salah922 - Tumblr blog

[salah922]

انكسر قلبى مرات عديدة فى العشر سنوات الاخيرة، وهى انكسارات مروعه، لا تنسى، ولا توصف، ولا تلتئم.

ومع ذلك أجدني مندهشا من طاقة حياة غريبة تجعلني مازلت قادرا على القراءة والكتابة، ومشاهدة الأفلام، ومجالسة الأصدقاء، والابتسام في وجه طفل، ومشاكسة قط أليف، والضحك على مقهي في وسط البلد، ومباركة عاشقين، والصراخ بعد تسجيل هدف جميل، ومزمزة كوز درة مشوي، وعمل كوب شاي بالنعناع ساعة العصاري، والسفر الى الفضاء على جناح صوت منير، وتذكر ابتسامة وضحكة صافية، واستقبال أحلام النوم واليقظة، والاحتفال بنور الشمس، وصوت المطر، ورائحة الخبز، وفوضى النجوم والعصافير، والحماس للجمال أينما كان، وكيفما وجد.

طاقة حياة لا أثر فيها للارادة، ولا فضل لي في صنعه��، هكذا خلقت، وهكذا أعيش.

يارب ما تحرمني من هذه الطاقة التي وهبتني اياها.

انكسار القلب يعوضه صمود الروح.

لا أخاف الموت، فليأت كما يرغب، وكما تشاء.

ولكني لا أريد الموت وأنا على قيد الحياة.

اجعلني أموت في اللحظة التي أفقد فيها طعم الدنيا، وألوان الحاجات.

[salah922]

‏رجعوا المصاحف ف الشنطة من تانى اقرأوا فى المواصلات وأوقات الفراغ والكلية خلو الناس تشوفكم وتفتكر ربنا أحيو الدين ف الشوارع والطرق والميادين ممكن تبقى سبب لواحد يتذكر ربنا فى طريقك وتبقى صدقة جارية ليك فى كل عباده هيعملها أروا الله من أنفسكم خيرا ، ولا تجعلوه أهون الناظرين إليكم.💛

#صدقه_جاريه_لي_قبل_وبعد_الموت❤

[salah922]

"‏اِصْبِرْ يا صَديقي، اِلْزَمْ مصحفَكَ، حافِظْ على صلاتك، احتسبْ وجعك؛ ما هو إلا قدر الله، وما هي إلا امتحان سينتهى، ومحطة عبور سنجتازها نهاية المطاف، نرجو من الله أن نجلسُ يومًا في ظلِّ شجرةٍ في الجنّة، نضحك على كل هراء الدنيا."

[salah922]

‏- ندمان ع حد عرفته؟

= دكتور احمد خالد توفيق قال مرة "لو لم اجازف واقترب، كنت سأظل اعتقد بأن شيئًا جميلًا قد فاتني."

فلا معتقدش اني ندمت مهما كان الشخص سيء.

[salah922]

أسوأ عقاب ممكن تعاقب شخص بيه مش أنك “تهينه أو تكرهه"، لأ خالص..

أسوأ عقاب فعلاً أنك ترجعه لنقطة البداية أنه يبقي "شخص غريب” بس مع إضافة بسيطة أنه يبقى “بدون فرصة” لأن الغريب ممكن تتعامل معاه عادي و عنده فرصه يبقي قريب

بس هو خلاص استنفذ فرصته، أنك تحرمه من كل صلاحياته بدون ما تهينه

إنه مش بس يبقي علي الهامش بعد ما كان مركز حياتك وكل حاجه بتلف حواليه

لأ دا الأسوأ أنه يكون عارف ان أي عابر سبيل له فرصة أكبر منه هو شخصياً في إنه ياخد مكانته “أو اللي كانت مكانته”

.

الإهانة و الخناق مفيش أسهل منهم، بس العقاب الأرقي إنهم يحسوا انك بطلت تشوفهم زي ما كنت بتشوفهم و إن أفعالهم طفيتهم في عينك خالص.

‏مارك توين قال “ أنا لا أنتقم بل أُعيد الشخص غريباً كما كان

[salah922]

‏" بالرغم من قلقه الدائم وهُروبه المُستمر ..

إلا أنه كان يُمثل دائمًا ملاذًا آمنًا لكُل مَن حوله ، وكأنه ينتقم من القلق بمَنح الطمأنينة للآخرين ."

[salah922]

الحمد لله الذى يأجرُنا بفراق الأحِبَّة، وإحباط النفس، وكسرة القلب، وقِصَر اليدين..

الحمد لله الذى يكتب فى صحائفِنا وخزة الإبرة، ومرارة الدواء، ورعشة الجسد..

الحمد لله أن آلام النفس لا تذهب سُدى، وأن أوجاع الجسد تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعور بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، وأن طول الطريق يقربُنا إليه شبرًا..

الحمد لله الذى أَوحى إلى عبده أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّرٌ لذنوبنا.

[salah922]

قُل لِقلبك ..

وإن بكى بأن اللَّه سيُعطيه ما تمنى وما سعى، فَسلامٌ عليه بكُلِّ ما حَوّى، بشرهُ بأنها وإن ثقُلت ستهُن، وإن صعُبت ستكُن، وابقَ ساعيًا مُحاولًا داعيًا مُواصلًا حتى تَصِل، اثبَت كشجرةٍ لا تمُوتُ أبدًا وإيَّاك وأن تنطفئ مهما اشتد عليك ظلام البِئر ..

طمئن فُؤادك المسكين بأن لك ساعات وثيرة تقلب الوتيرة، ولتجعل من يأسك استراحة مُحارب لتكمل المسيرة، ومهما ظننت أَنهَا لن تَمر ستمر وأنها لن تنقضي ستنقضي لتُحيي ما مات فِيك رُغمًا عنك؛ فأقِم واستقم واصبر واصطبر .

[salah922]

‏- أن يصلي الله عليك عشرًا

‏- أن تُـحَـط عنك عشر خطيئات

‏- أن تُرفَـع لك عشر درجات

‏الفوز بجائزة واحدة من هؤلاء الثلاث كفيلة بإسعاد قلبك وتغيير مصيرك فكيف باجتماعهن معًا؟

‏قال رسول الله ﷺ: (من صلى عليّ صلاةً واحدة صلى الله عليه عشر صلوات،وحط عنه بها عشر سيئات،ورفعه بها عشر درجات).

‏والصلاه من اللهِ على عباده: هي ثناؤه عليهم في الملأ الأعلى، وقيل: هي رحمتُه إيَّاهم، وأنَّه يرحمهم رحمة بعد رحمة حتى تبلغ رحمته ذلك العدد، وقيل: المراد بصلاته عليهم إقبالُه عليهم بعطفه وإخراجُهم مِن ظُلمةٍ إلى رِفعةٍ ونُورٍ، كما قال سبحانه: {هو الَّذِي يُصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظُّلمات إِلَى النور}.

اسعد الله صباحكم بالخير وطيب جمعتكم بالنور

[salah922]

‏"ونحبوا إليك يا الله، خفافًا حينًا، وثقالًا حينًا، نُغالب أنفسنا فنغلبها وتغلبنا، نكابر على ضعفنا، ونحن نعرف أن لا قوة إلا بك، ولا عون إلا من عندك، فتولّنا يا ربّ، تولّ قلوبنا وأسماعنا وأبصارنا، فإنه لا يذل من والَيْت."

[salah922]

‏"وإنَّ الحكمة لتخفى على العبدِ كُليَّةً حتى لم يعد أمامَهُ سبيلٌ إلا التسليم، وإنَّ الدنيا لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا حتى لم يعد فيها سَعَةٌ إلا بالله، وإنَّ ما كُتِبَ في اللوحِ واقعٌ بالرضا أو ب��يرِهِ، واللهُ وحده هو المعين، فما شاءه اللهُ كان ولا رادَّ لأمرِهِ."

[salah922]

كان الرسول ﷺ يودع رمضان بقوله : اللهم لا تجعله آخر العهد من صيامنا إياه ، فإن جعلته فأجعلني مرحوماً ولا تجعلني محروماً ، الحمدلله على التمام ، الحمدلله على البلاغ الحمدلله على الصيام والقيام ، اللهم اجعلنا ممن صام الشهر ايمانا واحتسابا وادرك ليلة القدر وفاز بالآجر.

[salah922]

{ وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ }... [ سورة الكهف : 57]

- نسيان الذنب والمعصية دليل على الغفلة، وهو ظلم يضاف إلى ظلم المعصية

• اللهم اغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا ولا تجعلنا ممن نسي الذنب فختمت على قلبه، واجعلنا ممن استغفر من ذنبه فغفرت له.

[salah922]

رزقني الله وإياكم تمام الأشياء و وضوحها .. ولا جعلنا عالقين بالمنتصف ولا مرهَقين برماديَّتها أبدًا :))

وأتمَّ علينا التوفيق .. لأن لا جهدًا ولا سعيًا يُضاهي أن تكون خطواتنا مُسددةً مباركةً بعونه.

وأعادنا لـ نُسخٍ نفتقدُ خفَّتها، وصالَحنا مع زمان سلب منا نصيبًا من الطمأنينة، وأخلَف علينا كل غائبة لنا بخير

وآنسَنا .. وآوانا .. ورزقَنا .. وسترَنا .. وعافَانا.

آمين آمين .

[salah922]

"‏لقد حاولتُ اللحاق بالصّالحين ، فجاءت خطواتي عرجاء مُثقَلة ، هُم يُسرعون المسير ، وأنا أسير وأتعثر ، وأصيب وأخيب .. يا الله لست صالحاً كما يجب فأعنّي ، اللهم إن ضللت الطريق فردني ، وإن تهت فدلني."

[salah922]

أَعِنّي عليَّ

أعنّي على ضعفِي

وقِلةَ صَبرِي وضِيق نفسِي وطاقتِي

والدُّنيا

أَعني عليّ

فإني عدوي

وقلبي عدوي

وعقلي عدوي

ارزقني من القوةِ ما يكفي لأهزمهم يا رب

حتى آتيكَ بنفسٍ مُطمئنّة

وقلبٍ سليم :))

[salah922]

الأرضُ أرضك والسماء سماؤك والجُندُ جُندك، والنصر منكَ وحدك، أمرك غالب ومددَك الإلهي لا يعترف بالحسابات البشرية، تتمّ نورك على عبادك المسلمين ، مقدّرًا لهم إحدى الحُسنييَن، ساكبًا على أنفسهم قوّةً عجيبةً وصبرًا مُجزى بوعدك الحقّ: (إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا).

آمن روعاتهم، واستر عوراتهم، ونجّهم من الخوف والفزَع ومن الجوع والجزَع واجزهم عن مشقّة الحياة الفانية بما صبروا جنّةً وحريرًا.