anobius
Anobius Space
616 posts
That side of me I don't normally put out in public....I breath here!
Don't wanna be here? Send us removal request.
anobius · 2 months ago
Video
vimeo
Marrasi - The coast of wonders from Tamer El-Sahhar on Vimeo.
Client: Emaar Misr - Marassi. 
 ———————————————- Agency: Seven Brands Glob. GM: Yasser Akram Creative Director: Noha Hicham Art Director: Ahmed Mosaad Copywriter: Tamer ElSahhar —————————————-
 Director: Haya Khairat. Executive Producer: Shereen Nesim Producer: Mohamed Faisal 
Line Producer: Shadeen Nesim
 Director of Photography: Muhammad Ibrahim 
Sound Design and Music: Amir Hedayah 
Director's Producer: Amir Hedayah 
Stylist: Aisha 
Prop Master: Teeima 1st AD: Youssef Taha
 1st AC: Hagar Badawy
 2nd AD: Deena Toumom 3rd AD: Fares —————————— Post Production House: LZRD
 Post-Production Producer: Amr Junior 
Line Producer: Samar Hegazy 
Color Grading: Gendy 
Editing: Ahmed El Sherbiny
0 notes
anobius · 1 year ago
Text
في اليوم العشرين و في الساعات الأولى من الليل و بداية الظلام تم قطع الإنترنت و وسائل الاتصال بارضنا الحبيبة بالكامل. بعدها مباشرة بدأت أعنف موجة قصف شهدها القطاع منذ بدء الحرب عن طريق الجو و الأرض و البحر، و أعلن المتحدث الرسمي للجيش المعادي عن توسع عمليات جيشه البرية الليلة، و ذلك قطعاً بعد حصوله على دعم من مقاتلي و جيوش العم سام حافظ السلام.
في ال��يام السابقة تابعنا جميعاً مجازر وحشية و إبادات جماعية للعجائز و النساء و الأطفال تحت مرأى اعيننا...و اليوم أحاول أن أتخيل ما سيحدث بعيداً عن اعين العالم. فان لم يستحي العدو بإظهار وحشيته امام اعين الجميع، فما بالك ما سيقوم بارتكابه من خلف ظهرهم.
هذه الكلمات ليست للتعبير، هذه الكلمات للتسجيل و التوثيق. ففي العقود القادمة سيحاولون بكل ما اوتوا من قوة أن يمحوا آثار هذه الليلة و شطبها من التاريخ نهائياً. وسط عجزنا و عدم قدرتنا على التدخل إن كان علينا أن نفعل شيئاً يفيد هذه القضية مستقبلاً فوجب علينا التذكر، ألا ننسى هذه الليلة و ان نذكرها كلما غفلنا و كلما حاول الظالمون طمسها. فان كانت تصريحاتهم و احاديثهم ان تلك الهجمة ستغير معالم الشرق الاوسط و القضية إلى الأبد، فليكون إذاً التغيير الذي نريده لا التغيير الذي يريدونه هم.
"لا تصالح...و لو منحوك الذهب"
4 notes · View notes
anobius · 1 year ago
Text
انكتوبر (٤) - تفادي
ما هو مهما ان كان اللي هيحصل،
لازم يحصل
مش هفضل انا على طول متكدر
و الفكر يجيبني يوديني
في سكك ضلمة بتعميني
مانا مش هتفادى المستقبل
2 notes · View notes
anobius · 1 year ago
Text
انكتوبر (٣) - الطريق
دارت بينا ريح الطريق
وشقيق بأيده سالت
دماء اخوه على الطريق
وامنا تنادينا ننسى اللى بينا وفينا
علشان عيون امانينا
ضل الطريق بينا ، مشينا ، ما درينا
مين العدو من الشقيق
الطريق - عبد الرحيم منصور
2 notes · View notes
anobius · 1 year ago
Text
انكتوبر (٢) - عناكب
- انهارده و انا ماشي و باتفرج عاللي بيحصل، خوفي من بكره زاد اكثر من الأول. كل ما كنت اقول خلاص كده جبنا آخرها الاقي اننا بننزل لتحت اكثر و اكثر. ارجع تاني و اقول ده اخرها، اصل هنروح فين تاني؟ الاقي اننا نازلين تاني و تاني.
- حاسس بيك...انا كمان خايف من بكره، بس يمكن اكثر حاجة مخوفاني اني مش شايف قدامي ايه. عامل زي اللي ماشي في ضباب كل ما يطلع لحتة جديدة يلاقي ضباب أكثر و آخر شوفه هو تحت رجليه. او انك تبقى ماشي في مكان مهجور مليان اعشاش عناكب و كل ما تخلص من شبكة تلاقي التانية...
- انا العناكب ديه بقت جوا دماغي خلاص ...ططالعة تجري في كل حتة، كل اما اغمض عيني اشوفها و احس بيها بتجري على جلدي. و مش مجرد افكار سوداوية و قلق لأ، انا من فترة شوفت شعاع نور و حسيت اني ممكن اوصل لحاجة. بس بقيت حتى اخاف اوصل لهناك....
- متفكرش كثير ...ربنا كبير
- يا رب
0 notes
anobius · 1 year ago
Text
إنكتوبر (١) - الحلم
يومٌ جديد للجميع و لكنه نفس اليوم بالنسبة لي. غفت عيناي من البارحة بضع دقائق فقط. استيقظت سريعاً على حلم، نفس الحلم الذي احلم به نهاراً و عيناي مفتوحتان على العالم…أنتِ.
تأخر اللقاء و تأجلت الكلمات ليوم المشرق. لكم اشتاق للنظر لعينيكي مجدداً و الحديث عن احلامك و رؤياك للغد، لنتشارك الموسيقى و الانغام. فكل كلمة سمعتها في أغنية مؤخراً لا تنطق الا بإسمك. و لتملأ ضحكاتك الخجولة غرفاً قد غفل عنها الزمن، و ليظهر صباكِ بعض نفحات الأمل في عالم ظننت انه قد اوشك على الإنتهاء.
تأخر اللقاء و انا اجلس بجانب هاتفي منتظراً، اثق في وعودك و احلم بنفس ذات الحلم.
فلا تتأخرين!
1 note · View note
anobius · 1 year ago
Text
حاجة مهمة اوي ممكن اقولها لك و افكر نفسي بيها...
فكرة انها المرة دي ممكن تكون بجد اكيد مخوفاني. طول عمري من بعيد و اول مرة احس ان الموضوع هيقلب جد 😅...بس كل ما افتكر الطريقة اللي اتقابلنا بيها اهدأ شوية و احس انه كان مكتوب، فارجع اسيب نفسي خالص و مافكرش و اتصرف زي ما شخصيتي تحب تتصرف! ط
حاسس اني اخيراً اخدت نفسي جد بس مبسوط.
شكراً على شوية الاحلام اللي رجعت احلمها قبل ما انام 🙃❤️
0 notes
anobius · 1 year ago
Text
- عارفة أيه أكثر حابة لفتت نظرى فيكى؟ إنك كنت أكثر من أحلامي.
- يعني ايه؟
- أول مرة شوفتك كنت حاسس إنك بعيدة عنى أوي! حاجة مش هاعرف أطولها ولا أوصل لها. ومع ذلك حلمت وقلت لو فيه نصيب في حاجة هتحصل، وأهو حصل!
- بس أنا لسه مش فاهمه إزاي اكبر من أحلامك؟
- لما عرفتك أكثر، لاقيتك أحلى من كل حاجة كان نفسى فيها.
0 notes
anobius · 1 year ago
Text
In a room full of people, with loud music and fake drinks. I stood there in silence watching people. it was like finding a rare moment of inner peace but at the wrong place.
Then You came through the door, in a beautiful floral dress and a curly tied hair. You took my heart away at an instant. You came over, we said hi... but I had to leave the room in silence, and you stayed with me all night, and on an early morning...You're still there on my mind.
I don't know if I will see you again or not, but I don't know why I keep on missing my chances.
3 notes · View notes
anobius · 2 years ago
Text
٢٠ أبريل ٢٠٢٣ أول يوم في أجازة طويلة...أجازة عيد الفطر
عندي إحساس واسع اني عايز اعمل كل حاجة معملتهاش بقالي فترة و يمكن معملتهاش قبل كده. و هو بالضبط يمكن احساس كل أجازة و عارف ان الموضوع هينتهي باني في البيت معظم الأيام او خروجات صغيرة على القد! بس صراحة السنة ديه الموضوع ناقح عليا زيادة اوي.
الظروف مش في احسن حالاتها سواء إقتصادياً او حتى على المستوى المهنى. و أقوى إحساس مسيطر عليا اني محتاج الأجازة تخلص و مرجعش للشغل ولا أرجع للي كنت عليه. عايز أسافر، ألعب مزيكا، اتفرج على أفلام، اكتب حكايات، أحب و اتحب، اتفرج على ماتشات كورة و أقابل الناس اللي انا عايز أقابلهم.
و هو ده مربط الفرس...وحشني إحساس اني اعيش بحرية و ان يبقى عندي شغف في أي حاجة باعملها. محتاج ارجع حر.
القرار المجنون اللي ممكن اطلع بيه هو اني ارمي كل اللي خانقني ورايا و اطلع اجري! اصحى الصبح اقدم استقالتي بلا رجعة و اسيب الحاجات اللي معنديش شغف فيها. اسيب بيتي و اسافر اجرب اعيش في حتة تانية حتى لو لفترة صغيرة....من الآخر اطلع برة مساحة الامان اللي خلقتها لنفسي و الفقاعة المعفنة اللي عيشت نفسي فيها على مدار آخر سنتين و ارجع اتمرمط زي زمان!
بس عشان انا عارف نفسي ��ن الآخر....اللي هيحصل اني هخاف و اكش و ارجع تاني اعمل نفس الحاجات بعد الأجازة و ارجع تاني لنفس المساحة و نفس الناس و نفس الشغل و نفس المكان عشان عقلي هيقول لي اننا مبقيناش صغيرين زي زمان و ده الوقت اللي احنا محتاجين فيه نفضل مكاننا في مساحة آمنة و مستقبل إلى حد ما واضح المعالم.
صراع أزلي ما بين الخوف و الحدس...الحدس بيقول لي اطلع أجري حتى لو مش عارف الطريق آخره فين! و خوفي مسمرني في مكاني بيقول لي البلد ديه أحسن من غيرها! فلو فيه حاجة بجد نفسي أرجع بيها من الأجازة ديه...فانا اتمنى اني ارجع ماشي ورا حدسي و مرجعش خايف! و لو يا رب شايف لي سكة حلوة في حتة افتحهالي زي ما طول عمري كنت بتفتح لي بيبان مكنتش شايفها و من اماكن مجهولة لإن انا محتاج فتحة باب دلوقتي أكثر من كل مرة! العمر بيجري !
ملحوظة: أول مرة من فترة طويلة جداً جداً أكتب بحرية و بلا هدف واضح و من غير ما ابقى باحكم على أي حاجة باكتبها...و مش قادر اوصف قد أيه كان الإحساس ده واحشني Maybe it's the right time for another nose dive!
3 notes · View notes
anobius · 2 years ago
Text
كانت الساعة تقارب السابعة صباحاً. لم أستيقظ مبكراً لأنني و بصراحة الأمر لم أنم ابداً فانا أعاني من نفس حالة الأرق التي تلازمني مطلع كل فترة. ساقتني الأقدار إلى ان أستمع إلى أغنية أم كلثوم "أنت عمري" و لسبب ما أظن أنها المرة الأولى التي استمع فيها بكل هذا الشغف لهذه الأغنية متابعاً ألحانها و كلماتها التي استغرب حقاً كيف لم انتبه لها بهذا الحرص سوى الان.
الأغنية التي اصدرت في العام ١٩٦٤ و التي اطلق عليها "لقاء السحاب" نظراً لكونها أول تعامل فني بين موسيقار الأجيال العظيم العبقري "محمد عبد الوهاب" و كوكب الشرق الأوحد السيدة "أم كلثوم" صاحبة الحنجرة الذهبية بينما نسج خيوط كلماتها بمنتهى الدقة و الإبداع الكاتب الكبير "أحمد شفيق كامل" و الذي في إعتقادي الشخصي لم ينل قدراً واسعاً من الحفاوة التي حصلت عليها السيدة أم كلثوم و السيد محمد عبد الوهاب رغم إستحقاقه لها و عن جدارة.
لا يخفى على الجميع الإستقبال الأكثر من رائع الذي استقبلته ب�� جموع الجماهير هذه الأغنية في حفل أم كلثوم في نفس ذات العام. فإذا استمعت للتسجيل الحي جيداً ستجد ان بعد المقدمة الموسيقية الرائعة التي بدأت بها ألحان موسيقار الأجيال توقف العزف قرابة الثلاث دقائق كاملة نظراً لإنفجار الجماهير بالتصفيق الحاد و صرخات الإعجاب التي غطت القاعة مما جعل الموسيقيين يتوقفون تماماً عن العزف حتى يهدأ الجمهور و هو الأمر الذي تكرر كثيراً ما بين مقاطع الأغنية بل و بين الحين و الآخر قد تسمع أحد الحاضرين يطلق عبارات إعجاب و إندهاش من هذه الملحمة الفنية إما قائلاً "حاجة عظيمة جداً" أو حتى تلك العبارة الأيقونية التي توارثتها الأجيال من بعد هذا الحفل و هي "عظمة على عظمة يا ست".
بينما نبحر في هذه الألحان لا تعطينا السيدة أم كلثوم فرصة للإنشغال بغير صوتها العذب و هي تتسائل "قد ايه من عمري قبلك راح و عدى يا حبيبي ؟" و هو سؤال بقدر ما يحمل من ندم و حزن على قدر ما يحمل من الحب و العشق الذي لا يُثقل ثم تقول "إبتديت دلوقتي بس أحب عمري أبتديت دلوقتي اخاف لا العمر يجري" و التي انفجر الجمهور إعجاباً بها بعد سماعها للمرة الأولى حتى تفاجئنا بتغيير مجرى اللحن و إنسجامها معه بمنتهى الرشاقة و المرونة و هي تقول "كل فرحة إشتاقها من قبلك خيالي التقاها في نور عينيك قلبي و فكري" و بمنتهى الشغف تنهي أم كلثوم المقطع بالتساؤل الذي يشغل بال الكثير "ليه مقابلتش هواك يا حبيبي بدري؟"..منتهى التناغم و الابداع في توافق الكلمة و الاداء الصوتي و اللحن مما يجعل لحظات الإستماع إليها تمر كالسحر الذي يترك مُتلقيه شارداً و لكن سعيد البال بشكل غير مفهوم.
لكم تمنيت أن اكون من ابناء هذا الجيل في أواخر الستينيات إما طفلاً صغيراً يصطحبه والديه لمتابعة هذه الملحمة الفنية و هو يحاول إستيعابها فيتفاخر بين أحفاده يوماً ما انه كان طفلاً صغيراً حاضراً لهذا الحفل. أو ان أكون شاباً في مقتبل العشرينات يصطحب حبيبته أو خطيبته إلى ذلك الحفل و يتبادلا نظرات العشق بينما تعلنها السيدة أم كلثوم صراحة على خشبة المسرح "أنت عمري اللي ابتدا بنورك صباحه...أنت عمري". أو حتى رجل خمسيني يصطحب زوجته في ليلة خميس حافلة بعد أسبوع مرهق من العمل الشاق او تحمل أعباء تنظيف المنزل كمكافأة لهما بعد هذا الشقاء.
اللعنة على الزمن الحديث الذي أفقدنا كل هذا السحر.
5 notes · View notes
anobius · 2 years ago
Text
A REVELATION ABOUT LOVE
There's this story I have been telling to others for years about "Love and Madness", it's an old Rasta story. I always enjoyed reciting it as it has always given me the passion and ecstasy of telling a story but being the fool I am, I have never looked closely at the meanings of such a story...tonight, I suddenly realized it when my life was blessed suddenly by a very unexpected visitor.
All this time when I was thinking that she could be the one I was shooting for the "safe" option. For the mind not for the heart. Yes, logically everything seems on point. We're both having the same thoughts, we read each other so well, we kinda have the same attitudes towards life but what I have been lacking all along was the intimacy and I was wondering why isn't it there?. The answer was right under my nose and I kept on missing it because I haven't been looking under my feet...it simply missed the "Madness" ! It was just so logically safe that it lost the option of risk and that's the missing ingredient in the whole story!
Now that I had such a revelation , and also now that I had such madness and intimacy that were a little unexplainable for me in the beginning. I think I really want to go on that bumpy ride.
I think I'm back in being in love again. And Love is blind, and always guided by Madness
0 notes
anobius · 2 years ago
Text
Looking for inspiration - day 7
Struggling with consistency and discipline. Trying as much as I can to dedicate hours of the day to work on my idea more right after my working hours. At the same time started to consider that I need someone to brainstorm with so I can see where this idea can go or what's the story.
Writing a story is a little bit about troubleshooting , you have a bunch of plot holes that you need to fill and find solutions for so everything would make sense in the end. And it is also about the characters, how well do you know your characters and that will dictate what they do and how they're coming out a situation. I am still trying to know my character and his nature, that will definitely give me alot of answers as I go along.
I won't deny it, I am still feeling the lack of achievements, I am still trying to go through the day in a productive manner and be able to break this cycle and actually achieve something before it's too late to do so.
0 notes
anobius · 2 years ago
Text
Looking for inspiration - day 6
Today suddenly at 6 am after a long stepless night I started catching a thread of thought for something and started following it. The aim is generally to find a story that can happen in a single location. I have an idea for a somehow messy story now that I don't know if it can go into somewhere or not but so far the complications in the situations sound solid and can create drama.
However, here comes the important part of the whole process.it isn't about the motivation at all. Motivation is a feeling, it comes and goes daily and sometimes hourly. But discipline is the main action. To create the will and power to be on it every single day for quite sometime until you comeback with a result is the main and biggest challenge.
Honestly, I lost the day today in empty hangouts and spirit breaking thoughts. I will try my best by tomorrow to create the space and time to start hammering on the story so I can develop it more.
1 note · View note
anobius · 2 years ago
Text
I have been on a desperate attempt to find an inspiration for a new story recently and it has been hard and stressing so I thought it could be a good way to get back on blogging by documenting this journey (although I am doing that late). Maybe that would be a good chance for a warmup.
Looking for inspiration - day 5
The trials have been stressing, and the pressure has been frustrating. I woke up today hating all the aspects of my life. Considering myself under achieved and worthless. I have been trying to find a story for too long. I read, watch , take walks and listen to conversations in a desperate measure to find something solid but it's of no use. I really need to crack that so soon because it has been too long and that sense of failure needs to end. I am trying to know what's missing and I am trying to get to the core but that block is really frustrating.
0 notes
anobius · 2 years ago
Text
Today's over thought thought is going to be about "cross roads"...
And oooh how much I hate cross roads. Never been a fan of being forced on them, nor been decisive enough about making any decisions concerning the road I'm going to take.
In an Al Pacino film - 'Scent of a woman' if you're curious - he talked about the cross roads in his life and how he always never managed to take the right one because it was "too damn hard". And I remember me watching at the age of 19 and thinking "oh I never want to be that man". I was really dreamy...but sometimes your values and morals are just theoretical ideas until put to the test. That's when you get to know about their genuinity and authenticity. Or to be more precise that's when you get to know if you're BRAVE enough to stand for what you believe in or dream of no matter what.
Well...now I'm 34, and at a cross road once again. And in advance, let me tell all the little ones who might be reading those words by now that if you think it gets easier by age well I hate to disappoint you but nop...it doesn't. And let me tell you a secret about myself too: "I got to know that I ain't that brave yet either". I know you are reading such words waiting for a fairy tale about how I managed to break the barriers or that I lived up to my own dreams and expectations or even waiting for great sentimental lines about how you must FIGHT for your dreams but no...I am as weak as ever, I am confused as I have ever been before and I am scared shitless like I am being chased by a monster on a daily basis.
The past few months I have been feeling worthless, weak, and unloved. And to be honest, it still continues to that day. I am no way near what I want to be doing in my life, I am running day to day in loops and I am not even strong enough to beat my constantly down dragging self into doing what I can and must do! I somehow still believe in my passion but at the same time I look down the road and think to myself that I might end up like how Al Pacino was in that movie. Old, blind, worthless, bragging about some of his old-time adventures, foul mouthed and angry all the time about the things he did not do in life.
And if you ask me now why I write all this down I would just say that when I was a teenager I always looked at myself at the age of 30 as a very well established man with a better life and fulfilled dreams. And now that I am halfway through the 30's and I know that probably it won't happen by my 40's even, I just wanted to record this moment for the 70 year old me - if I lived that long ofcourse - I just want to remind myself of where I stood at that exact moment. Maybe I would say " look at how foolish I was back at the time not believing in myself" or I would just say "look how wise I was knowing well where this story is going to end". And if I know one thing for sure about myself now it would be that I decided long ago to be true about myself to myself, and never wear a mask for me as much as I might be wearing a mask in public sometimes.
0 notes
anobius · 2 years ago
Text
Two months of bad sleep and insomnia have been killing my mind. Add to them the lack of work and achievement and you get a very desperate version of myself. A version that feels worthlessand helpless,but you know...It happens.
I can't stop some of the thoughts in my mind at some point. Lots of questioning if I am being cared for as a person, do I even care to be cared for as a person?. But, there's a continuous feeling of a lack of achievement. What have I accomplished by going as far as now in this life?.
To be honest, I kind of used that to my advantage and decided to use that for a day. Got finished with my draft script, and decided to start sharing it with some creative people to read. But that was one day in the end.
I really want Summer to end to get my sleep back!
And I really want to stop writing nonsense!
0 notes