون أن يلاحظه أحد
428 notes
·
View notes
Text
أترنح، مثل حلم ينهار في عقل امرئ بدأ يستيقظ، وتثقلني أشباح العوالم الممكنة ، أستند على طاولة فتسقط، على حائط فيئن، على صديق فيتلاشى، وظلي المصاب بالبارانويا ، كلما رآنا ضوء، قال أرى ظل ذئب، لنهرب، أفتت روحي ثم أخبؤها منثورة في شقوق البيوت القديمة وفي جيوب المارة وفي عيون الجميلات، وألقي بجسدي على الأرض، أرتطم لأنام، وأحلم بقطط متكلمة وحكيمة، تدخن السيجار�� تقتبس من الفلاسفة، وتطلب مني أن أكف عن الاختباء وأخرج لأرى العالم، نخرج، لنرى عواصف بركانية تأكل كل شئ في طريقها، صديقي القط يدخن سيجاره مطمئنا، وصديقة أحلامي، تجلبس، كعادتها، مستندة على جدار مهدم، تمسك جيتارا، وتغني “ألم أقل لك يا حبيبي، كل حبي لك زائل”، نتبادل الابتسام، ثم أترنح
272 notes
·
View notes
Text
وتذكر دوما أن بوسع جمال عابر، في لحظة خاطئة تماما، أن يسبب حزنا بلا نهاية
571 notes
·
View notes
Text
عاقبه الله على حزنه، فجعل له صوتا سعيدا، كلما حكى حكايته للناس، ابتسموا في وجهه
422 notes
·
View notes
Text
تدريب صباحي على اصطياد البشر
أخبرك أنني بحاجة لك، أن تتركي كل التزاماتك ،اليوم مساءا، الساعة السابعة، لأخاطبك في قصيدة، هي ليست عنك تماما، على الأقل بشكل مباشر، فتخبريني يأن بوسعي الكتابة إليك، دون هذا الطقس الغريب،
أدق بقدمي على الأرض،وتدقين بيديك على الطاولة، أشغل سيجارة وتذهبين لممشاهد فيلم ما، أفكر بطريقة جديدة لأملأ فراغ روحي، دون الاستعانة بك، لهذا إذا كان الشعراء يناجون الليل والقمر والحمامات التي تحط فجأة على الشباك، وتفكرين بطريقة جديدة لملء فراغ دون الاعتماد على الثقة التي يكسبك إياها، صدك لي، أفتح رواية طويلة، لأجد أحد أبطالها يبدأ في كتابة رواية طويلة، حيلة أخرى لملء فراغ الروح، أشتري سلحفاة صغيرة أضعها على الطاولة، وأسمعها نكتة قبل أن أنام، فأحلم بديناصورات ضاحكة، وتطلقين أسماءا على أقلامك لتكسبيهم أرواحا، لم نعد نمتلكها
أتخلى عن حدتي القديمة في الحكم على الناس،أو أدفنها عميقا داخلي، أهز رأسي لكل من يطلب رأيي” لطيف جدا ما تفعله”، دون أنأكون مخادعا، بل بتقدير حقيقي لجهود البشر المبذولة لمراوغة الخواء، حتى شغفي القديم بالسخرية من شعراء “الرجل الذي مر أمامي”، أي الشعراء الخاوين الذين يجلسون صباحا، على مقهى فارغ، ويحاولون كتابة قصيدة جديدة، فينظرون للأمام، ليروا رجلا ذاهبا إلى عمله، فيبدئون الكتابة: “الرجل الذي مر أمامي، مشوشامن دخان السيجارة..”، حتى هؤلاء الجالسين في المقاهي، متخفين وراء كتاب، ليصطادوا أناسا أبرياء و يضعوهم في قصائد ركيكة، يجمعونها في دواوين لن يقرءها أحد، فيصطادهم آخرون مثلي، ليضعوهم في كتابات أخرى، أتسامح معاهم
أدق بقدمي على الأرض،وتدقين بيديك على الطاولة، أضع كوب الشاي الساخن بين قدمي للدفء، وتحلمين ببراكين تحرق العالم، الرجل الذي رأيته، كان يتوقع أن أضعه في قصيدة، لذلك كان يبكي، والبنت التي لوحت من بعيد، كانت تحاول أن تأخذ مكانه، السلحفاة التي اشتريتها، تركتها في المنزل، دون أن أفكر بإخبار أحد، صاحبة المنزل التي اتصلت لتخبرنيبأنها وجدت سلحفاة، وأنها بالتأكيد تعود لي، فنفيت ذلك، تساءلت “أمال يعني ظهرت لوحدها”، صدقت على كلامها، وأخبرتها أن هذه السلحفاة تفسر لنا الخلق الأول للعالم
والمرأة التي ظلت تعنف ابنتها صارخة، طالبة منها أن تحافظ على نظام العالم ونظافة الحياة، كانت لتوها قد عادت من منزل عشيقها، هي أخبرتني بذلك، متحفظة على ذكر اسمها
أدق بقدمي على الأرض،وتدقين بيديك على الطاولة، وأخاف إن التقا لحننا مصادفة، أن يغير ذلك العالم كما نعرفه للأبد، لي صديق، فنان ومتوحد، كلما أنهى لوحة كان يتصنع الخطأ ويرسم خطا عشوائيا فيها، ليقول أن اللوحة فسدت منه، كان متيما بالكمال، ويظن أنه إن رسم لوحة كاملا دون تشويش، فإن لوحته يمكن وقتها محاسبتها على عدم الكمال، كان خطا يمنحه السكينة والطمأنينة، وهم أنه قدم فوت الكمال عن قصد، بينما يرجو في أعماقه، أن نخبره أن هذا الخط، قد جعلها أكثر كمالا، يجرح لوحته، كما يجرح الروائي روايته، حين يظهر فيها، ليعطي انطباعا أنه لا يهمه أن يخلق عالم كامل ومغلق ومعتمد على نفسه، إنما يقص قصة طويلة ليس أكثر، وكما تخترع الجميلات عللا وهمية، ليشعرن بالمساواة والتضامن، مع بقية العالم، وإذن الطمأنينة
الرجل الذي مر أمامي، مشوشا من دخان السيجارة، كان ينظر لفتاة بعيدة تلوح لصديقتها التي تنظر لعجوز يعبر الشارع ناظرا لزوجته على الرصيف الآخر، الزوجة متململة من بط حركاته، تدق بقدميها على الأرض، وترفع عينها للأعلي لترى شابا بملابس داخلية في البلكونة، يتحدث مبتسما في الهاتف، ويدق بيديه على السور، وينظر للحمامة التي حطت لتوها على شباك امرأة تعنف ابنتها، وتتذكر عشيقها الذي قطعت علاقتها معه منذ ساعات، عشيقها الذي كان من المفترض أن يكون الرجل الذي مر أمامي باكيا، وأن نراه في أعين المرأة التي تراها الفتاة منعكسة في المرآة، وهي تمرر وقت تعنيف أمها لها، لولا أنني أريد أن أجرح اللوحة
344 notes
·
View notes
Link
By Khaled Fahmy
Imagine if you were Russian and you woke up one day to discover that due to Moscow’s insufferable traffic problems, the Kremlin decided to build not a new mass transport system, but a new capital city altogether. Or, if you were Chinese, and because of Beijing’s endemic...
166 notes
·
View notes
Text
“العفو الدولية” تكشف أسرار “خليج البجع “.. وتطالب امريكا بإزالة العزل غير الإنساني عن المسجونين
نشر في موقع البديل عن السجون شديدة العزل بتاريخ:
الأربعاء 12 نوفمبر عام 2012
_____________ترجمة وإعداد: شيرين ثابت
دعت منظمة العفو الدولية السلطات الفيدرالية إلى اللجوء لاستخدام العزل في معاقبة المتهمين كملاذ أخير، وإزالة العزل عن السجناء الذين قضوا بالفعل سنوات فيما يسمى بـ”Security Housing Units”، وهي وحدات شديدة الحراسة لعزل المسجونين الأكثر خطراً في الولايات المتحدة، وتحسين الظروف المحيطة بالمساجين الباقين في تلك الوحدات، ذلك كما ورد في تقرير لها على موقعها الرسمي تشرح فيه الظروف غير الإنسانية التي يتعرض لها السجناء في العديد من السجون من تلك النوعية في الولايات المتحدة الأمريكية، خاصةً في سجن “خليج البجع” في ولاية كاليفورنيا.
يبدأ تقرير المنظمة بعرض لحالة أحد المعزولين مستخدمةّ اسم مستعار، وهو “جو سيمبسون” الذي قضى ما يقرب من 16 عاماً في العزل في سجن خليج البجع، تقول المنظمة إن “جو” هو أحد السجناء المقدر عددهم بـ25 ألف معزول في سجون تندرج تحت تصنيف يسمى “بالتأمين الـsuper-maximum”، والذي يعزل به أكثر المتهمين خطراً. وتوجد تلك السجون في 44 ولاية على الأقل في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية تحت النظام الفيدرالي.
وأفاد التقرير وجود أكثر من 3000 سجين في وحدات الأمن عالية الحراسة (SHUs) في ولاية كاليفورنيا، والتي وصفتها “العفو الدولية” مؤخراً بأنها “ظروف العزل الصادمة”.
كما أوضح انقطاع الصلة بين “جو” وكل الكائنات إلا “ضفدع” صغير، كان قد وجده في ساحة التدريب الصغيرة، التي تسمح له السلطات بالتواجد فيها بصورة متقطعة، وأخذ يعتني به، ولكن الحراس كانوا قد أخذوه منه عندما قرر الإضراب عن الطعام في يوليو 2011 احتجاجا على ظروف اعتقاله.
كان خبراء من منظمة العفو الدولية، قد زاروا سجن خليج البجع وأكدوا احتجاز السجناء داخل وحدات العزل، البالغ مساحتها أقل من ثمانية أمتار مربعة، مع عدم وجود نوافذ و صعوبة الحصول على الضوء الطبيعي أو الهواء النقي، لفترات طويلة تصل لأكثر من 22 ساعة يومياً، كما يسمح فقط لـ1000 منهم بممارسة الرياضة لمدة ساعة ونصف يومياً في ساحة أسمنتية عارية، ترتفع جدرانها حوالي 20 قدم، وسقف بلاستيكي يسمح برؤية قطعة صغيرة من السماء من خلاله، بالإضافة إلى انعدام برامج التأهيل، الأنشطة الجماعية، ووجود قيود شديدة على الاتصال مع أي شخص داخل أو خارج المكان.
يقع سجن “خليج البجع” في منطقة نائية من الولاية، ويستقبل بعض السجناء، القليل من الزيارات، كما أن وسيلة الاتصال المتاحة مع العالم الخارجي هي الخطابات، فضلاً عن إتمام استشارات السجناء للطاقم الطبي من خلف الحواجز الحديدية، ومقابلاتهم مع محاميهم تتم من وراء ألواح زجاجية، وأكد الخبراء أيضاً أن الاتصالات الهاتفية محدودة للغاية.
وأفاد التقرير أن وفد المنظمة هو أول عنصر خارجي يراه السجناء منذ سنوات – كما قالوا للخبراء، حيث أن بعضهم قضى بالفعل أكثر من عقد من الزمان محروما من أي زيارة بما فيها الزيارات العائلية.
شيدت تلك السجون من نوعية “سجن خليج البجع” في ١٩٨٠ مع ذروة ارتفاع عدد السجناء في الولايات، ومع بدايات تحركات بتشديد العقوبات في ولاية كاليفورنيا، وقد صمم “خليج البجع” تحديداً كسجن دون برنامج محدد للسجناء، ولهذا لا يوجد به أي مساحة للترفيه، التعليم، الصلاة، أو أي نشاط جماعي يُذكر.
كان المبرر الذي قدمته السلطات الأمريكية لبناء سجون العزل فائقة الحراسة المسماه بالـsuper-maximum، هو عزل أخطر السجناء والتخريبيين عن باقي السجون، لتصبح باقي السجون آمنة على نزلاء زنازينها، ولكن يتعرض السجناء الذي ينتهي بهم الأمر في ذلك العزل إلى الإصابة بمرض عقلي أو مشاكل سلوكية.
وذكر السجناء إصاباتهم بالعديد من المشاكل الطبية والنفسية نتيجةً للعزل المطوّل داخل تلك الوحدات، من بينها، تدهور البصر نتيجة الحرمان من الضوء الطبيعي لسنوات، والذي يؤثر على نقص”فيتامين د” المتوفر في ضوء الشمس الطبيعي، بالإضافة إلى الربو المزمن، الأرق الشديد، وفقدان الذاكرة.
وجاء في التقرير أن العزل المطوّل على المساجين، سبب العديد من حالات الانتحار، والتي تتكرر بنسب أعلى من مثيلاتها المرتكبة من قِبَل مساجين في السجون الأخرى، وفقاً لتقارير جهاز عُين بواسطة المحكمة، والتي أكدت أن 42% من حالات الانتحار التي وقعت في السجون في ولاية كاليفورنيا بين عامي 2006 و2010 - وقعت في وحدات العزل SHU.
أاضاف التقرير، أن إدارة سجون كاليفورنيا كانت قد اقترحت بعض التغييرات من شأنها تسهيل فرصة الخروج من العزل على السجناء، ولكن في إطار تلك المقترحات، ونظراً لأن العقوبات غير محددة المدة في تلك الوحدات، فإن السجناء سيكون عليهم قضاء سنتين على الأقل دون أي تحسين في ظروف المكان إلى أن تتم التغييرات.
لذا، فالمنظمة تدعو السلطات إلى اللجوء لاستخدام العزل في معاقبة المتهمين كملاذ أخير، وإزالة العزل عن السجناء الذين قضوا بالفعل سنوات فيما يسمى بـ”Security Housing Units”، وتحسين الظروف المحيطة بالمساجين الباقين في تلك الوحدات.
0 notes
Audio
https://soundcloud.com/sahran-m
5 notes
·
View notes
Photo
148K notes
·
View notes
Photo
3 notes
·
View notes