#موتاي
Explore tagged Tumblr posts
nevzatboyraz44 · 21 days ago
Text
Tumblr media
☝️ ALLAH'IN MÜKEMMEL SANATI ☝️
Tumblr media
"Bitiş çizgisine sadece birkaç adım uzaklıkta olan, ancak tabelayı görünce kafası karışan ve yarışı tamamladığını düşünerek duran Kenyalı koşucu Abel Mutai'yi hatırlayın. İspanyol koşucu Ivan Fernandez hemen arkasındaydı ve ne olduğunu anlayınca Kenyalıya koşmaya devam etmesi için bağırmaya başladı. Mutai İspanyolca bilmiyordu ve anlamıyordu. Neler olduğunu anlayan Fernandez, Mutai'yi ikaz etti ve zafere taşıdı.
Bir gazeteci Ivan'a, "Bunu neden yaptın?" diye sordu. Ivan, "Hayallerim, bir gün birbirimizi zorlayıp kazanmak için yardım ettiğimiz bir tür topluluk hayatı yaşayabilmemiz." diye cevap verdi.
Gazeteci ısrar etti, "Ama neden Kenyalının kazanmasına izin verdin?" diye. Ivan, "Onun kazanmasına izin vermedim, o kazanacaktı. Yarış onundu." diye cevap verdi. Gazeteci tekrar ısrar etti, "Ama kazanabilirdin!" Ivan ona baktı ve cevap verdi, "Ama zaferimin değeri ne olacaktı? O madalyanın onuru ne olacaktı? Toplum buna ne derdi?"
Değerler nesilden nesile aktarılır. Çocuklarımıza hangi değerleri öğretiyoruz? Çocuklarımıza kazanmanın yanlış yollarını ve araçlarını öğretmeyelim. Bunun yerine, yardım elinin güzelliğini ve insanlığını aktaralım. Çünkü dünyada bu kadar bencillik varken bile dürüstlük her daim kazanmalı.
Engin Işık
"تذكروا العداء الكيني أبيل موتاي الذي كان على بعد خطوات قليلة من خط النهاية، لكنه ارتبك عندما رأى اللافتة وتوقف معتقدا أنه أكمل السباق. وكان العداء الإسباني إيفان فرنانديز خلفه مباشرة، وعندما أدرك ذلك ما كان يحدث، بدأ بالصراخ على الكيني ليواصل الركض. لم يكن موتاي يتحدث الإسبانية ولم يفهم. أدرك فرنانديز ما كان يحدث، ووجه اللوم لموتاي وقاده إلى النصر، وسأله أحد الصحفيين: "لماذا فعلت هذا؟" أصر الصحفي قائلاً: "لكن لماذا سمحت للكيني بالفوز؟"، فقال إيفان: "لم أسمح له بالفوز، لقد كان سيفوز". كان السباق له." أصر الصحفي مرة أخرى، "ولكن كان بإمكانك الفوز!" فنظر إليه إيفان وأجاب: "ولكن ما هي قيمة انتصاري؟ ماذا سيكون شرف تلك الميدالية؟ ماذا سيقول المجتمع لهذا؟" تنتقل القيم من جيل إلى جيل. ما هي القيم التي نعلمها لأطفالنا؟ دعونا لا نعلم أطفالنا الطرق والوسائل الخاطئة للفوز. وبدلا من ذلك، دعونا نمرر الجمال و الإنسانية من يد المساعدة لأنه حتى عندما يكون هناك الكثير من الأنانية في العالم، يجب أن ينتصر الصدق دائمًا
"Remember Abel Mutai, the Kenyan runner who was just a few steps away from the finish line, but when he saw the sign he was confused and stopped, thinking he had finished the race. Spanish runner Ivan Fernandez was right behind him and when he realized what was happening he started shouting at the Kenyan to keep running. Mutai did not speak or understand Spanish. Realizing what was happening, Fernandez admonished Mutai and carried him to victory. A journalist asked Ivan, "Why did you do that?" Ivan replied, "My dream is that one day we can live a kind of community life where we push each other and help each other win." The journalist insisted, "But why did you let the Kenyan win?" Ivan replied, "I didn't let him win, he was going to win. The race was his." The journalist insisted again, "But you could have won!" Ivan looked at him and replied, "But what would be the value of my victory? What would be the honor of that medal? What would society say about this?" Values are passed down from generation to generation. What values do we teach our children? Let's not teach our children the wrong ways and means of winning. Instead, let's pass on the beauty and humanity of a helping hand. Because even with so much selfishness in the world, honesty should always win. Engin Işık
133 notes · View notes
anobis-vodo2 · 1 month ago
Text
هل ترى أين وصلنا ؟ أنظر ها نحن نناقش التاريخ والجغرافيا والأفكار والاقتصاد فقط لنقرر سنبكي على هذه الجثة أم لا ؟
ميثم راضى
النص ده كان اول ما جه فى بالى وقت استشهاد حسن نصرالله ، وكما لخص عبده فايد مشاعره الشخصية تجاه حسن نصر الله ما بين المناضل تجاه إسرائيل واللى أذاقهم الأمرين وما بين حسن نصرالله اللى نكّل مع جنود الأسد بالسوريين ، وأنه فى النهاية وصل لنوع من المراضاة ، أقدر اقول عليها مراضاة إستراتيجية لكنها مش هى اللى مرضية ليا لأنى بالفعل متوصل ليها من زمان ، لكن كنت محتاج حاجة أعمق بكتير من ده انا مع الناس دى اكتشفت انى بتعامل معاهم على المستوى المشاعري العميق ، ففى المستوى ده من المشاعر يا أبيض يا أسود بما لا يتناقض برضو مع الرؤية الإستراتيجية للأمر على مستوى العقل اللى متراضى من بدري.
لحد ما بالصدفة البحتة حتى مش فاكر فين حاليا سمعت كمالة ضئيلة جدا جدا لمعركة ابن حنبل فى فتنة القرآن مع المعتصم بالله ، والكمالة هى بعد تجرير المعتصم بالله جيشه وفتح "عمورية" أستجابة لنداء مسلمة صاحت "وامعتصماه" ودخل المعتصم عمورية وسأل ��لأعرابي اللى بلغه بنداء المرأة عنها ووصله ليها وطلب منها تشهدله قدام ربنا على اللى عمله وقدام جدها رسول الله صلى الله عليه وسلم انه لبى النداء ، يقال إن لما وصل الخبر أحمد ابن حنبل قال "أشهدك يا الله أسامح فى ضربه لي"
طبعا الراوي كان بيقولها بشكل أكثر متعة بكثير من اختزالى المخل ، لكن فى النهاية اتراضيت بالنتيجة دي حتى وإن كانت ظالمة للبعض وعلى الناحية الاستراتيجية كما قال عبده فايد يجب ان يحاسب على ما فعله فى سوريا ، لكن ده لا يتناقض مع الوقوف بجانبه فى محاسبة الصهاينة ، لأن ده وقت معركة ومع عدوك الأول إن لم يكن الوحيد بالنسبة لي ، وبيدافع استنصار للفلسطينيين مش نزوة خاصة بيه او متجنى كما قال أمل دنقل فى قصيدة لا تصالح.
لكن كالعادة مع موتاي دايما غير قادر على إظهار حزنى عليهم ، إما لأن لا احد يعرفهم أو ان لا أحد سيفهم مشاعري تجاهم ، بدئا من كيري ثم العجوز وماما ايريس مرورا عمتى اللى تزامن وفاتها مع طوفان الأقصى قبله بيومين بالتحديد ، الأمر نفسه حتى كان مع والدى الظروف المحيطة لم تكن تسمح لى أن ابكى عليه وهذا ما لم يحدث حتى الآن ، فاكر وقتها يوم وفاة والدى تخيلت صديق ليا بقوله "اتيتمت للمرة التانية يا عمرو" لكن للأسف لم يكن أحد موجود احكيله هذا الشعور وهذا الكلام ، على العكس كانت كل حاجة كتلة من العشوائية والخراب كما هى مؤخرا ومرة أخرى "لا تستطيع السقوط لأن هناك من يتكأ عليك"
فلما استشهد هنية عرفت الخبر 7 الصبح تقريبا ، خبر مقتضب جدا على الجزيرة مكون بأقل من سطر ، وكان وقتها هذا السطر هو طريقى للنجاة ؛ إذا كانت واحدة من أكبر محطات الأخبار فى العالم عجزت عن الوصف والكلام هوصف أنا فده كان حد الفجيعة وقتها.
يمكن أثلج الصدر لاحقا معرفة إختيار السنوار رئيسا لحماس ، لكن هذا التثلج لن يستمر كثيرا لأن بعدها بفترة هيتم إغتيال قيادات فى حزب الله ويتسرب القلق للقلب والخوف من انقلاب الموازين مرة تانية ونلاقي نفسنا فى نكسة جديدة لكن هذه المرة أشد وطأة وأقسى أثرا ، وكأن المصائب لم تكن تكفي ، ييجي إغتيال حسن نصر الله وكل ما تبع ده من إنقسامات والصوت الأعلى فيها هو الشماتة لأن أمثالي من اللى فتت الحزن قل��هم اتكسفو يتكلمو أو دخلو فى صراع لم يحسمو أمرهم فيه وما أصعب حسم مثل هذا الأمر ما بين نضاله وإجرامه ، خاصتا إن اغلبنا كان شاهد على الاتنين وإن كان إجرامه هو الأكثر حضورا فى الذاكرة ، بيحفزها صوت السوريين الشامتين ودول لا تستطيع إلا الخرس أمامهم لأنك ببساطة مش مكانهم وأى تنظير هنا هو وقاحة ، لكن جزء كبير كان حزين حزين بشدة كأنه فقد أحد أقربائه.
بفتكر إن أول معرفة عندي لحسن نصر الله كانت فى طابور المدرسة الإعدادية والمدرس الشاب الواقف بلا سبب او داعي يحذرنا من حسن نصر الله ومن حزب الله وانهم أشد علينا من الصهاينة وكل اللى نقدر نقوله عليهم "اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين" روحت وقتها وانا مش فاهم ومحتار ، ومع أول مكالمة ليا مع بابا سألته مين حسن نصر الله ومين حزب الله وبيعملو أيه ، حب يدخلنى فى تفاصيل لكنى وقفته لأن عقلي كان طول الوقت اللى فات على وشك الشياط من كتر التفكير وشحوح المعلومة ومصادرها ، وسؤال حد أكبر يحمل مخاطرتين كلاهما اسؤ من التاني فإما إنه هيكون فاهم وفى الغالب الأعم هيكون رأيه من رأي هذا المدرس الشاب ، وإما إنه مش فاهم فهيتوهني أزيد.
فمكالمتى مع بابا وقتها كان سؤال واضح وصريح "حزب الله ده بيحارب مين دلوقت؟" ودى مكنش ليها غير إجابة واحدة لو امتنعنا عن التفاصيل وكل ما حولها من مناطق رمادية قابلة لوجهات النظر ، وهى انه بيحارب إسرائيل ، فبالنسبة لي خلاص كدة حلو وحش طالما بيحارب إسرائيل فالموضوع منتهي ، مفيش حاجة او حد بكرهه بغضب بقدر هذا الكيان.
وكرهي لهذا الكيان وتعرفي عليه أول مرة بشكل معمق أو أشوف أثره على حد بشكل يتحفر فى ذاكرتى ، مرتبط بإحدى أكبر الإغتيالات خسة وندالة وهى اغتيال الشيح أحمد ياسين فى 2004 وهو خارج من صلاة الفجر ، وقتها كنت فى خامسة ابتدائي تقريبا ومعرفتي عن كل ده لا تتجاوز معرفة حد فى سني ، بيحيره كلام الكبار وبيشوفها لوغريتمات وهما بيتكلمو عن القضية الفلسطينية واستشهاد ومستوطنات ومقاومة ومباحثات سلام ، ودى الكلمات كانت الأكثر ترديدا فى بداية الألفية فى نشرة القناة الأولى الساعة 9 او الموجز اللى ربع ساعة على القناة التانية الساعة 2 الضهر واللى كنت بكرهه كره العما لأنه كان بيقطع الفيلم اللى بتابعه والمعاد للمرة المليون فكلها كانت كلمات وألفاظ تبدو براقة واللى يفهمها ده عبقري ، بس نوع عبقرية لم أكن أسعى إليه ولم يكن يستهويني حقيقتا ولم يرتبط معايا بالقضية وكرهي للكيان ، يعنى حتى بكاء والدتى المتشحتف لحظة اغتيال الطفل محمد الدرة وكل ما تبعه من موجة شديدة من المظاهرات بس ماستوقفنيش للفهم.
ما استوقفني وولد هذا الشعور العارم بالغضب والعجز كان بعد اغتيال الشيح أحمد ياسين 22 مارس 2024 ، والحدث فى ذاته كان ممكن يكون حدث لا أتوقف عنده زى كل الأحداث السابق ذكرها لولا العين الوارمة لأبلة دين الأبلة دهب والسواد اللى تحت عينيها والمنديل الورقي المطبق فى أيدها وسؤال أحد المدرسين ليها عن هذا الحزن وسخريته لاحقا لما عرف السبب ، فكرهت بدايتا هذا المدرس من استخفافه بالإنسان اللى بيبكي قدامه وتتفيه سببه وتعمق هذا الكره من نظرة الحقد بجانب عينيها اللى رمقته بيه الأبلة دهب ودليل دامغ على صحة مشاعري وحكمي على الأمر ، وده لأن وقتها ولفترة طويلة لاحقا هكون متشكك فى مشاعري على الاحداث وان كان هو ده الشعور الملائم للحدث او لا ، مع بكاء الأبلة دهب كانت أول بذرة لتعرفي على كره الكيان وإن فيه حد بعيد خالص عننا ولا عمر��ا شفناه حبيناه لدرجة البكاء عليه لما مات حد تورم العين كأنه أب لينا.
أجزم إنى لم أفهم مشاعر الأبلة دهب قبل إمبارح ، وفى أقل من دقيقة واحدة تلقيت خبرين واحد منهم بس كفيل يفقدني النطق ، الأول شخصى والتاني على قناة الجزيرة وخبر عاجل بعنوان "إذاعة الجيش الإسرائيلى:أنباء عن اغتيال السنوار" الموقفين حصلو فى نفس الدقيقة وتزامن معاهم الأكل المفروش وخلاص مفترض هناكل.
الأمر بالنسبة لي كان كالميت له ابنين ، مش عارف يبكي على مين فيهم ولا يحضن مين فيهم ، وكأنه مطلوب منه العدل بينهم حتى فى حزنه على مماتهم ، أنتهى الأكل بكل ما فيه من اهتزاز الايد وتساقط الأكل كعجوز مصاب بالرعاش ، ومحاولة تثبيت الأيد بالأيد التانية بتبؤ بفشل ذريع وبتزيد الأمور سؤ ، لن أتطرق فى الحديث أكتر من كدة لكنه كان خبر أكثر من صادم...
يتبع..
4 notes · View notes
thameralrkabey · 4 months ago
Text
Tumblr media
العداء الكيني أبيل موتاي كان على بعد أمتار قليلة من خط النهاية، لكنه ارتبك مع الإشارات وتوقف، معتقدًا أنه أنهى السباق.
كان العداء الأسباني ، إيفان فرنانديز، خلفه مباشرةً، وإدراكًا لما يحدث أمامه، بدأ يصرخ موجهاً للعداء الكيني ليواصل الركض.
لم يكن موتاي يعرف اللغة الأسبانية ولم يفهم.
دفع فرنانديز موتاي إلى النصر.
سأل أحد المراسلين إيفان، "لماذا فعلت هذا؟" أجاب إيفان، "حلمي هو أنه في يوم من الأيام يمكننا أن نحظى بنوع من الحياة المجتمعية التي ندفع أنفسنا والآخرين أيضًا للفوز".
وأصر المراسل على جملة "لكن لماذا تركتم الكيني يفوز؟" أجاب إيفان: "لم أدعه يفوز، كان سيفوز. كان السباق له".
أصر المراسل وسأل مرة أخرى: "لكن كان بإمكانك الفوز!"
نظر إليه إيفان وأجاب: "ولكن ما هي ميزة انتصاري؟ ما هو شرف هذه الميدالية؟ ما الذي ستفكر فيه والدتي؟"
القيم تنتقل من جيل إلى جيل.
ما هي القيم التي نعلمها لأطفالنا وإلى أي مدى نلهم الآخرين لكسبها؟
-----------=======------
العبرة
‏كن إنساناً 🌹
ثم كن بعدها أي شيء آخر .!
لا تجعل إنسانيتك تظهر في الحلقة الأخيرة .
كالتوبة على فراش الم وت -
4 notes · View notes
alma2thepalm · 1 year ago
Text
أريد أن اذكر و لو للحظة ، محاسن موتاي ، و احتضن تلك الوجوه و لو لمرة قبل وفاتهم، و احسن إليهم، قبل فراقهم ، لأن هل تجدي الدموع بكل هذه التعازي ، فعلا ، رحم الله ارواح من اشتقنا إليهم، راجين من المولى بأن نلتقي بهم في الحتف الاخير ، و الى الحياة الأخرى، لنا و لهم اكمل الانتظار .
#بقلمي #كلماتي #تعازي #عزاء #رحم
جدتي سعاد اتمنى لك السعادة في الدار الاخرة و أن تقري عينا .
الحمد لله على كل حال
Tumblr media
4 notes · View notes
lordsfavourite4 · 2 years ago
Text
مَوج قوي ، بَحر شَديدُ الزُرقة ، ضوء القَمر يُحيي الجُروح في هَذا المساء ، اتذكر جميع موتاي ، كُل الموتّى طَردتهُم الشّمْس
14 notes · View notes
aaaalsafar · 3 months ago
Text
Tumblr media
□ العداء الكيني أبيل موتاي كان على بعد أمتار قليلة من خط النهاية، لكنه ارتبك مع الإشارات وتوقف، معتقدًا أنه أنهى السباق ..
كان العداء الأسباني ، إيفان فرنانديز، خلفه مباشرةً، وإدراكًا لما يحدث أمامه، بدأ يصرخ موجهاً للعداء الكيني ليواصل الركض ..
لم يكن موتاي يعرف اللغة الأسبانية ولم يفهم دفع فرنانديز موتاي إلى النصر ..
سأل أحد المراسلين إيفان، "لماذا فعلت هذا ..؟" أجاب إيفان، "حلمي هو أنه في يوم من الأيام يمكننا أن نحظى بنوع من الحياة المجتمعية التي ندفع أنفسنا والآخرين أيضًا للفوز" ..
وأصر المراسل على جملة ..
لكن لماذا تركتم الكيني يفوز ..؟
أجاب إيفان : لم أدعه يفوز، كان سيفوز ..
كان السباق له ..
أصر المراسل وسأل مرة أخرى :
لكن كان بإمكانك الفوز .. !
نظر إليه إيفان وأجاب :
ولكن ما هي ميزة انتصاري ..؟
ما هو شرف هذه الميدالية ..؟
ما الذي ستفكر فيه والدتي ..؟
القيم تنتقل من جيل إلى جيل ..
ما هي القيم التي نعلمها لأطفالنا وإلى أي مدى تلهم الآخرين لكسبها ..؟
يستفيد معظمنا من نقاط ضعف الناس بدلاً من المساعدة في تقويتها ..
□ وسط العبث والظلمة هناك نور وأمل في البشر بأن يحافظوا علي الانسانية ولم يتحولوا لوحوش ..
هناك امل ..
0 notes
not-today-sir-death · 9 months ago
Text
أخافُ أن يأتي أحدٌ
ويقولُ لي:
"دع الموتى
يدفنون موتاهُم
واتبعني"
أتبعُهُ
مجرجرًا
موتاي
في قلبي.
- منذر مصري| الشاي ليس بطيئًا.
0 notes
my-yasiuae · 1 year ago
Text
نيروبي - أ ف ب لقي 48 شخصاً على الأقل، مصرعهم، وأصيب 30 آخرون بجروح في حادث مروري وقع غربي كينيا، الجمعة، ونجم، على الأرجح، عن فقدان سائق شاحنة السيطرة عليها، واصطدامها بموقف للحافلات، بحسب ما أعلنت الشرطة. وقال المسؤول في الشرطة جيفري مايك، «إنّ الحادث وقع عند تقاطع مزدحم على الطريق السريع بين مدينتي كيريشو وناكورو.. وفي الوقت الراهن يمكننا تأكيد مصرع 48 شخصاً». وأضاف: «تقديراتنا تشير إلى وجود شخص، أو اثنين، عالقين تحت الشاحنة». وعن الجرحى قال: «أصيب ثلاثون شخصاً بجروح خطرة، وتمّ نقلهم إلى مستشفيات مختلفة». ولم يستبعد المسؤول في الشرطة أن «تكون حصيلة الجرحى أكبر»، مشيراً إلى أنّه «في الوقت الراهن الحصيلة المؤكّدة هي 30 جريحاً». وبحسب تقارير إعلامية محلية فإن الأمطار الغزيرة تعرقل عمليات الإنقاذ. وعن ملابسات الحادث قال مايك، إن المعلومات الأولية تشير إلى أن «شاحنة متجهة إلى كيريشو فقدت السيطرة، واصطدمت بالعديد من الماتاتو (حافلات صغيرة محلية)، التي كانت مكتظة بالركّاب في محطّة للحافلات». وأضاف أنّ الشاحنة سحقت الحافلات الصغيرة، ودهست أيضاً ركّاباً ومشاة كانوا يقفون بجانب محطة الحافلات. وأظهرت مشاهد بثّتها قنوات تلفزيونية محلية، عدداً من السيارات استحالت إلى كومة من الحديد. وقال إريك موتاي حاكم ولاية كريشو في منشور على «فيسبوك»: «قلبي محطّم. قلبي ينفطر على العائلات التي فقدت للتوّ أحبّاءها»، مشدداً على أن الولاية وضعت سيارات الإسعاف والمرافق الصحية في حالة تأهّب للتعامل مع الفاجعة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
colored-entropy · 2 years ago
Text
من ايمان مرسال لفاطمة قنديل، ومن أسامة الدناصوري لمينا ناجي، يحاصرني الموت من كل جانب، ويطلع لي من كل كتاب، في المنامات، اختفت المقابر وظهر لي الأموات أنفسهم ومات الأحياء أيضا. قبل أيام شاهدت عمي الذي سقط أمام السرطان منذ سنوات وهو يحملني على دراجته كما كان يفعل ليوصلني إلى المدرسة صغيرا، ويأخذني إلى جهة ما لا أعرفها، بدا عازما وجادا، نزلت في منتصف الطريق وقلت لن أكمل: كنت مفجوعا بفكرة هبطت عليّ فجأة، أخي مات. عدت في الاتجاه المعاكس وأنا أردد "أخويا مات.. أخويا مااات" وأغطي وجهي بكلا كفيّ من هول الصدمة التي نزلت علي ساعتها. في منام اليوم، مات أبي وأمي، مزّعتني الفكرة تماما ولم أصدق. مرة أخرى رحت أردد بصوت يعلو نشيجه كل مرة "أبويا وأمي؟ .. أبووويا وأميييي." وقبل أسبوعين، شاهدت اسمي الثلاثي كاملا على شاهد قبر!
لا أعرف ما الذي أفعله بكل هذه الجثث التي تطفو في دماغي وتنغص علي هناءة النوم؟ تتابعني أمي على فيسبوك وتأتيني أحيانا بالسؤال: ايه حكاية المقابر اللي كل شوية تحلم بيها دي؟ دماغك مالها؟ أقول أني لا أعرف. كنت أقول لنفسي أني لا أعبأ بفكرة الموت كثيرا، لا أخشى موتي الشخصي ولا يعنيني قدر ما يعنيني ألا أخسر الحياة نفسها. أن أعيش حياة رديئة هو أسوأ من الموت نفسه. فمن أين لي بكل هذه الجنازات إن كنت لا أهاب الموت؟
ربما لا يعنيني موتي، أجل، لكني مرعوب من خسارة من أحب، الأعمدة الذين بنيت الدنيا على أكتافهم. تُصاب أمي بالأنفلونزا فأغلق عليّ باب الغرفة، ولثلاثين ثانية كاملة، في الرابعة فجرا، أبكي. تقول: ااه. وهي تقوم، فأرتبك. أنادي عليها وهي نائمة فلا تجيب إلا بعد المرة الثانية، ولعمر كامل يمتد من النداء الاول للثاني لإجابتها عليّ، يركبني خاطر مرعب.
في الأرياف، نشيع الناس إلى المقابر مجللين بالمهابة، لا زال للموت هنا سطوة وحضور. والجبانة التي لا تبعد كثيرا عن البلد تكثف الفكرة أكثر وتزرعها في المخيلة كما نزرع نحن الصبارات على المقابر. نألف الموت ونعيش معه كرفي�� دائم. البيوت تلاصق المقابر، والموتى جيرة للأحياء. موت المدينة تافه، جباناتها خارج حدودها، جنازاتها مشهد إضافي يمكن لك ألا تنتبه إليه فيحتفظ اليوم بدراميته كاملة بلا أي نقص. حركة مونتاج بسيطة للمشهد وتصير المدينة كلها تيارا من الحياة لا يتوقف. في الريف، الحياة نفسها، كل يوم، جنازة لا تنتهي ولا تصل!
على واتساب، أشارك أصحابي بصوري وأنا أنقل الزرع وأعيد زراعته مرة أخرى، تسألني ميرنا لماذا تقوم بتقطيع النباتات القديمة؟ أجيبها أني أخلطها بالتربة لتتحول إلى سماد عضوي للنباتات الجديدة، هكذا وحسب يمكنني التعامل مع فكرة أني أقوم بقتلهم عمدا، طقس ما يخفف عني بشاعة فكرة الفناء. لا شيء يموت تماما لكنه يتخذ أشكالا جديدة في دورة حياة واحدة لا تتوقف. الصبارة القديمة، تمنح الغذاء لصبارة جديدة ستكبر يوما ما فأقتلها لتمنح الغذاء هي الأخرى لصبارة أجدد، هكذا يعيش الجميع، ولا أحدا يموت. ولكن ليس للحياة شكل واحد.
عندما غادرت القرية كنت هاربا من الموت الذي لا ينتهي، من المآذن التي تطل علي كل صباح بإسم المتوفي وتأجيل الدفن حتى وصول الجثة،. طالما نفّرتني كلمة الجثة! في القاهرة، لا مآذن تنادي على الموتى، لا أحد يلمح الموت وهو يدنو وينأى، يقيم صاحبنا هنا على الحافة، يهبط على الناس أحيانا ليصطاد واحدا أو أثنين او مليون، لكنه يرحل سريعا. لكن المدينة لن تمنحني بيتا بحديقة خاصة لأزرع وأ��فن موتاي. ماذا سأفعل بالقطة يوم تموت؟ وأصحابي؟ وأمي؟ نعم أمي. لوددت لو أزرع فوق أمي شجرة ياسمين، أطل عليها كل يوم من الشباك، أقلب أزهارها بين أصابعي، وأقول لها: صباح الخير يامّه، لقد انتهت الكوابيس
19 notes · View notes
oshiheteyourpoems · 3 years ago
Text
العداء الكيني أبيل موتاي كان على بعد أمتار قليلة من خط النهاية، لكنه ارتبك مع الإشارات وتوقف، معتقدًا أنه أنهى السباق.
كان العداء الأسباني، إيفان فرنانديز، خلفه مباشرةً، وإدراكًا لما يحدث أمامه، بدأ يصرخ موجهاً للعداء الكيني ليواصل الركض.
لم يكن موتاي يعرف اللغة الأسبانية ولم يفهم.
دفع فرنانديز موتاي إلى النصر.
سأل أحد المراسلين إيفان، "لماذا فعلت هذا؟" أجاب إيفان، "حلمي هو أنه في يوم من الأيام يمكننا أن نحظى بنوع من الحياة المجتمعية التي ندفع أنفسنا والآخرين أيضًا للفوز".
وأصر المراسل على جملة "لكن لماذا تركتم الكيني يفوز؟" أجاب إيفان: "لم أدعه يفوز، كان سيفوز. كان السباق له".
أصر المراسل وسأل مرة أخرى: "لكن كان بإمكانك الفوز!"
نظر إليه إيفان وأجاب: "ولكن ما هي ميزة انتصاري؟ ما هو شرف هذه الميدالية؟ ما الذي ستفكر فيه والدتي؟" القيم تنتقل من جيل إلى جيل.
"ما هي القيم التي نعلمها لأطفالنا وإلى أي مدى نلهم الآخرين لكسبها؟
"يستفيد معظمنا من نقاط ضعف الناس بدلاً من المساعدة في تقويتها..."
إنما الأمم الأخلاق
Tumblr media
3 notes · View notes
mm7z · 3 years ago
Text
إلي جميعي وأنا أجرجر كل موتاي خلفي، هذا الذي في اليمين أنا، وهذه التي على اليسار أنا وتلك التي تغادر طرف الصورة أنا، وأنا الذي يلتقط الصورة وهذا الذي يقرفص في أقصى تابوته من البرد..وهذا الذي يمسك ظلي من عنقه ليغرقه في الماء .. أنا"
2 notes · View notes
loving45718886 · 4 years ago
Text
Tumblr media
• ماذا ستفكر أمي في ذلك؟
🏆.. 🏃🏿🏃🏻‍♂ ..💨
- في أحد السباقات ، كان الرياضي أبيل موتاي الذي يمثل كينيا ، على بعد بضعة أقدام من خط النهاية ، لكنه كان مرتبكاً مع اللافتات وتوقف عن التفكير وظن أنه أكمل السباق. كان الرياضي الإسباني إيفان فرنانديز وراءه مباشرة وأدرك ما كان يحدث ، وبدأ بالصراخ في الكيني ليواصل الجري ؛ لكن موتاي لم يكن يعرف اللغة الإسبانية ولم يفهمها. ثم دفعه الأسباني إلى خط النهاية ثم الفوز.
سأل أحد الصحفيين إيفان ، "لماذا فعلت ذلك؟"
أجاب إيفان: "حلمي هو أن نتمتع يوماً ما بنوع من الحياة المجتمعية الجيدة ".
وأصر الصحفي: "لكن لماذا تركت الكيني ينتصر؟"
أجاب إيفان: "لم أتركه يفوز ، كان سيفوز".
أصر الصحفي مرة أخرى ، "لكن كان بإمكانك الفوز!"
نظر إليه إيفان وأجاب ، "ولكن ما هي ميزة انتصاري؟ ما هو شرف تلك الميدالية؟
ماذا ستفكر أمي في ذلك؟ "
- القيم تنتقل من جيل إلى جيل..
ما هي القيم التي نعلمها لأطفالنا؟
دعونا لا نعلم أطفالنا الطرق والوسائل الخاطئة للفوز 🏆🥇..
2 notes · View notes
alma2thepalm · 1 year ago
Text
أريد أن اذكر و لو للحظة ، محاسن موتاي ، و احتضن تلك الوجوه و لو لمرة قبل وفاتهم، و احسن إليهم، قبل فراقهم ، لأن هل تجدي الدموع بكل هذه التعازي ، فعلا ، رحم الله ارواح من اشتقنا إليهم، راجين من المولى بأن نلتقي بهم في الحتف الاخير ، و الى الحياة الأخرى، لنا و لهم اكمل الانتظار .
#بقلمي #كلماتي #تعازي #عزاء #رحم
جدتي سعاد اتمنى لك السعادة في الدار الاخرة و أن تقري عينا .
الحمد لله على كل حال
Tumblr media
1 note · View note
re-7ab-4 · 6 years ago
Text
هذا الحزن لا يخصني. إنه حزن العجائز الذين لم يعودوا قادرين على صعود السلالم، حزن الطفل الذي لا يستطيع الكلام، حزن الرجل الساخط على عجزه وقلة حيلته، حزن هذا الربيع المتلكيء في الرحيل الذي يتغذى على موتاي، حزن المرأة التي لم تعد تستطيع ان تغوي زوجها، حزن الأيام التي لا تستطيع أن تصلب ظهرها، حزن الفتاة التي يبتلعها ضوء الشمال. ��ذا الحزن لا يخصني، ومع ذلك، لن استطيع أبدًا أن أتخلص منه
(هذا الحزن لا يخصني، دوينا إيوانيد)
28 notes · View notes
aaalsafar · 3 years ago
Photo
Tumblr media
‏‎العداء الكيني أبيل موتاي كان على بعد أمتار قليلة من خط النهاية، لكنه ارتبك مع الإشارات وتوقف، معتقدًا أنه أنهى السباق. كان العداء الأسبانب، إيفان فرنانديز، خلفه مباشرةً، وإدراكًا لما يحدث أمامه، بدأ يصرخ موجهاً للعداء الكيني ليواصل الركض. لم يكن موتاي يعرف اللغة الأسبانية ولم يفهم. دفع فرنانديز موتاي إلى النصر. سأل أحد المراسلين إيفان، "لماذا فعلت هذا؟" أجاب إيفان، "#حلمي هو أنه في يوم من الأيام يمكننا أن نحظى بنوع من الحياة المجتمعية التي ندفع أنفسنا والآخرين أيضًا للفوز". وأصر المراسل على جملة "لكن لماذا تركتم الكيني يفوز؟" أجاب إيفان: "لم أدعه يفوز، كان سيفوز. كان السباق له". أصر المراسل وسأل مرة أخرى: "لكن كان بإمكانك الفوز!" نظر إليه إيفان وأجاب: "ولكن ما هي ميزة انتصاري؟ ما هو شرف هذه الميدالية؟ ما الذي ستفكر فيه والدتي؟" القيم تنتقل من جيل إلى جيل. ما هي القيم التي نعلمها لأطفالنا وإلى أي مدى تلهم الآخرين لكسبها؟ يستفيد معظمنا من نقاط ضعف الناس بدلاً من المساعدة في تقويتها.‎‏ https://www.instagram.com/p/CSO0o-7Cmho/?utm_medium=tumblr
0 notes
not-today-sir-death · 2 years ago
Text
أخافُ أن يأتي أحدٌ
ويقولُ لي:
"دع الموتى
يدفنون موتاهُم
واتبعني"
أتبعُهُ
مجرجرًا
موتاي
في قلبي.
- منذر مصري| الشاي ليس بطيئًا.
5 notes · View notes