جميع الاراء الواردة فى هذا الحساب لا تعبر بالضرورة عن رأى صاحبها
Last active 60 minutes ago
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
«الآن أرخيت يدي من كل شيء أسالك الأمان والسّكينة وأنت رب كليهما»
365 notes
·
View notes
Text
"اللهم يا سابغ النعم و يا دافع النقم و يا فارج الغُمم و يا كاشف الظُلم، و يا أعدل من حكم، و يا حسيب من ظَلم، و يا ولي من ظُلم، و يا أول بلا بداية، و يا آخر بلا نهاية اجعل لي من همي فرجا و مخرجا"
38 notes
·
View notes
Text
"اللهم إني أعوذ بك من كسرة النفس، ومن سواد القلب، ومن يومٍ لا حياة فيه، ومن نومٍ بلا راحة، ومن يوم صباحه كمسائه، وليله كنهاره، ومن الحزن بعد الفرح، والانقطاع بعد التعوّد، وأعوذ بالله من أَظلم أو أُظلم ، وأعوذ بك من ذِلة السؤال، وتقلّب الأحوال، ومن وفاة الروح قبل وفاة الجسد."
936 notes
·
View notes
Text
وتعلمُ أنّكَ الأغـلى وإن ناءت أماكننـا
وإن بعُدت مساكننا، فمالمقياسُ بالقربِ
901 notes
·
View notes
Text
"لا تمدّن عينيك إلى ما متِّع به غيرك، خزائن الله ملأى فسلْه يعطِك، واسْعَ يُبلّغك، وتسبَّبْ يمنحْك."
234 notes
·
View notes
Text
رفيقُ دربٍ هيِّن الطِباع ، ليِّن الحَديث، كالطَيفُ لا يُثقّل الكهل، ولا يُثيرُ الفوضى في عُمري، ولا يُضيُّقُ العُمر عليّ ، ولا يُصعّب عليّ الصِعاب ، يُعاملني بالحُسنىٰ ، ويَدفع أذى الدُّنيا عني بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، أستَند عليه وكأنّهُ أكثر الأشياء ثباتًا في هذا الكَون ، ألوذ بـ الأُنسِ بهِ ، وأعتصم بقُربهِ ، يجعلني أنطلق في الطَريق بعزَّة.
يَتقبّل عاديتيّ المُفرطة ، يفهَمُ قَلبي ، ويُحبّ عَقلي ، ويَنصُت إلى صَمتي ، ويَبتسم علىٰ شرودِ ذِهني.
يعلمُ أنّني طفوليّة التّصرُف، ناضجة الفِكر ، ثرثارة ، ورغم كُلّ هذا " يراني مُعجزة ".
يتشبّثَ كُل يوم بي أكثر ، يشدَّ وثاقي نحو الجنَّة ويشدَّ أزري نحو القِمَّة ، يهوِّن عليّ مشقَّة الطريق إلى اللّٰه ولا يُغرّبني،
يكون لي وطَن، ألوذ بهِ وإليه، يُرافقني في غَسق الدُجى ويُعانق ضَعف قلبي ويهمس لي قائلًا: إنما الرِفاق للرفاق أوطان، أَنَا معكَ فَلا تَبْتَئِسْ . ♥️
963 notes
·
View notes
Text
"أعبدُ الناس هو رجل اقترف ذنبًا، فكلما ذكر ذنبه؛ احتقر عمله وانكسر لربه!"
—سعيد بن جبير
323 notes
·
View notes
Text
"قد يُفتن قلبك، وقد تضل الطريق، وقد تسقط في وحل الذنوب، مهما بلغت فإياك والمجاهرة، فإن الاستتار يُقرّبك من التوبة وإن بعدت."
487 notes
·
View notes
Text
"أرأيت تلك الأماني البعيدة، تلك التي تتقطع نفسُك لبلوغها؟ والله ما قربها وجرّها إليك مثل الدعاء حتى تقع عند قدميك."
221 notes
·
View notes
Text
1K notes
·
View notes
Text
"لا أحبّ المنافسة حتى وإن كنت أعرف جدارتي، ولطالما كرهت الركض من أجل السباق، وأحببت المشي من أجل الفوز برفقة نفسي."
40 notes
·
View notes
Text
اللهم ماقسمت في هذا اليوم من مغفرة وعافية ورزق واستجابة للدعوات فاجعل لنا ولمن احببناه فيك أوفر الحظ والنصيب .
51 notes
·
View notes
Text
بالنسبة لشخص عصبي مثلي، شديد التوتر ويمكن أن يلتهم نفسه حتى الأذنين، فإن معرفة واحد من هؤلاء القوم تجربة قاتلة،
من هم هؤلاء القوم ؟إنهم المتأخرون، الأشخاص الذين لا يبالون بالوقت ولا التأخر عن المواعيد، ويملكون درجة شنيعة فاضحة من السلام الداخلي.
هناك قصة بريطانية عن سيدة كانت تعيش في هلع دائم من أن تفوتها طائرة أو قطار، وكان زوجها يعرف هذا لذا كان يتسلى بأن يعذبها ويجعلها تنتظر حتى اللحظة الأخيرة، وعندما قتلته الزوجة في نهاية القصة فإنني كنت على استعداد تام لفهم دوافعها.
عندما يدخل أحد هؤلاء الحمام، فلابد من ساعات تمضي عليه هناك، تتساءل أنت في حيرة عما يفعله بالضبط، ثم يظهر لك بعد ما يشيب شعرك ويتساءل عن سبب قلقك، عندما يتطلب الأمر أن تتحرك في السابعة صباحًا مثلاً، تكون أنت المجنون الوحيد الذي يلبي الموعد. في الثامنة ينزل أحد هؤلاء القوم في تؤدة ليعلن أنه سيتناول طعام الإفطار أولاً، معنى هذا أنه سيصير جاهزًا في التاسعة، ويندهش جدًا لأنك قلق متوتر.
ذات مرة توقفت الحافلة السياحية في بلدة، وأعلن السائق في حسم أن بوسعنا التسوق بعض الوقت، لكنه لن ينتظر مخلوقًا بعد الساعة الثالثة. رأيت تلك الفتاة تترجل من الحافلة وتعلن في كبرياء أنها ستأخذ راحتها في التسوق، وهي تعرف أن السائق لن يجرؤ على الانطلاق بالحافلة من دونها، هذا ما حدث حرفياً، صارت الساعة الخامسة وهي لم تظهر بعد. كانت هناك تقوم بجولة وتناقش الباعة بأعصاب من حديد غير مبالية بالموعد الذي ضربه السائق، النتيجة أن من احترقت أعصابه والتهم أصابعه هو السائق نفسه.
قلت له إن عليه أن ينفذ تهديده حرفياً، فقال لي في خجل إنه لا يجرؤ على ترك فتاة وحيدة في هذه البلدة السياحية، والنتيجة أن الفتاة عادت في السادسة لتتساءل عن سبب توترنا إلى هذا الحد!
المتأخرون عن الطائرة فئة أعتى وأفظع. أذكر أن مجموعة من هؤلاء طلبوا مني أن أجلس جوار حقائبهم إلى أن يبتاعوا شيئاً من السوق الحرة في المطار، وجلست أنظر لعقارب الساعة في هلع، بقيت عشر دقائق على موعد الطائرة، سبع دقائق، حتى لو عادوا ��لآن فلن يكفي الوقت لبلوغ بوابة الطائرة،. ثلاث دقائق، لابد أنهم يمزحون، هل أترك متاعهم وأرحل ؟
وفي النهاية يظهرون لك وهم شديدو المرح ولا يبدو عليهم أي نوع من القلق!
تقول لهم والجنون يتملكك:
ـ"الطائرة، الموعد، دقائق !"
فيكتشفون أنك مجنون هستيري، الموقف لا يستدعي كل هذا الذعر. وبنفس الخطوات البطيئة الواثقة يتقدمون إلى البوابة،، هم دائماً يربحون برغم أنه من العدالة الشرعية أن تفوتهم الطائرة، يجب أن تفوتهم الطائرة لو كان هناك عدل في هذا العالم القاسي.
كل شيء مع هؤلاء القوم يستغرق وقتاً أطول من اللازم، يأكلون في ساعات ويصحون في دهور، يدخلون الحمام في قرون ويستيقظون في سنين، أردت دوماً أن أجري تجربة مثيرة تشبه ما قام به جاليليو فوق برج بيزا، سألقي بواحد من هؤلاء من الطابق الثالث، أنا متأكد أنه سيستغرق نصف ساعة في السقوط لأن أجسادهم تختلف فيزيائياً عن أجسادنا.
المتأخرون كائنات فريدة من نوعها، لكنني أحسدهم بشدة على هدوء أعصابهم، ولا أعتقد أن أحدهم يمكن أن يعاني يوماً من مرض القلب أو ارتفاع ضغط الدم.
المشكلة الوحيدة هي أنهم بالتأكيد يموتون ببطء ولا يعرفون الميتات السريعة !
...
-أحمد خالد توفيق ، المتأخرون
24 notes
·
View notes
Text
13 notes
·
View notes