Video
18K notes
·
View notes
Text
"كل كفٍّ مُدّ للرحمن أزهر،
كان جدبًا، عاد من مأواه أخضر"
2 notes
·
View notes
Text
أنت لا تفهم الأمر على حقيقته.. أنا لا يخيفني الفشل، ولا يزعجني ضياع المجهودات سدى.. ولا يعنيني في نهاية الأمر أن لا أحقق شيئاً يُذكر.. ما هكذا تقاس الأشياء.. هذه مخاوف الأطفال و الحالمين.. أما أنا فقد اعتدت ذلك.. لكن ما يرعبني حقيقة، هو اختفاء الرغبة.. هل تعلم ماذا تعني الرغبة لرجل مثلي؟ هل تتخيل أن أستيقظ يوماً ما فأجد تلك النار القلقة في صدري قد انطفأت؟ أو أن يختفي توهج عيني؟ أو أن أنظر إلى الناس و الأشياء ببرود و كأنني ثور محنّط؟ لا أعد نفسي شخصاً عادياً.. ولا يهمني كثيراً أن يراني الناس كناجح أو فاشل.. إن معظم عالمي يدور داخل نفسي.. و معاركي أخوضها داخل عقلي.. و إن كان الآخرون رضوا بأن تضيع حيواتهم في مقابل القليل من الحديد و الخشب و القماش و الذهب الأصفر فأنا لم أفعل ذلك.. و إن كانت خطتهم تقضي أن يعملوا كعبيد لأربعين عاماً مقابل أن يُمضوا شيخوختهم ممططين كفقمات فوق الأرائك فأنا لم أخلق لهذا.. و لم أسع يوماً للحصول على ما يجب الحصول عليه.. بل ما أحب الحصول عليه.. نعم لقد مررت بالحزن.. لكن الحزن لم يكن أبداً كهفاً أعتكف فيه.. بل جسراً أعبره إلى ما سواه.. و إن كنت قد رأيتني محطماً و بائساً في لحظات ما ، فلم يعن ذلك أبداً أن البحر الذي في داخلي قد هدأ و استكان.. أو أن الريح التي تعوي في داخلي قد صمتت.. إن الحزن ليس نقيضاً للحياة بل هو جزء منها.. و هل بإمكاننا أن نفرح دون أن يكون عندنا استعداد للبكاء؟ هل يمكننا أن نسعد برؤية مولود جديد دون أن نكون قادرين على الحزن لوفاة عجوز؟ أو هل يفرحنا انتشار شذى الأزهار ولا يحزننا جفاف النهر؟ لقد عشت حياتي كلها ممتطياً حصان الرغبة.. موجّهاً بصري لا نحو ما أملك , بل نحو ما لا أملك.. حاملاً قلق الصياد الأبدي في قلبي و عيني.. مترقّباً أن يحدث شيء أو أن لا يحدث شيء.. منصتاً لكل صوت و لكل صمت.. و محدّقاً في كل ما أرى.. ولا يحركني في كل ذلك إلا شبقي.. بالإنسان و الأشياء.. لذلك إذا ما رأيتني يوماً ما منطفأ كموقد مهجور.. أو هادئاً و مستكيناً كساعة حائط.. فلك حينئذ أن تدفنني.. إن انعدام الاشتهاء هو الموت..
ديك الجن
887 notes
·
View notes
Photo
514 notes
·
View notes
Text
تستمر بالهرب لأنك مشمئز من هذا العالم تهرب في كتاب أو فيلم أو أُغنية أو في النوم،تهُرب لأقصى الحدود المتاحة ثم يصفعك الواقع أنك لازلت مكان��.
3 notes
·
View notes
Text
- ماذا حدث لك في ٢٠١٧ ؟
- سوف نذكر لهذا العام شيئًا رائعًا .. سوف نذكر له أننا تلاقينا تحت ظلاله .. وأننا ضحكنا فيه وحلمنا معه بعد أن تضاءل رصيد أحلامنا، وأننا رأينا فيه شروقًا جميلاً .. وغروبًا أجمل.
❤️
2 notes
·
View notes
Quote
إعتيادي على غيابك صعبٌ وإعتيادي على حضوركَ أصعب كم انا .. كم انا أحبك حتّى أن نفسي من نفسها .. تتعجب !
2 notes
·
View notes
Quote
- هل يلام من عشّق عينيك ؟ - وهل يلام المفتون بجمال البدر في ليلة الرابع عشر ؟
2 notes
·
View notes
Quote
ضَاعَ فِي آثَارِهِم قَلبِي فَلا قَلْبِي مَعَهُم وَلا قَلبِى مَعِي ..
(via divinelove370)
2K notes
·
View notes
Photo
1 note
·
View note
Quote
أكبر تنازل تقدمه في حياتك هو أنك تتأقلم
(via marwaalbedaiwi)
265 notes
·
View notes
Quote
"تركناهم فما عادوا وعُدنا مثلما كنّا طوينا ليلنا سهرًا نداوي الهم والغمّا رجعنا بعدما ابتعدوا كأنا لم نكن منّا بحثنا عنهم دهرًا فضاع العُمر إذ ضِعنا سعينا في تراضيهم فما لانوا وما لِنّا حنينُ القلب يسألهم،أما اشتقتم كما اشتقنا؟"
3 notes
·
View notes
Text
غريب سعيد !
تطبيقات التواصل الأجتماعي تشبه المُدن
تدخلها غريب ، بلا معارف ، تشعر بالحرية .. تكتب، تتذمر ، تُعبر
ثم تختفي ميزتها مع الوقت، لما تصير مألوف
ويبدأ الترحال لـ مرسى أخر جديد .. لمزيد من الراحة، والناس الجديدة
4 notes
·
View notes
Text
المسافات البعيدة حلوة، مُريحة، وتشعرك بالأمان أكثر من قال أن البعد غربة :) !
2 notes
·
View notes
Text
وحِيد !
لما نحن لسنا أنفسنا في وحدتنا ؟ من نحن ! هل حقيقتنا هيا نفسها أمام الأشخاص، أم الكئيبون في هذه العزلة !
2 notes
·
View notes