#مذيعة
Explore tagged Tumblr posts
Text
مرة مذيعة في التليفزيون المصري سألت سعاد حسني، تحبي تكوني ست حرة والا ست جميلة والا ست قوية؟! قالتلها احب أبقى ست كُمل:) قالتلها يعني ايه ست كُمل، بصت للكاميرا وقالت، ست كُمل، الناس فاهمة يعني ايه!
87 notes
·
View notes
Text
يمـوت الأطفال بسرعة في ساحة المعـركة ويمـوت القادة بالشيخوخة البطيئة
حـرب غـزة أعطت الأشياء والأفكار والأشخاص الاحجام الطبيعية بالقياسات الدقيقة ، وسقط المكياج عن وجوه الجميع .
المؤمنون بالسلام وبالحياة وبالحب وبالعطاء تسفك دمـاؤهم كل دقيقة منذ 313 يوما . ودعاة الحـرب والقتـال والغـزو لا يصيبهم ضير ، ويواصلون حياتهم بشكل بديع !!
وكم من مذيعة تضع اغلى واشهر مساحيق الوجه لكنها مقرفة وبشعة في كلامها وافكارها . وكم من ام ارملة تركض في رمال غـزة تبحث عن ولدها وهي اجمل واصدق من كل نساء الأرض .
يمـوت الأطفال في ساحات المعـارك وهم لم يبلغوا العاشرة من العمر . بينما يمـوت زعماء العالم وعلى رأسهم بايدين من فرط الشيخوخة وهم لا يقدرون على الوصول الى الحمام لقضاء حاجتهم . الأطفال يلفظون انفاسهم الأخيرة وهم يتحدثون عن الظلم وعن الحزن وعن الفناء والابادة ، والقادة الموغلون في الشيخوخة يتحدثون عن العدالة وعن السعادة وعن الأبدية .
أي عالم حقير هذا . وقد صار المـوت الجماعي جوعا ، والمـوت حزنا ،والمـوت قهرا ، والمـوت عطشا ، والمـوت تعذيبا ، والمـوت من نقص الدواء ،والمـوت كمدا ، وتعرية الاسـرى واغتصـابهم سياسة تتفاخر بها الحكومات والأنظمة .
ما شعور القاضي وهو يلبس عباءة القضاء ولا يقضي الا بالظلم ؟ ما شعور الطيار وهو يلقي باشد الصـواريخ فتكـا على مركز لإيواء النـازحين ؟ ما شعور السياسي العربي وهو يكذب على شاشة التلفاز ويعود ليتناول طعامه مع اطفاله وزوجته وهم يعرفون انه كاذب اّشر ومنحط ؟
بصراحة متناهية . المعضلة كانت في الزعماء والسياسيين . وبدلا من تغييرهم بالانتخابات جاءت الحـرب وغيرت الشعوب و ابـادت خلق الله وسحقت الأجيال . والخازوق انك بعد كل هذا الدمـار وكل هذه الدمـاء تفتح على نشرات الاخبار فتجد ان ن��س الزعماء ونفس الأنظمة ونفس السياسيين بقوا هم انفسهم يتحدثون نفس الكلام ونفس الأكاذيب !!!
هل هناك ظلم أكبر من هذا ؟
13 notes
·
View notes
Text
الفيلم ده حلو اوي بس في نفس الوقت قصته مرعبة جداً ومع إنه إنتاج سنة 1986 ومع ذلك فيه ناس كتير لسه متعرفهوش فا لو قلبك ضعيف أوعي تفكر تشوفه
الفيلم قصته صعبة جداً لأنه بيورينا قد إيه الإنسان ممكن تنـ ـعدم فيه الرحمة والإنسانية ويتحول لشخص مـ ـؤذي وخطـ ـر علي الناس اللي حواليه و أذيـ ـته ليهم ممكن توصل لأبعد الحدود لمجرد إنه حس إن الناس دي هتقف في طريقه وهتضر مصالحه الشخصية وهتخسره كتير.. لدرجة أنه ممكن يسجـ ـنك أو يجنـ ـنك أو حتي يقتـ ـلك حتي لو كنت أخوه إبن أمه وأبوه
الفيلم باختصار بيحكي عن مذيعة اخوها بيدخلها مصـ ـحة نفسـ ـية " زور " عشان يداري علي جريـ ـمته و بتكتشف المذيعة عالم المصـ ـحة السـ ـري أثناء وجودها جوا وبتحاول الهروب عشان تكشف السـ ـر... فهل هتنجح ! ولا أيه اللي هيحصل !
الفيلم عظيم جدآ.. وعبارة عن مزيج من الإبداع التمثيلي بداية من الفنان نور الشريف اللي كان طالع ضيف شرف بكام مشهد ومع ذلك كان مؤثر جداً وفريد شوقي بأدائه المميز وماجدة الخطيب اللي عاملة فالفيلم ده دور عمرها..حتي كمال الشناوي وسعيد عبد الغني اللي نجحوا بجدارة يكـ ـرهوني فيهم من كتر الشـ ـر اللي شوفته فيهم ده غير أداء المبدع الكبير سيد راضي اللي عامل دور مبهر..بصراحة كل اللي فالفيلم عبر بأدائه الرائع عن مدي قسـ ـوة القصة ومعاناتها وخصوصاً مشهد النهاية اللي كان عبقري
بالمناسبة الفيلم من كتر قسـ ـوة قصته ممنوع من العرض علي التليفزيون 🚫 ولما شوفته علي اليوتيوب عرفت هو ليه أتمنع من العرض ومتهيألي هيفضل ممنوع من العرض للأبد..
فيلم الهروب من الخانكة 1986
ماجدة الخطيب-فريد شوقي-كمال الشناوي-سعيد عبد الغني-السيد راضي قصة وسيناريو وحوار أحمد الخطيب-موسيقي تصويرية للمبدع عمر خيرت-إخراج محمد راضي
فيلم يستحق المشاهدة
___________________
by: walla ahmed
9 notes
·
View notes
Text
بزمن لاحق: مستقبل قريب أم بعيد. التقيا ولربما لأول مرة وشهد لقائهما مئات بأستوديو وٱلاف عبر شاشات. كان اللقاء برنامجا تليفزيونيا جمعهما بمناسبة حصولهما على جائزة أفضل عملين روائيين عربيين في ذلك العام. يصافحها كبروتوكول ثابت وطقس لطيف قبل بدء اللقاء. تتعثر يدها بكفه. ت��تبك. هي أول مرة تراه فيها ولا تدرك ما هو احساسها بالضبط وماذا ستفعل وكيف ستتعامل مع مذيعة البرنامج. ويا لها من ورطة كون مقدم البرنامج انثى فأكيد ان اي كلمة او خلجة تظهر على الوجه او نظرة عادية لن تمر مرور الكرام وستستنبط منها اشياء اخرى غير ظاهرها. وستدرك بان ثمة رابط بينهما رغم وجود كل منهما ببقعة بعيدة عن الأخرى مع جوارهما الجغرافي. ابتسم لها فردت بابتسامة مرتبكة وكأنها سؤال وامر بأن يتوقف عن إرسال ابتساماته واطلاق نظراته حتى تتمكن من التركيز في الأسئلة التي ستوجه لها ومن ثم الاجابة الوافية عليها. امتثل لأمرها الصامت وشغل عينيه بمتابعة ديكور الاستوديو والمذيعة ولكفيه وإدعاء بانه لا يشعر بوجودها ولا يهتم لأمرها. كان أول سؤال من المذيعة الماكرة: لاحظت كما لاحظ الكثير من القراءة ان ثمة تشابه وتلاقي بأفكار الروايتين وربما هذا أيضا أثار حيرة وارتباك النقاد والقائمين على منح الجوائز حد انهم لأول مرة يعلنون عن فوز عملين بجائزة واحدة. ابتسمت هي واطلق هو ضحكة ساخرة ردا على المذيعة: لو كنت ألتقيت تلك الكتابة الرائعة من قبل لقلت أننا كتبنا سويا متجاورين روايتنا بقلم واحد كنا نتبادله معا ولكن لحظي العثر لم أتشرف بلقائها إلا الٱن. ربما كان الامر مجرد توارد خواطر وتشابه في الفكر والشعور لا يد لنا فيه. انهال التصفيق وشاركت فيه المذيعة كتعبير عن الاعجاب بينما هي تنظر إليه منبهرة وكأنه فارسها الذي برز فجأة في غابة البرنامج لينقذها من براثن اسئلة المذيعة. بعد ذلك توالت أسئلة تقليدية جاوبا عليها بكل اريحية حتى انتهى البرنامج وغادرا الاستوديو متجاورين. وعندما خرجا بعيدا بعدة امتار مال نحوها هامسا: لا تذهبي أريد التحدث معك هل تقبلين ان تشاركيني تناول قهوة؟ أم ترافقيني لمنزلي لنتحدث براحتنا؟ هنا نظرت إليه وزعقت بوجهه: من تظن نفسك ايها الوقح الحقير وماذا تظن بي؟ هل حسبتني احد بطلات رواياتك الساقطات؟ هل تفكر في تحقيق احلامي كتاباتك على حسابي؟ تبا لك ولبنات افكارك الوقحات العاهرات.... سكتت برهة ثم أردفت: هل منزلك بعيد عن هنا؟ ساقبل فقط منك ارتشاف فنجان قهوة بشقتك!
5 notes
·
View notes
Note
هاي يوجين!
ممكن احكي عن مشكلتي ؟
بدرس تخصص هندسة وانا مش عايزاها بس لمجرد اهلي عايزينها ومظاهر وشغل فشخرة كدابة كدا يعني بنتنا مهندسة.
انا مش لاقية نفس بالتخصص ولا الكلية ولا طلاب التخصص ، ولا حتى بشارع الكلية وعايزة اغير لعلم نفس او صحابة ( ميولي ادبي ) بس هما مش راضيين وكل سنة بسقط في المواد اكتر
ايه الحل مع الذهنيات دي ؟ وبحال حملت مواد وتاخرت اكتر ح كون غبية وفاشلة! واكتر من مرة صارحتهم برغبتي بتغيير التخصص ودوما ينتهي الحوار بصراخ وعياط وامي يجيلها سكتة قلبية ( انا ٢١ سنة ومش قادرة اختار التخصص الي انا عايزاه ببساطة بؤس اكتر من كدا ؟ )
افتكرت آخر فقرتين في البوست ده، اللي بتوصلني رسايل مشابهة ليه من وقت للتاني، أعتقد لأني واخد موقف حاد ضد النظام الأبوي. للأسف مفيش حل جذري أو علاج شافي للأبوية، مفيش في إيدينا غير محاولات لا نهائية للتحايل عليها والتأقلم معاها بدون ما نفقد كل شيء.
لو حولتي من كلية هندسة لعلم نفس، فانتي في وجهة نظر المجتمع بتضحي بكلية قمة ليها مستقبل مهني مُجزي، لكلية أدبية مالهاش مستقبل. لسه الجيل الكبير مش مستوعب إن المستقبل المادي لم يعد قائم حصريا على الكلية اللي بنتخرج منها. أنا أعرف شخصيا مذيعة لم تتخرج من كلية إعلام واعتمدت فقط على امتلاكها لمقومات المذيعة، أعرف أكثر من طبيب اعتزل الطب، ومنهم اللي بقى كاتب واللي بقى مترجم، أنا نفسي جاهدت للتخرج من كلية كرهتها لسنين طويلة وفي الآخر بشتغل حاجة تانية خالص. الفرص المتاحة في سوق العمل في العصر ده أصبحت أكثر تنوعا.
لكن الأهم بقى من كل ده، لو انتي كارهة المجال يبقى مش هاتتميزي فيه، وهاتتعثري فيه وتسقطي كتير، وحتى لو اتخرجتي منه بطلوع الروح، لو اشتغلتي في نفس المجال اللي بتكرهيه، هاتكتشفي إن الشغل مش دراسة، مفيش تسامح على غلطاتك، والسوق مابيرحمش ولا يعترف بأنك مابتحبيش الهندسة.
بس هما شايفين إن كل ده دلع بنات مش عارفة مصلحتها، وصدقيني الموضوع ده ظاهرة منتشرة في المجتمع كله، عادي جدا تبقي في مقتبل حياتك ومش قادرة تختاري التخصص اللي انتي عايزاه.
ممكن أرشحلك تتفرجي (معاهم؟) على مسلسل هو ده موضوعه بالتحديد، اسمه مين قال، بيحكي قصة شاب بيتخرج من ثانوية عامة ونفسه يعمل البيزنس الخاص بيه، لكن أبوه مصمم على أنه يدرس في كلية الهندسة برضه. اللي بيكرهها برضه. وشيئًا فشيئًا، وبطلوع الروح، بيصمم الابن يعمل البيزنس بتاعه، والأب بيتشنج ويرفض ويطرد ويعاقب، وفين وفيييييين لما شاف نجاح ابنه بعينه ابتدى يعترف بأنه كان عنده حق.
الأبوية تضيق ذرعًا بالتمرد على معايير المجتمع لأن هذه المعايير هي حجر أساس الأبوية، والتي تعتبر محاولة اكتشاف مسارات غير تقليدية للحياة مجرد طيش مراهق. ولا مخرج منها إلا بمسايستها ومحاولة إيجاد حل وسط بين ما يريدونه منك وما تريديه لنفسك.
12 notes
·
View notes
Text
لماذا (أو كيف) لا ينهار العالم في اللحظة التي تتحطم فيها قلوبنا؟ كيف يمارس كل هؤلاء البشر حياتهم الطبيعية ونحن نتفتت؟ كيف يضحك هذا الفتى منتظراً أصدقاء القهوة ويتذمر ذاك الرجل الطاعن في السن مِن تأخر الباص وتنظر تلك الفتاة بإعجاب إلى شاب غازلها؟ كيف تستطيع مذيعة الأخبار أن تتلو النشرة بلا ذرة تردد كما تفعل دائمًا؟ كيف نشارك مع كل الناس الزمان والمكان نفسيهما وبين مشاعرنا ذلك البين الذي يسع عالماً لا حدود له؟
45 notes
·
View notes
Note
ما هي أول ذكرى تذكرينها عن طفولتك
بالتفصيل
امممم والله خطرلي كذا شي، وكل ما صفنت أكثر بيطلعولي ذكريات أكثر
لما كنت بالحضانة، كان معي صبي أشقراني وكان بدي نصير رفقات وبدي المعلمة تخليه شريكي بالرقصة بحفلة نهاية السنة، بس يب المعلمة خلتني مع أكثر ولد متنمر كنت اكرهه وما طيقه. الصبي الأشقراني هو ورد my best friend حالياً
بالحضانة كنت ما اقعد مع الطلاب وروح اوقف جنب المعلمة وعلّم معها وهاد اله سبب إني قضيت سنة روح مع عالمدرسة واحضر مع الصف الأول وأنا عمري ٤ سنين، بتقدر تتخيل كيف كنت أقعد عالمقعد ورجليي ما عم يطولوا الأرض؟، فلما صار عمري خمس سنين رجعت عالحضانة وكنت متعلمة كل هالقصص السخيفة اللي عم يتعلموها الأطفال من عمري لهيك يعني مش منطق اقعد اتعلم معن المفروض أوقف جنب المعلمة وساعدها تعلمن.
على سيرة الولد المتنمر، كنت اشكي كثير عليه انو عم يدايقني بس لأنه بيقرب المعلمة ما كانت تعمل معه شي وتقنعني إنو عم يمزح، الصدمات اللي صارت بسببه تجاوزتها من كم سنة بس. كيف تركني بحالي؟ لما صرت بالمدرسة صف أول، بتذكر منيح إني كنت رايحة مع ابن عمي وخبرته انو في ولد عم يدايقني وما عم يتركني بحالي، يومها خبرني اليوم بالاستراحة بتيجي تدليني عليه، وفعلاً بالاستراحة هدّده وضربه ومن يومها ما بقى استرجى يتطلع فيني.
اوووه بس أهم شي عن طفولتي هي كاميرة الفيديو! معجبة بشدة كنت ولازلت بهالكاميرا، كنت شغلها والبس فستان (ما كنت اقدر ارفع السحاب بس لا بأس ما رح يبين عالكاميرا انو مو مرفوع) واعمل حالي مذيعة، وساعات من نشرات الأخبار والمسابقات وقراءة القصص (أنا بقرأ بطلاقة من لما صار عمري أربع سنين) واستضافة الناس (أخي) ولما كان يطلع برا السيناريو اللي متفقين عليه.. كنا نتخانق قدام الكاميرا ونتصارع.
المسرح! ما بقدر احكي عن ذكريات طفولتي من دون ما نوّه إني قادرة خلّي العيلة كلها بكبارها وصغارها يندمجوا معي ساعات بالمسرحيات اللي بألفها والأدوار اللي بوزعها على ولاد وبنات عمومي
إنت سألت عن أول ذكرى بس هدول بيجوا مع بعضن
لما مرضت ماما واضطريت ابقى ببيت جدي، لما صرت أدرس لحالي وحوّل الدرس كله لأسئلة ولما خلص دراسته حل أسئلتي، بكل المواد. ما كان في حدا يدرّسني فكنت ادرس ودرّس أخي. بتذكر بليلة ما زعلت لسبب معين وبكيت كثير وكان بدي أهلي وبس أنا مشتاقة لأهلي ولبيتي وبس، وحكيت بابا قلتله إنو بدي روح عندن أو يجوا هنن، وقتها خبرني: ما بقدر اجي هلق.. الطريق مقطوع وفي اشتباكات، بدك نموت؟
وفيك تقول بهديك الفترة (٢٠١١) صار عندي تساؤلات كبيرة عن الثورة والبلد والأوضاع.. ودفاتر مذكراتي ببداية الأحداث مليانة ب"ليش"، هون كان عمري تمان سنين. شي مهم كثير عن قبل هاي الفترة.. مشهد حرق البوعزيزي لنفسه اللي بثّوه عالتلفزيون. النار ضلت بأحلامي لسنين طويلة .
عم فكر هلق كيف حاسة إني منفصلة كلياً وذكرياتي عن طفولتي ضبابية.. وما بقدر قول أساساً إنو اللي عم اتذكره سعيد كثير.. بس يعني ما بقدر قول إنو تعيس. لأني قفلت أبواب تعاسة الطفولة ونسيت كل الذكريات القاسية، نسيتها تماماً.
اي هلق خطرلي إني لما كنت طفلة.. قبل ما أنام كنت احكي لحالي عن تلات أحلام رح شوفن الليلة. :) ولما كنت شوف كابوس واصحى مفزوعة.. كنت غيّر النهاية وكيف بنجو وبكون منيحة هيك لنام مرتاحة :)
يلا بس مليت
ليلة هنية يا أنون، ضل/ي بخير وتنفس/ي واشرب/ي مي
3 notes
·
View notes
Text
رحمة زين صحفية مصريه عند معبر رفح مع المرابطين هناك وبتكلم مذيعة الالي كانت بتذيع وتزور الاحداث
CNN
15 notes
·
View notes
Text
رجل في زمن عز فيه الرجال..🫡
ردت العميد (احتياط) بيتي لاهت، رئيسة الاستخبارات في مصلحة السجون سابقا، على تساؤل مذيعة القناة 14 عن الأمر الذي يتعين على إسرائيل فعله من أجل فك لغز السنوار الذي قالت إنه يرفض إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين. بالقول: "يجب على إسرائيل القضاء على هذا الرجل.. لا شيء آخر، ولا يجب التفاوض معه".
وأضافت لاهت التي أشرفت على السنوار في السجن: "إنه يعرفنا جيدا ويعرف حساسيتنا ونقاط ضعفنا، وهو يستخدم نقاط ضعفنا، وقد درس نفسية الشارع الإسرائيلي".
8 notes
·
View notes
Text
في مذيعة شرموطة مش عارف اسمها مقدمة برنامج على قناة النهار وجايبة معاها ضيفة بتشتغل (بلوجر) شغلانة ال ملوش شغلانة والضيفة ليها فيديو اباحي كامل ....
اكتر حاجه لافتة انتباهي ايه الفايدة من اللقاء ده وليه تجيبو العاهرات على شاشات التليفون ليه بتحاولو تخلو الشرمطة والوساخة شي عادي ومقبول ويجي واحد خول يتقدملها علي الهوا ويطلب ايدها للجواز ..!!
انتو بتعملو ايه يولاد العرص !
4 notes
·
View notes
Text
الست دي طالعه بتتكلم في برنامج مع مذيعة عن حسن وسوء الخاتمة وهي بتغسل الأموات
قاعدة بتحكي عن ست ماتت في رمضان فا بتقول ( انها دخلت مكان كانه قصر ( بتحسد الميت كمان ) والميته دي من الناس المهمه في البلد يعني
عندها إبن وعايشه لوحدها ولقاها ميته في الحمام فا هي راحت تغسلها
وبتقول
الترابيزه اللي كانت عليها الميته كانت بتتهز والكفن مكفهاش وطلع قصير عليها فا إعتقادها كده ان الست تلاقيها عامله حاجات مش مظبوطه ( مع ان معروف ان الكفن مقاسات عادي) والمذيعه ترد عليها تقولها عشان اللي مسترش نفسه في الدنيا مبيتسترش في الأخره !!! رغم ان المذيعه مش محجبه مثلا
وبتكمل وتقول وشها كان مسود سواد مش طبيعي معرفش عامله ايه ، يعني منتهى الجهل وقلة الأدب وفضحت الست وابنها لان اكيد في ناس عارفاهم ورايحه تحكي حاجات عن شخص مات وعن جسمه وشكله
والميت ممكن يكون عنده مرض فا طبيعي يتغير لون جسمه لو مات بالمشكله دي ممكن تكون أزمه قلبيه بدليل ان الست واقعه في مكانها ومحدش لحقها أو أي مرض تاني وواحده جاهله زي دي طبعا متعرفش المعلومات دي وتقولك حسن وسوء الخاتمه
هو الحاجات دي حلال الكلام فيها عادي ، دي بتقول إنها بتحكيها عادي في كل مره وحنان ترك بتخليها تحكيلها في كل مكان ؟؟
هل دي ست أمينة انها تشوف أجسام الميتين
طب يا ست الكل مش المفروض ان الموت في رمضان علامة عندكم برده على العمل الصالح ولا هو بمزاج أهلك
وقاعده علامة سجود في وشك ولبسالي أبيض في أبيض وقاعده بتقطعي في فروة الست اللي متعرفيهاش
5 notes
·
View notes
Text
*يأخذون أموالنا ليتسنى لهم ارتكاب الجرائم.. هل أنتم راضون أيها الأمريكيون؟".. مذيعة أمريكية تنفعل خلال تقديم برنامجها وتسأل جمهورها إن كانوا راضين عن دعم واشنطن للحرب الإسرائيلية على غزة.*
5 notes
·
View notes
Text
من كام سنة كدة كان حلمي إني ابقى مذيعة في الراديو، و ده كان حلمي من الطفولة ، طول عمري بحب الراديو و ده كان بسبب بابا الله يرحمه كان دايماً جنبه راديو صغير يا شغال عليه اذاعة القرآن او اي قناة تانية من بتاع البرامج، الصوت الواطي و التشويش و المذيعين اللي بيتكلمو بالراحة و الهدوء في حضن بابا و انا بسمع معاه و انا ساكتة تماماً كبر فيا حب الراديو، لما كبرت شوية اول هدية بابا جبهالي كانت تسجيل بنشغل فيه شرايط كاسيت و راديو برضو و كانت دي أحلى حاجة في حياتي وقتها😂 و كنت بسمع القديم و بحبه جداً و ممكن افضل بالساعات اسمع حليم و ام كلثوم و نجاة عشان بس بابا بيحبهم و اقعد أتفرج عليه و هو بيدندن كدة و لحد دلوقتي لما بحس انه وحشني بغمض عيني و اشوفه بيدندن ❤ و أخويا الكبير كان عنده كرتونة مليانة بقى الشرايط الجديدة بس حبي الدائم كان للراديو، لحد دلوقتي احساس اي حاجة بسمعها في الراديو غير لما انا اشغلها، صوت اذاعة القرآن غير اي صوت من اي ابليكيشن، حتى احساس عمرو دياب في الأغاني القديمة على الراديو أحسن من اي أبليكشن تاني 😂
5 notes
·
View notes
Text
أنا عايزة أكون مذيعة أو اونر لبراند ملابس و حقيقي فكره إني أكون مدرسة مش حساها انا!
6 notes
·
View notes