27laa-qesas
27laa-qesas
متعة القراءة
34 posts
اقرأ و انت لوحدك 😉🤭
Don't wanna be here? Send us removal request.
27laa-qesas · 17 days ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
27laa-qesas · 20 days ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
27laa-qesas · 20 days ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
27laa-qesas · 28 days ago
Text
موقف طول عمري مش هنساه، لأنها اول مرة امارس فيها الجنس، واول مرة امارسه كانت مع ولد وبنت في نفس الوقت
انا اسمي سارة، عندي 20 سنة لسه في تانية جامعة، عارفة صاحبتي دينا من 5 سنين، هي كانت على طول بتحب تجرب حاجات جديدة وغريبة وانا الهادية اللي مش بحب المغامرات
مرة واحنا مبيتين عندها في البيت باستني من بوءي عشان كانت عايزه تشوف طعم شفايفي ايه وقعدت تلحس فيهم لغاية لما غرقت شفايفي بريالتها وكملت اليوم عادي من غ��ر ماتقول حاجة
المهم هي مصاحبة دلوقتي ادهم، ده معانا في الجامعة واكبر منا بسنة
ادهم ودينا قرروا انهم يسافروا دهب مع بعض عشان يتفسحوا، بس انا عارفه انهم عايزين يسافروا عشان يعرفوا يعملوا كل حاجة سوا
عرضوا عليا اني اسافر بس رفضت اكتر من مرة، لغاية لما لقيت دينا كلمت ماما واقنعتها وماما كمان قعدت تنزن عليا فزهقت وقولت لدينا هسافر معاكي بس كل واحد في اوضة وهنقابل بعض لما ننزل بس ومش هندخل اوض بعض بليل
دينا وافقت وقالتلي ماشي اللي انتي عايزاه بس تيجي معانا
كنت مقلقة اوي عشان انا كنت شايفه ان على طول ادهم عينه على جسمي وكنت خايفه ان وراه حاجة
دينا جسمها رفيع وصدرها صغير، بس انا مربربة شوية وصدري كبير عشان كده عينه كانت بتبقى عليا على طول
سافرنا دهب في عربية ادهم وانا كنت قاعده وراه نايمة وشايفه عينه في المراية باصص عليا ودينا مش واخده بالها خالص، بس قولت مش هقول حاجة عشان مش هتصدقني اكيد ومش عايزه ادخل مابينهم
وصلنا الفندق وكل واحد راح على اوضته وقولنا هنتقابل كمان نص ساعة، قعدت مستنياهم ساعة لغاية لما نزله
لاحظت ان فيه حاجة بيضا نازله من بوء دينا ولما قولتلها راحت لحسته بلسانها بسرعه وضحكت وانا مفهمتش ايه ده
وهي بصتلي وغمزلتي وقالتلي مش عايزه تشربي لبن قولتلها لا وانا مش فاهمه هي قصدها ايه
نزلنا دهب وروحنا اللاجون وادهم اصر اننا هنبيت في كامب هناك لان المكان حلو وهو هيدفع كل التكاليف، قولتله ماشي ووافقت بس على شرط كل واحد كامب لواحده وهو وافق
لما الليل ليل وكل واحد راح الكامب بتاعه لقيت دينا بتخبط عليا بتقولي افتحي عايزاكي في موضوع مهم
فتحتلها ودخلتها وانا كنت لابسه قميص نوم ومستعده انام
لقيتها داخله وهي لابسه قميص طويل من غير حاجة تحته وشورت قصير
انا: في ايه يابنتي بليل موضوع مهم ازاي؟
دينا: بقولك ايه يا اسراء انتي ملكيش في اي حاجة قليلة الادب خالص صح؟
انا: اه وانتي عارفه كده كويس يادينا وانا مش فاهمه ايه اللي جاب الموضوع ده دلوقتي بليل كده
دينا: لا مفيش، انا بس لقيتني فاضيه قولت اجي ادردش معاكي
انا: ماشي ياستي خلاص عرفتي كل حاجة؟
دينا: يعني متعرفيش اي حاجة كده وبزازك كبيرة اوي كده مش بتلعبي فيهم خالص؟
انا: يادينا انتي عارفه اني مش بحب الكلمات دي بتكسف ومش بحب اسمعها
دينا: ماهو الصدر ده كله لازم يتعمل بيه حاجة كده
ومره واحده مسكت في صدري وفعصت فيهم الاتنين
انا: ايه اللي انتي بتعمليه ده يادينا عيب مينفعش كده
دينا: طب بقولك ايه، ا��ملبن ده مينفعش يروح كده من غير ماندوقة
ودينا مره واحدة مسكت بز وقعد ترضع منه من فوق قميص النوم وهي بتفعص فيه وانا قاعد انهد
انا: دينا اطلعي بره وبطلي اللي انتي بتعمليه ده
دينا: احنا لسه معملناش حاجة، تعالى يا ادهم ياحبيبي
ولقيت مره واحدة ادهم داخل لابس بوكسر وبتاعه واقف وباين من البوكسر ومش لابس حاجة تاني
انا: ايه ده يا دنيا انتم بتعملوا ايه انا مش عايزه اعمل اي حاجة من الحاجات دي
دينا: بقى الجسم الملبن ده مش عايز حاجة من الحاجات دي ازاي
انا وشي جاب الوان وخفت اوي ومعرفتش اعمل ايه روحت صوت، دينا قلعت الكلوت بتاعها وحطته في بوءي وقالتلي لو صوتي تاني مش هيحصل كويس وراحت ضربت حلمتي جامد واتوجعت
دينا: فهمتي ولا هتصوتي تاني؟
انا مفهمتش ايه اللي بيحصل، انا شايفه قدامي ادهم بيقلع البوكسر وزبه بيطلع وواقف، ودينا قدامي بتقلع القميص وهما بيبوسوا بعض وانا قاعده بقميص النوم والبانتي بتاع دينا في بوءي ومش عارفه هيعملوا ايه فيها
دينا: اصل ادهم كان عنيه على بزازك وجسمك الملبن ده من فترة، والصراحة انا كمان عيني عليه وعلى شفايفك دي ومن ساعة لما لحستها كان نفسي انها تلحسلي كسي وتمتعني شوية
راحت دينا مقربة على وداني وقعدت تقضم ودني وهي بتنزل ايدها لبزازي وبتدوس جامد على حلمتي وبتلويها وانا مش قادره بعيط
دينا: ادهم امسحلها دموعها كده مينفعش
راح ادهم بزبه قعد يمشيه على خدي وبوءي ودينا شالت البانتيز وهو دخل زبه جوه بوءي على طول وانا بحاول ابعد بس دينا ماسكه راسي وبتثبتها وهو عمال بيدخله ويخرجه جوه بوءي وانا حاساه في زوري
دينا: انتي لسه محستيش بحاجة جسمك ده كله هيتاكل النهاردة وهيتهري نيك وبوس وعضعضه في كل حتة ده كان حلم حياتي اني اشوفك بتتناكي زي الشرموطة ببزازك الكبيرة دي
راحت دينا قطعتلي قميص النوم وبزازي طلعوا وهي عماله بترضع منهم وزب ادهم في بوءي داخل خارج وانا معرفش اعمل ايه وبدمع من عيني ودموعي نازله
دينا: انا من زمان وانا نفسي الحس كسك اللذيذ الوردي ده، لو شفايفك طعمهم عسل كده يبقى كسك ده طعمه شهد
وفتحتلي رجلي ونزلت بلسانها لحس في كسي من بره وهي عماله بتلعب فيه بصوابعها وانا مش قادره بدأت احس بمتعة والم في نفس الوقت وزب ادهم لسه في بوءي بدأت احس بطعم لبنه اللي بينزل وبدات استلذه
دينا: انا مش هسيبك يا اسراء الا لما تشحتي من ادهم انه ينيكك في كسك وهوريكي انك اصلا شرموطة بتحبي القباحة زي عينك
ادهم: طب متوسعي يادينا كده ادوق كسها
وادهم طلع زبه من بوءي فعلا ونزل يلحس مع دينا كسي الغرقان… انا حاسة بمتعه محستهاش قبل كده اتنين عمالين بيلحسوا في كسي وبيلعبوا فيه وانا قاعده بنهأ من المتعة مش قادرة، جسمي نار وبعرق من شعري مبلول من كتر العرق وجسمي كله بياكلني مش قادرة وانا سانده على الحيطة ومخبية ��دري بأيدي مكسوفة ومش قادرة
دينا: يلا يا ادهم انا عايزك تقعدها كده عشان تتفرج على كل حاجة وهي هتحب الموضوع من بعيد وهتنبسط على الاخر
ادهم: قومي يلا ياشرومطة احنا هنحسسك بحاجات عمرك محسيتي بيها قبل كده
ادهم شدني من ايدي وقومني وصدري وقع مني وانا مكسوفة وجسمي كله بينزل في عرق وقعدني على كرسي قدام السرير وقالي احسنلك تنزلي ايدك وتتفرجي لحسن اجي انزلهالك
وانا بسمع كلامه غصب عنه مش عايزه حاجة تحصل وطعم زبه لسه في بوءي ومش عايز يطلع وكل لما بركز في طعمه كسي بيهيج وبكون عايزه امصه تاني بس مش قادرة اقول ومكسوفة ومش عارفه اعمل ايه جسمي كله عريان وكسي عمال بينزل قدامهم وهما بيتفرجوا عليا
ادهم وهو واقف في ضهري وماسك بزازي بيلعب فيهم وبيفعصهم: حد يغطي الملبن ده كله وميستمتعش بيه
وراح شادد بز ومنزل راسي غصب عني وقالي الحسي حلمتك وشوفي طعمها حلو اوي يالبوة
وانا غصب عني مش قادرة اقاوم حاجة بعمل زي مهو بيقول ودينا لقيتها نامت على السرير وفرده رجلها وبتفتح كسها وبتفرك فيه جامد بصوابعها
دينا: احنا عايزين نفرج اسراء لايف على الحقيقية السكس بيبقى حلو ازاي ونخليها تكبر كده، تعالى يا داهم دخل زبك في كسي ونكني قدامها عشان تشوف وتحس الموضوع ممتع ازاي
ادهم راح على السرير وفرد نفسه ودينا وقفت ونزلت بالراحة على زبه وهي بتفتح كسها بصوابعها ووشها ليا وانا بتفرج غصب عني مش عارفه ابص لبعيد، وشوفتها هي بتدخل زبه كله جوه وهي عماله بتطلع وتنزل عليه بسرعه وصدرها الصغير عمال بيتنطط قدامي وشعرها نازل على وشها وهي بتضحك ومبسوطة وتنهأ على الاخر
دينا: اه اه اه اه اه اه اه ايوه ايوه ايوه يا ادهم اهههههههههه مش قادرة كمل كمل كمل كله كله كله مش قادرة مش قادرة مش قادرة
وانا من غير ماخد بالي لقيت ايدي رايحة على كسي وبفرك فيه بالراحة ودماغي كلها فاضية خالص مش عارفة افكر في حاجة غير ان كسي نار عايزه افرك فيه واريحه، واقعدت اتفرج على دينا وهي بتتناك من زب صاحبها وهي مبسوطة وبتصرخ من المتعة وتخيلت الأحساس عامل ازاي وجسمي كله خلاص بيروح مني قادرة اتحكم فيه
دينا: بتلعبي في كسك اهو اه اه اه اه واضح ان عجبتك الفرجة مش عايزه تجربي ولا ايه اه اه اه اه، قولتلك انك شرموطة وبتموتي في النجاسة بس انتي لسه متعرفيش حاجة
دينا قالتلي الكلمتين دول وكل لما بتقول اني شرموطة كسي بيهيج اكتر ومبتقش متحكمة في نفسي ومبتقتش عارفه ارد اقول ايه ولا اعمل ايه
دينا: انا قولتلك هخليكي تشحتي زبه وهتطلبي بنفسك انه ينيكك وانتي مصدقتنيش انتي هتشوفي ياشرموطة مش ناقصلك كتير وهتيجي تطلبي منه كده اه اه اها اه اه ايوه ايوه ايوه اهههههههههههههههه
كل لما صوت تنهيدة دينا تطلع مش بقدر استحمل وبفرك في كسي اجمد وبتخيل اني انا مكانها وقاعدة على زبه وبزازي بتطلع وتنزل كده بس انا مش عارف اقول حاجة برضه ومكسوفة بس خلاص مش قادرة استحمل خالص
انا: ايوه انا عايزه مش قادرة استحمل خلاص مش قادرة
دينا: عايزه ايه ياشرموطة قوليها كلها
انا: عايزه ابقى مكانك دلوقتي
دينا: لا لا، قولي انك شرموطة وعايزه تتناكي من زب صاحبي عشان انتي هيجانة ونفسك تتناكي وتتفتحي
انا: ايوه انا شرموطة ونفسي اتناك من زب ادهم عشان كسي هيجان ومش قادرة خالص ونفسي اتناك وتفتح كسي وتمتعني
دينا: خليكي على نارك بقى شوية لغاية لما استمتع انا، ادهم قاعد معانا الليل كله متقلقيش
دينا قالت كده وانا مش قادرة على نار عماله بفرك في كسي بس عايزه احس بزبه جوه كسي وهو بيفتحه وبينكني وبيقولي ياشرموطة… وبعد شوية لقيت دينا بتصرخ جامد وبتفرك في كسها ولقيتها نطرت على السرير وجابتهم وهي بتضحك ومبسوطة وراحت قامت وقالتلي يلا دورك يا لبوتي ياحبيبتي
قومتني من على الكرسي وطلعتني على السرير ونيمتني على ضهري وقالتلي افتحي رجلك كده مفيش شرموطة مش بتفتح رجليها، عايزاكي تتعودي على فتح رجلك لأي زب عايز يدخل كسك عشان تبقي شرموطة شاطرة
ولقيت ادهم ماسك زبه وبيدخله نحيت كسي وانا لفيت الناحية تانية مكسوفة وانا مش عايزه اشوف ولا احس بالألم لقيت دينا ماسكة راسي ومفتحة عنيا وبتقولي بصي كويس وهو زبه بيدخل يفتح كسك الضيق
حسيت بألم رهيب اول لما بيدخل وكنت هصوت جامد لقيت دينا حطت صوابعها في بوءي وخلتني اقعد امصهم وانا مش عارفة اقاوم حاجة
دينا: احساسك ايه وانتي بتتناكي كده من زب لسه داخل كس صحبتك
انا مش عارفة اتكلم من صوابعها وهي عماله بتدخلهم وتطلعهم جامد
دينا: انا عايزك تنهأي براحتك خالص واستمتعي
زب ادهم لما دخل للأخر خالص حسيت بأحساس رهيب عيني ضربت في السقف ودماغي فضيت خالص ومحستش بحاجة غير الانبساط والاستمتاع
ومع الوقت ادهم بدأ يسرع جامد لدرجة السرير قعد يتهز وبزازي بتخبط في بعض وانا بصرخ وبنهأ مش قادرة من كتر الأنبساط كان فين الأنبساط ده من زمان
انا: اسرع اسرع اسرع اه اه اه اه اه اه اه مش قادرة اسرع متوقفش متوقفش متسبش كسي اه اه اه اه اه
ادهم: ايوه كده بقى سمعينا صوتك، من زمان وانا عايز انيك كسك الحلو ده
ا��ا: نيكه نيكه نيكه نيكه مش قاااااااادرة اه اه اه اه اه اه برااااحتك نييكه برااااحتك مش قاااادرة مش قاااادرة اه اه ااه اهاه كسي كسي كسي مش قادرة مش قادرة مش قادرة اههههه اه اه اه اه اه اه ايوه اويه براحتك براحتك براحتك اهههههه اجمد اجمد اجمد براحتك براحتك
دينا قعدت تخدم على بزازي وقعدت تلحس وترضع منهم وادهم بينكني وانا في قمة الاستمتاع والانبساط
دينا: ها قوليلي عايزانا نسيبك ونطلع ولا نكمل
انا: لا لا لا متطلعوش متلطعوش كمل كمل كمل كمل اههههههه اه اه اه اه اه اه
ادهم: مسمعتكيش بتقولي اوقف ولا نكمل يا اسراء مش سامع
انا: لا لا لااااااااااااا كمل كمل كمل كمل عشان خطري عشان خطري كمل هعملك اي حاجة بس كمل كمل كمل كمل مش قادرة مششششششش قاااااااادرة كملللل متطلعووووش
قعدوا يجربوا كل الأوضاع اللي كانوا عايزين يجربوها معايا ويقعدوا ينكوني الليل كله
دينا: انتي ايه يا اسراء؟
انا: انا شرموطة شرموووطة اه اه اه اه اه اه
دينا: لا انتي مش شرموطة بس، انتي شرموطة ولبوة وكسك ده باب مفتوح لاي حد يلا قولي كده والا هقول لأدهم يوقف ونمشي
انا: انا شرموطة ولبوة وكسي ده باب مفتوح لاي حد عايز يريح زبه فيييييييييييييه اهههه اه اه اه اه اه اه ايوه ايوه اه اه اهههههههه
دينا: برافو عليكي يا اجمل شرموطة اعرفها في حياتي
ولقيت ان دينا قعدت تصورني وانا بتناك من صاحبها عشان يقعدوا يتفرجوا على الفيديو بعدين
والليلة دي انا نطرت اكتر من 3 مرات من كتر الانبساط والاستمتاع وغرقت السرير بنطرتي واستمتاعي
ادهم: انا خلاص مش قادر كسها ممتع بطريقة م��ناكة مش قادر انا هجبهم تعالي يا دينا خدي لبني في بوءك يلا يلا
ودينا راحت قعدت تمصمصله لغاية لما قزف في بوءها كل لبنه ووشها نفخ وبدأ ينزل من على شفايفها
ادهم: متبقش انانية بقى وتشربيهم كلهم ادي شوية لأسراء دي تعبت معانا برضه
وانا زي الشرموطة فاتحه بوءي ومنزلها تحت دينا عشان تتف جواه لبن ادهم عشان اشربه واستمتع وفعلا قعدت تنزله من بوءها لبوءي وانا شربته كله واتسرسب لبزازي راحت دينا نزلت لحسته كله ولحست شفايفي
ومن ساعتها ادهم بيستفرد بيا في حمام الجامعة وبيدخل ينكني كل فرصة تسمحله ودينا بروحلها ببيت عندها عشان نستمتع سوا واخليها تهزأني وتمتعني بكلامها وشفايفها
11 notes · View notes
27laa-qesas · 29 days ago
Text
روايه ج٢
وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتض��ن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري واول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجها.
11 notes · View notes
27laa-qesas · 29 days ago
Text
روايه ج١
في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم علشان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج. وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي
8 notes · View notes
27laa-qesas · 2 months ago
Audio
2K notes · View notes
27laa-qesas · 2 months ago
Text
قصص نيك محارم سميرة وأخوها أنا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ… كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا…كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة… إلا أنني كنت ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه… في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أست��يد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟ هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار الشهوة… ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي… ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما أن ينيكني … وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي في كسي… كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة…ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو شديد البرودة…كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي، في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض… اختار أخي أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق… وبعد مرور حوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي طيزي … وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي… تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية…وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي … ففتح فخذي وبدأ ي��حس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته… فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي… جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة والضيوف…وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات… كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة… وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح… ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي كانت تربط بيننا منذ الولادة… لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس أخته لا مثيل له في العالم كله…أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر
387 notes · View notes
27laa-qesas · 2 months ago
Text
 اخ مع اخته المتزوجه  قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي : بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهد��تها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي … ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا … في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا … وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن ب***انكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!! كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا . اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بال***ان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته … لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها . كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!! وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك… تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ،  
170 notes · View notes
27laa-qesas · 2 months ago
Text
روايه ج١
في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم علشان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج. وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي
8 notes · View notes
27laa-qesas · 2 months ago
Text
روايه ج٢
وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتضضن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري واول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجها.
11 notes · View notes
27laa-qesas · 5 months ago
Note
تحبين الجنس؟
ايوة اكيد ، مين مش بيحبه !!
3 notes · View notes
27laa-qesas · 7 months ago
Text
بقالي سنة عايشة مع اهلي من ساعة لما جوزي طلقني، وكل يوم من ساعتها برضع اخويا الصغير وبخليه ينيك كل خرم في جسمي عشان اشرب لبنه.
من ساعة لما دوقت طعامة وحلاوة النيك من جوزي قبل ما اتطلق مبقتش قادرة ابطل… عشان كده اول لما هو طلقني بقيت ادور على متعة النيك في كل حتة وملقتش احلى من زبر اخويا
اول لما جوزي طلقني لميت كل هدومي واخدت ابني (مهند، عمره سنة) ورجعت بيت العيلة تاني مع ماما وبابا وعمر اخويا
عمر كان مبسوط جدا اني هاجي اقعد معاه تاني لأننا معشناش مع بعض كتير. انا عندي 31 سنة وهو عنده 19 وانا اتجوزت وانا عندي 30 سنة.
لما رجعت البيت كان عمر دايما بيحب يدخل الاوضة عندي في الوقت اللي برضع فيه مهند عشان يتفرج
عنيه مكنتش بتنزل من على بزي… حبيبي كان زبره بيقوم من فوق البنطلون وكان وشه بيحمر من الكسوف
لما كنت بشوفه وهو بيتفرج عمرا كان كسي بيهيج وكنت ببقى عايزه اقوم اركب زبه على طول بس قولت اهيجه كمان على اخته الكبيرة
كنت بمشي في الشقة مطلعة صدري كله وانا ماسكة مهند قال ايه برضعه عشان اخلي عمر يتفرج على بزازي وحلماتي اللي واقفة… كان بيهيج لدرجة انه كان بيدخل الحمام يضرب عشرة مرتين تلاته في اليوم
كل يوم بليل كنت بنيم مهند وافتح سكس على الموبيل واجيب خيارة وفازلين وامتع نفسي لغاية لما اجيبهم من كتر ما انا كنت هيجانه وعايزه احس بزبر راجل بيدخل كسي… مستحملتش اكتر من كده وقررت اني لازم اخلي عمر ينكني بسرعة قبل ما هيجاني يتحكم فيا واخلي حد من الشغل ينكني في الحمام
تاني يوم بعد لما جيت من الشغل نيمت مهند في سريري وجبت هدوم البيت ودخلت لعمر اوضته وبدأت اغير قدامة واحنا بنتكلم عن الجامعة بتاعته
انا: احكيلي بقى عن الجامعة ياموري
قلعت الطرحة ونزلت شعري
عمر: عادي مفيش جديد
قلعت البلوفر والأندر شيرت الشفاف بدأ يبان
انا: هو انا اعرف الجديد من القديم يابني احكيلي كل حاجة من الاول
رميت البلوفر على سريره وقلعت الاندر شيرت وبقيت واقفة بالحمالة المدلدلة والبنطلون
عمر: ل…لا يعني الجامعة… عادي… فاهماني… هقولك على كل حاجة بس هدخل الحمام الاول
انا: لا موري استنى ياللهوي… هات مناديل واقفل الباب وتعالى بسرعة
قلعت الحمالة وصدري المدلدل بقى عريان وحلماتي عماله بتنزل لبن
عمر: ايه ايه في ايه انتي كويسة؟
انا: ايوه هات بس مناديل وتعالى امسح معايا بسرعة
عمر: ا..امسح؟ لا مش هعرف يا ليلى
انا: بسرعة ياعمر مفيش وقت يالا
بعد لما ضغطت عمر اخيرا جيه قعد جنبي على سريره وهو ماسك المناديل وبيمسح اللبن من حوالين حلاماتي ووشه في الارض
انا: انت مكسوف من اختك الكبيرة ولا ايه؟
عمر: ل.. لا خالص ياليلى انا بس…
انا: هي ايه ليلى دي هو انا دكتورة عندك في الجامعة… انا اختك الكبيرة. انت تدلعني تقولي لولو، اتفقنا؟
عمر: اتفقنا يالولو
كل ده وهو بيكلمني ووشه في الارض وزبره واقف باين من البنطلون وهو لسه بيمسح اللبن
انا: طب ممكن طلب تاني بقى انا عارفه اني غلسه حبتين
عمر: اه اكيد في ايه؟
مسكت ايده وحطتها على بزي وقربت على ودانه وهمستله: متقولش لماما وبابا على اللي هنعمله دلوقتي
هو اتسمر مكانه ومعرفش يقول حاجة وزبره كان هيفرتك البنطلون… دخلت ايدي جوا البنطلون ومسكت زبره ولقيته اكبر من زبر جوزي بكتير
انا: نفسك ترضع من بزي ياموري صح؟ قولي متتكسفش انا هخليك تعمل كل اللي نفسك فيه
عمر: انا الصراحة مش قادر استحمل كل لما بشوفك بترضعي ابنك ببقى نفسي ارضع منك بس بقول لا مينفعش وعيب وغلط بس مش قادر انا عمال بحلم بيكي وبحلم بجسمك من ساعة لما جيتي
وهو بيتكلم انا ماسكه زبه الطويل وبضربله عشرة من تحت البنطلون
انا: وانا لما شوفتك هيجان عليا اول مرة تخيلتك وانت بتركبني بزبرك وبتخليني اترعش واصوت من كتر المتعة
لما قولتله كده عمر بدأ يهيج اكتر واتوحش اكتر عليا ومسك بزي قعد يقفش فيه وحط بزي التاني جوه بوءه وقعد يمص ويعض في حلمتي لغاية لما نزلت لبن وقعد يشرب من لبني
احساسي وحلماتي الاتنين بينزلوا لبن في وقت واحد من كتر التقفيش والعض والمص خلاني اهيج اكتر واكتر واغرق الكلوت من فوق البنطلون
مرة واحدة عمر قام وقلع البنطلون والبوكسر وزوبره الطويل بقى قدامي وهو ماسكه وبيطلب مني امصله عشان اعوضه عن هيجانه عليا كل ده
ضحكت ونزلت على ركبي ومسكت زوبره وقعد ابوسه والحسه ونزلت لبضانه بوستها ولحستها وبعدها دخلته جوا بوءي وقعدت امصله
مسك في راسي جامد وقعد يدخل زبره جوا كأنه بينيك زوري… عمري ماحسيت بمتعه زي دي مع بتاع جوزي الصغير
كل مره زوبره بيدخل ويطلع من زوري بحس بمتعة مالهاش مثيل
وصلت لمرحلة اني خلاص مش قادرة… كسي كان بيحرقني وكأنه بيترجاني اتناك دلوقتي
قومت وقلعت البنطلون والكلوت ونمت على ضهري على السرير وفتحت رجلي
انا: ايه رايك في كسي ياعموري؟ ممكن تنيكه عشان انا هيجانة ومش قادرة وعايزه زبك ده يملاني لبن من جوا
عمر من غير مايقول كلمه دخل زبره جوا كسي وسند على بزازي وانا كنت هصرخ لولا اني مسكت نفسي عشان محدش يسمعنا
زبره دخل جوا كسي كأنه بيفتحني من تاني… حجمه الكبير والطويل حسسني بمتعة محستهاش قبل كده… زبر جوزي ميجيش ربع زبر اخويا الصغير ودي اللحظة اللي عرفت فيها اني مش هسيب عمر يرتبط ولا ينيك اي واحدة غير اخته الكبيرة
انا: اجمد اجمد اجمد نيك كس اختك اجمد عايزه احس بزبرك جوايا نيكني اجمد ياروحي عشان خطري
من كتر مازبره كان بيمتعني جبتهم وحلماتي نزلت لبن بشكل رهيب وبقى جسمي كله عرق ولبن
اول لما عمر شاف حلامتي بتنزل لبن لقيته مرة واحدة اتوحش اكتر على كسي وبدأ يميل عليا وينكني بقوة
ملحقتش حتى اقوله اني جبتهم… كنت مستمتعه لدرجة اني بدأت ادمع من كتر الفرحة والمتعة وجبتهم تاني
بعد لما جبتهم عمر بدأ يهدي وبدأت احس ان فيه حاجة سخنة جوا كسي بدأت تنقط… اخويا الصغير نزل لبنه كله جوا كسي زي ما انا طلبت بالظبط
عمر: انا مش مصدق نفسي… انا بحبك اوي يالولو
مسكته من رجله وشديته عليا ونيمته في حضني بين صدري
انا: وانا بحبك يا قلب لولو… احنا هنعمل كده كل يوم ف جهز نفسك
عمر: ��ب وبابا وماما؟
انا: متقلقش محدش هياخد باله… المهم انك تبطل تضرب عشرة تتفرج على سكس واول لما تبقى هيجان تقولي على طول… اتفقنا؟
عمر: اتفقنا يالولو
12 notes · View notes
27laa-qesas · 9 months ago
Text
طبيبة النساء السحاقية تأكل كسي وترضع صدري أثناء الكشف
قصة ساخنة جدا مع طبيبة سحاقية و ساخنة تحب النساء و كنت انا ازورها بصفة دورية في ايام حملي الاولى و اول مرة اكتشفت انها سحاقية حين خلعت لها ملابسي و لاحظت انها تلمس كسي كثيرا و تهيج لي البظر بشدة و انا سخنت و شعرت بمتعة لا مثيل لها … و رغم انها تتظاهر انها تتصرف بدافع الكشف و العمل الا ان انفاسها و العرق الذي كان في جبهتها و اضطرابها كل ذلك كان يوحي انها تبحث عن شيء ما و انا سخنت و احسست بحرارة في كسي من خلال تلك اللمسات الدافئة التي كانت تهيجني و تسخنني و هي تلعب بكسي بكل حرارة و في كل مرة تلتفت الي و تتظاهر انها تتصرف بعفوية .
و في احدى المرات وضعت اصبعها على كسي و تاكدت انها تلعب به ففتحت لها رجلاي و هي نظرت الي باضطراب كبير و عرفت انها طبيبة سحاقية و بدات اظهر لها التلذذ بعبارات مثيرة من وهي و اغمض عيني و اتظاهر اني اسخن و هي كانت تلعب بكسي . و كانت الطبيبة تتعمد لمس بري اكثر الى ان اطلقت لها اهات التلذذ الجنسي و انا الوي رجلي على رجلي الاخرى و هي سالتني و كانها لم تكن تقصد ما بك و انا صارحتها و قلت لها انت تسخنيني و تهيجني و ضحكت و قالت هل اعجبك الامر فقلت لها نعم و هنا بدات تلعب بكسي بكل حرية و اظهرت انها طبيبة سحاقية جدا و تحب السكس
و قبلتني من شفاهي بحرارة تدل انها طبيبة سحاقية جدا و عانقتني ثم فتحت مئزرها و كشفت بزازها و انا وجدت نفسي ارضع بطريقة غريبة جدا من ذلك الضدر الشهي و هي تقرب حلماتها من فمي اكثر و تجبرني على الرضع . ثم ادخلت اصبعها مرة اخرى في كسي وانا ايضا ادخلت اصبعي في كسها بقوة كبيرة و بدات اهيجها و اشعل نيرانها بحرارة و نمارس سحاق ساخن و لكن لم نكن نخرج صوت الانفاس و الاهات حتى لا ينتبه من كان في الخارج اننا نمارس السكس و كنت انا اعيش حرارة جنسية قوية جدا مع احلى طبيبة سحاقية و سكسية و جريئة جدا و سخنتني بسرعة .
ثم كانت الطبيبة تحك كسها و تحك بقوة كبيرة على كسي و تجلب لي المتعة و الحارارة الجنسية و انا ائن اه اح اه اح اه لكن بطريقة خفيفة و خافتة جدا حتى لا يسمعنا احد و تركتها تقبلني من الفم بقوة و انا جسمي يرتعش بشهوة حارة جدا . ثم احسست ان كسها كان يسيل فوق كسي بماءه من شدة الشهوة الكبيرة الحارة التي كنا فيها و انا في متعة جنسية خاصة جدا مع طبيبة سحاقية نار و ساخنة و كانت تبحث عن فرصة مثل هذه مع امراة جميلة حتى تمارس معها السحاق
بزاز جميلة و اثداء كبيرة مع احلى حلمات حمراء تلمع في سكس كام ساخن جدا من الكويت لامراة مطلقة خليجية و ممحونة - تحميل هنـــا
106 notes · View notes
27laa-qesas · 9 months ago
Text
المطلقة وجارتها المتزوجة حديثاً يمارسا السحاق
انا فتاة مطلقة و مارست السحاق الأول و الخير في حياتي مع الجارة المتزوجة التي كانت جديدة في عمارتنا و رغم ان الامر اعجبني و الهبني الا اني لم افكر ابدا في إعادة الكرة معها حتى لا ادمن هذه العادة و ساحكي لكم كيف وقعت معي الحادثة . بعدما تزوجت من شاب ظننته حبي الأول و الأخير بائت تتجربتي بفشل ذريع حيث لم يدم الامر سوى شهرين و من حسن حظي اني لم احمل منه و عدت الى بيت اهلي و اثناء ذلك سكنت في الشقة المقابلة لنا امراة جميلة جدا تكبرني ببعض السنوات و كانت تعيش رفقة زوجها و بنتين و كانت تبدو هادئة و لطيفة . تعرفت عليها و كانت أحيانا تاتي الي في البيت و أحيانا اذهب اليها و نبقى نحكي عن كل الأمور الى درجة اننا صرنا نحكي عن امورنا الشخصية بل وصل بها الامر انها صارت تحكي لي عن ادق التفاصيل مع زوجها في الفراش و كيف كان يجامعها و تصف لي زبه و كل شيئ و رغم ذلك لم اكن احكي لها عن اموري الخاصة . ثم صارت تعرض علي علاقات مع أصدقاء زوجها و كان زوجها مهندس معماري و عرضت علي ان أقيم علاقة مع احد اصدقاءه عساها تنتهي بالزواج و حين رفضت صارت في كل مرة تمدح جسمي و أحيانا تلمس صدري و مرة طلبت مني ان اريها بزازي
و هكذا كان مدخل السحاق الأول في حياتي حيث لما اريتها بزازي ظلت تتحسس عليها و تمدح صدري و تلمس الحلمات و كان صدري كبير و جميل جدا ثم أخرجت صدرها و الصقنا صدورنا ببعض و شعرت بدفئ جميل و لذيذ جدا . و كانت المفاجاة الكبيرة حين قبلتني من الفم و اشعلت جسمي كله و انا أعيش السحاق الأول في حياتي معها و رغم اني لم اكن سحاقية و لا ادري ان كانت هي سحاقية ام لا اني لم اقدر على مقاومة جسمها و نعومة صدرها و بدات اتحسسها و المس طيزها و امتلات اصابعي برائحة الطيز و يومها كنا في بيتها و زوجها لن يعود لانه في مهمة و ابناءها في المدرسة . و بدات اخرج كل ما بداخلي من حرمان و كبت جنسي و انا فوقها اقبلها وهي قد استسلمت لي و عريتها و كان كسها محلوق و كسي مشعر لانني لم اكن اعتني بجسمي كثيرا بعد الطلاق و كنت اقبلها بعنف شديد و انا أعيش السحاق الأول الممتع في حياتي بعد حرمان حوالي خمسة اشهر م امارس فيها الجنس أي منذ طلاقي من زوجي السابق . و كنت اسمع اهاتها و أنفاسها و بما اني كنت فوقها فقد كانت تلامس أيضا طيزي و اصابعها تسبح في فتحتي و في كسي و انا سخنت و تمحنت بقوة و صدري على صدرها
و حين كنت الحس رقبتها كنت اشمها و رائحتها جميلة و انا اشم رائحة الصابون الذي اغتسلت به و شهوتي مرتفعة في السماء و لحظتها صرت اسالها من دون ان اراقب نفسي هيا احكي لي عن زب زوجك كيف هو اريدك ان تصفي لي الزب انا اشتقت الى الزب . و بدات تحكي لي و هي تداعب كسي في السحاق الأول الساخن و تقول اه اه زب زوجي كبير جدا و له راس ثخين كالبيضة و لما يدخل كسي اه اه احس بالمتعة و النشوة و كلماتها تهيجني ثم تدخل اصابعها في كسي اكثر و تقول هكذا يدخل الزب في كسي و زوجي نياك ثم تقبلني و تقول زوجي يحب القبلات من الفم و تمص صدري الكبير و تقول زوجي يحب الرضع و انا اه اه اه اح اح مممم ممم اكملي سخنتيني و هيجتيني . و كلما كانت تداعب كسي كانت تسخنني اكثر و انا كالمجنونة اتجاوب معها بكل قوتي و شهوتي و اتركها تداعب اكثر و تلهب شهوتي في السحاق الأول الجميل معها و بدات احس بالرعشة و اللذة تقترب من بلوغ الذروة و انا فوقها و لكن القيت حالي على الأرض و فتحت رجلاي و رفعتهما و قلت لها اكملي اريدك ان ترعشيني بقوة
و فعلا أكملت بكل قوة اللعب بكسي عن طريق الأصابع و انا عارية و امسك صدري و العب بحلماتي و انا في قمة المتعة و اللذة الجنسية و هي كانها كانت تستمتع لما تراني على تلك الحال الى ان احسست ان الكهرباء تسري في جسمي ��ن الشهوة و اللذة و انا ارتعش بكل قوة بعد السحاق الأول مع جارتي و بعدها بردت و ارتحت و لبست ثيابي و غادرت و رغم المتعة الا اني لم اكرر العملية حتى لا اصبح سحاقية و انفضح
احتكاك ساخن نار في القطار رجل يلمس بزاز امراة و يحك زبه على طيزها و هي مستمتعة
33 notes · View notes
27laa-qesas · 9 months ago
Text
زميلتي في العمل تدخلني عالم السحاق الخاص بها
من قصص المتابعات
أهلاً يا أصدقائي؛ كيف حالكم؟ اسمي مونيكا وأنا عاشقة كبيرة لموقع القصص الجنسية هذا. وأنا أقرأ القصص هنا منذ فترة طويلة، واليوم، فكرت أن اشارك أول تجربة جنسية لي مع الجميع. لكني أعتذر لجميع الشباب الذين سأصييبهم بخيبة أمل كبيرة مني فأنا سحاقية ومهتم فقط بالفتياتلم أكن دائماً على هذا النحو حتى أنني لم أكن على علم بأن أحب الفتيات أكثر من الأولاد. لكن كانت آمال هي التي عرفتني على هذا النوع من وعندئذ فقط أصبحت مرغمة أكثر بالفتيات. وآمال هي زميلتي في المدرسة. فأنا مدرسة وهي كانت معي في المدرسة لكن في قسم مختلف. كان زوجها أيضاً في نفس المدرسة وكان يعمل في الحسابات.
كنت أريد بعض المال كسلفة بسبب مرض والدي. آمال وزوجها ساعداني في كتابة الطلب وكذلك ساعداني بمنحي توصيتهم. كان كل شيء طبيعي لكن الأمر استغرق 6 أشهر. ثم بدأت بدفع الأقساط من راتبي إلى المدرسة. كنت أريد أن أشكرهم. لذلك دعوتهم إلى غرفتي. كانت عائلتي في القرية وأنا كان أقيم وحدي هنا في المدينة من أجل العمل. جاءوا إلي في وقت متأخر من الليل وتناولنا الطعام واستمتعنا بالقهوة. كنا نتحدث وبعد ذلك وبعد ذلك سألتني آمال عن تمنياتي وعائلتي وصديقي أيضاً. قلت لها – كان لي صديق لكنه كان يريد دائما ممارسة الجنس معي. وممارسة الجنس بالنسبة لي ليست الحب الكامل. سألتني آمال بعض الأسئلة ثم قالت لي – هممم، يبدو أنك تحبين الفتيات أكثر من الفتيان. كنت أنظر إليها وإلى زوجها.كان كليهما يبتسمان. قلت لها – ماذا تعنين؟ بدأت تقترب جداً مني. بدأت تلعب في شعري وقالت لي – عزيزتي، لا يوجد أي شيء خطأ في أن حب الفتاة للفتاة أو الولد للولد. إنه اختيارك الخاص بك ورغبتك، مشاعرك تجاه الشخص ال��ي يمكن يثيرك. كنت أصغي إليها بعيون فارغة. كانا كليهما مبتسمان. وقفت آمل وأغلقت كل الأضواء وأضاءت مصباح الطاولة. كان يمكننا أن نرى فقط وجوه بعضنا البعض. أقتربت آمال مني وقالت لي – كما أنني أحب الفتيات وزوجي يعرف ذلك. لا مشكلة لديه وأنا أيضاً اسمح له بالاستمتاع مع أي شخص يختاره. نحن ليس لدينا أطفال بسببأن لم نمارس الجنس. كنت أنظر إلى وجهيهما وأنا مندهشة. في حين كانا مبتسمين وهادئين جداً. أخذت آمال وجهي في يديها وقبلتني على شفتي. كان سحر بالنسبة لي. كنت فقط اتأوه من المتعة. كانت أول قبلة لي في حياتي. جميلة جداً. لمسة آمال كانت جميلة جداً ومثيرة. أردت فقط أن اعيش تلك اللحظة. لم أكن أعرف ما كان يحدث ولكني أحببت كل شيء. كما أنني أخذت وجه آمال في يدي واستجبت لها بقبلة. يا له من شعور رائع. كنت مستمتعة وأشعر بأني بلغت السماء. مثيرة جداً … شعور رائع … رائع جداً … ثم أقترب زوجها منا، وبدأ بالضغط على نهدي. كان هائج جداً علي. دفعتني آمال على الأرض، ونزعت كل ملابسي. كانت تقبل تقبل كل أجزاء جسمي وتلعقها أيضاً. وما زال زوجها يضغط على نهدي ووضع شفتيه على شفتي. لكنه لم يكن مثل ما أحسسته مع آمال. قلت له لا. وقالت آمال – نها سحاقية مثلي فأتركها. رجع إلى الوراء وراقبنا من بعيدنزعت آمال كل ملابسها. كانت بيضاء جداً وكان جسدها ساخن بشكل كبير. كان نهديها مقاس 38 وضخمة. كان لديها كس حليق ونظيف لكنني كان لدي شعر لإنني لم احلق كسي من قبل. طلبت آمال من زوجها أن يخرج ويحضر لي شفرة حلاقة. ذهب واحضر لنا شفرة الحلاقة العادية من متجر قريب. حلقت آمال كسي وجعلته نظيفاً جداً. لم أر كسي وردي وجميل جداً بهذا الشكل من قبل. وكانت هي سعيدة لرؤية أنني لم امس. بدأت تفرك بظري وضغطت على نهدي. اعتلتني وبدأت تفرك كسها على كسي. كانت هائج وساخن جداً. كان كسي رطب. وبلغت رعشتي مرتين لكنني كنت أريد أكثر وأكثر. قبلتني آمال في كل مكان ولعقت جسي جيداً. أول ما وضعت لسانها على بظري، بدأت في التبول وبدأت اتأوه. وهي لعقت تبولي كله، ثم بدأت تفرك لسانها على كسي وتلحسني في كل مكان. جننت ولم أعد استطيع السيطرة على نفسي أكثر من ذلك. فجأة، شعرت أن شيئاً ما كان يخرج من جسدي. بدأت مؤخرتي ترتعش. امسكتني بقوة وزادت من سرعة اللحس. وفي 10 دقائق خرج عسلي. وهدأ جسمي. كان شعور رائع. ولحست آمال كل عسلي ونظفتني. طلب آمال من زوجها أن يذهب لها إلى المنزل. بقيت آمال تلك الليلة معي ومارسنا الجنس طوال الليل. كانت عشيقة رائعة، واستمتعنا طوال الليل. عملنا لسنتين معاً وكلما سنحت لنا الفرصة، كنا نمارس الجنس ونستمتع. ثم أنتقلت إلى مدينة أخرى في عمل أفضل. لكنني أنا لم أجد آمال حتى الان. إذا كانت أي فتاة سحاقية وعلى استعداد للدخول في علاقة معي اكتب لي هنا … أنا في انتظار فاتنتي …. أنا ساخنة ومثير جداً وفقط 29 سنة. أنا أبحث عن فتاة سحاقية لها جسم كبير ويجب أن تكون أكثر من 35 … اكتب لي وأقضي وقتاً ممتعاً معي.
59 notes · View notes
27laa-qesas · 9 months ago
Audio
2K notes · View notes