Text
“Just in case you ever foolishly forget; I’m never not thinking of you”
0 notes
Text
يا الهي، ما هذا، ماذا يحدث، انها التاسعة مساءا وللتو استيقظت، هربت من الليل البارحة في الانغماس في مسلسل عشر حلقات حتى يلهيني عنكم، عني، يلهيني عني وعن ما حدث بي، لاستيقظ في سواد الليل الذي اهرب منه مرة اخرى، آه
بجانب انقطاع تام للكهرباء في منطقتي، هكذا هي ليالي الصيف، حزينة حزن ساخن يضيق الانفاس، واخرج لاجد الهلال حاد جدًا، رفيع، مسنون، حاد جميل، كشق نور في سماء شديدة الكحلية، ك لوحة زرقاء، بها جرح ينزف نور، يشبهني، يشبه صدري به ضلع مشروخ يتسرب منه النور، ضمنيًا، ومعنويًا،
وحرفياً، ضلعي مشروخ، ف سقطت من على فرسة عنيدة قبل ستة اشهر، قوية، شجاعة، جريئة، متمردة، ونحن نركض بسرعة رهيبة على منحدر الجبل،
رأيت سقوطي قادمًا،
ولكني لم ارد ان اوقفها، كنت مستمتعة جدًا بالهواء يدخل في صدري ويصفع وشي عدة صفعات متتالية في دفعات كبيرة،
شعرت بحرية واستنشقت هواء لم يسبق لي ان استنشقته من قبل، رأيت سقوطي حتميًا، فقدت السيطرة عمدًا وتركت نفسي للتيار، لم ارد ان اكبح حريتها في الانطلاق حتى وان كان تمن ذلك سقوطي و معاناتي مع الام رقبتي وضلعي المزمن بعد ذلك لعدة اشهر وربما للحياة، استمتعت بكل لحظة في السقوط كما استمتعت بالركض، تشبه سقطاتِ الاخيرة في حياتي،
ف رأيت وراهنت على اصدقائي، ورفيقي السابق، يطعنوني في ظهري قبل ان يفعلوا، و رغم ذلك اصريت على خوض المعركة والسقوط بكل حرية، دون ان اقطع علاقاتي بهم،
لطالما،
احببت خوض المعارك لنهايتها، وعدم المبالاة ب ندوب المعارك التي استمد منها القوة في المشي قدمًا.
رأسي يدور بي، يؤلمني في اوقات من حد�� الافكار، والم الذكريات التي ضحكنا فيها معًا بعد ان تسرب اليها سم الغدر، ف اصبحت ذكريات مسممة بعدم الشرف،
ويدور رأسي ويلف، يتسأل ماذا فعل ريتشارد لحلفائه حتى يخونوه جميعهم، هل لطالما استفزتهم قوته وخفه ذلك عنه؟ ام؟ استنزفوا محاولاتهم في تدمير ثقته بنفسه التي باءت دائما بالفشل؟ ام؟ رأوا انفسهم بعينه في مرة ولم يعجبهم ما رأوه؟ ف قرروا خلع الوشوش حتى يطابقوا كيف يراهم، ام؟ كانوا يستمده منه قوتهم رغم دناءتهم وهو يعفو عنهم كل اساءتهم له، دون حتى ان يذكرها لهم،
ف صدقوا ضعفه وقوتهم؟
هل؟ ولماذا؟ وعلى ما كان كل هذا؟
اسئلة لم يقدر على اجابتها اكبر مؤرخين الكتب التاريخية، ف هل ساقدر انا على تحليل خيانة رفقتي؟ ام للزمن وحده الاجابة، ك لوحة زرقاء، بها جرح ينزف نور، يشبهني، يشبه صدري به ضلع مشروخ يتسرب منه النور.
0 notes
Text
And.. since then, she never had kids or a partner. just decided to stay forever alone
1 note
·
View note
Text
crying is for the weak. Ladies, smoke up!
3 notes
·
View notes
Text
الضحكات التي أهدرناها في محاولات فاشلة للاندماج وسط مجموعات غريبة
الضجيج الذي نصنعه لإلهائنا عن ما لا يمكن الهرب منه، كمن يضع أصابعه في أذنيه اتقاءً لقذيفة تلقى عليه
والحب الذي طالما افتخر��ا به كتجربة جميلة وإلم تكتمل، مثلما يفتخر متعارك بندوب معركة لم يحرك فيها حتى يديه
والكلام الجميل، الذي أفلت منا في لحظات خاطئة، ونحن نعلم عدم جدواه، كمن يفشي خطته لعدوه
وحماساتنا المبالغ فيها، لقضايا خاسرة، لا نستطيع التراجع عنها لاعتداد بأنفسنا يجبرنا على المضي كمهزمين أوفياء
وهشاشاتنا التي استعرضناها، أمام الناس، كلوحات فنية، برعونة من لا يملك شيئًأ ليخسره، ودون أن يفطن أحد لما أردنا قوله
وكل أخطائنا الأصيلة، التي استعضنا بها عن هويات لم نستطع التأقلم معها، وأحلام لم نقدر على بلوغها، فدافعنا عنها كما يدافع المرء عن أبنائه المشاغبين
1K notes
·
View notes
Text
رنين تليفون في بيت أمر بجواره، يشعرني بالوحشة، بأني مقصى من حياة ما، والعشرة سنتيمترات التي جاهدت فتاة في الميكروباص للمحافظة عليهم بيننا اتقاء لأي ملامسة جسدية، أشعروني بالغربة، نظرة سائق التاكسي لي بشماتة ممزوجة بغضب فرح ليخبرني أنني قد اخترت الطريق الأكثر ازدحاما، “كان زمانا وصلنا يا أستاذ دلوقتي"، جعلتني أفكر أنني ربما اخترته عن عمد، وبدافع من الفراغ والشعور بالمسئولية، أرسلت لصديقة رسالة، أسألها عن أخبارها، لم تصل لانقطاع الشبكة، وبدا لي هذا الانقطاع مصير مثالي تماما لهذا النوع من الاهتمام الضجر، راجعت في ذهني ذكريات عديدة لأحاول التفكير في تصرف أذكى كان يمكنني فعله، أو في تصرف أكثر جنونية مادام الانهيار كان حتميًا ولم يفدني تحفظي في أي شئ، داخلني يقين أن قدري كان سمحًا لتخلصي من علاقات حب تبدو لي بعيدة جدًا عن ما أكونه الآن، واسترحت لتخففي من عبئها النفسي لو استمرت وتغيرت أنا، تزعزع هذا اليقين بعد ثانيتين حين فكرت أن ما أنا عليه هو، بالظبط، لأنها لم تكتمل، كتبت سطورًا قليلة قبل أن أكتشف كم هي مشابهة لأشياء كتبتها مسبقاً، وفي ذلك بعض العزاء والطمأنينة، وسليت نفسي بفكرة أن الجري في المكان لا يزال هو الخيار الأنسب لمن لا يملكون مفتاح البيت
404 notes
·
View notes
Text
20K notes
·
View notes
Text
no offence but do i look like i understand anything
271K notes
·
View notes
Text
I don’t feel at all
I feel so lonely
4K notes
·
View notes
Photo
1K notes
·
View notes
Photo
359 notes
·
View notes
Text
“In a place far away from anyone or anywhere, I drifted off for a moment.”
— Haruki Murakami (via quotemadness)
1K notes
·
View notes
Photo
543K notes
·
View notes
Text
You ever wake up in a hazy dysphoria? Like everything is greyscale and you move slower and everything sounds like your head is full of wool?
0 notes
Text
Sometimes the world seems so bleak that only hopelessness stares you in the face.
0 notes
Text
I honestly would rather take a scooter to my sprained ankle than catch feelings for someone
0 notes
Text
in a world full of assholes be a butt cheek
1K notes
·
View notes