Text
Vivien McDermid (Scottish, 1981) - Swan Silence (2022)
4K notes
·
View notes
Text
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
أن الله يحول بين المرء وقلبه
سورة الأنفال
0 notes
Text
"وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرًا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلٰم عليكم طبتم فادخلوها خالدين"
2 notes
·
View notes
Text
My Top 25 First Time Watches of 2024!
1. Love Streams (John Cassavetes, 1984) 2. Série noire (Alain Corneau, 1979) 3. Christine (Alan Clarke, 1987) 4. La morte vivante (Jean Rollin, 1982) 5. The Long Goodbye (Robert Altman, 1973) 6. Les Nuits de la pleine lune (Éric Rohmer, 1984) 7. Quatre nuits d'un rêveur (Robert Bresson, 1971) 8. La prima notte di quiete (Valerio Zurlini, 1972) 9. Céline (Jean-Claude Brisseau, 1992) 10. Angel Dust (Sogo Ishii, 1994) 11. Duelle (Jacques Rivette, 1976) 12. Les chambres rouges (Pascal Plante, 2023) 13. You Can’t Take It with You (Frank Capra, 1938) 14. Smooth Talk (Joyce Chopra, 1985) 15. Lemora: A Child’s Tale of the Supernatural (Richard Blackburn, 1973) 16. The ’Burbs (Joe Dante, 1989) 17. Daisy Kenyon (Otto Preminger, 1947) 18. Road (Alan Clarke, 1987) 19. Drylongso (Cauleen Smith, 1998) 20. Once Upon a Time in the West (Sergio Leone, 1968) 21. Little Odessa (James Gray, 1994) 22. The Company of Strangers (Cynthia Scott, 1990) 23. The Black Tower (John Smith, 1987) 24. Ocaña (Ventura Pons, 1978) 25. Valerie and Her Week of Wonders (Jaromil Jireš, 1970)
(My list in Letterboxd -click here-)
Happy New Year!
253 notes
·
View notes
Text
Lantern slide of trees and clouds, 1900-1918
248 notes
·
View notes
Text
الحضرة الزكية
Watch on YouTube :
https://www.youtube.com/watch?v=IneK7KqiOL4
Listen on SoundCloud :
https://soundcloud.com/karim-soliman-4/2yyugndmnn37
_________________________________________________________
تركت أهل المدارك يختموا السهرة
و مشيت بطول الخليج للسيدة الطاهرة
أما المقام سندسي
أما المدد نظرة
Keep reading
16 notes
·
View notes
Audio
To M. _ يا حبيبي يا ملاكي كيف اصبحت بعيدآ عن عيوني عن فؤادي عن شجوني يا وحيدآ قد ملكت القلب هوناً لنعيش العمر عيدآ فقدفت النار فيه وابتعدت لتزيدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ … ليس في القلب سواك عشت عمري لهواك ليس في القلب سواك عشت عمري لهواك سوف ابقى للقاك كل يوم لي نشيدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ … يا حبيبي عد الي ضاع صبري من يدايا لا تدعني انت لي فحرام ان تبيدآ يا حبيبي عد الي ضاع صبري من يدايا لا تدعني انت لي فحرام ان تبيدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ … يا حبيبي انت مني انت روحي انت فني فتعال لنغني للهوى لحناً جديدآ يا حبيبي انت مني انت روحي انت فنيف تعال لنغني للهوى لحناً جديدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ ام ترى اشقاك حبي بعدما كنت سعيدآ
3 notes
·
View notes
Text
تأتي أوقات وأظل أبحث عن قصيدة
قصيدة أعرفها جيدا ولا أعرف أين أجدها
أقرأ لشعراء جدد وشعراء قدامى
للذين أحبهم وللذين أكرههم
كأنني أتبضع من (سوق الألم الكبير)
أقرأ قصائد صغيرة الحجم وتافهة
ثم أدرك أنها تقتبس الحياة فأحبها
يلمسني بها جمال هزيل جدا
ومن ضخامة هزالته ينبثق جمالها
أكتب في يومياتي،
أنني أصبحت أحب القصائد الصغيرة
والتافهة
وأنني سأحاول أن أفهم ما السبب.
أحمل عربتي وأضع فيها اقتباسات تروقني
ل��نها لاتناسبني
أتركها لأوقات أخرى ثم أتشائم
أعرف في هذه الأوقات،
أن علىّ كتابة قصيدتي الخاصة
ولكنني لا أكتبها عادة.
0 notes
Text
11K notes
·
View notes
Text
البحث عن شارع الرحمة: رحلة العودة إلى أمي، آن سكستون
ليندا سكستون
ترجمة: محمد الضبع
البحث عن شارع الرحمة: رحلة العودة إلى أمي، آن سكستون: هذه رسالة كتبتها إلى أمي، للبكاء والاحتفال بالحياة الصاخبة المعقدة التي عشناها معًا. لقد ماتت منتحرة سنة 1974، وأنا في الحادية والعشرين من عمري. وكنت حينها في الجامعة، ولدي الكثير من المشاعر المتضاربة تجاه حياتها، حتى استطعت بعدها بوقت طويل، في عام 1992 أن أكتب لها هذه الرسالة. بعد أن نشرت هذه الرسالة تبين لي أنها قصة تلمس حيوات الكثير من الأشخاص حول العالم: وتعلّمنا كيف نسامح أولئك الذين فشلوا ونجحوا في الوقت نفسه في مساعدتنا على أن نصبح ما نحن عليه الآن.
سوف أرحل الآن دون شيخوخة أو مرض، بعنف ولكن بطريقة صحيحة تمامًا وأنا أعلم أفضل طريق سأسلك. آن سكستون، “مذكرة انتحارها”
بعد أشهر من انتحار أمي، كنت وحيدة في المنزل مع أختي، هذا المنزل الذي احتضنني وأختي خلال فترة مراهقتنا، هذا المنزل الذي شهد انهيار زواج أمي وأبي بعد اثنتين وعشرين سنة، المنزل الذي استمع إلى ضجيج أمي، إلى انهيار قواها العقلية، والذي شهد قبل شهر من الآن انتحارها في المرآب.
وجدت رسالتها لي، التقطتها ��يدي ترتعش. يبدو أن أمي قد بدأت كتابة هذه الرسالة بقلم رصاص باهت، ثم أكملتها بقلم حبرها السميك. كان المنزل حولي صامتًا، تغطّيه إحدى ليالي نوفمبر الهادئة. فتحت الرسالة وبدأت بالقراءة.
عزيزتي ليندا،
أنا في طريقي للذهاب إلى المطار، سأذهب إلى سانت لويس لأقدم أمسية هناك. كنت أقرأ قصة في مجلة The New Yorker جعلتني أفكر في أمي، وأهمس لها بينما كنت جالسة وحدي على المقعد: “أعلم يا أمي، أعلم.” ثم تذكرتك يا ليندا، تذكرت أنك ستسافرين في يوم إلى مكان ما وحدك وأنا ميتة، وستتمنين أن تتحدثي إلي.
أريد أن أتحدث معك أيضًا. ليندا، ربما لن يكون هذا على مقعد طائرة، ربما سيكون في شقتك على طاولة طعامك وأنتِ تشربين الشاي ذات مساء عندما تبلغين الأربعين. أيًا كان هذا الوقت، أريد أن أقول لكِ هذا.
١- أحبك.
٢- لم يسبق لكِ وأن خذلتِني أبدًا.
٣- أعلم. لقد كنت في مكانك ذات مرة. جربت الوصول إلى الأربعين، وكانت أمي وقتها ميتة، وكنتُ بحاجة إليها.
الأحد الفائت خضت عراكًا مع والدك، واتصلت بالشرطة، كان الأمر برمته مريعًا. أعتقد أن هذا كان ذنبي ليندا. لقد كنت غيورة وأثرت غضبه، ولكنك تعلمين أنني لم أقصد هذا. أريد أن أخبرك بأنني آسفة لكل الألم الذي سببته لكِ هذه الحادثة. والدك يعلم أنكِ تحبينه! وأنا أعلم أنك تحبينني أيضًا. كلانا نعلم أنك ابنة رائعة. لقد أخبرتِ الشرطة بما ظننتِ أنه حدث. لا بأس بهذا، حتى والدك يظن أنه لا بأس بهذا. أريد أن أشكرك لعدم خذلانك لي- لوقوفك بجانبي على الرغم من حبك العظيم لوالدك. أريد أن أشكرك على حبك لي أيضًا. كل هذا انتهى الآن.
هذه رسالتي إلى ليندا ذات الأربعين عامًا. ستظلين عصفورتي. المفضلة لدي. الحياة ليست سهلة. إنها موحشة بشكل فظيع. أعلم ذلك. والآن عليكِ أن تعلمي هذا أيضًا -أينما كان المكان الذي تتحدثين لي منه: لقد حظيتُ بحياة جيدة -كتبتُ بحزن، نعم- ولكني عشت حتى أقصى حدود الحياة. وأنتِ أيضًا، ليندا -عليكِ أن تعيشي حتى أقصى حدودها! حتى ذروتها! أحبك ليندا ذات الأربعين عامًا، وأحب ما تفعلين، وأحب ما تشعرين به، وأحب ما أنتِ عليه! كوني امرأة لذاتك. انتمي لأولئك الذي تحبينهم. تحدثي إلى قصائدي، أو تحدثي إلى قلبك -أنا في كليهما إذا احتجتِ إليّ- لقد كذبت عليك يا ليندا. لقد أحببت أمي وأحبّتني هي أيضًا. ها قد قلتها أخيرًا!
xoxoxo Mom
أشتاق إليها. أكرهها لأنها تركتني. أكرهها لأنها كانت شديدة القرب مني، لأنها لحقتني بكلمات كهذه، كلمات لا أملك أي خيار سوى أن أستمع لها. لقد كانت معلمتي، دليلتي، صديقتي، كاتمة سرّي. مكوّنتي التي شكّلتني كما شكّل الإله آدم.
لقد قضت أمي حياتها كاملة وهي تبحث عن وطن مجازي أسمته “شارع الرحمة.” وفي سنواتها الأخيرة، بدأ إحساسها باليأس يتزايد، لشعورها بأنها لن تجد هذا المكان الذي طالما كانت تحلم به.
شارع الرحمة - آن سكستون
في حلمي، أحفر حتى النخاع حتى نخاع العظم، في حلمي الحقيقي، أسير أعلى وأسفل “بيكن هيل” أبحث عن لوحة لشارع يسمى بشارع الرحمة. ليس هنا. أجرب البحث في “باك بي” ليس هنا. ليس هنا. ولكنني أعرف رقم الشارع. ٤٥ شارع الرحمة. أعرف النافذة ذات الزجاج المدهون في الردهة، أعرف درجات السلم الثلاث للمنزل والأرضية الخشبية. وأعرف أثاث المنزل أعرف الأم، الجدة، وأم الجدة، والخادمات.
في خيال أمي كان “شارع الرحمة” هو المكان الذي يلتقي فيه الماضي بالحاضر، حيث تضع المواجهة يدها في يد المغفرة. ربما عندما وصلت إلى سن الخامسة والأربعين دون أن تجد شارع الرحمة، بدأت بالإيمان بأنها لن تجده أبدًا. وربما كان هذا سبب اكتئابها عند وصولها إلى سن السادسة والأربعين. لذلك قامت بإيقاظ نفسها من هذا الحلم، من هذه الوجهة الأسطورية، لتنظر إلى ما تبقى حولها تحت ضوء أيامها المتبقيّة.
ثم أجذب الحلم وأوقفه وأرتطم بالجدار الاسمنتي للتقويم الغبي الذي أعيش فيه، وما يجره معه، حياتي والمذكرات.
أوجه رسالتي هذه إلى السماء، إلى الطائرة التي حملت المرأة الطويلة ذات الشعر الداكن صاحبة قلم الحبر. أمي، هل تسمعينني؟ هذا ما رأيته وسمعته وتعلمته. لقد بلغت الأربعين الآن، أنا ليندا ذات الأربعين سنة وأنا جاهزة للرد عليكِ.
-تمت-
112 notes
·
View notes
Text
Xie Lei (Chinese, 1983) - Encounter I (2022)
10K notes
·
View notes