a-s-y-a
869 posts
﴿یَحۡذَرُ ٱلۡـَٔاخِرَةَ وَیَرۡجُوا۟ رَحۡمَةَ رَبِّهِ﴾https://t.me/asar59zahar
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
عن عبدالواسع بن عبداللّٰه بن وهب بن منبه :
أنَّهُ كَانَ حِزْبُ وَهْبٍ مِنَ القُرْآنِ فِي لَيْلَتِهِ وَيَوْمِهِ ثُلُثَ القُرْآنِ ، يَقْرَؤُهُ قِرَاءَةً مُتَرَسِّلَةً إذَا كَانَ فِيهَا آيَةُ خَوْفٍ تَعَوَّذَ وَإذَا كَانَ فِيهَا آيَةُ رَجَاءٍ طَلَبَ مَا فِيهَا.
• الزهد للإمام أحمد | الجزء العشرون.
0 notes
Text
قَالَ هَيْبَ بْنَ الْوَرْدِ ـ رَحِمَهُ اللّٰه تَعَالَىٰ ـ :
«مَنْ عَدَّ كَلَامَهُ مِنْ عَمَلِهِ قَلَّ كَلَامُهُ».
• الصمت وآداب اللسان لابن أبي الدنيا.
1 note
·
View note
Text
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللّٰهِ، حَدَّثَنِي عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللّٰهِ ﷺ :
« إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَغُرَفًا يُرَى بَاطِنُهَا مِنْ ظَاهِرِهَا، وَظَاهِرُهَا مِنْ بَاطِنِهَا »
فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ : لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللّٰهِ ؟
قَالَ : « لِمَنْ أَطَابَ الْكَلَامَ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ، وَأَدَامَ الصِّيَامَ، وَصَلَّى لِلّٰهِ عَزَّ وَجَلَّ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ».
• الزهد للإمام أحمد (حـ ١٠٠).
0 notes
Text
كان الحسن البصري ـ رَحِمَهُ اللّٰه تَعَالَىٰ ـ كثيرًا ما يقول :
"اللهم لك الحمد على حلمك بعد علمك ولك الحمد على عفوك بعد قدرتك".
• زوائد الزهد لأحمد (١٤٩٠).
1 note
·
View note
Text
اليوم أكملتِ ست سنوات يا إِيمَان
أَبكيهِ ثُمَّ أَقولُ مُعتَذِرًا لَهُ
وُفِّقتَ حينَ تَرَكتَ آلامَ دارِ
جاوَرتُ أَعدائي وَجاوَرَ رَبَّهُ
شَتّان بَينَ جِوارِهِ وَجِواري
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/5fa0725ac7015a7c5729df456d90c7c3/7409b85587b537bb-ba/s540x810/927f0f91482599e7a04357c29b4bf7b53b557119.jpg)
رَحِمَ اللّٰهُ إِيمَان وَغَفَرَ لَهَا َوعَفَا عَنهَا، وَأسْألُهُ جَلَّ جَلَالُه أنْ يَرحَمَنِي إِذَا صِرتُ إِلَى مَا صَارَت إِلَيه.
3 notes
·
View notes
Text
قال الإمام ابن القيّم ـ رَحِمَهُ اللّٰه تَعَالَىٰ ـ :
«فالإسلامُ الحقيقي غريب جدًا وأهله غُرباء أشدّ غُربة بين الناس».
• مدارج السالكين (٣ / ١٤٨).
3 notes
·
View notes
Text
﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا﴾.
«اللَّهُمَّ مَا أحْبَبْتَ مِنْ خَيْرٍ فَحَبِّبْهُ إلَيْنَا وَيَسِّرْهُ لَنَا ، وَمَا كَرِهْتَ مِنْ شَيْءٍ فَكَرِّهْهُ إلَيْنَا وَجَنِّبْنَاهُ ، وَلَا تَنْزِعْ عَنَّا الإسْلَامَ بَعْدَ إذْ أعْطَيْتَنَا».
1 note
·
View note
Text
قال ابن القيم ـ رَحِمَهُ اللّٰه تَعَالَىٰ ـ :
"ليس لشِفَاءِ القُلوبِ دواءٌ قطُّ أنفع من القرآن ، فإنَّه شفاؤها التَّام الكامل الذي لا يُغادر فيها سقما إلاَّ أبرأه ، ويحفظُ عليها صِحَّتها المُطلقةَ ، ويحميها الحمية التَّامة من كُلِّ مُؤذِ ومُضِرٍّ".
• زاد المعاد (٤/٩٣).
7 notes
·
View notes
Text
عن مُجاهد قال:
"لا يكون الرجل من الذاكرين اللّٰه كثيرًا حتى يذكر اللّٰه قائمًا وقاعدًا ومُضجعًا".
• رواه أبو نعيم في الحلية (٢٨٣/٣).
2 notes
·
View notes
Text
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللّٰهِ ، حَدَّثَنِي أَبُو مَعْمَرٍ يَعْنِي الْقَطِيعِيَّ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، وَوَكِيعٌ يَعْنِي ابْنَ الْجَرَّاحِ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ قَالَ :
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللّٰهِ أَيَنَامُ أَهْلُ الْجَنَّةِ؟ قَالَ : «النَّوْمُ أَخُو الْمَوْتِ ، وَأَهْلُ الْجَنَّةِ لَا يَمُوتُونَ».
• الزهد للإمام أحمد (حـ ٤٤)
1 note
·
View note
Text
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللّٰهِ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ،
عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : أَخَذَ رَسُولُ اللّٰهِ ﷺ بِثَوْبِي أَوْ بِبَعْضِ جَسَدِي فَقَالَ : «يَا عَبْدَ اللّٰهِ ، كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ ، وَعُدَّ نَفْسَكَ مِنْ أَهْلِ الْقُبُورِ».
قَالَ مُجَاهِدٌ : وَقَالَ لِي عَبْدُ اللّٰهِ :
«يَا مُجَاهِدُ ، إِذَا أَصْبَحْتَ فَلَا تُحَدِّثْ نَفْسَكَ بِالْمَسَاءِ ، وَإِذَا أَمْسَيْتَ فَلَا تُحَدِّثْ نَفْسَكَ بِالصَّبَاحِ ، وَخُذْ مِنْ حَيَاتِكَ قَبْلَ مَوْتِكَ ، وَمِنْ صِحَّتِكَ قَبْلَ سَقَمِكَ ؛ فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي يَا عَبْدَ اللّٰهِ مَا اسْمُكَ غَدًا؟».
• الزهد للإمام أحمد (حـ٤٣).
0 notes
Text
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَٰهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ، أَنْبَأَنَا هِلَالُ بْنُ سُوَيْدٍ أَبُو الْمُعَلَّى قَالَ :
سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ وَهُوَ يَقُولُ : أُهْدِيَتْ لِلنَّبِيِّ ﷺ ثَلَاثَةُ طَوَائِرَ ، فَأَطْعَمَ خَادِمَهُ طَائِرًا ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ أَتَتْهُ بِهِ ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَٰهِ ﷺ : «أَلَمْ أَنْهَكِ أَنْ تَرْفَعِي شَيْئًا لِغَدٍ؟ فَإِنَّ اللَٰهَ عَزَّ وَجَلَّ يَأْتِي بِرِزْقِ كُلِّ غَدٍ».
• الزهد للإمام أحمد(حـ٣٨).
0 notes
Text
كان الإمام مالك بن دينار ـ رَحِمَهُ اللّٰه تَعَالَىٰ ـ يدعو فيقول :
اللهُمَّ أَقْبِلْ بِقُلُوبِنَا إِلَيْكَ حَتَّى نَعْرِفَكَ حَسَنًا ، وَحَتَّى نَرْعَى عَهْدَكَ ، وَحَتَّى نَحْفَظَ وَصِيَّتَكَ حَسَنًا ، اللهُمَّ سَوِّمْنَا سِيمَا الْأَبْرَارِ ، وَأَلْبِسْنَا لِبَاسَ التَّقْوَى ، اللهُمَّ إِنَّا نَتُوبُ إِلَيْكَ قَبْلَ الْمَمَاتِ ، وَنُلْقِي بِالسَّلَامِ قَبْلَ اللِّزَامِ ، اللهُمَّ انْظُرْ إِلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الْخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الْآخِرَةِ وَخَيْرَ الدُّنْيَا
ثُمَّ يَقِفُ مَالِكٌ عِنْدَ كَلَامِهِ هَذَا وَيَقُولُ:
يَحْسِبُونَ أَنِّي أَعْنِي بِخَيْرِ الدُّنْيَا الدِّينَارَ وَالدِّرْهَمَ ؟!
لَا ، إِنَّمَا أَعْنِي الْعَمَلَ الصَّالِحَ حَتَّى أَلْقَاكَ وَأَنْتَ عَنَّا رَاضٍ ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ يَا إِلَهَ السَّمَاءِ وَإِلَهَ الْأَرْضِ..
ثُمَّ يَبْكِي بُكَاءً خَفِيفًا ، فَنَبْكِي مَعَهُ.
• حلية الأولياء | ترجمته.
1 note
·
View note