Text
ما دام في قلوبنا أمل . . . سنحقق الحلم . . . سَنمضي إلى الأمام . . . ولن تقف في دروبنا الصِعاب . . . لندخل في سباق الحياة . . . ونحقق الفوز بعزمنا . . . فاليأس والاستسلام . . . ليست من شيمنا . . . منقول
0 notes
Text
0 notes
Text
زرع الأمل والثقة في نفوس المؤمنين . . . بوعد الله بالنصر والتمكين . . . زرع الأمل في نفوس المؤمنين : إذا أحبط الإنسان فلا أمل في صبره . . . ولا نصره . . . ولا تمكينه . . . يقول سبحانه: {اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [الأعراف:١٢٨] لابد من صبر . . . حتى يكون هناك تمكين . . . فربنا سبحانه وتعالى . . . حتى يعلم المسلمين الصبر . . . يريهم الأمل . . . وأن الأرض ستكون لهم . . . منقول
0 notes
Text
. . . لا تفقد الأمل
في الحياة . . . قد تخسر حلماً . . . وقد تفقد حلماً . . . وقد تتنازل عن أمنية . . . لكن كن حريصاً . . . على أن لا تفقد الأمل أبداً . . . فهو الأساس في الوجود بالحياة . . . منقول
0 notes
Text
مما راق لي : يجب أن نزرع الأمل . . . وهذه مسألة عقيدة . . . ويجب أن يرسخ الأمل . . . بأنّ الله سيعز هذا الدِّين . . . ويجب أن نكون متأكدين من ذلك . . . فارفع رأسك واستبشر . . . وانشر في وجهك الأمل . . . واعمل على ألا تكون دموعك دموع خوف ويأس . . . بل أن تكون الدمعة حبّاً لإخوانك . . . وغيرة على إسلامك . . . ووراءها إيجابية . . . وحسن ظنّ بالله . . . وثقة بالله وأمل . . .
0 notes
Text
. . . الروح الهارمونية
منقول بتصرف . . .
نعول على الروح الهارمونية . . .
من يصنع الهارموني . . . ومن يوفر البيئة الكفيلة . . . بأن نعزف كأوركسترا محترفة لا نشاز فيها . . . ؟ ؟ ؟ هذا السؤال برسم المستقبل القريب . . . الذي سيتكفل بإذابة الثلج . . . والكشف عن المرج . . . ونتمنى أن يكون المرج . . . عامرا بالخضرة والنضارة . . .
لأن لا طاقة لنا بالخيبات الجديدة . . . ولا تحتمل عروقنا المزيد من السير على درب الآلام . . . فنحن تواقون لمعانقة الأفكار . . . التي تحملنا على أجنحة الأمل . . . بأن التغيير قدر لا مفر منه . . . وأن قاطرة الإصلاح الحقيقي والجذري ستنطلق . . . ولن تعيقها أي عثرات . . .
~ ~ ~
مما راق لي :
ويعتبر الهارموني من المواد الدراسية الأساسية . . . لبناء أى عمل موسيقي متكامل . . .
والمؤلف الموسيقي الناجح . . . هو الذي يؤدي به إدراكه وذكائه وقدراته الفنية الخاصة . . . إلـى بنـاء أعمال فنية مكتملة البناء . . . تتضح فيها العناصر الموسيقية وضوحاً تاماً . . . وتترابط هـذه العناصـر بعضها ببعض . . . والهارموني عنصراً أساسياً فيها . . .
0 notes
Text
مما راق لي :
وسط أعاصير مدمِّرة . . . من الحروب والاقتتال . . . والعنف والدمار . . . والهمّوم والأحزان . . . المحيطة بنا من كل حدب صوب . . .
وأمواج عاتية من الظلم والقهر . . . والألم والمعاناة . . . واليأس والإحباط . . . التي تجتاح روح الأمة . . .
وتحاول كسر إرادتها . . . وإضعاف عزيمتها . . . وزلزلة ثقتها بنفسها . . . وثني قدرتها على النهوض في جديد . . .
من أجل البناء والتنمية . . . وإعمار الأرض . . . والاستمتاع بخيراتها وجمالها . . . وصياغة مستقبل . . . أكثر إشراقا وازدهارا للأجيال . . .
وسط هذه الأجواء المؤلمة . . . نحتاج إلى زراعة الفرح . . . وضخ الأمل والتفاؤل . . . وتعزيز الإيجابية . . . لنستعيد التوازن من جديد . . .
0 notes
Text
. . . الشهادات
مما راق لي :
الشهادات لم تعد مصدراً للحكم . . . ولا المقالات التي تُكتب . . . الا اذا تأكدت . . . انه من يحملها . . . او من يكتبها . . . هو نفس الشخص . . . عايشها عمقاً . . . وجهداً . . . وحملها الى سطح المجتمع . . . فكراً منيراً . . . يستضاء به. . .
قد يكون المجتمع قاسياً في تراتيبيته الاجتماعية . . . لكن هذا لا يبرر : ان تعيش حقيقة مزيفة . . . وشهادة مزورة . . . او مقالاً مسروقاً . . . او فكراً مستعاراً . . .
أبحث عن المثقف اللص المندس . . . قبل ان تحكم على مثقف السطح . . . لعلك تضع الحكم في نصابه . . . وتكشف الزيف المتراكم . . . على جليد الحقيقة . . .
0 notes
Text
دائماً ما تواجهنا تجارب صعبة . . . نعاني من نتائجها . . .
ونحتاج بعدها إلى استعادة قوتنا . . . لنمضي قي حياتنا . . .
فتجدنا نستعين بالأمل . . .
منقول
0 notes
Text
يقول الدكتور مصطفى محمود( رحمه الله ) : إن النبي عليه الصلاة والسلام . . . كان يأكل بأصابعه . . . وكان يقضي الحاجة في الخلاء . . . وكان يركب البغلة في تنقلاته . . . وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان . . . مسلمين وكفرة . . . فقد كان ذلك . . . هو العُرف . . . تقليد النبي في هذه الأشياء . . . ليس من السُنّة . . . إنما السُنّة . . . في أن تقلده . . . فيما إنفرد به وتميز . . . وقد تميز نبينا . . . بمكارم الأخلاق . . . فقال له ربه "وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ " لم يمتدح ربنا لباسه . . . ولكنه إمتدح خُلُقه . . . وهنا مناط الأُسوة والتقليد . . . وجوهر السُنة . . . أن نقلد النبي . . . في أمانته . . . وفي صدقه . . . وفي كرمه . . . وفي شجاعته . . . وفي حلمه . . . وفي ثباته على الحق . . . وفي حبه للعدل . . . وكراهيته للظلم . . . أمّا أن نترك كل هذا . . . ونقيم الدنيا ونُقعدها ��لى تقصير الثوب . . . ويقول الواحد منا : أقلد ولا أفكر . . . فأقول له بل تفكر . . . فالتفكير في الإسلام أكثر من سُنة . . . التفكير فرض . . . ويصف القرآن . . . ��خاصة المؤمنين بأنهم : "وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ" . . . وأنهم يتدبرون القرآن . . . وأنهم ينظرون في كل شيء . . . في إختلاف الليل والنهار . . . وفي الإبل كيف خُلقت . . . وفي السماء كيف رُفعت . . . وفي الأرض كيف سطحت . . . وفي الجبال كيف نُصبت . . . وهُم ينظرون في أنفسهم . . . كيف خُلِقوا ومما خُلِقوا . . . وإذا جاء ذكر الثياب في القرآن . . . فيقول ربنا " وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ " . . . فالنظافة كانت . . . نقطة لفت النظر . . . ــــــــــــــــــــــــــــ 📖 الإسلام السياسي . . . و المعركة المقاومة د ــ مصطفى محمود
0 notes
Text
من علامات التوفيق للعبد من الله:
أن يجعلهُ الله . . . ملجأً للناس . . .
يُفرِّجُ هماً . . . يُنفّس كَرباً . . . يُقضِي ديناً . . . يُعينُ ملهوفاً . . .
يَـنصرُ مظلوماً . . . يَنصحُ حائراً . . . يُنقذُ مُتعثراً . . . يَهدي عاصِياً . . .
و اعلم أن مثل هذا العبد . . . لا يُخزيه الله أبدًا . . .
فلن ينسى الله خيرًا قدمّه . . . ولا همّاً فرجّهُ . . . ولا عيناً كادت أن تبكي فاسعدها . . .
فلنعش حياتنا . . . على مبدأ :
كُـنْ مُحسناً . . . حتى وإن لم تلقى إحساناً . . . ليس لأجلهم . . .
بل لأن :
الله يحب المحسنين . . .
اللهم امين . . .
اسعد الله أوقاتكم . . .
منقول
0 notes
Text
لا تغتر بنعمة . . . ولا تعترض على حرمان . . . فعدل الله لا يتخلف . . .
وهو عادل دائما . . . فى جميع الأحوال . . . ورحمته سابقة فى كل ما يجريه من مقادير . . . فقل لا إلـه إلا الله ثم استقم . . . ذلك هو الإسلام . . .
قال الرجل : إنى أقول لا إله إلا الله كل لحظة . . .
قال الصالح : تقولها بلسانك . . . و لا تقولها بقلبك . . . و لا تقولها بموقفك و عملك . . .
قال الرجل : كيف ؟ ؟ ؟
قال الصالح : إنك تناقش الله الحساب كل يوم . . . و كأنك إله مثله . . .
تقول له استغفرت فلم تغفر لى . . . سجدت فلم ترحمنى . . . بكيت فلم تُشفق علىّ . . . صليت و صمت و حججت إليك فما سامحتني . . . أين عدلك ؟ ؟ ؟
و ربت الرجل الصــالح على كتفيه قائلاً : يا أخي ليس هذا توحيداً . . .
التوحيد أن تكون إرادة الله . . . هي عين ما تهوى . . . و فعله عين ما تحب . . . و كأن يدك أصبحت يده . . . و لسانك لسانه . . .
التوحيد هو أن تقول نعم . . . و تصدع بالأمر مثل ملائكة العزائم . . . دون أن تسأل لماذا . . . لأنه لا إله إلا الله . . . لا عادل . . . و لا رحمن . . . و لا رحيم . . . و لا حق سواه . . .
هو الوجود و أنت العدم . . . فكيف يناقش العدم الوجود . . . إنما يتلقى العدم المدد من الوجود . . . ساجداً حامداً شاكراً . . . لأنه لا وجود غيره . . . هو الإيجاب و ما عداه سلب . . . هو الحق و ما عداه باطل . . .
فبكى الرجل . . . و قد أدرك أنه ما عاش قط . . . و ما عبد ربه قط . . .
~ ~ ~
نقطة الغليـان
د ــ مصطفى محمود
0 notes
Text
. . . الرجل الشريف
والرجل الشريف : ليس صاحب سعادة . . . ولا صاحب شهادة . . . ولا صاحب عمارة . . . وليس لغزاً من الألغاز . . . إنما هو إنسان بسيط . . . يعمل في وعي . . . يعمل بحافز حر . . . وبإحساس فادح بالمسئولية . . . والشرف مراتب : فهناك رجل يصنع نفسـه . . . وهناك رجل يصنع أولاده . . . وهناك رجل يصنع المجتمع . . . وهناك رجل يصنع التاريخ . . . وهو أشرف الشرفاء جميعاً . . . وإذا أردت أن تعـرف نصيبك من الشرف . . . فأسال نفسك يوما : ماذا صنعت . . . لأصبح افضل من الأمس . . . ~ ~ ~ من كتاب : اللّه و الأنسَان د/ مصطفى محمود رحمهُ اللّه
0 notes
Text
سباق الأوهام ؟ ؟ ؟
أعجب تماماً و أُدهَش من ناس . . . يجمعون . . . و يكنزون . . . و يبنون . . . و يرفعون البناء . . . و ينفقون على أُبَهة السكن . . . و رفاهية المقام . . . و كأنما هو مقام أبدى . . . و أقول لنفسى : أَنَسُوا . . . أنهم فى مرور ؟ ؟ ؟ . . . ألم يذكر أحدهم . . . أنه حمل نعش أبيه . . . و غدا يحمل ابنه نعشه إلى حفرة . . . يستوى فيها الكل ؟ ؟ ؟ . . . و هل يحتاج المسافر . . . لأكثر من سرير سفرى ؟ ؟ ؟ . . . و هل يحتاج الجوال . . . لأكثر من خيمة متنقلة ؟ ؟ ؟ و لِمَ هذه الأبهة الفارغة ؟ ؟ ؟ و لمن ؟ ؟ ؟ و لمن الترف . . . و نحن عنه راحلون ؟ ؟ ؟ هل نحن أغبياء إلى هذه الدرجة ؟ ؟ ؟ أم هى غواشى الغرور و الغفلة و الطمع . . . و عمى الشهوات . . . و سعار الرغبات . . . و سباق الأوهام ؟ ؟ ؟ و كل ما نفوز به فى هذه الدنيا وهم . . . و كل ما نمسك به . . . ينفلت مع الريح . . . ~ ~ ~ د . مصطفى محمود كتاب ماذا وراء بوابة الموت ؟ ؟ ؟
0 notes
Text
وأمي لم تكن تفهم الفلسفة . . . ولكنها كانت تملك فطرة نقية . . . تفهم معها كل هذا الكلام . . . دون أن تقرأه . . . وكانت تطلق عليه اسمًا . . . بسيطًا فصيحًا معبرًا . . . هو . . . الستر . . . والستر معناه في القاموس الشعبى . . . القليل من كل شىء . . . و الكثير من الروح . . . وأنا بعد ثلاثين سنة . . . من التفلسف وقراءة المعاجم والمراجع والمصطلحات . . . لم أجد أفصح من هذه الكلمة البسيطة . . . الستر . . . ولهذا فأنا أطلبه لك . . . كما كانت أمى تطلبه لي . . . وأعتبر أني بهذا . . . أكون قد طلبت لك كل شىء . . . ! ! ! ~ ~ ~ من مقال " جدًا . . . جدًا . . . " كتاب: في الحب والحياة دكتور مصطفى محمود رحمه الله
0 notes
Text
الصيام
"كيف يخلق لنا الله . . . فما و أسنانا و بلعوما و معدة لنأكل . . . ثم يقول لنا صوموا ؟ ؟ ؟ كيف يخلق لنا الجمال و الشهوة . . . ثم يقول لنا : غضوا أبصاركم و تعففوا ؟ ؟ ؟ هل هذا معقول ؟ ؟ ؟ و أنا أقول لهم : بل هو المعقول الوحيد . . . فالله يعطيك الحصان لتركبه . . . لا ليركبك . . . لتقوده و تخضعه . . . لا ليقودك هو و يخضعك . . . و جسمك هو حصانك المخلوق لك . . . لتركبه و تحكمه و تقوده و تلجمه . . . و تستخدمه لغرضك . . . و ليس العكس . . . أن يستخدمك هو لغرضه . . . و أن يقودك هو لشهواته . . . و من هنا . . . كان التحكم في الشهوة و قيادة الهوى و لجام المعدة . . . هي علامة الإنسان . . . أنت إنسان فقط . . . في اللحظة التي تقاوم فيها ما تحب . . . و تتحمل ما تكره . . . أما إذا كان كل همك . . . هو الانقياد لجوعك و شهواتك . . . فأنت حيوان تحرك�� حزمة برسيم و تردعك عصا . . . و ما لهذا خلقنا الله ~ ~ ~ مقال / الصيام . . . من كتاب " الإسلام ما هو ؟ ؟ ؟ د مصطفى محمود-رحمه الله
2 notes
·
View notes