Text
اسمي شاهندة، عندي 32 سنة، باشتغل مدلكة ماساج في مدينة دهب من حوالي سنتين..
انا اصلا من بورسعيد، وجيت عشت واشتغلت هنا بعد طلاقي..
جوزي كان سواق طبعه وسخ بسبب الترامادول اللي بيتعاطاه.. كان بيتعصب لأتفه سبب، وايده بتتمد عليا في الفاضية والمليانة.. حتى لما كان يحب ينيكني كان بيضرب.. اشتكيت لأهلي كتير عشان يطلقوني منه من غير فايدة، هم ما صدقوا يخلصوا من مسئوليتي ويجوزوني..
لحد ما ف يوم بالصدفة قابلت هشام، الشاب اللي كنت باحبه ايام المعهد، واللي ساب بورسعيد من سنين واشتغل مدرب غطس ف دهب.. هشام اقنعني انه لسه بيحبني، وشجعني اخلع جوزي واروح معاه دهب على اساس نتجوز هناك.. وفعلا عملت كده..
بس لما جينا دهب ماتجوزناش.. عشنا مع بعض زي المتجوزين لمدة ست شهور تقريبا، وجابلي شغل في مركز الماساج، وكل يوم يطلع حجة جديدة يأجل بيها موضوع الجواز.. كنت باشوف تعاملاته مع البنات والستات الاجانب اللي بيدربهم ع الغطس، ومتاكدة انه بينيكهم، وهو كل اللي عنده ان دي طبيعة شغله ولازم يبقى لطيف مع الزباين.. ماكنتش باصدقه، بس كمان ماكنتش باكبر المشكلة.. كنت مبسوطة بعيشتي معاه.. اصله فتح نفسي على الدنيا، مش بس لأنه كان بينيك حلو، الأهم انه كان بينيك بمزاج، يعني عرفني سكة الشرب والحشيش واستخدام الديلدوز وحاجات تانية كتير..
وف يوم صحيت الصبح مالقيتهوش.. اختفى من دهب كلها، وعرفت انه سافر ايطاليا مع ست من اللي كان بيدربهم..
ماكانش قدامي غير اني اكمل هنا.. اكيد مش هارجع لاهلي وهم اكيد مش عاوزين يسمعوا عني حاجة.. والعيشة هنا مش وحشة.. البلد كويسة، والشغل كويس ومشاكله مقدور عليها، اكبر مشكلة ممكن تحصل ان زبون يحاول يقل ادبه، وانا باعرف اصدهم بالذوق..
بصراحة كنت باتبسط من المعاكسات دي ساعات، خصوصا لما بتيجي من الرجالة الاجانب، اللي اكيد بيشدهم جسمي الخمري الغامق وشعري الاسود وبزازي الكبيرة من غير سليكون واللي حجمها بيبان رغم ان لبسي عادي وعمري ما قصدت انه يبين حاجة.
لكن في اليوم اللي هاحكيلكم عنه دلوقت، استاذ ياسر ماكانش بيعاكسني.. كان زبون محترم جدا.. شكله �� نص الاربعينات تقريبا.. طول جلسة الماساج اللي عملتهاله ماتكلمش غير تلات اربع جمل على بعض.. لحد ما خلصنا وقام يلبس هدومه وانا بدأت الم في العدة والفوط، لاقيته بيفاجئني بسؤال
_ هو انتي ممكن تعملي ماساج برايفت بره المركز؟
وبمجرد ما شاف نظرة "احا" ف عيني، راح موضح على طول بمنتهى الذوق
_ ماتفهمنيش غلط.. ده مش ليا.. ده لمراتي..
_ طب وهي مراة حضرتك ماتجيش تعمل ماساج في المركز ليه؟
_ عندها قلق من فكرة انها تقلع في مكان غريب، متعقدة من الاخبار اللي بتسمعها ساعات عن مراكز بتصور زباينها وحاجات كده.. فعاوزة حد يروحلها اوضة الاوتيل، وطبعا المقابل هايكون مجزي جدا.
كان باين على وشي طبعا اني مش مصدقة، فراح مكمل بنفس نبرته الذوق
_ بصي، انا قاعد معاها ع البحر ف الكافيه اللي ف وش المركز.. لو حابة تتأكدي يعني ممكن تقابليها هناك، احنا مش هانرجع الاوتيل قبل ساعتين..
خلص كلامه واداني تبس على جلسته معايا وهو بيشكرني ومشي.. وانا فضلت واقفة حيرانة..
الراجل ماقلش ادبه خالص بصراحة، حتى عينه ماكانتش بتفصص ف جسمي زي عادة الزباين المصريين وساعات الاجانب كمان.. وبعدين ده بيقول مراته قاعدة معاه ف الكافيه، يعني مش هاخسر حاجة لو رحت واتأكدت..
شوية كده واستأذنت من المدير ورحت الكافيه اللي ف وش المركز.. لفيت بعيني على الترابيزات والشيزلونجات مالاقيتش استاذ ياسر.. وقبل ما الف وارجع لمحته في البحر.. كان حاضن ست من ضهرها، وبيبوسها ف رقبتها، وواضح من وشها انه الحضن مش برئ خالص وانه فيه حاجة بتحصل تحت المية، شكلها ف نص التلاتينات تقريبا.. منظرهم خلاني اسرح للحظة وانا باصة عليهم، لحد ماهو خد باله مني.. قام مشاورلي على طول.. فشاورتله..
وهم خارجين من المية وجايين ناحيتي كانوا بيضحكوا.. الست كانت لابسة بيكيني لذيذ، ولاحظت انها بتعدل الكلوت بتاعه كانه كان متحرك من مكانه.. وماقدرتش امسك نفسي اني ابص ع المياوه بتاع ياسر عشان اتأكد انه الحضن ماكانش برئ، وفعلا نفخة المايوه أكدتلي ظني..
_ كويس انك لاقيتينا..
وبعدين عرفنا على بعض..
_ داليا مراتي.. شاهندة، مدلكة المساج اللي قلتلها طلبك..
_ اهلا ازيك يا شاهندة..
قالتها بابتسامة غريبة شوية.. كانت غريبة لاني حسيت انها لفت على جسمي كله بنظرة سريعة..
_ اهلا بحضرتك..
لحظة سكوت عدت علينا احنا التلاتة مع ابتسامات هبلة شوية، قطعها ياسر بسرعة
_ طالما جيتي عشان تتأكدي ان مراتي مش كذبة، تبقي وافقتي على الطلب، مش كده؟
_ اه ان شاء الله..
_ ياسر شكرلي في الماساج بتاعك جدا..
قالتها داليا وهي لسه مبتسمة نفس ابتسامتها الغريبة.. ابتسامتها بتفكرني بابتسامات الرجالة اللي بيعاكسوني.. حسيت اني مكسوفة..
_ ده من ذوقه..
سكتنا تاني للحظة، قام ياسر سائلني بشكل عملي
_ طب احنا نازلين ف نبتون.. انتي ممكن تجيلنا ع الساعة كام؟
_ انا باخلص شغل على اربعة.. يناسب حضرتك اجيلك على ستة مثلا؟
سؤالي كان لداليا، اللي ردت بسرعة وبنفس الابتسامة
_ يناسبني اي وقت يناسبك يا شوشو..
استغربت جدا انها دلعتني بسرعة كده واحنا لسه عارفين بعض من دقيقتين.. استأذنت منهم ورجعت ع الشغل..
ماكنتش فاهمة احساسي بقيت اليوم.. نوع غريب من الاثارة، مع ان الموضوع شكله مافيهوش اي حاجة.. يمكن نظرات داليا، ويمكن منظرهم وهم في المية.. المهم اني قفشت نفسي حاسة بهيجان وانا ف الشغل بعد ما سبتهم.. من بعد ما هشام سابني من حوالي سنة ونص ماتناكتش غير مرتين بس من عيل في جامعة كان بيشتغل ف كافيه الصيف اللي فات.. على قد ماقدر باحاول احافظ على سمعتي عشان احافظ على شغلي.. ولما باهيج قوي بانيك نفسي بايد فرشة الشعر وخلاص..
لما خلصت شغل، رحت ع البيت، واتأكدت وانا باخد دش اني هايجة.. مش فاهمة فيه ايه.. يمكن مجرد اني رايحة لناس غرب اوضتهم في اوتيل حاجة مثيرة.. بصيت على فرشة الشعر على التسريحة وفكرت اهدي هيجاني بيها، بس رجعت قلت ��نفسي اوفرها احسن لقبل مانام بالليل..
وانا بالبس عشان اروحلهم قفشت نفسي مركزة ف نوع اللبس.. معرفش ليه كنت عاوزة ابان سكسي.. لبست بادي اسود كت، مقوره واسع شوية، وفوقيه شميز ابيض نص زرايره مفتوحة وميني جيب جينز ضيقة بتبين تدويرة طيزي كويس.. بصيت لنفسي في المراية، وفجأة لاقيتني باخد قرار غريب.. قلعت البرا ولبست البادي ع اللحم وفكيت كل زراير الشميز.. كنت عاوزة ابزازي تبان حرة مع الحركة.. بصيت لنفسي في المراية تاني، لاحظت ان حلمات بزازي عاملين بروز في البادي لانهم واقفين شوية.. وشوشت نفسي "ايه اللبونة دي يا شوشو؟!".. ضحكت على نفسي ونزلت..
وانا في الطريق لاوتيل نبتون فكرت، مش يمكن ماتكونش مراته ولا حاجة؟ عادي، مش هاتفرق.. طب مش يمكن ماتكونش مراته، ولما اروح الاقيه هو اللي مستنيني لوحده؟ عادي برضه، مش هايقدر يعمل معايا حاجة غصب عني أكيد..
لما خبطت على باب اوضتهم، داليا اللي فتحتلي.. كانت لابسة روب بشكير بتاع الحمام، استقبلتني بابتسامة عريضة..
_ ف معادك تمام.. اتفضلي يا شوشو..
دخلت.. الاوضة مهرجلة.. حاجات كتير مرمية هنا وهنا، بس السرير مترتب ومتساوي ومنقول من مكانه بحيث انه يبقى ف نص الوضة بعيد عن الحيطة، واضح انهم اللي ظبطوه بالشكل ده عشان اتحرك براحتي حواليه وانا باعمها الماساج.. وياسر قاعد في البلكونة بالبوكسر بس ونصه الفوقاني عريان بيلف سجاير.. شاورلي براسه بابتسامة من غير كلام.. حطيت شنطة الشغل على كومود وفتحتها عشان ابدأ اطلع في الحاجة، لاقيت داليا بتقوللي
_ ممكن مانبدأش على طول؟ ربع ساعة بس، ياسر بيلفلنا سجاير وعاوزة اخد نفسين يظبطوني قبل ما نبدأ..
للحظة مافهمتش.. هل فعلا قصدها سيجارتين حشيش يعني؟.. والاجابة جاتلي من غير ما اسأل لما هي سألتني:
_ ليكي في الحشيش؟
ارتبكت.. مابقتش عارفة المفروض ارد اقول ايه.. انا دخنت حشيش طبعا قبل كده كتير ايام ما كنت عايشة مع هشام.. بس سؤالها معناه انها بتعزم عليا بيه دلوقت.. قامت هي ضحكت وشدتني من ايدي على التراس وهي بتقول
_ طالما ازبهليتي كده يبقى ليكي فيه بس مكسوفة.. تعالي..
دخلت معاها التراس وقعدنا مع ياسر..
_ هي الفكرة اني ماشربتوش قبل كده وانا باشتغل..
_ ده احلى شغل هو اللي بنعمله واحنا محششين يا شوشو..
قالتها وهي بتضحك.. قمت ضحكت انا كمان وانا مكسوفة..
ياسر خلص السيجارة، وولعها.. خد منها نفس، واداها لداليا.. سحبت نفس كبير، ورجعت راسها لورا وبدات تخرجه بالراحة وهي بتحط رجل على رجل.. رباط البشكير فك شوية، فلاحظت انها لابساه من غير برا.. للحظة حسيت ان منظرها يهيج، لحد ماعدلت راسها وقفشتني وانا سرحانة فيها، ابتسمت ابتسامتها الغربية وسألتني
_ انتي عايشة لوحدك ف دهب؟
_ ايوه.. انا مطلقة..
مش عارفة ليه اتبرعت اقول المعلومة دي.. سحبت نفس تاني وبعدين بصتلي ف عيني بتركيز
_ ده انتي على كده المفروض تبقي عايشة احلى عيشة يا شوشو
قالتها وراحت غامزالي بعينيها بشقاوة وضحكت جامد.. ومدتلي ايدها بالسيجارة
_ مساء الفل..
خدت منها السيجارة، سحبت نفس صغير وخرجته بسرعة.. لاقيتها بتقوللي
_ لالا لا.. النفس ده مايتحسبش.. حششي بذمة..
ضحكت وانا محتارة.. بصيت بطرف عيني على ياسر فلاقيته مركز ف لف سيجارة تانية ومش معانا خالص.. سحبت نفس تاني اكبر شوية.. وطلعته بالراحة..
حسيت اني استرخيت شوية من النفسين.. ولاقيتني عاوزة اخد وادي في الكلام، فسألتها
_ انتو بتيجوا دهب على طول؟
_ مرتين تلاتة في السنة، كل ما بنعرف نخلص من العيال بنيجي..
قالتها وضحكت ضحكتها الشقية.. رديت عليها بتلقائية
_ ربنا يسعدكو..
_ ويسعدك يا حلوة..
برضه ابتسامتها المثيرة الغريبة.. بس يمكن بتأثير الحشيش حسيتها قوي المرة دي، خصوصا ان عينها كانت مركزة على بزازي.. وافتكرت فجأة اني مش لابسة البرا.. وده زود احساسي بالاثارة من نظرتها.. يا ترى خدت بالها؟
خدت نفس جديد ومديتلها ايدي بالسيجارة.. قالتلي وهي بتضحك وبتاخد سيجارة تانية جديدة من اللي ياسر بيلفهم..
_ لا كمليها دي بتاعتك لوحدك..
_ بس كده هايبقى كتير.. ماضمنش تاثيره على الشغل
_ هايبقى احلى تأثير ماتشغليش بالك..
قالتها وولعت سيجارتها، ولاقيتني باضحك جامد من ردها مع انه مايضحكش للدرجة دي.. واضح انه الحشيش عمل معايا مفعول قوي فعلا.. سرحت بعيني لجوه الاوضة.. خدت بالي على الارض جنب السرير فيه ديلدو فايبيتور مشبوك في شاحن.. تنحت شوية وانا باصاله، وواضح ان داليا خدت بالها من تتنيحتي فبصت عليه هي كمان وبعدين سألتني بخبث
_ انتي عارفة ده ايه مش كده؟
حسيت اني سخنت مع سؤالها.. ووداني احمرت.. مابقيتش عارفة اقول ايه، وبصيت بطرف عيني ناحية ياسر لاقيته تقريبا مش معانا خالص، ومولع سيجارته وسرحان.. قامت هي قالت بنفس الخباثة..
_ ده ��هاز مساج برضه على فكرة.. بس ماساج مخصوص..
قالتها وضحكت جامد، قمت ضاحكة انا كمان بصوت عالي.. وبعدين كملت هي
_ كان لازم اعمل حسابي واشحنه عشان لو رجعتي ف كلامك وماجيتيش..
لاقيتني باقول بجرأة استغربتها جدا ف نفسي
_ هو انتي عاوزاني اعملك ماساج مخصوص يا مدام داليا؟
_ انا عاوزاكي تعملي اللي نفسك فيه..
ماكانتش مبتسمة المرة دي.. كانت بترد وهي مركزة ف عيني بشكل مثير جدا سخني اكتر.. بصيت لبعيد ناحية الشارع في محاولة اني اهدي نفسي شوية..
خدت نفس اخير من السيجارة وطفيتها.. سألتني
_ مش عاوزة واحدة تانية؟
_ لا اكتر من كده ركبي هاتسيب ومش هاعرف اعمل اي حاجة
ضحكنا احنا الاتنين، وقامت هي واقفة وادت سيجارتها اللي لسه ماخلصتش لياسر وقالت
_ يبقى ياللا بينا..
قالتها وراحت فاكة رباط البشكير وسابته يقع على الارض.. انا تنحت.. كانت عريانة ملط.. مش لابسة كلوت.. ابزازها كبار بالنسبة لجسمها بشكل مثير، وحلماتهم واقفين وقفة هيجان مش وقفة عادية.. وكسها محلوق مافيهوش ولا شعرة.. ماكنتش عارفة اشيل عيني من عليها.. لحد ماهي فوقتني
_ ياللا وللا ايه؟
صوتي طلع مخنوق وانا باقوم
_ ياللا..
دخلنا الاوضة وياسر فضل في التراس، بس يقدر يشوفنا من مكانه..
داليا مددت على بطنها ع السرير، وانا بدات اطلع ازايز الزيت من الشنطة ومش قادرة مابصش على طيزها.. العادي ف شغلي ان الزباين مابيقلعوش كلوتاتهم، عشان كده جرأة داليا خضتني، ولما حطيت الجرأة دي على نظراتها وغمزاتها وتلميحاتها في الكلام، بدأت اشك انها قاصدة تهيجني ..
يمكن الحشيش كان مخليني احس بتأثير الحاجات اكبر من العادي، وتكون الست بتتعامل بتلقائية وخلاص.. بس تلقائية ايه؟؟ طب والديلدو والماساج المخصوص؟ فكرت ف حركة احتمال تبينلي نيتها.. خدت فوطة كبيرة وطويتها كذا طوية وحطيتها على وسطها بحيث اغطي طيزها، واللي حسبته لاقيته
_ ليه يا شوشو؟ هي وحشة وللا ايه؟!
ماتخيلتش انها هاتبقى جريئة للدرجة دي.. استعطبت
_ هي ايه دي؟
_ طيزي اللي غطتيها، مش حلوة؟
استخدامها للفظ بتلقائية كده مع سؤالها الجرئ خلى الدم يضرب ف نافوخي.. لاقيتني باجاوب من غير تفكير
_ بالعكس دي تجنن..
قامت ضاحكة بشقاوة
_ يبقى شيلي الفوطة، انا جبتك تعمليلي الماساج هنا عشان ابقى براحتي يا شوشو..
_ زي ماتحبي طبعا..
شلت الفوطة وطيزها بقت قدامي تاني.. حاولت اركز ف الشغل.. بدات انقط الزيت على ضهرها وادلكها بالراحة.. بس كل مانزل بايدي ف التدليك لحد اول الطيز باحس باثارة.. مع ان ده اللي بيحصل مع اي زبونة من غير ماكنت باحس بحاجة، انما الفكرة اني شايفة الطيز قدامي، واقدر اشوف كسها كمان لو فتحت رجليها سنة صغيرة زيادة، وعارفة ان داليا مش هاتمانع لو اتجرأت ومديت ايدي اكتر..
الفكرة دي سيطرت عليا مع كل نزلة لايدي على وسطها.. انها مش هاتمانع.. معرفش ليه عدم ممانعتها حسستني اني نفسي اجرب.. فكرت انه ملمس الطيز وانا ماسكاها وباعصرها ف ايدي ممكن يبقى قد ايه مثير.. وفعلا اتجرأت وبقيت مع كل نزلة بايدي لحد وسطها اخد سنتي زيادة ناحية الطيز.. ولما باوصلها باضغط ضغطة سريعة واطلع تاني.. فضلت على كده شوية وانا مستمتعة جدا وهي ساكتة مابتتكلمش.. لحد مابقيت تقريبا باوصل لنص الطيز بايدي.. بس كل فلقة لوحدها.. كنت هاموت واعصرهم مع بعض بايديا الاتنين واشدهم لبرا وادخل بينهم بصوابعي، بس هاتبقى حركة اوفر قوي ماضمنش رد فعلها يبقى ايه.. ففكرت انقل الشغل من زاوية تانية..
لفيت وبقيت عند رجليها، ورشيت الزيت على فخادها وبدأت ادلك.. باخد من عند كعبها لفوق باديا الاتنين.. في الاول كنت باوصل لنص الفخد وانزل تاني.. وبعدين بدات اطلع اكتر واحدة واحدة.. لحد ماتقريبا بقيت ف كل طلعة باوصل بصباعي لحدود كسها.. سنتي زيادة كمان ممكن اخبط فيه، ولو هي فتحت رجليها سنة صغيرة هايبقى الوصول ليه اسهل.. مش عارفة انا كنت عاوزة اوصل لإيه.. بس كنت مستمتعة ومش عاوزة اخلص..
وانا سرحانة ومندمجة اتفزعت على صوتها
_ ياسر
اتسمرت كأني كنت باعمل حاجة غلط واتقفشت.. جه ياسر من التراس قالتله
_ هاتلي نفس..
ادالها سيجارة الحشيش اللي معاه، خدت منها نفس كبير وهي نايمة من غير ما تتحرك.. وبعدين سالتني
_ عندك مانع يا شوشو ياسر يساعدك؟
_ يساعدني ف ايه؟
_ ممكن انتي تكملي شغل على وسطي ورجليا وهو على ضهري واكتافي ف نفس الوقت؟
استغربت الطلب جدا، ومابقتش فاهماها.. هل حست مثلا اني زودتها فعاوزة جوزها يبقى معايا ويحميها مني، بس انا ماتجرأتش لدرجة تخوف يعني، لحد الوقت مساجي في حدود الطبيعي اللي باعمله لاي زبونة والفرق الوحيد انها مش لابسة كلوت.. وبعدين حتى لو كده، فهي ماطلبتش انه يعملها وسطها وطيزها، دي لسه سايبالي المنطقة دي.. عموما حسيت انه ماينفعش ارفض
_ براحتك طبعا، ليه لأ..
رشيت لياسر زيت على كتافها وضهرها، وبدأ يدلكها وهو واقف عند راسها.. وانا رجعت اكمل اللي كنت باعمله، بس غصب عني جرأتي قلت شوية، ومابقتش اقرب قوي من حدود الكس..
شوية ولاقيتها بتتني رجلها اليمين لفوق وبتقولي
_ ممكن تعمليلي في الفوت شوية؟ بحب كده قوي..
_ ممكن طبعا..
مسكت قدمها وبدات ادلك فيها.. الوضع كان مخلي القدم عند ابزازي.. ومع حركة التدليك، صوابع رجلها بقت تخبط من وقت للتاني ف بزي الشمال بالراحة.. الخبطات الخفيفة دي جننتني حرفيا.. مع كل خبطة بقيت احس ان حلماتي بتقف وتشد اكتر.. ومن ناحية تاني لاقيت ياسر بدأ يعمل حركة جننتني أكتر...
كان بيسحب ايديه الاتنين من عند جنابها لفوق، يوصل لتحت باطها وينزل تاني.. ومع النزول والطلوع كان بيعدي على جنب ابزازها، وصوابعه تدخل لجوه بين بزازها والسرير.. يعني اكيد بيعدي على حلماتها.. اكيد.. لأنها مع الوقت بقت ترفع جسمها رفعة خفيفة لفوق كانها بتديله مساحة يوصل لحلماتها بشكل اسهل..
غصب عني لاقيتني بابص ع البوكسر بتاعه لاقيته منفوخ.. اكيد زبه واقف..
حسيت ان ركبي بدأت تسيب.. هيجاني كان بيزيد.. فكرة اني مشاركة ف موقف زي ده، راجل هايج على مراته وبيهيجها وبيلعب ف ابزازها، مخلياني احس اني باعمل حاجة مثيرة جدا.. ومن غير ماحس، بقيت ساندة قدمها بالكامل على بزي وانا بادلكها.. وقلت اكيد هي مش هاتمانع..
المفاجأة انها مش بس مامانعتش، دي صوابع رجليها وهي ساندة على بزي بقت بتتحرك وتلعب فيه.. بتحركهم على الحلمة الواقفة.. حركة منتظمة ومقصودة مليون ف المية.. حركة حسستني ان كسي بدأ يتبل من كتر الهيجان..
بصيت على ياسر، لاقيت عينه على رجلها اللي بتلعب ف بزي.. وايديه الاتنين بقم مركزين بس على ابزازها، مدفوسين تحتهم وبيلعبوا.. ساعتها كنت هاموت..
_ الرجل التانية هاتزعل يا شوشو..
قالتها بصوت مبحوح وسكسي وهي بتتني رجلها الشمال لفوق وبتسندها على بزي اليمين من غير اي مقدمات.. انا كمان صوتي طلع بالعافية وانا باقولها
_ لا مايخلصنيش طبعا..
بدات ادلك قدمها الشمال وهي ماضيعتش وقت واشتغلت بصوابعها ف حلمتي اليمين.. ضغطت رجلها على بزي جامد.. كنت قاصدة ابين اني عاوزة اكتر ومبسوطة.. بقيت ادلكها واحركها على بزي بنفسي بوضوح.. مش عارفة ايه اللي ممكن يحصل بعد كده، بس الاكيد اني ماعنديش مانع اعمل اي حاجة.. وعاوزة اوصلها ده..
والرسالة وصلت فعلا.. لانها حركت رجلها اليمين المفرودة بحيث تدخل قدمها بين فخادي، وبدات تطلع بيها بينهم كانها عاوزة توصل لكسي.. بس المسافة ماكانتش تسمح بكده..
ماشي يا لبوة.. انا هاسهلها عليكي.. وكل ماتقربي خطوة انا هاقرب خطوتين..
ده اللي فكرت فيه وانا باطلع على طرف السرير واقعد عليه بركبي وانا فاتحة رجليا شوية بحيث ان رجليها اليمين تبقى بين افخادي بالكامل..
الوسخة ماكدبتش خبر، وطلعت برجليها بين فخادي لحد ماوصلت لكسي فعلا.. وبدأت صوابعها تحك فيه من فوق الكلوت.. رحت انا ضاغطة بفخادي على رجلها جامد..
كنت على تكة واترعش.. مش بس عشان اللي بتعمله بصوابع رجلها على كسي او على بزي.. انما كمان عشان منظر كسها اللي بقى مفتوح قدامي ومبلول من كتر منيكتها.. ده غير منظر ياسر اللي مش راحم بزازها تفعيص وهو دافس ايده تحتهم..
حسيت اني عاوزة افشخها.. عاوزة انيكها.. مع ان عمري ما فكرت اني امارس مع واحدة.. بس اللي بيحصل ده وصلني اني ابقى عاوزة كده.. وواضح ان هي كمان عاوزة كده.. وياسر عاوز كده.. يبقى مافيش داعي لتضييع الوقت..
سبت رجلها الشمال مركونة على بزي بتلعب فيه، وفضلت ضاغطة على رجلها اليمين اللي صوابعها بتحارب الكلوت عشان توصل لكسي، وخدت ازازة الزيت ورشيت على فخادها تاني، وبدأت ادلكهم لفوق، كل فخد لوحده، ومع كل طلعة بواصل لكسها المفتوح بصوابعي..
صوتها بدأ يطلع.. اهات خفيفة مع كل لمسة من صوابعي لكسها.. وانا بقيت مركزة على منطقة الكس اكتر.. بقيت ادخل ايديا الاتنين بين فخادها من فوق واخرج بيهم بحيث ان صوابعي تعدي على الكس من جوه..
اهاتها عليت.. وف لحظة لاقيتها بتدفس رجلها الشمال اللي ف فتحة البادي، وبتنزله لتحت وبتخرجها وهي شايلة بزي اليمين لبرة.. بتلقائية بصيت على ياسر لاقيته مبتسم كأنه كان مستني كده.. وقالها بهدوء
_ تحبي تنامي على ضهرك يا حبيبتي؟
_ يكون احسن..
قالتها بصوت ممحون وهي بتتقلب.. ابزازها مزنهرين ومحمرين من كتر لعب ياسر فيهم.. انا عيني عليهم وهي عينها على بزي اللي خرجته من البادي.. وبعدين بصينا لبعض.. بصة طويلة كلها نيك.. قمت مديت ايدي في البادي وخرجت بز التاني وانا بابتسملها..
_ كنت هاموت واشوفهم..
مسكت رجليها الاتنين وسندتهم على ابزازي وانا باقولها
_ تشوفيهم بس؟
_ يخرب بيت لبونتك
قالتها وهي بتقرص بصوابع رجليها على حلماتي.. طلعت مني آهة وقلتلها
_ انا برضه؟
_ طب كملي..
قالتها بنبرة أمر رغم محنتها.. كأنها عاوزة تحافظ على مسافة الزبونة والمدلكة، حتى لو كنا بننيك بعض.. والغريب ان نبرة الأمر دي كانت مثيرة بالنسبالي اكتر.. رحت جايبة الزيت ورشيته على كسها على طول، وبقيت ادلكه وانا بادخل صوابعي جواه.. وهي مع كل تدخيلة لصوابعي تضغط برجليها على ابزازي.. وياسر بيدلكلها ابزازها وبيفرك حلماتها ويشدهم..
شوية ومدت ايديها لورا ونزلت بوكسر ياسر لتحت عشان زبه يخرج منه واقف جامد.. كان فوق وشها على طول.. مسكته بايديها الاتنين وقربته من بقها وبدأت تلحس فيه وفي بضانه..
المنظر خلاني ازود دخول وخروج صوابعي ف كسها.. بقيت بانيكها حرفيا، وهي وسطها بدأ يتحرك معايا طلوع ونزول، من غير ماتسيب زب ياسر اللي ماسابش بزازها لحظة.. اهاتها بدأت تعلى.. بقت اهات واحدة بتتناك مش مجرد واحدة هايجة ممحونة.. وف عز مانا بانيكها قامت مرجعة راسها لورا وفتحت بقها ع الاخر عشان ياسر يدخل زبها جواه.. بقى ياسر بينيكها ف بقها وانا بانيكها ف كسها.. حسيت انها لسة عاوزة حاجة كمان، قمت بدأت ادخل صباع ف طيزها من غير ما ابطل نيك الكس..
الصباع اللي ف طيزها ده هو اللي خلص عليها.. بقت زي المجنونة بتتلوى بينا احنا الاتنين، وصوتها بيعلى.. لحد ما ضمت فخادها على ايدي جامد واترعشت رعشة رهيبة..
بعد ما خلصت رعشتها فضلت تنهج شوية، وهي بتبصلنا انا وياسر بصة المتكيفة من اللي حصل.. وبعدين قامت وقعدت على ايديها وركبها بحيث كسها وطيزها يبقوا عند ياسر ووشها عند بزازي..
_ دوقيني يا شوشو..
قالتها وقربت من بزازي وبدأت تلحسهم وتمص ف حلماتي وتعضعضهم.. كانت بتفشخني باللي بتعمله.. اول مرة ست تعمل فيّ كده وده احساس رهيب.. مسكت راسها بايديا الاتنين ومرغت وشها ف ابزازي عاوزاها تقطعهم.. وبصيت على ياسر لاقيته بيدخل زبه ف كسها المفتوح قدامه..
لما دخله طلعت اهة جامدة.. وبعدين كملت اللي بتعمله ف ابزازي، وهو بدا ينيكها بالراحة..
ماكنتش قادرة استحمل اكتر من كده.. خلاص عاوزة اتناك دلوقت حالا باي طريقة.. مديت ايدي تحت الجيبة ونزلت الكلوت لنص فخدي وبدأت انيك نفسي.. قامت هي بعدت ايدي، ودخلت ايدها لكسي وفضلت ساندة ع السرير بايد واحدة من غير ماتسيب بزازي من بقها..
صوابعها لما دخلت كسي كان احساسها احلى احساس ف الدنيا.. بقيت ازق ايدها لجوه اكتر.. وياسر مابطلش نيكه ليها بالراحة..
_ هاتي الديلدو..
قالتهالي وهي بتشاور براسها للديلدو اللي ف الشاحن ع الارض جنبي.. نزلت من ع السرير وجبتهولها..
كنت عارفة هي عاوزة ايه، وانا كمان كنت عاوزة.. عشان كده لما طلعت تاني ماطلعتش على ركبي.. نمت قدامها على ضهري وكسي قدامها.. وبدات اعصر ف ابزازي بايديا الاتني وانا مستنية اللي هاتعمله..
_ عاوزة تتناكي يا شوشو؟
ماكنتش قادرة اتكلم.. شاورتلها براسي بس.. شغلت الديلدو ومسحت بيه على فخادي من جوه وهي بتقربه من كسي.. بس اول ما لمسته طلعت تاني.. كانت بتحنسني.. وسالتني تاني..
_ عاوزة تتناكي؟
مش قادرة.. قلتلها بصوت رايح
_ ايوه..
وهي بتلعب بالديلدو على باب كسي..
_ ايوه ايه؟
الوسخة عاوزاني اقولها..
_ عاوزة اتناك.. اتناك.. عاوزة اتناك..
ساعتها راحت مدخلة الديلدو ف كسي.. ماعرفش الاهة اللي طلعتها وصلت لحد فين ف دهب..
وبدأت تنيكني.. على نفس اياقع نيك ياسر ليها.. كل ماهو يسرع هي تسرع.. وكل ما يهدي هي تهدي.. وانا وهي اهاتنها بقت بتدخل ف بعض.. ولما بدأت رعشتي تقريبا هي كمان كانت بتترعش..
رعشة ماحسيتهاش طول عمري كأني ماتناكتش قبل كده.. ومش عارفة فضلت اترعش قد ايه، ولا فاكرة فضلت قد ايه حاسة اني غايبة عن الوعي بعد الرعشة.. بس لما فتحت عيني كان الديلدو محطوط بين رجليا على السرير ولسه شغال، وشفت داليا وياسر داخلين الحمام وهم بيضحكو..
6 notes
·
View notes
Text

اسمي ندا، عندي 42 سنة.. انا ووليد جوزي بنحاول كل فترة نخلع من الشغل ومن الاولاد وناخد اجازة لوحدنا كام يوم ف اي حتة بعيد، والمرة دي قررنا نقضي يومين ف شرم..
حياتنا الجنسية معقولة جدا بالنسبة لاتنين متجوزين من عشرين سنة تقريبا، يمكن لأننا كل فترة بنشعوط نفسنا بحاجة جديدة، زي الفرجة ع الافلام السكس، او استخدام السكس تويز، او حتى اننا نتخيل وجود طرف تالت معانا في النيك.. هو بيحب كده وانا كمان باحبه.. واكتر اوقات الشعوطة بتبقى لما نطلع لوحدنا طلعة زي دي..
ساعتها بنقدر نتجنن براحتنا، نسكر ونحشش ونسيب خيالنا الجنسي يسوقنا من غير حساب.. ومتفقين اننا طالما اتبسطنا، يبقى ما��تحاسبش بعد كده على الجنان ده..
زي عادتنا لما بنطلع شرم، بنتحرك بالليل، بحيث اننا نوصل الصبح بدري مع بداية اليوم.. المرة دي وصلنا على سبعة ونص تقريبا، لسه البلد نايمة..
دخلنا اوضة الاوتيل، ووليد قالي انه هاياخد دش عشان يفوق من المشوار وبعدين نطلع ع البحر..
فكرت افضي الشنطة، فتحتها، ولاقيت وسط الهدوم كيس مش انا اللي حاطاه، بافتحه لاقيت السكس تويز، ومن ضمنها بيضة فايبريتور جديدة، وليد قاللي انها بتشتغل بابلكيشن عنده ع الموبايل، احطها ف كسي في اي مكان وهو يتحكم ف نيكي عن بعد.. ضحكت وانا باتخيل ممكن نعمل بيها ايه، وسخنت شوية..
لاقيتني مش ف مود اني افضي الشنطة، فقررت اطلع البلكونة اشرب سيجارة.. وقبل ما ولعها سمعت صوت اهات خفيفة كأن فيه واحدة بتتناك.. الصوت كان قريب قوي زي مايكون معايا.. بابص على بلكونة الاوضة اللي جنبي، لاقيت واحدة قاعدة على كرسي ومدياني ضهرها، لابسة بيبي دول اسود قصير، وساندة رجلها اليمين على كرسي قدامها، سماعات الموبايل ف ودانها وماسكاه بايد بتشوف فيه حاجة، وايدها التانية بتلعب بين فخادها..
منظرها هيجني بصراحة.. تقريبا اول مرة اشوف على الطبيعة واحدة بتماستربيت.. قربت بالراحة على طراطيف صوابعي، لاقيتني اقدر اشوف اللي على موبايلها، كان فيلم ليزبيانز.. انا باحب افلام الليزبيانز ووليد كمان، بس دي كانت اول مرة اشوف ست تانية وهي بتتفرج، وده من الحاجات اللي زودت هيجاني..
كان واضح انها بتحاول تكتم صوتها على قد ماتقدر.. شوية كده ولاقيت ايدها اللي بتلعب بين فخادها بتتحرك اسرع، واهاتها المكتومة بقت اسرع برضه، وصوابع رجلها المرفوعة ع الكرسي بدأت تتشنج.. جسمها بيتهز.. واضح انها بتوصل للرعشة.. منظرها عظيم..
رجعت خطوة لورا عشان لو اتلفتت فجأة الحق ابعد وماتشوفنيش.. خلصت رعشتها اللي فشختلي افكاري، وفضلت تنهج شوية، وبعدين طلعت من جنبها علبة سجاير، خدت منها واحدة وولعتها.. وهي بترجع الكرسي اللي كانت ساندة عليه لمكانه لمحت وشها، ودخلت بسرعة عشان ماتشوفنيش..
قعدت على طرف السرير سرحانة في اللي شفته، استفتاح جميل للاجازة.. غالبا كانت ف البلكونة عشان اللي معاها ف الاوضة مايحسش بيها، ولو ان المفروض بهيجانها ده كانت تنط على جوزها، ما اكيد جوزها معاها والا ماكانتش تبقى لابسة البيبي دول!
فقت من سرحاني على صوت باب الحمام ووليد بيخرج منه، لابس البوكسر بس.. راح فتح شنطة الهدوم وسالني وهو بيدور فيها
_ نطلع ع البحر الاول وللا نروح نفطر الاول؟ انا جعان بصراحة..
بصيتله وهو موطي ع الشنطة وطيزه مقمبرة قدامي.. كنت هايجة فعلا وعندي استعداد ينيكني دلوقت.. شوية واتلفتلي
_ انتي سرحانة ف ايه؟
_ ف طيزك
قلتها وانا باضحك.. قام ضاحك ووقف ولفلي وقربلي
_ جو شرم اشتغل بسرعة كده؟
مديت ايدي على زبه من فوق البوكسر وحسستله عليه بالراحة
_ مش عاوزه يشتغل؟
راح ماسك بزي من فوق البلوزة وضغط عليه وهو باصص ف عينيا بمنيكة
_ انا عاوزه يشتغل جدا.. يشتغل خالص..
كان جاهز للنيك.. بس انا رغم هيجاني، ماكنتش عاوزة نعمل كده دلوقت.. لأنه ده هايبقى معناه انه ينخنخ وينام شوية وانا عاوزة احتفظ بالهيجان الحلو جوايا على قد ماقدر.. رحت واقفة وبعدت عنه وانا باضحك واقوله
_ اتقل..
_ مانا تقيل اهو..
_ هاغير هدومي ونفطر وبعدين نطلع ع البحر..
قلتها وانا باخد كيس المايوهات من الشنطة وبادخل الحمام..
.............
لبست البيكيني وعليه كاش مايوه عبارة عن فستان شبك واصل لنص الركبة، انا مابصدق اجي مكان زي ده عشان اخد راحتي تماما في اللبس..
رحنا ع المطعم، بصراحة ماكنتش جعانة قوي، غالبا لما باهيج جنسيا شهيتي للاكل بتقل، بس كنت عاوزة اريح وليد من ناحية بما انه جعان، واهو من ناحية تانية مانبدأش بعزقة فلوس على اكل برة الحجز بتاعنا من اولها كده.. لكن اول ما دخلنا المطعم لاقيت مفاجأة حلوة مستنياني.. شوفتها..
كانت بتاخد طبق من اول البوفيه وهاتبدأ اللفة بتاعتها.. شفت ملامحها وجسمها كويس المرة دي، ممكن تبقى ف اول التلاتينات مثلا، وشها سكسي بشفايفها الكبيرة ومناخيرها المكورة شوية.. جسمها كمان سيكسي، خمرية، مليانة سنة بس مش تخينة، كانت لابسة شورت جينز وبلوزة واسعة ومقورها واسع وساقطة من عند كتفها اليمين.. فضلت عيني عليها من وقت للتاني وانا باملى الطبق بتاعي، وشوفتها بعد ماخلصت راحت حطت طبقها على ترابيزة قاعد عليها راجل ف سنها او اكبر شوية، غالبا جوزها.. اتكلموا كلمتين، ولاقيتها راحت بعدها على الراجل اللي بيقلي بيض.. قمت مدية طبقي لوليد وقلتله اني هاجيب اومليت، وحصلتها..
وقفت جنبها وهي بتطلب، صوتها مبحوح شوية، من النوع اللي يهيج، او يمكن انا بقيت مستثارة من اي حاجة فيها.. وبعد ما خلصت لاقيت الراجل بيسألني عن طلبي
_ مش هاتعمل طلبها الاول
_ انا ممكن اعمل اتنين مع بعض..
_ ثقة جامدة قوي..
قلتها وانا باضحك وبابصلها، فابتسمت مجاملة كده.. قلتله طلبي.. وفضلنا واقفين قدامه وهو بيشتغل.. كنت عاوزة افتح معاها اي حوار مش عارفة ليه..
_ الغدا هنا حلو؟
سالتها، بصتلي باستغراب شوية، فقلتلها
_ اصل احنا لسه واصلين دلوقت، فقلت يمكن تبقي عارفة..
_ مش بطال..
قالتها بسرعة كده ففهمت انها مش عاوزة تاخد وتدي ف الكلام ومارضيتش اتكلم تاني.. عيني جت على صوابع رجليها في الشبشب اللي لابساه، وافتكرت لما شفتهم بيتشنجوا ع الكرسي لحظة ما اترعشت.. سرحت شوية، وبعدين رفعت عيني فجأة فلاقيتها كانت باصة على صدري وودت وشها بعيد بسرعة.. وده حسسني بسخونية مفاجئة كده.. اكيد لاني عارفة انها بتحب الليزبيانز وكانت بتنيك نفسها عليهم من شوية، وبالتالي بصيتها على صدري مش ممكن تكون بريئة..
كل الافكار دي خلصت لما الراجل خلص طبقين الاومليت.. خدت طبقي وقبل ما امشي لاقيتني باقولها
_ اجازة سعيدة..
ماعرفش قلتها ليه، يمكن محاولة اخيرة اني ابينلها اني مركزة معاها، ومش عارفة ان كانت ردت عليا وللا لأ لأني مشيت بسرعة..
تعمدت لما قعدت مع وليد ع الترابيزة ان زاويتي تبقى ناحية وشها وهي قاعدة مع جوزها.. كل شوية كنت باخطف عيني عشان ابص عليها، وف اكتر من مرة كنت باكتشف ان هي كمان بتعمل كده.. النظرات المخطوفة دي كانت بتعمل جوايا حاجات لذيذة بصراحة..
.............
طلعنا ع الشط بعد الفطار، وماكانش فيه غير شوية اجانب من اللي بيستمتعوا بيومهم بدري، خدنا شمسية قريبة من البحر، وقلت لوليد اني مش عاوزة انزل المية على طول، مددت ع الشيزلونج، وطلعت ازازة "اي دي" من اللي جايبينهم معانا وبدأت امزمز فيها مع سيجارة وانا بافتكر الست اياها
_ سرحانة ف ايه؟
وليد سالني، ماكنتش عارفة اقوله دلوقت وللا لأ.. هو انا اكيد ف لحظة هاقول، بس حاجة جوايا قالتلي استنى شوية
_ بافكر احط السن بلوك من دلوقت عشان اما احب انزل المية انط على طول
ضحك وطلع السنبلوك من الشنطة وهو بيقول
_ طب اقلعي واتفقلسي
ضحكت، وقلعت الكاش مايوه، ونمت على بطني.. ووليد بدأ يحطلي من السن بلوك على ضهري وافخادي، شوية كده وسمعت صوت ناس بتقرب، واحد وواحدة.. صوت الست رن ف وداني، التفت لفتة صغيرة، لاقيتهم بيقعدوا تحت الشمسية اللي جنبنا على طول، ومع لفتتي، عيني جت ف عينها بسرعة..
ضربات قلبي زادت فجأة، غالبا من تأثير الآي دي اللي شربته، الكحول عموما بيخلي اعصابي زي ماتكون مكشوفة واي نوع من الاثارة باحس بيه مضاعف.. ويمكن كمان شوفاني ليها مع تدليك وليد لضهري وافخادي عمل جوايا حاجة..
وليد خلص، وانا رجعت امدد على ضهري وطرف عيني عليها، قلعت الشورت الجينز والبلوزة، تحتهم مايوه اسود من قطعة واحدة.. جسمها حلو فعلا..
جوزها جاله تليفون، واضح انه من الشغل بتاعه، خلص التليفون وقالها بعصبية انه لازم يرجع الاوضة عشان يبعت حاجة للشغل من اللاب توب.. مشي وسابها لوحدها بعد ما قالها فيما معناه تعيش حياتها لانه مش عارف هايخلص امتى..
ولعت سيجارة تانية وكملت مزمزة في الاي دي وانا متابعاها بطرف عيني.. شوية كده ولاقيتها هي كمان بتولع سيجارة، وبتحط سماعات الموبايل ف ودانها وماسكاه ف ايدها تتفرج على حاجة.. وبعد شوية تانيين، لاحظت ان وسطها بيتحرك حركة خفيفة منتظمة وافخادها مضمومين على بعض.. معقول اللبوة دي بتتفرج على سكس هنا!
مع اني مش متأكدة بس الفكرة هيجتني تماما، قمت قايلة لوليد ياللا ننزل المية..
وانا باقوم لاقيتها بسرعة حطت الموبايل جنبها، غالبا قلقت ان حركتي تسمحلي اشوف هي بتتفرج على ايه، فاتعمدت وانا رايحة للبحر، اعدل الاندر بتاع المايوه بطرف صباعي، دخلت صباعي عند طيزي وشديت طرف المايوه، ماكنتش متأكدة لو كانت شافت الحركة دي، بس اتمنيت انها تشوفها لأني عارفة ان طيزي حلوة..
الامنية دي ف حد ذاتها هيجتني اكتر، عشان كده اول ما دخلنا جوه المية انا ووليد وجسمنا بقى نصه متغطي، رحت ماسكة زبه من فوق المايوه
_ العب
قالها وضحك، قلتله وانا بادلك زبه بالراحة وباقرب وشي من وشه
_مانا بالعب اهو
_ انتي عاوزة ايه بالظبط؟
قالها بطريقته اللي بتضحك بس انا ماضحكتش، وشوشته ف ودانه وانا لسه بادلك زبه
_ عاوزة اتناك
زب وليد ماكانش محتاج اكتر من الكام ثانية دول عشان يقف على اخره.. فلفيت واديته ضهري، بحيث ان زبه يبقى راشق ف طيزي، وانا وشي للشط.. ومسكت ايده ونزلتها عند كسي.. وهو ماتوصاش..
صوابعه عارفة طريقها، اتدفست تحت المايوه وراحت لكسي على طول، كان مبلول من هيجاني، واللي هيجني اكتر واكتر، اني شوفتها بتبص علينا..
ايوه، سابت الموبايل خالص وعينها بقت علينا، في الحقيقة عينها كانت ف عيني، رغم المسافة اللي مش صغيرة بس انا كنت عارفة انها باصالي، وانا مابعدتش وشي وفضلت باصالها.. وليد ماكانش دريان بكل ده، كان مركز في اللعب بصوابعه جوه كسي وزبه هايقطع المايوه من كتر ماهو بيجمد اكتر.. رفعت نفسي رفعة خفيفة بحيث اني اقعد على راس زبه، وتقريبا بقيت عايمة على راس زبه من ورا وايده اللي بتلعب ف كسي من قدام، ولأنه عارف اني خلاص نويت اترعش، مابخلش عليا باللي يساعدني اكتر، فراح لافف ايده التانية من فوق ودخلها تحت البرا ومسك حلمة بزي اليمين وبدأ يفركها بالراحة..
كل ده وعيني ف عينها، زي ماكون باقولها انا باتناك دلوقت بسببك..
وزي ماتكون سمعتني..
لأنها من غير ماتشيل عينها من عليا فردت البشكير على وسطها، ولاقيت ايدها بتنزل تحته ورجليها بتبعد عن بعض شوية وركبها بتترفع لفوق سنة.. الوسخة بتماستربيت على منظري وانا باتناك..
ده كان كفيل اني اجيب اخري.. بقيت اتلوى لفوق ولتحت عشان صوابع وليد تدخل ف كسي اكتر، وضميت افخادي على ايده جامد، وايدي بقت تفعص بزي التاني اللي هو مش بيلعب فيه، وفتحة طيزي بتزق راس زبه.. كل ده اكيد كانت هي شايفاه وحاسة بيه، لان حركة ايدها تحت البشكير بقت ظاهرالي رغم المسافة.. وافخادها كمان بدؤوا يضموا على بعض.. شكلنا بنترعش ف وقت واحد.. كانت رعشة عظيمة، طويلة.. ماكنتش عاوزاها تخلص.. ولما خلصت اتدورت لوليد وادتله بوسة طويلة وهو فرحان بالانجاز اللي انجزه، مايعرفش انه ماكانش انجازه لوحده..
قلت لوليد اني هاطلع اشرب سيجارة، وهو قاللي هايستنى شوية عشان زبه يهدا..
وانا باخرج من المية خدت بالي ان بزي اليمين اللي وليد كان بيلعب فيه خارج شوية من المايوه، نص الحلمة باين، كنت هاعدله، وبعدي�� قررت اسيبه.. بصيتلها وانا خارجة، لاقيت عينيها مبحلقة ف بزي اللي خارج، وانا عملت نفسي مش واخدة بالي..
رحت ع الشيزلونج بتاعي وخدت سيجارة، وعملت نفسي باحاول اولع ومش عارفة، وبعدين ادورتلها
_ولاعتي شكلها باظت، ممكن ولاعتك؟
_اه طبعا
وهي بتجيب الولاعة بصيت على بزازها، حلماتها باينين من تحت المايوه واقفين زنهار.. وانا باولع طبعا عينها ماكانش ممكن تسيب بزي اللي خارج ده، فانا ساعتها عملت نفسي لسه واخدة بالي من الموضوع
_يالهوي، انا خارجة من المية كده؟
قلتها وانا باظبط المايوه وعاملة مكسوفة، راحت ضاحكة ضحكة خفيفة وماعلقتش، لكن مانزلتش عينها من عليا.. رجعتلها الولاعة وانا مبتسمة
_ متشكرة
_ على ايه!
رجعت مددت ع الشيزلونج بتاعي، وفتحت ازازة اي دي وبدات اشرب منها..
رغم اللي عملته في المية حاسة اني لسه هايجة، يمكن اللي عملته يكون هيجني اكتر اصلا.. واكيد هي كمان هايجة.. بس مش عارفة ممكن الكلام يمشي ف سكة ايه؟ نتعرف مثلا؟ فقت من سرحاني على وليد اللي خرج من المية، جه جنبي وولع سيجارته عادي، وبطرف عيني لمحتها بتبتسم ان الولاعة شغالة تمام..
شوية ولاقيت وليد بيقوللي انه حجزلنا من ع الموبايل في نايت كلوب عامل فوم بارتي الليلة.. وبعدين غمزلي بمنيكة وهو بيقول
_وفرصة نجرب البيضة
اتفاجئت وسخنت
_يا مجنون، عاوزنا نجربها وسط الناس؟!
_ ده هي دي حلاوتها.. بس لازم ننام كويس عشان السهرة تبقى حلوة..
_ هاكمل الازازة دي ونقوم
بعد حاجة بسيطة لاقيت جوزها جه، وسمعتهم.. قالها انه لازم يكون في القاهرة بكرة الصبح لأن مشكلة الشغل دي ماتحلتش اولاين، وبعد اخد ورد كتير اتفقوا انه هايروح لوحده وهي هاتكمل مدة الحجز بتاعهم، ولو عرف يرجعلها قبل ما المدة تخلص يبقى يعمل كده.. الاتنين قاموا عشان يحضر شنطته، وانا حسيت باثارة رهيبة.. هاتفضل لوحدها.. ممكن استغل ده ازاي؟ ماكنتش عارفة افكر.. خلصت الازازة، وقمت انا ووليد ع الاوضة وانا محتارة.. حيرة لذيذة كأني بنت ف ثانوي عاوزة ترتب معاد مع الواد بتاعها عشان يقفشلها ف بزازها
.................
لما رجعنا الاوضة دخلت الحمام عشان اخد دش، قعدت الأول اعمل بيبي، فلاقيت وليد داخل عليا عريان ملط وزبره هاينفجر من كتر الهيجان.. ضحكت
_ انت مش قلت عاوز تنام يا منيوك انت؟
_ مانا مش هانام كويس قبل ماتردي الدين اللي عليكي..
قالها وهو بيقربلي وبيحط زبه على وشي.. كنت عارفة انه على اخره بعد اللي عملناه في المية، بس انا ماكنتش عاوزة اتناك منه دلوقت.. باحب أأجل النيكة الحقيقية على قد ماقدر عشان افضل هايجة ومتحنسة.. رحت ماسكة بضانه بايدي بالراحة، وبدأت العبله ف راس زبه بلساني.. اول ما عملت كده لاقيته بيقول وهو منهار من الهيجان
_ احا يا وسخة
كنت عارفة انه مش هايستحمل، مصيت زبه مصتين جامدين، وحسستله على بضانه اكتر، وبعدين بصيتله بمنيكة
_ ياللا دوقني..
قلتها ورحت لامسة راس زبه المزنهر من تحت بطرف لساني لمسة خفيفة وانا فاتحة بقي.. ماكانش محتاج اكتر من اللمسة دي عشان لبنه يدفق مرة واحدة ف بقي زي النافورة.. فضل ينتر ف لبنه وهو بيترعش وركبه اتنت وهو واقف مش قادر يستحمل.. وبعد ماخلص بصلي وعينيه نعسانين
_ ماكنتش متصور انك هاتخلصي كده
_ اتقل
_ تاني؟
ضحكت وانا باقوم وباضربه على طيزه وباقوله
_ احنا ورانا ايه غير التقل الحلو يا حلو..
خدت الدش مع وليد، ودخلنا ع السرير.. في اقل من دقيقة كان نام خلاص، فضلت انا اتقلب باحاول اجيب في النوم مش عارفة.. هايجة ودماغي مش بتبطل تفكير..
قمت بالراحة وخدت علبة السجاير وطلعت ع البلكونة، بصراحة كان عندي امل اشوف الست، عشان كده خرجت باللي كنت لابساه، تيشيرت كات وكلوت، التي شيرت مقوره واسع ومقور كمامه مدلدل بحيث ان بزازي من غير برا تبان من الجناب..
قعدت في البلكونة وخلصت اول سيجارة وانا بابص في الموبايل على اي حاجة، بس الست ماظهرتش.. قررت اخد سيجارة تانية وبعدين اقوم، وقبل ماخلصها لاقيت البلكونة بتاعة اوضتها بتتفتح وهي بتخرج، لابسة بشكير الحما الابيض بتاع الاوتيل ومعاها سجايرها.. قعدت وماخدتش بالها مني ف الأول، فقررت اخد خطوة
_ هاي
اتلفتتلي متفاجئة، وبعدين ابتسمت وقالتلي
_ مفاجأة غريبة، انتي في الاوضة دي؟
ابتسمتلها
_ هي مش مفاجأة بالنسبالي، انا شفتك هنا الصبح قبل الفطار
عينيها وسعت من المفاجئة وغصب عنها سألت
_ شوفتيني؟!
غمزتلها بشقاوة
_ ايوه، كنتي بتشربي سيجارة..
سرحت شوية وهي مبتسمة، غالبا بتفكر اذا كنت شفت شربها للسيجارة بس وللا اللي قبل كده كمان.. انا قمت من ع الكرسي ووقفت عند سور البلكونة وسندت عليه بكوعي وانا مقمبرة وباشرب سيجارتي.. وبعدين قلتلها
_ انا ندا، انتي اسمك ايه؟
_ هند
قالتها وهي بتتلفتلي، وطبعا تنحت، لأنها شافت بزي اليمين من الجنب، وانا كنت عارفة ان ده هايحصل.. عملت نفسي مش واخدة بالي من بصيتها وسألتها
_ هو مشي خلاص؟
استغربت
_ هو مين؟
_ جوزك.. سوري بس غصب عني سمعتكو ع البحر وفهمت انه لازم يرجع القاهرة
ابتسمت وولعت سيجارة وخدت منها نفس وقامت سندت هي كمان على السور، فبقينا كأننا واقفين جنب بعض، اللي بيفصلنا حاجز بين البلكونتين، وبعدين قالتلي
_ اه مشي، يمكن يرجع بكرة بالليل..
وهي بتسند البشكير فك شوية، ومن مكاني بقيت شايفة حتة من بزازها، طبعا مش لابسة حاجة تحت البشكير، حسيت انها قاصدة توريني ده زي مافهمت اني قاصدة اوريها بزازي.. عجبتني اللعبة، وهيجتني فشخ اكتر مانا هايجة.. قلتلها
_ طب وهاتقضي الوقت ده كله لوحدك؟
_ هاعمل ايه يعني؟ وعموما لما ابقى لوحدي هنا احسن من قعدة البيت
_ طب انا وجوزي رايحين فوم بارتي الليلة، تحبي تيجي معانا؟
سالتها السؤال ده من غير تفكير، لساني نطق من غير ما احسبها.. بصتلي باستغراب
_ احنا لسه عارفين اسامي بعض من دقيقتين..
ضحكت وقلتلها
_ وهي معرفة شرم كلها ممكن تاخد قد ايه يعني؟ انتي وراكي حاجة تعمليها؟
_ لأ..
_ طب خلاص، يبقى ايه المانع؟
بصتلي وسرحت وهي بتفكر، وعينيها جت تاني على بزي اليمين اللي باينلها، قمت مودية ايدي الشمال عنده وهرشت فيه بالراحة كأني باعمل حركة عادية وانا باقول
_ هاتبقى ليلة لذيذة يعني..
عينيها لمعت مع الحركة وبعدين بصتلي ف عيني وابتسمت
_ اوكي..
بعتلها بوسة ف الهوا وانا باعدل وقفتي وقلتلها
_ قشطة، نتقابل ف اللوبي الساعة تسعة
ماستنيتش ردها ودخلت على جوه.. قلبي كان بيدق بسرعة، بصيت على وليد وهو ف سابع نومة.. فكرت اني ممكن اروحلها اوضتها دلوقت، وممكن افشخها نيك، عمري ما عملت ده مع واحدة بس نفسي، واحنا أكيد فهمنا بعض خلاص، واكيد هي تتمنى زيي اننا نبقى لوحدنا.. بس حسيت اني مش عاوزة اعمل ده من ورا وليد.. طب ايه اللي ممكن يحصل ف وجوده؟ مش عارفة.. فضلت افكر كتير، لحد مالنوم اخيرا غلبني
..................................
صحينا م النوم ع الساعة تمانية تقريبا، ولما قلت لوليد اني عزمت واحدة اتعرفت عليها تيجي معانا استغرب قوي، مين دي؟ وعرفتيها امتى؟ قلتله انها ف الاوضة اللي جنبنا وحكيتله حكاية جوزها اللي سابها، بس ماحكيتش اكتر من كده.. حسيت انه مش مقتنع قوي، وسألني
_ يعني انتي هاتبقي مستريحة واحنا معانا واحدة غريبة ف السهرة؟
ابتسمتله وانا باقول
_ ايوه، انا عاوزاها تيجي..
واضح ان الشقاوة كانت باينة ف عينيا، فلاقيته بيضحك وهو بيقول
_هو فيه ايه بالظبط؟
ضحكت جامد لأنه قفشني، وقلتله
_ فيه اني عاوزاها معانا وخلاص، عندك مانع؟
بصلي وهو مبتسم، هو حاسس ان فيه حاجة، وبعدين قاللي
_ طب كده هانعرف نستعمل البيضة؟
سرحت شوية كده، وحسيت ان الاثارة بتزيد جوايا، ولاقيتني باقوله
_ ليه لأ؟
........................................
نزلنا اللوبي انا ووليد على تسعة الا خمسة كده، كنت لابسة اللي يليق على فكرة الفوم بارتي، شورت استريتش اسود وتحتيه جي سترينج، ومن فوق تيشيرت ابيض عادي واسع شوية، اتعمدت انه يبقى من غير برا، عشان لما اتبل من الفوم بزازي يبانوا، كنت عاوزة اوصل لآخر المنيكة، خصوصا مع البيضة اللي حطيتها ف كسي خلاص..
احساسها كان غريب جدا ومنيوك جدا جدا، اني ابقى ماشية وباتحرك عادي وسط الناس وانا كسي جواه حاجة كبيرة كده..
قعدنا نستنى هند، شوية ولاقيت البيضة بتتهز خفيف جوه كسي، بصيت لوليد مخضوضة لاقيته ماسك موبايله وفاتح ابليكيشن البيضة وهو باصللي ومبتسم
_ انت هاتبدأ من دلوقت؟
_ اومال من امتى؟
قالها وهو بيزود الفايبريشن ويوطيه تاني بسرعة، حسيت ان روحي بتتسحب مني..
_ لا يا وليد بليز.. خلينا ف حتة دوشة بدل ماصوت هنا والم عليك الاوتيل..
ضحك جامد
_ ماشي يا منيوكة..
وراح قافل الابليكيشن.. خدت نفسي وفضلت سرحانة شوية وانا مش مصدقة اللي بيحصل، واضح ان الليلة هاتبقى درمغة..
واللي اكدلي ده منظر هند وهي جاية علينا، شوفتها من بعيد.. اللبوة لابسة بودي اسود استريتش من غير كمام كاشف بطنها، وواضح من حركة بزازها انه مافيش تحته برا، وميكروجيب جينز، مخلي رجليها مع القبقاب اللي لابساه منظرهم يهبل.. وليد شافني وانا باصة ناحيتها وهي جاية علينا
_ هي دي؟
_ ايوه..
رديت عليه من غير ما شيل عيني من عليها، وشاورتلها عشان تشوفنا.. لاقيت وليد بيقوللي
_ شكلها عاجباكي فشخ
قمت باصاله بطرف عيني بصة هو فاهما كويس
_ على اساس انها مش عاجباك؟
ضحك قوي.. كانت هند وصلتلنا، عرفتهم على بعض، واتحركنا..
...........................
لما وصلنا النايت كلوب كانت الحفلة لسه مابدأتش، بس مشغلين الدي جي بصوت هادي شوية ومفضيين المكان من الترابيزات ومكنة الفوم جاهزة، رحنا للبار مع الناس اللي مستنية هناك، كان فيه زحمة شوية حوالين البار، فكان طبيعي اني الزق ف هند.. دراعي كان عند ابزازها بيلمسهم من بعيد مع الحركة لمسات خفيفة.. وليد سالنا نشرب ايه، انا طلبت اي دي، لكن هند عملت نفسها مكسوفة
_ مابتشربيش يعني؟
قلتهالها وانا باصة لعينيها ومبتسمة.. قالتلي بصوت واطي عشان وليد مايسمعش
_ باشرب، بس باضيع بسرعة
خبطتها بدراعي خبطة خفيفة كاني بانكزها عادي
_ وماله لما نضيع اومال احنا جايين ليه؟
قلتها وانا باضحك، وطبعا الخبطة اللي ف بزها سخنتها، بصراحة بزها احساسه رهيب.. واخيرا قالتلي
_ ماشي هاخد اي دي..
وليد طلب الحاجة، وفضلنا واقفين نترقص ف مكاننا واحنا بنمزمز في المشروب.. شوية ولمحت وليد بطرف عيني بيفتح موبايله.. حسيت انه هايعملها.. فكرت بسرعة، لاقيتني مستعدة.. ايوه كنت عاوزة اجيب اخر كل حاجة..
فعلا البيضة بدأت تتهز.. بالراحة في الاول، وبعدين وليد بدأ يلاعبني، يعلي ويوطي.. وانا بابصله بصة "يا متناك" وهو يضحك..
كنت باتفشخ من اللي بيحصل ف كسي، واللي فاشخني اكتر انه اكيد ماحدش في المكان يتوقع اني باتناك وسطيهم.. داريت اللي بيحصلي في الرقص، بقيت اتلوى اكتر مع المزيكا.. وهند بتبصلي وهي بتضحك
_ شكلك بتحبي الرقص قوي؟
قلتلها بصوت عالي لأني كنت عاوزة اصوت
_ باحبه نيييك
اتفاجئت من اللفظ وضحكت مكسوفة وهي بتبص لوليد، بس هو كان مركز في اللي بيعمله فيا..
اخيرا المزيكا عليت، ومكنة الفوم انطلقت.. جريت انا وهند مع اللي بيجروا من عند البار على وسط القاعة.. خدنا شوية فوم حلوين على دماغنا وبدأنا نرقص جامد..
البيضة لسه بتلعب، بصيت عند البار لاقيت وليد لسه هناك وبيبصلي وبيضحك.. شاورتله ييجي، راح مشاورلي "لا" ورفع ايده بالموبايل وضحك.. الوسخ عاوز يكمل.. هند لزقت فيا وعلت صوتها
_ هو جوزك مش جاي؟
قلتلها وانا بالزق فيها اكتر
_ لا معاه لعبة شاغلاه..
لاقيتها بتضغط بزازها على بزازي قال يعني عشان اسمعها وواضح ان الاي دي خلتها تفك
_ احسن يكون متضايق اني معاكو ومش واخد راحته
رحت ضاغطة انا كمان اكتر ببزي على بزها
_ لا مابيتكسفش، ماتقلقيش
وليد طبعا كان شايف لزقتي ف هند، قام معلي الدوز، والبيضة بقت هاتجنني.. رحت مصوتة وانا باتنطط.. هند ضحكت وهي بتعلي صوتها
_ مالك؟
عليت صوتي اكتر منها
_مبسوطة نييييك
فجاة حد اتزحلق جنبنا، فرحنا واقعين وسط الفوم انا وهند.. وقعنا حاضنين بعض تقريبا.. ايدي كانت بين فخادها، وايدها على بزازي.. كانت لحظة عظيمة من اللحظات الفارقة في الليلة دي.. كنا بنطلع هيجانا في الضحك، وبنحاول نقوم او بنعمل اننا بنحاول.. ايدي لغوصت بين فخادها لحد ماتقريبا لمست الكلوت بتاعها، وهي ايدها فشختلي ابزازي تفعيص.. ووليد من مكانه متابع طبعا، وشغال لعب في البيضة اللي بتنيك كسي..
لاقيتني خلاص مش قادرة استحمل، كنت خلاص هاترعش.. قمت في محاولة القيام فتحت رجلي ودخلت ركبة هند بينهم وضغطت عليها بكسي جامد، وايدي ساندة على بزها كأني راكباها، وبدأت اترعش.. رعشة رهيبة مابتخلصش، من غير مابطل ضحك، وهي بتضحك على ضحكي وف نفس الوقت بتضغط ركبتها على كسي اكتر مع انها مش فاهمة ايه اللي بيحصل جواه..
خدت نفس بعد الرعشة الطويلة، وقمت وقلتلها اني لازم اخش الحمام..
دخلت الحمام، وبسرعة رحت مطلعة البيضة بنت الوسخة من كسي.. كانت وقفت لأني بعدت عن موبايل وليد.. فضلت قاعدة شوية وانا مش مصدقة اللي حصل.. كنت كأني ف حلم مش عاوزة اصحى منه.. ورغم رعشتي الفظيعة بره، بس لاقيتني لسه هايجة وعاوزة اكتر.. ومن اللي بيعمله وليد معايا كان باين طبعا انه ماعندوش مانع اخد راحتي مع هند لاقصى درجة.. لو قلتله اني هابات معاها النهارده مش هايمانع، واهو هايتبسط لما احكيله اللي حصل بينا بالتفصيل.. بس دماغي ودتني لحاجات اوسخ من كده
...............................
رحت لوليد بعد ماخرجت من الحمام واديتله البيضة يحطها ف جيبه، وقلتله ييجي يرقص معانا.. دخلنا ع الفوم ورقصنا مع هند، كانت مركزة معايا قوي في التلزيق، اكيد بعد اللي حصل بقى نفسها فيا اكتر.. ايدها تحك ف طيزي، او بزها يحك ف كوعي، حاجات كده طول الوقت، وانا كنت معيشاها انا كمان.. شوية ووليد راح جابلنا طقم اي دي تاني.. كان حاسس طبعا اني في السحاب وعاوز هند كمان تبقى زيي.. لما سخنا اكتر بقيت ارقص معاها رقص وسخ، اللي هو احضنها من ضهرها او اضغط بزازها على بزازي واحكهم في بعض..
لما الساعة قربت على حداشر ونص تقريبا حسيت انها بقت مونونة.. قلتلها
_ نمشي بقه؟
_ ليه بسرعة كده؟
قلتلها وانا باقرص طيزها
_ الليلة لسه ماخلصتش ماتقلقيش..
ضحكت بلبونة وواضح انها بقت فاكة ع الاخر..
بعد ماخرجنا في الهوا، وراجعين ع الاوتيل، كنت ماشية في النص، شوية كده وقلتلهم
_ هانعمل ايه دلوقت؟
وليد استغرب
_ ماحنا مروحين، مش انتي اللي طلبتي نسيب البارتي؟
_ ايوه انا زهقت من الدوشة وتعبت م الرقص.. بس اكيد مش هانام دلوقت، وللا ايه يا هند؟
هند طبعا رغم ونونتها، بس كانت محرجة.. فسألتها
_ هاتنامي دلوقت
_ لأ..
قالتها بصوت واطي وهي مكسوفة، قمت انا قايلة
_ خلاص، تعالي اوضتنا نسهر سوا، احنا معانا كوتشينة ومونوبلي كاردز وفيه نتفلكس.. وللا ايه يا ليدو؟
قلتها وانا بابص لوليد اللي بصلي بصة "انتي ناوية على ايه بالظبط؟" فغمزتله وانا باعض شفتي التحتانية، قام متجاوب فورا
_ اه طبعا.. القعدة ف اوضتنا هاتبقى حلوة
هند سهمت خالص وغالبا الازازتين اللي شربتهم طاروا من نافوخها، أكيد كانت متوقعة اقولها اني هاروحلها اوضتها مثلا..
فضلنا ساكتين لحد ماوصلنا عند الاوض.. انا شخصيا كنت عرفت انا عاوزة الليلة تمشي ازاي، بس اكيد وليد وهند كانوا بيضربوا اخماس ف اسداس.. هند وقفت عند باب اوضتها مترددة.. قمت انا ساحباها من دراعها وانا باقولها تبطل كسوف كأني باعزمها على كوباية شاي، ودخلتها معانا اوضتنا..
................................
لما دخلنا قلت لهند اني هاغير هدومي وطلبت منها تاخد راحتها ودخلت ع الحمام.. لبست اللي كنت لابساه لما اتكلمنا في البلكونة الضهر، التيشيرت الكات اوبفتحات واسعة من الجناب على الجي سترينج.. خرجت لاقيت وليد على باب الحمام مستنيني بصلي مذهول من لبسي، ووشوشني
_ ممكن تفهميني احنا رايحين على فين..
مسكت زبه من فوق الشورت مسكة سريعة وانا باقوله
_ سيبني اسوق.. ولفلنا سيجارتين حشيش
سيبته وبعدت عن الحمام لاقيت هند قاعدة في البلكونة بتشرب سيجارة.. قمت مطلعة ازازتين اي دي وفتحتهم، وطلعتلها اديتها واحدة.. خدت بالها من اللي انا لابساه، برقت وقالتلي
_ انا كده بقيت مكسوفة اكتر
ضحكت وقلتلها وانا باطبطب على دراعها
_ لما تشربي هاتنسي الكسوف
ابتسمت وهي سرحانة.. وقفت قدامها ووشي ليها وانا ساندة على سور البلكونة
_ قوليلي بقه، ليكي ف العاب ايه؟
ضحكت
_ اي حاجة
وانا باكلمها تنيت رجلي اسندها ع الحيطة بحيث ان ركبتي تلمس فخدها بالراحة
_ تعالي نلعب حاجة فاني، ايه رايك في الشايب؟ احكام بقه وذل
ضحكت اكتر، سندت ركبتي على فخدها من جوه كأنه عادي وانا باقولها
_ واحنا تلاتة، فالاداور هاتخلص بسرعة.. قلتي ايه؟
لاقيتها بتتنهد وهي باصة على رجلي ��ن غير ماتحرك رجلها وبعدين بصتلي وعينيها مبتسمة
_ انتي عاوزة ايه؟
ابتسمت بمنيكة وانا باقولها
_ عاوزة العب شايب..
خدت بق كبير من ازازتها وبعدين بصتلي بلبونة
_ وناوية تحكمي عليا بايه لو خسرت؟
ضغطت بركبتي على فخدها ضغطة جامدة وانا باقول
_ خليكي شاطرة وماتخسريش
دخلت على جوه، لاقيت وليد لف السجاير بالمكنة.. طلعت الكوتشينة من الشنطة وجبت الترابيزة عند السرير بحيث اني اقعد عليه، وكرسي ف وشي وكرسي في الجنب.. ووشوشت وليد
_ لما اضغط على رجلك ضغطة يبقى عاوزاك تخسر.. ضغطتين، يبقى انا هاخسر نفسي
_ امرك يا معلمي
قالها وهو بيضحك.. كنت هابعد عنه راح شاددني وسألني
_ طب وبالنسبة للاحكام؟
غمزتله وانا باقوله
_ عيش حياتك معايا..
ورحت نادهة لهند تدخل عشان نبدأ لعب.. وخليتها تقعد ع الكرسي اللي ف وشي، ووليد يقعد على شمالي.. خدت سيجارة حشيش وولعتها وخدت نفس واديت لهند..
_ مساء الخييير
ضحكت وقالتلي
_ ده حشيش؟
_ اومال
_ مع الاي دي؟
_ احلى دويتو..
قلتهالها وانا باضحك.. خدت مني السيجارة وسحبت نفس.. رحت انا واخدة السيجارة التانية وولعتها وقلتلها
_ خللي سيجارتك معاكي بقه، انا وليدو هانخمس ف دي..
وبعدين اديت لوليد الكوتشينة عشان يوزع..
بدانا نلعب، وانا مديت رجلي اليمين تحت الترابيزة، وريحتها بالراحة على رجل هند.. بصتلي بصة خفيفة مبتسمة، رحت ضاغطة.. قامت هي كمان ضغطت على رجلي، وطبعا لما عيني كانت بتقع على ابزازها كنت شايفة حلماتها واقفة ع الاخر.. ضغطت برجلي التانية على رجل وليد ضغطة واحدة.. فهم الرسالة وخسر..
_ نحكم عليه بايه ده بقه؟
سألت هند، فضحكت وقالتلي
_ ماليش دعوة احكمي انتي
عملت نفسي بافكر، وبعدين قلتله
_ طلع كل اللي ف جيوبك هنا ع الترابيزة دلوقت، وقولنا كل حاجة بتاعة ايه
وليد طلع المحفظة والفلوس ومفتاح الاوضة وكارت الفوط بتاع البيسين.. بصتله بمرقعة
_ مافيش حاجة تانية؟
ضحك وراح مطلع البيضة.. قلتله وانا باصة لهند اللي كانت عينها ع البيضة باستغراب
_ تقدر تقولنا ايه ده يا وليد افندي؟
وليد كان محرج
_ قول ماتتكسفش
_ فايبريتور ايج
_ بيتعمل بيها ايه حضرتك؟
قلتها وانا عاملة نفسي جد كأني بالعب فعلا.. وهند اتفتحت في الضحك ووشها احمر لانها خلاص فهمت ده ايه.. وبعدين انا كمان ضحكت وقلتلها
_ الاستاذ خلاني احط البتاعة دي ف كسي واحنا ف الفوم بارتي وهراني.. كان بيشغلها من موبايله.. عرفتي بقه كنت باصوت ليه؟
هند مابطلتش ضحك.. كان واضح ان الحشيش لعب خلاص، وكان لعب معايا انا كمان بصراحة.. هيجاني كان واصل لدرجة رهيبة.. حاسة كسي غرقان.. عشان كده واحنا بنلعب الدور اللي بعده زودتها، مديت رجلي وسندتها ع الكرسي اللي هند قاعدة عليه، بقت رجلي بين فخادها.. وهي كمان زودتها.. زقت نفسها لقدام بحيث ان صوابع رجلي توصل للاخر عند كسها.. ضربات قلبي كانت على اخرها.. اللي بنعمله دلوقت غير الخطف بتاع زحمة البارتي.. وهند صوابعها كانت بتترعش وهي ماسكة الكوتشينة، اكيد هيجانها بقى لا يحتمل هي كمان..
هند خسرت الدور ده، وليد قاللي احكمي انتي انا ماليش دعوة.. بصيت لهند شوية وقلتلها
_ هاتي بوسة..
اتبهتت، وبصت لوليد.. قلتلها
_ مش هاينجدك ده، تلاقيه هايموت اصلا عشان يشوف البوسة دي.. ياللا مافيش حمرقة.. هند قامت وسندت ع الترابيزة وقربتلي وهي باصالي.. التفتت لوليد وقلتله
_ احسب دقيقة..
بدات ابوسها، بوسة شفايف بالراحة في الاول، كان نفسي من زمان استطعم بوسة الستات.. لاقيتها هي بتتجرأ وبتفتح بقها وبتخرج لسانها بالراحة.. عملت زيها، وحسست على شفايفها بلساني..
فتحت بقها اكتر، رحت واكلاها.. فشخنا بعض بالسنتنا.. لحد ما وليد قال يمكن بعد دقيقتين تلاتة
_ تايم
بعدنا عن بعض واحنا بننهج.. كان احساس عظيم فعلا..
بصيت لوليد
_واخبار حضرتك ايه دلوقت؟
_ انا زي الفل سعادتك..
قالها وهو بيبوس ايده وش وضهر..
ضحكنا جامد انا وهند.. ضحك بعصبية الهيجان..
اتعدلنا في قعدتنا وبدأنا الدور اللي بعده.. واحنا بنلعب مديت رجلي تاني بين افخاد هند، وبقيت ازق صباعي الكبير على كسها بوضوح، وحسيت بالبلل اللي في الكلوت، وهي تقريبا كانت هاتمستربيت، وسطها كان بيتحرك حركة خفيفة مع حركة صباعي..
خسرت نفسي الدور بمساعدة وليد.. وعملت نفسي متضايقة قال يعني.. وبعدين قلت لوليد
_ احكم انت بما اني حكمت عليك قبل كده..
بصلي ف عيني بصة جامدة..
_ احكم ياللا مش عاوزين نبرد..
_ ماشي.. هاحكم..
وراح اخد البيضة وناولهالي
_ حطي ده لمدة دقيقتين.. انا هاشغله دقيقة، وهند دقيقة..
رحت قايلاله وانا باضحك
_ يا وسخ
_ انتي اللي صممتي..
كنت عارفة ان وليد هايفشخني في الحكم لأني اديتله الاذن بكده، صحيح ماتخيلتش انه هايروح للحتة دي، لكن عجبتني..
مسكت البيضة وبصيت لهند ف عينيها وانا بارفع جسمي شوية وباجيب الجي سترينج على جنب وبازق البيضة لكسي.. طبعا هي كانت مذهولة واحتمال لو حد لمس كسها في اللحظة دي تترعش على طول..
حطيت البيضة وقعدت.. وليد مسك موبايله وفتح الابلكيشن
بدأ يهز.. عضيت على شفايفي وانا بازوم.. بدأ يعلي ويوطي، وانا هاتجنن.. ضميت رجلي على بعض جامد وانا باصة لهند اللي كانت ف دنيا تانية وهي سرحانة فيا.. وشوية ولاقيت ايدها بشكل لا ارادي فعصت بزها جامد.. حركتها جننتني اكتر..
الدقيقة خلصت.. وليد وقف وادى الموبايل لهند بصتلي وهي ماسكة الموبايل وعضت على شفتها بشرمطة.. وراحت مشغلة..
الوسخة بقت بتلعب بيه اكتر من وليد.. كانت بتنيكني حرفيا.. مابقتش قادرة.. نمت على ضهري وضميت ركبي لصدري وانا ضاغطة بافخادي جامد، وديل البيضة خارج من تحت الجي سترينج.. طولت لحد مانا صوتت
_ كل ده دقيقة يا لبوة؟!!
هند ضحكت جامد ووقفت..
اتعدلت وخرجت البيضة وانا بابصلهم هما الاتنين، وقلتلهم
_ ماشي يا حوش
ضحكوا.. وبدأنا نلعب الدور اللي بعده.. طبعا ماكانش فيه اي تركيز في اللعب خلاص.. المنيكة اللي بتحصل اكبر من اي شئ.. عشان كده اتعمدت وانا بالعب احرك طرف التيشرت على حلمة بزي بحيث انها تدخل وتخرج وهي بتحك فيه، وانا شايفة هند متابعة ده، وهي كمان كانت كل شوية تقرص حلمتها من فوق البادي بالراحة وعارفة اني شايفاها.. وقررت اخسر تاني.. ولما خسرت بصيت لهند
_ انتي بقه اللي تحكمي عليا المرة دي..
هند كانت على اخرها، وشها احمر وحلمات بزازها هايخرموا البادي.. بصتلي وهي بتاكلني بعينيها.. وبعدين بصت بطرف عينها لوليد، قمت قايلالها
_ ها.. ماتتكسفيش
راحت باصالي تاني، وقامت شادة البادي باديها لتحت قاموا ابزازها منتورين ف وشنا.. منظرهم تحفة، منفوخين ومحمرين من كتر الهيجان، وحلماتهم واقفين وقفة ازبار.. انا فضلت مبحلقة فيهم وهي قالتلي
_ عاوزاكي تقطعيهم..
قمت وسندت على الترابيزة بركبي وايدي الشمال وقربتلها، وحسست على بزها بطراطيف صوابعي وانا باقولها
_ وده عقاب ليا وللا ليكي؟
صوتها كان بيترعش وهي بتقول
_ اكيد مش عقاب ليا، لأني عاوزة كده..
_ عاوزاني اعمل فيهم زي ما الليسبيانز بيعملو في الافلام اللي بتتفرجي عليها..
اتنهدت من كتر الهيجان وهي بتقول
_ كنت متأكدة انك شوفتيني الصبح يا وسخة..
قلتلها وانا بالعب ف الحلمة بطرف صباعي بالراحة..
_ وشفتك كمان وانتي بتنيكي نفسك ع الشط لما كان وليد بينيكني ف المية..
ماستحملتش حركة الحلمة وطلعت اهة جامدة.. قربت لساني من الحلمة وبدات العب فيها.. وبعدين بدات امصها وانا ماسكة البز كله ف ايدي..
كان احساس مايتوصفش.. اندمجت معاها وهي بتفعص ف بزها التاني ومغمضة عينيها، وبعدين حسيت بصباع وليد بيرشق ف كسي من ورا.. شهقت شهقة جامدة.. وبصيتله..
_ كملي يا لبوتي..
قالها وهو بيطلع ورايا ع السرير، وبيجيب الجي سترينج على جنب، وبيك��ل بعبصة ف كسي..
اكلت ف بز هند زي المجنونة.. صباع وليد نقل اللي بيحصل لمستوى تاني خالص.. هند فتحت عينيها وشافت وليد بيعمل ايه ف كسي.. اتأوهت اكتر.. وراحت فاتحة رجليها ومدخلة ايدها بين فخادها وبدأت تحك ف كسها..
رحت نازلة من ع الترابيزة، وجبتها على جنب، ونزلت بين رجلين هند وهي بتبصلي بصة استغاثة.. مديت ايدي وسحبت الكلوت بتاعها نزلته ع الارض وفتحتلها رجليها اكتر.. كسها كله بقى قدامي.. مسكت بزها بايد، وحطيت البز التاني ف بقي، ورحت مدخلة صباعين من ايدي التانية ف كسها.. شهقت شهقة رهيبة..
وليد جه قرفص ع الارض ورايا، وبدأ يلحس ف كسي وطيزي من ورا وهو لافف درعه على ابزازي بيقفش فيهم باديه.. يخرب بيته.. عمال يعلي.. وطبعا منظره وهو بيلحسلي خلى هند تصوت مع حركة صوابعي ف كسها..
في اللحظة دي عرفت انه مافيش هيجان ممكن اوصله اكتر من كده.. واني عاوزة اتناك بجد.. نيكة حقيقية عمالة أأجل فيها من الصبح..
رحت مخرجة ايدي من كس هند، وخدت البيضة وحطيتهالها جوه.. وبعدين وقفت، ونزلت لوليد الشورت بتاعه والبوكسر.. طبعا زبه كان في السحاب.. سحبته منه، وقعدته ع الكرسي التاني، وخدت موبايله، واديته ضهري وقعدت على زبه بكسي، دخلته جوه خالص، وهند باصالنا وهي هاتعيط من الهيجان.. وبدأت اشغل البيضة
بقيت انيك هند بالبيضة وانا باتحرك بالراحة على زب وليد قدامها، وعينينا ف عينين بعض.. طبعا البيضة طيرت عقلها، فرشحت رجليها الاتنين على مساند الكرسي وبقت بتبعبص طيزها بايد وبتقطع ف بزها بالايد التانية، ومش قادرة تشيل عينيها من عليا وانا باتناك على زب وليد..
بدأت تترعش، وانا بازود اللعب بالبيضة..
بدأت تصوت
_ كفاية.. مش قادرة..
_ اتناكي يا سافلة..
كنت باقولها ده وانا اصلا بدات اترعش انا كمان..
رعشتي كانت جاية من بعيييد.. رعشة بجد مستنياها من الصبح.. وكل مابتقرب صوتي بيعلى وصوت هند بيعلى معايا..
هند ماستحملتش بعد رعشتها وراحت شادة البيضة مخرجاها وفضلت مفرهضة وهي باصة عليا وانا باترعش.. رميت الموبايل وشاورتلها تقرب.. نزلت على ركبها وجاتلي.. فتحت رجليا ومسكت راسها وشديتها لكسي.. بقت بتلحس فيه وزب وليد داخل وخارج.. ماكنتش عاوزة اللحظة تخلص.. بس لما حسيت بزب وليد قرب يترعش، رعشتي وصلت لاقصى حاجة وهو بيجيب لبنه جوايا.. مع صويتي اللي غالبا جاب لاخر شرم..
............
بعد ماخلصنا هند راحت لاوضتها، وانا نمت بعمق مانمتوش من سنين.. صحيت ع الضهر، لاقيت رسالة ع الموبايل وليد بيقولي فيها انه ع البيسين.. خرجت البلكونة لاقيت هند ف بلكونتها، ابتسمنا لبعض، قالتلي ان جوزها هايكون ف شرم كمان كام ساعة.. واتفقنا اننا ننسى اللي حصل امبارح، نعتبر انه حلم وخلص.
14 notes
·
View notes
Text
سمر وبدايتها مع السحاق
هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق . مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه الابله……متخافيش طول ما انا معاكى شيماء…. اجرب ايمان….. انتى لبسه ايه تحت الترنج شيماء…سنتيانه والكلوت ايمان….طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء الابله ايمان….يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك…….. وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان ايمان…متخافيش دى نايمه بس بتتقلب شيماء …..انا خايفه اوى لتشوفنا ايمان ……لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى ايمان….صدقتى انها نايمه شيماء…طب خلى نور الاباجوره مطفى ايمان….ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراء لحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات
157 notes
·
View notes
Audio
2K notes
·
View notes
Text
سمر وبدايتها مع السحاق
هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق . مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا ك��ن نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه الابله……متخافيش طول ما انا معاكى شيماء…. اجرب ايمان….. انتى لبسه ايه تحت الترنج شيماء…سنتيانه والكلوت ايمان….طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء الابله ايمان….يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك…….. وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان ايمان…متخافيش دى نايمه بس بتتقلب شيماء …..انا خايفه اوى لتشوفنا ايمان ……لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى ايمان….صدقتى انها نايمه شيماء…طب خلى نور الاباجوره مطفى ايمان….ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراء لحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات
157 notes
·
View notes
Text
جارتي ناكتني
سكنت قدامي جاره جديده هي وجوزها ومعندهاش اولاد وهي تقريبا في مثل سني 45 سنه طويله وعريضه زيي بس هي سمره قمحي وانا بيضه فله وفي يوم بعد ما جوزي نزل شغله قمت اروق في البيت واخرج صفيحه الزباله علي باب الشقه لقيتجارتي هي كمان بتخرج صفيحه الزباله بتاعتها فصبحت عليا وصبحت عليها وقلتلها اهلا بيكي نورتي العماره قالتلي ميرسي قلتلها انا اسمي سوزان قالتلي وانا اسمي يعاد عزمتها تيجي تشرب القهوه عندي قالتلي من عينيه يا سوزان بس اغير عدوم النوم واجي قلتلها ولا تغيري ولا حاجه مانا كمان بهدوم النوم منت لابسه كومبيلزن ابيض عريان اوي وقصير اوي وعليه روب طويل وهي كانت لابسه جلابيه سوده المهم دخلت جابت المفتاح وقفلت بابها ودخلت في الصالون وقعدت وانا دخلت المطبع اغمل القهوه وطبعا قلعت الروب وجيبت صينيه القهوه وانا بوطي احطها علي الترابيزه بزازي خرجت من الكومبيلزون فضحكت وقلتلها معلش اصلهم كبار زي ما نتي شايفه ورحت مدخلاهم تاني وهي ضحكت وقالتلي عادي يا سوزان ما برضه بتوعي كبار وقلتلها تفضلي القهوه واخدت الفنجان وانا اخدت فنجان وقلتلها ايه رايك تاخدي سيجاره مع القهوه ضحكت وقالتلي مفيش مانع واديتها سيجلره واخدت سيجاره ولعتلها وولعت نفسي وعاوزه انكشها واعرف ميتها بس ازاي قلتلها بزازك كبار بس مستخبيين مش باين كبرهم وضحكت قالتلي هي هي هي ايه عاوزه تشوفيهم والا ايه ضحكت وقلتلها عادي يعني لو تحبي راحت قايمه قالعه الجلابيه وكانت لبساها علي اللحم اوف اوف علي جسمها بزاز وبطن وكس مفيش فيه ولا شعرايه قلتلها ايوه صحيح بزازك كبار امممممممم وكسك منتوف قالتلي جوزي بيحبه نضيف وبيلمع وضحكت قلتلها انا بقه جوزي بحبه بشعرته بس هو نضيف برضه ضحكت وقالتلي وريني كده رحت فاتحه رجلي وسندتها علي الفوتيه وتاخرت الكلوت ولقيتها بتبص اوي علي كسي وقالتلي يخرب بيتك ايه ده كس ست والا كس جاموسه وضحت كبير اوي يا سوزان وكمان زبورك كبير وشفاتير كسك مدلدله عاوزه امسكه يا سوزان ممكن قلتها ممكن يا حبيبتي كل الي في نفسك اعمليه لقيتها قربت مني وحسست علي كسي قلت اههههههه اههههههههههه ايدك حلوه يا سعاد قلتلي وانتي كسك حلو عاوزه ابوسه قلتلها بوسي يا حبيبتي قربت وشها ولقيتها اخدت نفس جامد وقالتلي ريحته حلللللللللللللوه وهجمت ببقها تبوس وتلحس وانا اهههههههههه اووووووووف احححححححححح كفايه يا سعاد هيجتيني يا بت وهي مش ساله فيا عاملت زي الكلب الجعان الي لقه عضمه عماله تبوس وتحلس وتشفط الزنبور وانا خلاص هجت اوي وقلتلها حررررررررررررام عليكي خليني انا كمان اتمتع بكسك قالتلي تعالي يا حبيبتي اتمتعي ورحنا نازلين علي الارض خلف خلاق وشي علي كسها ووشها علي كسي اشم والحس وابوس واشفط في كسها وهي كمان قلتلها احححححححح احححححححح يا سعاااااا��ااااد بزازي بتاكلني ادعكيهم قفشي فيهم اوووووف اوووووووف راحت بايدها تدعك فيهم وهي بتاكل في كسي لحد ما نزلنا شهوتنا في بوق بعضينا وابتدين بعد كده كل يوم نتقابل مره في شقتها ومره في شقتي وكان كل مره نعمل حاجه جديده
115 notes
·
View notes
Text
اماني وماما
نا بنت عمري 18 سنه اسمي نورا حلوه وجسمي ناعم وشعري اسود وبزازي متوسطه وطريه وبطني ناعمه ومليانه بسيط وكسي طري وريحته حلوه وانا من صغري بحب الجنس اوي لاني كنت بشوف ماما الشرموطه وهيا بتلعب في جسم جارتنا وبيمارسوا السحاق مع بعض وده الي عرفت اسمه لما كبرت ماما حلوة اوى و جسمها سكسى كتير بزازها كبيرة و حلمتها بنى غامق وواقفة و طيزها مليانه و طرية جدا و على طول بتلبس فى البيت عريان يعنى بالسنتيانة و الاندر او بقميص نوم عريان وكان لينا جاره اسمها اماني عمرها 27 سنه وكانت تمتلك صدر كبير وجسم حلو اوي وطيز صغيره بس اتضح بعد كده انها واسعه وكان ليها طفلين وكان جوزها بيسافر كتير اوي وهيا كانت قاعده مع حماتها واغلب الوقت كانت بتيجي تقعد مع ماما في البيت عندنا و فى مرة كنت نايمة و صحيت من النوم سمعت جارتى و ماما بيتكلموا فى الصالة …وبتقولها ان جسمها حلو اوى و هية لسة صغيرة و حرام تحبس شهوتها الجنسية كدة وردت عليها امني وقالت لها اعمل ايه غصب عني جوزي مسافر وردت ماما قالت لها حرام انيت جسمك جميل اوي يا اماني……………وبعدين اتكسفت امانى من ماما لكن ماما شجعتها لان ماما كانت لابسة الاندر و عليه بدى حملات مبين بزازها الحلوة و قالت لامانى ما تخافى انا ست زيك انتى مكسوفة من ايه كانت امانى لابسة عباية راحت ماما قالت ليها قومى اقلعى و خليكى على راحتك امانى قالت لماما انا مش لابسة سنتيبانة و لا برو ماما ردت و قالت ليها احسن علشان اشوف جسمك الحلو واشوف صدرك وبطنك وافخادك علي راحتي يا اماني وماتخافيش احنا ستات زي بعض اتكسفت امانى بس لانها محرومة من الجنس و كلام ماما هيجها قامت و قلعت اول ما قلعت ماما حطت ايدها على بزاز امانى و قالت ليها حرام تحرمى البز الحلو دة من العب فية وفضلت تلعب في ابزاز اماني وبطنها واماني بدات تسيح وعينيها تسبل و مش قدرة تقف و راحت ماما منيماها عل الارض و فضلت تبس فى بزازها و بطنها امانى هاجت اوعى و قالت لماما كفاية انا مش قدره راحت ماما مدت ايدها على كس امانى و قالت ليها ايه انتى هجتى ردت عليها وقالت لها اصل بقالي زمان ماحدش لعب في جسمي بالشكل ده.. ماما راحت منزل الكلوت لامانى و قالت ليها ورينى كسك يا اماني… راحت اماني اتكسفت وقالت لها لا بلاش الكلت ماما قالت ليها ما تخافى انا عايزة اشوف كسك الحلو بس علشان اعرف جماله وكانت الكلمات دي كفيله بانها تهيج اماني تهيجه جنسيه لامثيل لها راحت امانى سكتت و سابت ماما تقلعها الكلوت و بان كس امانى فى شعر كتير بس مليان لحم و مش مطهرة ماما قالت ليها ليه سايه شعرتك كدة من غير نظافة كسك ردت امانى انضف لمين ردت ماما و قالت ليها لنفسك الست لازم تبقى حلو لنفسها اقبل ما تبقى حلوة لجوزها او للراجل الى بينكها تعلالى اشلك الشعر الوحش دة …………………….. قامت ماما و رجعت بمقص صغير و كريم لازالة الشعر و قعدت تقص شعرة امانى براحة لغاية
194 notes
·
View notes
Text
مع ام نور الهايجة فى بيتها
تعالوا اقولكم حكايتى مع ام نور الميلف الهايجه ام نور عندها ٤٦ سنه و ابنها نور فى ثانوى و جوزها متوفى و سكانه فى الشارع اللى ورانا . وجسمها جسم ميلف ملفوف لف فى العبايات اللى بتلبسها و سوتها مبقلظه و طيازها كبيره و بزازها كبيره من الاخر كده ميلف بلدى اصلى 👍🏻😁
و طبعا مش محتاج اقولكم انى من زمان كنت بهيج عليها و اضرب عشرات عليها ايام المراهقة 😂 . و فى يوم كنت راجع بليل من الشغل و قابلتها هيا و نور فى الموقف و عرضت عليه�� اوصلهم ووافقت و نور ركب جنبى و هيا ورا . قعدنا ندردش و سلمنا على بعض و كده و قولتلها ايه اللى مرجعكم متاخر كده قالتلى نور كان فى التمرين و انا لوحدى بعمل كل حاجه ملناش حد . قولتلها ا��ت جامد يا ام نور تقدرى تستحملى . لقتها بتقولى جامده ايه بس زمن الشباب راح خلاص قولتلها متقوليش كده انتى لسه صغيره اهو ضحكت و قالتلى يا سلام 😂 و روحتهم و قولتلها لو عوزتى اى مساعده او اى حاجه كلمينى وانا اعملهالكم قالتلى مننحرمش و لقتها بتقولى خد سجل رقمك على موبيلى علشان لو احتجت حاجه و خدت الموبيل لقتها حاطه صورة خلفيه وهيا قاعده فىةالبيت بالترنج و صابغه شعرها اصفر و حاجه رجل على رجل و جسمها كله متقسم عاوز يتفشخ 🥵 سجلت الرقم وقولتلها م انتى لسه شباب اهو و شاورت على الصورة وضحكت و خدت الموبيل و طلعت هيا ونور بيتهم .
قصص سكس , قصص محارم , قصص سحاق , نسوانجي , افلام سكس , افلام سحاق , افلام سكس عربي , تحميل سكس , سكس محارم , زنا محارم
و بعدها بكام يوم لقتها بتتصل عليا و تقولى لو فاضى ممكن توصلنى اجيب نور من التمرين علشان الوقت اتاخر و بتبهدل فى المواصلات قولتلها افضى نفسى ولا انك تتبهدلى عنيا ليكى يا ام نور ٥ دقايق و اكون عندك و نزلت قعدت جنبى و نزلت الطرحه و فتحت العباية من فوق و لقتها لابسه نفس الترنج بتاع خلفيه موبيلها و بزازها هتنط من العباية زوبرى وقف عليها و قولتلها مش ده الترنج بردو اللى كنتى متصورة بيه قالتلى اه عاجبك قولتلها اووى بس مش المهم شكله المهم الحشو 😁 قالتلى انت بتعاكسنى يا واد قولتلها ايه المشكلة مش بنت زيى باقى البنات على الاقل انتى اجمد منهم 😁 قالتلى انت مش سهل يا واد يا باسم قولتلها قصدك انتى اللى موزه 🤩 ضحكت و قالتلى ركز بقى فى الطريق احسن . ووصلنا و لقتها لبست الطرحه و عدلت العباية قبل م نور يجى عرفت انها كانت بتفرجنى جسمها هايجه بقولكم 😎 . المهم وصلتهم ونور نزل من العربية لقتها بتقرصنى براحه فى فخادى و تقولى بطل شقاوة بعد كده 😁 . و تانى يوم الصبح لقتها بتتصل عليا و بتقولى عاوزه طلب منك قولتلها انتى تأمرى قالتلى سلك الدش عاوز بتظبط و الواد نور فى المدرسة و مبعرفش اظبطه عاوزاك تييجى تطلع السطح عندنا و تظبطه قولتلها فى دقيقه اكون عندك وطلعتلها و فتحت الباب لقتها لابسه عبايه بيتى بنص كم و فلقه بزازها باينه و العبايه مفتوحه من الجنب و مبينه نص فخادها عرف انها عاوزه تتناك قولتلها فين الرسيفر ابص عليه مشيت قدامى و طيازها بتتهز زوبرى وقف عليها وعلى جسمها الملبن قولتلها هطلع اظبط طبق الدش وانزل اشوف الرسيفر وطلعت و نزلت قولتلها فين ريموت الرسيفر اظبطلك القنوات و انا بظبط الرسيفر قولتلها بس ايه الحلاوة ديه قالتلى مش قولتلك بطل شقاوة يا واد قولتلها يعنى مش عاوزانى اعاكس وانتى لابسه كده وجت قعدت جنبى وحطت رجل على رجل و فخدتها كلها بانت زوبرر وقف فى البنطلون وهيا شافته قالتلى لا ده انت هايج بقى مش شقى بس روحت سايب الريموت و باصص لها و قولتلها يعنى عاوزانى اشوف الملبن ده كله و الحلاوة ديه و اسكت وحطيت ايدى على فخدها و حسست قالتلى لا ده شقى اووى قولتلها انتى السبب من ساعه مشفت صورتك بالترنج وانا تعبان . قالتلى تعبان من ايه قولتلها منك انتى قالتلى سلامتك من التعب قولتلها ريحينى انتى قالتلى عاوز ايه قولتلها عاوز اركبك . ضحكت و قالتلى ده انا قد امك يا واد قولتلها امى ايه بس ده انتى فرسه و عاوزه حصان زيى كده يعشرك و يريحك 🥵 . ضحكت تانى و قالتلى يا واد يا جامد و انا شغال تحسيس على فخادها و قالتلى شكلك تعبان خالص قولتلها تعبان عليكى اووى قالتلى طيب اهدى نور زمانه جاى روح انت و انا لما ينزل التمرين هكلمك . قولتلها اوعى تتاخرى عليا انا هفضل ماسك نفسى بالعافيه 😎 . ونزلت وانا هيجان فشخ و فضلت مستتى لحد بليل و كلمتنى و قالتلى اعمل حسابك اهم حاجه هنروح نجيب الواد نور من التمرين قولتلها بس كده عنيا قالتلى تعالى انا هسيب باب الشقه مفتوح و انت تطلع براحه و تقفل الباب وراك براحه . وروحتلها و دخلت الشقه وقفلت براحه لقتها قاعده فى الصاله ولابسه قميص نوم احمر مبين طبعا كل بزازها مغطى الحلمات بس و القميص قصير مبين فخادها كلها و اول مقامت لقيت نص طيازها بانت هجت وش روحت واخدها حضن من ضهرها و راشق زوبرى على طيزها وماسكها من وسطها قولتلها انا هفشخك انهارده يا ام نور يخربيت طيزك و خدتها على اوضه النوم و دخلت قعدت على حرف السرير و قولتلها تعالى اوريكى حاجه نفسك فيها و طلعت زوبرى بصت عليه وقالتلى يالهووى ده جامد يا واد انت عارف بقالى ٣ سنين مشفتش زوبر قولتلها كله ليكى اهو مصى و دلعيه علشان يعشرك و نزلت لحس ومص فى زوبرى بطريقه فاجرة قولتلها ده انتى شرموطة اووى يا ام نور و بتمصى حلو قالتلى واحشنى اوى الزوبر 😁 وبعدين سيبنى براحتى انا بقالى كتيير اووى منمتش مع راجل . قولتلها انا هعوضك و افشخك و اعشرك لحد متتعبى كمان و روحت مقومها و نيمتها على حرف السرير و رفعت رجلها الاتنين و بداءت احك راس زوبرى فى كسها لفوق ولتحت و بداءت تتلبون و تتاوه و تقولى متتعبنيش هو انا ناقصه دخله بقى مش قادره قولتلها هدخله كله يا ام نور و هفشخك سيبنى نفسك خالص انهارده انتى الشرموطة بتاعتى انتى و روحت رازعها حته زوبر خلتها تصوووت بس كانت مبسوطه و رفعت رجلها على كتافى و نزلت نيك فى كسها و بزازها بتترجع فى قميص النوم و شكلهم يهيج و قعدت ارزع فى كسها و هيا تتاوه و تقولى كمان دخله كله كمان جامد و انا اهيج و نازل تعشير فى كسها مش سايبه 🥵 و بعد شوية روحت شايلها من وسطه و دخلتها جوا شوية و فشخ رجلها وقولتلها افتحيلى كسك يالاه علشان اركبه يا لبوة و فتحت رجلها و نمت فوقها و دخلت زوبرى كله فى كسها و هيا مسكتنى من و سطى و قعدت تشدنى على كسها كانت شرقانه اووى فعلا
قصص سكس , قصص محارم , قصص سحاق , نسوانجي , افلام سكس , افلام سحاق , افلام سكس عربي , تحميل سكس , سكس محارم , زنا محارم و انا راكبها طلعت بزازها من القميص و قفشتهم بايديا الاتنين و سندت عليهم و قعدت ارزع فى كسها جامد و هيل تصوووت و تتاوه و قولتلها بقى الملبن ده كبير ده انتى اسخن من اى بنت فى جامعه ده انتى ملبن اهو يا شرموطة و بعد شوية قلبتها و قعدتها وضع الدوجى و قعدت وراها و دخلت زوبرى كله براحه و مسكتها بايديا من وسطها و اشتغلت نيك فى كسها و هيا تصوووت و روحت قاعد على ركبى و هيا متنيه و سحبتها على زوبرى قعدت عليه و بقت قاعده على حجرى و فخادى و زوبرى و لما حسيت بطيازها وهيا ماليه حضنى ووسطى شفت المنظر هجت بقيت ارفع نفسى و انزل علشان زويرى يحفر فى كسها و هيا تصووت جامد وتقول اوووف كما نكنى كمان اوووى يخربيت زوبرك ده زوبر حصان بجد قطعلى كسى اوووى كمان 🥵 . و بعد شوية عدلتها وضع الدوجى تانى وتفيت عل راس زوبرى وحطيته على خرم طيزها و بضغط قالتلى لا متدخلوش هنا روحت ضاربها على طيازها وقولتلها عارفه يا شرمووطة انا ضربت عشره على طيزك ديه كام مرة مليون مرة جايه تقوليلى وهيا قدامى متدخلوش ده انا هفشخلك طيزك نيك انهارده لحد مموتك قالتلى طيب براحه انا عمرى متنكت فيها قولتلها احل حاجه علشان خرمك يبقى ضيق و زوبرى يتدلع و لسه بدخل راسه اتاوهت جامد وطلعت لقوام شوية بوسطها من الوجع زوبرى فلت و طلع تانى .
روحت شاددها من وسطها عليا تانى و ضربتها جامد على طيازها و قولتلها اثبتى يا شرموطة احسن لك بدل محشره كله فى طيزك و اخليكى تصووتى قالتلى زوبرك كبير اوووى و بيوجعنى اعمل ايه قولتلها تستحملينى علشان اكيفك و اعشرك و امتعك قالتلى حاضر بس براحه قولتلها طيب نامى على بطنك و افشخى رجلك و افتحى طيزك بايديكى و منظرها وهيا مفشوخه وكسها مبلول خلى زوبرى يزوم جامد و عاوز ينط كله جوا طيزها 🥵
قصص سكس , قصص محارم , قصص سحاق , نسوانجي , افلام سكس , افلام سحاق , افلام سكس عربي , تحميل سكس , سكس محارم , زنا محارم
9 notes
·
View notes
Text
رامي وخالتة ياسمين قصص محارم
…انا اسمي رامي وعمري 20 سنه اروي لكم قصتي اليتي حصلت معي من حوالي شهر مع خالتي ياسمين التي تكبرني بربع سنوات انا وحيد امي وابي انا من الاردن وعايش انا وابوي امي في حي بسيط ذات يوم كنت انا في البيت اتفرج على التلفزيون وكان ابوي بشغله كانت الدنيا الضهر امي ردت وكانت المتصل خالتي ياسمين وقالت لأمي ان تروح تزورها لأن زوجها اكثر اوقته بالشغل وبنفس الوقت طلع لزرقهلشغل وراح يغيب ثلاث ايام اللمهم امي وافقت وقالت لها بمر عليك بعد العصر انا ورامي وامي حكت لي كل شي ورحنا بعد العصر عندها كانت خالتي تملك ج��م رهيب جدآ بحيث انه يلفت انتبااه اي رجل يشوفها وكانت تملك عيون عسليات عمر يما شفت اجمل منهم وكانت تملك شعر اسووود وفيه خصل شقار وطويل جدآ بحيث اني يوم شفتها انصدمت لشده روعتها وجمالها وباني ما كنت منتبه لجمالها المده الي فاتت ممكن لأني ما كنت افهم بالدنيا ..اللمهم صرحت اشوي قامت امي دخزتني وقالت ما بدك تسلم على خالتك قلت امبلا وسلمت عليها ويااه شو اديها ناعمين ودافين لردجه اني طولت ونااا ماسكها وبعدين اقتربت مني وباستني من خدي انا دخت وكانت لبسه بنطال اسود ضيق عليها لردجه انه راسم جسمها رسم ولبسه فنيلا وصدرها نافخ نفخ وقالت لي رامي ياه شو كبران وصاير حلو كتير وجسمك جسم حلو ورياضي وانا جاوبتها وانا مرتبك هذا الدنيا ما بنفضل صغار وبعدين قالت لي لا تستحي انت في بنت خالتك خذ راحتك وانا جلست بالصاله ولحظت عليها انها بترمقني بنظرات غريبه مثل نظرات الاعجاب بس انا كنت مرتبك خاصه انها بجد اسرتني بجمالها بس قلت بعقلي هذا عمتي حرام اني اشتهيا وقعدت اتفرج على التلفزيون وهي وامي كانو بالمطبخ يتكلمون بعد نص ساعه الا امي جاي وقالت لي رامي انت اليوم حتنام عند خالتك وانا صار لازم اروح لأن ابوك هلا في البيت ولازم اروح انا زاد ارباكي وقلت لها شو اضل لازم اروح معك قالمت خالتي قالت وتتركني انام لوحدي في البيت بعدين ليش مستحي مني انا خالتك يعني مو غريبه وبعدين امي قالت خليك كلها ليلتين وبروح زوجها قلت طيب وامي روحت وان شو عرقي يزرب زرب وكانت خالتي ملاحظه لانها كنت تطلع عليا من فوق لتحت لما روحت امي وانا بالصاله قاعد اتفرج على التلفزيون بعدين قالت لي اعمل لك قهوه وهي بالمطبخ قلت لها لا خالتي لا تغلبي حالك قالت وبعدين فيك هيك بتتحسسن ياني انا الي غريبه قلت لها لا خلاص اعملي اللمهم وانا مندمج بالتفزيون اطلعت والا اهي واقفه قدامي وشو كان جسمها مرسوم رسم بحيث انه زبي انتصب لا شعوريا واكنت لبس بنطلون جينز يعني بين من جمال فادها وقالت لي رامي خذ القهوه قلت لها حطيها على التربيزها ورحت الحمام بسرعه عشان ما تشوف زبي وهو منتصب مع اني متأكد انها شافته ما وصت الحمام وسكرت على حال البابا وقمت سمعت صراخ خالتي اطلعت من الحمام اركذ لقيتها قاعده على الارض وراكميه ضهرها على الكنبه قلت لها مالك شو في خاتلي واقتربت منها قالت لي اتعرقلت بالتربيزها وركبتي صار توجع واشرت على مفصل ركبتها وقالت حط ايدك وشوف انا حطيت ايدي ويااه شو طريه وقالت ارفع ايدك لفوق اشوي رفت يعني ايدي صارت على فخدتها وقالت لا الوجع لفوق اشوي قمت انا عرفت انها كل الوقعه ملفقه منها انا ما تحملت وقمت قالت مالك رايم قالت تعال حط ايدك على الوجع بدي اعرف مصدره وقمت رجعت وحطيت ايدي مجرد ما حطيت ايدي قام زبي انتصب وصار عرقي يهر هر قالت لفوق اشوي ققلت لها خالتي ارحميني وقمت قمات مره وشافت زي وهو منتصب وقال لي انا عارف انك من اول ما جيت وانا حاسه انك مشتهيني وقالت وانا كمان مشتهيتك وليش نحرم انفسنها من بعض وقربت علي وحطت ايدها على زبي وانا الشهوه ذبحتني وكنت بدي احضنها وابش فيها مص بس قلت لها انتي خالتي وحرام قالت لا تخاف محد راح يعرف ومسكت ايدي واخذتني للغره وقالت انا كلي الك وبلشت تلعب في زبي وانا بطلت استحمل ضميتها بكل حرره وبلشت مص بشفيهها وبطتها على السرير ونمت فوها ورفت الفنيلا وبلشت مص في بزازها وشلحتها البنطلون وبلشت مص بكسها كان كس في غاايه الروعه وكانت انا اول مره بشوف كس على الطبيعه وكان في غايه اللذه وبعدين قالت لي نام على ضهر نمت وقلعتني البنطلون وكان زبي منتصب كـالعموووود وقالت لي ياه ما اكبر زبك بتعرف انه اكبر من زي زوجي ومبين عليه اللذ من زي زوجي وحطط ايدها وفرقته اول فرقه وبعدين حطت راسه في فمها وفرقت كمان ففرقتين بس وقمت نزلت المني كله بفمها كانت قميه كبيره كبيره جدآ قالت كل هذا مني شكشك مش صايب زبك لمده سنه وكل هذا حارم حالك وانا موجوده وبعدين نامت فوقي وابتدن تمص في بطني وفي صددي حتى انتصب كمان مره وكانت طيزها في غايه الروعه قلت لها بدي انييك من طيزك قالت لا من كسي قلت لها بدي من طيزك لأنذ لذيه جدآ ومغريه قالت متل ما بدي يا حبيبي وكلبت حالها ومسكيت زبي وحطيت راسه على باب طيزها وبلشت ادخل فيه اشوي اشوي وقامت تصرخ وتقول ااااااااااااااااااااااه من شده النشوه كمان رامي كمان دخل دخل انا اول مره احس بلذه قويه قويه واول مره بعرف انه النيك من الطيز لذيه لهاي الدرجه ودخلت وزبي وبلشت فوت وطلع لحتى قرب يجي ظهري قلت وين بدك اكذف المني قالت جوا طيزي قلت طيب وكذفته كله جوا طيزها ورميت نفسي جنبها على السرير وانا في غايه الفرح والراحه وقالت لي ايمتا ما تحس انك اشتهيت تعالي علي بأي وقت والك ال ياشبعك قلت لها إن شاء **** ……وكانت هي قصتي مع خالتي ياسمين وفضلت امارس معها الجنس ليومنا هذاااااا
169 notes
·
View notes
Text
انقذتها ثم نكتها هى وبنتها فى سرير واحد
القصه دى حصلت معايا صيف 2015 المكان : مارينا - الساحل الشمالى الوقت : 8 مساء كنت فى عودتى من الشاطئ الى الشاليه الخاص بي وانا ماشي لمحت فجأه واحده بتتكلم فى التلفون ويبدو انها بتتخانق بس مش قادر اوصفاكم جمالها ورقيها هى فى اوائل الاربعينات / جسم لا مثيل له / رقي عالى جدا / لابسه هوت شورت وفوقه بدى كت شعرها اصفر مائل للحمره / بيضاء جدا
طبعا انا شفت الجسم والرشاقه والشعر اتجننت وكنت شارب فى البلاج وبتاعى ماصدق وقفت وفضلت مراقب الوضع كانت واقفه على مدخل الشاليه بتاعها بتتكلم وتتمشي لاخر الشارع وترجع تانى وتتعصب فجاه قفلت التلفون وطلعت ناحية الشاليه وهى متعصبه ويبدو عليها الارهاق جدا والتعب اتحركت بعربيتى ناحيتها وقلت هروح جمبها واحاول اتكلم معاها اول ماقربت بالعربيه منها لقيتها مش واخده بالها اصلا وجت سانده على كبوت العربيه من قدام وشبه مغمى عليها طبعا انا قلبى وقف من الخضه نزلت وفضلت افوق فيها ورحت اخبط عالشاليه بتاعها محدش رد رحت حاطتها فى عربيتى وعالعيادات لقيت ضغطها واطى جدا اخدت محلول ملح والاسعافات وفاقت وانا جمبها بتقولى ايه اللى حصل حكتلها وفضلت تشكرنى وروحتها عالبيت صممت ادخل اشرب معاها حاجه دخلت ولقيت بنتها ( سمر ) 20 سنه /عود فرنساوى / بزاز كبيره ملبن اوى / انوثه طاغيه / كلاسي جدا / شهوتها طاغيه
دخلنا وقعدنا وحكينا لسمر اللى حصل بعد التعارف والمقدمات عزمتهم عالعشاء برا … وانتظرتهم لما غيروا هدومهم وطلعنا سوا اتعشينا وفضلنا ندردش كنا وصلنا الساعه 12 بالليل .. سمر مشيت لان صحابها عدوا عليها ورايحين ديسكو وفضلت انا وهناء ( الام )وبعدها وقمنا نمشي ورحت اوصلها وطبعا كنا اتكلمنا كتير جدا واتعرفنا على بعض وعن امشكله اللى كانت معصباها بالتلفون وان جوزها مسافر ومتجوز هناك لحد ماوصلنا البيت فضلنا واقفين نتكلم بره يمكن نص ساعه قالتلى لا انا تعبت من الوقفه والكلام مش بيخلص تعالى ندخل نتكلم جوه وادينا سهرانين واللا عندك موعد ؟ قلتلها لا انا فاضي ولو حتى ورايا كل شئ يتلغى لعيونك دخلنا وفضلنا قاعدين فالرسيبشن وشربنا كاسيين واحنا بنحكى وندردش وفجاه حصل صمت رهيب تجاوز 10 دقايق واحنا بس نبص لبعض جيت مقرب منها وماسك وشها بايدى وقربت من شفايفها ودخلنا فى بوسه عميقه اول ماسبت شفايفها سمعت منها ارق تنهيده سمعتها فى حياتى وهى بتقول ( هااااااا ) جيت مقرب منها تانى وواخدها فى حضنى وببوس شفايفها بكل رقه وبكل عنف فى نفس الوقت
لقيتها بتقولى عارف انا متبستش كده بقالى اد ايه قلتلها النهارده بتاعك عوضي كل حرمانك فيه واعملى كل اللى نفسك فيه لقيتها بصلتى نظرة تردد وقالتلى طب استنانى دقايق ودخلت اوضة النوم اخدت شاورت ولبست وطلعتلى حاجه تانيه خاااااااااااالص مزه لاتوصف ولا تحتمل بروب ستان ابيض يعكس مدى الرقي والاناقه
انا شفت منظرها واتجنيت .. جيت مقابلها على باب الاوضه وواخدها فى حضنى وانا بقولها ايه ده انا مش مصدق ان فيه حلاوه وجمال كده ودخلت بيها عالسرير وفضلت نازل فيها بوس واحسس على جسمها وانا فعلا مش مصدق ان كل الجمال ده بين ايديا قلعتها الروب كانت لابسه تحت لانجيري يجنن
قصص سكس , قصص محارم , قصص سحاق , نسوانجي , افلام سكس , افلام سحاق , افلام سكس عربي , تحميل سكس , سكس محارم , زنا محارم فضلت اكل شفايفها وانا يدى على كل جسمها ونزلت ارضع فى بزازاهها … اجمل بزاز ممكن تتخيلها او تلمسها فى حياتك نامه جدا وطريه اوى وبياضها بيتكلم و��لماتها ورديه فضلت ارضع وهىى نايمه على ضهرها وانا نايم فوقها ونازل رضاعه فى بزازها وصوبعى بيفرش فى كسها اللى كان حرفيا عامل زى الفرن وبينزل شلال عسل
لقيتها بتقولى حرام مش قادره خلاص تعبت وتصوت وانا بصراحه كنت هموت والحس العسل اللى بيسيل على كسها وايدى جيت ملقعها الاندر ونزلت على كسها واتصدمت كس مفهوش شعرايه وابيض زى الحليب ومن جوه وردى جدا وكانها بنت بنوت متفتحتش قبل كده طبعا انا شفت الكس وجماله واتجنيت فضلت اكل فيه زى المجنون وهى عماله تتلوى وتصوت من المحنه
لحد ماجابتهم جوا بوقى جيت لاحسهم كلهم وجيت طالع بايسها وهى تلحس عسلها من على بوقى وتقولى اول مره ادوق شهوتى انا هتجنن ارجوك نكنى خلينى ادوق طعم بتاعك ( مكنتش بتقول اى مسميات صريحه ) جيت رافع رجليها فوق كتافى وفضلت افرش زوبري على فتحت كسها من بره وهى تصوت وتقولى ارجوك دخله وجيت مدخله فى كسها اللى كان واضح فعلا انه متفتحش من زمان لانه كان مضيق واول مادخل جواها لقتها جت مصوته وتقريبا غابت ثانيتين تلاته عن الوعى وانا مكنتش مصدق نفسي .. زوبري جوه اجمل كس اتخلق فى الكون وبين ايدى جسم مكنتش اتخيله وفضلت انيك فيها بالوضع ده يمكن 15 دقيقه
لحد ماحسيت انى خلاص هجيب جيت قايم وواخدها عالواقف قلت اغير الوضع عشان مجبش دلوقتى
وفضلنا نغير الاوضاع واحاول اتاخر لحد ملقيت نفسي مش قادر قلتلها اجبهم فين .. قالتلى فى كسي انا شايله الرحم متخفش جيت منيمها تانى على ظهرها ودخلت زوبري فى كسها وفضلت انيك بكل قوتى لحد ماحسيت انى صفيت اخر نقطة لبن فى ظهرى
وهى تقريبا فى دنيا تانيه وجابت فوق ال 10 مرات خلصت ونمنا جمب بعض واخدتها ف حضنى لما هدينا وفضلنا نتكلم وعرفت منها انها من 3 سنين ماتناكتش ومكتفيه بافلام السكس واللعب فى نفسها (وبالمناسبه بتدخل هنا عالمنتدى وعارفه انى هكتب القصه ) ودخلت فى تجربة سحاق مع واحده قريبتها وبعدها رافضه وكانت رافضه اى تجربه مع غريب رغم العروض اللى انهالت عليها كنا وصلنا الساعه 6 الصبح وسمعنا صوت ( سمر) داخل الشاليه وهى قالتلى مطلعش صوت وطلعت تقولها اتاخرتى ليه وكده ورجعت تانى بعد شويه / كنت انا لبست هدومى وخرجت من البيت اثناء ماكانت سمر بتاخد شاور عشان ارجع ليهم تانى يوم وتبدأ قصه جديده مع هنا وكذلك حكايتى مع ( سمر ) اللى عرفت ان امها كانت فى حضنى امبارح للحكايه بقيه …. ارجوا التفاعل لنشر الجزء التانى
إبلاغ
الجزء الثاني
وقفنا فى الجزء الاول بعد ماقضيت احلى ليله مع احلى ست اربعينيه فى الكون وخرجت سريعا الصبح من بيتها لما وصلت بنتها ودخلت تاخد شاور تانى يوم كان المفروض انهم عازمنى على الغداء عشان يردوا عزومة امبارح الساعه 4 العصر لقيتها بتتصل بيه وبتقولى : صباح الخير لسه نايم واللا ايه ياعريس انا : اه طبعا امبارح كان المجهود عظيم هناء : طيب انا جبت الاكل وهنتغدى فالبيت متتاخرش انا : خلاص على الساعه 8 وهكون عندك .. صحيح وسمر هتكون فين ؟
قصص سكس , قصص محارم , قصص سحاق , نسوانجي , افلام سكس , افلام سحاق , افلام سكس عربي , تحميل سكس , سكس محارم , زنا محارم هناء : متخافش احنا هنتغدى ونخرج كلنا وبعد هى ماتروح مع صحابها ابا ارجع انا وانت او نروح عندك انا : تمام كنت هقولك كده خلينا عندى احسن هناء : خلاص مستنياك السساعه 7.30 بالظبط كنت برن جرس بابهم فتحت سمر الباب لابسه بيجامه بيتى ستان كت بهوت شورط يجنن العقل
انا بغزل صريح بصفر وبقول : ايه ده … ايه القمر ده كله ده احنا جامدين اوى وعرايس مزز لو كنت صغير شويه كنت اتجوزتك وش حتى من غير خطوبه سمر : ماانت لسه صغير ياعم ليه محسسنى انك عندك 60 سنه ده انت يادوب 31 ( وبحركه لا اراديه عضت شفتها ) انا: اه بس 31 قصاد 20 سنه كتير عى العموم طالما انتى موافقه انا هدخل اتقدم حالا لماما هههههههههه سمر( قربتمنى وهمست فى ودنى ) : وفكرك ماما هتوافق تفرط فى الراجل اللى متعها بعد حرمان وتسيبه لبنتها انا (اتصدمت انها عرفت ) : اممم .. انتى عرفتى ايه بالظبط ؟ سمر : لا ماانا عرفت كل حاجه رجعت الساعه 4 الفجر وشفت عربيتك بره ودخلت بهدوء واتفرجت عليكم والساعه 6 الصبح طلعت ووقفت بره ورجعت تانى انا : بس ازاى … سمر : خلاص با ياعم عادى انا عارفه ان ماما محرومه وتعبانه وصراحه اتبسط انها اتمتعت انا : طب هى عرفت انك شفتى سمر : لا .. بس عاوزه اعرفها عشان تاخد حريتها وتتمتع مش عاوزه اكون عائق انا بابتسامه وغمزه : وانتى عملتى ايه لما شفتينا كده سمر : بصراحه ولعت ودخت العب فى نفسي على اهات ماما انا : ده انتى بتسخنى بسرعه با سمر بضحكه سكسيسه : فوق ماتتخيل هههههههه وهو مين مبيسخنش دلوقتى انا جيت مقرب منها وماسكها من وسطها وقربت ابوسها هى هربت من ايى وبتضحك ايه ياعم انت مكفكش ماما قلتلها : انثى واحده لا تكفى وجيت ماسكها وزانقها وراء الباب وداخل معاها فى بوسه طويله جدا فضلت البنت تغمض عنيها وتفرك جسمها كله فى جسمي ورايحه فى دنيا تانيه خالص
فوقنا من البوسه على صوت باب الحمام بيفتح عدلنا نفسنا بسرعه وهى رحبت بيه كانى لسه داخل هناء طالعه من الحمام لابسه روب ولافه شعرها بفوطه والروب عليها سكسي يجنن انا : ايه الجمال ده كله انا كده هحسد نفسي هتغدى مع اجمل اتنين فالكون هناء خجلت ودخلت عالاوضه تغير ولقيت سمر جايه جمبي وبتقولى : عجبتك ماما اوى فالروب انا : بصراحه انتى ومامتك اجمل من بعض تجننوا سمر : انا عوزاك .. بصراحه هايجه اوى ووالعه من امبارح انا : وانتى بصراحه عجبانى جدا بس هنعمل ايه فى ماما سمر : بعد الغداء نخرج ونروح اى حته انا : لا ماانا وماما متفقين على كده … انتى تمشي ونروح عندى او نقعد هنا ههههههههههه سمر : انا مش هقدر اتحمل لو خرجت هنام مع اى حد فالشارع هههههههههه انا الشهوه لعبت فى دماغى وقررت انكهم سوا وقلت لسمر : خلاص انا هنام معاكى النهارده بس بشرط سمر : ايه ؟ انا : هنام معاكى انتى وهناء سوا ؟
قصص سكس , قصص محارم , قصص سحاق , نسوانجي , افلام سكس , افلام سحاق , افلام سكس عربي , تحميل سكس , سكس محارم , زنا محارم سمر : ازاى ده ؟ انا : مش هنخرج بعد الغداء وانتى هتخرجى وانا هقنع هناء نقعد هنا وبعد ساعه ترجعى بهدوء هكون انا وهناء بدانا نيك وهكون قلت لهناء على اللى حصل بينا وبعدها تتدخلى وتشاركينا النيك سمر مذهوله : انت عاوزنى انام مع ماما ومعاك فى نفس الوقت انا : انا بحب الوضع ده اوى وصراحه هتكون اول مره مع ام وبنتها وانتوا اجمد من بعض وبرضه هنشيل الخجل من كل نوع وهتتمتعوا سمر بشهوه خلاص موافقه وساعتها خرجت هناء من اوضتها لابسه بيبى دول يهبل واللى كانت واقفه ورانا وسامعه كل حاجه وقالت : واحنا لسه هنستنى خطط انا سمعت كل حاجه ومستعده حالا ههههههههههه بصينا ليها فى فرحه وصدمه وبدأت اجمل النيكات على الاطلاق ببوسه مشتركه قد تكون الاجمل فالعالم
19 notes
·
View notes
Text
موقف طول عمري مش هنساه، لأنها اول مرة امارس فيها الجنس، واول مرة امارسه كانت مع ولد وبنت في نفس الوقت
انا اسمي سارة، عندي 20 سنة لسه في تانية جامعة، عارفة صاحبتي دينا من 5 سنين، هي كانت على طول بتحب تجرب حاجات جديدة وغريبة وانا الهادية اللي مش بحب المغامرات
مرة واحنا مبيتين عندها في البيت باستني من بوءي عشان كانت عايزه تشوف طعم شفايفي ايه وقعدت تلحس فيهم لغاية لما غرقت شفايفي بريالتها وكملت اليوم عادي من غير ماتقول حاجة
المهم هي مصاحبة دلوقتي ادهم، ده معانا في الجامعة واكبر منا بسنة
ادهم ودينا قرروا انهم يسافروا دهب مع بعض عشان يتفسحوا، بس انا عارفه انهم عايزين يسافروا عشان يعرفوا يعملوا كل حاجة سوا
عرضوا عليا اني اسافر بس رفضت اكتر من مرة، لغاية لما لقيت دينا كلمت ماما واقنعتها وماما كمان قعدت تنزن عليا فزهقت وقولت لدينا هسافر معاكي بس كل واحد في اوضة وهنقابل بعض لما ننزل بس ومش هندخل اوض بعض بليل
دينا وافقت وقالتلي ماشي اللي انتي عايزاه بس تيجي معانا
كنت مقلقة اوي عشان انا كنت شايفه ان على طول ادهم عينه على جسمي وكنت خايفه ان وراه حاجة
دينا جسمها رفيع وصدرها صغير، بس انا مربربة شوية وصدري كبير عشان كده عينه كانت بتبقى عليا على طول
سافرنا دهب في عربية ادهم وانا كنت قاعده وراه نايمة وشايفه عينه في المراية باصص عليا ودينا مش واخده بالها خالص، بس قولت مش هقول حاجة عشان مش هتصدقني اكيد ومش عايزه ادخل مابينهم
وصلنا الفندق وكل واحد راح على اوضته وقولنا هنتقابل كمان نص ساعة، قعدت مستنياهم ساعة لغاية لما نزله
لاحظت ان فيه حاجة بيضا نازله من بوء دينا ولما قولتلها راحت لحسته بلسانها بسرعه وضحكت وانا ��فهمتش ايه ده
وهي بصتلي وغمزلتي وقالتلي مش عايزه تشربي لبن قولتلها لا وانا مش فاهمه هي قصدها ايه
نزلنا دهب وروحنا اللاجون وادهم اصر اننا هنبيت في كامب هناك لان المكان حلو وهو هيدفع كل التكاليف، قولتله ماشي ووافقت بس على شرط كل واحد كامب لواحده وهو وافق
لما الليل ليل وكل واحد راح الكامب بتاعه لقيت دينا بتخبط عليا بتقولي افتحي عايزاكي في موضوع مهم
فتحتلها ودخلتها وانا كنت لابسه قميص نوم ومستعده انام
لقيتها داخله وهي لابسه قميص طويل من غير حاجة تحته وشورت قصير
انا: في ايه يابنتي بليل موضوع مهم ازاي؟
دينا: بقولك ايه يا اسراء انتي ملكيش في اي حاجة قليلة الادب خالص صح؟
انا: اه وانتي عارفه كده كويس يادينا وانا مش فاهمه ايه اللي جاب الموضوع ده دلوقتي بليل كده
دينا: لا مفيش، انا بس لقيتني فاضيه قولت اجي ادردش معاكي
انا: ماشي ياستي خلاص عرفتي كل حاجة؟
دينا: يعني متعرفيش اي حاجة كده وبزازك كبيرة اوي كده مش بتلعبي فيهم خالص؟
انا: يادينا انتي عارفه اني مش بحب الكلمات دي بتكسف ومش بحب اسمعها
دينا: ماهو الصدر ده كله لازم يتعمل بيه حاجة كده
ومره واحده مسكت في صدري وفعصت فيهم الاتنين
انا: ايه اللي انتي بتعمليه ده يادينا عيب مينفعش كده
دينا: طب بقولك ايه، الملبن ده مينفعش يروح كده من غير ماندوقة
ودينا مره واحدة مسكت بز وقعد ترضع منه من فوق قميص النوم وهي بتفعص فيه وانا قاعد انهد
انا: دينا اطلعي بره وبطلي اللي انتي بتعمليه ده
دينا: احنا لسه معملناش حاجة، تعالى يا ادهم ياحبيبي
ولقيت مره واحدة ادهم داخل لابس بوكسر وبتاعه واقف وباين من البوكسر ومش لابس حاجة تاني
انا: ايه ده يا دنيا انتم بتعملوا ��يه انا مش عايزه اعمل اي حاجة من الحاجات دي
دينا: بقى الجسم الملبن ده مش عايز حاجة من الحاجات دي ازاي
انا وشي جاب الوان وخفت اوي ومعرفتش اعمل ايه روحت صوت، دينا قلعت الكلوت بتاعها وحطته في بوءي وقالتلي لو صوتي تاني مش هيحصل كويس وراحت ضربت حلمتي جامد واتوجعت
دينا: فهمتي ولا هتصوتي تاني؟
انا مفهمتش ايه اللي بيحصل، انا شايفه قدامي ادهم بيقلع البوكسر وزبه بيطلع وواقف، ودينا قدامي بتقلع القميص وهما بيبوسوا بعض وانا قاعده بقميص النوم والبانتي بتاع دينا في بوءي ومش عارفه هيعملوا ايه فيها
دينا: اصل ادهم كان عنيه على بزازك وجسمك الملبن ده من فترة، والصراحة انا كمان عيني عليه وعلى شفايفك دي ومن ساعة لما لحستها كان نفسي انها تلحسلي كسي وتمتعني شوية
راحت دينا مقربة على وداني وقعدت تقضم ودني وهي بتنزل ايدها لبزازي وبتدوس جامد على حلمتي وبتلويها وانا مش قادره بعيط
دينا: ادهم امسحلها دموعها كده مينفعش
راح ادهم بزبه قعد يمشيه على خدي وبوءي ودينا شالت البانتيز وهو دخل زبه جوه بوءي على طول وانا بحاول ابعد بس دينا ماسكه راسي وبتثبتها وهو عمال بيدخله ويخرجه جوه بوءي وانا حاساه في زوري
دينا: انتي لسه محستيش بحاجة جسمك ده كله هيتاكل النهاردة وهيتهري نيك وبوس وعضعضه في كل حتة ده كان حلم حياتي اني اشوفك بتتناكي زي الشرموطة ببزازك الكبيرة دي
راحت دينا قطعتلي قميص النوم وبزازي طلعوا وهي عماله بترضع منهم وزب ادهم في بوءي داخل خارج وانا معرفش اعمل ايه وبدمع من عيني ودموعي نازله
دينا: انا من زمان وانا نفسي الحس كسك اللذيذ الوردي ده، لو شفايفك طعمهم عسل كده يبقى كسك ده طعمه شهد
وفتحتلي رجلي ونزلت بلسانها لحس في كسي من بره وهي عماله بتلعب فيه بصوابعها وانا مش قادره بدأت احس بمتعة والم في نفس الوقت وزب ادهم لسه في بوءي بدأت احس بطعم لبنه اللي بينزل وبدات استلذه
دينا: انا مش هسيبك يا اسراء الا لما تشحتي من ادهم انه ينيكك في كسك وهوريكي انك اصلا شرموطة بتحبي القباحة زي عينك
ادهم: طب متوسعي يادينا كده ادوق كسها
وادهم طلع زبه من بوءي فعلا ونزل يلحس مع دينا كسي الغرقان… انا حاسة بمتعه محستهاش قبل كده اتنين عمالين بيلحسوا في كسي وبيلعبوا فيه وانا قاعده بنهأ من المتعة مش قادرة، جسمي نار وبعرق من شعري مبلول من كتر العرق وجسمي كله بياكلني مش قادرة وانا سانده على الحيطة ومخبية صدري بأيدي مكسوفة ومش قادرة
دينا: يلا يا ادهم انا عايزك تقعدها كده عشان تتفرج على كل حاجة وهي هتحب الموضوع من بعيد وهتنبسط على الاخر
ادهم: قومي يلا ياشرومطة احنا هنحسسك بحاجات عمرك محسيتي بيها قبل كده
ادهم شدني من ايدي وقومني وصدري وقع مني وانا مكسوفة وجسمي كله بينزل في عرق وقعدني على كرسي قدام السرير وقالي احسنلك تنزلي ايدك وتتفرجي لحسن اجي انزلهالك
وانا بسمع كلامه غصب عنه مش عايزه حاجة تحصل وطعم زبه لسه في بوءي ومش عايز يطلع وكل لما بركز في طعمه كسي بيهيج وبكون عايزه امصه تاني بس مش قادرة اقول ومكسوفة ومش عارفه اعمل ايه جسمي كله عريان وكسي عمال بينزل قدامهم وهما بيتفرجوا عليا
ادهم وهو واقف في ضهري وماسك بزازي بيلعب فيهم وبيفعصهم: حد يغطي الملبن ده كله وميستمتعش بيه
وراح شادد بز ومنزل راسي غصب عني وقالي الحسي حلمتك وشوفي طعمها حلو اوي يالبوة
وانا غصب عني مش قادرة اقاوم حاجة بعمل زي مهو بيقول ودينا لقيتها نامت على السرير وفرده رجلها وبتفتح كسها وبتفرك فيه جامد بصوابعها
دينا: احنا عايزين نفرج اسراء لايف على الحقيقية السكس بيبقى حلو ازاي ونخليها تكبر كده، تعالى يا داهم دخل زبك في كسي ونكني قدامها عشان تشوف وتحس الموضوع ممتع ازاي
ادهم راح على السرير وفرد نفسه ودينا وقفت ونزلت بالراحة على زبه وهي بتفتح كسها بصوابعها ووشها ليا وانا بتفرج غصب عني مش عارفه ابص لبعيد، وشوفتها هي بتدخل زبه كله جوه وهي عماله بتطلع وتنزل عليه بسرعه وصدرها الصغير عمال بيتنطط قدامي وشعرها نازل على وشها وهي بتضحك ومبسوطة وتنهأ على الاخر
دينا: اه اه اه اه اه اه اه ايوه ايوه ايوه يا ادهم اهههههههههه مش قادرة كمل كمل كمل كله كله كله مش قادرة مش قادرة مش قادرة
وانا من غير ماخد بالي لقيت ايدي رايحة على كسي وبفرك فيه بالراحة ودماغي كلها فاضية خالص مش عارفة افكر في حاجة غير ان كسي نار عايزه افرك فيه واريحه، واقعدت اتفرج على دينا وهي بتتناك من زب صاحبها وهي مبسوطة وبتصرخ من المتعة وتخيلت الأحساس عامل ازاي وجسمي كله خلاص بيروح مني قادرة اتحكم فيه
دينا: بتلعبي في كسك اهو اه اه اه اه واضح ان عجبتك الفرجة مش عايزه تجربي ولا ايه اه اه اه اه، قولتلك انك شرموطة وبتموتي في النجاسة بس انتي لسه متعرفيش حاجة
دينا قالتلي الكلمتين دول وكل لما بتقول اني شرموطة كسي بيهيج اكتر ومبتقش متحكمة في نفسي ومبتقتش عارفه ارد اقول ايه ولا اعمل ايه
دينا: انا قولتلك هخليكي تشحتي زبه وهتطلبي بنفسك انه ينيكك وانتي مصدقتنيش انتي هتشوفي ياشرموطة مش ناقصلك كتير وهتيجي تطلبي منه كده اه اه اها اه اه ايوه ايوه ايوه اهههههههههههههههه
كل لما صوت تنهيدة دينا تطلع مش بقدر استحمل وبفرك في كسي اجمد وبتخيل اني انا مكانها وقاعدة على زبه وبزازي بتطلع وتنزل كده بس انا مش عارف اقول حاجة برضه ومكسوفة بس خلاص مش قادرة استحمل خالص
انا: ايوه انا عايزه مش قادرة استحمل خلاص مش قادرة
دينا: عايزه ايه ياشرموطة قوليها كلها
انا: عايزه ابقى مكانك دلوقتي
دينا: لا لا، قولي انك شرموطة وعايزه تتناكي من زب صاحبي عشان انتي هيجانة ونفسك تتناكي وتتفتحي
انا: ايوه انا شرموطة ونفسي اتناك من زب ادهم عشان كسي هيجان ومش قادرة خالص ونفسي اتناك وتفتح كسي وتمتعني
دينا: خليكي على نارك بقى شوية لغاية لما استمتع انا، ادهم قاعد معانا الليل كله متقلقيش
دينا قالت كده وانا مش قادرة على نار عماله بفرك في كسي بس عايزه احس بزبه جوه كسي وهو بيفتحه وبينكني وبيقولي ياشرموطة… وبعد شوية لقيت دينا بتصرخ جامد وبتفرك في كسها ولقيتها نطرت على السرير وجابتهم وهي بتضحك ومبسوطة وراحت قامت وقالتلي يلا دورك يا لبوتي ياحبيبتي
قومتني من على الكرسي وطلعتني على السرير ونيمتني على ضهري وقالتلي افتحي رجلك كده مفيش شرموطة مش بتفتح رجليها، عايزاكي تتعودي على فتح رجلك لأي زب عايز يدخل كسك عشان تبقي شرموطة شاطرة
ولقيت ادهم ماسك زبه وبيدخله نحيت كسي وانا لفيت الناحية تانية مكسوفة وانا مش عايزه اشوف ولا احس بالألم لقيت دينا ماسكة راسي ومفتحة عنيا وبتقولي بصي كويس وهو زبه بيدخل يفتح كسك الضيق
حسيت بألم رهيب اول لما بيدخل وكنت هصوت جامد لقيت دينا حطت صوابعها في بوءي وخلتني اقعد امصهم وانا مش عارفة اقاوم حاجة
دينا: احساسك ايه وانتي بتتناكي كده من زب لسه داخل كس صحبتك
انا مش عارفة اتكلم من صوابعها وهي عماله بتدخلهم وتطلعهم جامد
دينا: انا عايزك تنهأي براحتك خالص واستمتعي
زب ادهم لما دخل للأخر خالص حسيت بأحساس رهيب عيني ضربت في السقف ودماغي فضيت خالص ومحستش بحاجة غير الانبساط والاستمتاع
ومع الوقت ادهم بدأ يسرع جامد لدرجة السرير قعد يتهز وبزازي بتخبط في بعض وانا بصرخ وبنهأ مش قادرة من كتر الأنبساط كان فين الأنبساط ده من زمان
انا: اسرع اسرع اسرع اه اه اه اه اه اه اه مش قادرة اسرع متوقفش متوقفش متسبش كسي اه اه اه اه اه
ادهم: ايوه كده بقى سمعينا صوتك، من زمان وانا عايز انيك كسك الحلو ده
انا: نيكه نيكه نيكه نيكه مش قاااااااادرة اه اه اه اه اه اه برااااحتك نييكه برااااحتك مش قاااادرة مش قاااادرة اه اه ااه اهاه كسي كسي كسي مش قادرة مش قادرة مش قادرة اههههه اه اه اه اه اه اه ايوه اويه براحتك براحتك براحتك اهههههه اجمد اجمد اجمد براحتك براحتك
دينا قعدت تخدم على بزازي وقعدت تلحس وترضع منهم وادهم بينكني وانا في قمة الاستمتاع والانبساط
دينا: ها قوليلي عايزانا نسيبك ونطلع ولا نكمل
انا: لا لا لا متطلعوش متلطعوش كمل كمل كمل كمل اههههههه اه اه اه اه اه اه
ادهم: مسمعتكيش بتقولي اوقف ولا نكمل يا اسراء مش سامع
انا: لا لا لااااااااااااا كمل كمل كمل كمل عشان خطري عشان خطري كمل هعملك اي حاجة بس ك��ل كمل كمل كمل مش قادرة مششششششش قاااااااادرة كملللل متطلعووووش
قعدوا يجربوا كل الأوضاع اللي كانوا عايزين يجربوها معايا ويقعدوا ينكوني الليل كله
دينا: انتي ايه يا اسراء؟
انا: انا شرموطة شرموووطة اه اه اه اه اه اه
دينا: لا انتي مش شرموطة بس، انتي شرموطة ولبوة وكسك ده باب مفتوح لاي حد يلا قولي كده والا هقول لأدهم يوقف ونمشي
انا: انا شرموطة ولبوة وكسي ده باب مفتوح لاي حد عايز يريح زبه فيييييييييييييه اهههه اه اه اه اه اه اه ايوه ايوه اه اه اهههههههه
دينا: برافو عليكي يا اجمل شرموطة اعرفها في حياتي
ولقيت ان دينا قعدت تصورني وانا بتناك من صاحبها عشان يقعدوا يتفرجوا على الفيديو بعدين
والليلة دي انا نطرت اكتر من 3 مرات من كتر الانبساط والاستمتاع وغرقت السرير بنطرتي واستمتاعي
ادهم: انا خلاص مش قادر كسها ممتع بطريقة متناكة مش قادر انا هجبهم تعالي يا دينا خدي لبني في بوءك يلا يلا
ودينا راحت قعدت تمصمصله لغاية لما قزف في بوءها كل لبنه ووشها نفخ وبدأ ينزل من على شفايفها
ادهم: متبقش انانية بقى وتشربيهم كلهم ادي شوية لأسراء دي تعبت معانا برضه
وانا زي الشرموطة فاتحه بوءي ومنزلها تحت دينا عشان تتف جواه لبن ادهم عشان اشربه واستمتع وفعلا قعدت تنزله من بوءها لبوءي وانا شربته كله واتسرسب لبزازي راحت دينا نزلت لحسته كله ولحست شفايفي
ومن ساعتها ادهم بيستفرد بيا في حمام الجامعة وبيدخل ينكني كل فرصة تسمحله ودينا بروحلها ببيت عندها عشان نستمتع سوا واخليها تهزأني وتمتعني بكلامها وشفايفها
27 notes
·
View notes
Audio
2K notes
·
View notes
Text
موقف طول عمري مش هنساه، لأنها اول مرة امارس فيها الجنس، واول مرة امارسه كانت مع ولد وبنت في نفس الوقت
انا اسمي سارة، عندي 20 سنة لسه في تانية جامعة، عارفة صاحبتي دينا من 5 سنين، هي كانت على طول بتحب تجرب حاجات جديدة وغريبة وانا الهادية اللي مش بحب المغامرات
مرة واحنا مبيتين عندها في البيت باستني من بوءي عشان كانت عايزه تشوف طعم شفايفي ايه وقعدت تلحس فيهم لغاية لما غرقت شفايفي بريالتها وكملت اليوم عادي من غير ماتقول حاجة
المهم هي مصاحبة دلوقتي ادهم، ده معانا في الجامعة واكبر منا بسنة
ادهم ودينا قرروا انهم يسافروا دهب مع بعض عشان يتفسحوا، بس انا عارفه انهم عايزين يسافروا عشان يعرفوا يعملوا كل حاجة سوا
عرضوا عليا اني اسافر بس رفضت اكتر من مرة، لغاية لما لقيت دينا كلمت ماما واقنعتها وماما كمان قعدت تنزن عليا فزهقت وقولت لدينا هسافر معاكي بس كل واحد في اوضة وهنقابل بعض لما ننزل بس ومش هندخل اوض بعض بليل
دينا وافقت وقالتلي ماشي اللي انتي عايزاه بس تيجي معانا
كنت مقلقة اوي عشان انا كنت شايفه ان على طول ادهم عينه على جسمي وكنت خايفه ان وراه حاجة
دينا جسمها رفيع وصدرها صغير، بس انا مربربة شوية وصدري كبير عشان كده عينه كانت بتبقى عليا على طول
سافرنا دهب في عربية ادهم وانا كنت قاعده وراه نايمة وشايفه عينه في المراية باصص عليا ودينا مش واخده بالها خالص، بس قولت مش هقول حاجة عشان مش هتصدقني اكيد ومش عايزه ادخل مابينهم
وصلنا الفندق وكل واحد راح على اوضته وقولنا هنتقابل كمان نص ساعة، قعدت مستنياهم ساعة لغاية لما نزله
لاحظت ان فيه حاجة بيضا نازله من بوء دينا ولما قولتلها راحت لحسته بلسانها بسرعه وضحكت وانا مفهمتش ايه ده
وهي بصتلي وغمزلتي وقالتلي مش عايزه تشربي لبن قولتلها لا وانا مش فاهمه هي قصدها ايه
نزلنا دهب وروحنا اللاجون وادهم اصر اننا هنبيت في كامب هناك لان المكان حلو وهو هيدفع كل التكاليف، قولتله ماشي ووافقت بس على شرط كل واحد كامب لواحده وهو وافق
لما الليل ليل وكل واحد راح ا��كامب بتاعه لقيت دينا بتخبط عليا بتقولي افتحي عايزاكي في موضوع مهم
فتحتلها ودخلتها وانا كنت لابسه قميص نوم ومستعده انام
لقيتها داخله وهي لابسه قميص طويل من غير حاجة تحته وشورت قصير
انا: في ايه يابنتي بليل موضوع مهم ازاي؟
دينا: بقولك ايه يا اسراء انتي ملكيش في اي حاجة قليلة الادب خالص صح؟
انا: اه وانتي عارفه كده كويس يادينا وانا مش فاهمه ايه اللي جاب الموضوع ده دلوقتي بليل كده
دينا: لا مفيش، انا بس لقيتني فاضيه قولت اجي ادردش معاكي
انا: ماشي ياستي خلاص عرفتي كل حاجة؟
دينا: يعني متعرفيش اي حاجة كده وبزازك كبيرة اوي كده مش بتلعبي فيهم خالص؟
انا: يادينا انتي عارفه اني مش بحب الكلمات دي بتكسف ومش بحب اسمعها
دينا: ماهو الصدر ده كله لازم يتعمل بيه حاجة كده
ومره واحده مسكت في صدري وفعصت فيهم الاتنين
انا: ايه اللي انتي بتعمليه ده يادينا عيب مينفعش كده
دينا: طب بقولك ايه، الملبن ده مينفعش يروح كده من غير ماندوقة
ودينا مره واحدة مسكت بز وقعد ترضع منه من فوق قميص النوم وهي بتفعص فيه وانا قاعد انهد
انا: دينا اطلعي بره وبطلي اللي انتي بتعمليه ده
دينا: احنا لسه معملناش حاجة، تعالى يا ادهم ياحبيبي
ولقيت مره واحدة ادهم داخل لابس بوكسر وبتاعه واقف وباين من البوكسر ومش لابس حاجة تاني
انا: ايه ده يا دنيا انتم بتعملوا ايه انا مش عايزه اعمل اي حاجة من الحاجات دي
دينا: بقى الجسم الملبن ده مش عايز حاجة من الحاجات دي ازاي
انا وشي جاب الوان وخفت اوي ومعرفتش اعمل ايه روحت صوت، دينا قلعت الكلوت بتاعها وحطته في بوءي وقالتلي لو صوتي تاني مش هيحصل كويس وراحت ضربت حلمتي جامد واتوجعت
دينا: فهمتي ولا هتصوتي تاني؟
انا مفهمتش ايه اللي بيحصل، انا شايفه قدامي ادهم بيقلع البوكسر وزبه بيطلع وواقف، ودينا قدامي بتقلع القميص وهما بيبوسوا بعض وانا قاعده بقميص النوم والبانتي بتاع دينا في بوءي ومش عارفه هيعملوا ايه فيها
دينا: اصل ادهم كان عنيه على بزازك وجسمك الملبن ده من فترة، والصراحة انا كمان عيني عليه وعلى شفايفك دي ومن ساعة لما لحستها كان نفسي انها تلحسلي كسي وتمتعني شوية
راحت دينا مقربة على وداني وقعدت تقضم ودني وهي بتنزل ايدها لبزازي وبتدوس جامد على حلمتي وبتلويها وانا مش قادره بعيط
دينا: ادهم امسحلها دموعها كده مينفعش
راح ادهم بزبه قعد يمشيه على خدي وبوءي ودينا شالت البانتيز وهو دخل زبه جوه بوءي على طول وانا بحاول ابعد بس دينا ماسكه راسي وبتثبتها وهو عمال بيدخله ويخرجه جوه بوءي وانا حاساه في زوري
دينا: انتي لسه محستيش بحاجة جسمك ده كله هيتاكل النهاردة وهيتهري نيك وبوس وعضعضه في كل حتة ده كان حلم حياتي اني اشوفك بتتناكي زي الشرموطة ببزازك الكبيرة دي
راحت دينا قطعتلي قميص النوم وبزازي طلعوا وهي عماله بترضع منهم وزب ادهم في بوءي داخل خارج وانا معرفش اعمل ايه وبدمع من عيني ودموعي نازله
دينا: انا من زمان وانا نفسي الحس كسك اللذيذ الوردي ده، لو شفايفك طعمهم عسل كده يبقى كسك ده طعمه شهد
وفتحتلي رجلي ونزلت بلسانها لحس في كسي من بره وهي عماله بتلعب فيه بصوابعها وانا مش قادره بدأت احس بمتعة والم في نفس الوقت وزب ادهم لسه في بوءي بدأت احس بطعم لبنه اللي بينزل وبدات استلذه
دينا: انا مش هسيبك يا اسراء الا لما تشحتي من ادهم انه ينيكك في كسك وهوريكي انك اصلا شرموطة بتحبي القباحة زي عينك
ادهم: طب متوسعي يادينا كده ادوق كسها
وادهم طلع زبه من بوءي فعلا ونزل يلحس مع دينا كسي الغرقان… انا حاسة بمتعه محستهاش قبل كده اتنين عمالين بيلحسوا في كسي وبيلعبوا فيه وانا قاعده بنهأ من المتعة مش قادرة، جسمي نار وبعرق من شعري مبلول من كتر العرق وجسمي كله بياكلني مش قادرة وانا سانده على الحيطة ومخبية صدري بأيدي مكسوفة ومش قادرة
دينا: يلا يا ادهم انا عايزك تقعدها كده عشان تتفرج على كل حاجة وهي هتحب الموضوع من بعيد وهتنبسط على الاخر
ادهم: قومي يلا ياشرومطة احنا هنحسسك بحاجات عمرك محسيتي بيها قبل كده
ادهم شدني من ايدي وقومني وصدري وقع مني وانا مكسوفة وجسمي كله بينزل في عرق وقعدني على كرسي قدام السرير وقالي احسنلك تنزلي ايدك وتتفرجي لحسن اجي انزلهالك
وانا بسمع كلامه غصب عنه مش عايزه حاجة تحصل وطعم زبه لسه في بوءي ومش عايز يطلع وكل لما بركز في طعمه كسي بيهيج وبكون عايزه امصه تاني بس مش قادرة اقول ومكسوفة ومش عارفه اعمل ايه جسمي كله عريان وكسي عمال بينزل قدامهم وهما بيتفرجوا عليا
ادهم وهو واقف في ضهري وماسك بزازي بيلعب فيهم وبيفعصهم: حد يغطي الملبن ده كله وميستمتعش بيه
وراح شادد بز ومنزل راسي غصب عني وقالي الحسي حلمتك وشوفي طعمها حلو اوي يالبوة
وانا غصب عني مش قادرة اقاوم حاجة بعمل زي مهو بيقول ودينا لقيتها نامت على السرير وفرده رجلها وبتفتح كسها وبتفرك فيه جامد بصوابعها
دينا: احنا عايزين نفرج اسراء لايف على الحقيقية السكس بيبقى حلو ازاي ونخليها تكبر كده، تعالى يا داهم دخل زبك في كسي ونكني قدامها عشان تشوف وتحس الموضوع ممتع ازاي
ادهم راح على السرير وفرد نفسه ودينا وقفت ونزلت بالراحة على زبه وهي بتفتح كسها بصوابعها ووشها ليا وانا بتفرج غصب عني مش عارفه ابص لبعيد، وشوفتها هي بتدخل زبه كله جوه وهي عماله بتطلع وتنزل عليه بسرعه وصدرها الصغير عمال بيتنطط قدامي وشعرها نازل على وشها وهي بتضحك ومبسوطة وتنهأ على الاخر
دينا: اه اه اه اه اه اه اه ايوه ايوه ايوه يا ادهم اهههههههههه مش قادرة كمل كمل كمل كله كله كله مش قادرة مش قادرة مش قادرة
وانا من غير ماخد بالي لقيت ايدي رايحة على كسي وبفرك فيه بالراحة ودماغي كلها فاضية خالص مش عارفة افكر في حاجة غير ان كسي نار عايزه افرك فيه واريحه، واقعدت اتفرج على دينا وهي بتتناك من زب صاحبها وهي مبسوطة وبتصرخ من المتعة وتخيلت الأحساس عامل ازاي وجسمي كله خلاص بيروح مني قادرة اتحكم فيه
دينا: بتلعبي في كسك اهو اه اه اه اه واضح ان عجبتك الفرجة مش عايزه تجربي ولا ايه اه اه اه اه، قولتلك انك شرموطة وبتموتي في النجاسة بس انتي لسه متعرفيش حاجة
دينا قالتلي الكلمتين دول وكل لما بتقول اني شرموطة كسي بيهيج اكتر ومبتقش متحكمة في نفسي ومبتقتش عارفه ارد اقول ايه ولا اعمل ايه
دينا: انا قولتلك هخليكي تشحتي زبه وهتطلبي بنفسك انه ينيكك وانتي مصدقتنيش انتي هتشوفي ياشرموطة مش ناقصلك كتير وهتيجي تطلبي منه كده اه اه اها اه اه ايوه ايوه ايوه اهههههههههههههههه
كل لما صوت تنهيدة دينا تطلع مش بقدر استحمل وبفرك في كسي اجمد وبتخيل اني انا مكانها وقاعدة على زبه وبزازي بتطلع وتنزل كده بس انا مش عارف اقول حاجة برضه ومكسوفة بس خلاص مش قادرة استحمل خالص
انا: ايوه انا عايزه مش قادرة استحمل خلاص مش قادرة
دينا: عايزه ايه ياشرموطة قوليها كلها
انا: عايزه ابقى مكانك دلوقتي
دينا: لا لا، قولي انك شرموطة وعايزه تتناكي من زب صاحبي عشان انتي هيجانة ونفسك تتناكي وتتفتحي
انا: ايوه انا شرموطة ونفسي اتناك من زب ادهم عشان كسي هيجان ومش قادرة خالص ونفسي اتناك وتفتح كسي وتمتعني
دينا: خليكي على نارك بقى شوية لغاية لما استمتع انا، ادهم قاعد معانا الليل كله متقلقيش
دينا قالت كده وانا مش قادرة على نار عماله بفرك في كسي بس عايزه احس بزبه جوه كسي وهو بيفتحه وبينكني وبيقولي ياشرموطة… وبعد شوية لقيت دينا بتصرخ جامد وبتفرك في كسها ولقيتها نطرت على السرير وجابتهم وهي بتضحك ومبسوطة وراحت قامت وقالتلي يلا دورك يا لبوتي ياحبيبتي
قومتني من على الكرسي وطلعتني على السرير ونيمتني على ضهري وقالتلي افتحي رجلك كده مفيش شرموطة مش بتفتح رجليها، عايزاكي تتعودي على فتح رجلك لأي زب عايز يدخل كسك عشان تبقي شرموطة شاطرة
ولقيت ادهم ماسك زبه وبيدخله نحيت كسي وانا لفيت الناحية تانية مكسوفة وانا مش عايزه اشوف ولا احس بالألم لقيت دينا ماسكة راسي ومفتحة عنيا وبتقولي بصي كويس وهو زبه بيدخل يفتح كسك الضيق
حسيت بألم رهيب اول لما بيدخل وكنت هصوت جامد لقيت دينا حطت صوابعها في بوءي وخلتني اقعد امصهم وانا مش عارفة اقاوم حاجة
دينا: احساسك ايه وانتي بتتناكي كده من زب لسه داخل كس صحبتك
انا مش عارفة اتكلم من صوابعها وهي عماله بتدخلهم وتطلعهم جامد
دينا: انا عايزك تنهأي براحتك خالص واستمتعي
زب ادهم لما دخل للأخر خالص حسيت بأحساس رهيب عيني ضربت في السقف ودماغي فضيت خالص ومحستش بحاجة غير الانبساط والاستمتاع
ومع الوقت ادهم بدأ يسرع جامد لدرجة السرير قعد يتهز وبزازي بتخبط في بعض وانا بصرخ وبنهأ مش قادرة من كتر الأنبساط كان فين الأنبساط ده من زمان
انا: اسرع اسرع اسرع اه اه اه اه اه اه اه مش قادرة اسرع متوقفش متوقفش متسبش كسي اه اه اه اه اه
ادهم: ايوه كده بقى سمعينا صوتك، من زمان وانا عايز انيك كسك الحلو ده
انا: نيكه نيكه نيكه نيكه مش قاااا��ااادرة اه اه اه اه اه اه برااااحتك نييكه برااااحتك مش قاااادرة مش قاااادرة اه اه ااه اهاه كسي كسي كسي مش قادرة مش قادرة مش قادرة اههههه اه اه اه اه اه اه ايوه اويه براحتك براحتك براحتك اهههههه اجمد اجمد اجمد براحتك براحتك
دينا قعدت تخدم على بزازي وقعدت تلحس وترضع منهم وادهم بينكني وانا في قمة الاستمتاع والانبساط
دينا: ها قوليلي عايزانا نسيبك ونطلع ولا نكمل
انا: لا لا لا متطلعوش متلطعوش كمل كمل كمل كمل اههههههه اه اه اه اه اه اه
ادهم: مسمعتكيش بتقولي اوقف ولا نكمل يا اسراء مش سامع
انا: لا لا لااااااااااااا كمل كمل كمل كمل عشان خطري عشان خطري كمل هعملك اي حاجة بس كمل كمل كمل كمل مش قادرة مششششششش قاااااااادرة كملللل متطلعووووش
قعدوا يجربوا كل الأوضاع اللي كانوا عايزين يجربوها معايا ويقعدوا ينكوني الليل كله
دينا: انتي ايه يا اسراء؟
انا: انا شرموطة شرموووطة اه اه اه اه اه اه
دينا: لا انتي مش شرموطة بس، انتي شرموطة ولبوة وكسك ده باب مفتوح لاي حد يلا قولي كده والا هقول لأدهم يوقف ونمشي
انا: انا شرموطة ولبوة وكسي ده باب مفتوح لاي حد عايز يريح زبه فيييييييييييييه اهههه اه اه اه اه اه اه ايوه ايوه اه اه اهههههههه
دينا: برافو عليكي يا اجمل شرموطة اعرفها في حياتي
ولقيت ان دينا قعدت تصورني وانا بتناك من صاحبها عشان يقعدوا يتفرجوا على الفيديو بعدين
والليلة دي انا نطرت اكتر من 3 مرات من كتر الانبساط والاستمتاع وغرقت السرير بنطرتي واستمتاعي
ادهم: انا خلاص مش قادر كسها ممتع بطريقة متناكة مش قادر انا هجبهم تعالي يا دينا خدي لبني في بوءك يلا يلا
ودينا راحت قعدت تمصمصله لغاية لما قزف في بوءها كل لبنه ووشها نفخ وبدأ ينزل من على شفايفها
ادهم: متبقش انانية بقى وتشربيهم كلهم ادي شوية لأسراء دي تعبت معانا برضه
وانا زي الشرموطة فاتحه بوءي ومنزلها تحت دينا عشان تتف جواه لبن ادهم عشان اشربه واستمتع وفعلا قعدت تنزله من بوءها لبوءي وانا شربته كله واتسرسب لبزازي راحت دينا نزلت لحسته كله ولحست شفايفي
ومن ساعتها ادهم بيستفرد بيا في حمام الجامعة وبيدخل ينكني كل فرصة تسمحله ودينا بروحلها ببيت عندها عشان نستمتع سوا واخليها تهزأني وتمتعني بكلامها وشفايفها
27 notes
·
View notes
Text
روايه
انا اسمي رنا عندي ٢٣ سنة هحكلكوا ازاي خطيبي ناكني وفتحني بس هحكلكوا الاول شوية عن نفسي اتولدت في بيت فيه مشاكل كتير بين ماما و بابا و كنت شايله كل المشاكل ديه لاني اكبر واحده في اخواتي كنت فاشله جداً في المدرسة وكنت عارفه ان مليش طريق عشان اعرف اعيش غير اني اتجوز جوازه كويسة. عشان كدة ابتديت اتعرف علي ولاد كتير و اتعلم كل حاجة في السكس عملي و فرجة علي المواقع الاباحية كنت بعد كل يوم اتفرج علي سكس اكتر من ساعتين كل يوم شفت كل الاشكال و الانواع و الطرق من فنون النيك كانت اكتر حاجة بهيج منها السادية كنت بنبسط قوي لما اشوف وا حدة بتتعاقب و بتتضرب و تتلسوع علي اطيازها و كنت بحب قوي الشتيمة يمكن دة كان بسبب الي كان بيحصل ليل نهار قدامي في البيت ابويا كان علطول يشتم امي ويشتمنا باقذر الالفاظ “يا شرموطة ، يابنت الشرموطة ، يا لبوة ، يا علقة يا وسخة ، يا بنت المتناكة ”. انا فكره اول تجربة جنسية ليا كانت في تالتة اعدادي الولد ياعيني ماخدش مني غلوة و جابهم علي طول يدوبك مسك بزازي و انا حطيط بوقي علي زبرة جابهم علي طول وديه كانت اول مرة ادوق و اسططعم طعم اللبن كان توحفة من اول مدوقتة حسيت اني مددمنة و لازم اشرب لبن علي طول كبرت و اتقدملي شاباب كتير بس انا كنت بدور علي واحد بمواصفات معينة كنت عاوزاة يكون غني ، سادي ، و شكلة حلو اتقدملي فتي احلامي حسام ، حسام كان فية كل المواصفات الي بحلم بيها كان جواز تقليدي جواز صلونات زي ما بيقولو قبل الفرح بي شهرين لقيت حسام بيكلمني و بيقولي انزليلي حالاً يا رنا انا تحط البيت قولتلوا فيه ايه يا حسام قلي اسمعي الكلام ياشرموطة انزلي حالاً انا هجت من الشتيمة اوي و نزلت لحسام علي طول و فتحت باب العربية و ركبت بقولوا خير . لقيت قلم نارل علي وشي بيرن و بيشتمني باوسخ الالفاظ “ياشرموطة يابنت المتناكة” بتضحكي عليا انا دانا هفضحك يا وسخة انا اتصدمت الصراحة من الكلام و بقولوا فية اية يا حسام قلي بقي انا واحد من صحابي يفرجني علي صورك وانتي بتمصي و عملالي فيها خضرة الشريفة دانا هفضح كس امك يا منيوكة، قعدت اعيط و اقولوا بلاش فضايح يا حسام ابوس ايدك انا هبقي خدامة تحت رجلك و وطيت علي رجلة ابوسها لقيتوا سكت كدة و قلي مين ناكيك قبل كدة ؟ قولتلوا مفيش غير ٣ بس و ناكوني في طيزي بس انا لسة بنت لقيتة بيقولي لو عاوزة الجوازة دية تكمل من غير فضايح هفتحك قبل الجواز بسيت في الارض و قولتلوا حاضر يا حبيبي ضربني بالقلم و قلي من هنا ورايح اسمها سيدي قولتلوا حاضر يا سيدي. روحنا البيت و طلعنا قلي اقلعي و قلعيني ، لما قلعتوا لقيت احلي زبر في الدونيا كبير و طخين يجي بتاع ٢٥ سنتي قولتلوا ده هيخش فيا ازاي قلي مصي الاول قعدت امص لغايت لما جبهم في بقي و قلي طفي اللبن علي زبري و نايمني علي ضهري ورفع رجليا لفوق وراح قايم رزعه في كسي سعتها حسيت اني اتقسمت نصين و قعدت اقولة اه مش قادرة هموت و هو قاعد بيفشخ في كسي ولا همة شوية و الوجع راح و ابتاديت اتمتع و اقولة نكني انا استاهل اتفشخ عشان انا شرموطة وسخة و جبهم علي بطني وقلي كل يوم تيجي انكيك و لو عندك الدورة تيجي انيكك برضة لقيت نفسي بقله حاضر انا تحت امرك ودية كانت اول مرة خطيبي ناكني فيها زي اي مرة موموس ومن ساعتها وانا تحت امر زبرة
20 notes
·
View notes
Text
روايه ج٢
وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتضضن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري و��ول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجها.
17 notes
·
View notes
Text
روايه ج١
في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم عل��ان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج. وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي
15 notes
·
View notes