sayaf
SAYAF
17K posts
أفلام كتب اقتباسات
Don't wanna be here? Send us removal request.
sayaf · 7 days ago
Text
Tumblr media
The Servant 1963
1 note · View note
sayaf · 7 days ago
Text
Tumblr media
Dirk Bogarde and James Fox in The Servant (1963)
901 notes · View notes
sayaf · 7 days ago
Text
Tumblr media
عظيم! ويتناول موضوع تحبه السينما: الشهوة واللذة. كيف استطاع خادم بتحويل العلاقة بينه وبين سيده إلى العكس أن يكون هو سيد ومن يعمل لديه يصبح خادم، بل أدنى أشبه إلى حيوان متحكم به، عبر حيلة الشهوة، وعكس مرآة الغريزة الحيوانية في السيد ثم التلاعب به عبرها. وأجمل مشهد معبر في النهاية، عند زيارة خطيبة السيد السابقة له ثم شاهدته في بيته في وسط عاهرات ومخدرات وأنواع من الكحول، حاولت تجرب هذا العالم لكنها طلعت متقززة تبكي من الحالة ال��ي وصل لها خطيبها. كثر يشيرون إلى أن العذاب للسيد سببها هو الرغبة المثلية بينهم والتي نشأت مع الوقت، وأن لا الخطيبة ولا فييرا (خطيبة وعاشقة الخادم) كانوا رغبة لدى الرجلين وأن الإثنين يرفضون الإفصاح لبعضهم عن هذي الرغبة المثلية وإن كان واضح للمشاهدين، وهذا تفسير مقبول نوعاً ما، ويميل كاستمرار للرحلة البوهيمية الشهوانية الذي فتح بابها الخادم لسيده وحوله عبد عنده. فلم يستحق العلامة الكاملة. ويستحق كتابة ونقد بجدية أكبر وأطول ولكن التمبلر للإنطباعات السريعة المختصرة.
0 notes
sayaf · 8 days ago
Text
كدخيل على القميرز، الازعاج الشديد بخصوص الفريمات والهوس الشديد بلون الزرع والشعر بخشم الشخصية شيء عجيب وغريب، انا منهبل عمل الدقة في بلايستيشن فور مهب عاد فايف والان غضب شديد على بلايستيشن فايف برو وتلصيق صور بجنب بعض عشان يشوفون انعكاس الشخصية على قزازة ولا اضاءة على الماء ، عجيبين قسمبالله
0 notes
sayaf · 9 days ago
Text
كان فلم اليوم وللأسف فلم عادي وبدون احساس رغم إنه من أفلام الأجيال وطويل (ثلاث ساعات وثلث) لكن مترهل ورتم واحد. لكن السؤال هو من أين للشاشة بإليزابيث تايلور ثانية؟ ��مال غير منطقي
Tumblr media
George Stevens, December 18, 1904 – March 8, 1975.
With Elizabeth Taylor and Rock Hudson during the making of Giant (1956).
38 notes · View notes
sayaf · 10 days ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Blow Out 1981 Brian De Palma
129 notes · View notes
sayaf · 10 days ago
Text
Tumblr media
فيه أفلام يخرب روعتها مشهد واحد؛ وهذا الفلم خرب عليه مشهد أفسد روعته رغم النهاية الإبداعية. مشهد السيارة وهي تدخل في الحفل الاحتفالي الكبير وهروب ترافولاتا من الإسعاف كان مشهد مفسد لكل ما سبق من واقعية، تحول الفلم من واقعي بأحداث منطقية إلى هوليوودية فجة شديدة ورخيصة أيضاً. صحيح مشهد وقوع جريمة وسط كرنفال احتفالي ثيمة حلوة، ويحبها المشاهد لكن هنا كانت أوفر وهدمت تسلسل الفلم بشكل غريب، بالعموم فلم ممتع ورائع ودي بالما مخرج محترم على كمية الأفلام الرائعة المخرجة.
3 notes · View notes
sayaf · 11 days ago
Text
Tumblr media
Moonrise, 1884
Stanisław Masłowski
9K notes · View notes
sayaf · 11 days ago
Text
Tumblr media
Louis Legrand (French, 1863 -1951) The Apache's Supper aka The dinner of the scoundrels, 1901
Pastel and charcoal on paper
118 notes · View notes
sayaf · 11 days ago
Text
Tumblr media
“I’m talking about friendship, I’m talking about character, I’m talking about—hell, Leo, I’m not embarrassed to use the word—I’m talking about ethics.”
This is a masterpiece.
3 notes · View notes
sayaf · 12 days ago
Text
Tumblr media
نهاية تعيسة لمسلسل رائع
0 notes
sayaf · 12 days ago
Text
2 notes · View notes
sayaf · 13 days ago
Text
Tumblr media
بعض المخرجين مهما كان مشهور وله جمهور، ما تقدر تتقبله ولا تتقبل أفلامه وإن كان له فلم أو اثنين جيدات، منهم لويس بونويل، تشوف له شيء تحريبي، تشوف له ثريلر يظل فيه شيء مفقود وهو نفسه المفقود كذلك عند هيتشكوك. التصنع بالشخصيات طاغي، ويفقدك كمشاهد التعاطف معها. جزء كبير من أي فلم إنك تتبنى قضية الشخصيات أمامك بعاطفة سواء كانت عواطف إيجابية أو سلبية وطوال الفلم تنتظر مصيرها، لكن هيتشكوك وبونويل هنا شخصياتهم بالعموم جافة، باردة، ولا يقدرون يصنعون من شخصياتهم شخصيات حية تتفاعل معها. مع العلم إن أفكار أفلامهم وقصصها تكون ثرية وغنية لكن ما تنعكس في الفلم. فكرة الفلم هنا جميلة وتتحدث عن شخص ثري يعشق وحدة وتصير محور حياته، وتتحول حياتها هي إلى جحيم بسبب شخصيته السلطوية والغيرة الطاغية، يعني بمصطلحات اليوم "ون او ون علاقة توكسيك" فطوال الفلم تنتظر تشوف نهاية العلاقة المرضية هذي، لكن أيضا نعود لنفس النقطة، كمشاهد ما تقدر تتحمل هذا البرود والاصطناع في الأداء. ممكن البعض يعتقد لأن الفلم تصور في الخمسينات وهذا غير صحيح، بل الخمسينات العصر الذهبي للأفلام؛ جون فورد، كوراساوا، كازان، بيلي وايدر وقائمة لا تنتهي ويصنعون أفلام تموت في شخصياتها وتتبنى أدائها ووتعاطف معها وأصبحت كلاسيكيات تشوفها مرة ومرتين. فلم جيد وأتمنى القادم أفضل باقي ست أيام بالإجازة الواحد ما وده يضيع يوم بفلم فيه نحاويق.
4 notes · View notes
sayaf · 13 days ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Le Comte de Monte Cristo | The Count of Monte Cristo (2024) dir. Matthieu Delaporte & Alexandre de La Patellière
809 notes · View notes
sayaf · 13 days ago
Text
Tumblr media
ممتع والتصوير والموسيقى زادته جمال وأعطته اللمسة الرومنسية، وأمين للرواية ويعكس أجواءها بالتفصيل، ويستحق ما جاه من مدح.
4 notes · View notes
sayaf · 15 days ago
Text
ما الذي يجعل لندن أفضل مدينة في العالم؟ الجواب لأن لها شكل مختلف عن كل مدن العالم بطريقة سحرية، أجزم أنها من المدن القلائل التي تجمع في مطعم واحد لا أقول في مدينة واحدة، لا في مطعم واحد: الأبيض والأسود والمخنث والمنقبة والملتحي والهندي والإيطالي والإنجليزي. ثم على تعدد كل هذه الجنسيات والأشكال والرغبة من كل طرف في الظهور بهويته بشكل واضح هناك تناغم عجيب بينهم واتفاق في أمور مدركة وغير مدركة. على سبيل المثال، اذا استيقظت صباحاً للذهاب للعمل وركبت "الاندرقراوند" تجد أن الناس في أنظف حاله يظهرون فيها في اليوم رغم قذارة القطارات الشديدة عما كانت سابقاً عليه، فرائحة العطور واضحة والشامبوات من رؤوس الركاب وبحكم التراص الشديد لدرجة لا تستطيع معها رفع الجوال ومشاهدة الشاشة من شدة الازدحام لكنك تشاهد اللندنيين في أفضل صورهم، في نفس القطار عند الساعة السابعة مساءً تشاهد أشكال وروائح مزرية وغريبة. يتفقون كذلك أن الجميع يمشي بسرعة جنونية على الأرصفة، وهذه ليست استعارة أدبية أو محاولة وصف سرعة الحياة والكلام الفارغ، أبداً هي وصف محض لحالة حقيقية ليس ��ها تفسير، الجميع يمشي بسرعة مخيفة لدرجة لو توقفت لجزء من الثانية فحتماً سيصطدم من خلفك بك، فالطريقة أن تكون أسرع منهم وتلتصق بالجدار ثم تتوقف! وهذه السرعة جعلن من السهل التعرف على الخليجيين والعرب والسياح تحديداً ليس من الشكل فقط ولكن من البطء في المشي، فالمشي لديهم ابطء بكثير. تخيل كل هذا الازدحام وهذه السرعة على الارصفة الممتلئة جداً خصوصا في وسط اللندن مع اضاءات اعلانات المسارح وافلام السينما، ومع أصناف لا تنتهي من الحلويات والبيستري والدونات معروضة على الزجاج بشكل فاتن، ناهيك عن الكم الهائل من الطوابير اليومية على الحانات في الليل والمقاهي في النهار. ثم اكتشفت مؤخراً أن هناك عقد عمل غريب بمسمى صفر ساعات عمل يجعلك تشغل عدد من الموظفين في محل ما؛ لأن أعداد العاملين في مقهى لا يتجاوز حجمه اثنين متر في اثنين متر يعمل فيه سبعة أشخاص وهذا أنا شاهدته بعيني الثنتين اليوم!! كل هذا يحدث في مدينة لا يستغرب منها أن اثنين عشاق اشتهوا أمام الناس أن يتباوسون في وسط أقذر قطار مترو في لندن وهم وقوف، أو في زاوية شارع تحت انارة يتجمع حولها أكياس زبائل بالعشرات، ولو تجاوزتهم قليلاً فقط ستجد أنك خلف مبنى ضخم يتصور عنده مئات بسبب شعار (هاري بوتر) أو مبنى بجانبه يعرض مسرحية راقصة لمايكل جاكسون! ولذلك ولهذا السبب هناك شكل للندن سينمائي ساحر يقبل كل هذا التناقض وهذا الاختلاف ويستطيع أن يدمج كل هذه الأشكال من الرومنسية والقذارة من التدين والإلحاد من الإهمال والزينة في مساحة صغيرة.
Tumblr media
3 notes · View notes
sayaf · 19 days ago
Text
Tumblr media
تصوير بروس دافيدسون بعنوان: أرملة عند مونمارت ١٩٥٦
على الجانب الآخر من شارع ليبيك الضيق من مولين دو لا جاليت، وعلى ارتفاع ثمانية طوابق من السلا��م، وتحت السقف الرقيق لعلية استوديو مونمارت، عاشت أرملة عجوز. كانت زوجة ليون فوشيه، الرسام الانطباعي الذي كان صديقًا مقربًا لغوغان وتولوز لوتريك ورينوار. توفي زوجها، تاركًا لها معاشًا عسكريًا صغيرًا وستين لوحة. لقد تغيرت مونمارت، لكن الأرملة بقيت. كانت تنزل كل يوم إلى الشوارع المزدحمة بالسائحين بحثًا عن الماضي، وتشتري الزهور لتضعها تحت صورة زوجها الذاتية. ثم عند الغسق، عندما كانت أشعة المساء الضعيفة ترسم رمزًا خافتًا لباريس الميتة منذ زمن طويل من خلال نافذة استوديوها في مولين دو لا جاليت، كانت غارقة في الظلام مع ذكرياتها.
من كتاب مئة صورة أيقونية من الشارع لدايفد غبسون
4 notes · View notes