Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
أربكني هذا التساؤل العميق من تولستوي عندما قال : "هل يمكن لإنسان لم يدرك نفسه أن يدرك العالم ؟ هل يمكن لأعمى داخل منزله أن يصبح بصيرًا خارجه ؟"
6 notes
·
View notes
Text
Adolf Hirémy-Hirschl - The Souls of Acheron (detail)
2K notes
·
View notes
Text
عمري ماقدرت أستوعب ازاي اهل فلسطين قادرين يعيشو كل يوم علي مدار سنين كتير في ظل المعاناه واحساس عدم الامان وقله الحيله دي .. تخيل ان في لحظه واحده ممكن صاروخ يمحي كل ذكرياتك وماضيك واهلك وبيتك ويقضي علي مستقبلك وتفضل عايش مهدد في اي لحظه .. مش متخيل ازاي في وسط الضغط ده ماتفقدش ايمانك بعقيدتك وبعدل ربنا اصلا او تفقد عقلك من الاساس خصوصا انه علي بعد كام كيلو بره حدود بلدك العالم كله مستمر عادي جدا وعندهم رفاهيه انه يعيش مطمن عالاقل وانت بتفقد آدميتك كل يوم وماحدش مهتم .. يمكن تأثرنا العاطفي حتي باللي بيحصلهم بقي عادي علشان من يوم ماتولدنا واحنا بنشوفو بيحصل كل يوم فابقي تأثيره ااقل بس لو فكرت للحظه هتعرف ان معاناتهم دي مايستحملهاش انسان ابدا ..فاربنا يهون عليهم .
#Ghazaunderattack
0 notes
Text
كالمعجزة
الحب ثغرة في منطق العالم
بغيابه، يملأ الشك قلبك إن وجد من الأصل
تعيد تفسير الماضي باستعباد حدوثه
يصبح العالم قابلًا للتوقع، مثيرًا للسأم
قبل أن يحضر مرة أخرى
دون أن يعاتبك، أبدًا، على كفرك المؤقت
يكفيه رؤية حصونك العقلية المتساقطة واحدًا تلو الآخر
بينما تغزو الابتسامة وجهك
كالطفل يفزع من فقد أمه إذا تتخفى مازحة في طرحتها، ويضحك حين تظهر
..
من لم يحب في ذاك الصباح
سيحب في صباح آخر
453 notes
·
View notes
Text
الحكايات الخاصة المعطاة بسخاء للغرباء
المرح المفتعل الراغب في تسريع خلق المودة
تبديل الأقنعة بين لحظة وأخرى، للعثور على الذات المناسبة
صنفرة الآراء كيلا تخدش صديقًا محتملًا
التطوع بتعاطف غير حقيقي ومعاداة مبتذلة، طُعمًا للانتماء
تعرف طبعًا اسم ما أصفه
ذلك الشئ، الذي بوسعه أن يفقد أي إنسان رصانته
295 notes
·
View notes
Text
أنا شوفت طير من غير جناح، بيواسي طير م الطير تعِب.
- نُهى حماد
0 notes
Photo
at Port Said, Egypt https://www.instagram.com/p/CPYJ1xnDVAk/?utm_medium=tumblr
1 note
·
View note
Photo
at Zamalek, Al Qahirah, Egypt https://www.instagram.com/p/CNfn74ZjPzm/?igshid=ecajy7wco1y9
0 notes
Text
ماعدش نافع تناطح طواحين الهوا لوحدك
الدنيا اكبر من ايديك دلوقت
العالم الملموم كبر..
والعالم المهموم قدر..
يبهت علي وشك همومه..
ويلبسك هدومه
وبجري بيك ورا اللقمة زي الجميع
وانت اللي كنت زمان
بتقول علي الدنيا ..
مش جايه علي قدك
دلوقت بتناطح في طواحين الهوا لوحدك
Listen to طواحين الهوا - مصطفى إبراهيم by Mostafa Ibrahim | مصطفى إبراهيم on #SoundCloud
0 notes
Text
أمشي في ليل القاهرة المُظلِم
أمشي بيأس القاتل المضطر
أمشي برهبة محدثين الشر
أمشي لأني لو وقفت أموت
أمشي لأن الموت هنا مؤلم
-مصطفى إبراهيم
1 note
·
View note
Text
“لماذا لا تحلق الطائرات العملاقة مع أطفالها؟”
هل السكينة بداية نهاية الحب أم نهاية بدايته؟
بماذا تحلم الكوابيس؟
هل يشعر الصدى بالخجل؟
��ن أي خطر يهرب الزمن؟
هل تنتظر الطيور اليوم الذي تمشي فيه على الأرض؟
هل الجبال مغرورة أم وحيدة؟
من هو كاتب الجهل المفضل؟
لماذا يرتدي الوعد البذلة دائمًا؟
هل يتوتر الغد من فكرة أنه لن يعود مستقبلًا أبدًا؟
هل تشعر القصيدة المكتوبة لأول مرة بالفضيحة؟
هل يتهم المقلد الأول بالتكرار؟
هل نقطة الذم على الدم دم؟
لماذا العقل والقلب مذكران؟
لماذا يركض الباحثون عن الحقيقة في أماكنهم؟
كيف انتهى الحب الأول للكراهية؟
إلى أين يعبر الحب العابر؟
هل تشعر الاقتباسات بالغربة؟
هل الشوق شباب الحنين؟
وهل تدندن الأغاني أغان أخرى؟
253 notes
·
View notes
Text
رؤى منتصف الليل - خوسيه أسونسيون سيلفا - ترجمة شعرية للمصرية مصطفى إبراهيم - SoundCloud
Listen to رؤى منتصف الليل - خوسيه أسونسيون سيلفا - ترجمة شعرية للمصرية مصطفى إبراهيم by Mostafa Ibrahim | مصطفى إبراهيم on #SoundCloud
0 notes
Text
لا سماء هذا المساء..
لا سهرَ ،
لا مدينة .. لا بلدْ
أجلسُ في آخر العمر،
متكئاً على وحدتي
شارداً .. في لا أحدْ.
– فرانس كافكا
0 notes
Text
وتذكر دوماً أن بوسع جمال عابر، في لحظة خاطئة تماماً، أن يسبب حزناً يلا نهاية.
0 notes