mou-sabri

[mou-sabri]

I survived so much privately this year and I’m so grateful..

لقد نجوت كثيرًا بشكل خاص هذا العام وأنا ممتن للغاية...🤍

﮼روح

[mou-sabri]

[mou-sabri]

🔖

اللهم أقض ﻷحبتي خمساً لا يتسع لها إلا كرمك :

" عافية " تقويهم بها على طاعتك .

و"عبادة " يستحقون بها مغفرتك . .

و" سعة " من رزق حلال . . .

و" أن تؤمنهم " في مواقف الخوف بأمنك . . .

و" تسعدهم " سعادة لا يرون بعدها شقاء . . .

وتحفظهم من كل مكروه . .

_

[mou-sabri]

[mou-sabri]

[mou-sabri]

فهو سبحانه الملاذُ في الشدة والأنيس في الوحشة والنصير في القِلة، ياربّ يا آمان الخائفين آمن روعاتي وآنس وحشة قلبي وخفف عني ما أنت به أعلم:))

[mou-sabri]

[mou-sabri]

[mou-sabri]

عزيزي الإنسانِ:

في دَاخِلِ حَيِّزك تُوجَدُ دَائرتَين تمثِّلُ جَوهَرتيَّن تتألَّقُ على التاجِ، دِائرةُ الأسْرَةِ، ودَائرَةِ المَعَارفَ المُقْرَبين، بقيَّةُ الدَوائرَ مُجرَّدُ مَوادٍ لمِلىءِ الفَراغِ والمَعنَى. إيَّاكَ أنْ تُقدَّمَ الدائرةُ الثَانيَة على الدَّائرةِ الأولى، لأنَّ حتميَّةِ العودةِ إليها واردة، ثمَّ إيَّاكَ أنْ تُقدِّمَ بقيَّةِ الدَوائرِ على الدائرةِ الثَانيَة، لأنَّ بينَك وبينَها مِيثَاقِ شَرفٍ غليظ.

منْ لا يَستطيعَ التمييزَ بينَ الدَوائرَ والضَرورياتِ علَى الثَانويَّاتِ، ويَحيَا على الفَوضَى، وجَبَ إقصَاءُه من الحيِّزِ، قبْلَ أنْ تَتحوَّلَ إلى دورُ الضَحيَّةِ، ومادَةٍ نفسيَّةٍ مُستعصية. داخِلَ حيِّزي لمْ أُعاقِبْ إنسانًا، وصَنَّفتهُ كَعدوٍ وجَبَ تدْميرَهُ أكثرَ مِنَ الفَوضوَيُّ الذي يَخلُّ بمَبادئهُ وترتيبَ دوائره. سوى الإستثنائيات.

كُنْ مُمْتَنًّا بالجَوهرَةِ الَّتي تمْلِكُها، ثمِّنها وإمنحَ لكِلٍّ منها رُتبةً تَليقُ بها ولا تطْمَعُ بالمَزيدِ، لأنَّ العَواقِبَ تَدومُ على المَدى البَعيدِ، وتأثيرَاتُها تُحدِثُ صَدعًا على التاجِ والحَيِّزِ لا يُرْجَى صِيَاغتهُ مجددًا.

— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، ١٦ أكتوبَر ٢٠٢٣

[mou-sabri]

على اليوتيوب سلسلتان ماتعتان لعلهما من مجدّدات الإيمان بإذن الله تعالى. لا تفوتكم .

احرصوا على سماعها قبل رمضان

وحضّوا على سماعها -ولو بالمسابقات- من تعرفون🤍

- قلوب أمام المرآة <وأصله كتاب> لخالد أبو شادي

- عتبات العبودية للدكتور عقيل بن سالم الشمري

وفقني الله وإياكم لما يُحيي به قلوبنا ويرضى به عنّا، ولكل خير يصلح به حالنا ومآلنا.* [مقتبس من حساب تحلية]

[mou-sabri]

رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا

[mou-sabri]

أشد ما يُبتلي به الإنسان هو الرضا في الأقدار التي خالفت كل توقعاته، حين يرضى على حزنه ويرضى على بلاءه، يرضى على كل موقف يعيشه ويخالف هواه، فيصبح على يقين أن ما قضاه الله هو الخير، وأن ما قدره الله هو الصواب، فيعطيه الله الأجر مرتين ويعوضه من العوض مرتين، جزاء لعظمة صبره..

[mou-sabri]

قال أحد السلف : كنتُ أريد حفظ القرآن وأتكاسل كثيرًا ، فقمت في الليل ودعوتُ ربي : "اللهم اجمع كلامك في صدري." فحفظت "سبعة أجزاء" في شهر !

......... .......... .......... .........

[mou-sabri]

لولا المشقةُ ساد الناسُ كلهمُ الجودُ يفقر و الإقدام قتّالُ

[mou-sabri]

ـ مما يكسب الخشوع، ويؤثر الخشوع فهو ترقب آفات النفس والعمل، ورؤية فضل كل ذي فضل، وكلام ابن القيم فيها، ارجع إلى نفسك وانظر إلى عيوبها، فإن ذلك يورثك انكساراً، وأمّا في الخلق فلا تنظر إلى عيوبهم، بل انظر إلى محاسنهم، فيورثك ذلك شعورًا بأنك أقل من هؤلاء جميعاً، وأنك المقصر المذنب، تحتاج إلى عفو ربك ومسامحته، وإلى التشمير بالتقرب منه وطاعته.

[mou-sabri]

عن حُذَيفةَ رَضيَ اللهُ عنه، قال: أوَّلُ ما تَفقِدون مِن دِينِكم الخُشوعُ، وآخِرُ ما تَفقِدون مِن دِينِكم الصَّلاةُ، ولَتُنْقَضَنَّ عُرى الإسلامِ عُروةً عُروةً، ولَيُصلِّيَنَّ النِّساءُ وهُنَّ حُيَّضٌ، ولَتَسْلُكُنَّ طَريقَ مَن كان قبْلَكم حَذْوَ القُذَّةِ بالقُذَّةِ، وحَذْوَ النَّعلِ بالنَّعلِ، لا تُخطِئون طَريقَهم، ولا يُخطِئَنَّكم حتَّى تَبْقى فِرقتانِ مِن فِرَقٍ كثيرةٍ، فتَقولُ إحداهما: ما بالُ الصَّلواتِ الخمسِ؟ لَقدْ ضلّ�� مَن كان قبْلَنا، إنَّما قال اللهُ تَبارَك وتعالَى: {أَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ} [هود: 114]، لا تُصَلُّوا إلَّا ثَلاثًا، وتقولُ الأُخرى: إنَّا لَمُؤمِنون باللهِ كإيمانِ الملائكةِ، ما فِينا كافرٌ ولا مُنافقٌ، حقٌّ على اللهِ أنْ يَحشُرَهما مع الدَّجَّالِ.

[mou-sabri]