#دوستيوفسكي
Explore tagged Tumblr posts
brightsoul-blog · 2 months ago
Text
Tumblr media
📚الليالي البيضاء قصة قصيرة ألفها دوستيوفسكي تحكي عن الغرباء، اللقاء بهم، الحديث معهم، والارتياح لهم والقصة أحتوت شخصيتين فقط، هو وهي
سردت له قصّتها بعد أن حكى لها عن نفسه، حكى ��ل شيء بفلسفسته هو ومفهومه هو، حكى أموراً أحرجته وأخرى أسعدته، أمنيات وخيبات، تكلّم وتكلّم ومن ثم جاء دورها؛ هي الاخرى كانت مندفعة جدا، أفصحت بتفاصيل حياتها ، سردت له الكثير الكثير الذي لم تكن لتقوله لأقرب النّاس لها.
هو لا يعرفها، هي لاتعرفه، لا حاجة للتمثيل، للكذب، للتحايل، لا مبرر للخجل والخوف .. ما سيقولانه سيذهب مع الغربة التي تفصلهما ...
كانا كالصفحات البيضاء جاهزة للكتابة، لاهو سيبحث عن صحّة ماتقوله ولا هي ستفعل ذلك، فالرّاحة التي فرضتها الحريّة والتاريخ المستتر كانت كفيلة بجعلهما يضعان حياتهما كلّها أمامهما ويتشاركاها من دون أي حرج .
ونكتشف في النّهاية أن البوح ليس سهلاً للمقرّبين كما يصوّره الآخرون، بل صعب جدا، والبوح للغرباء متعة وراحة وأمان، لأن كل ما ستقوله سيذهب معهم حيث يذهبون، ولن يفهموا سوى ماتريد، سيقفون بجانبك، سيدعمونك، يضحكون ويبكون معك، لأنهم لايعرفون أحدا من الحكاية كلّها إلا أنت .. فأنت بطلهم .
12 notes · View notes
ty864 · 3 years ago
Photo
Tumblr media
‏‎#دوستيوفسكي : اطمئنوا الجحيم يتسع للجميع, الأمرُ لا يستحق كل هذه المنافسة الشرسة على من سيكون الأسوأ. #شكسبير : الجحيم فارغ، الاوغاد كلهم هنا. #هكسل : قد يكون هذا العالم هو الجحيم؛ لعالم أخر.‎‏ https://www.instagram.com/p/CX_l5ACqa8y/?utm_medium=tumblr
0 notes
meem-ju · 2 years ago
Text
‏يقول نيتشه :
‏ذاك المنحدر الذي حطم فيك كل شيء ستشكره يوما ما.
‏ويقول فرويد :
‏يوما ما عندما تنظر الى ماضيك، سترى ان عظمتك قد شكلتها السنين الاصعب .
‏أما دوستيوفسكي فيقول :
‏لا يمكن للمرء ان يتعلم فلسفة وطريق جديدة دون ان يدفع الثمن .
11 notes · View notes
ysss666t · 3 years ago
Text
لا يُعجبنا الجيد عندما لا نكون في مستواه .
#نيتشه
ان مُعظم الاشخاص لا يجيدون في الحياة شيء سوى إهانة الاخرين، ولا سيما الشرفاء الجيدون، بل ويغتابونهم ويشوهون صورتهم، لا لشيء كُل هذا، بل بدافع الحسد والغيرة والعجز عن ان يكونو مثلهم.
#دوستيوفسكي
تُعدُ ذنوبي عنـدَ قومي كثيـ��ة
ولا ذنب لي الا العُلا والفضائلُ
#المعري
لم تجلب لي عيوبي ذلك المقدار من الاضطهاد الذي جلبتهُ لي خصالي الحميدة.
#لارشفوكو
11 notes · View notes
hayoll · 4 years ago
Note
شنو احلى شي قريتي ل دوستيوفسكي
احب كُل مايكتب ولكن "المراهق و الفقراء والأبله" الى الان افضل ماقرأت له ولكن باقي لي الكثير من كتبه فاحكمي وتقيمي هذا مختصر على اللي قراءتهم فقط.
42 notes · View notes
marmarika-world · 4 years ago
Text
" إن لم تستطع قول الحق متبقاش ابن وسخة "
دوستيوفسكي
11 notes · View notes
fahed-essa · 6 years ago
Text
‏ما أعظم مواساة دوستيوفسكي حينما قال لها : أحبكِ نيابة عن كل الذين رأوكِ ومضوا .
129 notes · View notes
wabooo · 5 years ago
Text
" توقفتُ عن الاهتمام بأيِّ شيء فتلاشت كلُّ المشاكل."
- دوستيوفسكي
1 note · View note
thegoldenbook · 5 years ago
Photo
Tumblr media
إن مقدار العمل الشاق الذي تقوم به كل يوم يمكن أن يجعلك تشعر بالتعب والإجتهاد، وأقل من السحر في العمل والحياة. والمشكلة والمفارقة هي أن البالغين المجتهدين الذين يكافحون من أجل النمو غالباً ما ينتهي بهم الأمر إلى الحياة اليومية التي تقوض قدرتهم على النجاح. غير يومك وليس حياتك، لـ آندي كور . . . . #bookstagram #books #book #library #rich #learning #dailyquotes #daily_book #qoutes #qoutations #loveyourself #lovegoals #كتب #كتب_يومية #اقتباسات #اقتباس #اقتباسات_أدبية #ahlammosteghanemi #ahlam_mosteghanemi #chaoes_of_the_senses #choasofthesenses #احلام_مستغانمي #danpeña #غير_يومك_وليس_حياتك #اندي_كور #دوستيوفسكي https://www.instagram.com/p/B50QFOllKaK/?igshid=99ozcrdq7jtt
1 note · View note
hindouse · 6 years ago
Text
تنويه: ما يلي مقابلة مع المخرج أندريه زولافسكي، يتحدث عن أفلامه ويكشف عن بعض أحداثها
Tumblr media
ماذا كنت تفعل خلال الأعوام العشر الماضية منذ فيلم الإخلاص ٢٠٠١م
لا أعرف! هناك الكثير من الأشياء المهمّة بالنسبة لي بحيث لا أستطيع أن أُجيبك بصراحة. لقد مضت عشرة أعوام بعدما تخرجت من معهد السينما قبل أن أصنع فيلمي الأول، هناك توافق غريب. ثمة متوازٍ بين عشرة أعوام حينها والآن. عشرة أعوام ماذا فعلت فيها؟ محاولة للتحول إلى شيء مشابه لإنسان، لقَدَر. لا أريد استخدام هذه الكلمات الكبيرة.. لا أعرف!
سمعت أنك أصبحت كاتبًا غزير الإنتاج
آخر كتاب كتبته كان كتابي الخامس والعشرون أو السادس والعشرون، إنها بولندية للغاية. لا أعرف لم؟ أنا بولندي فحسب! كتب نثريّة، روايات وبعض المقالات. مع تقدمي في السنّ أخشى أن تصبح كتبي شخصيّة أكثر. أغلبها كانت بدافع الأشياء التي لم أفرغ منها أو الأشياء التي لم أستطع القيام بها عندما كنت منشغلًا في صناعة الأفلام. لا أدري، ثمّة بلاءٌ كريم في الانزلاق نحو نوع من، لا أود قول الشيخوخة، ولكن بالتأكيد سنّ متقدم. هذا يعني إعادة التفكير وإعادة الصياغة وإعادة عرض حياة المرء في منظورها الصحيح. 
كلّ أفلامك أدبيّة بطبيعتها. لقد اقتبست أعمال دوستيوفسكي وشكسبير ومدام دو لا فايت وويستن هيو أودن وآخرين، لقد وجدت طريقة لنسج هذه النصوص في أفلامك
حياتي منسوجة بالأدب واللوحات والموسيقا. لقد فُطرت على ذلك من عائلتي، هذه قصة حياتي بأكملها. لو كان عليّ أن أصنع فيلمًا عن عامل أوكراني أو أميركي في مصنع ما، سأشعر بالضياع لأنني لا أستطيع أن أفهم كيف أكون كذلك. ماأعرفه حق المعرفة هو عالم الثقافة هذا -أكره هذه الكلمة، اتفقنا؟- والذي لا يزال عالمي، وبالتالي أعمل ضده بنفس المقدار الذي أعمل فيه في أفلامي.    
وماذا عن التصوير الفوتوغرافي؟ هذا شيء إضافي يبدو جزءًا من عالمك ويظهر في أفلامك
نعم، بالطبع. لكن الفيلم هو تصوير فوتوغرافي
حسنًا، إنّه الأخ الأكبر للفيلم، كما أعتقد
لا، من فضلك افهمي أنه حتى هذه الثورة الرقميّة. كان الفيلم إطارات مجمّدة، ٢٤ إطارًا في الثانية، بالإضافة إلى المساحات السوداء بينها لتكون ٤٨ إطارًا. الفيلم في الواقع هو تصوير فوتوغرافي جامد يتحرك بحقيقة أن أعيننا لا تراه بشكل متماسك. نحن نستبدل المساحات السوداء بذاكرة الرؤية لدينا. والتي بالمناسبة، تبدو فكرة رائعة لتفسير السينما. فإذن، كيف يمكننا شرح السينما دون تصوير فوتوغرافي، ستصبح مذياعًا. لقد عملت مصورًا فوتوغرافيًّا في بداياتي، عندما كنت طالبًا في باريس. لم يكن والداي قادران على دفع تكاليف معهد السينما لذلك كنت ألتقط الصور لأتمكن من ذلك. مشكلة التصوير هي في قواعده وأساسياته.
عندما يتعلق الأمر بشخصيات أفلامك، فإن صانعي الأفلام هم دائمًا فنانين، لكن المصورين يتعارضون مع شخصياتهم، هم فنانون ولكنهم يكافحون أيضًا لكسب قوتهم. إنهم يلتقطون الصور من أجل البقاء، وهو أمر فعلته أنت كذلك.
نعم، نعم، أنتِ محقّة فعلًا. من ناحية أخرى، ترين دائمًا أنني كنت أرغب بشدة في إدراج المسرح، أو التصوير الفوتوغرافي، أو التلفزيون في الأفلام التي كنت أصنعها لأنها تحمل الرسالة ذاتها. قد يختلف الوسط بعض الشيء، لكنه في الحقيقة ينتمي إلى نفس مجال التعبير، وهذا التعبير مرئي. هذا التعبير لا يُلقّنك الأشياء بالكلمات إنما يدفعك لتراها. المعذرة، آمل أنني لم أصبح متفلسفاً جداً. أحاول تبسيط الأمر فيما يتعلق باستخدام التقنية، والسينما، والألوان، وشاشة العرض، أو أي شيء آخر، الأمر سهل جدًا باستخدام الكاميرا الرقمية لكن اللغز والسؤال: لماذا نفعل ذلك؟ يبقى كما هو.
بالنسبة للحديث عن الفلسفة، أود سؤالك عن التمثيل، لقد قلت مرة أن تدريب الممثل يُشبه التخطيط للولادة
ضاحكًا: هل قلت ذلك؟
نعم، ما فهمته أنك تستطيع تدريب أحدهم أو إعداده وتقديم قدرًا معينًا من التوجيه له، لكن ما يخرج في النهاية أمر لايمكن السيطرة عليه، بشكل طبيعي وتعبيري  
لا، يجب أن يكون قابل للسيطرة، خلاف ذلك سيغمرك النهر الذي تحاول توجيهه. أعتقد أني في أعمالي أطلب من الممثل أن يغوص في أعماقه ويدرك لماذا هو ممثل. هل يريد الاستعراض؟ هل يريد الوجود في عالم سطحي للغاية أو هل هو قادرٌ فعلًا على أن يكون ممثل بصدق، وهو أمر يكاد أن يكون شعورًا دينيًّا. افهمي من فضلك أنني لست شخصًا متديّنًا، بأي معنى للدين، اتفقنا؟ لكنني ذهبت إلى سيبيريا، وذهبت إلى أفريقيا، وذهبت إلى منطقة الكاريبي، ورأيت الفودو ورأيت الشامان وهم أفضل الممثلين على الإطلاق. هذا يعني إذا كان الأمر مرتبطًا بشيء عميق جدًا في أنفسنا، فلماذا إذن نتلاعب به؟ لماذا يلعب أطفالنا لماذا لا لا ينتظرون قطعة اللحم الخاصة بهم أو أي شيء آخر؟ إنه أمر جوهريّ. أمر مثير للاهتمام للغاية. هذا رائع. وإذا كنت حريصًا على الخوض في هذا الأمر، إذا كنت مهتمًّا به، أعتقد أن ذلك يساعد ممثلي اليوم لينسوا أنهم في الحاضر وليتذكروا أنهم ممثلون.        
فإذن الممثلون أوعية؟
لا، إنهم مخلوقات بشرية كاملة ومبهمة
تبدو مأخوذًا بفلسفة التمثيل، حتى أنه في فيلمك على كوكب فضي، وهو فيلم خيال علمي ظاهريًّا، ضمّنت خطابات عن موضوع التمثيل كما أنه كان هناك شخصية تُعرف فقط بـ: الممثل
صحيح
قمت أيضًا بمعالجة التمثيل كموضوع في هذا الفيلم المُستصعب
انظري، أنا لا أريد أن أكون مبتذلًا. أسهل رد على الناس عندما يزعجوني بهذا الشأن هو الإجابة بشيء من كلمات شكسبير حول كون العالم مسرحًا، وما إلى ذلك. لكن ثمة شيء عميق بحق في هذا، بأن المسرح أفضل بكثير من أماكن أخرى. نعم، العالم هو مسرح. لكن المشكلة هي: لماذا؟ لماذا هو مسرح؟ لماذا نلعب هذه الألعاب؟ لماذا نعتقد أننا بلعبنا هذه الألعاب يمكننا أن نقول شيئًا حقيقيًّا؟ ليس مبتذلًا ولا بذيئًا، حقيقيًّا فقط. والقيام بذلك من دون موعظة. بحيث نُبقيه حيًّا وقابلاً للعرض، لنتمكن من صناعة العروض.   
ينتابني الفضول لمعرفة رأيك في إعادة عرض أفلامك والتي ستُعقد هنا في نيويورك في أكاديمية بروكلين الموسيقية، بعنوان جذّاب للغاية: هستيريا فائضة
هل تريدين مني أن أقول الحقيقة؟
نعم
هذا هو السبب الدقيق لوجودي هنا في وارسو وليس في نيويورك. لقد كرهته بعمق، يبدو رديئًا للغاية. أشكركِ على هذا السؤال. في ��لمقابل، أتفهّم بأن هؤلاء الناس الطيبين اللطفاء أرادوا عنوانًا جذّابًا. لكنّي مذعورًا بحق. أنا ضد هذا، ولذلك لم أحضر.   
شكرًا على صراحتك
ضاحكًا: فضيلتي الوحيدة هي الصراحة.
أردت أن أسألك عن ذلك، لأنه يمكن للمرء أن يتتبع التفكير وراء العنوان. يمكنك أن ترى كيف يمكن لشخص ما أن ينظر إلى أفلامك ويخرج بهذا العنوان. لكن إذا فسّرته جزئيًّا، فإن "الهستيريا" هي كلمة ترتبط عادةً بفرويد وسوء تفسيره
للنساء
بالضبط. و"فائضة" هي كلمة قد تكون مختزلة كموجز لعملك
أشكرك، يسرّني أنّكِ تعتقدين ذلك. انظري، إنّي أضجر بسهولة من السينما، ليس لأنني لا أُقدّر الجهد والتمثيل وكتابة النصّ أو أي شيء آخر. لكن أغلبها يمكن التنبؤ بها، بعد خمسة دقائق، أعرف تمامًا النمط، والأحداث ومجراها. لا بأس في هذا كله، لم لا؟ لكن ما يسميه هؤلاء الناس هستيريا هو، كما أعتقد، القدرة على إثارة نوع معين من الوعي والعصبية، وفتح العينين، لا أعرف ماذا أسميه بالضبط. والممثلون الذين سيعكسون الأمل على المشاهدين، لن يصيبهم الضجر. لكن هذا المصطلح الإكلينيكي ”هستيريا“ مؤذ جدًا بالنسبة لي.
ربما نستطيع الحديث عن مشاهد التعرّي التي ينفر منها الجمهور الأميركي على وجه الخصوص. إنها ليست رخيصة ولا إباحيّة. أعتقد أنك قدمت فارقًا مميزًا في فيلم (الأهم هو الحب) عندما عرضت شخصيّة فابيو تيستي وهو يلتقط صورًا إباحيّة للعصابة. هذه المشاهد كانت مدمّرة تمامًا ومتميّزة عن المشاهد الجنسيّة في أفلامك
نعم، حسنًا، هذا صحيح في الأساس فيما يُدعى بالأعمال الإباحيّة. على سبيل المثال، المشهد الذي ذكرتيه في فيلم الأهم هو الحب، يُظهر لنا الانحطاط والفساد. عندما جئت إلى فرنسا بعد أن طُردت من بولندا لأن النظام الشيوعي يكره أفلامي، وجدت أن مروجي الأفلام الإباحيّة هم أناس فقراء يحاولون جني المال بواسطة القيام بأي شيء، لذلك أدرجت هذا في الفيلم. إنه أمر مثير للشفقة، مثير للتعاطف كما أنني كرهته. لكن بطريقة ما، كان عليهم القيام بهذا من أجل العيش في هذا المجتمع الذي فهمته بشكل مبهم، لذلك صوّرته كما ذكرتِ.
أرغب بالحديث بشكل مفصّل عن مشهد التعرّي في فيلم امرأة الشعب مع فالاري كابريسكي، هذه المشاهد لا تُنسى على الفور وتترك تأثيرًا عظيمًا على المشاهدين، هناك شعور ملموس من الانزعاج لكننا نشعر برهبة عند مشاهدته -ربما يكون هذا التصرف مشابه للولادة التي وصفتها- لست أدري ماهيّة الشيء الذي نشهده لكني أعتقد أنه فن! وأعتقد أنه من الأهميّة أن تكون عارية تمامًا، لأن تلك المشاهد ستكون شيئًا مختلفًا بالكامل لو كانت كابريسكي ترتدي حتى ولو قطعة صغيرة من القماش
مجددًا، أنتِ محقّة تمامًا. إنها مناقضة لتلك الأفكار الإباحيّة. المشاهد المريعة المصوّرة في (الأهم هو الحب) والتي صورتها فقط لنتفهّم أن ذلك الشاب البطل كان يصنع لقمة عيشه من الحضيض، حسنًا؟
على النقيض من ذلك في امرأة الشعب، لدينا هذا الجسد الجميل جدًا، المتألق والحُرّ كما صنعه الرب. إنه أمر جوهريّ، سيكون من العار عدم تصويره! لذلك لم يخطر لي وضع قطعة من القماش عليها، كما لو أن الفاتيكان سيضع قصاصات على تماثيل مايكل أنجلو، أو سيفرض رقابة على اللوحات في كنيسة سيستين. جسد الإنسان يصبح فنًّا عندما يكون محبوبًا ومُحترمًا، ولا ينبغي تغطيته. هذا ما يبدو عليه، وأرجو أن نكون سعداء به. تلك الفتاة تملكه. المرأة التي كتبت الرواية، التي كانت أساس النص وصفت نوعًا من المشاهد شبه الإباحية في البيغال والتي وجدتها سيئة للغاية. لذلك اعتقدت أنّه من الأفضل وضعه أمام الكاميرا فقط لأقول: انظروا، هذا رائع، إنّها معجزة. كيف يمكن أن تكون جميلًا هكذا؟ كيف يمكنك أن تكون إنسانًا وفي الوقت ذاته حيوانًا، كيف أقولها           
متحرّرًا؟
نعم، نعم. بالنسبة لي عندما فهمنا أنها تستطيع القيام بذلك، قلت لمساعدي: انظر، هذا هو الفيلم! انسى الباقى، هذا هو! 
أحببت كيف أنها في مشهد اكتشاف الصور، تبدو مشمئزّة ومنزعجة لأنها ليست سوى صورًا لجسدها من دون الرأس
لأنه لم يكن يصوّر وجهها. كان يقوم بتصوير صورًا إباحيّة لكنها لم تكن تفعل ذلك. كانت ترقص بالمعنى الجميل للكلمة. هل تعرفين القديس جون؟ لديه مقولة: (أولئك الذين لا يرقصون) -المعذرة فأنا أترجم المقولة من البولندية لكن: (أولئك الذين لا يرقصون لن يفهموا أبدًا كيف يكون). وهذا شيء شاعري وبسيط للغاية. كانت ترقص وذلك الرجل مهتم بجسدها.
في فيلم الإخلاص، كانت شخصيّة صوفي مارسو تلتقط صورًا عارية للاعبي الهوكي حيث قالت لها المحررة: مع الرأس ستكون صورًا شاعريّة، بلا رأس ستكون إباحيّة
ضاحكًا: مشاهدة جيدة جدًا، أشكركِ.
تعليقك عن الرقص يجعلني أفكر بالشخصيّة الرئيسية في فيلم الشيطان، والذي قال بأنه لطالما أراد أن يصبح راقصًا
نعم، كان يُراقص العالم بحلول نهاية الفيلم.
الشيطان وعلى كوكب فضّي فيلمان صنعتهما في بولندا لكن أحداثها تدور منذ مئات السنين سواء في الماضي أو في المستقبل، ولكن على ما يبدو أنها تضرب وترًا حساسًا مع السياسة المعاصرة
وأنا مسرور للغاية لذلك، حقًا. لا أريد أن أزعجكِ عن سياسات شرق   أوروبا، ��كن عندما كنا نصوّر فيلم الشيطان، كان محور الفيلم الشرطة السريّة (التي كانت الشرطة الشيوعيّة) حيث استغلت شباب بولندا وأفكارهم المثاليّة، لمجرد التظاهر والتخلّص من مجموعة معينة تم تنصيبها في السلطة لمصلحة مجموعة أخرى ترغب فيها. وهذه المجموعات كانت قذرة جدًا، بغاية البشاعة، بغيضة تمامًا بالنسبة لي، وهذا ما حاولنا تقديمه. ولكن بما أننا لم نتمكن من القيام بذلك بشكل مباشر، فقد وضعته على نمط القرن الثامن عشر بأقنعته وأزيائه، على أمل أن تكون هذه الجرأة المعاصرة في التلاعب السياسي واضحة في نهاية الأمر. 
هناك مقولة في فيلم الشيطان: الحرمان هو أن تعيش من خلال المثل العليا للآخرين 
لقد صنعت هذا الفيلم في عام ١٩٧٢م، ماذا لدي لأضيفه اليوم؟ أخبريني من فضلك
بعد أعوام في فرنسا صنعت فيلمي امرأة الشعب والحب يُضيء واللذان يلمسان موضوع الحركة الشبابيّة ومغازلتها للإرهاب، هذه المغازلة هي نوع من المثالية التي اعتمدها العديد من المثقفين الأوروبيين في أواخر الستينات والسبعينات، لكن ربما كانت ذات أهمية حيوية أكثر عندما تأتي من الكتلة الشرقية 
أوه، يا مارغريت، هذا في غاية التعقيد. كما ذكرتِ، كان هناك تطورًا مهمًّا من حيث أتيت. عندما التقيت فاسبيندر، كانت هذه المجموعة بأكملها من اليساريين الألمان صناع الأفلام الفكرية الذين كانوا موهوبين لخدمة قضية ما زلت أعتقد أنها كانت كارثية… هذه الحركة الإرهابية الكاملة التي كانوا حريصين على دفع ثمنها كانت أمرًا مروعًا بالنسبة لي. في نفس الوقت، كنت قادماً من أوروبا الشرقية وليست الغربية، لم أستطع أن أكون قاسيًا على إرادتهم في التخلص من الرأسمالية، وحبهم لفيدل كاسترو، إلخ. لقد كانت لحظة في تاريخ الحركة الفكرية وانتقلت عبر الفلسفة والأخلاق والأدب والسينما، كانت موجة. عارضت ذلك بشدة وكانت طريقتي الوحيدة لأقول إنني لم أتفق معهم، هو ما تم عرضه في الحب يُضيء.   
يقدم كل من فرانسيس هيستر وتشكي كاريو أداءًا قويًّا. عادة ما تحمل النساء أدوار البطولة في أفلامك، ولكن الرجال مثيرون للإعجاب أيضًا. في الامتلاك، على سبيل المثال، قدّم سام نيل أدائًا قويًّا إلى جانب إيزابيل أدجاني
يمكنني القول أن سام نيل وفرانسيس هيستر والآخرون كانت لديهم أدوارًا صعبة لأدائها، لأن النساء في هذه الأفلام يظهرن كالإعصار، كُنّ يثيرن ضجيجًا في المشهد ويفتعلن هيجانًا عظيمًا ويعبّرن عن ذلك، وكما قلتِ في البداية، "هستيري"، أليس كذلك؟ إنهن يصنعن كل هذه الضوضاء، لكن الممثلين الذكور يلعبون فقط دور الغراء بين المَشَاهد. إنهم يُبقون الفيلم متماسكًا، قد لا يبدو ذلك دور بطولة رائع، لكنهم فعل��ا ذلك بمثل هذه المواهب والتفاني لدرجة أنني أُفضّلهم تقريبًا على النساء. لقد حصلن النساء على الجوائز، وعلى التصفيق، كنّ بارعات، ومتشنّجات. لكن الرجال عملوا بجد للحفاظ على الفيلم بأكمله.
لقد لاحظت أيضًا تكرار الشخصيات الذكورية التي ربما يمكن اعتبارها شديدة التأنّق
لا أتمنّى ذلك! ولماذا تقولين شديدو التأنّق؟ لا أفهم ذلك حقًا. لقد رأيت ممثليني يعملون بعمق في المنجم، أتعلمين؟ يبحثون عن الفحم، لتوفير المواد التي يمكن للنساء أن يصطدمن بها. كانوا حُرّاسًا مذهلين، لدرجة أنني شعرت بأن عليّ يومًا ما أن أصنع فيلمًا عن رجل! لكنني لم أفعل. لطالما كان الأمر عن النساء، اللواتي هنّ أكثر إثارة للاهتمام.
لا بد أن تصنع فيلمًا عن رجل
أحتاج إلى منتج! أرجوكِ! غدًا!
صحيح أن أبطالك عليهم أن يحتملوا وطأة الإناث، وغالباً ما ينتهي بهم المطاف كديوثين 
معظمهم كذلك. أنا آسف، لأن كلمة :متأنّق، لا تروق لي. اليوم في بولندا على سبيل المثال، كل المثقفين السياسيين اليساريين متأنّقين! 
كنت أفكر في شخصية كلاوس كينسكي في (الأهم هو الحب)، كان من الشخصيّات الجانبيّة التي ترتبط عادة مع المسرح وتُظهر نوع من التخنيث بأسلوب ماجن
نعم، أنتِ تلمسين أمرًا صحيحًا في الأساس  
وحتى الشخصيّة الرئيسية في فيلم الشيطان، تحوم حول ذلك
ذلك إدراك حاد منكِ. لأن كلا الشخصيتان تملكان هويتان مختلطتان جنسيًّا. كلاهما يملكان جانبان متساويان أنثوي وذكوري. إنهما في مكان ما بين ذلك، لا أعرف. هذه التقلبات في التعبير عن المشاعر على الشاشة، مذهلة بالنسبة لي، في الحالتين. لعل ذلك يأتي من، كيف تقولونها، الازدواجية الجنسيّة؟ لا أعرف. لا أود الخوض في ذلك. أعرف أنني اخترت كينسكي أولًا من أجل بُنيته الجسدية الاستثنائيّة وأيضًا لأنه أول ”هاملت“ يظهر على أنقاض برلين في عام ١٩٤٥م. كان ممثلًا مسرحيًّا موهوبًا للغاية، كان رجلًا مجنونًا، على حافة الغباء في بعض الأحيان، مثّل في بعض أفلام السباغيتي الغربيّة. وحده الرب يعلم لماذا ذهب إلى إيطاليا، لكسب بعض المال. عندما اخترناه في هذا الفيلم كان لا شيء. لم يعد أحد يود العمل معه. كان مرهقًا جدًا، فارغًا تمامًا. وبعد فيلم (الأهم هو الحب) اختاره فيرنر هيرتسوغ لبعض الأفلام الشيقة. كان كلاوس حالة، حالة على شفير الجنون، ناسبتني بشكل جيد. أما هوستر، فقد كان متماديًا في هذه الحالة الغريبة من التظاهر، كان يحاول أن يكون، هل تذكرين الممثل الفرنسي جيرار فيليب؟ كان أكبر نجم في السينما الفرنسية بعد الحرب. ظهر في فانفان لا توليب، وري بلاك، وعمل في العديد من الأفلام. كان لديه هذا الإيقاع والمظهر الرومانسي الاستثنائي. أعتقد أن فرانسيس هستر كان يحاول دائمًا أن يكون هو. كلاهما كانا يملكان العديد من العُقد. هل وضحت الفكرة؟
تمام الوضوح، حتى جاك ديترونك كان ممثلًا موهوبًا وهشًّا      
نعم، لكن جاك لم يكن ممثلًا أبدًا. كان مطربًا مشهورًا وناجحًا في فرنسا عندما اخترته في (الأهم هو الحب). إنه قوي جدًا وذكي للغاية، لا أعرف لماذا بالضبط كان رجلًا يائسًا، وقد أظهر ذلك في الفيلم بفكاهة، كما أظهره في (لياليّ أجمل من أيامكم)، وهذا فيلم آخر صنعته معه حيث يقوم بدور رجل عليل، كانت شخصيته تحتضر. وجهه الهزيل، وجسده المتقلص أثّرا بي كثيرًا عندما واجهته حيوية شخصية صوفي مارسو، لقد مزّق قلبي.   
لنعد للحظة للشخصيات الجانبيّة المتأنّقة: ماذا عن هينريش في فيلم الامتلاك؟
أوه نعم، إنه كذلك، لكنه مزيّف. متأنّقيني كانوا النسخة الحقيقيّة أما هو كان مزيفًا! إنه بوذي زائف، كائن جنسي مزيف، كل شيء زائف بشأنه، وفي الحقيقة إذا نظرتِ إلى الفيلم باهتمام ستجدين أنك لا تعرفين أبدًا نوع العمل الذي يمارسه. إنه ليس كاتبًا، ولا رسّامًا، لن تعرفي حتى نهاية الفيلم.
حسنًا، إنّه يعيش مع أمه، لعله لا يعمل على الإطلاق
أوه، الأم كانت حلوة، شخصيّة حلوة. مجنونة تمامًا، لقد أحببتها.
أعتقد أنه يمكننا أن نتفق على أنك حققت أداءً متميزًا من ممثليك الذكور بالإضافة إلى الإناث.
لا، لقد ساعدتهم فحسب. لقد كان ذلك في أعماقهم. صدقيني، يصعب الإضافة إلى ذلك. هذا ما يملكونه، عليك فقط تقديم المساعدة.
بعض من أفلامك الفرنسيّة تملك إشارة مرجعيّة لفيلم (ذهب مع الريح) لم ذاك؟ 
نعم. أنتِ تعلمين تمام المعرفة أن أغلب أفلامي تدور عن النساء وأفضل أداء نسائي على الشاشة هو أداء فيفيان لي في (ذهب مع الريح). لو نظرتِ إليه بعناية شديدة، لوجدتِ أنه بالغ الروعة. أعلم أنها عانت من ذلك الدور. كانت تذهب ليلًا إلى ڤيلا جورج كوكور لأنها كانت تعمل مع اثنان (من ثلاثة) من المخرجين الذكوريين، وكانت بحاجة ملحّة للجوء إلى كوكور، الذي كان مثليًّا. كان مخرجًا عظيمًا ورجل��ا ذكيًّا. بحلول نهاية القصة كانت رائعة بشكل خيالي. وهذا هو الشيء الوحيد الذي أتذكره من الفيلم، انتصارها الأنثويّ.     
إنه فيلم يستهوي كُلًّا من الممثلين وعشاق السينما.
ترغب الشخصيات في تحقيق هذا المستوى من، كيف نُسمّيه، الغطاء التمثيلي؟ لا أعرف. لكن قضية فيفيان لي كانت مأساوية. انتهى بها الأمر في المستشفى على وشك الجنون، لقد دفعت ثمنًا باهظًا بسبب موهبتها. وعودًا إلى ما كنتِ تسألين عنه في البداية عن الممثلين: إذا كنت تفعل ذلك بشكل جيد، إذا كنت تفعل ذلك بشكل صحيح، فستدفع ثمنًا باهظًا.
مؤخرًا تم انتقاء فيلم امتلاك في مسرح دائرة مرجعيّة في الولايات المت��دة بعد أن حاز عرضه في منتدى الأفلام على نجاح باهر، لقد وصفته بأنه فيلم "شخصي". ما رأيك في نجاحه في الآونة الأخيرة؟
أرجوكِ، كيف أجيب عن ذلك؟ وُلد الامتلاك من تجربة شخصيّة تمامًا. بعد أن صنعت فيلم (الأهم هو الحب) في فرنسا، عدت إلى بولندا لأصطحب عائلتي (والتي كانت حينها زوجتي وابني) كي أحضرهم إلى فرنسا. كان لدي مشروعان مهمان أو ثلاثة لأصنع أفلامًا أوروبيّة عظيمة. لكن عندما عدت إلى بولندا رأيت ما رآه البطل في فيلم الامتلاك عندما فتح باب الشقة، ووجد طفلًا مهجورًا في شقة فارغة وامرأة تقوم بشيء ما في مكان آخر، إنه أمر بالغ الخصوصيّة. الآن يمكنني العودة إليه بعد مرور العديد من الأعوام، حتى بعض الحوارات التي في مشاهد المطبخ وبعض المشاهد الخاصة كنت قد كتبتها بعد أيام مروعة. لذا من المدهش أن تتحول قصّة شخصيّة إلى ما يشبه الأيقونة. أنتِ تعلمين أن أدجاني حصلت على جائزة في مهرجان كان، وحصلت على جائزة سيزار وهو الأوسكار الفرنسي و١٤ جائزة أخرى في الكثير من المهرجانات. من فضلك صدقيني، إنه أمر مربك ذهنيًّا للغاية أن ترى فيلمك الصغير الخاص يصبح شيئًا يرى فيه الكثير من الناس شيئًا ما عن أنفسهم، ثلاثين عام، ولازلت أفكر فيه.
ثمّة حقيقة شخصية متجلّية فيه، لكنه أيضًا أحد أروع أفلامك. إنه يتنقّل بلا جهد بين أنواع مختلفة من السينما، مع تحول مفاجئ نحو الخيال العلمي المروع. إنها طريقة مثيرة للاهتمام لتروي مثل هذه القصة الشخصية.
ينبع الأمر مرة أخرى من حقيقة بسيطة أنني كنت أعيش في باريس وذهبت لرؤية فيلم انغمار بيرغمان مشاهد من الحياة الزوجيّة. إنه فيلم مصنوع بعناية فائقة، لكني غادرت السينما وأنا أشعر بالفراغ. خرجت قائلًا: حسنًا، التحليل مثالي. إنه بارد، إنه رائع، كما هو الحال دائمًا. لكن ماذا في ذلك؟ كنت أعبر الطرقات، أذكر أن المطر كان يهطل، قلت: انظر، جمال الحكايات التي نقولها لأطفالنا هي العبرة الأخلاقية في النهاية. وهذا يعني أن هناك دائمًا شيء رائع بنهاية القصة. لذلك هما يسيران على طول الرصيف، يدلفان إلى المنزل، هذا هو الطابق الأول، وهذا هو المطبخ، إلخ..إلخ، ولكن مالذي في العلية؟
كنت أفكر، حسناً، في قصتي الصغيرة ما الذي يكمن في العلية؟ إذا صعدت السلالم من العالم الواقعي نحو الخيال، نحو الخيال العلمي، كيف ستبدو القصة الخيالية؟ كيف ستبدو القصة الخيالية السيئة في آخر الأمر؟ لذلك ذهبت إلى العلية ووجدت وحشًا.  
هناك كوميديا في الفيلم أيضًا
أحد الأشياء التي أندم عليها دائمًا، خاصةً عندما كنت أصنع أفلامًا في أوروبا: لا تفترض أن الفرنسيين لديهم حس فكاهة حماسي. إنهم يملكون حسّ الفكاهة الفرنسيّ وهو أمر غريب للغاية. لكنني حاولت دائمًا في جميع أفلامي أن أُدرج أشياءًا تجعلني أضحك. أحيانًا في المشاهد الأكثر إثارة، وأحيانًا فقط لمرافقة هذه المشاهد. في فيلم الامتلاك على سبيل المثال، هناك بعض المشاهد المتتالية التي تجعلني أبتسم. مثل ذلك المحقق الذي يتعثّر بروث الكلب على الرصيف وهو يتبع الفتاة، لم تكن كوميديا تهريجيّة لكن قريبة منها. 
أشكرك. إنّي أتطلّع لمشاهدة أفلامك في السينما
إنّها الطريقة الوحيدة! أرجوكِ، الطريقة الوحيدة!
المصدر
61 notes · View notes
bashayersstuff · 6 years ago
Text
‏ما أعظم مواساة دوستيوفسكي حينما قال لها أحبك نيابة عن كل الذين رأوك ومضوا.
7 notes · View notes
ghusoonmdiaa · 2 years ago
Text
دوستيوفسكي وأم كلثوم مش راكبين ع بعض
مزيج من الحب والأمل و انفصام الشخصية وانعدام الأمل
حاسة اني بتبستر
0 notes
fatmazd · 6 years ago
Text
"كان البكاء في قلبه، هذا أشد ألمًا، إذا كان البكاء في القلب".
دوستيوفسكي
24 notes · View notes
20-n-30 · 2 years ago
Text
يقول نيتشه :
‏ذاك المنحدر الذي حطم فيك كل شيء ستشكره يوما ما.
ويقول فرويد :
‏يوما ما عندما تنظر الى ماضيك، سترى ان عظمتك قد شكلتها السنين الاصعب .
‏أما دوستيوفسكي فيقول :
‏لا يمكن للمرء ان يتعلم فلسفة وطريق جديدة دون ان يدفع الثمن .
#n
1 note · View note
boodyebrahem · 2 years ago
Text
نيتشه
ذاك المنحدر الذي حطم فيك كل شيء ستشكره يوما ما.
فرويد
يوما ما عندما تنظر الى ماضيك، سترى ان عظمتك قد شكلتها السنين الاصعب .
دوستيوفسكي
لا يمكن للمرء ان يتعلم فلسفة وطريق جديدة دون ان يدفع الثمن.
1 note · View note
sh-adxx · 3 years ago
Text
••
دوستويفسكي متسائلاً:
لماذا هناك أشياء نقولها لجميع الناس، وأشياء نقولها لبعض الناس، وأشياء لا نقولها لأحد ؟
شكسيبر يُجيب :
لأن "الجزء المحذوف من كلماتنا، النظرة التي نحتفظ بها في داخلنا، الأحلام التي لا نخبر عنها أحد، هي نحن في الحقيقة".
فرويد كذلك :
"فالجزء من مشاعرك، الذي تحاول أن تخفيه، هو الجزء الحقيقي منك".
دوستيوفسكي بحُزن :
"أنا نفسي لا أعلم ما يحدثُ في نفسي".
سقراط ناصحاً :
"عليك ان تعرف نفسك".
نيتشه كذلك :
"اذا أردت الراحة فكُن جاهلاً، أ��ا إذا أردت معرفة نفسك، فعليك أن تواصل البحث".
0 notes