تدار هذه الصفحة تحت إشراف أ.حنان الغامدي مدربة دورة "فنون التحرير الصحفي" حيث نستعرض نحن المتدربات جيهان أبو الحمايل، أروى الغامدي، دارين السيد، مها اليامي، بيان السيد و ابتهال العمري نتاج مادُربنا عليه في هذه الدورة. للتواصل الرجاء الضغط على أيقونة الرسائل أدناه
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
الصورة النمطية للإعلام
فريق إفضاء
لنعبر عن القولبة التي تحدد مفاهيم جامدة تتعلق بفئة ما لتختزل بها وتصنف تم استعارة مصطلح الصورة النمطية ��ن عالم الطباعة والتي تعني الصحيفة المعدنية التي تستخدم لصناعة صور متطابقة.
تكمن خطورة الصورة النمطية السلبية حين يحارب ضحاياها بسبب مفاهيم لا تتصل بالواقع ولا تعبر عنه وأحد أمثلة ذلك هم العاملين في المجال الإعلامي بشكل عام والمرأة في هذا المجال بشكل خاص.
ولتصحيح هذه المفاهيم المغلوطة التي تضيق على مجال الإعلام الواسع وتضيع فرصه بأن يحظى بمبدعين أجبرهم محيطهم الاجتماعي لأن يسلكوا مسارا أخر غيره دون رغبة نتناول هذا الموضوع لتقف عنجهية الجهل عن وأد الأحلام التي كان من الممكن أن تغيير مسار هذا المجال وتحدث ثورة جديدة في أساليبه بمختلف المجالات.
تسرد لنا الإعلامية زين عنبر عن بدايتها مع الاعلام بالرغم من أنها خريجة علم اجتماع إلا أن حبها للإعلام الذي بزغ منذ الصغر جعلها تلتحق بالمجال الإعلامي حيث أنها كانت تشارك بأنشطة الصحافة والإذاعة المدرسية إلى أن بدأت بنظام القطع في جريدة المدينة والبلاد وبعد الثانوية بدأت أيضا بنظام القطع في جريدة عكاظ واستمرت معها إلى أن تبوأت منصب رئيسة القسم النسائي في الجريدة ولازالت تطور نفسها كما تعمل الجريدة على ذلك أيضا، وفيما يتعلق بالصورة النمطية للإعلام بالنسبة للمرأة ترى أن أفضل طريقة لمحاربتها هي المهنية حيث أن احترام الإعلامية الحقيقية وأداؤها تساهم في كسر الصورة المتداولة عن المرأة الإعلامية، وتضيف بأن أحد الأمور التي تعكس صور نمطية غير لائقة هي تصرفات بعض من يحسبن على الإعلام غير الملتزمات مهنيا وتختم حديثها بأن اليوم بات للمرأة فرص كثيرة عليها أن تركز على موهبتها ومهنيتها وتكون لها ثوابت تنطلق منها.
يؤمن الإعلامي عادل بارباع بأن الإعلام رسالة يحملها الإعلاميون ويقومون بتأديتها على الوجه الأكمل إلا أن هناك من هو محسوب على الإعلام عزز الصورة النمطية السلبية كونهم لم يغيروا شيء مكتفين بالثرثرة، وأضاف بأن دراسته للإعلام غيرت من مفهومه له وزادت من حبه بعد أن تعمق فيه.
وقال الكاتب حسين منصور أن الإعلام لدينا لا يرقى أبدًا لمُسمى إعلام بقدر ما هو مجرد وسيلة إعلانية لخبر مُعلب أو سلعة تجارية. الإعلام الحقيقي هو ايصال المعلومة كما هي، وهذا مُحال عالميًا ولكنه قد يحدث بنسبٍ أعلى في أوساط أكثر احترافية. وفيما يتعلق بدور المرأة في مجال الإعلام يقول "المرأة ككل دورها ضعيف في كل المجالات بسبب التهميش الذي يطالها من ت��لط المجتمع الذكوري. أيضًا عدم انخراط المرأة كانسان مُستقل في الروتين اليومي الطبيعي أفقدها فرصة المشاركة والمعرفة بتفاصيل أكثر وبالتالي دورها بات أضعف" ويرى أن الإعلاميون مجرد نتيجة لثقافة عامة، وبالتالي عززوا بقصد ودون قصد لهذه النمطية تماشيًا مع الوسط المحيط، سواء من جوانب اجتماعية أو نظامية.
ويشددن طالبات دورة فنون التحرير الصحفي في مركز الحي المتعلم الخامس على ضرورة مواجهة الصور النمطية التي لا تعبر عن حقيقة الإعلام والتي تستهين بأهمية دوره في إحداث التغيير حيث أنه مدرسة تنمي لدى أفرادها الأفكار الموضوعية وتوسع مداركهم وتنمي مهاراتهم وتجعلهم أفرادا فاعلين في المجتمع يعينون في عملية تطويره وتنميته.
إن العوامل التي تساهم في تأسيس الصور النمطية كثيرة أهمها الإعلام وذلك يترك تساؤلا مهما كيف يكون المسؤول الأول عن هندسة المجتمع عاجزا عن كسر الصورة النمطية المتعلقة به هل هناك قصور في الوسائل الإعلامية أم في الذهنية المتلقية له؟ ولماذا الصور النمطية السلبية أكثر شيوعا وتتضاءل أمامها الإيجابية؟ هل الإعلام الجديد ساهم في كسر صورة الإعلاميين في المجتمع أم أنه وسيلة توعوية بدأت بنشر وعي يبعثر كل محاولة تنميط للإعلام أو سواه؟
ختاما إن قصر الإدراك ومحدودية العلم والمعرفة هي أكبر من يساهم بتضييق المفاهيم الواسعة بصور نمطية ضيقة
ونحن في زمن العلم والوعي ندعو لأن تحطم قضبان التنميط ويتسع الفكر باتساع المعرفة.
2 notes
·
View notes
Text
خمسة أحياء تعليمية تعمل على تهيئة المواطنات لسوق العمل
فريق إفضاء-جدة
سعيا لتوسيع مفهوم تعليم الكبار من محو الأمية إلى التعليم مدى الحياة أنطلق برنامج الحي المتعلم بجدة وهو برنامج تعليمي وتدريبي يستغرق تنفيذه عام دراسي ويستهدف قاطنات الأحياء حيث يهتم بhكساب مهارات علمية للمتدربات تسهم في دفعهن نحو العمل بأسلوب جذاب.
ويهدف إلى تمكين المرأة من النهوض بمستواها الثقافي والصحي والاجتماعي والاقتصادي واكسابها المهارات التي تؤهلها لسوق العمل للإسهام في خفض نسب الأمية ورفع الوعي لدى قاطنات الأحياء من أجل العمل و التعايش مع الآخرين والتعامل مع المتغيرات، وذلك بتوفير دورات تدريبية وورش عمل لمختلف التخصصات العلمية والمهنية.
وتحت شعار"نحو أسرة منتجة" كانت الانطلاقة الأولى لبرنامج الحي المتعلم في محافظة جدة بحي المصفاة عام 1425هـ/1426هـ وبعد ذلك توالى افتتاح المراكز سنويا مستمرا بتقديم الخدمات بما يتناسب مع احتياج الأحياء ليبلغ عددها 5مراكز عام 1438هـ كذلك بلغ عدد المستفيدات 9آلاف متدربة في مختلف التخصصات التي يقدمها البرنامج.
وتسرد لنا مديرة ادارة تعليم الكبار / البنات رحمة ادريس عن كيفية بداية فكرة مشروع الحي المتعلم حيث بدأت من عام 1425 /1426في ثلاثة مراكز في حي المصفاة، واستهدف المواطنات التي تقع أعمارهن بين (15-45) فأكثر من ربات البيوت والأميات وخريجات الثانوية والجامعة . موضحة التحديات التي واجهتهن في تنفيذ البرنامج ، وهي عدم رغبة الكثير من الموظفين بالحي المتعلم من ( مدربات -مستخدمات -حراس)بالعمل لقلة العائد المادي , ووجود رغبات للمتدربات لبعض الورش وعدم امكانية توفير مدربات لها لبعد مواقع الحي المتعلم عن سكن المدربة.
الحي المتعلم الخامس
افتتح الحي المتعلم الخامس فصولا بعد مبادرة قائدة المتوسطة “112 "رحمة عسيري بطلب فتح فصول لتعليم الكبيرات والتي تهدف لتهيئتهن لسوق العمل وحين شهد البرنامج قبولا واسعا اقترحت إضافة ورش عمل مثل صيانة الهواتف الذكية والحاسب الآلي والتطريز والخياطة وغيرها .
وأثنت وكيلة مركز الحي المتعلم الخامس فاطمة ابراهيم على البرنامج أمله بأن يشهد انتشاراأكبر على مدى الأعوام القادمة كذلك أكدت على حاجة المراكز إلى تعاون الأهالي ودعمهم وحاجة المدربات والاداريات إلى أماكن مخصصة لهن وورش عمل مهيئة للبرامج المهنية لأداء عملهن بشكل أفضل وتختم حديثها بشكر القائمين على البرنامج واهتماهم.
كذلك أشدن المدربات على الورش ومدى القبول عليها حيث تخرج العام الماضي عدد كبير من المتدربات من مختلف المجالات وهن يمتلكن المهارات اللازمة للعمل باحتراف، كذلك عبرن عن طموحهن بتوفر مراكز خاصة لبرنامج الأحياء المتعلمة بدلا عن مدارس الأحياء كذلك شددن على أهمية الإعلان عن المراكز وبرامجها ليشهد قبولا أكبر و توضيح آلية التسجيل واستلام الشهادات.
الجدير بالذكر أن الكثير من خريجات البرنامج حظين بفرص عمل تناسبهن كما تمت اقامة كثير من المشاريع الناجحة مثل مشروع لتنسيق وتصميم صالات الافراح والكوش وكافتريات، ومشروع تغليف الهدايا وتجهيز الحفلات وتصوير الحفلات والمناسبات النسائية ومشاغل للخياطة والتطريز بجدة ومناطق أخرى، وأيضا تم تعيين خريجات الحي المتعلم كمعلمات في المناطق الأخرى لخدمة نفس البرنامج
2 notes
·
View notes
Text
قراءات (1)
عدد الصفحات: 205
المؤلف: راي برادبيري
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
مجموعة من مقالات برادبيري يستحث في الكاتب دواخلنا للبروز معبرا عن إيمانه بأن الجميع قادر على الإبداع بقوله “عندما يتحدث الإنسان من قلبه في لحظة الاعتراف سيقول شعرا” وقد حقق هذا الكتاب هدفه ويعتبر كنزا حظيت به المكتبة العربية بعد ترجمتة من قبل مشروع تكوين للكتابة الابداعية
عدد الصفحات:160
المؤلف: عدة نصوص لعدة مؤلفين
ترجمة: راضي النماصي
الناشر: دار نشر
“إقرأ بشكل مختلف لترى بطريقة مختلفة”
بعد أن لاحظ راضي النماصي أن المبدع يقرأ بشكل مختلف طمح في أن يساهم بنشر هذا الأسلوب بترجمة عدة نصوص لكبار الأدباء الذين تناولوا موضوع القراءة بمقالات أو أطروحات بمناسبات أدبية متنوعة، إيمانا بأن العالم يحتاج لقراء مثاليين يخرجون بأفكار مختلفة أعمق من الناس خارجة عن التفكير الجمعي
2 notes
·
View notes
Text
التنميط تهديد لوعي المرأة
ابتهال العمري
مع كل هذا التقدم العلمي والتكنولوجي كان هناك أملا كبير بأن تعاد صياغة كثير من الصور النمطية التي تقيد بها المرأة، لكن بكل الأسى أزف أن هذه الثورة التكنولوجية التي جعلت للإعلام سلطة كبيرة في صياغة الثقافة والتفكير الجمعي ساهمت بمزيد من التنميط الذي يحصر المرأة بأدوار ومفاهيم محدده تخنق قدراتها الإبداعية، ولنا في ما يواجه المرأة الطبيبة والمرأة الإعلامية والمرأة الرياضية وغيرهن من النساء اللاتي “تجرأن” وتبعن مايوافق قدراتهن وميولهن خارج الإطار المتعارف عليه خير مثال للتعنت المجتمعي الذكوري الذي يحاول حصر النساء وتقييدهن. “هل نحن مشوهون؟” كان هذا السؤال شاغل للتفكير لدي منذ مايقارب السنة بسبب أزمة الهوية التي ترافق جيل الشباب الحالي بسبب العولمة والإنفتاح والبعد عن التراث ومايكوّن الهوية من دين وعادات وثقافة أصلية, لأكتشف وبعد نقاش مثمر بأن جميعا مشوهون سواء من تعرض للثأثير الإعلامي الحالي من إعلام تقليدي وجديد أو من كان معزولا عن كل هذا، نحن مشوهون مهما حاولنا الإنكار بأننا نتبع الفكرة إلا أن بعد تعمق في البحث عن جذر هذه الفكرة نجد أنها كانت مزروعة بفعل تعرضنا لثقافة أو مجموعة ثقافات مختلفة تشترك في استحقار المرأة وأعتذر عن فداحة هذا اللفظ إلا أنه يناسب فداحة الواقع، إن تأملت وضع المرأة غربيا دون الإنسياق وراء تشدق الغرب بفكرة استقلالية المرأة لوجدت أنهم يشاركون كثير من الثقافات في استحقارها ففي حوار شديد اللهجة في فيلم “انفصال” الذي تم إنتاجه عام 2011 قيل على لسان بطل الفلم ما يثبت هذه الحقيقة وأنقلها بتصرف “شبابنا اليوم يتعلمون بأن النساء رخيصات وأنهن أشياء تضرب ويجب أن تشعر بالذل وهذه محرقة تسويقية نتعرض لها 24 ساعة في اليوم من قبل القوى المتحكمة النشيطة بعملها لتجعلنا أغبياء”. وليت ثقافتنا المحلية لا تشترك في هذا الجرم أي التمييز ضد المرأة وتنميطها ومهما حاول الكثير طمس الحقائق يظهر سؤال “هل تتزوج طبيبة؟” أو “هل تحضر زواج أختك” لتجد من تثور ثائرته ويبرر سبب ثورانه بأن المرأة عار تخرج من بيت أهلها لبيت زوجها وأخيرا للقبر! الوجه المشرق للثقافة الغربية بغض النظر عن العبث الإعلامي والمجتمعي هي القوانين التي تدعم حرية المرأة في إنتقاء مايناسبها من مجالات تعليمية وتخصصات وحتى المشاركة السياسة بينما نحن لازلنا نتخبط في رفض كل دور جديد تتبناه المرأة حيث بات تقدمها نوعا من التحدي. إن الحديث عن المرأة وعن التنميط المستمر لها متشعب يصعب الخوض فيه بمسار واحد لأنه مثل ماقيل مايحدث هو"محرقة تسويقة" في اعتبار المرأة مجرد جسد حيث لو قامت بما يخالف العرف العام هو أول مايستباح يُغض النظر بفظاظة عن أحكام الدين التي تشدد على حفظ الأعراض، والمحزن أن كثير من النساء يصدقن بأن هذه القوالب الجاهزة يجب الأ تخدش ويُخرج عنها، فتجدهن يشاركن في تقييد بنات جنسهن وهذا يجعل الوعي على المحك لأنه يضع المرأة في صراع داخلي بسبب عدم تناسبها مع القالب أو النمط الذي صُمم لها بدلا من الانشغال بتنمية نفسها. لذلك تحاول الكثيرات أن يقاومن بالانجازات العلمية والعملية هذا التضييق عليهن ومحاولة تسطيحهن التي تعتبرهن إما مجرد مظهر أو أقل إنسانية، وهناك محاولات حثيثة لنشر الوعي ليتعامل مع المرأة بفردية بعيدا عن كل التنميط الذي يمارسه الإعلام أو التقاليد والأعراف المتسيدة، ففي النهاية المرأة إنسان لها فرديتها فكل إمرأه لها ميول وقدرات يجب أن تدعم في تعزيزها وتقدمها في المجال الذي يناسبها وتريده لما في ذلك من مصلحة للمجتمع لضمان تقدمه وصلاحه.
2 notes
·
View notes
Text
نَبض مُقَفَّى
مها اليامي
ياصاحبي في خاطري شي ودي أبوحه لعـل البـال يـرتـاح وتشـيـل هـم ماجانـي تعبت مـن ثقـل الوجـع وبحكـي بصراحـه عن أنسان رباني وحبيته من صغر سني حده زمانه الاسـود يشيـل طفلـه جريحـه جرحها ��لام فرقـا أمهـا وصـار�� تعانـي صدفـه اللـي رباني تغير وزادت جراحـه مدري كيـف أبـدي لـك بقصـه موجعتنـي من عقب ماكبرني وبديه لبسني الطرحـه فـجـأه إللـي لفـانـي هـو إللـي أشـقانـي صحيح قلوب البشر تتغير بليل وصبوحه وش ذنبي وأنا على نيتي وهـو أخطانـي أطــلـب مـن الله الغـفـران والــســمـوحــه أن كـنـت أنـا أول الــغلـطـان ولا الـثانــي
2 notes
·
View notes
Text
قصة عبور
دارين السيد
الاعلامي أحمد الشقيري - رحلة التغير الى حياة مبادئ نشأت نشأة فله وكنت لا أصلي وبدأت التدخين في سن ١٤ سنه لكن تربيت على الاخلاق . أنني اليوم لا أذكر ماذا كنت افعل لكي اجاهر بالمعصية بل اذكرها لشباب اليوم لمعرفة انه يوجد أمل في التغير . وأول نقطة تحول في حياتي والتي أثرت على مسيرتي بشكل كبير عام ١٩٩٤ وهي الصلاة وما زلت اذكر اول صلاة صليتها والشعور الذي راودني وهي صلاة العصر و كانت في البيت ومن يومها بدأت الصلاة وثاني نقطة كانت في عام ٢٠٠٠وهي ترك التدخين بعد قراءة كتاب ( A waken the giant whitin - Anthony Robbins ) عن تطوير الذات وثالث نقطة في عام ٢٠٠٢وهي بداية دخولي الى الاعلام وكانت عن طريق الصدفة في برنامج يلا شباب
إرادة الحنتول - رحلة من اليأس الى كسر النظرة ارادة الحنتول اخذت من اسمها الكثير من القوة والارادة لتعبر به من مرحلة اليأس وتحدي الصعوبات التي واجهتهها لتحقيق هدفها وتحصل على درجة الماجستير في الخدمة الاجتماعية وكسر نظرة المجتمع الدونية لها كحارسة أمن . الالاف الفتيات لديهن القدرة على العمل والعطاء متى توفرت بيئة العمل المناسبة لها
حمزة إسكندر (رحمه الله) - رحلة بين الالم والامل حمزة لم يقف عن عيش حياته عندما عرف بأمر اصابته بمرض السرطان بل على العكس تماما استمر في محاربة السرطان مع الابتسامة. واقام حملة اطلق عليها اسم ( I fight Cancer with a smile انا احارب السرطان بإبتسامتي ) اسكندر : انا لست الوحيد الذي يصاب بالسرطان يوجد ملايين من الناس تعالجوا من السرطان ويوجد الملايين منهم يتعالجوا منه وربنا سبحانه وتعالى يقول أننا نحن أعظم مخلوقاته . وما دمت تتنفس وأنت على وجه الأرض في أمل أن تعمل شيء جديد في حياتك وتغير في نفسك
2 notes
·
View notes
Text
تَرقُّب
ابتهال العمري
على الحطام تتربع جمود على عينها كان قد قعد وصمم أصابها بِفعل صراخ قَذيفة.
قلبها متردد في افتعال النبض لِرغبة تعمقت بالفقد بها تبتغي للنبض بأن يحال لِعدم.
ودت لو أن هذه العضلة اللاإرادية المدعوة بالقلب تنساق لسلطة رغباتها وإرادتها لَصَمَّت داخلها عن صوت النبض وصداه باعتصار قلبها حد التوقف.
ما بها مِن ذهول يجعل انفصالها عن الواقع أمرا لا إرادي تركب موجة حلم تارة وتقع بعمق الواقع تارة أخرى بين الوجع والوهم تترنح لا ثبات يسمح للنحيب بأن يمسها فقط الفراغ هو سيد الموقف.
وَفجأة يزاحم السيد فراغ بعضا مِن ترقب.. تفرع مِن الترقب فرعان فرع أول كان يشكل الموت ليأتيها والأخر يتسيد بعد أول فِكرة تطرح تساؤل (ما جدوى كُل هذا؟)
2 notes
·
View notes
Quote
بعد دراستي اللغة العربية، اكتشفت أنه قد أصبح لفمي عقل
المستشرقة البلغارية مايا تسينوفا
2 notes
·
View notes
Text
قراءات
الكاتب: دانيال بناك
ترجمة: يوسف الحمادة
دار النشر: الساقي للطباعة والنشر
لا يتحمل فعل “قرأ” صيغة الأمر، تماما كفعلي “أحب” و“حلم”، هكذا يستهل الفرنسي دانيال بناك كتابه “متعة القراءة” الذي يشير فيه إلى أن القراءة تعتبر فعل تمرد.يتحدث بناك في كتابه عن تربية المرء القارئ، وكيف يتم تعليمه كل شيء عن الكتابحوي الكتاب أربعة فصول، هي “ولادة الكيميائي”، و“يجب أن تقرأ”، و“التشجيع على القراءة”، و“ما الذي سيقرؤه الآخرون؟”، وهو يركز على القراءة كفعل خلق دائم، ويتناول الذرائع التي يتم سوقها أثناء الحديث عن واقع الرغبة عن القراءة لدى جيل المراهقين والشباب
عدد الصفحات:96
اسم المؤلف: عبد الله المغلوث
الناشر: مدارك
كتاب يشمل على عدة مقالات ويتناول افكار ايجابية وتجارب ملهمة لأسماء مغمورة وأخرى مشهورة من مجتمعاتنا العربية , ومن الشرق الأقصى وأمريكا وهذه بعض الاقتباسات الملهمة منه:
“إننا في احيان كثيرة نخشى من اشياء لا وجود لها نقلل من أثر وقيمة مانملكه من خلال ادخاره لأنفسنا وعدم إفشائه , الأفكار العظيمة
لن تكون عظيمة إذا ادخرناها , لن يكون لها أثر وتأثير إذا لم يلمسها الناس ويشعروا بها ويتحدثوا حولها”
“علينا أن ندرك أن بعض المصاعب التي تعترضنا لا يجب أن تمنعنا من النجاح بل تلهمنا إياه , وتدفعنا إليه”
“توماس أديسون مخترع المصباح الكهربائي لم يكف عن الاعتراف بأنه تعلم من999 محاولة غير ناجحة في سبيل اختراع المصباح الكهربائي ,هذه الأخطاء التي ارتكبها هي التي وهبتنا كل هذا الضوء , تخيلوا لو لم يخطئ أديسون هل سنجني هذا النور الذي ننعم به اليوم؟
3 notes
·
View notes
Text
البسام : مؤتمر التنمية الادارية يسهم في تحقيق الرؤية السعودية 2030
دارين السيد – جده
برعاية خادم الحرمين الشريفين ينظم معهد الادارة العامة مؤتمر بعنوان " التنمية الادارية في ظل التحديات الاقتصادية “. وذلك في مركز الملك سلمان للمؤتمرات بمعهد الادارة العامة بمدينة الرياض ويستمر لمدة ثلاثة أيام متتالية.
وبين معالي مدير معهد الادارة العامة الدكتور مشبب القحطاني من خلال كلمته : ان هذا المؤتمر يهدف الى تسليط الضوء على مفهوم ومجالات واهداف التنمية الادارية واهميتها في تحقيق التنمية الوطنية الشاملة , وانجاز الخطط الاستراتيجية , بكفاءة وفاعلية من خلال الاستغلال الامثل للموارد الاقتصادية والبشرية المتاحة.
واشار رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور بسام البسام : يأتي عقد هذا المؤتمر في وقت مهم يتطلب تبني طرق وأساليب ادارية حديثة تتميز بالكفاءة والفاعلية وتسهم في تحقيق الرؤية السعودية 2030 , كما يعد نقلة حضارية كبيرة ستنعكس – بمشيئة الله – على تعزيز التنمية الشاملة والمستدامة في جميع مجالات الادارية والبشرية والاقتصادية.
واشتمل المؤتمر على خمسة محاور رئيسية وهي الشراكة بين القطاعين العام والخاص ودورها في التنمية الادارية , الموارد البشرية والتنمية الادارية , الحوكمة في القطاعين العام والخاص ودورها في التنمية الادارية , الاقتصاد المعرفي والتنمية الادارية , بالإضافة الى استعراض ابرز التجارب والممارسات الاقليمية والدولية المتميزة في التنمية الادارية في ظل التحديات الاقتصادية
2 notes
·
View notes
Photo
2 notes
·
View notes
Text
صابر” تؤهل 22 متدربة للتعليم برياض الأطفال
ابتهال- جدة
تحت إشراف إدارة تعليم الكبار عقد مركز الحي المتعلم الخامس دورة “إعداد معلمة رياض أطفال” والتي تهدف لإعداد 22 خريجة بكالوريوس للتعليم برياض الأطفال. وتهدف الدورة لتخريج معلمات يملكن المهارات والمعرفة اللازمة للعمل في مختلف المجالات التي تخص مرحلة رياض الأطفال، حيث تشمل الدورة مواد نظرية وتطبيقية وتنتهي بتدريب عملي في الروضات الحكومية. أبدت مدربة الدورة أ.البندري تفاؤلها وأثنت على تجاوب المتدربات وتطبيقهن ما يتعلمن بمهارة عالية وأضافت أنهن مؤهلات للتوظيف محققات الهدف الذي تسعى الدورة لتحقيقه. كذلك عبرن المتدربات عن مدى استفادتهن من الدورة حيث أكدن على مدى تطور مهارتهن ومعرفتهن بما يخص التعامل مع الأطفال ومعرفة احتياجات الطفل وفهم خصائصه وسلوكه وكيفية تعديله
2 notes
·
View notes
Quote
الثقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلمته في المدرسة
ألبرت أينشتاين
2 notes
·
View notes
Photo
2 notes
·
View notes
Text
الأنفوجرافيك
يعرف الأنفوجرافيك بأنه فن تحويل البيانات والمعلومات والمفاهيم المعقدة إلى صور ورسوم يمكن فهمها واستيعابها بوضوح وتشويق وهذا الأسلوب يتميز بعرض المعلومات المعقدة والصعبة بطريقة سلسة وسهلة وواضحة
ويرجع استخدام الانفوجرافيك في الآونة الأخيرة في العمل الصحفي إلى أن هناك كمية هائلة من المعلومات والبيانات الموجودة والتي يجب تصنيفها وعرضها بالشكل الاكبرللوصول لتأثير أقوى على المستخدم وسهولة مشاركة الأجزاء على مواقع التواصل الاجتماعي والمرونة في سرد الموضوع المتعلق بالأنفوجرافيك
2 notes
·
View notes