Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
كنت من النوع الذي لا يغلق بابه في وجه أحد، فمررت بتجارب جعلتني لا أفتحه من الأساس.
▪︎أحمد خالد توفيق
1 note
·
View note
Text
{ أمَّن يُجيبُ المُضْطَرَّ }..
"نحن مضطرّون على الدوام، نتفاوت فقط في قدرتنا على استشعار ذلك الاضطرار، فتذكَّر أنك مضطر حقيقة، مهما كنت في عافية؛ مضطر للهداية، مضطر للثبات، مضطر لنسائم الرحمن وسعة فضله ورزقه، مضطر لحسن الخاتمة، مضطر لرحمة الله عزَّ وجلَّ."..
- حمّاد العروان •
56 notes
·
View notes
Text
بشارة لك ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
"عوض الله آتِِ و سيكون نِعم العوض اطمئن اكتب يا رب ."
16 notes
·
View notes
Text
﴿وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي﴾
أحبني يا الله و أجعل ملائكة السماء من حبك تحبني فلأ الأرض موطني ولا أهل الأرض غايتي.
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/dd9f1ba51b6894fa299e0d60390683a4/716be410eb013edf-66/s540x810/f2ab15466a37dcbdb8800080d696b9cd74a06cc3.jpg)
76 notes
·
View notes
Text
من يُتقن فن العيش مع نفسه .. لا ينتظِر الأشياء والأشخاص ، بل كُل شيء ينتظر لأجلِ إسعاده
62 notes
·
View notes
Text
{{فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً
أوجس في نفسِه، لم ينطق خوفه، لم يصغه في دُعاء ولم يتضرَّع به فقط أوجسَه؛ فجاء الرد الإلهي: قلنا لا تخف!فيا رب ولا تجعل عظيم خوفي يُنسيني أن الأمر كُلّه بيدك وحدك ولن يضرني شيء أردت به سبحانك نفعي..
121 notes
·
View notes
Text
قد تشعر بأن سعيك لا محطة وصول له، وأن أيامك الغارقة بالفوضى لا نهاية لها، وأن الرؤية الضبابيّة مؤشّر خطر، بينما في الحقيقة الوصول يسبقه الضياع، والترتيب تسبقه الفوضى ، والضباب إشارة الفرج الأخيرة ، فلا بأس!
80 notes
·
View notes
Text
قرأت مرة أن الإنسان يشتاق لسنواته القديمة لأنه كان أقل وعيِّ فيها، ولعلّه كان أكثر شيء صريح قرأته من فترة."
107 notes
·
View notes
Text
من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
(اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، وأسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، وأسألك شكر نعمتك، وحسن عبادتك، وأسألك قلبا سليما، ولسانا صادقا، وأسألك من خير ما تعلم، وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب)
وذكره الألباني سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم 3228
51 notes
·
View notes
Text
في الشتاء، تصبح التفاصيل الصغيرة أعمق وأقرب إلى الروح، كأن البرد يُوقظ فينا حسًا مرهفًا بكل ما حولنا ، شال الصوف الذي يُحتضن به الأكتاف يحمل لمسة من الحنين، كذراعين خفيتين تحنو علينا وسط صقيع اللحظات ، كوب القهوة الساخن بين اليدين، بخاره المتصاعد يروي حكايات من الدفء المكنون، ويملأ الهواء برائحة تُشبه الأمان، كأنها تدفئ القلب قبل الأصابع….
المدفأة، بتوهجها الهادئ، تُعيد ترتيب المشاعر المبعثرة، تُقرب الأرواح المتباعدة، وتنسج حولها لحظات من السكينة لا تعرف الزوال ، ورائحة الأرض حين تغتسل بالمطر تُشبه وعدًا قديمًا بالفرح، تملأ الصدور بهواءٍ نقي، وتُخبرنا أن الحياة، مهما قست، دائمًا تجد طريقها للنقاء من جديد …
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/4c5822bb252fd268f9a9d97a6c729d7d/92dddf3fe60f8235-fd/s540x810/1b398d5a6363eae6b77d8bca588848ee440133bf.webp)
64 notes
·
View notes