#فجاة

[ii2xj]

you're different type of disappointed.

[emptiness-23]

لازم اكتب رحلتي من الانعزال لصحبتي مع الجيران و الناس الي ما بعرفهم ...

عاساس بس اسلم ع جارتنا من الباب ع سريع لانه صرلي زمان ما اطمنت عليها... ما بعرف كيف صرت عم اشرب شاي عندهم و عم اسلم ع عمو و دقت لبنتها فيديو و يلا...

[norraha]

‏فجاة مزاجي حلو

فجاة مزاجي يتغير

فجاة عايزه انام

فجاة عايزه اختفي

فجاة عايزه اقعد لوحدي

[artemisthehuntress95]

في لحظة ما من فجر يوم عادي

أدركت فجر اليوم في النباطشية أنني صرت أعرف اللحظة المناسبة لإجلاس الأم على كرسي الlithotomy وتوجيهها لبدء الدفع استعدادًا لخروج الجنين. هكذا فجأة. في البداية كنت أفتقر الحس الكافي لتحديد تلك اللحظة بالدقة الكافية لكي أجنب الوالدة أن تلد في الطرقة الواصلة بين غرفة الملاحظة وكشك الولادة الطبيعية، وأجنبها الجلوس لفترة طويلة على كرسي الليثوتومي ذي الملمح القروسطي، والذي يؤلم الركبتين والأطراف السفلية، ويصيبها بإرهاق فوق إرهاق الولادة.

المذهل أن هذا حدث فجأة. راقبت الوالدة تتوسل الخلاص لساعة في غرفة الملاحظة وأنا أقنعها أن لحظة بدء الدفع لم تحن بعد، وفي المرة الثالثة لفحصها عرفت أن هذه هي اللحظة المناسبة لنقلها، نظرًا لتاريخها المرضي وعدد ولاداتها السابقة. أصابني ذلك بذهول وعجب. لأنني طوال الفترة الماضية كنت أخطئ في التصويب على تلك اللحظة المناسبة، وأعجب من الأطباء الأقدم وهم يعرفونها بكل سهولة. لم أتوقع أن أكتسب تلك الحكمة في لحظة عشوائية من فجر أحد النباطشيات. بدون مراكمة، وبدون تحسن تدريجي، هكذا فجاة.

ومنذ أيام أخبرني أحد الأطباء الأقدم أن لدي مهارة لا يحظى بها كل أحد: معرفة جغرافيا الأنسجة، معرفة أين أنت من الطبقات والأعضاء والأنابيب المتراصة. تصورت أن الجراحة تستلزم ذلك كشرط مسبق، أن يعرف الواحد/ة أين هو وعلى مقربة أي تكوينات الجسد يتحرك. أخبرني بأن الواحد قد يتصور ذلك، لكن هذه حكمة شاقة.

استرجعت الأيام الأولى وأنا منكبة على تجويف البطن والحوض. أستغرب من أن هناك من يميز كل هذه الأشياء الشبيهة ببعضها، الحية والنابضة والمتراوحة في ألوانها بين درجات الأحمر والوردي، والموجودة فوق بعضها وداخل بعضها ووراء بعضها في مسارات متعرجة. في لحظة لاحقة، لا أتذكر كيف أدركت أنني صرت أعرف المكان: الحوض، كأنه مدينة أستكشف طرقاتها بصحبة دليل، ثم لاحقًا وحدي، ولديها دائمًا القدرة على المفاجأة. كيف حدث ذلك؟

أستطيع أن أميز ما أسميه بالحاسة: هي شىء لا يمكن الاطلاع عليه في الكتب ولا تقليده بمحاكاة الأمهر، هي ظاهرة ناشئة/ emergent property كالوعي البشري والتعقيد البيولوچي، تنشأ من تلقاء نفسها: يصير الواحد عارفًا أي عجان سيتعرض للتمزق في عملية الولادة رغم سعة قناة الولادة، وأيهم سيعبر سالمًا. أي مريض "حلو" وأيهم "مش حلو"، وهو تقييم لا يخضع لمعايير إكلينيكية وإحصائية يمكن رصدها، أي نسيج سيتحمل الشد على الغرزة المتصلة وأيهم سيتمزع، وهذه أشياء تتباين بين الحالات والأجساد المتنوعة. كنت أسأل في زمن ما: كيف عرفتم؟ الآن أعرف بعضًا مما يعرفون، لكني لا أستطيع تبين كيف تنشأ تلك المعرفة، كل ما أعرفه أن في لحظة ما، أعرف.

في مجموعته الماستربيسية ذات العنوان المعجز: "الأشياء تنادينا"، يتحدث راوي خوسيه مياس عن اكتشافه المذهل: دليل مدينة مدريد يصلح للسياحة في لشبونة. شىء غريب. لكنه يسير في شوارع المدينة الغريبة متتبعًا التعليمات الواردة في دليل مدينة أخرى فيصل إلى وجهته. تنتهي القصة القصيرة باستغراب من تلك الحقيقة وبالراوي يفضي بها إلى أمه تقريبًا، بصراحة لا أتذكر. لكني أذكر أني فسرتها حين قراءتي بأنه يخبرك أن كل الطرق تفضي إلى الوجهة الصحيحة طالما واصلت المشي. فقط واصل العوم.

اليوم وأنا أتأمل تلك اللحظات المميزة من الزمن التي أدرك فيها أن حكمة جديدة وجدتني في صباح يوم عادي، وفي الخواص الناشئة في أصابع اليد وفي حركاتها أثناء الجراحة، وفي حواس الطبيب/ة وحدسه بما لا يمكن قياسه موضوعيًا، أظن أنه ربما عنى شيئًا آخر، أن الأدلة لا تساعدك أصلًا، وأنها مجرد تخرصات وظن غالب، وأن الأدلية الحقيقية تنشأ من تلقاء نفسها في الأيدي وفي الأقدام وفي الشعور، في لحظات عادية، لكل من يحسنون الانتباه. اطمأننت لذلك، والحمد لله على الطمأنينة.

[mostafamahmmoudalhusseiny]

أحتار دائماً بالموتى على صفحتي، أقصد الموتى الحقيقيون، الذين غادروا الحياة، وليس الموتى بالمفهوم التفاعلي الإفتراضي، أحتار بحذفهم أو الحفاظ على تواجدهم في قائمة الأصدقاء.

لدي العشرات منهم، أصدقاء، معارف، أصدقاء فيسبوكيون، أشخاص عرفت عنهم حين ماتوا..اتجول في صفحاتهم في ليالٍ كثيرة.

اليوم قررت إلغاء صداقتي معهم، بدأت بإحدى الصديقات، وفور حذفها شعرت بخجل وحزن كبيرين، وكأن لم يكفها رحيلها عن الحياة حتى أ��وم بإلغاء وجودها على الفيسبوك أيضاً، وتخيلت لو أنّي متّ، وقام الأصدقاء بطي صفحتي الإفتراضية بعد أن طُويت حياتي، سيكون الأمر مؤلما، حتى لو لم أشعر به حينها، يكفي أنه يبدو الآن كذلك.

لذا تراجعت عن قراري، وقمت بلا تفكير بإرسال طلب صداقة لصديقتي الميتة، التي قمت بحذفها، أجزاء من الثانية كانت كافية لأدرك بأنها لن تستطيع قبول صداقتي مرة أخرى، وليسقط الندم في قلبي.

لكن عدت لأواسي نفسي، متأملاً أن يكون احد ما من عائلتها أو أصدقائها يدير صفحتها، ويقبل صداقتي، فلقد حدث الأمر ذات مرة حين أرسلت رسالة لأحد الموتى وقام بالرد عليّ، كان الأمر وكأني قمت بلمسه لمسة سحرية استفاق فجاة على إثرها. لكن للأسف كان أخوه من ردّ عليّ.

لو يردُّ عليّ ميت واحد، مرة واحدة فقط، لأقول له أشياء بسيطة:

- اشتقنا لك

- الأحلام الضائعة في الحياة، هل لدينا فرصة لتحقيقها في الموت؟

-الحياة هنا مؤلمة، بشكل لا يحتمل، هل المكان عندك أكثر راحة؟، لو تردّ عليّ مرة. تقول: نعم، ثم تعود لغفوتك.

.

— نور دكرلي

[rooh-elhaya]

بعرف أعمل كل حاجة الا اني امسك دموعي في وقت زعلي

فجاة بلاقي دموعي تنزل بجد بروفيشنال عيوطة 🤧

[urfavzarzor]

مش عايزه اتجوز واضيع عمري مع حد هيتغير عليا في اي لحظة وحبوا هيقل فجاة

نكفي نفسنا احسن

[3pqr]

أي رقم بعد منتصف العشرين بيبقى غتت وقليل الذوق...

لا منه دخّلك نادي التلاتينات ولا منه لسه سايبك محسوب ع العشرينات.. لا انت ف سن النُضج أوي ولا انت ف سن الطيش أوي.. متشعلق ف منطقة مش مفهومة..

تحس إن ٢٥ ده كان هو ذروة العشرينات.. بمجرد م توصله تبقى خلاص قعدت على قمة الزوحليقة.. وهوب الأيام بتطير.. والـ ٢٦ زي ال قبلها وبعدها

وتعالى بقى: خطبت؟ ��تخطب امتى؟ يابني يلا عشان تلحق. لما تتجوز صغير تعرف تفرح بعيالك. يلا اخطب. خاطب؟ فين الدبلة؟ كبرت يابني هتخطب امتى؟..

فا تخطب بقى من الربكة..

وهوب فجأة بقيت عريس فجأة بيتقالك يا عمو فجاة الحق ابنك بيرجّع فجأة إيه ده أنا جالي ضغط امتى؟

الغريبة إن النقلة المتطرفة ديه بتحصل مرة واحدة بعد م كنت لسه حالا قاعد ف منطقة الأمان.. محدش كان متوقع منك حاجة.. ولا حتى انت نفسك ...وكنت لسه شباب ولسه قدامك براح تروح وتيجي وتجرب وتعك وتبقى بتشرب مش عارف إيه ولا بتتقفش مع مش عارف مين ويتقال ف الآخر معلش يا جماعة ده بردك شاب صغير وطايش...

لكن بعد م تعدي خط ال ٢٥؟

تتشد السجادة من تحت رجلك فجأة خلاص..

وتايمر رذل يفضل يزن جوا راسك طول الوقت..

تك

تك

تك

تك..

الحق

الحق

الحق..

-ألحق إيه؟

-مش مهم بس الحق..

حتى ف عُرف لعيبة الكورة ده سن مُحرج ويلغبط.. أه انت لسه مخسّعتش وأه لسه فاضلك حبة حلويين على م نرميك.. بس بردو انت مبقتش خلاص لاعب ناشيء ولا عارفين نقول عليك مستقبل الفريق ولا حتى عارفين نقول إنك م اللاعيبة الخبرة.. فا ندفعلك أد إيه طيب ونلحق نجيبلك بديل من دلوقتي ولا لأ طب نمضي معاك عقد بكام سنة طيب؟ الموضوع مُربك جدا.. ومربك ليك انت أكتر.. انت مُطالب دلوقتي تنزل كل ماتش تجيب اجوال.. ملكش عُذر خلاص عند الجمهور.. مش هتقلش ويتقال معلش لسه صغير وهييجي منه قدام ...انت ف ال قدام خلاص دلوقتي..

تك

تك

تك ...

[waelahmedsblog]

قاسي اوي إحساس إن العمر مر ، وإننا فجاة كبرنا، مسئولياتنا زادت وأولوياتنا أتغيرت ، بقينا نشيل حزننا جوانا ، نبكي ونعاني في صمت ، نتظاهر بالقوة والسعادة في عز ضعفنا ، ورغم ده كله لسه جوانا طفل عايز يعيش حياته ..

بييجي في بالي دايماً مقولة د. أحمد خالد توفيق وهو بيقول أود أن أبكي وأرتجف وألتصق بأحد الكبار ولكن الحقيقة القاسية هي أنني أحد الكبار.

[mrvictive]

كنت بسمع حد ما بيقول انه بطل يزعل عشان حد قريبه زعل و حصله تعب جسدي صعب.

كنت عاوز اقوله ازاي يعني؟ عملت ايه عشان فجاة تبطل تزعل. يعني لو قولتلي بطلت تبين زعلك للناس هقولك ماشي.

تقول بطلت تتكلم وتدي مساحة لكل شيء مؤلم هقولك ماشي.

انما تبطل تزعل؟

HOW?!!!

[khaledalotaisblog]

إتصال " في الثانية صباحاً

إستيقظ فجاة ، أجاب دون ��ن يعرف من ؟

فشهق شخص ما بالبكاء

سأل من هناك ؟أجابته أنا ! فهدأها حتى نامت تأكد من نومها وأغلق الهاتف مرت الأيام … والشهور … والسنوات ولا زال يشرب القهوة وينام ساعات قليلة ، كل ذلك لأنه يخشى أن تحتاجه وهو نائم .

[yathrib]

اوقات مش بحس اني معايا اخوات ولاد لا بحس ان معايا اشباااح فجاة بلاقيهم ورايا من غير ما احس ف الشقة ادخل المطبخ عادي فجاة الف كدا الاقي سعد ورايا او محمد هتجنن انا مش بسمع خطواتهم بتاتااا حتى وهما لابسين الشبشببب المشكلة ان ف كل مره انا بتخض اوي وبصرخ 🥲 وأمي بقى تزعقلي انا ف الآخر 😊🙂🙂🙂💔

[abanoubnader1]

‏فجاة تحس انك مش فاهم حاجه ف حياتك ولا عايز منها حاجه ولا عارف تتصرف، كأنك دخلت حياة شخص تاني ومطلوب منك تكمل.

[imabdelfattah]

‏فجاة تحس انك مش فاهم حاجه ف حياتك ولا عايز منها حاجه ولا عارف تتصرف، كأنك دخلت حياة شخص تاني ومطلوب منك تكمل.

[es-r-aa7]

الحمدلله رب العالمين ، النهاردة صاحية عندي هدوء نفسي، من اول امبارح وانا ف حالة نفسية وحشة.

شباك المطبخ هواه بحري والصبح الهوا كان جميل، حبيت اعمل قهوتي سخنة مش متلجة كالعادة، مش عايزة اسحل نفسي ف اني اصور قهوتي بشكل جميل، اظبط الدنيا ف الباك جراوند، الاضاءة.. كل اللي كنت عايزاه اشربها ونفسي هادية.. الصداع لسة مش بيسيبني بس الepisodes مش بتتكرر بشكل عنيف زي امبارح.

باسط العضلات بقى شئ روتيني الحمدلله طبعاً أفضل حال من غيري، بقالي كام شهر مش بدي اي حاجة اولوية تفوق اولوية صحتي النفسية والجسدية.

عندي مشاكل ف الشغل بسبب الاجازات ومع ذلك قررت مروحش، مش عشان انا شخص غير مسئول بالعكس عشان انا شخص مسئول دا ساعات بيديني credits عند مديريني وقت ما اختفي فجاة يبقى وضعي يستحق دا.

نفسي الاقي دكتور علاج طبيعي يسمع كلامي، يقدر ان الانسان طبيب نفسه، وانا والله لو اعرف ارجع فقرات رقبتي لوضعها الطبيعي اكيد مكنتش هجيلك، ليه مش بيسمعوا كلامي بجد .. انا عارفة مشكلتي ومحتاجة حد يعمل اللي انا عايزاه مش اللي هو فاكر انه صح - لكن مش صح ف حالتي دي-

عايزة اعيش ف مدن ساحلية، او مدن زراعية.. حياة الاسفلت القاهرية البشعة الزحمة دي مؤخراً بقت تعمل حمل مش وقته خالص 😅

انا لسة بشحن طاقتي، لسة ف اولها.. ان شاء الله الجو الجميل دا يساعد ع شحنها بسرعة.

والصداع يموت من الدنيا.

[the-punisher9]

عارف نقطة التحول المفاجئة اللي بتيجي دي ، اللي هي من شخص الدنيا ماشية معاه تمام و كل حاجة الحمدلله و فجاة تيجي لحظة تهدك حرفيا تبقى قاعد مش قادر تعمل اي حاجة او بتعملها و انت حاسس بتقل ع قلبك و مشتت و مش عارف تعمل ايه بالظبط ف اي حاجة ، إنسان بلا وجهة فجاة

فجاة ممكن تستغنى عن حاجات كتير بتحبها جامد و حاجات بتعبر عنك أصلا و اللي هو عمرك في حياتك ما كنت تتوقع انك تسيب الحاجة دي ...