#نبدع
Explore tagged Tumblr posts
Quote
نحتاج للرؤية و الشجاعة لكي نبدع .. و نحتاج للايمان و الشجاعة لكي نثبت.
أوين يونج المصدر: خلِّدها - مقولات عن الشجاعة
7 notes
·
View notes
Text
المولدالنبوى رسم عروسة المولد كانت اساسى فى حصة الرسم فى شهر المولد النبوى الشريف وكنا نبدع فى رسمها ذكرياتنا الحلوة ودي هديه لكل اخوتنا اللي في البرنامج اللي محدش سال فيهم
5 notes
·
View notes
Photo
نحتاج للرؤية و الشجاعة لكي نبدع .. و نحتاج للايمان و الشجاعة لكي نثبت .
7 notes
·
View notes
Text
الشخص الذي يعترف بغلطه ثم يعتذر بشكلٍ واضح اعتذار حقيقي نادر في هذه الحياة.
فالإعتذار الحقيقي لا يكمن في كلمة"أنا آسف"
الإعتذار الحقيقي يكمن في معنى جملة "ليتني لم أرتكب هذا الخطأ
في حقك من الأساس"
ليتنا نبدع في الاعتذار مثل ما نتفنن في جرح وخذلان الاخرين !
5 notes
·
View notes
Text
إس تتشارك الفرحة مع آباءنا وأمهاتنا بالشارقة
نظمت مؤسسة إس لتنظيم وإدارة الفعاليات برعاية معهد دار العلم للتعليم والتدريب وبالتعاون مع مجلس سفراء الأمان مبادرة متميزة بعنوان ” نبدع لنسعدكم ” من فكرة المبدع عبد الكريم غزال وهذا بمناسبة اليوم العالمي للإحتفاء بآباءنا وأمهاتنا تأتي هذه المبادرة للتعبير عن المشاعر الإنسانية العميقة التي نكنها لآباءنا وأمهاتنا وعن مدى سعادتنا بعطائهم الامحدود وفخرنا واعتزازنا بهم وتمسكنا بعاداتنا وتقاليدنا التي…
0 notes
Text
فجميعنا يمكننا أن نبدع في الكلام حينما لا تكون الحكاية حكايتنا نحن
0 notes
Text
تعلموا ألا تحطموا أناسا وثقوا فيكم وفتحوا زنزانة قلوبهم أمامكم
. تعلموا كيف تختارون كلماتكم ..كيف تكونون لطفاء
قولوا شيئا جميلا يعيد الروح لمن أمامكم أو الزموا أماكنهم بصمتكم
فجميعنا يمكننا أن نبدع في الكلام حينما لا تكون الحكاية حكايتنا نحن
سلمى بوهالي
0 notes
Text
مهنة الإنسان
يمنحنا الحب فرصة أن نصير أفضل نسخة ممكنة من أنفسنا، أن نلبس بنحو أفضل، أن نتكلم بنحو أفضل، أن نحسن العزف على الآلة الموسيقية التي نعزف عليها، أن نتقن الحركات الرياضية التي نقوم بإنجازها، أن نبدع في المجالات التي نريد أن نبدع فيها، ألا نهرب من المعارك التي تفرضها علينا الحياة، أن نمتلك شجاعة العيش، وأن ننمو في النهاية بنحو أفضل. تلك هي رسالة الحب التي لا يستوعبها الكثيرون، والسبب هو وجود تصور خاطئ للحب، حيث يبدو السعي إلى التشجيع على التحسن كأنه يتناقض مع معنى الحب حيث لا يمكنك أن تحب شخصا إلا إذا أحببته كما هو بكل عيوبه ونقائصه ! وحيث يبدو الوفاء هو ألا يتغير العاشق، وألا يشجع معشوقه على التغير ! وهذا ما يتناقض مع إرادة الحياة، فيتحول الحب لدى الكثيرين من تجربة تبعث على السكينة والفرح إلى تجربة تبعث على الحزن والتوتر.
1 note
·
View note
Text
بخبره سنوات عديده فى تأسيس الشركات
نبدع فى اعمالنا ولا نقبل بغير النجاح
فريق مستشارين اتقان معك على مدار الساعه
| ITQAN|
| Phone number: +971 50 704 0355 |
| WhatsApp https://bit.ly/3RjtTJe |
| Email: [email protected] |
| Website: www.itqans.com|
#iTqan_BusinessSetup #business #CompanySetup
#BusinessExpansion #دبي_للأعمال #استثمار_في_دبي
0 notes
Quote
نحتاج للرؤية و الشجاعة لكي نبدع .. و نحتاج للايمان و الشجاعة لكي نثبت.
أوين يونج المصدر: خلِّدها - مقولات عن الشجاعة
5 notes
·
View notes
Text
الشارقة: «الخليج» كشف المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، أحد أجهزة مكتب التربية العربي لدول الخليج، عن تفاصيل تنظيمه لمناهزات اللغة العربية لدول الخليج في الدورة الخامسة 2024، تحت شعار «بالعربية... نبدع»، والتي ستنطلق، غداً السبت، وتستمر حتى 21 من فبراير/ شباط الجاري في مقر المركز، بالمدينة الجامعية بالشارقة. وينظم المركز المناهزات تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات، وبمشاركة طلبة كل الدول الأعضاء، من السعودية وعمان والكويت وقطر والبحرين والإمارات. وتعد مناهزات اللغة العربية مسابقة دورية في مادة اللغة العربية لطلبة الدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج، ينظمها ويشرف عليها المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، وتسعى المسابقة لتعميق الولاء والانتماء للغة باعتبارها إحدى أهم أدوات تعزيز الهوية الوطنية. وجاء اسم المناهزات من أصل كلمة ناهز، بمعنى نافس، بتسمية من صاحب السمو حاكم الشارقة، ويشكل الهدف العام لها الإسهام في الارتقاء بالمستوى العل��ي لدى الطلبة والمعلمين في مادة اللغة العربية بدول الخليج، وتفعيل دور المؤسسات المعنية بتعليم اللغة العربية وتعلّمها. وتصل الوفود الطلابية الخليجية إلى الإمارات، غداً السبت، وتعقد الاختبارات التحريرية، بعد غد الأحد، والاختبارات الشفوية في 19 فبراير/ شباط، على أن يقام الحفل الختامي يوم 21 من الشهر نفسه. وتحدث في المؤتمر الصحفي الذي عقد، أمس الأول الأربعاء، الدكتور عيسى صالح الحمادي، مدير المركز التربوي للغة العربية، والدكتور امحمد صافي مستغانمي، الأمين العام لمجمع اللغة العربية بالشارقة، عضو اللجنة العلمية في تحكيم مناهزات اللغة العربية، وعادل وهيب، مدير إدارة البرامج بالمركز التربوي للغة العربية لدول الخليج، بجانب حضور لفيف من المدعوين والجهات من شركاء المركز. وقال الدكتور عيسى صالح الحمادي، إن المناهزات تعمل على اكتشاف الإمكانات والمهارات والقدرات اللغوية للطلبة، والعمل على تحفيز وتنمية الإبداع اللغوي بين الناشئة، وتتمثل أهميتها في تهيئة البيئة المناسبة لرفع التنافس العلمي بين طلبة الدول الأعضاء، وإثراء المناهج الدراسية، والإسهام في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها. وأشار إلى الأهداف الفرعية للمُناهَزات والمتمثلة في تعزيز الولاء والانتماء للغة العربية في نفوس الناشئة وتحفيز المواهب والإبداعات اللغوية المبكرة لطلبة الدول الأعضاء وتقوية الروابط وتعزيز التواصل بين المبدعين في اللغة العربية على كل المستويات وإذكاء روح التنافس بين الطلبة المبدعين والموهوبين في مجال اللغة العربية. كما بيّن أن وزارة التربية لكل دولة من الدول الأعضاء في مكتب التربية العربي لدول الخليج، ترشح 3 طلبة كحد أقصى ممّن تنطبق عليهم الشروط التالية: أن يكون الطالب من مواطني الدولة المشاركة ومرشّحاً من قِبَلها، وأن يكون الطالب منتظماً في إحدى مدارس التعليم العام (حكومي أو خاص)، في الدولة المشاركة، وأَلا يزيد سنّ الطالب في يوم افتتاح المسابقة على تسعة عشر عاماً وستة أشهر، وأن يكون الطالب ممّن اجتاز مراحل الترشيح والاختيار من الدولة المشاركة. وتطرق الدكتور امحمد صافي مستغانمي إلى أهمية المسابقة في اكتشاف الطلبة الموهوبين، وتوجيههم لاستثمار قدراتهم، وأكد أهمية تعزيز الروابط وتعزيز التواصل بين المبدعين في اللغة العربية. وتطرق إلى أهمية المسابقة ودورها في تخريج أجيال متمسكة ومتقنة للغة العربية، حيث يعتبر الطلبة المشاركون من دول الخليج هم صفوة الطلبة الملمين باللغة العربية. فيما أوضح عادل وهيب، تفاصيل المناهزات وأهدافها المبنية على تطوير مهارات اللغة العربية لدى الطلبة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
أنا الضحية... وأنا المعتدي...
عندما ننظر حولنا، نجد الكثيرون منا يعيشون في حياتهم دور “الضحية “، ويتكرر هذا الدور في كل مرحلة من مراحل الحياة . فنتساءل لم نعيش دور ” الضحية” الذي لا ينتهي. حتى يمكن، في الكثير من الأوقات أن يتجاوزنا هذا الدور كأفراد، ليصبح ملتصقا بعائلة، بطائفة ، بجماعة أو حتى شعوبا… فنتساءل ما الذي يحصل ولماذا أحدا غير قادر على المساعدة والنجدة والعون
ومن ناحية أخرى ، يعيش الكثيرون منا دور” المعتدي” ، الظالم والجلاد الذي لا يرحم ،لا يشفق ولا يساعد، ولا نهاية لشره ولا يعرف التسامح والرحمة طريقا الى قلبه
فمن ناحية، نجد أنفسنا “الضحية” ومن ناحية أخرى ، نجد أنفسنا ” المعتدي” ….فنعيش حالة من عدم الوضوح والتخبط. ونعلق في دائرة لا نعرف طريقا للخروج منها. فنشعر بأنفسنا عاجزين، خائري القوى ومرضى
يعتقد الكثيرون منا، أنهم وأفكارهم ومشاعرهم جزءا واحدا لا يتجزأ ولا يتفكك، حتى يصبح من الطبيعي قولهم “هذا أنا، ماذا باستطاعتي أن أفعل، هكذا أفكر وهكذا أشعر” . فيعيش الكثيرون منا عبيدا لأفكارهم، التي من الممكن أن تكون ألد أعداءهم. اذ لا يدرك المرء أن من شأنها أن تكون الأثر السلبي الذي يخلق كل العقبات والصعوبات التي تواجهه في حياته ،علاقاته، سلوكياته وقبوله لذاته .
نحن نعلم أن لدينا مكانا مخفيا ، نخافه، ندفن فيه آلآمنا وأفكارنا المؤذية . ولكن هذه الأفكار والمشاعر الدفينة لديها حياة بذاتها، وتستطيع أن تتحكم بنا بأسهل ما يكون، وتظهر متى أرادت بالشكل الذي يواءم طبيعتها، حتى أن بامكانها أن تصبح وحوشا تسكن فينا وتدمرنا
ان آلامنا وأفكارنا المؤذية ، الأفكار الخاطئة ، تعيش فينا منذ طفولتنا وربما من قبل ان نولد، و نبني على أساسها شخصيتنا وحياتنا، ونحن المتضررين منها
فالشعور بألم الانتقاد يجعلنا “قاضيا” ندين أنفسنا، تجاربنا، والغير… ” لا لم تفعل هذا الأمر بالشكل الصحيح” ، “هو مخطئ”،” أنا مخطئ”، ،” كان علي القيام به بشكل آخر”، “لم يفهم ما قلت له أن يفعل”، “كم مرة علي أن اعلمه كيف عليه أن يفعل ذلك”، ” عليّ أن أكون أكثر ذكاء، والاّ سأفشل “، “أنا فاشل” الخ… فلو فعلت تسعة أشياء بالشكل الصحيح وأخطأت في العاشرة ، سيعتبرك “القاضي” فاشلا. ان هذا “القاضي” الذي اطلقنا صلاحياته في حياتنا وارتضينا كل احكامه لنا ولغيرنا، يريد أن يجعلنا والآخرين نسير طبقا للنظام الذي يراه هو منطقيا. فنغفل عن رؤيتنا وادراكنا،عن قيمتنا وحقيقتنا، ونقرر أننا خائفون، وعاجزون وعديمو الجدارة
فهو، الديان والمعلم ، ليس لديه الرحمة، الشفقة والتسامح . فهو لا يستطيع أن يشعر أو يمنح مشاعر المحبة، لأنه يذكر نفسه والآخرين دائما ،أين فشلوا أو أخطأوا. فنشعر بالذنب عندما نخطئ وبالأسى عندما يخطئ الآخرون
ولكن ان استطعنا الوصول الى ألم الانتقاد وشفاؤه، وأدركنا أنه آن الأوان لهذا “القاضي” أن يرحل من حياتنا ،وأنه اذا استمعنا لصوت الله في قلوبنا وأدركنا أننا بشر نخطئ ونتعلم من هذه الأخطاء من أجل الأفضل لذاتنا، سنتعرف بشكل أفضل على ذاتنا ، ونسامح ونحب أنفسنا والغير، فنتحرر ونبدع، وعندما نبدع ندرك أن الحدود والحواجز التي وضعناها لذاتنا ليست الاّ فكرة خاطئة تتحكم بنا، وأننا نتمتع بامكانات غير محدودة
كذلك ، فالفكرة الخاطئة تضعنا في دائرة من الصعب الخروج منها ، فمثلا عندما تبنى لدينا فكرة عدم جدارتنا أو استحقاقنا لما هو نافع لحياتنا، نجذب المواقف والأشخاص الذين يعاملوننا على أننا لا نستحقه، فيمنع عنا. وهذه المواقف والأشخاص تؤكد على هذه الفكرة . وبالتالي تصبح الفكرة أكثر قوة في كل مرة نتعرض لأي من هذه المواقف أو نلتقي أي من هؤلاء الأشخاص لأنهم يؤكدون لنا في كل مرة صحة فكرتنا بعدم الاستحقاق أوالجدارة. فتصبح هذه الفكرة كل مرة، أكثر قوة من ذي قبل ، ونجذب مواقفا وأشخاصا أسوأ من ذي قبل ليؤكدون على ذلك أكثر من ذي قبل. حتى نسلم أن ما يحصل معنا هو قدرنا الذي لا مفر منه. ونبقى في هذه الدائرة ولا نخرج منها و نبقى في حالة حزن ،عذاب ، خوف، وعدم أمان… ونحن في كل مرة نشعر أننا “الضحية ” التي ليس لها حولا ولا قوة أمام هذه المواقف والأشخاص التي تعتدي عليها، في حين أننا نحن” المعتدي” الذي يجذب هذه المواقف والأشخاص لنثبت لذاتنا أن فكرتنا بعدم الاستحقاق والجدارة صحيحة. وهكذا نبقى في هذه الدائرة ، ومن الممكن أن نبقى فيها الى ما لا نهاية ، ما لم نتخذ القرار بالتغيير
كذلك ، فإن شعورنا بالعجز مرتبط بشعورنا بالسيطرة. فعندما نفقد السيطرة، نشعر بالعجز. وعندما نشعر بالعجز، نحاول أن نسيطر على أي شيء أو أي كان، حتى لا نشعر بالعجز، وان فقدنا السيطرة، نشعر مرة أخرى بالعجز وهكذا دواليك. ” لا أستطيع أن أقوم بهذا العمل وحدي” ، ” أريد أن أفعل ذلك ، ولكنهم يمنعوني “،” على أحدهم أن يهتم بي ، فأنا مريضة”، “هو مسؤول عن كل ما يحصل لي” … فشعورنا بالسيطرة هو الحارس الذي يقيدنا لأن علينا السيطرة على أي شيء أو أي كان، وعندما نخسرها، نشعر أننا ضعفاء ، عاجزون، ليس لدينا قوة أو حتى قيمة لذاتنا. فطالما نصر على السيطرة، سنشعر دوما بالعجز، و نبقى في نفس الدائرة
وعندما نفكر ان الآخرين يستغلوننا، فنحن نجذب الناس لتستغلنا ، ونجذب المواقف التي تسهل للغير استغلالنا. وعندما نفكر أن علينا أن ننازع لنحصل على ما نريد في حياتنا، نجذب الأوضاع والعلاقات الصعبة وننازع فيها حتى ننجح. وعندما نخاف من الحب، نجذب الأشخاص الذين لا يعرفون ما هو الحب الى حياتنا… الخ
لذلك، إن كان يعلو صوت صرير أسنانك وأنت ترتجف خوفا، فاعلم أنك أنت من قررت ذلك وليس أحدا غيرك
لذا فلقد آن الأوان لندرك ان أحدا لم يظلمنا وإنما نحن ظلمنا انفسنا وأن نتحمل المسؤولية. فإن أردت أن تخرج من الدائرة التي وضعت نفسك فيها ، هناك أمورا معينة عليك أن تقوم بها
بداية علينا أن نقف لحظة لنتأمل بحياتنا وماذا حصل فيها…. ونتحمل المسؤولية كاملة في أننا، “أنا الضحية وأنا المعتدي” حتى نتمكن من ادراك كل ما آلمنا وكل الأفكار المؤذية التي اتخذناها لنجعل حياتنا على ما هي عليه اليوم . كما يجب علينا أن نتمتع بالارادة لتغيير الواقع الذي نعيشه وأن نستثمر الوقت والجهد اللازم لتغيير حياتنا بشكل فوري ودائم. فان أردت التأجيل ، فهذا يعني أنك ما زلت عاجزا عن تحمل المسؤولية وأن الأفكار الخاطئة ، التي قررتها لحياتك ما زالت تتحكم بك وأنت عاجز عن تغييرها
وكما قال جوزف كامبل، فان الكهف الذي تخشى دخوله يوجد فيه الكنز الذي تبحث عنه
لذلك، عليك أن تستعد لدخول غرفك المظلمة وتبحث عن هذه الالآم والأفكار المؤذية ،من دون مقاومة ولكن ليس من السهل الدخول الى هذه الغرف من دون مقاومة، لذلك ابكي ان شعرت أنك تريد أن تبكي ، وتحرك كما تريد، ان شعرت بأن هذا ما تريده ، ولكن لا تخرج من هذه العملية قبل أن تجد هذه الأفكار الخاطئة وتفهمها ، وتدركها ، وتعرف ما الذي فعلته في حياتك، وكيف جعلتك “ضحية” و”معتديا” على ذاتك، وتقبلها كما هي من دون أن توصفها باطلاقك الأحكام عليها، وأن تسامحها لما فعلت في حياتك، وأن تسامح نفسك لما اقترفته بحق نفسك ، وارفق بها ، لتتحرر فتستطيع أن تغيرها، وحين تغيرها فقط ، تدرك أن وعيك قد نما أكثر، وان هذا التغيير ينقلنا من الحالة التي كانت آلآمنا وأفكارنا المؤذية، الأفكار الخاطئة، تتحكم بنا الى حالة نشعر فيها بقيمتنا ، وندرك حقيقة أنفسنا ونعبر عنها من دون أي تشويش ونكون على أتم الاستعداد لحياة أفضل ، مليئة بالفرح ، الحب، النجاح ، الفرص والايجابية
1 note
·
View note
Text
معروض طلب مساعدة مالية من جمعية خيرية
متابعينا الكرام، يسعدنا أن نقدم لكم مقالنا لهذا اليوم: معروض طلب مساعدة مالية من جمعية خيرية بالحرف المؤدي لمهمة جليلة، وبمسؤولية الكلمة الثقيلة، نبدع في معاريضنا الهادفة.
والتي منها مقال اليوم –متابعينا الكرام- والذي يتمحور حول معروض طلب مساعدة مالية من جمعية خيرية، والذي من خلاله بيّنا لحضرتكم الكريمة المستحقين للمساعدات المالية من الجمعيات.
وكذلك طلب مساعدة مالية من أهل الخير، وطلب مساعدة مالية من الإمارة وحديثنا عن المساعدات المختلفة التي يقدمها ديوان ولي العهد.
بجانب كيفية كتابة معروض طلب مساعدة مالية من جمعية خيرية بأسهل الطرق، مع كتابة قصيدة طلب مساعدة، كما عرضنا لكم نموذجًا جاهزًا للاطلاع عليه والاستفادة منه.
والمتضمن طلب مساعدة مالية من جمعية خيرية، ولذا فإننا سعينا فيه إلى احتواء الموضوع من مختلف جوانبه وأركانه، كما أننا في أتم الاستعداد لخدمتكم عبر تواصلكم مع خدمة العملاء على الرقم/ 0556663321
0 notes
Text
مشاهدة "مواقف من الحياة الجزء الثاني الحلقة الثالثة بعنوان (هديه من الله تعالى)" على YouTube
المسلسل اليوتيوبي الاجتماعي
*مواقف من الحياة*
*الجزء الثاني*
الحلقة الثالثة بعنوان
*(هديه من الله تعالى)*
*التمثيل*
دليله الدرعية
مازن الطارشي
منذر البلوشي
ابراهيم السعدي
الاطفال
حور بنت عادل البلوشية
جهاد بن محمد البرطماني
سيناريو وحوار
عبدالله البلوشي
*إخراج*
محمد البلوشي
https://youtu.be/LwA9azCRIzI
*لا تنسى الاشتراك بالقناة ووضع لايك
مع تحيات فريق بالاعاقة نبدع*
youtube
#قصة قصيرة#مذكرات#اقتباسات#اهل تمبلر#ايريس#خواطر#عائلة تمبلر#مدونتي#حقيقة مؤلمة#قهوة تايم#فنجان قهوة#Youtube
0 notes
Text
كلّ ما فعلته وتفعله وستفعله في حياتك إنّما استخدمك للكشف عن نفسه.
كلّ ما تكتبه وتقوله وتدفعه إلى الدنيا إنّما فقط كُتب وقيل وخرج إلى الحياة من خلالك.
لقد أعدّتك خوارزميّات الطبيعة قبلاً لهذا.
نحن نتاج وأدوات لإرادة الطبيعة والتراكم والجدل الحيّ.
نحن نتاج إرادة ما يمتلكنا من طبيعة وحياة.
نحن لا نخلق ذواتنا،
لا نبدع رؤانا��
لا نكشف إلّا ما تُقرر الطبيعة كشفه لنا، فينا.
لا نستطيع إلّا حرث أراضينا كما تعلمنا الإرادة الفرديّة، طبيعتنا، وهي جزء من إرادة الطبيعة الكليّة أيضاً؛
وهي -الطبيعة- تتكفّل بالبذور والسماد والشمس والمطر والكشف عن النبتة وفق سياقاتها وترتيباتها.
دورنا في ما نفعله مرهون بإرادة الطبيعة في الكشف عن نفسها وفقاً لخططها وإرادتها.
تواضَع.
تقَبّل.
1 note
·
View note