Text
اللهم صل و سلم و بارك و أنعم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 🤍.
26 notes
·
View notes
Text
يارب ارزق أمُي وأبي فرحاً لا ينتهي وسعادةً تُنسِيهِم همومَ الدُنيا ومشاكلها .. وَ ارزقهم صحةً في البدن وَ راحةً في القلب وَ صفاءً في الذهن
19 notes
·
View notes
Text
“البيت سيظل أفضل الاماكن على كوكب الارض .”
— شانينج بولوك
136 notes
·
View notes
Text
I knw I will need this soon, am jst saving it here
إزاي تتجاوز الإكس للأبد (حتى لو كنت حاسس إن ده مستحيل)
[أي تشابه في الأحداث أو الشخصيات هو لأننا جميعًا نشعر بالآلام ذاتها]
تحذير: لا تبدأ القراءة إلا إذا كانت سعتك الذهنية تحتمل قراءة 50 تويتة دفعة واحدة.
الموضوع خد مني حوالي 3 سنين عشان أتجاوز الإكس. لو كنت فركشت مع حد بتحبه قبل كده، تبقى عارف قد إيه الانفصال ده بيكسر قلبك 100 حتة، وينزل على كل حتة يقطّعها بسكينة حامية.
بعد شد وجذب أخد مننا أسابيع وشهور، جه اليوم اللي خلاص جربنا قبله كل حاجة، ومافضلش غير أننا نسيب بعض. آخر مرة قامت ومشيت وسابتني، وأنا عارف أنها غالبًا آخر مرة أشوفها، حسيت إن فيه حتة اتخلعت من روحي. كنت حبيتها من كل قلبي. كان حب جارف وعميق ومجنون ويائس. وماكنتش مستوعب اللي حصل. يومها روحت البيت وشغلت أغنية خلاص انتهينا بتاعة جوليا بطرس وسيبتها تعيد نفسها طول الليل وأنا مبحلق في الفراغ، وحاسس أني ميت. المشاعر المرهفة اللي بتتجرح عند شخص حساس بتبدو مبتذلة ومحن عند اللي مش حاسس بيه. كان عنده حق اللي قال أنك بتعرف أنك وقعت في الحب لما أغاني الحب والهجر اللي كنت بتتريق عليها فجأة بتبقى منطقية. دموعي كانت بتنزل من غير ما أحس بيها، وعينيا انطفت منها الروح.
بعدها بشوية، وفي أول كام شهر دخلت في حالة إنكار، وكنت قررت أني أخرج وأتسرمح طول الوقت، لكن الوجع المكبوت اللي كنت عامل نفسي مش شايفه، بدأ تقله يكبس على أنفاسي ببطء، لحد ما في الآخر وقعت في نوبة اكتئاب حادة فضلت فيها حوالي سنة بحالها. وحتى بعد السنة الموضوع خد مني وقت طويل عشان أقدر أتجاوزها بشكل كامل. وممكن دي تكون أصعب تجربة مريت بيها في حياتي، ولكنها برضه كانت أكتر تجاربي قيمة ومعنى.
إيه بقى اللي ساعدني أتجاوزها؟
1. تقبّل الأمر الواقع.
أنا فاكر أني في يوم من الأيام كنت بكلم صديقتي وبشتكيلها أني عايز أبطل أفكر في الإكس. كنت خلاص جبت آخري من أني لسه متعلق بيها. كنا بنتكلم على واتساب وبالإنجليزي، فهي كتبت جملة بحروف كلها كابيتال، بمعنى أنها بتزعقلي: FIRST ADMIT THAT YOU’RE STILL IN LOVE WITH HER.
الجملة صدمتني،“اعترف الأول أنك لسه بتحبها.” وقولت ساعتها بحزن شديد وصوت بائس أني مابقيتش بحبها. ولكن الحقيقة أني كنت لسه بحبها فعلاً. أول خطوة هي أنك تعترف لنفسك بالمشاعر اللي أنت فعلاً حاسس بيها، مش اللي نفسك تكون حاسس بيها. أنت فعلاً لسه بتحبها. ولا بأس. لو قسيت على نفسك بسبب إحساسك، تبقى بترفض مشاعرك وبالتالي مش هاتقدر تستوعبها أو تفهمها.
الخطوة التانية هي أنك تقرر أنك فعلاً عايز تكمل حياتك من غيرها، أكتر ما أنت عايز تبقى معاها. وساعتها حايهاجمك وجع عارم لازم تسيب نفسك تحسه لحد الآخر، لأنه أول ما بيخلص بتكون جاهز لتقبل فكرة أنك تستاهل تكون إنسان سعيد من غيرها.
الوجع ده في حقيقته هو محاولتك لأنك تتجاوزها. مش تنساها، مش تتجاهلها، مش تتظاهر بإن مالهاش تأثير عليك، ولكن أنها حتى لو كانت قدامك، تحس خطوة بخطوة بأن تعلقك العاطفي بيها بيتلاشى. وعشان توصل لده لازم تتقبل مشاعرك وتفهمها في اللحظة الحالية. تقدر تكتب كل مشاعرك. تقدر تحبس نفسك في أوضة وتعيط لحد ما يبانلك صاحب. تقدر تسمح لنفسك أنك تحس بمشاعرك اللي نفسها تطلع وتعبر عن نفسها.
لكن بعد كده بتيجي المرحلة الأصعب، وهي أنك تفقد الأمل. أكبر سبب كان مخليني مش قادر أتجاوز الإكس هو أني ماكنتش فقدت الأمل. كان نفسي تكون مسألة وقت مش أكتر، وبعدين ألاقيها بتكلمني عشان نرجع لبعض. لدرجة أني كنت بتفنن في أني ألاقيلها 100 عذر في ليه هي ماكلمتنيش لحد دلوقتي. يمكن هي لسه بتشتغل على نفسها وبتحاول تظبّط حياتها. يمكن هيّ ماكانتش مستعدة تكون في علاقة حقيقية. كلام فارغ. هي ممكن تكون لسه بتفكر فيا، وممكن كمان تكون لسه مهتمة بيا، ولكن الأهم من مشاعرها هي تصرفاتها. ولو هي مش بتعمل حاجة خالص، يبقى الباقي مش مهم في سياق العلاقة اللي انتهت. بلاش تعلق حياتك كلها في حبال أمل دايبة مالهاش وجود غير في خيالك. وعشان كده في الآخر أجبرت نفسي أواجه الأمر الواقع. هي كان بقالها أكتر من سنة ماكلمتنيش. وعمرنا ما هانرجع لبعض.
2. الرفض مش نهاية العالم.
بالنسبة لي مفيش إحساس أسوأ من إن حد بحبه يسيبني ويمشي، كده بدون مقدمات. بفقد إيماني بالناس، بشكك في قيمتي عندهم، وبفقد الثقة في نفسي. هي أكيد سابتني لأني شخص زبالة ومايتعاشرش. أنا مش ناجح كفاية، مش وسيم كفاية، ماعنديش لياقة كفاية، مش بقدم دعم كفاية. وتلاقيها كانت بتضحك على نكتي بدافع الشفقة. لكن المسألة ماكانتش كده خالص. أنا للأسف ارتكبت الخطيئة المعتادة بأني ساويت قيمتي كشخص بقيمتي عندها، ودي مشكلتي أنا مش هي.
اللي ماكنتش مستوعبه إن اللي حصل مش إنعكاس ليا أنا كشخص. مشاعر�� بتوهمني أنها سابتني “عقابًا” ليا على أني نفسي! ولكن في الحقيقة إن أي حد يحسسك بالرفض، ما دمت كنت طيب معاه، بيكون بس قرر إن فيه شيء أو شخص تاني في حياته أهم منك. وده يبدو تصرف قاسي، ويكسر القلب فعلاً، ولكن أنت مش المفروض تاخده على محمل شخصي، لسبب بسيط، إن دورها في حياتك ودورك في حياتها بيكون انتهى، وهي لما أعادت ترتيب أولوياتها، ده كان إنعكاس ليها هيّ، مش ليك أنت. وإن عمرك ما هاتقدر تتحكم تمامًا في الطريقة اللي الناس بتحس بيها ناحيتك، مهما كنت أعظم شخص في الوجود، لأن إحساس الناس ناحيتك بيكون متعلق بيهم أكتر ألف مرة من أنه متعلق بيك. واللي حصل في الآخر إن احتياجاتها الحالية بسبب المكان اللي هيّ فيه دلوقتي في حياتها خليتها تحس أنك مابقيتش مناسب ليها. بمعنى أنها مشيت لأن اللي اختلف فعلاً كان احتياجاتها هيّ مش قيمتك أنت.
وكل التنازلات اللي كنت حاسس أنك مستعد تعملها من كتر “حبك” للشخص، كانت هاتتحول لعبء نفسي انتوا الاتنين شايلينه، لأنك في الغالب كنت دايمًا بينك وبين نفسك هاتتوقع منها تتنازل عشانك بطريقتها على الأقل بنفس القدر، وفي كل مرة مش هاتعمل ده كنت حاتحس بنغزة في قلبك. واللي حصل في الآخر إن احتياجاتها مابقيتش متوافقة مع احتياجاتك. وممكن بقى عندكوا اختلافات في القيم أو الأهداف أو الفلسفة أو الاهتمامات المشتركة أو الدروس اللي كل حد فيها بيتعلمها في حياته. فالمسألة كلها إن ماحدش فيكوا بقى مناسب للتاني. وده مش معناه إن فيه حاجة غلط فيك أنت، أو أنك ماتتحبش. لكن معناه بس إن الشخص اللي سابك مش متوافق معاك، أو كان متوافق في يوم من الأيام، ولكن مابقاش.
من حقنا نختار الشخص اللي نقدر نكون في علاقة معاه. ولكن ده لا ينعكس على قد إيه أنت جميل وفشيخ في حد ذاتك. لأن أقسى وأصعب الدروس اللي بتعلمها، ولازلت بحاول أتعلمها في حياتي، هي أني مش موجود في الحياة عشان أعجب الناس أو أخليها تحبني، وأني أركز أكتر على أنا بحب مين، أكتر من التركيز على مين اللي بيحبني. وساعتها بس بدأت أتعلم ماخدش الرفض على محمل شخصي. وبحاول أتمسك بإيماني بإن الناس المناسبين ليا والمتوافقين معايا هايلاقوني وألاقيهم، لأن صحيح فيه حاجات لما بتتغير في حياتنا بتقتلنا، ولكن بعد شوية بنكتشف أنها سابت مكانها مساحة سمحت لحاجات جديدة وجميلة لأنها تحصل. وكل اللي علينا ساعتها أننا نسمحلها أنها تحصل.
3. شيلها من دماغك.
هي كانت محور الكون ومصدر سعادتي الأساسي. ده اللي بيكسرك. بتحس إن البوصلة اللي كانت معاك في الصحرا ضاعت. إن حياتك فضت عليك. كل شيء بقى ممل ومالوش طعم. وكل التنظيرات مالهاش معنى. وأنت راكب دماغك وعاجز عن الاعتراف بتعلقك المرضي اللي سميته حب. يمكن الحب أصلاً عبارة عن تعلق مرضي؟ هل فعلاً كل الفنون والاختراعات البشرية العظيمة، هي مجرد شعائر تزواج بيحاول بيها الذكر استمالة الأنثى؟ هل الحياة كلها بتتلخص في ذكر وأنثى بيدوروا على بعض؟ طيب يحصل إيه لما طرف منهم يلاقي نفسه وحيد ومالوش وليف؟ مش من حقه ساعتها يحس بالضياع وانعدام الجدوى؟
ده الفخ العاطفي يا عزيزي. سعادتك مش مبنية على وجود حد وحيد في حياتك. ومشكلة الفكرة دي أنها تبدو وكأنها كليشيه مبتذل. ولكنها الحقيقة. الناس متقلبين وبيحاربوا في معاركهم الخاصة، وعمرهم ما هايقدروا يكونوا المعامل الثابت في معادلة سعادتك.
الكلام سهل، هه؟ عشان كده الفعل أهم من الكلام. تركيزك اللي كنت موجهه كله عليها، لازم تتعلم توجهه على حياتك، عيلتك، أصحابك، نفسك. قضي وقت أكتر معاهم، وشوف قد إيه الناس اللي كنت معتبرهم تحصيل حاصل في حياتك، يقدروا في الحقيقة يخلوك مبسوط. على الأقل جزء منهم. على الأقل لفترة من الوقت. اتعلم تقدّر اللي في إيدك مش بس اللي ضاع منك. ارجع لهواياتك اللي ماتت وأنت بتحارب عشانها. اقرا كتب كاملة تاني. شوف أفلام. اسمع مزيكا. ركّز على نفسك. خلي السؤال القديم بتاع “هي عايزة إيه مني؟” يتحول لـ"أنا عايز إيه من نفسي؟ عايز أعمل إيه في حياتي؟" في كل مرة هاتحس فيها بأنك بتنهار، بيكون فيه دايمًا فرصة لأنك تبني نفسك من جديد.
وده بالظبط اللي أنا عملته. بقيت شخص واعي أكتر بنفسه وأهدافه وقدراته وعيوبه، وحطيت كل قناعاتي عن نفسي وعن العالم في موضع شك. بدأت أستكشف نفسي وأعيش الدنيا. والنهاردة أنا شخص مختلف تمامًا عن الشخص اللي كان بيسمع جوليا بطرس بتغني خلاص انتهينا وعينيه ميتة. والملاذ هو أنك تركز على نفسك بالكامل، اعرف إيه اللي بتستمع بجد وأنت بتعمله، وإيه اللي لسه نفسك تجرب تعمله. الدنيا بتشيل وتحط فينا طول الوقت. وصحيح مهم أنك تسيب نفسك تاخد وقتها في الحزن، لكن لو السكينة سرقتنا لفترة طويلة وإحنا واقعين، عاجلاً أم آجلاً هانتحسر على عمرنا اللي اتسرسب من بين صوابعنا.
4. اختار سعادتك.
أنا كنت متعود أفكر دايمًا في كل الغلطات اللي كنت متصور أني ارتكبتها. يمكن لو كنت اتصرفت بشكل مختلف شوية كان زمانا لسه مع بعض. يمكن لو كانت احتياجاتي أو شخصيتي أو طباعي مختلفة، ماكناش وقعنا في مشاكل. يمكن لو كنت عايز نفس الحاجات اللي هي عايزاها، كنا بقينا سمن على عسل. “يمكن لو في بيني وبينك حكي كنا حكينا”. بس الحقيقة إن الشخص اللي هايتصرف معاها بشكل مختلف عني، وعنده احتياجات وشخصية وطباع ورغبات مختلفة عني، مش هايكون أنا أصلاً.
أنا تقبلت نفسي بمميزاتي وعيوبي. أنا مثلاً بحب التلامس الجسدي ومشاركة اهتماماتي مع الشخص اللي في أنا ��لاقة معاه. بالنسبة لي الوحدة الحقيقية هي إحساسي بأني مش قادر أشارك أفكاري ومشاعري المهمة عندي مع الناس القريبين مني. خصوصًا شريكة حياتي. وده مش طلب كبير. بالعكس، ناس كتير أكيد هايكون عندها اهتمامات مشتركة معايا، وعايزين نفس الحاجات اللي أنا عايزها، أو على الأقل قدر أكبر منها. صحيح أنا طول عمري بنتمي للأقلية، غرباء الأطوار الحالمين غير التقليديين، بس الحزن بيصور لي إن عمري ما هالاقي حد مناسب. وأنها كانت آخر فرصة ليا في الحياة.
وطول حياتي كانت طريقة تعبيري عن حبي هي أني بتجاهل رغباتي وأجبر نفسي أندمج مع الشخص التاني، وجه الوقت اللي سألت نفسي فيه: على إيه كل ده؟ مش المفروض سبب أنك تشارك حياتك مع حد، هو أنه بيخليك تكون سعيد؟ ولو حاسس إن رغباتك مهملة، تبقى مش سعيد في العلاقة؟ ولو هي مش هاتغير رغباتها في يوم وليلة، يبقى ليه أطالب نفسي بنفس الشيء؟ الحقيقة المُرة هي إن لو الطريقة الوحيدة اللي تخليك منسجم مع شريكك، أنك ماتبقاش شبه نفسك، يبقى عمرك ما هاتكون سعيد معاه بجد. وساعتها لازم تختار بين سعادتك وبين شريكك. وفي الحالة دي لازم تختار سعادتك دلوقتي على حساب العلاقة اللي انهارت فعلاً.
5. هي لم تكن فتاة أحلامك.
أنا كنت وقعت في الحب لشوشتي. وعادةً بعد نهاية العلاقة بتحصل حاجة من اتنين، يا إما تحس أنك مش طايق سيرتها وكل حاجة فيها وحشة، يا إما بتضفي عليها طابع رومانسي وتشوف كل حاجة فيها مثالية. وأنا للأسف غالبًا من النوع التاني.
من أكتر الحاجات اللي بعملها لما يتكسر قلبي أني بشوف اللي كسر قلبي على أنه فشيخ ومفيهوش غلطة، وبقضي ساعات بفتكر قد إيه ابتسامتها حلوة، وقد إيه خليتني مبسوط، أول بوسة، أول مرة حسيت أني بحبها، وكل ده مابيعملش حاجة غير أنه بيخلي إحساسنا بالفقد يوجع أكتر، حتى وإحنا عارفين ده، لكننا برضه بنسمح لعقلنا أنه يلف ويدور حوالين أحلى اللحظات اللي عيشناها معاه، ونفضل نلقّف نفسنا من ذكرى حلوة للتانية وكأنها واخدانا رهينة.
كسُّم الحنين للماضي مادام مصمم مايشوفش غير الحاجات الحلوة اللي ضاعت، ويغمي عينيه عن كل حاجة خليتها تضيع. زي ما بفتكر كل مرة حسستني فيها بأني شخص جميل، المفروض أفتكر كل مرة حسستني فيها أني ماتحبش. زي ما بفتكر كل مرة فقدت فيها الإحساس بالوقت وأنا بتكلم معاها، المفروض أفتكر كل مرة الوقت كان بيعدي بالعافية وأنا نفسي تكون موجودة في أزمة أو تعاملني أحسن في العادي.
جايز في مرحلة شهر العسل في أول العلاقات كل حاجة بتبقى حلوة، لكن المرحلة دي بتخلص حتمًا، وبعدها نسختنا الوردية بترجع أقرب لشخصيتنا الواقعية، وجايز أنا كنت متعلق بنسخة خيالية مثالية منها، ونسخة مثالية من علاقتي بيها، أكتر مما كنت متعلق بيها هي شخصيًا. وفي الحقيقة هي ماكانتش عايزة تكون البنت اللي في خيالي. وده كان من حقها. لكن كان لازم أواجه نفسي بأني لما كنت بقارن بينها وبين البنات التانيين، وأحس أنهم لا يرتقوا لمكانتها، في الحقيقة أنا بس كنت حولت خيالي المثالي عنها، لمعيار غير صحي أني أقيس بيه الواقع. لأن الخيال المثالي موجود في الأحلام، والواقع عنده عادة سيئة في لا مبالاته بتاتًا بأحلامنا المثالية.
404 notes
·
View notes
Text
انا بكره الوقت اللي بلف فيه من ابلكيشن للتاني بدور على حاجة أعملها، حد أكلمه، محتوى أشوفه، مزيكا أسمعها، وانا في الحقيقة معنديش شغف أعمل أي حاجة في دول، بيبقى كل اللي ناقصني شوية وَنس..!
832 notes
·
View notes
Text
• سبحان الله
• الحمدلله
• لا إله إلا الله
• الله أكبر
• لا حول ولا قوة إلا ﺑﺎلله
• أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
• اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد
96 notes
·
View notes
Text
1K notes
·
View notes
Text
يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ
They say: Our Lord, forgive us and our brothers who preceded us in faith
وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا
and put not in our hearts any resentment toward those who have faith.
— Surat al-Hashr 59:10
141 notes
·
View notes
Text
666 notes
·
View notes
Text
من ثمرات الصلاة على النبي ﷺ :
حصول عشر صلوات،
ورفع عشر درجات،
وكتابة عشر حسنات،
ومحو عشر سيئات،
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
22 notes
·
View notes
Text
629 notes
·
View notes
Text
442 notes
·
View notes
Text
﴿رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء * ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب﴾
10 notes
·
View notes