Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
The neighbourhood son - ابن الحي
لا اعلمُ متى بدأت هذهِ المشاعر، ومتى بدأ هو يشغل تفكيري.
فـ انا لستُ فتاةً لطيفة، بل انا حقاً لعوبة.
لقد مررتُ بالعديد من العلاقاتِ في حياتي رغمَ انني في السابعةَ عشر من عمري وحسب، اظنُ بأنني لا استطيعُ العيشَ بدون حبيب.
امتلك حبيباً الأن في الحقيقة، لا بأس به طالما يغمرني بالأهتمام الذي احبه، ويشعرني بأنني اجملُ فتاةٍ في العالم ويكونُ كلباً مخلصاً لي هذا يكفيني.
لكنني ولأولِ مرةٍ في حياتي، اجدُ نفسي استرق النظر الى ابن الحي خاصتنا ذاك.
وافزُ كل مرةٍ يذكرونَ فيهِ اسمه.
واجدُ نفسي اقوم بتعديل شعري والمكياجِ خاصتي عندما اعلمُ بقدومه.
هذهِ المشاعر تثيرني، كل حياتي لطالما شعرتُ بالملل ولم اكن في علاقةٍ جعلتني اشعرُ بشيءٍ عدا الملل.
الا انهُ يثيرُ م��اعراً فيَّ لم اجربها من قبل!
وها هو الأن يجلسُ مقابلَ جسدي على الطاولة، يكادُ ينشف دمي من شدةِ حرارتي الان.
"سينو؟!" ... "هل انتِ معنا؟"!! فاجأتني سيلفانا.
"اه نعم، عن ماذا كنتم تتحدثون"؟ اجبتها بهدوء وانا لم اكن معهم اطلاقاً.
"يا الهي انا لن اكرر ماقلتُ مجدداً" قالتها بأمتعاض.
"انهم يتحدثون عن الذهاب لتعزية عجوز الحي الذي توفي زوجها قبل اسبوع" اجابني حبيبي.
"نعم سأذهب معكم بالطبع، لا يوجد شيءٌ يشغلني هذا الأسبوع" تصنعتُ ابتسامةً خفيفة امامهم.
0 notes
Text
I may be a perpetual child who has absolutely nothing figured out, but there is one solid piece of advice I can confidently give: Go to the river! Always better near the river.
165 notes
·
View notes