في خرافة بتقول :
" إن الغائب الأحب لقلبك سيعود إليك في أحد أيام ديسمبر " ..
10 notes
·
View notes
الحبُّ هوَ أنْ يتوقفَ الشجارْ ؛ عندمَا يحتلُّ الحزنُ عينَ الآخرْ ..
3 notes
·
View notes
صدقآ ؛ أنا لا أصلح للصّداقة ..
كلّ يوم يمضي عليّ ، تُصبح علاقتي أسوأ مع الجميعْ ، أخسرهم واحدآ تلو الآخر ..
أصبحت شخصآ لا أطيقُ أحدآ ، أصبحت شخصآ لا أطاق ..
أتركوني وشأني أريدُ أن أنفردَ بنفسي لقد سئمتُ الجميع .
8 notes
·
View notes
لا زلتَ تعتني بشؤون الآخرين ما عدا نفسك، هم سيسعدون بهذا وكذلك أنت، لكن صدّقني أخاف أن تنطفئ مبكّرا، أن تتعب مبكّرا، وحينها لن تجد نفسك ولن يجدك الآخرون !
لا تترك شؤونك الخاصّة تتراكم عليك إلى حدّ لا رجعة فيه، رتّب الفوضى التي اعتدت على وجودها داخلك ..
غريب أنت!
معطاء مع الجميع وأنت أبخل ما تكون على نفسك، ولعلّك توهّمت أن في ذلك فضيلة !
قل لي متى آخر مرة جلست فيها معك وحدك، وهل شعرت بأنس الوحدة هذه أم هربت منها سريعا !؟
قل لي !
قل لي هل تضيق نفسك بخلوتها أم تأنس ؟
قل لي !!
صدّقني، لو نظرت إلى أحداث الحياة نظرة ذكيّة ستجد أن الذين استمرّوا ووصلوا وصنعوا شيئا "مختلفا"، ودعنا نتّفق أن التميّز شيء والنجاح شيء آخر تماما ..
المهم، ستجد أن هؤلاء بحثوا في نفوسهم أكثر من بحثهم في نفوس غيرهم، وفتّشوا عن أرواحهم قبل أن يسقطوا في وحل دراسة حياة الآخرين بفضول بشع، نعم أحيانا نسقط بسبب "العطاء المطلق" في هذا الوحل، أحيانا نحترق لنضيء للآخرين، لكنّنا لم نجرّب يوما أن نمسك بقناديل تضيء لهم الطريق ونحن أمامهم، ونحن لا نزال بصحّة جيدة، دون أن تتآكل الروح وتذبل، دون أن يزيد العطاء -الذي يُفترض أن يكون شفاء إذا مارسناه بطريقة صحّية صحيحة- وجع روحنا وجعين ..
مرّة أخرى كي لا يكون التفصيل مرهقا، ليس في العطاء المطلق فضيلة، ولا الأخذ يُنظر له دائما بعين الذمّ، إنما تراوح ذكيّ بين الخانتين، وانحياز دائم لسلامة الروح واستمراريّتها ..
5 notes
·
View notes
“أردت فقط أن أكون معك ، إنه بهذه البساطة وهذا التعقيد ” ..
2 notes
·
View notes
::
أريد أن أخبرك
،أنّنا نحْشُر أنفسنا في إطار الابتلاء
،ونغفل عن سعة النِّعم
فنشقى، وكل ما يحيطنا
.. ينادينا: أن عِيشوا بهناء
::
134 notes
·
View notes
" ردي عليك مبقاش هيفيدك " ..
2 notes
·
View notes
انا في تناقض تام ..
اشعر ان الارض تلفظني ، لم تعد ترغب بي بين احشائها ..
العالم كله يحبني ، الناس تحبني ، ترغبني ..
أما انا فلا أحب احدآ ، ولا ارغبهم ، اجلس معهم رغمآ عني لا حبآ فيهم !!
لطالما بحثت عمن يسندني ، من ينتشلني من وسط هذا الدمار الذي نعيشه ، من وسط الكآبة التي احتلت الجزء الأكبر من دواخلنا !
كنتَ دومآ تفعل ذلك بدون ان تعلم ، كان مجرد رؤيتك في يومي يغيّر مجرى اليوم بكامله ..
لطالما احببتك بكل جوارحي ، كنت “ اتمن�� “ ان تطلب مني شيئآ حتى أنفذه بكل استطاعتي ..
وإذا ما استطعت يومآ ، كنت افعل كل ما في وسعي دومآ لأن لا تشعر اني قصرت في حقك ..
كنت دومآ قشتي الوحيدة - وإن لم تعلم - ، وأنا بدوري كنت اتعلق بك دومآ - بدون ان تعلم - ..
لم تخذلني في كل تعلقاتي بك ، بل كنت تنتشلني بكامل قوتك وتصعد بي إلى الأفق ..
اما اليوم ..
ف انت صدقآ - لأن لا انقصك حقك - ما زلت قشتي الوحيدة ، ولكني أعدك أني لن أتعلق بك مجددآ .
2 notes
·
View notes
إنني لا أفهم كيف يكون الإنسان مُلتزمًا تجاه الآخرين باللطف وإتقاء الأذى ، لكنه مع ذلك لا ينجو ، لا ينجو من خيبة أو حسرة .. 💖
0 notes