Text
بقالي سنة عايشة مع اهلي من ساعة لما جوزي طلقني، وكل يوم من ساعتها برضع اخويا الصغير وبخليه ينيك كل خرم في جسمي عشان اشرب لبنه.
من ساعة لما دوقت طعامة وحلاوة النيك من جوزي قبل ما اتطلق مبقتش قادرة ابطل… عشان كده اول لما هو طلقني بقيت ادور على متعة النيك في كل حتة وملقتش احلى من زبر اخويا
اول لما جوزي طلقني لميت كل هدومي واخدت ابني (مهند، عمره سنة) ورجعت بيت العيلة تاني مع ماما وبابا وعمر اخويا
عمر كان مبسوط جدا اني هاجي اقعد معاه تاني لأننا معشناش مع بعض كتير. انا عندي 31 سنة وهو عنده 19 وانا اتجوزت وانا عندي 30 سنة.
لما رجعت البيت كان عمر دايما بيحب يدخل الاوضة عندي في الوقت اللي برضع فيه مهند عشان يتفرج
عنيه مكنتش بتنزل من على بزي… حبيبي كان زبره بيقوم من فوق البنطلون وكان وشه بيحمر من الكسوف
لما كنت بشوفه وهو بيتفرج عمرا كان كسي بيهيج وكنت ببقى عايزه اقوم اركب زبه على طول بس قولت اهيجه كمان على اخته الكبيرة
كنت بمشي في الشقة مطلعة صدري كله وانا ماسكة مهند قال ايه برضعه عشان اخلي عمر يتفرج على بزازي وحلماتي اللي واقفة… كان بيهيج لدرجة انه كان بيدخل الحمام يضرب عشرة مرتين تلاته في اليوم
كل يوم بليل كنت بنيم مهند وافتح سكس على الموبيل واجيب خيارة وفازلين وامتع نفسي لغاية لما اجيبهم من كتر ما انا كنت هيجانه وعايزه احس بزبر راجل بيدخل كسي… مستحملتش اكتر من كده وقررت اني لازم اخلي عمر ينكني بسرعة قبل ما هيجاني يتحكم فيا واخلي حد من الشغل ينكني في الحمام
تاني يوم بعد لما جيت من الشغل نيمت مهند في سريري وجبت هدوم البيت ودخلت لعمر اوضته وبدأت اغير قدامة واحنا بنتكلم عن الجامعة بتاعته
انا: احكيلي بقى عن الجامعة ياموري
قلعت الطرحة ونزلت شعري
عمر: عادي مفيش جديد
قلعت البلوفر والأندر شيرت الشفاف بدأ يبان
انا: هو انا اعرف الجديد من القديم يابني احكيلي كل حاجة من الاول
رميت البلوفر على سريره وقلعت الاندر شيرت وبقيت واقفة بالحمالة المدلدلة والبنطلون
عمر: ل…لا يعني الجامعة… عادي… فاهماني… هقولك على كل حاجة بس هدخل الحمام الاول
انا: لا موري استنى ياللهوي… هات مناديل واقفل الباب وتعالى بسرعة
قلعت الحمالة وصدري المدلدل بقى عريان وحلماتي عماله بتنزل لبن
عمر: ايه ايه في ايه انتي كويسة؟
انا: ايوه هات بس مناديل وتعالى امسح معايا بسرعة
عمر: ا..امسح؟ لا مش هعرف يا ليلى
انا: بسرعة ياعمر مفيش وقت يالا
بعد لما ضغطت عمر اخيرا جيه قعد جنبي على سريره وهو ماسك المناديل وبيمسح اللبن من حوالين حلاماتي ووشه في الارض
انا: انت مكسوف من اختك الكبيرة ولا ايه؟
عمر: ل.. لا خالص ياليلى انا بس…
انا: هي ايه ليلى دي هو انا دكتورة عندك في الجامعة… انا اختك الكبيرة. انت تدلعني تقولي لولو، اتفقنا؟
عمر: اتفقنا يالولو
كل ده وهو بيكلمني ووشه في الارض وزبره واقف باين من البنطلون وهو لسه بيمسح اللبن
انا: طب ممكن طلب تاني بقى انا عارفه اني غلسه حبتين
عمر: اه اكيد في ايه؟
مسكت ايده وحطتها على بزي وقربت على ودانه وهمستله: متقولش لماما وبابا على اللي هنعمله دلوقتي
هو اتسمر مكانه ومعرفش يقول حاجة وزبره كان هيفرتك البنطلون… دخلت ايدي جوا البنطلون ومسكت زبره ولقيته اكبر من زبر جوزي بكتير
انا: نفسك ترضع من بزي ياموري صح؟ قولي متتكسفش انا هخليك تعمل كل اللي نفسك فيه
عمر: انا الصراحة مش قادر استحمل كل لما بشوفك بترضعي ابنك ببقى نفسي ارضع منك بس بقول لا مينفعش وعيب وغلط بس مش قادر انا عمال بحلم بيكي وبحلم بجسمك من ساعة لما جيتي
وهو بيتكلم انا ماسكه زبه الطويل وبضربله عشرة من تحت البنطلون
انا: وانا لما شوفتك هيجان عليا اول مرة تخيلتك وانت بتركبني بزبرك وبتخليني اترعش واصوت من كتر المتعة
لما قولتله كده عمر بدأ يهيج اكتر واتوحش اكتر عليا ومسك بزي قعد يقفش فيه وحط بزي التاني جوه بوءه وقعد يمص ويعض في حلمتي لغاية لما نزلت لبن وقعد يشرب من لبني
احساسي وحلماتي الاتنين بينزلوا لبن في وقت واحد من كتر التقفيش والعض والمص خلاني اهيج اكتر واكتر واغرق الكلوت من فوق البنطلون
مرة واحدة عمر قام وقلع البنطلون والبوكسر وزوبره الطويل بقى قدامي وهو ماسكه وبيطلب مني امصله عشان اعوضه عن هيجانه عليا كل ده
ضحكت ونزلت على ركبي ومسكت زوبره وقعد ابوسه والحسه ونزلت لبضانه بوستها ولحستها وبعدها دخلته جوا بوءي وقعدت امصله
مسك في راسي جامد وقعد يدخل زبره جوا كأنه بينيك زوري… عمري ماحسيت بمتعه زي دي مع بتاع جوزي الصغير
كل مره زوبره بيدخل ويطلع من زوري بحس بمتعة مالهاش مثيل
وصلت لمرحلة اني خلاص مش قادرة… كسي كان بيحرقني وكأنه بيترجاني اتناك دلوقتي
قومت وقلعت البنطلون والكلوت ونمت على ضهري على السرير وفتحت رجلي
انا: ايه رايك في كسي ياعموري؟ ممكن تنيكه عشان انا هيجانة ومش قادرة وعايزه زبك ده يملاني لبن من جوا
عمر من غير مايقول كلمه دخل زبره جوا كسي وسند على بزازي وانا كنت هصرخ لولا اني مسكت نفسي عشان محدش يسمعنا
زبره دخل جوا كسي كأنه بيفتحني من تاني… حجمه الكبير والطويل حسسني بمتعة محستهاش قبل كده… زبر جوزي ميجيش ربع زبر اخويا الصغير ودي اللحظة اللي عرفت فيها اني مش هسيب عمر يرتبط ولا ينيك اي واحدة غير اخته الكبيرة
انا: اجمد اجمد اجمد نيك كس اختك اجمد عايزه احس بزبرك جوايا نيكني اجمد ياروحي عشان خطري
من كتر مازبره كان بيمتعني جبتهم وحلماتي نزلت لبن بشكل رهيب وبقى جسمي كله عرق ولبن
اول لما عمر شاف حلامتي بتنزل لبن لقيته مرة واحدة اتوحش اكتر على كسي وبدأ يميل عليا وينكني بقوة
ملحقتش حتى اقوله اني جبتهم… كنت مستمتعه لدرجة اني بدأت ادمع من كتر الفرحة والمتعة وجبتهم تاني
بعد لما جبتهم عمر بدأ يهدي وبدأت احس ان فيه حاجة سخنة جوا كسي بدأت تنقط… اخويا الصغير نزل لبنه كله جوا كسي زي ما انا طلبت بالظبط
عمر: انا مش مصدق نفسي… انا بحبك اوي يالولو
مسكته من رجله وشديته عليا ونيمته في حضني بين صدري
انا: وانا بحبك يا قلب لولو… احنا هنعمل كده كل يوم ف جهز نفسك
عمر: طب وبابا وماما؟
انا: متقلقش محدش هياخد باله… المهم انك تبطل تضرب عشرة تتفرج على سكس واول لما تبقى هيجان تقولي على طول… اتفقنا؟
عمر: اتفقنا يالولو
8 notes
·
View notes
Text
طبيبة النساء السحاقية تأكل كسي وترضع صدري أثناء الكشف
قصة ساخنة جدا مع طبيبة سحاقية و ساخنة تحب النساء و كنت انا ازورها بصفة دورية في ايام حملي الاولى و اول مرة اكتشفت انها سحاقية حين خلعت لها ملابسي و لاحظت انها تلمس كسي كثيرا و تهيج لي البظر بشدة و انا سخنت و شعرت بمتعة لا مثيل لها … و رغم انها تتظاهر انها تتصرف بدافع الكشف و العمل الا ان انفاسها و العرق الذي كان في جبهتها و اضطرابها كل ذلك كان يوحي انها تبحث عن شيء ما و انا سخنت و احسست بحرارة في كسي من خلال تلك اللمسات الدافئة التي كانت تهيجني و تسخنني و هي تلعب بكسي بكل حرارة و في كل مرة تلتفت الي و تتظاهر انها تتصرف بعفوية .
و في احدى المرات وضعت اصبعها على كسي و تاكدت انها تلعب به ففتحت لها رجلاي و هي نظرت الي باضطراب كبير و عرفت انها طبيبة سحاقية و بدات اظهر لها التلذذ بعبارات مثيرة من وهي و اغمض عيني و اتظاهر اني اسخن و هي كانت تلعب بكسي . و كانت الطبيبة تتعمد لمس بري اكثر الى ان اطلقت لها اهات التلذذ الجنسي و انا الوي رجلي على رجلي الاخرى و هي سالتني و كانها لم تكن تقصد ما بك و انا صارحتها و قلت لها انت تسخنيني و تهيجني و ضحكت و قالت هل اعجبك الامر فقلت لها نعم و هنا بدات تلعب بكسي بكل حرية و اظهرت انها طبيبة سحاقية جدا و تحب السكس
و قبلتني من شفاهي بحرارة تدل انها طبيبة سحاقية جدا و عانقتني ثم فتحت مئزرها و كشفت بزازها و انا وجدت نفسي ارضع بطريقة غريبة جدا من ذلك الضدر الشهي و هي تقرب حلماتها من فمي اكثر و تجبرني على الرضع . ثم ادخلت اصبعها مرة اخرى في كسي وانا ايضا ادخلت اصبعي في كسها بقوة كبيرة و بدات اهيجها و اشعل نيرانها بحرارة و نمارس سحاق ساخن و لكن لم نكن نخرج صوت الانفاس و الاهات حتى لا ينتبه من كان في الخارج اننا نمارس السكس و كنت انا اعيش حرارة جنسية قوية جدا مع احلى طبيبة سحاقية و سكسية و جريئة جدا و سخنتني بسرعة .
ثم كانت الطبيبة تحك كسها و تحك بقوة كبيرة على كسي و تجلب لي المتعة و الحارارة الجنسية و انا ائن اه اح اه اح اه لكن بطريقة خفيفة و خافتة جدا حتى لا يسمعنا احد و تركتها تقبلني من الفم بقوة و انا جسمي يرتعش بشهوة حارة جدا . ثم احسست ان كسها كان يسيل فوق كسي بماءه من شدة الشهوة الكبيرة الحارة التي كنا فيها و انا في متعة جنسية خاصة جدا مع طبيبة سحاقية نار و ساخنة و كانت تبحث عن فرصة مثل هذه مع امراة جميلة حتى تمارس معها السحاق
بزاز جميلة و اثداء كبيرة مع احلى حلمات حمراء تلمع في سكس كام ساخن جدا من الكويت لامراة مطلقة خليجية و ممحونة - تحميل هنـــا
106 notes
·
View notes
Text
المطلقة وجارتها المتزوجة حديثاً يمارسا السحاق
انا فتاة مطلقة و مارست السحاق الأول و الخير في حياتي مع الجارة المتزوجة التي كانت جديدة في عمارتنا و رغم ان الامر اعجبني و الهبني الا اني لم افكر ابدا في إعادة الكرة معها حتى لا ادمن هذه العادة و ساحكي لكم كيف وقعت معي الحادثة . بعدما تزوجت من شاب ظننته حبي الأول و الأخير بائت تتجربتي بفشل ذريع حيث لم يدم الامر سوى شهرين و من حسن حظي اني لم احمل منه و عدت الى بيت اهلي و اثناء ذلك سكنت في الشقة المقابلة لنا امراة جميلة جدا تكبرني ببعض السنوات و كانت تعيش رفقة زوجها و بنتين و كانت تبدو هادئة و لطيفة . تعرفت عليها و كانت أحيانا تاتي الي في البيت و أحيانا اذهب اليها و نبقى نحكي عن كل الأمور الى درجة اننا صرنا نحكي عن امورنا الشخصية بل وصل بها الامر انها صارت تحكي لي عن ادق التفاصيل مع زوجها في الفراش و كيف كان يجامعها و تصف لي زبه و كل شيئ و رغم ذلك لم اكن احكي لها عن اموري الخاصة . ثم صارت تعرض علي علاقات مع أصدقاء زوجها و كان زوجها مهندس معماري و عرضت علي ان أقيم علاقة مع احد اصدقاءه عساها تنتهي بالزواج و حين رفضت صارت في كل مرة تمدح جسمي و أحيانا تلمس صدري و مرة طلبت مني ان اريها بزازي
و هكذا كان مدخل السحاق الأول في حياتي حيث لما اريتها بزازي ظلت تتحسس عليها و تمدح صدري و تلمس الحلمات و كان صدري كبير و جميل جدا ثم أخرجت صدرها و الصقنا صدورنا ببعض و شعرت بدفئ جميل و لذيذ جدا . و كانت المفاجاة الكبيرة حين قبلتني من الفم و اشعلت جسمي كله و انا أعيش السحاق الأول في حياتي معها و رغم اني لم اكن سحاقية و لا ادري ان كانت هي سحاقية ام لا اني لم اقدر على مقاومة جسمها و نعومة صدرها و بدات اتحسسها و المس طيزها و امتلات اصابعي برائحة الطيز و يومها كنا في بيتها و زوجها لن يعود لانه في مهمة و ابناءها في المدرسة . و بدات اخرج كل ما بداخلي من حرمان و كبت جنسي و انا فوقها اقبلها وهي قد استسلمت لي و عريتها و كان كسها محلوق و كسي مشعر لانني لم اكن اعتني بجسمي كثيرا بعد الطلاق و كنت اقبلها بعنف شديد و انا أعيش السحاق الأول الممتع في حياتي بعد حرمان حوالي خمسة اشهر م امارس فيها الجنس أي منذ طلاقي من زوجي السابق . و كنت اسمع اهاتها و أنفاسها و بما اني كنت فوقها فقد كانت تلامس أيضا طيزي و اصابعها تسبح في فتحتي و في كسي و انا سخنت و تمحنت بقوة و صدري على صدرها
و حين كنت الحس رقبتها كنت اشمها و رائحتها جميلة و انا اشم رائحة الصابون الذي اغتسلت به و شهوتي مرتفعة في السماء و لحظتها صرت اسالها من دون ان اراقب نفسي هيا احكي لي عن زب زوجك كيف هو اريدك ان تصفي لي الزب انا اشتقت الى الزب . و بدات تحكي لي و هي تداعب كسي في السحاق الأول الساخن و تقول اه اه زب زوجي كبير جدا و له راس ثخين كالبيضة و لما يدخل كسي اه اه احس بالمتعة و النشوة و كلماتها تهيجني ثم تدخل اصابعها في كسي اكثر و تقول هكذا يدخل الزب في كسي و زوجي نياك ثم تقبلني و تقول زوجي يحب القبلات من الفم و تمص صدري الكبير و تقول زوجي يحب الرضع و انا اه اه اه اح اح مممم ممم اكملي سخنتيني و هيجتيني . و كلما كانت تداعب كسي ��انت تسخنني اكثر و انا كالمجنونة اتجاوب معها بكل قوتي و شهوتي و اتركها تداعب اكثر و تلهب شهوتي في السحاق الأول الجميل معها و بدات احس بالرعشة و اللذة تقترب من بلوغ الذروة و انا فوقها و لكن القيت حالي على الأرض و فتحت رجلاي و رفعتهما و قلت لها اكملي اريدك ان ترعشيني بقوة
و فعلا أكملت بكل قوة اللعب بكسي عن طريق الأصابع و انا عارية و امسك صدري و العب بحلماتي و انا في قمة المتعة و اللذة الجنسية و هي كانها كانت تستمتع لما تراني على تلك الحال الى ان احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من الشهوة و اللذة و انا ارتعش بكل قوة بعد السحاق الأول مع جارتي و بعدها بردت و ارتحت و لبست ثيابي و غادرت و رغم المتعة الا اني لم اكرر العملية حتى لا اصبح سحاقية و انفضح
احتكاك ساخن نار في القطار رجل يلمس بزاز امراة و يحك زبه على طيزها و هي مستمتعة
33 notes
·
View notes
Text
زميلتي في العمل تدخلني عالم السحاق الخاص بها
من قصص المتابعات
أهلاً يا أصدقائي؛ كيف حالكم؟ اسمي مونيكا وأنا عاشقة كبيرة لموقع القصص الجنسية هذا. وأنا أقرأ القصص هنا منذ فترة طويلة، واليوم، فكرت أن اشارك أول تجربة جنسية لي مع الجميع. لكني أعتذر لجميع الشباب الذين سأصييبهم بخيبة أمل كبيرة مني فأنا سحاقية ومهتم فقط بالفتياتلم أكن دائماً على هذا النحو حتى أنني لم أكن على علم بأن أحب الفتيات أكثر من الأولاد. لكن كانت آمال هي التي عرفتني على هذا النوع من وعندئذ فقط أصبحت مرغمة أكثر بالفتيات. وآمال هي زميلتي في المدرسة. فأنا مدرسة وهي كانت معي في المدرسة لكن في قسم مختلف. كان زوجها أيضاً في نفس المدرسة وكان يعمل في الحسابات.
كنت أريد بعض المال كسلفة بسبب مرض والدي. آمال وزوجها ساعداني في كتابة الطلب وكذلك ساعداني بمنحي توصيتهم. كان كل شيء طبيعي لكن الأمر استغرق 6 أشهر. ثم بدأت بدفع الأقساط من راتبي إلى المدرسة. كنت أريد أن أشكرهم. لذلك دعوتهم إلى غرفتي. كانت عائلتي في القرية وأنا كان أقيم وحدي هنا في المدينة من أجل العمل. جاءوا إلي في وقت متأخر من الليل وتناولنا الطعام واستمتعنا بالقهوة. كنا نتحدث وبعد ذلك وبعد ذلك سألتني آمال عن تمنياتي وعائلتي وصديقي أيضاً. قلت لها – كان لي صديق لكنه كان يريد دائما ممارسة الجنس معي. وممارسة الجنس بالنسبة لي ليست الحب الكامل. سألتني آمال بعض الأسئلة ثم قالت لي – هممم، يبدو أنك تحبين الفتيات أكثر من الفتيان. كنت أنظر إليها وإلى زوجها.كان كليهما يبتسمان. قلت لها – ماذا تعنين؟ بدأت تقترب جداً مني. بدأت تلعب في شعري وقالت لي – عزيزتي، لا يوجد أي شيء خطأ في أن حب الفتاة للفتاة أو الولد للولد. إنه اختيارك الخاص بك ورغبتك، مشاعرك تجاه الشخص الذي يمكن يثيرك. كنت أصغي إليها بعيون فارغة. كانا كليهما مبتسمان. وقفت آمل وأغلقت كل الأضواء وأضاءت مصباح الطاولة. كان يمكننا أن نرى فقط وجوه بعضنا البعض. أقتربت آمال مني وقالت لي – كما أنني أحب الفتيات وزوجي يعرف ذلك. لا مشكلة لديه وأنا أيضاً اسمح له بالاستمتاع مع أي شخص يختاره. نحن ليس لدينا أطفال بسببأن لم نمارس الجنس. كنت أنظر إلى وجهيهما وأنا مندهشة. في حين كانا مبتسمين وهادئين جداً. أخذت آمال وجهي في يديها وقبلتني على شفتي. كان سحر بالنسبة لي. كنت فقط اتأوه من المتعة. كانت أول قبلة لي في حياتي. جميلة جداً. لمسة آمال كانت جميلة جداً ومثيرة. أردت فقط أن اعيش تلك اللحظة. لم أكن أعرف ما كان يحدث ولكني أحببت كل شيء. كما أنني أخذت وجه آمال في يدي واستجبت لها بقبلة. يا له من شعور رائع. كنت مستمتعة وأشعر بأني بلغت السماء. مثيرة جداً … شعور رائع … رائع جداً … ثم أقترب زوجها منا، وبدأ بالضغط على نهدي. كان هائج جداً علي. دفعتني آمال على الأرض، ونزعت كل ملابسي. كانت تقبل تقبل كل أجزاء جسمي وتلعقها أيضاً. وما زال زوجها يضغط على نهدي ووضع شفتيه على شفتي. لكنه لم يكن مثل ما أحسسته مع آمال. قلت له لا. وقالت آمال – نها سحاقية مثلي فأتركها. رجع إلى الوراء وراقبنا من بعيدنزعت آمال كل ملابسها. كانت بيضاء جداً وكان جسدها ساخن بشكل كبير. كان نهديها مقاس 38 وضخمة. كان لديها كس حليق ونظيف لكنني كان لدي شعر لإنني لم احلق كسي من قبل. طلبت آمال من زوجها أن يخرج ويحضر لي شفرة حلاقة. ذهب واحضر لنا شفرة الحلاقة العادية من متجر قريب. حلقت آمال كسي وجعلته نظيفاً جداً. لم أر كسي وردي وجميل جداً بهذا الشكل من قبل. وكانت هي سعيدة لرؤية أنني لم امس. بدأت تفرك بظري وضغطت على نهدي. اعتلتني وبدأت تفرك كسها على كسي. كانت هائج وساخن جداً. كان كسي رطب. وبلغت رعشتي مرتين لكنني كنت أريد أكثر وأكثر. قبلتني آمال في كل مكان ولعقت جسي جيداً. أول ما وضعت لسانها على بظري، بدأت في التبول وبدأت اتأوه. وهي لعقت تبولي كله، ثم بدأت تفرك لسانها على كسي وتلحسني في كل مكان. جننت ولم أعد استطيع السيطرة على نفسي أكثر من ذلك. فجأة، شعرت أن شيئاً ��ا كان يخرج من جسدي. بدأت مؤخرتي ترتعش. امسكتني بقوة وزادت من سرعة اللحس. وفي 10 دقائق خرج عسلي. وهدأ جسمي. كان شعور رائع. ولحست آمال كل عسلي ونظفتني. طلب آمال من زوجها أن يذهب لها إلى المنزل. بقيت آمال تلك الليلة معي ومارسنا الجنس طوال الليل. كانت عشيقة رائعة، واستمتعنا طوال الليل. عملنا لسنتين معاً وكلما سنحت لنا الفرصة، كنا نمارس الجنس ونستمتع. ثم أنتقلت إلى مدينة أخرى في عمل أفضل. لكنني أنا لم أجد آمال حتى الان. إذا كانت أي فتاة سحاقية وعلى استعداد للدخول في علاقة معي اكتب لي هنا … أنا في انتظار فاتنتي …. أنا ساخنة ومثير جداً وفقط 29 سنة. أنا أبحث عن فتاة سحاقية لها جسم كبير ويجب أن تكون أكثر من 35 … اكتب لي وأقضي وقتاً ممتعاً معي.
59 notes
·
View notes
Audio
2K notes
·
View notes
Text
محارم مع خالتي و بنتها و زوجها !
كانت مغامرة اشبه بالحلم في اجمل سكس محارم حيث كنا اربعة اطراف فيها و هم خالتي و بنتها و زوجها و انا و خالتي تملك بنت واحدة فقط مثل القمر بينما زوجها ديوث و يحب ان يراها تتناك امامه و يحب ان يشاركه الرجال فيها . و حين اخبرتني خالتي بالامر لم اصدقها و اعتقدت انها تمزح فقط او تكذب علي و الحقيقة اني كنت اريد ان انيك بنتها الجميلة ذات الطيز الواقف البارز و حتى بنتها تعلم اني اريد ان انيكها لاني حاولت التحرش بها عدة مرات حتى في بيتهم و جاء اليوم الذي تاكدت ان زوج خالتي ديوث حين مارسنا سكس محارم جماعي مع بعض
كنت جالسا رفقة خالتي و بنتها لما دخل زوجها الذي هو زوج خالتي و بدات خالتي تمازحه و قالت له انت اليوم جميل و اجمل من الشباب فرد عليها و هو يضحك طبعا انا شاب و ما زلت احتفظ بفحولة الشباب و اانا غير مصدق لما كنت اسمع . ثم ردت عليه خالتي وقالت لا اعتقد انك اكثر فحولة من ابن اختي الجميل لينفجر بالضحك و هو يقلو ابن اختك اهههههه هل يملك زب مثل زب الرجال و انا انتفضت و اخرجت زبي امامه و امام خالتي و بنتها ليزداد ضحكه و يقول هل هذا زب و انطلقنا في اجمل سكس محارم في تلك اللحظة بالذات
نعم في تلك اللحظة بدا اجمل سكس محارم حيث اخرج زوج خالتي زبه و كان زبه رهيب بالفعل و كبير جدا و متدلي و راحت خالتي ترضع و غمزت لبنتها و طلبت منها ان تمسك زبي و جاءت بنت خالتي و راحت ترضع لي زبي امام امها . كان الفم ناعم و حار و ساخن جدا و زبي منتصب بقوة و انا ارى خالتي بذلك الهيجان الجنسي القوي جدا ثم اقتربنا انا و زوج خالتي من بعض و ازبارنا متقابلة و زبه اكبر من زبي و كل واحدة كانت ترضع لاحد منا في اجمل سكس محارم و احلى متعة جنسية و اان منده و مستمتع بقوة كبيرة من تلك النيكة الجماعية الساخنة جدا
و حتى زوج خالتي كان يتباهى بزبه فقد كان ينظر الى زبي و هو يتعالى علي بذلك الزب الكبير الذي يملكه اما انا فلم يكن يهمني سوى ان انيك بنته اللذيذة و اراه ينيك خالتي و ارى طيزها الكبير و بزازها النافرة الجميلة امامي و هي عارية . و مع ذلك المص الجميل اصبحت ازبارنا واقفة بقوة كبيرة و كلانا هائج مع الرضع و خالتي كانت تملك جسد جميل و ممتلئ اما بنتها فكانت نحيفة نوعا ما و لكن طيزها كبير و رهيب جدا و بارز و نحن في اجمل سكس محارم نستمتع متعة جنسية ساخنة و حارة و كل واحدة فينا ينتظر دخول الزب في الكس
كنا في اجمل سكس محارم حيث اني جالس على الكرسي و ابنة خالتي على حجري اقبلها و العب بصدرها و من الجهة المقابلة ابوها مع خالتي حيث كانت خالتي عارية تماما و صدرها كبير و ترضع زب زوجها و كان زب زوجها ايضا كبير . و كنت اسخن و انا اعري بنت خالتي و هي تقبلني و تعبر لي عن حبها لي و لزبي و انا رفعتها على كتفي حتى وقع كسها في وجهي و بدات الحس لها كسها و طيزها و انا هائج بجنون الشهوة و من الجهة الاخرى خالتي تواصل رضع زب زوجها و مصه و زوجها يتاوه و يعتصر من شدة اللذة و جمالها
و بعدما لحست كس ابنة خالتي ��جلستها بقوة فوق زبي ليدخل زبي في ذلك الكس الضيق الجميل جدا و الذي كانت حرارته عالية و انطلقت انيك بنت خالتي و ان ارى زب ابوها ايضا يدخل بقوة في كس خالتي التي كانت تتاوه بخبرة كبيرة جدا و هي تاكل زب كبير . و صفعت بنت خالتي في اجمل سكس محارم على طيزها و طلبت منها ان تتاوه لتبدا في اطلاق اهات حارة جدا اه اح اح اه اي اي اي و هي جالسة على زبي تتناك نيك ساخن و انا ادفع بكل قوتي زبي الى داخل الطيز لاخرج الشهوة التي كانت مرتفعة و حارة جدا في داخل زبي
ثم قمت و فتحت لها رجليها بكل ما اقدر و تقدر هي عليه و ادخلت راس زبي بين الشفرتين و رفعته و انزلته وانا احكه بينهما حتى ادخلته في كسها و انطلقنا في اجمل سكس محارم مع خالتي و زوجها . و كانت خالتي ذائبة تماما و الزب ياكل كسها و زوجها يملك زب كبير جدا و منتصب و رغم انه ديوث الا انه نياك و قوي جدا و جعل زوجته تتاوه بلا توقف و صرخاتها مدوية اه اه اح اح اي اي اي حبيبي احبك احبك زبك اح اح اه اه اه اه اح اح اح و انا انيك بنت خالتي في اجمل سكس محارم مع امها الممحونة و بمشاركة زوج خالتي النياك الممحون جدا
و انا اشتعلت شهوتي اكثر و انا ادخل زبي و احركه في الكس الى الامام و الخلف بقوة كبيرة و كسها ضيق جدا و حرارته جميلة تزيد في اشعال شهوتي اكثر و انا اقبلها و امص لها حلمة بزازها و هي راكبة فوق زبي . نعم كان كسها حار جدا و لزج و زبي ينزلق بداخله باحلى ما يكون و المتعة الجنسية جميلة جدا و زوج خالتي ايضا يدخل زبه الكبير بقوة في كس زوجته و خالتي اهاتها تبلغ عنان السماء اه اه اح اح اح اح و نحن في اجمل سكس محارم و احلى نيك رباعي و كل واحد ذائب في اللذة الجنسية الساخنة جدا
و كانت الاجواء حارة و ساخنة في اجمل سكس محارم حيث انا زبي في كس ابنة خالتي للخصيتين انيكها بقوة كبيرة و ابوها مع خالتي قد ادخل زبه في كسها ايضا و اقتربنا من بعض حتى اصبح لحمي يحت كعلى لحم خالتي و انا انيك بنتها امامها . ثم ارتمينا انا و زوج خالتي على ظهورنا و ركبت خالتي فوق زبه و بنتها فوق زبي و انا انظر اليه و هو ينظر الينا و كلانا ذائب و يتاوه بحرارة اه اه اه اه و متعة السكس كانت جميلة و نحن نعتصر و الاكساس على الزب تصعد و تنزل و الزب يدخل للخصيتين بلا توقف مع صوت الاهات الحار و الانين الجنسي الجميل جدا
و احسست ان ابنة خالتي كانت تنافس امها و هي فوق زبي و كلاهما كانت حارة و لكن اعجبني اكثر حين رايتها تقبل امها من الشفتين و هما راكبين على الزب يتناكان بقوة و انا ماسك بنت خالتي من طيزه و فلقاتها الجميلة . و اما زوج خالتي فكان يطلب منها ان تهتز اكثر فقد كان نياك اكثر مني رغم انه ديوث و كان يلهث اه اه اح اح اح و جسده كله يرتعش بحرارة كبيرة و انا انيك له بنته امامه و يخرج لها لسانه و هي ترد عليه و تصعد و تنزل فوق زبي في اجمل سكس محارم و نحن الاربعة مستمتعين حلى متعة بلا انتهاء
و اخبرت زوج خالتي اني ساقذف و هو يقول اه اه اه اصبر قليلا اريد ان انيك اكثر اه اه اه اتركنا في اجمل سكس محارم مع زوجتي و بنتي و انا لم اعد قادر على توقيف المني دخال زبي لانني سخنت بقوة و هو كان اكبر مني و معتاد على النيك لذلك قد على التحكم في زبه . و فعلا قذفت بحرارة كبيرة جدا داخل كس ابنة خالتي و هي بمجرد ان احست ان زبي ارتخى في كسها حتى قامت و تركتني و راحت عند ابوها لتشارك زبه مع امها و انا رغم ان جسمي برد الا ان لذة اجمل سكس محارم كانت عالية جدا و جميلة و رائعة و بنت خالتي بقيت انظر الى طيزها الجميل
و ما احلى لحظة انفجار زب زوج خالتي بحليبه فقد كان زبه جميل و كبير و يخرج المني منه بتدفق قوي جدا حيث كان يرش المن على وجه خالتي و هي تمسك له زبه و تلحس وابنة خالتي تحاول ان تلحس المني مع امها . و انا كنت انظر و احسد زوج خالتي على ذلك الزب الذي يملكه و قوة رجولته في النيك رغم انه ديوث و تركني اشاركه النيك مع زوجته و بنته المليحة في اجمل سكس محارم و احلى جنس رباعي بيننا كانت فيه الاهات قوية جدا و ساخنة و نحن الاربعة تمتعنا بالنيك و الجنس الى ابعد حد ممكن
54 notes
·
View notes
Text
محارم مع حماتي الخبرة اللي عوضتني عن بنتها
احب اعرفكم بنفسي اسمي حمادة ومتجوز من 6 سنيين تقريبا بس للاسف موش مستمتع في الجواز خالص لان مراتي بتكره الجنس جدا لدرجة اني لما بنيكها ساعات تجيب اللي في بطنها. مرت سنين علي الحال دا وانا موش عارف اخد متعتي منها ,بس في الفترة دي كنت معتمد علي النسوان الشراميط اللي في منطقتي وخصوصا جارتنا ام عصام ,هي ست متجوزة وجوزها يبقي صديقي كمان بس شغله كان بيخليه يغيب عن البيت كتير فكنت بروحلها علي الساعة واحدة بعد نص الليل وخصوصا لما مراتي تبقي عند امها واقضي مع عصام ليلة سكس ساخنة.
وفي ليلة كنت طالع بالليل اجيب دوا من الصيدلية لان مراتي كانت تعبانة خالص ولقيت حماتي -حماتي ساكنة معانا في نفس العمارة في الدور اللي فوق شقة ام عصام اللي هي في نفس ساكنة في الشقة اللي قدامي- نازلة من فوق ولابسه عباية بزراير من قدام وموش قافلة الزراير كمان لانها موش معتقدة ان في حد هيكون طالع من شقته الساعة اتنين بالليل ولمحت وراكها وجسمها الحليبي الناعم خبطت علي ام عصام وفتحت ام عصام ودخلت حماتي جوه ��معرفتش عملو ايه بس انا كنت واثق انهم بيمارسو الجنس جوه.
عرفت ان حماتي بتدور علي الجنس زي فقررت اني احاول اوقعها في شباكي وانيكها ,فطلعت عندها في يوم بعد الشغل وسلمت عليها وانا بسلم عليها علي غير العادة لفيت دراعي حوالين وسطها وبوستها علي خدها علي اني مشتاق ليها يعني بس انا طولت في البوسة وفضلت حاطط شفايفي علي خدها الناعم والف دراعي حوالين وسطها جامد وهي بتستغرب من اللي انا بعمله ,انا وببوسها قلتلها هاه انهي اللي احسن البوسه بتاعتي ولا بتاعت ام عصام.
بصت عليا واستغربت وخافت في نفس الوقت ولسه هتتكلم فقلتلها انا عارف كل حاجه وشفتك امبارح وانتي نازلة عندها الساعة اتنين باللليل بصت ليا بخوف.
قلتلها متخافيش انا عارف انك محرومة من الجنس بقالك سنين وانتي عارفه اني محروم من الجنس بقالي سنين بسبب بنتك فمفيش مانع ان احنا الاتنين نتخلص من الحرمان اللي احنا فيه ونمتع بعض.
انا مستنتهاش ترد عليا شيلتها بين ايدي -حماتي عندها 47 سنة وجسمها مربرب شوية وبزازها كبيرة ومدورة وطرية جدا وطيازها ملفوفة وبارزة من ورا وجسمها مخصر يعني صاروخ من الاخر- ولطعتها بوسه في بقها وانا ماشي وشايلها عشان متتكلمش خالص ومتعلقش.
وانا ببوسها لقيتها بدات تتفاعل معايا ودخلت لسانها جوه بقي وبدأت تمص لساني زي مانا بمص لسانها لحد ما دخلنا غرفة نومها ,رميتها علي السرير وقلعتها هدومها ومسيبتش علي جسمها اي حاجه.
مديت ايدي علي ايديها اللي مغطيه بيها كسها وسحبتها من علي كسها ,كسها كان احمر علي الاخر ومنتوف بالحلاوة من قريب مكنش في كسها شعره واحدة.
حطيت ايدي علي كسها لقيته مرطب ومبلول وفيه سوايل خارجه منه عرفت انها هايجة علي زبر وعاوزة تتناك بدأت احرك ايدي علي كسها ببطئ ومع حركة ايدي لقيت حماتي بتترعش من الشهوة ,بقالها سنين محرومة من الجنس الحقيقي مع راجل.
قلعت هدومي كلها ورجعت علي حماتي تاني مسكتها من رجليها وقربتها مني علي السرير فشخت وراكها عن بعض ونزلت بلساني علي كسها وبدأت الحس العسل اللي خارج منه وانا بحرك لساني بين ثنايا شفرات كس حماتي لقيتها بتترعش عالاخر وقذفت حمم من السوايل غرقتني بيها ,فضلت اشرب من عسل كسها لحد ما كسها توقف عن القذف ,دخلت صباعي في كسها لقيته واسع اوي فدخلت الصباع التاني والتالت كمان وبردو كسها بيبلعهم بسهولة فدخلت قبضة ايدي بالكامل في كسها وفحت كسها بقبضة ايدي وحماتي في عالم تاني من الشهوة ومش حاسه باللي انا بعمله في كسها وبالتدمير اللي بيحصل في كسها من تحت.
سيبت قبضة ايدي في كسها وقربت براسي منها وبدأت الحس شفايفها تاني وخدودها الحمرا الطريه ,حماتي مدت ايديها من تحتي بتبحث عن زبي لحد ما وصلت ايديها لزبري ,فمسكت بقبضة ايديها وعصرته في الاول عصره جامدة خلت زبري اتنطر ووقف علطول نزلت بأيديها لتحت شوية ومسكتني من بيضاني وقعدت تفركهم بأيديها الناعمة خلتني هيجت عالاخر ,ولقيت حماتي بتقولي عاوزاك تدخل زبك بالبيضان في كسي ,عاوزاك تدمر كسي النهاردة.
خرجت قبضة ايدي من كس حماتي ولفيت ناحية كسها وحطيت زبري علي شفرات كسها وبدأت اخبط بزبي علي كسها وهي تصوت وتقولي دخله يا حمادة ابوس زبك ,انا كنت مستمتع بتوسلات حماتي ليا اني انيكها ومرضيتش ادخله عشان اخللي شهوتها تشتعل اكتر ,لقيت حماتي مدت ايديها ومسكت زبري ودفعته بأيديها في اعماق كسها من جوه ودفعت نفسيها في اتجاه زبري لحد ما بقت بيضاني مدلدلة من تحت علي اسفل كسها وزبري مدفون في اعماق مهبل حماتي ,مهبلها من جوه كان ساخن جدا ومليان بالسوايل والافرازات خلت زبري كان بيتزلحق بسهولة في كسها طالع داخل ,زبري سخن عالاخر وفي النهاية المني اندفع من زبري بشكل لا ارادي لدرجة اني ملحقتش اخرج زبري من كسها قبل ما المني ينزل وبالفعل فيه مني نزل من زبري في كسها ولسه بطلع في زبري من كسها بعد ما فقت من الشهوة لقيت حماتي بتصوت وتقولي سيبه في كسي يا حمادة انا قطعت من الدورة -يعني موش بتخلف- سيب زبك وهو عماله ينقبض من الشهوة في كسي دا بيمتعني اكتر من النيك نفسه وبالفعل دفعت زبري مره تاني في كسها وسيبته في لحظاته الاخيرة من الشهوة مع الانقباضات العنيفة المتتالية اللي بتحصل في زبري وهو في كسها لحد ما خلصت من المني تماما ورجع زبري لحجمه الاصلي بعد ما خلصت شهوتي وشهوة حماتي ونمت جنبها من تعب النيك
14 notes
·
View notes
Text
محارم مع أخت زوجتي وبنتها الشرموطة
أنا فى الثلاثين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر.
أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة .
جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب.
أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها.
وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى.
وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى ي��رزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان.
ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام
30 notes
·
View notes
Text
حماتي ساخنة نفسي انيكها جدا روحتلها البيت عشان انيكها وكان اجمل يوم في حياتي
تم تكليفي بمامورية في مقر الشركة في القاهرة ان تكون مفاجاءة لزوجتي بان اذهب مباشرة في بيت حماتي حيت تقيم زوجتي اثناء سفري للعمل وتعمدت ان اذهب مباشرة بدون ابلاغ احد وفي ذالك الوقت كان معي نسخة من مفاتيح بيت حماتي فذهبت هناك في حدود الساعة الثانية صباحا حيث توقعت جميع من ��لمنزل نائمون.
فتحت باب الشقة ودخلت وكانت الاضواء مطفاءة فدخلت بدون احداث اي صوت حتى لا ازعج احد ومررت بالصالة ولفت نظري عدم وجود جهاز الكومبيوتر في الصالة مشيت متلصصا ناحية الغرفة المخصصة لنا ووجد الضوء مضاء في غرفة حماتي (/ وبابها مفتوح فتللصصت لاجد حماتي (/ عارية تماما اما جهاز الكومبيوتر واحد الافلام الجنسية يعرض على الشاشة ويدها تعصر صدرها فانتصب قضيبي فورا فايقنت انه لا احد في البيت غيرها فعدت الى خارج الشقة متلصصا وانا (/ في كامل انتصابي ورننت جرس الباب دقائق مرت علي كانها دهر فايقنت انها في ذروة شهوتها الان وبدأت خيالاتي تسرح كيف ستخرج وكيف شكلها ثم جائني الصوت مين؟؟ قلت انا يا ماما حسام ففتحت الباب مفزوعة ؟؟ في ايه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟ قلت من على الباب كده اخد نفسي فدخلت واحتضنتي طويلا وزبي ما زال منتصبا فاحتضنتها بدوري وتوجة زبي بين افخادها مباشرة حتى كدت اشعر بحرارة كسها فشعرت برجفة فيها وقبلتني كالعادة ولم تنسى ان تتذوق شفتاي قلت لها اطمني انا نازل مامورية لمدة ثلاتة ايام فقط وساعود لعملي فين سهام والبنات قالت الجميع في شقتك قالتها بحدة ممزوجة بفرحة قلت لها انتي لوحدك في الشقة؟؟ ايه اللي حصل قالت ذهبت زوجتك للشقة لاحضار بعض المتعلقات وذهبت الفتيات معها و اتصلت زوجتك وقالت ان المياة اغرقت الشقة وسيعودوا بعد تنظيفها وترتيبها قلت في نفسي هذا من حسن حظي وها قد جات الفرصة سالتها بخبث انتي مش / (/ تنامي لوحدك ؟؟ قالت انا اخوف العفريت ؟؟ ثم ضحكت امال انا صاحية لحد دلوقتي ليه مش عارفة انام وخايفة سالتها هو الكومبيوتر با��ظ ؟ ردت لا عندي في ال��رفة لان التلفزيون عطلان وبنتفرج على الكومبيوتر لحد ما نصلحه ثم قالت يا خبر انا ما عملتش لك حاجة تاكلها تلاقيك واقع من الجوع فقلت اكيد بس ما تعرفيش سهام اني وصلت انا هاروح لهم بكرة عشان مش هلاقي موصلات للشقة دلوقتي فضحكت طبعا مش هقولها انت هتبات هنا لاني خايفة ابات لوحدي .. وبالطبع نست انها تردتي روب صيفي فقط على لحمها الابيض الطري كان يظهر مفاتنها بشكل لا يوصف فدخلت مباشرة لغرفتها وجلست اما شاشة الكومبيوتر ؟؟ وفتحت السي دي ووجت اسطوانة الفليم ناديت عليها انتوا جبتوا افلام جديدة؟؟ فتذكرت الفليم فعادت مسرعة وعلى وجهها علامات الفزع وقالت في افلام متخزنة؟؟ قلت لها الافلام كلها شفتها ما جبتوش اسطوانات جديده فقالت متردد بعدما القت نظرة خاطفة على السي دي درايف لا فقلت لها مش مشكلة اتفرج على اي حاجة وخلاص فخرجت متشككة ففتحت الدرايف لاشاهد اسطوانة الفيلم ثم ناديت عليها انا هاغير هدومي وذهبت لغرفتنا ولاحظت انها ذهبت مباشرة الى الكومبيوتر لتخفي الاسطوانة فلم تجدها .. بعد ربع ساعة نادت على فاصطنعت النوم وكنت نائما بعباءة لايوجد تحتها شي ومازلت منتصبا ..
فطرقت الباب ولم ارد دخلت لتجدني نائما عباتي مرتفعة من عند زبي كانها خيمة في الصحراء وكانت ما زالت بنفس الملابس فنادت حسام؟؟ انت نمت لم ارد ولانها تعلم ان نومي ثقيل جدا كاني ميت بدات تهزني ولكني لا اجيبها وكان قلبي ينبض وسمعت نبض قلبها يرتفع بدات تقترب مني حتى احسست بحرارة انفاسها العطرة تلفح وجهي ثم طبعت قبلة على شفتي فلم اتحرك فتبعتها بالثانية ثم خرجت الى غرفتها واغلقت عليها الباب دقيقة قمت متلصصا حتى وصلت الى غرفتها فوجدتها تشاهد الفليم وهذه المرة راقده على السرير وبتلعب في كسها عدت سريعا مكاني وقلبي زاد نبضة وزبي زاد انتصابه عادت مرة اخرى اشد شهوة واكثر جرأة واصرارا اقتربت اكثر لتقبلني فلم اتحرك فاحتضنت شفتاي بشفتاها زاد انتصابي فاتربت لتقبل رقبتي وعيناها على ملامحي خشية ان استيقظ حتى فقدت سيطرتها على نفسها ولم تستطع المقاومة.. امراة لم تمارس الجنس منذ اعوام ولم تلمس زب منذ وفاة زوجها فبدات تمسك زبي وتتحسة؟ ثم مسكته بيديها الاثنين لتشعر بسمكة وطولة .. عادت الى شفاتي تقبها وزبي بين كفيها ثم رفعت العباءة واستطعت انا ارى بنصف عيني دهشتها واقتربت من زبي بشفاها لتقبلة وانفلتت يدهل لينفتح الروب لتظهر اثدائها ناهدة نافرة منتصبة الحلمات فكانت فرصتي بان فتحت عيني وهي في كامل اثارتها ففزعت فاحتضنتها وشفتي على شفاتها واثدائها في يدي اعتصرها فشهقت وبدون اضاعة وقت امطرتها بوابل من القبلات المتفرقة على رقبها وصدرها حتى وقع الروب وظهرت عارية تماما واستسلمت لغزي جسدها وبدون ادراك منها وجدتها يجردني من عبائتي حتى اصبحت عاريا منتصبا لاقصي درجة وتركت يداي ��تجول على جسدها وحلمة صدرها الايسر في فمي تتاؤه من مصي لها ويدي بين افخادها تبحث عن طريقها لكس لايوجد اطرى منه لاجده غارقا في مياهه وبدا انينها .. ثم قالت تعالى معايا غرفتي فحملتها وشفتاي لاتزال تحتضن شفاها ولساني يتصارع مع لسانها نامت على سريرها وباعدت بين فخديها واشارت لي ولكن ذهبت مباشرة الى كسها الحسه وكانت هذا ما تريده قلت لها انا هاخليكي تعيشي احلى ليلي في حياتك قالتلي انا عايزاك تعمل معايا زي ما كنت بتعمل مع سهام قلت لها انا هاعمل معاكي اللي ما عملتهوش مع بنتك بدات اقبلها واعصر صدرها وهي تمسك بزبي وتحكة في بظرها لادخالة ..
على الفور عكست اتجاهي ليكون وجهي في مقابلة كسها وزبي يقابل شفاها.. فاخته وقبلته وبدات تلحس وتمص وتعض بشراهة وشهوة و انا في الطرف الاخر امص في بظرها وشفرات كسها لتتأوه وتتنهد وتشهق وطعنت كسها بلساني دخولا وخروجا حتى جأت شهوتها في فمي اعتدلت واعطيتها زبي فاحتضنته بين صدرها لتستقبلة في فمها اثناء ذهايه وعودته.. ثم قالت انا عايزاك تنيكني يا حسام يا حبيبي دخلت زبي مرة واحدة بعنف في كسها فشهقت وعيناها في عيني تشير لي بالمزيد حتى وصل زبي لرحمها وبدات ادفعة دخولا وخروجا وما هي الا دقائق معدودة وقد افرغت اول مرة وطلبت بالمزيد فضغت عليها بعنق اكثر لتقوم وتعتدل وتاخد وضعية السجود وتمسك زبي لتضعة في كسها وترجع للخلف بقوة ليدخل الى اخر اعماق كسها فمسكتها من وسطها لاسحبها وادفعها وهي تتاؤه لذة ومتعة حتى جاءت بشهوتها للمرة الثالثة لم ارحمها زد اكثر من سرعتي وقوة ضرباتي على طيزها لتفقد سيطرتها وتقول اووووووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااه نيك نيك .. انا عايزة اتنك اوي دخلة جوة يا حبيبي وانا اقول لها انت ملكي يا حبيبتي انا من زمان وانا عايز انيككك وترد ااااااااااااااه وانا كمان نيك اوي انا بحب اوي دخلة كلة بشويش بدات اخرج زبي وادخلة مرة واحدة… واخرجة ثم ادخلة مرة اخرى بشكل اقوي واعنف حتى جاءت بماءها وبدات تخور قواها ثم قالت هاتهم جوة كسي عايزاك تغرق كسي بلبنك طفي نار كسي بلبنك فقذفت طلقات كانت تذهب مباشرة للمجهول ومع كل طلقة كانت تشد من عضلات كسها لتسحب زبي للداخل حتى فرغت واعتدلت لتمسك سبي وتضعة في فهما وتمصه بكل قوة وشغف لتاخذ ما تبقى من المني في فمها وتبتلعة
دقائق معدودة وقامت لتشغل الفيلم وقالت انا عايزاك تنكيني زي الفيلم ده ما ترحمنيش عازاك تقطع بزازي وطيزي وكسي انا ملكك النهاردة ما ترحمنيش وبدات معركة ثانية وقالت انا بقى هاولريك اللي عمرك ما شفتة نمت على ظهر لتقوم وتصعد موجة كسها في وجهي وزبي في فمها وبدات بالمص حتى انتضب و احمرت راسة وقاربت على الانزال واحست ماخرجتة ثم قامت وجلست بهدوء حتى ادخلت راسة في كسها ومرة واحدة جلست بقوة جتى دخل كلة في كسها فشهقت وانتفضت وبدات في الصعود والهبوط وصدرها يضرب وجهي وصدري وجاءت بشهوتها و عنهدما قاربت من الانزال قامت بسرعة لتاخذ زبي كله في فمها حتى وانزلت في فمها كل المني وابتلعت اكبر كمية تسطيع ابتلاعها وليخرج الباقي ويسيل من بين شفتاها
ثم ارتمت في حضني وقالت انا عارفة اللي انا عملته ده ما يصحش بس يابني ………….قاطعتها ما تقوليش ولا حاجة انا بحبك وكنت باتمنى اللحظة دي من زمان وكنت خايف !! قالتلي وانا كمان بحبك وهاتجنن عليك ولما كانت سهام بتحكيلي على اللي بتعمله معاها كنت بتجنن وباتخيلك معايا في كل وقت توعدني ان ما حدش يعرف اللي حصل ده بينا قولت لها اوعدك؟؟ وانتي كمان ماتعرفيش حد قالتلي طبعا يا حبيبي انا ملكك في اي وقت قامت واحضرت العشاء ثم ذهبت لتغلق الباب من الداخل دخلنا الحمام لنستحم سويا وبدات بامتداح جمال جسمعا وتقبيلها وقالت انت ما شبعتش ؟؟ قلت مش ممكن اشبع منك ابدا قالت خلي شوية لمراتك قلت انتي دلوقتي مراتي بعدين انتي ناسية انها لسة والده ومش هاعرف انيكها الا بعد اسبوعين يعني في اجازتي قلت لها اتصلي نعرف جايين امتى بس اوعي تعرفيها اني هنا اتصلت في شقتي لترد عليها زوجتي واطمأنت عليها وسالتها اذا كانت قد انتهت فردت بالنفي احنا هنيجي بعد بكرة تعالي يا ماما عندنا ونرجع سوا فردت حماتي (/ لا مش هينفع عشان الراجل بتاع التليفزيون هيجيبه بكرة وهيصلح الدش لازم اكون موجوده…. انهت المكالمة ثم نادت عليا وقالت مش هيجوا الا بعد بكرة بالليل قلت لها هو ينفع ما تعرفيهاش اني جيت قالتلي بس اخاف حد منهم يجي فجاءة ويشوفوك قلت لها خلاص انا هادبرها … قالت لي طيب استاذنك 5 دقايق وراجع لك.. مش هاتاخر يا عمري
خرجت لادخن سيجارة وانا افكر في تلك المتعة … عادت بعد 10 دقائق بشكل جعل عيني تخرج من محجريهما فقد خرجت بكامل زينتها وعطرها مرتدية روب اسود وقامت وسحبتني من يدي لتدخلني الغرفة وتاخذ سيجارة وتطلب مني اشعالها فاقتربت لاشعل السيجارة لتفتر الروب لارى طقم سكسي ساخن لم اراه من قبل في حياتي الا في الافلام الجنسية وعندما سالتها قالت انا الطقم ده عندي وانا عروسة ودي تاني مرة البسة
دخنت السيجارة واستقبلت زبي في فمها حتي انتصب بداخلة ليصل لحلقها وقالت انا عايزاك تنكني في طيزي ؟؟ انا عمري ما جربت نيك الطيز فبدات الحس طيزها ويدي تحك اشفارها وبظرها ورويدا رويدا بدات ادخل اصبعي في طيزها ثم الاصبع الثاني وبعد ذالك دخلت راس زبي فشهقت من الالم فاخرجتة فقالت دخلة تاني بشويش ثم ادخلته حتة منتصفه ثم بدات ادفعة الى اخرة في اعماق مصارينها ثم افرغت اول مرة في طيزها فالتفتت واخذت تمص زبي حتى الثمالة وقامت واخرجت صدرها لتدفن وجهي فيه وجلست على زبي وبدات هي الصعودة والهبوط حتى انتشت وافرغت وجاء دوري وعندما قاربت قالت انا عايزات تنزلهم على بزازي فافرغت على صدرها واحتضنتها ونمنا عرايا ….
32 notes
·
View notes
Text
هيجت زب جدي حتى انتصب ثم رضعته ثم ادخلته في كسي
ساحكي لكم كيف هيجت زب جدي حتى انتصب بقوة و الفكرة جاءتني في ذلك اليوم الذي وجدت نفسي لوحدي مع جدي بعدما ذهب كل افراد الاسرة الى زفاف احد ابناء الجيران و وجدت نفسي مع جدي الرجل المسن الذي لا يتحرك و لا يتكلم الا بصعوبة . و بدات الحكاية لما مررت من امام كرسيه لاجد جدي قد بال في ملابسه و اسرعت باحضار المنشفة و مسحت بوله فانا احب جدي و اتذكر صغري كيف كان يتشري الحلويات قبل ان يمرض و خطر في راسي ان اخذه للحمام و اغسل جسده و احممه . و فعلا اخذته و بصعوبة اوصلته الى الحمام ثم اجلسته مرة اخرى في الكرسي و نزعت له جلابته و انا اريد فقط ان اغسله و لكني رايت منظر رهيب جدا و لم اتصوره ابدا حيث رايت زبه متدلي بين فخذيه و كان حجم زبه كبير الى درجة لا تصدق حيث كان زب كانه زب رجل في عز شبابه.
و يومها لا اعرف كيف ضعفت امام ذلك الزب و هيجت زب جدي حيث ان جدي رجل مريض و لا يتكلم و لا يعي تقريبا ما يحدث حوله اما انا فامسكته من زبه و لعبت بالزب و كان ذو حجم كبير وابيض جدا . و حين كنت المس الزب بقيت الاحظ ان زب جدي يتمدد و يكبر و يستجيب للمس حيث ما ان لعبت به قليلا حتى اصبح طويل و واقف بشدة و جدي كان لا يعبر و لكن ما دام ان زبه يستجيب فانه يحس باحاسيس جميلة و انا بقيت العب له بزبه و استمين له و هيجت زب جدي حتى رايته يينتصب انتصاب قوي جدا و لم اكتفي بذلك الامر بل رضعته و ادخلته في فمي و كنت امص الراس و الحس الزب و الاعبه باصابعي و اضع الصابون في يدي و استمني لزب جدي
و اصبح زب جدي منتصب كانه حديدة و واقف جدا و جدي نظراته كانت بعيدة كانه غير معني و رغبته وحرارته كانت داخلية و لكن المتعة كانت تصله و من حسن حظي ان جدي لا يفضحني و لا يتكلم . و كنت تارة ارضع لجدي و الحس له راس زبه وامص خصيتيه و تارة استمني له و العب بالزب بيد مليئة بالصابون و زبي جدي منتصب بقوة و لكن في بعض الاحيان كان يرتخي و هو في يدي فاعود الى الاستمناء و تحريك اصابعي عليه بسرعة كبيرة و ادلكه بحرارة وهيجت زب جدي و حركت شهوته بطريقة لا توصف و بدات انتظر اللحظة التي سيقذف فيها و يخرج الشهوة لاني كنت اريد رؤية حليب زب جدي
و رغم ان الوقت طال نوعا ما حيث بقيت العب بزبه لحوالي نصف ساعة او اكثر استخدمت فيها كل الوسائل من مص و لحس و حتى دلك الزب و يدي بالصابون الا اني خرجت بنتيجة مثيرة و تجربة لا تنسى . و فعلا ��ايت زبي جد يقذف و قد ابرهني و ادهشني بتلك القوة التي يقذف بها فقد كان زبه كالبركان و القطرات تخرج طويلة و ساخنة و ربما لم يكن قد قذف منذ سنوات طويلة و لكني كنت سعيدة لاني هيجت زب جدي و اخرجت منه الشهوة و رايت حليبه الساخن و جعلته يخرج شهوته ثم نظفت منيه و غسلت زبه و البسته الثياب
سكس محارم حقيقي نار مع احلى ام ناضجة بزازها كبيرة تمسك بزب ابنها الغليظ الجميل و تفرك فيه و سخنه و ترى الزب امامها يسخن ثم تفرك عليه بزازها فتزيد في تسخينه و تهييجه اكثر في فيديو جد ملتهب و قوي جدا تبرز فيه متعة نيك المحارم مع الام الناضجة التي تملك بزازه كبيرة و فاتنة
فيديو مجاني و ساخن نار
ادخل هنا
فيلم سكس محارم مجاني و حصري فقط هنا مع شاب يدخل على زوجة ابوه و هي تستحم ليرى بزازها الكبيرة المتدلية و بمجرد ان اخرج زبه حتى ذابت زوجة الاب و عانقته و هي تقبله بمحنة و هو يلحس و يرضع بزازها الكبيرة ..و لما سخن الاثنين ادخل الشاب زبه الجميل في كس زوجة ابوه و النيك كان مولع و ساخن جدا و حامي
تابعو النيك كاملا و مجانا و لتحميل الفيديو ادخل هنا
10 notes
·
View notes
Text
خالي الحبيب يخرق كسي في غيبة والديّ الجزء الأول
لا لم يكن خالي فقط بل كان أكثر من ذلك. كنت أعشقه صغيرة وما زلت أعشقه كبيرة وهو يدري ولكن لا حيلة لنا في الارتباط. فقط لأن مجتمعنا لا يسمح بذلك؛ ولا أدري لماذا ففي البدء كان الولد يعاشر أخته و و والابن أمه ولم يكن هناك ما بعرف بتابوهات المحارم مطلقاً. نسكن الفيوم ومن أسرة متوسطة وخالي يكبرني بنحو الثلاث سنوات وهو شاب وسيم جامعي ذو لحية أنيقة وعود رشيق وكاء خارق. وذب خارق أيضاً وهو الذي يخرق به كسي في غيبة والديّ في لطف ويسر في غيبة أفراد عائلتي.
لم أدر لماذا لم ولا أعده خالي أخا أمي بل هو حبيبي وودت لو أرتبط به مدى العمر. كنت منذ صغري أتعلق بعنقه ونمضي إلى السوبر ماركت ويجلب لي الحلوى ثم أقبله من خده ويقبلني ويسلمني إلى أخته أمي ثم كنت أنفجر باكية بعد ��نصرافه. لم يكن الفارق بيننا كثيراً في العمر إلا أنه كان رجلي وكنت دائماً أحسّ ذلك الإحساس تجاهه. كبرت ونضج نهداي واستدار وغذتني الأنوثة وبدأت احسّ بأحاسيس مكثفة تجاهه وكم تصورته وهو يربكني ويخرق كسي بقضيبه الذي لم اره . حتى هو بدأت نظرته لي تتغير وكان يرمقني ويعلوني بنظراته المتفحصة جسدي بنظرة تغاير نظرات الخال لابنه أخته. كانت نظراته لي ونظراتي له تتخذ محوراُ آخر كل يوم مع نضوج جسدي واستدارته وخاصة بعد أن بلغت وأتتني الدورة الشهرية وتقلباتها وحرقان كسي فكان خالي دائماً ما يخطر ببالي. كان خالي الحبيب يزورنا وأنا في ثانويتي فأميل عليه وأقبله فيقبلني قبل مغايرة في مذاقها وحرارتها عما اعتدت عليه من قبل محارمي. كانت أنفاسه عندما يقف خلفي في المطبخ أو في أي مكان في شقتنا تلفحني حرارتها فأغيب للحظات وأميل على كتفه وقد لامست فردتي عجزي الممتلتئين منطقة ذبه. كنت أكاد أحس بانتشابه واستثارته. حتى حانت أو قبلة في حياتي وليخرق خالي كسي بذبه الوسيم المعتدل. كان ذلك يوماً مشهوداً حقيقة وكان يوماً ساخنا شديد السخونة.
ذات يوم زارنا خالي الحبيب في شقتنا وكان من حسن الحظ وموافقته لرغباتنا ان كان أبي وأمي مسافرين للقاهرة في عزاء جدي وقد تركانني وأخي في الإعدادية من أجل الدراسة. كنت أنا متوعكة في ذلك اليوم وكانت الدورة تغزو كسي وتعمل عملها في جسدي. لم اذهب اليوم للدراسة وألغيت كل دروسي الخصوصية ودق خالي جرس الباب وقد عاد من جامعته في العاشرة صباحاً. فتحت له وضحكنا ثم قبلني في خديّ كالمعتاد وسأل:” أمال ماما فين يا سلمى…” أنا:” ماما وباب في القاهرة في عزا… تاكل ولا نجيب عصري مانجوة نشربه مع بعض…” فضحك ونظر إلي:” المانجو لو حلو زيك ماشي غير كدا لأ ههه..” فابتسمت وأحست بإحساس جميل من مغازلته. أحضرت المانجو وجلست إلى جواره وكنت أشاهد فيلماُ عربياً فيه الكثير من الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشة الصغيرة . كانت كل أفكاري مركزة في جسدي التي تسري في ه أنوثتي بشدة وبالم وبخالي الذي هو بجانبي ولحاظانا يختطفا لحظات من بعضهما البعض فيها من المعاني الكثير. خرجت من فم أحمد رمزي الممثل عبارة:” الحب شيئ جميل… ومش مرتبط لا بمكان ولا بزمان….” على إثرها التقت عينانا وابتسمنا ثم قلت لخالي الحبيب وليد:” ايه رايك في اللي بيقوله يا خالو ده…” خالي:” سلمى حبيبتي …ده حقيقي… الحب لما بيجي زي القدر…زي السهم لما يصيب الهدف… زي الموت هههه” فضحكت وسألته:” وانت ما حبتش في الكلية على ك��ة ههه”
خالي صامتاً وناظراً لبهة إليّ ثم قال:” بصي …اللي في الكلية ممكن كان شهوة… أيوة شهوة… بس حبي أنا والوحيد مقدرش ابوج بيه…. مينفعش…” قلت وقد استغربت:” ليه بقا… الحب ده نبيل…ودي حاجة منقدرش نتحكم فيها يا عني أنا بح…. بك انت با خالو….” نظر إليّ خالي وقد احمرت وجنتاه:” أيوة ما أنا بحبك … هو فيه حد ميحبش سلمى ألأموره…أنت بنت أختي…” ثم أشاح بوجهه بعيداً عني وراح يتابع الفيلم لأقول علّه يفهم:” خالو أنا …..” فقال سريعاً وأجاب مقتضباً:” سلمى… اسكتي… وانا كمان بس مينفعش….. فقلت مستعطفة وقد زادت مشاعري سخونة وقد استجمعت فكرة أن يخرق كسي :” يعني انت بتحبني زي ما بحبك…” فحانت منه التفاتة ناحيتي ثم اتسعت عيناه وهو يمسج بجسدي شبراً شبراً:” اية بحبك .. أيوة بحبك…” ثم مال عليّ بشدة وأمسك بمرفقي بشدة وراح يلتهم شفتي ثم نزع عني بقوة ونهض منفعلاً وصرخ:” مينفعش….. ميبنفعش… المجتمع حكم بكده.. الدين حكم بكده… مع أني هابيل وقابيل تقاتلوا عشان أحلى الأختين…” حاولت تهدئته وأجلسته فجلس ثم قال:” سلمى عني مش هتندمي…..” فقلت متوسلة وقد نهضت من جواره وقعدت عن ركبتيه ووضعت كلتا كفيّ على فخذيه :” صدقني في عمري… أنت متعرفش … أنا في عمري مشفتك غير حبيبي…. خالو الحبيب بوسني أرجوك…. مفيش حد معانا … أنا بحبك جداًً…” …يتبع…
شاهد فيلم سكس الزوجه تتناك امام الزوج من زب اسود
30 notes
·
View notes
Text
سكس محارم ساخن و نيك عمتي
دي قصتي في نيك عمتي آمال اللي مش هأنساها ويومها مارست السكس مع عمتي في أحلى جنس محارم نيك ودوقت كس العمة ونكتها بزبري وعاشرت العمة آمال في السرير. كانت آمال هي عمتي الوسطانية، وكان عندها وقت القصة دي خمسة وتلاتين سنة وكانت بتشبه نجمات السينما شديدة الأنوثة وحسم رائع وعندها صدر مشدود كبير ودايماً كنت بأشوف حلماتها واقفة من تحت أي هدوم بتلبسها، وعليها طيز ملبن بتهتز منه بحنية يمين وشمال ولتحت ولفوق لما تمشي، وعندها فخاد مليانة ورجلين منحوتة ولا أحلى وكنت معجب بيها أوي وولهان لإنها كانت بطلة أحلامي من ساعة ما وصلت ��ن البلوغ ودايماً بأحلم إني بأنيك عمتي آمال ….
كنت عيلتها بتتمون منها هي وجوزها وابنها سامي وبنتها هايدي، وكانوا أعز صحابي ودايما بنقضي وقتنا مع بعض، وفي الوقت ده كان عندي تسعتاشر سنة وكنت دايماً باسمع نسوان العيلة بيتكلموا عن العمة بحسد ودايماً بيقولوا عليها إنها شهوانية ولو عجبها راجل ما تسيبوش إلا لما يمتع كسها وهنا زادت شهوتي في ممارسة الجنس مع عمتي. ما كنتش بأصدق الكلام ده عنها بس كان بيزود هيجاني عليها ورغبتي فيها وبأتخيلها بين أحضاني كتير ما باستحملش وامارس العادة السرية عليها ودايما كنت باتلصص على اللي بيظهر من جسمها قدامي وما أكتره وكنت دايما باحاول المس أي حتة ممكن اوصلها وكاني مش متعمد وهي ما كنتش بتشك فيا ابدا وكنت دايما تبوسني وتاخدني في حضنها لما نتقابل أو أجي أمشي وفي الفترة الأخيرة كنت بأحاول دايماً اقرب من شفاي��ها عند كل بوسة وبدـأت بوستي ليها تكون جنب بوقها بدل خدودها من غير أي رد فعل وغن كنت بالاحظ ابتسامة خفيفة ما يلحظهاش غيري بترتسم على شفايفها الناعمة. اتكرر الموضوع ده كتير لغاية ما طبعت قبلة على شفايفها مباشرة وكاني ما اقصدش والابتسامة زادت وبقيت تبادبني البوس بنفس الطريقة بس بوسة سريعة خاطفة يفتكر الكل إنها على الخدود كالمعتاد وكنت بالنسبة ليها زي ابنها وما كنتش بتستحي أو تخجل منيوكانت بتلبس هدوم شفافة وخفيفة قدامي خلتني اشتهي نيك عمتي .
لغاية ما جاء أجمل يوم في حياتي واللي مش هيتكرر مرة تانية ابداً على الرغم من محاولاتي المتكررة لما فعلاً ارست فعلاً نيك عمتي. في الصيف راحت عمتي وعيلتها على الاسكندرية عشان يقضوا المصيف وكنت متفق أقضي معاهم يوم هناك وفعلاً صحيت ولبست هدومي وخدت تاكسي ووصلت على الساعة أتنين تقريباً. خبطت على الباب واستنيت سامي أو هايدي يفتحولي بس لقيت آمال هي اللي بتفتح ورحبت فيا وخدتني بالحضن وباستني كالعادة على شفايفي. ودخلت بس ماكنش في حد غيرنا وسألتها عن أولاده قالت لي نزلوا يتمشوا مع باباهم وهيجوا كمان شوية. المهم فضلنا ندردش وسألتني عني وعن اسرتي ودخلنا نقف في البلكونة وكنت لازق كتفي في كتفها وكانت لابسة بلوزة حمراء من غير أكمام وصدرها مفتوحة وكانت ساندة على سور البلكونة فكنت قادر أشوف بزازها من فتحة البلوزة ومن تحت لابسة جونلة جيبة واسعة وقصيرة واصلة لغاية ركبتها. بدأت احرك في إيدي لغاية ما وصلت عند صدرها وحركت صوابعي واحنا بندردش عشان احسس على بزازها وحلماتها من فوق البلوزة، وفعلاً لمستها وآه من ملمسهم وحجمهم بيجننوا وهي حست بإيدي وضحكت وقالت لي: بطل يا شقي انت بقالك مدة مش مظبوط. حسيت إنها فاهمة كل حاجة وإني بأحلم نيك عمتي آمال، بس بصراحة كنت خايفة تلومني على اللي بيحصل.
سألتها: أبطل ايه؟ راحت بايساني على شفايفي زي ما ب��عمل معاها، رحت اتجرأت وحضنتها جامد وبوستها على شفافيها وهي حاولت تبعدني عنها بس بشويش مش بعنف. ساعتها عرفت إنها كمان عايزة تتناك بس مسكوفة. فبدأت أبوسها على شفايفها جامد وخدتها على السرير وملكت نفسي منها جامد. مديت إيدي تحت البلوزة وملكت بزازها، وآها كانوا جامدين قوي ودي تاني مرة المس بزاز واحدة. المرة الولى كانت الخدامة بس بزازها كانوا صغيرين. حطت شفايفي على شفايفها ومسكتها بسناني وبدأت قصة نيك عمتي الهيجانة. فضلنا حاضنين بعض وأنا بأكل شفافيفها وهي بتحاول تهرب مني بس من جواها عايزاني. بصيت لقيت الجيبة مرفوعة ورجليها زي عمودين مرمر.حطيت إيدي على فخادها وبدأت احسس عليها وأدلكهم لغاية ما وصلت لكسها. لقيتها انتفضت وصرخت: آآآحححححح لا حرام. أنا ما كنتش سامع غير صوت زبي. فضلت افرك في كسها لغايت ما لقيت كيلوتها اتبل وفضلت اضغط جامد عليها، وابوسها من شفايفها لقيتها مطلعة لسانها ومستنياني وفضلنا نمص في شفايف بعض ونزلت ما بين رجلها بوشي ولقيت بظرها واقف ومنتصب، أول ما لمسته بلساني، قالت لي: أأأأأأوففففف حرام عليك نكني بقى أنا تعبانة. رحت مطلع زبري وحطيته ما بين شفراتها وحركته تلات مرات عليها وبعدين دخلته براحة في أول وأحلى كس دخلته في حياتي ومارست نيك عمتي في سكس محارم نار.
شاهد فيلم سكس شرموطه تلعب ف بزازها وتتصور ملط لحبيبها وتدعك ف كسها ونيك فاجر حصرى
10 notes
·
View notes
Text
@dooo
بتحبي قصص السكس؟ لقيتك عاملة لايك علي دي
 اخ مع اخته المتزوجه  قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي : بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي … ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا … في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا … وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن ب***انكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا ��نت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!! كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا . اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بال***ان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته … لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها . كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!! وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك… تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ،  
167 notes
·
View notes
Text
تامر و هند خالته
انا تامر 18 سنة من مصر وخالتي هند عندها 45 سنة متجوزة وعندها خمس عيال وجوزها شغال علي عربية نقل بيسافر كتير وبيشرب حشيش دايما و خالتي دي بقي اكتر ست بهيج عليها بقعد اتخيل نفسي وانا راكب فوقيها وهي تصوت.
المهم خالتي دايما كنا نبقي عند ستي والاقيها هي بتعدي من قدامي ومصدرة طيزها ليا وبتضحك هزار بيبقي كذا مرة بتهزر تنام فوقيا وتكتفتني بتاعي وقف ف مرة وحست بيه ضحكتلي وقامت من عليا ودايما تحرك في بزازها كدة تعدلهم ولبسها كله عبايات سودة عبايات جيل ترفع العباية وهي بتمشي فالعباية تلزق علي طيزها وهي بتتحرك وده اللي حصل قبل كدة وده اللي هيجني عليها كان عيد ميلاد خالي فجابت التورتة والحاجة الساقعة وهي ماشي كانت لابسة عباية جل رفعت العباية وشدتها لزقت علي طيزها ومشت ولقيت فلقتين اكبر من بعض بيتحركوا زي الملبن هجت عليها اليوم ده دخلت الحمام عند ستي وضربت عشرة.
جت في يوم كان عندي تمرين في نادي جمب ستي انا متعود اخلص تمرين وامشي في الشارع ابص علي طياز الستات الوتك وخصوصا المنطقة هناك كانت مليانة دياثة وستات لابسين ضيق وحاجة تخلي زوبرك ينزل من غير ما تلمسه اليوم ده كنت تعبان فشخ خلصت التمرين وقعدت اتفرج علي اجسام الستات وكان مفروض اروح بس قولت اروح عند ستي البيت فاضي عندها هضرب عشرة براحتي واستحمي وهاكل واخر روقان روحت لستي فتحتلي فرحت لما شافتني وقالتلي احطلك اكل وكدة قولتلها هستحمي الاول بعدين انا هبقي احط المهم ستي عندها اوضتين الكبيرة وواحدة تانية للنوم ودي دايما مفتوحة بس المرادي لقيتها مقفولة ومفيش اوكرة جبت سكينة وفتحت الباب ودخلت ببص علي السرير لقيت خالتي نايمة ببنطلون ضيق ومصدرة طيزها تنحت من المنظر و بعدها خرجت وقفلت الباب وبتاعي كان واقف علي اخره شاورت نفسي اخش اعمل حاجة ولا لا قولت لا انا هجيبها بطريقة تانية دخلت الحمام ضربت عشرة وظبط حالي وستي لحسن الحظ قالتلي نازلة السوق تجيب حاجات وقالتلي متصحيش خالتك سيبها نايمة تعبانة المهم ستي نزلت من هنا وانا نزلت البوكسر البنطلون ودخلت علي خالتي روحت علي وشها وضربت بتاعي علي وشها وفتحت بوقها جامد وحطيته وهي نايمة لسة اما بدات تفوق وتستوعب ايه اللي في بوقها دخلته وطلعت من الاوضة وقفلتها وخرجت برة الشقة وشوية وخبطت تاني فتحتلي هي المرادي كانت لبست خلاص عادي سلمت عليا وسالتني هو انت كنت موجود جوة ونزلت؟ قولتلها لا قالتلي امال ايه الحلم ده بسالها حلم ايه قالتلي لا مفيش حاجة سالتني تاكل؟ قولتلها ماشي كنت لابس ساعتها سويت بانتس بقي وبتاعي واقف وقاصد اوريها دخلت المطبخ وبتاعي هيخرم البنطلون بدات اكلمها في اي حاجة ومشيت طلعت برة حطت الاكل اكلنا وقومنا ووقفت عملت نفسي متوتر وخايف وقولها خالتو انا ي مشكلة كنت مكسوف احكيها ومخوفاني اوي قالتلي مالك في ايه قولتلها حاجة محرجة وقولتها لا خلاص فكك قالتلي لا انا خالتك احكي متخافش قولتلها ده سر قالتلي متقلقش المهم نزلت البنطلون والبوكسر وبتاعي طلع نط من البوكسر اتفجأت قولتها دي المشكلة بتاعي دايما كده وكان في بتاعة كدة زوايد جلد شكلها وحش من تحت مسكت بتاعي بايدها كلها وعصرته ورفعته وبصت تحت قالتلي متقلقش مفيش حاجة وشكلها هتموت وتنط تمصه المهم قولتلها انا تعبان اوي يا خالتي وخايف لاحسن ازني مع اي حد و الضرب مبقاش كافية عملت نفسها متضايقة وزعقت قولتلها مانتي عارفة الكلام ده قالتلي عايز ايه يعني قولتلها تساعديني عشان معملش حاجة غلط.
قالتلي اساعدك ازاي يعني قولتلها تفرغيلي شهوتي وانا عارف ان جوزك بيشرب حشيش وبيرة ومش بيكيفك وانتي تعبانة ومحتاجة زوبر تلعبي بيه بدات تلين وتبص علي بتاعي قولتلها المسيه قالتلي طب بص عشانك انت وعشان اساعدك بس همصلك بس متتعودش علي كدة هي المرادي بس قولتلها طب متقلعي بالمرة قالتلي ليه قولتلها عشان اسخن اكتر واطلع كل اللي جوايا وافقت كدة وبدات تقلع لغاية ما بقت واقفة بالسنتيان والكلوت ونزلت تمصلي قولتلها لا تعالي علي السرير هنا نمت انا علي السرير ونزلت هي عليا وهاتك يا مص وتطلع وتنزل ولا كانها بتمص مصاصة وفرحانة اوي وهي بتمص وتتاوه براحة وهي بتمص قمت فاكك السنتيان وقعت بقت بالكلوت بس قولتلها ما تيجي انيك بزازك وافقت وكانت هيجانة نامت علي ضهرها ونزلت تحت شوية وضمت بزازها وقمت جايب فازلين وحاطه بين بزازها وعلي بتاعي وبدات نيك وهاتك يا نيك بزازها كانت طرية فشخ وملبن جبتهم مرتين واترميت جمبها انا عريان وهي بالكلوت بس قالتلي محدش يعرف اللي حصل ده قولتلها متخافيش قومنا استحمينا مع بعض..
89 notes
·
View notes
Text
قصص نيك محارم سميرة وأخوها أنا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ… كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا…كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة… إلا أنني كنت ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه… في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟ هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار الشهوة… ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي… ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما أن ينيكني … وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي في كسي… كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة…ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو شديد البرودة…كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي، في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض… اختار أخي أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق… وبعد مرور حوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي طيزي … وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي… تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية…وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي … ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته… فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي… جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة والضيوف…وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات… كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقا��ه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة… وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح… ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي كانت تربط بيننا منذ الولادة… لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس أخته لا مثيل له في العالم كله…أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر
382 notes
·
View notes
Audio
2K notes
·
View notes