قصص سكس محارم نار و محارم سكس ساخن بين أخ و أخته وأب وابنته وشاب وأمه في جنس محارم و نيك محارم عائلي في أوضاع سكس مثيرة وساخنة لعشاق النيك العائلي و سكس المحارم المملوء باللذة الجنسية وشهوة النيك الرائعة
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
أنيك زوجة أبي الجميلة بعد أن دخلت عليها غرفة النوم وهي بقميص النوم
لم اتوقع ان الامور تص الى درجة ان ازني زوجة ابي وانيكها وامارس معها سكس كامل من الكس و اقذف فيه كانها زوجتي و كنت انا المخطئ رغم انها تملك نصيب كبير من المسؤولية و بدات الحادثة في ليلة لم يكن ابي في البيت حيث هتف لها و اخبرها انه لن يرجع و ابي ضابط في الامن . و ان كنت في غرفتي حين هتف لي ايضا و طلب مني ان اهتم بامور البيت في غيابه و انا من باب تنفيذ الوضية ذهبت الى غرفة نوم زوجة ابي حتى اسالها ان كانت تريد شيء ام لا و نسيت نفسي حيث فتحت الباب مباشرة و وجدتها ممددة على سريرها تتفرج على مسلسل تركي و كانت ترتدي فستان نوم مثير جدا
و ادهشتني بزازها البيضاء التي كانت مكشوفة بطريقة مهيجة جدا و تكاد تظهر بالكامل و حتى فخذيها و هي نظرت الي و ابتسمت و اجابتني بكل برود انها ل تحتاج اي شيء و شكرتني ثم هممت انا بالخروج ولكن نادتني و قالت حسنا تذكرت شيء هل ممكن ان اطلب منك علبة شوكولاطة . و خرجت واشتريت لها علبة من النوع اللذيذ و عدت اليها و قلبي يدق فقد كنت اد ان ازني زوجة ابي و انكحها و هي لما دخلت المرة الثانية شعرت انها فهمتني حيث عرضت علي ان ابقى اتفرج معها و انا وافقت و جلست بجنبها و بدات انظر الى صدرها و رجليها المثيرين و الشهوة كانت تحركت و زبي قائم.
تحميل فيلم زوجة الاب والابن الفاجر
و كنت اريد ان ازني زوجة ابي و انيك كسها و لما اطلت النظر ضحكت و قالت اعتقد ان سيقاني اعجبتك و انا اجبتها و انا اضحك و قلت نعم و حتى صدرك اعجبني و نظرت الى الصدر و زوجة ابي اخرجت لي ثديها الايمن و قالت ما رايك و انا لم اجبها بل بدات مباشرة ارضع فيه و امص و الحس و قالت لي هيا اخرج لنا الوحش . و حين اخرجت زبي فتحت فمها واو ما هذا و قالت زبك ليس مثل زب ابوك و اخبرتني انها ملت من زب ابي الصغير المرتخي و تريد زب شاب مليئ بالفحولة و انطلقت تمص و ترضع لي وانا ازني زوجة ابي و اسخن و احس بحرارة فمها على زبي الهائج
ثم بقوة كبيرة فتحت لها رجليها و ادخلت زبي لتنطلق النيكة و انا ازني زوجة ابي و انكحها و انيكها نيكة قوية جدا و حرارة الكس تزيد في تحريك زبي بسرعة كبيرة و انا فوقها انيك و هي ت��حوح و تطلب مني ان ادخل زبي اكثر في رحمها و كسها و انا اواصل ادخال زبي بقوة . و اعجبتني نعومة جسمها مع حرارة الكس الذي اخرج لي الشهوة بقوة و بلذة قصوى و قذفت في كس زوجة ابي الحسناء الجميلة و الحرارة خرجت مني عالية و لذيذة جدا و كنت اقذف و انا اغلي و ازني زوجة ابي الجميلة في اسخن نيك محارم
16 notes
·
View notes
Text
الإبن ينيك أمه أمام ابيه واغرب قصة محارم
أمي الشرموطة دلال ليست كمثل معظم الأمهات. فهي تبلغ من العمر الرابعة والخمسين لكنها ما زالت تتمتع بجسم شابة في الرابعة والعشرين. بزاز كبيرة. وسط نحيف وبدون أي سيلوليت في أي مكان. في سنها معظم صديقاتها بدأن في قص شعورهم والتركيز على الأعمال المنزلية. لكن ليس أمي. ما زالت تتمتع بشعر طويل وجميل أصفر بلون الرمل، وإذا رأيتها من ظهرها ستظن أنها فتاة صغيرة تبلغ من العمر العشرين. أعرف أنه من الغريب أن تفكر في أمك بطريقة جنسية لكنه من الصعب عليك ألا تفعل هذا مع أمي. هي وأبي على النقيض تماماً.
هي كأنها موديل أعلانات بينما هو سمين وشكله عادي. هي منفتح وهو خجول. هي امرأة لعوب وهو سلبي جداً. في الحقيقي، هي امرأة لعوب جداً. ترتدي ملابس خارج المنزل تظهر الكثير من صدرها حتى أنها غالباً لا ترتدي السنتينانة. وترتدي جوارب تصل إلى فخاذها تحت الفساتين الميني مثل نجوم البورنو الشراميط. وترتدي اللانجيري في المنزل عندما أكون موجود كأنها تثيرني ببزازها الكبيرة. في ��حدى الليالي ارتدت أمي الشرموطة شيء فاضح جداً ولم استطع أن أتحمل أكثر من ذلك. كنت أنا والدي في غرفة الجلوس نشاهد التلفاز عندما خرجت مرتدية بيكيني مقلاع أسود وحذاء بكعب عالي ورقبة تصل إلى فخاذها. إذا لم تكن قد رأيت واحد من قبل. هو لباس سباحة على شكل حرف V من الأمام وبالكاد يغطي بزازها الضخمة والجزي السفلي من البكيني نازل ما بين شفرات كسها. حرفياً لباس سباحة تحت عنوان “نكني”. ووقفت أمامنا وسألت أبي عن رأيه. فيلم سكس محارم الأم تقتحم غرفة الابن وتمارس معه المحارم حسناً أبي ليس رجل هيجان لسبب لا أعرفه. لو كانت أمي زوجتي لكنت ضاجعتها كل ييوم. لكنني لا أعتقد إنه يضاجعها أكثر من مرة في الشهر …. وحينها فقط عندما تقفز عليه.لذلك عندما وقفت أمي هناك وسألته عن رأيه في ملابسها الفاضحة، هز أكتافه بطريقة غير متوقعة. لكن بالنسبة لي أنا رأيت بزازها النضرة المستديرة في قمة تألقها فيما عدا الجزء الذي بالكاد يغطي حلماتها وحلقة بزازها. على الفور انتصب قضيبي وشعرت بالخجل من حدوث هذا. لكنني لم استطع أن أمنع نفسي. وكنت أريدها. الآن. لذلك طلبت منها أن تجلس إلى جواري. أجابتني “بالتأكيد” وجلست إلى جواري مباشرة على الأريكة عاقدة ساقيها. سألتها: “ممكن أشوف البكيني من تحت؟” نظرت لي أمي الشرموطة بابتسامة خبيثة. وفشخت ساقيها لأرى. وهناك كان: كسها الجميل والبكيني راشق ما بين شفرات كسها. رأيت كس صاحبتي من قبل لكن بشكل ما بدا كس أمي ممتلء أكثر وألذ أكثر ورغبت فيه أكثر. على الفور مدت يدي بين ساقيها المفشوختين وأدخلت أصبعي في كسها. تنهدت وفتحت عينيها على الواسع وقوست ظهرها مع أنفاس قصيرة متسارعة. “أه أم أه. أنت (آه) بتعمل ايه؟” لم أقل شيء واصلت بعبصة كسها الناعم. وحدقت إلى وجهها وكانت مستمتعة باللحظة. استلقت أمي على الأريكية واستمرت في تقويس ظهرها وهي تتأوه. وبينما كنت أبعبص كسها تحررت بزازها من البكيني وكانت ضخمة مثلما تخيلتها. نعم كانت هيجان كما خمنت لإني أبي لم يلمسها مؤخراً. سيكون هذا مثالي. بعدما قلعت الشورت والبوكسر بسرعة استمريت في بعبصة كسها. حان الوقت للشغل الحقيقي. وضعت قضيبي على أطراف كسها وتوقفت. نظرت إليها وكانت تنظر إلي كأنها غير مصدقة لما سيحدث. أبقيت ساقي أمي مفتوحة لاستطيع روئية زبي وهو يخترق كسها. وببطء دفعت زبي. صرخت بصوت خفيض “لا”. لكن ذلك كان متأخر. أخيراً نكت كسها الذي لطالما حلمت به طيلة هذه السنين. نظرت لأسفل لأشاهد قضيبي يدخل ويخرج من كسها الجميل. ياله من مشهد جميل. وبعد عدة دقائق بدأت أمي فعلاً تستمتع. توقفت عن المقاومة وبدأت تتمحن: “أوه آههه.” أصبحت مشاركة في النيك. أردت أن أضاجع أمي في مختلف الأوضاع. وعندما أخذت أمي في وضعية الكلبة كان أبي – على نحو غير متوقع – يشاهد فقط. لم يبدو إنه مصدوم أو متأفف. لم يسألني ما الذي أفعله. ظل فقط يشاهدنا كإنه عرض بورنو حي يعرض أمامه على الرغم من إن نجومه أقرب ناس إليه. وبما إنه لم يبدو أني أبي مهتم تجرأت أكثر. حسست على قوام أمي الذي كان مثل الساعة الرملية وشعرها الأصفر الطويل بينما أضاجعها من الخلف. ومن لوقت لأخر كانت أمي تلمح أبي لترى تعبيراته. لكن لم يكن هناك تعبير على وجهه، وواصلت التأوه بنعومة. بعدها نكت أمي وهي فوقي. نكتها في وضعية الفارسة حتى استطيع أن اتأمل في بزازها وهي تهتز أمامي وحتى أستطيع أيضاً أن أرى قضيبي وهو يدخل ويخرج من كس أمي الواسع. ونكتها في وضعية الفارسة المعكوس حتى يرى أبي بزاز زوجها وهي تهتز بينما أضاجعها بكل جنون. كنت على وشك أن أقذف لبني في هذا الوقت عندما أحست أمي بذلك ونزلت من فوقي لتلتقم زبي في فمها وتمص لبني الساخن. بعدما انتهت من تنظيف زبي تماماً نظرت لي نظرة رضا. وعرفت إنه من الآن كل شيء سيكون مختلف تماماً بيني وبين أمي الشرموطة.
28 notes
·
View notes
Text
العمة الجميلة تتناك من ابن أخيها الهايج
كانت ليلة جميلة و مخيفة في نفس الوقت حين ناكني ابن اخي الذي فاجاني كيف دخل الى غرفتي في ذلك اليوم و انا نائمة لوحدي و كان الجو حار جدا و المبرد معطل و لم اجد الى المروحة و حين فتح الباب لم انتبه له الى ان لمسني و وضع يده على صدري . و لما فتح عيني ارتبكت و انا اتخيل ان هناك عفريتا من الجن يهجم علي لكني رايت صبري ابن اخي يحاول غلق فمي و انا مندهشة و لم اتوقع انه يريد ان ينيكني بل ظننت انه يريد ان يخبرني بامر ما ثم سالته ما الامر حبيبي فقال لا شيء اتيكنا نستمتع يا عمتي الحبيبة و حاولت صفعه لكنه امسك يدي و بدا يقبلني بحرارة من الشفتين و كان يتصرف بطريقة ادهشتني لانني اعتقدت انه ما زال صغير على هذه الامور
ثم دفعني الى السرير و راح يسد انفاسي بشفتيه و هو يقبلني بحرارة كبيرة وناكني ابن اخي نيك كانه رجل كبير و كان جريئ جدا و انا لما ايقنت ان�� ساتناك لا محالة استسلمت له و فتحت حتى رجلاي لانه كان لذيذ و ساخن جدا وحتى طريقته في التقبيل حارة جدا . و قرب زبه من جسمي حتى لمسني به و كان زبه كبير جدا و يملا كل ما بين فخذيه و هو يقربه و يحكه حك ساخن و انا صرت اتجاوب معه و ابادله القبلات الحارة و هو يلاعب لساني بين شفتيه و ناكني ابن اخي نيك ساخن جدا حتى جاء زبه في كسي و ادخله للخصيتين و هويرى كسي لزج و مبلول و ياكل زبه اكل
و كان فوقي ينيك و يقبلني و ينعتني بقحبته و عاهرته و الشهوة في داخله ساخنة وطريقته في النيك جميلة جدا حيث ناكني ابن اخي نيكة جميلة و قوية و لذيذة جدا جعلتني اسخن و احس بفوران في كسي خاصة لما كان يحرك الزب و راسه الجميل في غشاء كسي الباطني . و بدات اتغنج و اوحوح بحرارة و الزب يملا كسي و اري ان العب بطيزه و ظهره و لكن كنت اتظاهر اني غير راضية على هذه النيكة رغم ان زبه كان يمتعني و يشعرني باحلى لذة جنسية ممكنة و انا اتناك اجمل نيك محارم و ناكني ابن اخي نيكة لا يمكن ان انساها و زبه في كسي كان يحفر بقوة كبيرة
ثم سب حليب زبه داخل كسي و هو يفور و يصرخ بحرارة كبيرة اه اه و كان المني ساخن يخرج من الزب و يجعل رعشتي تزيد و تكبر اكثر و انا اوحوحبحرارة ليس لها مثيل و هو ما زال يقذف و يقبلني من الفم و يعطيني اللذة الجنسية التي لا توصف . و انا كسي كان ينفتح كلما سالت قطرة فيه من الحليب وابن اخي يرتعشو هو راكب فوقي و انا ارتعش و ناكني ابن اخي احلى نيك محارم و احلى سكس باحلى زب
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
#سكس محارم#قصص محارم#قصص سكس محارم#محارم#عمتي#محارم عمتي#قصص سكس عربي#سكس طيز#سكسي#قصص سكس#سكس عربي#سكس
11 notes
·
View notes
Text
الأم القحبة نجعل ابنها المراهق ينيك كسها حتى يقذف بداخلها
كان جاسر في طور المراهقة التحق حديثاً بالثانوية وهو يشهد صاحبة والدته نجوي تأتي إلى الأخيرة لتدلكها مرتين كل أسبوع لتنهض أمه رجاء المثيرة الجسد بعد ذلك فترد لها الجميل ثم تمسجها كما فعلت بها. يذكر جاسر ذلك و نتذكر معه كذلك شهوة المحارم بين الأم الشرموطة الأرملة و الابن المراهق كما ستعرفون. كانتا لا تعيران جاسر أي اهتمام وهما عاريتان تماماً فهو موجود و غير موجود! كانت نجوي تلقي بالفوطة الكبيرة فوق ردفي أمه المقببين العاليين وكان الابن ينظر إليهما منتشياً بصورة الجسدين المثيرين ��هو لم يكن يشاهد أجساد الناس عارية قبل ذلك!
ذات يوم وإذ كبر الابن و صار في الصف الثالث الإعدادي غادرت نجوي مقر أقامتها لتحتاج الأم إليها فلا تجدها فتحس بالألم أسفل ظهرها فهي تشتاق لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد ! اشتكت الأم فخطر للابن أن يحل محل صديقتها نجوي وهو في عقله الباطن يشتهي ان يري جسد امه المثير المدملك عن قرب و يستمتع به! في ليلة فاتحها جاسر في ذلك و كان خائفاً يتردد ففوجئ بأمه ترحب به! قالت له بأن يحضر الطاولة وقد أبدلت ثيابها لتستلقي بالروب و فوقها منشفتان! استلقت فوق بطنها وذراعيها! دبت شهوة المحارم بين الأم الشرموطة الأرملة العارية أو تكاد و بين الابن المراهق فانتصب زبه بين فخذيه وهو يرقب جزء من عاري سمين جوانب بزازها! راح جاسر الابن يدلك امه لتهمس برقة و انشراح: أنت شاطر أوي يا روح ماما…أنت أتعلمت كدا فين!!! راح جسر يصعد بيديه قليلاً باتجاه فخذيها وحركت الأم ساقيها الرائعين اللامعين بلطف لعله يري بينهما فلم يتمكن! ثم راح يفرك باطن ركبتيها ليسمع امه تتمتم بعبارات الراحة والإعجاب فهمست: أيديك حلوة و ناعمة ….ياااااه…كنت فين من زماااان ثم انتقل إلى أفخاذها ليداعبها ثم يفتحهما لينجح و يشاهد فقط شعر عانتها الأسود! امتهنت الجلسة ليستمني بعدها الابن علي ما رأه من جسد امه الرائع!
مجدداً و بعد أيام تمددت الأم على الطاولة ليدلكها الابن و كانت سيقانَها متباعدة أكثر تلك المرة إلا انه تعجب إذ لم يرقب شعر عانتها الأسود!! وهو في ذلك شاهد جاسر شفتي كس أمه المثيرة لتعرف أنه شاهدها فتهنض دون ان تريه شيئاً من جسدها وتهمس: كفاية كدا!! التفت بالمنشفات و خاف الابن أن يكون خسر امه إلا أنه بعد يومين سالته أمه: تقدر تدلكني النهاردة!! وافق بسرور ليشاهد الابن جزء بسيط من صدر أمه الجميل حلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ لتنزع الروب بلا تحري منها و تنام فوق بطنها ثم نزعت المنشفةَ حول وركها لتلقيها فوق أردافها فشد زب الأبن لتطلب منه تدليك ردفيها من فوق المنشفة!! راح يفعل ذاك منتقلاً إلي قدميها ثم ساقيها وقد فتحهما ليستمتع بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها اللاتي ترطبت و شاهدها الابن تتحرك و تنفتح و تنضم كلما عصر فخذيها مقترباً منها!! أحس الأبن بانتشاء الأم الشرموطة الأرملة و فرط استثارتها فزاغت أصابعه في لحم كسها الأبيض المكتنز الناعـم فكانت تأن: أمممم..اممم. أممم..أه أه حلو أوي أه أه .. وراح ينفتح و ينضم… نهضت الأم فقبلت جاسر من خده ثم فزعت لغرفتها وقد دفق حليبه في بنطاله من شهوة المحارم!! ثم مرت أيام و نامت الأم على بطنها و��اقيها مفتوحتان ليصل بعد طول تدليك و فرط استثارة و شرمطة من الأم و الابن إلي ذلك الجزءَ السمينَ مِن كسها وزهو البظر!! راحت تتأوه الأم الشرموطة الأرملة و الابن هائج وهي تعلو بنصفها و تهبط ليسوخ اصبع الابن في شق كسها! قبلت الأم جاسر ثم همست: أنا لازم أدلعك زي ما بتدلعني…قبل الابن و خلع ملابسه و تمدد فوق ظهره لتدلكه ثم تصعد فوق الطاولة و يشب زب الابن فتركبه الأم الشرموطة الأرملة و إذا بها تتأوه و تان و تتشرمط و إذا بكسها الدافئ يعصر رأس زبه و قد راح الابن يدفق حليبه في رحم أمه لتصيح: لا لا جاااااسر..مش ممكن…اوووه.. لتنهض و الابن الدارع ينطر منيه! زالت الحدود من تلك الواقعة بين الأم الشرموطة الأرملة حتي أنهما راحا يفركان أعضاءهما التناسلية صراحة ليمد الابن المراهق لجسد امه حلمتيها المنتصبة فلم يتحمل و بدا القذف بشكل قوي وكبير كما لم يفعل من قبل!! شاهدت لام ذلك فدبت شهوة المحارم وراحت من فرط استثارتها ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً! استلقت الأم فوق الابن لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت منهي عن زبه وعن جسمه وعنها أيضا بمنديَل ثم تستلقي بجواره أرضاً! غرقا في النوم اللذيذ حتي الصباح ليصحو الابن فيجد أمه العارية الجسد بجواره تحتضنه ! راح الابن المراهق يداعب حلمتي وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها استيقظت لتلتهم شفتيه و تمسك طوالي بزبه فيشب في يدها و تبدأ معه جولة مساج أخري!! استلقت و فتحت ساقيها و أشارت: هنا…أشارت إلي ما بين فخذيها ذلك المنتفخ الهائج ليبدأ الابن بالدعك ولا يمسك نفسه و يناديه نداء الطبيعة فيبرك فوقها!! لم تعترض الأم الشرموطة الأرملة بل أخذتها بين وكسها ليرشق زب الابن المراهق في كس الأم وتبدأ جولة جديدة من شهوة المحارم بينهما…
#محارم امهات#محارم#قصص سكس محارم#قصص محارم#سكس محارم#قصص سكس عربي#قصص سكس#قصص نيك#كس ممحون#سكس امهات#الابن ينيك امه
17 notes
·
View notes
Text
زوجة أبي تدخل غرفتي عارية وتطلب مني ان انيك كسها الممحون
بعد مرور اقل من شهرين من دخول زوجة ابي القحبة البيت حتى تحرشت بي و دخلت غرفتي و هي تطلب مني ان انيكها و لم اضيع الفرصة و جعلتها ترى النيك الحقيقي و الزب الذي ربما لم تده عند ابي العجوز الطاعن في السن .و كنت اعرف ان زوجة ابي تزوجته فقط من اجل الميراث و حتى من ملامحها كانت واضحة انها قحبة و شرموطة و انا رغم ذلك لم اشئ ان اتحرش بها او اقترب منها لكنها هي من كانت تريد الزب و دخلت الى غرفتي في ذلك الليل الداكن و انا سمعت صوت الباب و استغربت من الذي فتحه لاجد زوجة ابي واقفة في ذلك الظلام كانها عفريت
و اسرعت انا الى زر اشعال المصباح لارى من الشخص الذي يقف امام باب غرفتي و تفاجئت لما وجدت زوجة ابي القحبة واقفة و هي عارية كما خرجت من كس امها واقفة و تطلب مني ان انيكها و اقطع كسها بالزب و اثبت لها فحولتي و حرارة زبي . و انا لم اتوقع منها ذلك الطلب الغريب و لكن هجمت عليها بحرارة كبيرة جدا و انا احاول تقبيلها و عناقها الساخن ثم لمس زبي لحمها و عانتها فازدادت شهوتي اكثر و زوجة ابي القحبة امسكت زبي بيدها و بدات تفرك فيه وتستمني لي و تهيجني بنعومة يديها الساخنتين و انا ما زلت اقبلها بكل محنة من الرقبة وهي اطول مني بقليل و ذات جسد جميل جدا
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
ثم رضعت زوجة ابي القحبة زبي و لحست و لعبت بخصياتي و طلبت مني ان انيك و انا كنت اشعر بلذة عجيبة جدا حين كنت ادخل زبي المنتصب الومتحجر في كسها الساخن العرقان و انا ادفع فيه بحرارة كبيرة و زبي ينزلق و كسها جد مبلول . و لما ادخلت زبي و تاكدت ان كسها مهيئ جيدا للنيك و حركات الزب بدات انيك و احرك فيه زبي و ادخل و اخرج بلا توقف و انا اقبلها من الفم و العب بطيزها و طرحتها على الفراش و انا فوقها انيك زوجة ابي القحبة التي كانت تتغنج و الامر يعجبها و تطلب من�� المزيد بلا توقف و انا ما زلت فوقها انيك و ادخل زبي و المسها والمحنة تشتعل في جسمي مع احلى جسد
و ثم طلبت مني زوجة ابي ان اتركها تركب زبي و انا ارتميت على ظهري و تركتها تركب و كانت ماهرة جد في التحرك على الزب و انا ارى بزازها تهتز في وجهي و احاول مص حلماتها و اللحس و هي ما زالت تهتز بقوة فوق زبي .و رغم اني كنت اريد ان افعل معها امور كثيرة جدا لكن الشهوة كانت اقوى و اسرع مني ولم استطع ان اصبر اكثر و زوجة ابي القحبة لذيذة و سخنتني بحرارة كسها حتى اخرجت المني بكل حرارة في كسها
6 notes
·
View notes
Text
الأم الممحونة تعشق زب ابنها وممارسة سكس المحارم معه
انا ام ممحونة جدا و ابني ينيك كسي بحرارة لم اتوقعها منه و لكن اعترف اني كنت انا السبب في تسخينه فانا امتلك شهوة قوية وعندي رغبة كبيرة و جامحة في كشف جسمي و اب ان ابدو مثيرة و البس الملابس التي تطل منها بزازي حتى امام الغرباء و اشعر بمتعة كبيرة لما اكشف بزازي . و ابني شاب في العشرينات جميل و و فحل و كثيرا ما الاحظه يمعن النظر في صدي و ذلك الامر كان يشعرني بنشوة جميلة و تزداد نشوتي اكثر لما ارى زب ابني واقف و مرسوم تحت بنطلونه الى ان سخنته الى درجة لم يكن قادر فيها على التحكم في شهوته و قد دخل الى غرفتي كالمجنون و هو يرى صدري الجميل الابيض مكشوف بالكامل .
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
و انا لما سالته عن سبب مجيئه ضحك و فهمت من ضحكته و فتحت له فستاني و كشفت صدري الابيض الفاتن ثم جاء ابين ينيك كسي و هو ممحون و بدا يمص لي و اعجبته حلماتي التي لم يتركها و انا اتمدد امامه و انظر اليه كيف كان يمص لي و يرضع بتلك الحرارة الكبيرة . ثم من دون ان اطلب منه راح ابين يلحس لي الكس و لاعب بظري بلسانه حتى هيجني بطريقة محترفة جدا و جعل شهوتي مجنونة و صرت انا انتظر فقط متى سيدخل لي زبه و ارى ابني ينيك كسي الجميل الذي اشتاق الى الزب و النيك الذي لم امارسه منذ مدة طويلة جدا خاصة و انني مطلقة و ل املك اي عشيق او نياك
و حين بدا ابني ينيك كسي انا كنت ساخنة اكثر و الزب دخل في فرجي للخصيتين و ابني يقبلني كالمجنون و يداعب براس زبه رحمي و انا اوحوح اه اه اكمل حبيبي هكذا انت نياك محترف اه اكمل و ابني يعود الى تقبيلي من الفم و الرقبة . و امسك نهودي الجميلة البيضاء و اشبعها بالمص حتى زاد احمرار حلماتي اكثر و زبه كان ما زال يدخل و لا يتوقف عن النيك و تحريك الراس في رحمي و انا في مكاني ارتعش و اتخبط من الشهوة الجميلة التي كنت اسخن فيها و اذوقها و ابني ينيك كسي و راكب فوقي يتمتع متعة كبيرة جدا و حرارته الجنسية كانت قوية و ساخنة نار و انا من المحنة كنت اصرخ
و اخرج ابني الحرارة الجنسية من زبه مباشرة في كسي بعدما اشبعه بالنيك و المتعة الجنسية و كانت اهاته جميلة و مثيرة جدا حين بدا زبه يقذف و انا احس بشهوته الجنسية الجميلة الكبيرة و هو يذبل فوق جسمي و يرتخي حين كان زبه يقذف الحليب . و ان كنت احضنه و اعرف ان خروج الشهوة يلزمه عناية كبيرة حتى تكون النشوة كاملة و مثيرة اكثر و كان ابني ينيك كسي و يقذف و هو في نشوة جميلة و في قمة شهوته حتى اطفئ كسي
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
9 notes
·
View notes
Text
خالي صاحب الزب الكبير ينيكني في طيزي
لم اتوقع اني ساصاب بالاغماء حين بدا خالي ينيك طيزي فانا احبه و اعتدت ان اتبادل معه قبلات ساخنة من الشفتين في كل مرة اختلي به في البيت و حتى لمس زبه و في اليوم الذي اخرج لي زبه اصبت بذهول كبير جدا من ذلك الزب الكبير الذهب . نعم كان زب خالي من الحجم الكبير كانه زب حمار ا�� ربما اكبر فهو غليظ اكثر من يدي و ذراعي و طويل ربما خمسة و عشرين سنتيم و انا اعجبني الزب رغم حجمه الكبير الهائل و لمسته فوجدته كالحديد و طلب خالي مني ان ارضع و حاولت ادخاله في فمي لكن كدت اتقيئ لما ادخلت الراس لانه سد نفسي و حنجرتي و سخنته ثم طلب مني ان اتركه يدخله في مؤخرتي
و اعجبني المص و الرضع الجميل و خالي يعطيني زبه وينظر الي كيف كنت ارضع له و الحس بتلك الحرارة لكن عرفت انه يريد خالي ينيك طيزي و لان الزب يجب ان يدخل في الكس او الطيز و ينيك حتى تكون اللذة كاملة . و تركت خالي يضع زبه بين فلقاتي الجميلة و يحك و هو يئن و يعتصر بمحنة و متعة جنسة كبيرة و في نفس الوقت كان يتحسس على الصدر و البطن ايضا و يئن انين ساخن و يقبلني بكل حرارة جنسية و انا اذوب في تلك اللحظات لكن لما دفع ذلك الراس الكبير في الفتحة مزقها بالقوة و بدا خالي ينيك طيزي و زبه يحفر و هو ما زال يدخل بحرارة كبيرة و بقوة
ثم امسكني و ضمني اليه بقوة واكمل ادخال الزب بلا توقف و هو خلفي ينيك و يدخل الزب و متعته الجنسية كانت كبيرة جدا و حرارته كانت قوية و انا احاول ان اصبر و خالي ينيك طيزي بقوة كبيرة و الزب بدا ياخذ مكانه داخل الطيز و يحفر بقوة و انا اصرخ . و لم تكد تمر سوى لحظات حتى صار الزب يتحرك بحرية في الطيز و انا اسمع فقط صوت تحرك الزب داخل طيزي سط سط سط طخ طخطخ و خالي يدخل بقوة كبيرة و يعضني و يمسكني بقوة حديدية و كان خالي ينيك طيزي في تلك اللحظات نيك ساخن جدا و يدفع بالزب في احشائي حتى توقف خصيتيه الزب عن الدخول
و شعرت بشلال من ال��ليب ينزل في احشائي لما بدا خالي يكب و يقذف و هو خلفي يمسكني و لم يخرج زبه بل اصر على القذف و الانزال في داخل الطيز و بقوة كبيرة جدا و انا اسمع الانين اه اه و احس بحرارة كبيرة تخرج من الزب داخل احشائي و تزيد في تهييجي و تنسيني الام الزب الكبير . و لم يتوقف الزب عن الحركة الا بعد خروج اخر قطرة مني و حليب منه و خالي ينيك طيزي بتلك القوة و الشهوة كانت لذيذة جدا
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
15 notes
·
View notes
Text
الأخت تعشق مص الزب وتُمتع أخيها الهايج
ما اجمل مغامرة جنس المحارم الساخن جدا مع احلى اخت مثل اختي الجميلة جدا و هي تحب المص و تعشق رضع الزب و انا في الحقيقة اتمحن على اختي و جسمها منذ ان بلغت و ظهرت عليها علامات الانوثة الفاتنة و هي اصغر مني . و اختي تحمل طيز جميل بارز جدا و لها صدر واقف مشدود و ضحكتها سكسية جدا و في المنزل تحب ارتداء الملابس الخفيفة التي تهيج الشهوة و تشعلها و انا احب النظر الى جسمها واللعب بزبي حتى تفهم اني ايضا احبها واريد ان انيكها و هو ما حدث ف�� ذلك اليوم الساخن جدا الذي اتبكت معها بالكلام و ضممتها الى جسمي والتصقت بها و انا في قمة شهوتي و محنتي الجنسية
وحين التصقت بها شعرت بحرارة كبيرة جدا و انتصاب غير طبيعي في زبي و بدا جنس المحارم الساخن الحار جدا و انا التصق باختي و هي لا تعلم اني اتلذذ بالالتصاق بها و اللعب بجسمها لكن لما امسكتها من ثدييها فهمت و حاولت ان تمنعني لكن انا كنت ساخن نار . و عرفت اختي اني اريد ان انيكها و كانت مضطربة و تحاول منعي لكن فجاة توقفت و لا ادرى ان كانت سخنت او فقدت الامل من التخلص مني و انا اعيش متعة جنس المحارم الساخن جدا و حلاوته و احاول ان اعريها حتى ارى صدرها و حلمتها و ايضا انزع لها كيلوتها و انيكها على راحتي بزبي و امارس معها سكس كامل و ساخن نار
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
و لما فتحت لها فستانها و بدات ملامح بزازها تظهر سخنت انا اكثر و جن المحارم الساخن كان يغلي ثم امسكت لها ثدييها و عجنت فيهما و لعبت بهما احلى لعب ثم اخرجت انا زبي وقلت لها لا تخافي حبيبتي فقط نيكة خفيفة جدا بلا الم . و درتها نحو و طلبت منها ان تزل لتاتي تمص زبي و تلحس بكل حرارة و هي تمسك زبي برغبتها و اراتها و تحركه و تلعق الراس و تمص مص ساخن و فتحت لي كسها و قالت حسنا اريد هذا الزب داخل كسي بالكامل و انا ادخلته فعلا و جنس المحارم الساخن كان قوي و مثير و لذيذ جدا و انا انيك اختي الجميلة الحسناء من كسها
و كم كان الكس ساخن و حار و انا احشر بين شفرتيه زبي بالراس وادخل بحرارة كبيرة جدا وبقوة جنسية نارية جدا و انا ادخل و انيك نيك ساخن جدا و هي توحوح اه اه اح اح و حرارة كسها كانت كبيرة و مثيرة جدا و هي توحوح بتلك الحرارة و انا ادخل لها زبي . و افرغت في كسها كل محنتي و شهوتي واخرجت الشهوة و الحليب داخل كس اختي اللذيذ و جنس المحارم الساخن الحار كان بحرارة كبيرة و اخرجت زبي من الكس وهو منتشي بالنيك و سعيد جدا
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
9 notes
·
View notes
Text
الإبنة المراهقة تغري أبيها وتشتهي سكس المحارم معه
في مصر في مدينة نصر في عمارة من عمارتها جرس باب الشقة يدق من الخارج فتسرع مريم وهي بالشورت الجينز القصير فوق وراكها المدورة البيضة الناعمة و البودي الضيق اللي بيبرز صدرها المنفوخ ونص بطنها و سرتها للباب و تفتحه وتلاقي باباها الإستاذ فاروق فتصيح: روقة…حبيبي…تفتح زراعيها وتضمه و تتحرش به و جسدها يلامس جسد الأب وتشب على طراطيف صوابعها وتلصق فيه!! الأب يسخن و يعرق؛ مش أول مرة تعملها مريم و تحضن باباها ��الحميمية دي! يدخل الأب ويهرب من قدام بنته: الله ما اخذيك يا شيطان…أيه اللي أنت بتفكر فيه يا فاروق ده…أنت اتجننت! فاروق و مريم لوحدهما و الأم في عملها فتناديه بعد فراغه بساعة: روقة…تعالي ارسملي صوابعي..فاروق متعود يدلع مريم بس الأمورزادت عن حدها: لا …يا حبيبتي مش فاضي…مريم تتدلع عليه و تتشعلق في رقبته: لا يا روقة عشان خاطري…أخاصمك…يحن فاروق تحت دلع و هكذا إغراء مراهقة ساخنة فيستجيب: حاضر يا ستي…تفرح ميرم: حبيبي ياروقة..هات بوسة….تبوسه من فمه بوسة سريعة مطرقعة ثم تجري تحضر أدواتها و الأب مبهوت مستثار!! لم يكن يعلم أنها مراهقة تشتهي جنس المحارم تمارسه معه!
يجلس فاروق الأب ويربع ساقيه و كذلك مريم تجلس على كرسي وتمد ساقيها لأبيها ساقا ساق!! سيقان طرية لامعة ملفوفة وتهمس له: أرسم يا روقة..أرسم الأكلادور..أنا عارفة ان زوقك حلو…فاروق مثار مبتسم: حاضري يا ستي…يرفع رجلها فوق فخذه فتتسلل عينه إلى فخذها ثم إلى كيلوتها الظاهر!! يستثار بقوة و تبالغ مريم في رفع ساقها ليبدو ما تحت الكيلوت!!ينتفخ بنطالون فاروق و يبتلع ريقه بالكاد! يصرخ فاروق: معلش يا بيبي عندي مص…يهرع للحمام ليتخلص منها ويضرب يأخذ دش ليطر شيطانه: أيه اللي بتفكر فيه دا..انت غبي…دي مريم…يدق دقلبه و يمسك قضيبه وتعاوده شهوته و ماله مريم بس البت احلوت و ادورت وبقت آنسة…موقف آخر من مواقف إغراء مراهقة ساخنة تشتهي جنس المحارم مع أبيها في غياب أمها أنها تأتي فاروق من الخلف الوقف عند حوض المطبخ ثم تحمله و تضربه على طيزه: يلا بقا يا روقة عاوز أشرب…ينظر لها فاروق بعجب و بسمة فتهمس: أيه …تاني..تصفعه على طيزه و تضحك و صدرها يرتج فيجري فاروق خلفها عاوز يرد ضربته!! تقف: أيه عاوز تخلص ..أضربني أه… و تفلقس طيزها الكبيرة…!!
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
يضحك فاروق و يمسك نفسه و يتركها ثم في أيام أخرى وهي لابسة بردو شورت جينز قصير جدا مفتوح على فخادها بالكامل من الخلف الأم تنهرها: أيه ده يا مريم…ألبسي حاجة تسترك…مريم بدلع: أيه يا مامتي ..وحش يعني…خلاص هغيره…. تغيب أمها تعود و تلبسه و تحتك بفاروق وهي داخلة المطبخ: ايه روقة…مش توسع…يجري الأب من قدامها!! تلبس ملابسها القديمة الضيقة بشدة زي باديهات قديمة ضاقت على جسمها وتظهر تفاصيل الجسد حتة حتة و خاصة من وهي من غير سوتيان و تمارس إغراء أبيها إغراء مراهقة ساخنة تشتهي جنس المحارم باي صورة! اليوم جمعة و الأم في عملها لانها تاخد إجازة الأحد و فاروق موجود و مريم لابسة قميص نوم قديم قصير للركبة يبز بزازها و وراكها من غير كيلوت يعين عريانة وتنادي: روقة…شيل حاجتكم بنضف الشقة…جسمها الملفوف كانه عريان و خاصة لما القميص اتبل بالمياة!! عقدت أطرفها زي الفيونكة و جات تحت رجلين فاروق: أرفع رجلك عشان انضف..فاروق قضيبه قام لما شاف بزازها و كسها وهي بتوطي و تمسح البلاط!! مسكت كوز مياه و نظرته ففاروق صاح: حاسبي يا مريم….مريم بضحكة: اسيه جات عليك…كدا يعني…رشته بالمياه تتدلع تمزح معه فقام جري وراها يضربها فوقعت فوةقع فق منها! ركبها وراح ماسكها يضربها فلزق فيها!! صدرها ببزازها رشق بيمته في صدره!! عيونها في عينيه!! البت ضحكت وراحت مغمضة ومدت شفايفها!! فاروق هاج وهي شايف حلمات صدرها راشقة زي حب العنب في القميص فراح بايسها قوي بوسة طويلة!! البت مسكت ايده وحطتهم فوق بزازها وبدات تدوس وتهمس بدلع و هياج: دوس هنا…أعصر هنا…ساح فاروق تحت تأثير إغراء مراهقة ساخنة تشتهي جنس المحارم مع أبيها!! بقا يقفش بزازها وهي تضحك ضحك مكتوم بآهات ساخنة وهو يقطع شفافها و نزل منهم على بزازها يلحس و يرضع و يشد الحلمات و البت تضحك كأنها مسطولة و تان و تستمتع!! ضرب الباب جرس ففاق فاروق وقام من فوق مريم اللي لملمت نفسها وقامت ولاقى واحدة من الجيران بتسأل على مراته. هرب فارقو وراح الحمام يعنف نفسه: اعمل ايه في المصيبة دي!! دي مش بنتي دي أكيد…البنت بتجنني..عاوزة مني ايه.. يرد على نفسه أنت اللي خرع….لما تتحرش بيك أضربها قلمين….أنا أضربها !! طب ازاي..دي ملاك..دي لهطة قشطة و دلوعة و أموره…أزاي اضربها. أطلق على جسده الدش ياخد حمام ساخن عشان يطرد أفكاره اللي سيطرت عليه بس بردو لسية مش عارف هيتصرف ازاي مع مريم اللي بتشهيه وهو كمان بدأ يميل ليها و خاصة لغياب مراته و مشاغلها بالشغل و حرمانه من الممارسة.
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
8 notes
·
View notes
Text
لم أصدق مافعلته أمي معي بعد أن تحرشت بي
كنت أسمع عن حكايات الجنس المحرم كثيراً ولكني مكنتش قادر على التصديق إلا لما جربت بنفسي وبقت أمي تعاشرني جنسياً معاشرة الأزواج و الأدهى من كدا أنها تستمتع و انا بردو أستمتع و بشدة!أنا شاب مصري أبلغ من العمر 22 سنة أبي تزوج فتاة كندية نصها مصري و نصها كندي حينما كان يعمل هناك و كنت انا نتيجة للقائهما. أمي ولدت في ك��دا فهي لا تعرف حاجة عن العادات و التقاليد ولا يهمها محرم او مباح. والدي المصري الأصل و النشأة لم يتأقلم بعد زواجه على نمط الحياة الغربي هناك فقرر العودة للعيش في مصر و رفضت أمي و طلبت الطلاق فطلقها وبقيت هي هناك في كندا و عدت أنا مع والدي أعيش في مصر و كانت أمي تأتي لمصر عشان تزورني كل سنة مرة.
تبدأ حكايتي مع الجنس المحرم مع أمي حينما خسر والدي أمواله كلها في التجارة حتى انه مبقاش يأمن مصاريف دراستي في المدارس الأجنبية و بقيت عبئ عليه ففاجأني في يوم: بص يا حسام ياحبيبي…أنا مبقتش قادر على مصاريفك و أنت ملكش ذنب أنك متتعلمش التعليم المطلوب…أيه اللي يخيلك تعيش في الفقر معايا راوح سافر لامك…أنا: بس يا بابا…والدي مسكني من كتافي و بص في عينيا بحب: بص يا ابني…انا عاوز مصلحتك..انت معاك الجنسية الكندية و أمك هناك عيش معاها وهي هتامن ليك مستقبلك…والدي أقنعني وهو لا يعلم الغيب و أن أمي تعاشرني جنسياً رغماً عني في البداية لتثبت لي أن الجنس المحرم و الجنس غير المحرم كله سواء غرضه المتعة فقط!! اتصل والدي بأمي و أخبرها باللي حصل معانا و رحبت بي بشدة ومن هنا بدأت القصة… أنا شاب تربيتي مصرية أبي عرفني اللي ينفع و اللي مينفعش اللي يصح و اللي ميصحش لكني بعدما سافرت لكندا لقيت الناس هناك عادي حياتهم كلها جنس في جنس! أمي بردو كانت زيهم مش بيفرق معاها جنس محرم او جنس حلال و كانت تقول: أي حاجة تعمله طالما مش بتاذي حد يبقى حلال…أمي كل صباح تروح الشغل و بالليل تروح النوادي الليلة و تشرب الخمر و ترجه و بزراعها رجل ليعاشرها!! كنت أموت غيظاً و انا أسمع أصوات أمي وهي تمارس الجنس المحرم مع غير أبي في غرفة نومها.كنت أجلس عاجز عن فعل أش شيء رغم أني كنت شاباً في العشرين! غير كدا أمي تقعد قدامي بقمصان النوم اللي تبرز صدرها فأشوف بزازها الكبيرةّ! ذات مرى كلمتها: ماما…مينفعش تلبسي كدا و انا معاكي….أمي ضحكت وقهقهت: لا يا حبيبي…انا مامتك…أنا: بس بردو مينفعش…ماما بجدية: قلتلك انا امك…ولا زم تتعود على كدا…انسى مصر بقا! فشلت في إقناعها و كان لي جار عمره 40 سنة تقيم معاه بنت اخته عمرها 17 سنة آنسة حلوة فسألت امي عنها: بس ازاي قاعدة مع خالها ومش مع عيلتها؟! أمي كانت ممسكة بالكاس وعارية الصدر فقربت مني حتى أن صدرها لصق في صدري وهمست وهي تشرب الخمر: لانه ينيكها…أمي بكل بساطة و أريحية قالتها…لانه ينيكها…!!!ذهلت وسألت: بس ازاي..زدي بنت أخته مرحمة عليه…أزاي يمارس الجنس المحرم مع بنت شقيقته؟!! ابتسمت أمي و قالت: ببساطة لانهم مستمتعين…أيه الضرر في كدا …انا انفعلت: لا مينفعش…يعين أنا استحالة أبصلك بشهوة…دفعتني أمي بيدها برقة و جلست فوق الانتريه ساقاً فوق ساق فانحسر القميص عن وركها المثير الطري الناعم وقالت وهي تهز رجلها: ولا أنت عامل أنك متدين ولو واحدة ست أغوتك هتقع في حبالها…كانت دي النقطة الفاصلة اللي خلت أمي تعاشرني جنسياً و تمارس معي الجنس المحرم فراحت تغويني بأن تستحم و تترك باب الحمام مفتوح و تبوسني من شفتي لدرجة أني بقت اهيج عليها فعلاً حتى أنها مرة قعدت فوق حجري وبقت أحك فيها لحد أما نزلتهم في بنطلوني!! في نفس اليلة نامت أمي جنبي ولقيتها مرة واحدة بتبوسني من بقي بسخونة و تضمني لصدرها وهي بقميص النوم و انسحبت قلعتني البنطلون و البوكسر و مسكت قضيبي اللي قام في ايدها فبقت تمصه و تلحسه فنسيت نفسي وربكت فوق منى و دخلته جواها!! نسيت نفسي من فرط الشهوة و المتعة وبقت تهرس في قضيبي تحت منها لحد اما أنزلتهم فيها فضحكت ونزلت قبلتني و نامت وخلعت قميصها و مسكت راسي وهمست: يلا أرضع…لم أقاوم اللذة فبقيت ارع صدر أمي بلذة جنسية ثم فتحت ساقيها وهمست: ألحسني…كنت كالمنوم مغناطيسياً تحت تأثر اللذة من أمي الشابة الجميلة الشقراء الساخنة! جلست بين وركي أمي و ادخلته بقوة ورحت أمارس عليها الجنس المحرم بإرادتها هي وبقت تتغنج أسفلي حتى أكببت منيي فيها مجدداً فاحتضنتني و قبلتني! بعد دقائق و أنا ألهث من أنفعال اللذة التي لم أجربها إلا مع أمي همست وقالت: عرفت دلوقتي أنه مفيش فرق في اللذة بين أنسان متدين و أنسان مش متدين…يعني جارنا ده مش مسلم و بيعاشر بنت أخته و أنت بتقول انك متدين و عاشرت أمك…شفت بقا…
اعمل سكس فون واتعرف على شرموطتك
#قصص سكس محارم#محارم امهات#سكس محارم#قصص محارم#محارم#قصص سكس عربي#قصص سكس#قصص نيك#سكس نيك#نيك#نيك امهات#نيك طيز
20 notes
·
View notes
Text
الابن لم يستطع مقاومة طيز أمه وينيكها بقوة
نعم رحت أمارس سكس محارم نيك الطيز بالقوة على أمي الجميلة وهي غاضبة مني لا تكاد تتحدث غلي وكانها مصدومة. من البداية لم يكن الزواج بين أمي الجميلة وأبي متكافئا اجتماعيا ولا اقتصاديا، فأبي رجل دكتور في الجامعة فقير النسب وأمي امرأة ريفية من أسرة ثرية محدودة التعليم اكملته بثرائها وورثها. كذلك يختلف أبي عن أمي في الصفات الجسدية إذ الأول طويل اسمر نحيل أما الأخيرة جميلة بيضاء ممتلئة الجسم تنفق احياناً كثيراً على البيت من مالها الخاص وحتى السيارة التي كان يركبها والدي لعهد قريب كانت باموالها مما جعلني اتعاطف مع امي و احسها مظلومة. قرر أبي أن يتزوج إحدى زميلاته على امي فساءت حالتها النفسية جدا في هذه الفترة وإن كانت تحاول تظهر أمامي أنا وأخي أنها غير مبالية إلا أن الأمر ساء بقوة بعدما ذهب أخي الأكبر إلى الجيش وأصبح يغيب عن البيت لفترات طويلة.
على شبكة الأنترنت تعرفت على شاب علمت منه انه يشتهي أمه ويتمنى أن يمارس معها الجنس وبدأ يحاول إثارة شهوتي على أمي الجميلة وطلب مني أن أجرب التحرش بها وسأستمتع بها مثلها في ذلك مثل أي امرأة غريبة. بالفعل بدأ صديقي الافتراضي يعلمني الحيل التي يفعلها مع أمه حتى يتحرش بها بدون أن تشعر ويطلب مني أن أجربها مع أمي الجميلة فرحت أنظر لها بشهوة وأتخيلها في أوضاع جنسية مع أبي ثم أنني بدأت أتخيل أني أمارس سكس محارم نيك الطيز بالقوة على أمي الجميلة وأني أنا الذي أفعل بها ثم تجرأت وبدأت أتحرش بها عن طريق الدخول وراءها إلى المطبخ والاحتكاك بها، وتكرر هذا الأمر عدة مرات حتى زعقت في ذات مرة: حازم احترم نفسك وبطل اللي بتعمله ده…أنا أمك عيب…تجاهلت بل انكرت: ماما أنتي بتكلمي عن ايه؟!!! وتظاهرت بأني لا أعرف ما الذي تقصده ولكنها قالت لي: يا سلاااام…أنا حاسة باللي بتعمله و قلت اصبر عشان تحس على دمك وتبطل وانت ولا هنا…بطل بقا…بعدها بالفعل قررت ألا أعود للتحرش بها بعد أن أحرجتني بهذه الصورة! إلا أن أمي الجميلة تروح وتجئ امامي في البيت كشيطان تزيد مفاتنها جمالاً في نظري يوماً بعد يوم و أتخيلها عارية بين أحضاني فتعود عندي كامرأة أنثى عادية موضوع رغبة قوية جامحة! رحت أتلصص عليها ,وقد استبدت بي الشهوة, فأراها للمرة الأولى عارية ملط وهي تستحم وبعد عدة أيام قمت بالالتصاق بها مرة أخرى من حلفها فلطمتني على وجهي ثم زعقت مهددة: يا كلب لو مبطلتش هخلي ابوك يعرف شغله معاك…انت فاهم..!! ولكني كنت أعلم أنها لن تخبره نظرا لاستحكام خلافاتها معه. ازدادت رغبتي في امي الجميلة حتى كانت ذات مرة نائمة في غرفتها ففتحت بابها ودخلت لأشاهد جسدها وهي نائمة كما اعتدت أن أفعل غير ان تلك المرة كانت نائمة في قميص نوم قصير يظهر من جسمها أكثر مما يخفي، وهذه ليست من عادتها لأنها دائما تنام في جلباب المنزل ولكن كان هذا اليوم حار جدا ويبدو أنها قررت أن تخفف من ملابسها، وقد أثارني ذلك القميص القصير أكثر من اليوم الذي رأيتها فيه عارية تماما في الحمام!! بكل قوة تمنعت وحاولت أن أكبت رغبتي في مضجعة أمي الجميلة إلا أن قدماي دخلتا بي غرفتها ثم ركبت فوق منها ونمت عليها وعندما استيقظت فزعة وحاولت أن تبعدني عنها تشبثت بها وبدأت أهمس في أذنها: ماما…أنا بحيك أوي…باموووت فيكي..أنا بعبدك…صدقيني انا اكتر واحد بيحبك ويخاف عليكي…م�� قادر أمسك نفسي عنك….رحت احايلها وأرجوها: سيبيني أجرب مرة واحدة بس و هبعد عنك خالص…أرجوكي سيبني…كنت قد مزقت قميص نومها خلال ذلك ثم قمت بلَيِّ ذراعها خلف ظهرها وإجبارها على النوم على بطنها على السرير ثم قمت بالنوم فوقها وحاولت أن أدخله فيها من الخلف وأنا مستمر في ترجيها أن تسمح لي بالتجربة معها مرة واحدة ورغم أنها هددتني أكثر من مرة أنها ستصوت لكي يأتي الجيران ولكنها لم تفعل وأظن أنها خافت من الفضائح ويبدو أنها فهمت من محاولاتي أني لا أريد أن أمارس معها الممارسة الزوجية الطبيعية ولكن أريد التجربة معها من الخلف وأظن أن هذا هو السبب الذي جعلها تستكين لي فتركت ذراعها وبدأت أمسك بقضيبي وأوجهه ليدخل في مؤخرتها ولكن لم أستطع لأن فتحتها كانت ضيقة. وبعد عدة محاولات همست: طيب قوم هات الكريم من فوق التسريحة….فعلت وحضرت لها الكريم وقامت هي بوضعه لنفسها ثم نامت على بطنها بدون أن تتكلم معي كلمة واحدة فنمت فوقها وظللت حوالي ربع ساعة أحاول إدخاله بها وشعرت بها وهي تتألم وتجز على أسنانها بدون أن تحاول أن تطلب مني أن أتوقف أو تصرخ صرخة ألم واحدة بل لم تحاول أن تتكلم معي أصلا رغم أني كنت طوال هذا الوقت أحاول أن أهون عليها الألم وهي غير مهتمة إطلاقا بما أقول وكأنها لا تسمعني. ثم في النهاية قمت بإدخاله فيها وبدأت أمارس سكس محارم نيك الطيز بالقوة على أمي الجميلة و أتلذذ بأحلى جنس ولم أتصور أن تكون امي بتلك اللذة!! وجدتني و انا اقذف داخلها من فرط النشوة أقول بلا وعي: أنا جوزك يا ماما… أنا جوزك يا حبيبتي..تشبثت بها بقوة كي انزل داخلها ولم أتركها حتى انسحب قضيبي من داخلها ثم ارتميت جانبها عدة دقائق وعندما حاولت أن أتكلم معها وجدتها تمنعني وتقول لي: أمشي روح أوضتك دلوقتي وحتى في اليوم التالي عندما حاولت أن أطلب منها أن تسامحني وجدتها ترفض أن تستمع مني لكلمة.
#محارم امهات#قصص سكس محارم#سكس محارم#قصص محارم#قصص سكس عربي#قصص نيك#قصص سكس#محارم#نيك طيز#نيك امهات#نيك محارم
14 notes
·
View notes
Text
سحاق بين الأم والإبنة المطلقة
تزوجت آلاء أو ( لولو كما تدلعها أمها والجميع) من عام من شاب وقور ذي مركز اجتماعي مرموق فهو يعمل محاسب في بنك أعجبته آلاء لحسنها المشهود من بشرة بيضاء ناصعة وملامح وجه مثيرة سكسي ومن جسد ملفوف متماسك الصدر و مكتنز الردفين فتقدم لخطبتها عن طريق خالته التي تسكن في نفس العمارة التي فيها آلاء لولو. رآها و أعجبها رغم أنها دبلوم متوسطة التعليم وتزوجها. دلعها زوجها وهننها فكل طلباته مجابة إلا أنها أرادت المزيد وأخذت تتلبون وتتشرمط عليه ب��لباتها الجنسية الغريبة فتهمس له وهي فوق الفراش: حبيبي…ممكن تلحسلي…تلمع عي��ا الشاب: ألحسلك أيه يا حبيبتي؟! بلبونة تجيبه آلاء: مش عارف تلحس أيه…كسي…تعالى بقا…كان يتقزز: أيه ده يا آلاء…بطلي قرف بقا…تبتسم وتهمس: طيب هات أمصلك…كان يزعق فيها: بطلي بقا يا لولو…مش هينفع كدا…! بطرت لولو بالنعمة وألحت على الطلاق فنالته لتذهب لبيت أبيها المتوفى ونرى سحاق محارم الأم والابنة المطلقة القحبة فتتساحق مع أمها وتعلم أمها الخمسينية الشرمطة!
آلاء وحيدة أمها اﻵن إذ لها أخ اكبر مهاجر إلى إيطاليا وقد تزوج و اصطحب زوجته معه و أمها تعيش على معاش زوجها. الأم جميلة مثل ابنتها إلا أنها سمينة كبيرة الأثداء كبيرة الطيز ذات بشرة بيضاء ناصعة وملامح جميلة كابنتها إلا أنها ذات عكن يزيدها جمالاً و سخونة في الممارسة. يبدو أن آلاء المطلقة القحبة اشتاقت لممارسة السحاق أيام مراهقتها إذ كانت تلعب مع بنات الجيران وكانت تختلي بهن فنا يلعبن جميعاً في أكساس بعضهن البعض وتشم الواحدة منهن الأخرى و تقفش بزازها الصغيرة حب البرتقال الصغير لعلها تكبر وتنمو فقد كن يحسدن أمهاتهن ذوات الصدور الكبيرة الممتلئة! عادت لولو ولم تكمل الثانية و الشعرين لتجد غرفتها تنتظرها فكانت كل ليلة تخلع ثيابها السفلية وتتمد فوق سريرها فتح ساقيها تلعب في كسها وتعفص في بزازها تكاد تقتلعهم من صدرها حتى تنزل شهوتها وتتخدر أطرافها وتغرق في نوم لذيذ. إلا أنها اشتهت الكس تشمه و تلحسه وعاودتها عادة السحاق فنهضت ذات ليلة ولم تنم بعد أن أشبعت رغبتها بيدها فراحت تتحمم فلبست روبها على اللحم وفيما هي في الطرقة للحمام وفيما هي تلتفت لغرفة نوم أمها إذ تجد الباب مواربا و الأخيرة مستلقية فوق ظهرها قميص نومها البمبي الرقيق منحسر حتى خصرها ووراكها البيضاء الشهية المملكة ظاهرة مثيرة مغرية وكذلك قباب كسها بادية وشعرتها السوداء خفيفة مثيرة وكذلك بظرها الطويل غير المختون واقف فأطلقت ألابنة المطلقة القحبة: آآآآآح آآآآآح…تمحنت بقوة وهاجت تشتهي لحس الكس و شمه ولعقه لتبدأ من هنا عملية سحاق محارم الأم والابنة المطلقة القحبة في خيال الأخيرة وتدبيرها قبل ان تنفذ ذلك على أرض الواقع !
أسرعت ونسيت الحمام وسريعاً دخلت ودست وجهها بين بزاز أمها الطرية واحتضنتها فايقظتها لتبتسم الأخيرة: أيه لولو ياحبيبتي..منتميش ليه! لولو بلبونة:لأ يا مامتي…مش عارفة أنام خالص…الأم بحنان وبسمة ذات مغزى: تلقاكي اشتقتي لطليقك…لولو بتنهيدة: لا يا ماما جالته نيلة في سيرته…ضحكت الأم: متزعليش…أنت امورة ومفيش منك اتنين هيجيلك سيد سيده بكرة…ضمتها الأم لصدرها وطبعت قبلة فوق خدها فأسخنتها اشد وتحسست بزازها الطيرة الكبيرة وتسلل يدها رغماً عنها لكس أمها وبقت تتحسس شعرتها وتعجبت: لا يا لولو…مينفعش أنتي سخنة اوي الليلة روحي خدي دش ونامي…بدع ومياصصة قلت لولو: و النبي يا ماما…سيبيني شوية في حضنك…من جديد حطت يدها فوق كس امها وامها هاجت:و بس يا بت ..بس بقا يل لولو عيب كدا…يا بت القحبة هههه…البنت لم تعتق أمها وهجمت على صدرها تخرج بز ترضع حلمته وهى تداعب كسها وزنبورها فلم تقاوم الأم ضحكاتها التي انقلبت لشبق كبير ليبدأ سحاق محارم الأم والابنة المطلقة القحبة وفتحت الام رجولها أكثر ولولو القحبة عمالة تمصمص حلماتها وترضعها وبقت امها تزوووووم وكمان هي بقت تدعك كس لولو وفشخت رجولها والبت انسحت فشخت سيقان أمها: سيبيني ألحسه يا ماما…الام تتنهد بقوة: عيب يا بت الشرموطة ههههه لا يا لولو لا لا…وفشخت سيقانها ودست وجهها تاكل وتلحس كس امها وتمص زنبورها وبقت الأم هايجة أوي و البنت عمالة تعض شفايفة بقوة حتةى ارعشت أمها وترفع طيزها و ظهرها و تتلوى صارخة: آآآآح يا لبوة خلااااااص..خلااااااص يا منيوكة مش قادرة….أوووووووووف اححححححححح ..شالت آلاء شفتيها من فوق كس أمها ثم صعدت جسمه السمين الطري وأخذت تلثمها بقوة تذيقها و تطعمها من ماء شهوة كسها واولجت لسانها في بقها تمصمص لسان أمها ويداها تدعكان بزازها العامرة التي انتفخت بقوة بفعل دبيب الشهوة وتناست الام وابنتها صلة الدم وتذكرتا شيئاً واحداً وهو الشهوة العنيفة العنيدة لتنقلب الأم فوق بطنها: يلا شرموطة كمان طيزي….يلا ارشقي صباعك بسرعة…بشرمطة ضحكت لولو: آآآخ منك يا لبوة…اتريكي كنت بتتناكي منها…دا بابا كان نييييك هههه…الأم بلبونة: يلا يا بت الآهرة…يلا يا بت طيزي حارقاني أووووووووف…فتحت لولو فلقتي طيز أمها وبصقت في خرمها وقبلته وأولجت لسنها فيه تلعقه و أمها تشخر و تنخر من فرط لذتها فدبت ىلاء اصبعيها في خرمها فاخذت أمها تتلبون حتى انتشت ليبدأ دور المطلقة القحبة فتنزل شهوتها.
9 notes
·
View notes
Text
خالتي المُطلقة تُجبرني على ممارسة سكس المحارم معها
بصراحة مكمنتش مصدق كتير في اللي بقرأه بخصوص جنس المحارم ما بين أقارب العيلة الواحدة المحرمين على بعض يعني زي الأم و ابنها أو الولد وعمته أو خالته أو أخته أو حتى الأب وبنته أو الولد ومرات أبوه أو مرات أخوه. مكنتش مصدق في أي حاجة من دي إطلاقاً لحد أما وقعت لي حادثة مماثلة تماماً للي كنت ساعات بأسمعه أو اقرأه. كنت متخيل الناس بتبالغ أو بتافور يعني في الكلام لحد أما لقيت خالتي المطلقة الهايجة تجبرني على ممارسة جنس المحارم معها فتتلذذ و أنا كمان أدوق المتعة وياها فأعاشرها أكثر من مرة وهي بتزورنا وبالطبع مكنش حد بيشك فيا او في خالتي لان محدش كان يتصور ده من عيلتي.
خالتي نرمين دي ست عادية تسكن محافظة الجيزة شابة متحصلة على دبلوم كان عندها وقت ممارسة جنس المحارم معها حوالي 26 سنة ممكن نقول أنها جميلة الجسم مصبوبة قمحاوية بملامح حلوة و وش عريض مدور وشعر أسود ناعم حريري وجسم متقسم يعني صدر بارز فازز لقدام كدا و أرداف كبيرة مدورة وهي لا طويلة ولا قصيرة يعني ممكن نقول بطة بلدي وزنها حوالي 85 كيلو. أتجوزت ومعمرتش مع جوزها وكانت فيه مشاكل زي اتنين في بداية الجواز ولكن خالتي من يومها شعنونة وعصبية حبتين واللي في دماغها هتنفذه يعني هتنفذه وعشان كدا لما خالتي المطلقة الهايجة بقت تجبرني على ممارسة جنس المحارم معها مكنش في مفر خالص! جوزها كان عصبي بردو هو كمان فمنفعوش مع بعض وبسرعة طلبت الطلاق والراجل متاخرش عليها و مكنش حصل حمل ولا حاجة فرجعت بيت جدي اللي هو بيت أبوها ويا دار م دخلك شر غير أنها خرجت بنت رجعت ست! من يوم ما خالتي المطلقة رجعت بيت أبوها وهي بتيجي تزورنا في بيتنا لان أمي أختها الكبيرة اكبر واحدة في أخواتها البنات و الصبيان ولأنها طبعاً مكنتش بتشتغل فكان زهقانة. في يوم كدا وكان عندي حوالي 18 سنة كنت يعني في سن المراهقة كنت لسة عايش مع أهلي أبويا و أمي و أخواتي( لأنني أنا اﻵن مستقل متزوج عمري 40 سنة) جات خالتي المطلقة تزورنا و تقعد معنا 3 أيام وتروح وزي ما قلتلكلم كانت شابة لسه في عز شبابها. تاني يوم جبت صحابي يسهروا معايا شوية وكان الجو صيف فكنت أنا وهم سهرانيين في الأوضة اللي جنب البيت او ملحقة به وكنا عمالين ندخن سجاير و نشرب شاي و نشغل أفلام فيديو و كدا و السهرة أحلوت وطولنا لحد نص الليل. صحابي مشيوا من هنا وانا قاعد أكمل فيلم سكس على التليفزيون( لأني كان عندي تليفزيون خاص بيا) وفجأة لقيت الباب بيخبط وخفت تكون أمي أو أبويا فطفيت التليفزيون وفعلا فتحت الباب لقيت خالتي المطلقة فابتسمت: خير يا خالة..في حاجة…ابتسمت وبصت جو الأوضة وقالت: لأ…لقيت مش جايني نوم قولت أجي اقعد معاك شوية…أنا أتحرجت منها ودخلتها وقعدت تتأمل الأوضة: أوضتك حلوة و مرتبة.. ريحة السجاير باينة يا صايع هههه….هات سيجارة…ابتسمت وقلت: انا..لا مش بدخن..دول صحابي الشباب كانوا يدخنوا…لمحت علبة السجاير على الترابيزة طلعت واحدة منها وولعتها و انا ماهتمتش وبعدين سالتني: ايه مفيش فيم حلو كدا…قبل ما ارد لقيتها بقت تقلب الأفلام وصادفت انها شغلت فيلم كله سكس وهي اتمسمرت قدام الشاشة تتابع الفيلم وأنا انحرجت وحاولت اغلق التلفزيون لكنها أصرت تشاهده وضحكت: ميهمكش..عادي يعني…مش هقول لحد… خالتي لمطلقة الهايجة بقت تبصلي بشهوة كبيرة أوي ونظرها بتابع بين الفيلم و بيني وفجأة لقيتها رمت نفسها عليا بين أحضاني: يلا يا عمرو…يلا نعمل زيهم…قلبي دق وقلت: يمفعش يا خالة…ما…قاطعتني وقلعت ملط و أمرتني: يلا بقلك…يلا أنا قدامك اهو…لو مسمعتش الكلام هافضحك مع اهلك…يلا…سكت قربت مني وضمتني بقوة ومسكت قضيبي اللي وقف فعلاً قلعت هدومي ولقيت خالتي المطلقة الهايجة تركبني وتحك بزازها في قضيبي وتبوسه وتلعب فيه فوقفته جامد وبعدين حطت بزازها في وشي وهمست بمحنة: يلا أرضع…بقيت ارضعها ونسيت أنها خالتي هي كامن نسيت اني ابن اختها وبدأت ممارسة جنس المحارم معاها ولأول مرة اذوق كس خالتي. ركبت قضيبي ورشقته في كسها وبقت تتمحن محن عليه العجب و تتقول آه و أممممم ولقيت نفسي أجيب جواها من غير قصد. سابتني شوية وخلتني أركبها وهي فاشحة رجولها عاﻵخر وبقت تضمني ليها و تخليني انيكها جامد. يومها خالتي المطلقة الهايجة خليتني أنيكها تلات مرات مرة تركبني و أنا أركبها و مرة تالتة وهي مفنسة بطيزها المبرومة! جامعتها وكنت أول مرة أحس بمتعة الجنس و بعدها بقت ىتيجي و تزورنا وأعجبت اوي بزبي وبقت تقلي أني أجمد من جوزها الخيخية طليقها يعني زكانت كل ما أهلي يناموا تيجيني الاوضة و تخليني أنيكها لحد اما جالها راجل طلب أيديها واجوزت وسافرت ومن يومها مشفتهاش.
7 notes
·
View notes
Text
الابن يصبح عشيق أمه المطلقة
بعد كتير من المشاكل و العراك و الخناقات طلق أبويا أمي طردنا من الشقة وأمي طبعاً مسابتهوش فرفعت عليه قضايا بس المحاكم يومها بسنة فاضطرينا نسكن عند جدتي لأمي اللي كان خالي الأصغر يعيش معها و أنا نزلت أشتغل عشان أصرف على أمي و أخواتي لأني اكبر العيلة وراجلها دلوقتي. جدتي ست كبيرة في السن والبيت صغير جدا بس كنا لازم نسكن معاهم وطبعاً خالي متضايق من وجونا معاهم وشرط علينا أننا منطولش لأنه ناوي يتجوز في نفس البيت. أختي كانت تنام مع جدتي فى نفس السرير وخالي ينام على كنبة معهم فى نفس الغرفة أما الغرفة التانية فمكنش فيها سرير ولكن كنبة واحدة كان اخويا الصغير ينام عليها .. اما انا وأمي فكنا ننام على الأرض! أمي بدأت تشعر بضيق وحزن و كانت تقعد تعيط كتير وفجأة تضحك حتى أني قلت أنها أتجننت!بقت تقلع قدام ممنا وتغير ملابسها وكنت للمرة الأول أشوف جسمها من ساعة الطلاق! كنت بادور وشي بعيدا عنها ويمكن أمي لاحظت كدا وقالت بضحكة خبيثة: إياك تكون مكسوف منى يا واد…أوعى تكون هايج عليا ….كلمات سافلة هيجتني أوي وشوية شوية بقيت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس بأي طريقة وفعلاً نحجت في كده!
بقت الأيام تمر وشوية شوية أمي بقت تستغل أني نايم جنب منها عالأرض وتلزق فياو تتحجج وتقول: أقرب يا واد…قرب..الدنيا برد أوي… الغطا خفيف مش هيكفي..تعالى نام في حضن بعض…كنت مصدقها الأول بس بعدين لقيتها بتلزق فيا بصورة جنسية واضحة ومكنتش أعرف هي عاوز أيه بالضبط! مع الوقت ومع الأحضان بدأت أحس بالإثارة فعلاً و زبري يقف وكمان هي بقت تحس بالأثارة خصوصا مع حرمانها من المعاشرة بعد طلاقها فقررت أمي الطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وبصراحة مكنتش مصدق أنها ممكن توصل لكدة.كنت أحاول بكل طريقة أن أبعد عنها أو اديها ضهرى عشان ما أحكش فيها بس لما بقيت أعمل كدة كانت تحضنى من الخلف وبردو تلزق فيها جامد! مرة قومت من النوم لقيتها بتحسس على جسمى بايدها وليت أيدها جاية عند محاشمي وسوتي ففاض بيا وحسيت أن كرامتي مهانة بسبب أفعال أمي الهايجة الشاذة معايا فضربت ايدها عشان تبعد عني وقلت بغضب: يبس بقا….كفاية كدة…!! عملت نفسها نايمة ومردتش عليا وخنقتني رغم أنها كانت تثيرني بس كنت بعرف انها حرام عليا لأنها أمي. ملقتش مكان تاني أنام فيه لضيق الشقة وخناقات خالي المتكررة معانا عشان يزهقنا ونمشي . أمي الهايجة بدأت تتجرأ اكتر واكتر بعد أن واجهتها وعرفتها أنى عارف ما اللي بتعمله وبقت تنتظر نومي عشان تلزق فيا و تتحرش بيا بل انها أحياناً وأنا صاحي!في مرة من غير مات اكلم قالت بقلة حيلة: عارف يا حمدي…مفيش حد يرضى يجوزنى وانا معايا عيال كبار ..قلبي دق و تعجبت وسالتها: يعني انتي عايزة تتجوزي تاني؟! ادورت وبصتلي وبعدين بصت فالأرض: أنا ياما أقدرش أعيش من غير راجل…صمتت وعرفت انها بتفهمني انها تبرر تحرشها بيا و أني لازم أقبل أني أضحي زي ما هي كمان بتضحى بانها مش عاوزة تتجوز وتجيبلنا جوز أم !بسبب القضايا و المحاكم وعراك خالي معانا بقيت معنديش طاقة أني اناهد معاها وسكت على عمايلها بل أني بدأت أستلذ. راجعت نفسي وقلت أشكي لعمها وهو راجل وقور بتخاف منه وتحترمه ولما رحت عنده البيت اتلجمت واتكسفت ومعرفتش أقول ايه! الحقيقة أني استسلمت ليها وأصبحت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وتجاولت معاها فجات في يوم وسالتني بكل بجاحة: تحب تنام في حضني ولا تاخدنى من ورا !! كلامها الوقح وقف زبري وهيجني وحسيت أنها مرة بتتعامل مع جوزها!! مردتش فادورت تديني ضهرها وبصراحة أثارتني أوي وبقت تحك فيا لان مؤخرتها كبيرة مليانة ناعمة أوي! قررت أن ارضيها والزق فيها وفعلا حضنتها من ورا وعريتها وبقيت أحسس فوق لحم طيزها وأحس بنار طالعة من بين فخادها!! بدأت تزق نفسها ناحيتى ليزيد التصاقنا! سقط القناع خلاص وبقيت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس فقلتها مرة بصوت متهدج واطي:نامي على بطنك …قلتها بصوت واطي كله شهوة لان أخويا الصغير نايم جنبنا. فعلاً ركبت فوق منها ولزقت فيها من فوقت الهدوم وبقيت أقفش في بزازها الطرية لكبيرة وحسيت باستثارة شديدة وبقيت احك زبري فيها لحد اما نزلتهم عليها! مرة تانية عرت هدومها واخدتني فوق منها في حضنها وفتحت رجولها وبقيت أحك زبري ولأول مرة أشوف أمي الهايجة تشخر وتنخر و تتأوه وتعصرني في حضنها جامد أوي لحد أما دخل جواها!! شهقت اوي وارتعشت فجأة و انا مبتقتش قادر وهي بقت تعصر زبري جوا منها لدرجة أني مكملتش دقيقتين ونزلت جواها!! اترميت من عليها وبعد اما اخدت نفسي قلت بغضب: عاجبك كدا…أهو دلوقتي تحملي مني!! أخدتني في حضنها تاني وابتسمت وقالت: متخفش انا كبرت بطلت أحمل…
#محارم امهات#سكس محارم#قصص سكس محارم#قصص محارم#محارم#قصص نيك#قصص سكس عربي#قصص سكس#مطلقة#قصص سكس مصري
5 notes
·
View notes
Text
خالتي الممحونة لم تهدأ حتى نكت كسها الممحون
عشت اسخن ليلة في حياتي مع خالتي الممحونة التي مارست معي الجنس في بيتها بحرارة في ليلة لا تنسى و كانت خالت تغريني من اول ما دخلت الى بيتها خاصة بثيابها و حركاتها و خالتي قصيرة و تملك مؤخرة كبيرة جدا . و حين كانت خلتي تتحرك كانت تتعمد تحريك طيزها و انا لا اراديا انتصب زبي و لم اعد قادر على اخفاء الانتصاب و خالتي ادركت بانني ايضا اريد ان امارس معها الجنس و شيئا فشيئا حتى اضحت تقابلني و فمي يقترب من فمها و بدات اقبلها بحرارة جنسية كبيرة جدا و يدي ذهبت لوحدها الى منطقة المؤخرة تعبث و تلعب بها و شهوتي مشتعلة بقوة .
و من اول قبلة سخنت خالتي الممحونة و التصقت بي و بدات توحوح ممم ممم و فعلا كانت ممحونة و تريد ان تنيك و انا اخرجت زبي على الفور لها و امسكتها من الطيز و بدات العب به و تبادلنا قبلات حارة و ساخنة نار . ثم تعرينا بالجامل و نحن نقبل بعض بحرارة و انا من شدة الشهوة قربت زبي الى كسها و هي من شدة المحنة كسها ابتلع زبي و لم اعرف كيف مر زبي في الكس حتى ادخلته للخصيتين و كان كسها حار و ساخن نار و انا ادخل و اخرج و خالتي الممحونة تصرخ اه اح اح اح اه و تمسكني من الطيز و تقول ادخل حبيبي اه اه اه اكثر زبك ساخن نار اه اه اه اه .
و كنت احرك زبي و ارفعه و ادخله بسرعة كبيرة و خالتي الممحونة اعجبها الامر حتى صارت تصرخ و جعلتني انا اسخن بسرعة كبيرة و احس ان ال��هوة التي بداخلي يجب ان تنفجر حتى ارتاح لان زبي كان يحترق في كسها و يحرقني و الشهوة تعذبني . و حركته بسرعة كبيرة الى الامام و الخلف بلا توقف و انا العب ببزازها و احيانا امص الحلمة و اعضها و زبي يدخل و يخرج للخصيتين و خالتي الممحونة تعطيني فمها حتى اقبلها و الحس لها الرقبة حتى جاءت شهوتي في كسها و ارتعش زبي رعشة ساخنة نار كان في داخله بركان و لم اعد قادر على ايقافه و كبح المني الذي كان يهم بالخروج من زبي .
بدا زبي يقذف المني بحرارة كبيرة و سخونة قوية جدا و انا اصرخ اه اح اه اه اه و امسك بزازها الطرية و احسست ان زبي بدا يرتخي بعد لحظات مع نشوة جميلة جدا و حلاوة جنسية قوية ثم قبلتها من فمها كانها حبيبتي . و كانت نظرات خالتي مؤصرة جدا بعدما اكملنا النيك حيث امتزجت بالفرحة و الحزن لكن انا لم ابالي بالامر لان حلاوة كس خالتي الممحونة ليس لها مثيل و طعم لعق بزازها هو الاحلى في العالم و لما سحبت زبي من كسها اسرعت بالخروج و انا خجلان منها
7 notes
·
View notes
Text
اجمل سكس محارم مع زوجة أبي الساخنة
احلى لذة جنسية ذقتها في اسخن محارم و احلى متعة و بطريقة غير متوقعة تماما فانا كنت في ذلك اليوم اريد ان انام في غرفة ابي الذي كان غائب و زوجته جاءت الى البيت بعدما اوصلها اخوها و لما دخلت وجدتني نائم في فراشها و جاءت لتنام معي من دون ان توقضني . و فجاة فتحت عيني لاجد امامي جسم فاجر عاري مثير للشهوة جعل زبي يقوم بقوة كبيرة و التفتت اليها و لمستها و كان ملمسها حريري و بدا لحظتها قلبي ينبض بحرارة جنسية كبيرة جدا و قوية و وجدت نفسي اقترب منها و انا ارغب في تقبيلها و بمجرد ان وصلت شفاهي الى شفاهها حتى فتحت عينيها و فتحت فمها و دخلنا في القبلات الساخنة الحارة بقوة .
كان احساس جميل جدا حين تلامس فمي على فمها و انا اقبلها بتلك الحرارة الجميلة في اسخن محارم و اتلمس مؤخرتها و صدرها و هي اعجبها الامر و ابهرتني بتلك الحرارة الغريبة جدا التي كانت فيها و نبض قلبها و امسكت زبي و بدات تلعب به و طبعا زبي كان مثل الحديد منتصب بشدة . و توقفت زوجة ابي عن التقبيل و اتجهت الى الزب و هي تريد مصه و لعقه و فعلا كانت تلحس فيه بكل حرارة و انا مستلقي اوحوح اه اه اه و هي ترضع لي زبي و تمصه بشبق جنسي كبير جعل شهوتي تهيج و تشتعل بقوة في اسخن محارم ثم احسست برغبة كبيرة في ادخال الزب الى كسها حتى انيك لان النيك الحقيقي يبدا لما يدخل الزب في الكس
و يا لها من متعة و لذة و حرارة جنسية حين ادخلت زبي في كس زوجة ابي في اسخن محارم و اقوى نيك �� هي اطلقت اهة قوية جدا اه اح و انا ادخل زبي في ذلك الكس المبتل الساخن و اقبلها و احضنها و لحمي يتلامس مع لحمها باجمل متع النيك و الشهوة الدافئة اللذيذة جدا . و بمجرد ان غاب زبي في كسها حتى انطلق النيك الجميل المثير و بدا زبي يتحرك الى الامام و الخلف بحرارة كبيرة و انا امسك بزازها الجميلة العب و انيك و انا في اسخن محارم و زوجة ابي توحوح بمحنة كبيرة اه اه حا اه اه اح اح اح و انا ادخل زبي للخصيتين و اشعر ان المني وشك الخروج و كل اللذة تتحرك الى فتحة زبي حتى تنفجر .
ثم التصقت بها و ادخلت زبي كامل و توقفت عن الحركة و انا اريد ان اتركه يبرد لكن كان زبي قد وصل الى لحظة الشبق الاقصى و يستحيل ان اوقف خرج المني مني و صرخت اه اح اح اح ثم ارتعشت و بدا زبي يكب بحرارة كبيرة . في ذلك الكس الساخن الذي تملكه وجة ابي كان المني يخرج مني ساخن و حار جدا و انا في اسخن محارم اعيش احلى متعة جنسية و لم اخرج زبي حتى اكمل مهمة القذف و اخرجت منه كل حليبه و تركته يرتخي في كس زوجة ابي ثم عانقتها و قبلتها بمحنة و سحبت زبي من كسها
#قصص سكس محارم#قصص محارم#قصص سكس#سكس محارم#قصص سكس عربي#سكس نيك#محارم امهات#محارم#نيك محارم#محارم زوجة ابي
3 notes
·
View notes
Text
الإبنة تتناك من أبيها في أسخن قصة سكس محارم
لا يمكن ان انسى ليلة اقوى نيك محارم مع ابي حيث كان ابي متعب بعض الشيء و الطبيب طلب منه الا يتحرك من الفراش و كنت انا اعتني به و في ذلك اليوم غيرت له ملابسه و رايت زبه و كان زبه كبير جدا و منتصب كانه يريد ان ينيك . في الاول لم افعل اي شيء لكن بعد تفكير عميق قررت ان اريح ابي و اطفئ له المحنة فهو لا يملك زوجة لان امي متوفية و عدت اليه اقلب له الفراش حتى كشفت عن زبه لكني رايت زبه مرتخي و انا تظاهرت اني ارتب له الملابس حتى لمست له زبه و بدات افرك فيه و بسرعة البرق استجاب الزب و انتصب و ابي كان مستلقي بكل راحة و انا بدات في تلك اللحظة بمص قضيبه و لعقه بكل حرارة .
و لم اكن افكر الا في المتعة المشتركة و انا في اقوى نيك محارم حيث امسكت زب ابي و لاعبت الراس باللسان عدة مرات حتى اصبح الزب كالحديد و بدات امص و الحس فيه و العب بخصيته الجميلة الكبيرة و ابي بدا ينازع حين سخن زبه . ثم اعطيته فمي يقبلني و قد زال خجله تماما حتى خلعت ثيابي و تعريت و اعطيته بزازي الجميلة يمصها و يلحسها لحس ساخن نار ثم سخن كسي انا و اصبح يغلي و مشتاق للزب و جلست عليه و انا امسكه و اعدله بين الشفرتين حتى ادخله و بدات اجلس حتى دخل الراس في اقوى نيك محارم و كان الزب ساخن و لذيذ جدا .
انا لما جلست على الزب كان كسي مبلول جدا و الزب دخل فيه بسرعة كبيرة في اقوى نيك محارم و ابي بدا يوحوح لما ذاق حرارة كسي ثم سخنت و صرت انط على الزب و ارتفع عليه و اصعد و انزل بقوة كبيرة و هو امسكني من مؤخرتي و بدا يلعب بها . ثم ا��طيته صدري يمصه و يلحس و انا اواصل الصعود و النزول و اسمع اه اح اه اه اح اح اح و امسك بزازي حتى اقرب الراس اكثر من فم ابي و هو يمص و يلحس و يذغذني ويحرك شهوتي الساخنة في اقوى نيك محارم و احلى متعة جنسية ثم قلبني ابي و ركب فوقي لما سخن واصبح هو من ينيكني و يتحكم بحركات الزب و دخوله في الكس بقوة .
حين كان ابي يضخ الزب في كسي كانت شهوتي في اقصى درجاتها و اهاتي كانت حامية جدا و انا اصرخ اه اه اح اح و بابا كان يدفع الزب وينيك نيك قوي و حار جدا و انا تمددت و تسطحت له و رجلاي مفتوحين على مصارعيهما امام الزب . و استمر ابي يحرك زبه في كسي بقوة و سرعة كبيرتين و بمحنة جنسية كبيرة حتى اتت شهوته الساخنة لكنه لم يقذفها داخل كسي بل وضع زبه على بطني و قذف بمحنة كبيرة و تركني ارتعش في اقوى نيك محارم و احلى زب يدخل في كسي
3 notes
·
View notes