#رواتب موظفي غزة
Explore tagged Tumblr posts
Text
بروكسل - (رويترز) قالت المفوضية الأوروبية الجمعة، إنها ستسدد جزءاً من مدفوعات بقيمة 82 مليون يورو لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لكنها ستزيد إجمالي المساعدات للفلسطينيين بمقدار 68 مليون يورو هذا العام. وتقدم الأونروا مساعدات وخدمات أساسية للفلسطينيين المحاصرين في حرب غزة، لكنها تعرضت لأزمة بعدما زعمت إسرائيل في يناير/ كانون الثاني أن 12 من موظفي الوكالة البالغ عددهم 13 ألفاً في القطاع متورطون في هجوم حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول. ومثل العديد من كبار المانحين الآخرين للوكالة، راجعت المفوضية الأوروبية، وهي الجهاز التنفيذي للاتحاد الأوروبي التمويل الذي تقدمه للأونروا بعد المزاعم الإسرائيلية. وقالت المفوضية في بيان الجمعة، إنها «ستشرع الآن في دفع» شريحة أولى تبلغ 50 مليون يورو من أصل 82 مليون يورو كان مقرراً دفعها في نهاية فبراير/ شباط. وذكرت أنها ستدفع شريحتين أخريين بقيمة 16 مليون يورو لكل منهما، «وفقا» لاتفاق مع الأونروا لمعالجة المخاوف الناجمة عن المزاعم الإسرائيلية. وطردت الأونروا كل الموظفين المتهمين، لكن العديد من المانحين الرئيسيين، ومن بينهم الولايات المتحدة وبريطانيا وعدة دول من الاتحاد الأوروبي، علقوا المدفوعات للوكالة أو قالوا إنهم لن يوافقوا على تمويل جديد حتى يتم حل المسألة. وقالت الوكالة إنها معرضة لخطر عدم الحصول على تمويل بإجمالي 450 مليون دولار، وحذرت من أن عملياتها في جميع أنحاء الشرق الأوسط ستكون «مهددة بشدة» اعتباراً من مارس/ آذار. وذكر رئيس الوكالة فيليب لازاريني الشهر الماضي أن 82 مليون يورو كان من المقرر أن تدفعها المفوضية الأوروبية قرب نهاية فبراير/ شباط «ضرورية للغاية». وتعد المفوضية واحدة من أكبر الجهات المانحة للأونروا. وصرح مسؤولون بأن هذا المبلغ «منحة للتشغيل» مخصصة لت��طية عمليات الأونروا التي تشمل دفع رواتب الموظفين هذا العام. مساعدات للفلسطينيين ذكرت ��لمفوضية الأوروبية في البيان أنها ستخصص مبلغاً إضافياً قدره 68 مليون يورو «لدعم السكان الفلسطينيين في المنطقة، على أن يتم التنفيذ من خلال شركاء دوليين مثل الصليب الأحمر والهلال الأحمر». وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين «نقف إلى جانب الشعب الفلسطيني في غزة وأماكن أخرى في المنطقة. لا يجب أن يدفع الفلسطينيون الأبرياء ثمن جرائم حركة حماس». وأضافت «إنهم يواجهون ظروفاً قاسية تعرض حياتهم للخطر بسبب عدم حصولهم على ما يكفي من الغذاء والاحتياجات الأساسية الأخرى. ولهذا السبب نعزز دعمنا لهم هذا العام بمبلغ إضافي قدره 68 مليون يورو». وبالإضافة إلى منحة التشغيل، خصصت المفوضية الأوروبية أيضا ما يصل إلى 125 مليون يورو هذا العام لمشروعات محددة تتعلق بمساعدات إنسانية للفلسطينيين. وأكدت الجمعة التعاقد على أول 16 مليون يورو من هذا المبلغ. وبالإضافة إلى طرد الموظفين المتهمين، فتحت الأمم المتحدة تحقيقا في المزاعم الإسرائيلية وطلبت بإجراء مراجعة لمدى التزام الأونروا بالحياد. وحددت المفوضية الأوروبية في بيان صدر في 29 يناير/ كانون الثاني ثلاثة شروط تتوقع أن تفي بها الأونروا قبل تحويل أي مساعدات جديدة. وقالت إنها تتوقع أن تراجع الوكالة طريقة منعها لتورط الموظفين لديها في أنشطة إرهابية وتعزيز وحدة التحقيق الداخلية وإجراء مراجعة للتأكد من عدم مشاركة أي موظف في هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول. وأضافت المفوضية الجمعة «الأونروا والمفوضية أكدتا اليوم تفاهمهما بشأن هذه النقاط». ولم يصدر بعد أي تعليق من الأونروا. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
إضعاف السلطة الفلسطينية. . . نحو الاستمرارية . . . أم الانهيار . . . أم التلاشي؟ ؟ ؟
ترجمة الهدهد
خلال العام الماضي، أظهرت السلطة الفلسطينية ضعفاً لم نشهده منذ الانتفاضة الثانية، عندما فقدت الحكومة في رام الله جزءاً كبيراً من قدراتها، مما خلف فراغات استغلت من قبل القوى المنافسة بقيادة حماس، تميز العقدان الأخيران باستعادة الحكم واستقرار نسيج الحياة بالضفة الغربية، بينما حافظت السلطة الفلسطينية بشكل صارم على التنسيق مع “إسرائيل” وتضييق الخطوات على حماس في المنطقة، كدرس من صدمة سيطرة الحركة على قطاع غزة في حزيران 2007.
ضعف السلطة الفلسطينية اليوم ينبع من مجموعة من الأسباب الخارجية والداخلية: فالأزمة المتصاعدة مع “إسرائيل” مصحوبة بزيادة التوترات الأمنية على الأرض، والعقوبات الاقتصادية من قبل “إسرائيل” (اقتطاع الأموال المخصصة لدعم عائلات الأسرى والمقاومين).
الصورة السلبي�� للحكومة في رام الله في نظر غالبية الجمهور الفلسطيني، ترجع لظواهر الفساد والمحسوبية وانعدام الديمقراطية، ويزايد القلق لدى كبار مسؤولي السلطة وأجهزتها الأمنية على خلفية اتهامهم بـ “التخابر” مع “إسرائيل” على خلفية التنسيق الأمني، وصعود قوة الجيل الفلسطيني الشاب الذي يعاني من العديد من المصاعب ويشعر بالنفور العميق تجاه السلطة الفلسطينية.
( التعبير الأكثر لفتاً للنظر عن ضعف السلطة الفلسطينية، هو الفراغ الحكومي التي تتطور في مراكز مختلفة في الضفة الغربية . . . )
في هذا الإطار، تم خلق أرض خصبة مريحة “للإرهاب” والفوضى التي تقودها “المجموعات المسلحة المحلية”، إلى جانب حماس والجهاد الإسلامي الذين يرون في الوضع الناشئ فرصة لتأسيس نفوذهم على الأرض وتعزيز النضال ضد “إسرائيل” في ساحات أخرى غير قطاع غزة (بدعم وتوجيه من مقرات قيادات التنظيمات في غزة).
وتتجلى هذه الظاهرة بكامل قوتها في جنين، ولا سيما في مخيم جنين للاجئين، الذي أصبح بؤرة رئيسية للمواجهات والاشتباكات بالضفة الغربية، ولكنها موجودة أيضاً في نابلس، -حيث يقول جيش العدو- بأنه نجح في القضاء على “عرين الأسود”، كما نجح مؤخراً في الكشف عن بنية تحتية عسكرية بمدينة أريحا تابعة لحماس بدأت بالفعل في تنفيذ هجمات.
( في الوضع الحالي، مطلوب عودة حازمة وفورية لحكم السلطة الفلسطينية إلى الأماكن التي ضعفت فيها، ولضمان عدم انتشار “نموذج جنين” إلى أجزاء أخرى من الضفة الغربية . . . )
من الناحية العملية، من الصعب تحقيق هذا الهدف في ظروف أزمة حادة مع “إسرائيل” وتصعيد أمني، تفتقر السلطة إلى الثقة بالنفس لفرض سيادتها على الرغم من الاحتكاك مع الجمهور المحلي (كما حدث في نابلس قبل حوالي ستة أشهر)، والعقاب الاقتصادي يضر بسير العمل اليومي ولا سيما دفع رواتب موظفي القطاع العام وعلى رأسهم عناصر الأجهزة الأمنية.
يثير ضعف السلطة الفلسطينية قلقاً عميقاً لدى الحكومة الأمريكية، وهو ما تم التعبير عنه في حث وزير الخارجية “بلينكن” أبو مازن في اجتماعهم الأخير لفرض القانون في منطقة جنين (وهو الأمر الذي أطلق عليه في الخطاب الفلسطيني خطة دايتون 2)، وفي وثيقة أعدتها وكالة المخابرات المركزية والتي تضمنت تحذيراً من اندلاع “انتفاضة ثالثة” في الضفة الغربية.
يبدو أن هناك قلقاً أيضاً في واشنطن بشأن اس��مرار القطيعة الأمنية والسياسية بين “إسرائيل” والفلسطينيين وتداعيات العقوبات الاقتصادية ضد السلطة الفلسطينية، إلى جانب الاستياء من التلميحات التي أطلقها مؤخراً كبار المسؤولين الحكوميين، بقيادة الوزير “سموتريتش”، بشأن عدم وجود ضرورة لاستمرار وجود السلطة الفلسطينية في المستقبل.
إن الضعف المستمر للسلطة الفلسطينية، المصحوب بتصعيد أمني متزايد وربما حتى الإضرار بالاستقرار الاقتصادي في الضفة الغربية، قد يتسبب في تحدٍ حاد للواقع القائم في المنطقة منذ أكثر من عقدين.
ولا بد من التأكيد على أن السلطة الفلسطينية ليست موجودة اليوم بفضل أجندة سحرية أو تعاطف شعبي، ولكن بسبب تصورها في نظر الجمهور الفلسطيني ككيان ينجح في توفير نسيج الحياة والاستقرار الحكومي والاقتصادي، وبدون هذه ليس لها حق في الوجود من الداخل.
( احتمال استمرار الواقع في صورته الحالية لفترة طويلة منخفض . . . )
قد يكون من الممكن الحفاظ عليه (بصعوبة كبيرة) لعدة أشهر إلى ربما سنة، ولكن ليس لتثبيته كوضع دائم يوفر لـ “إسرائيل” الاستقرار الأمني، كما أن احتمالية المبادرات الفلسطينية مثل “تسليم المفاتيح” إلى “إسرائيل” منخفضة أيضاً، لأن معظم كبار المسؤولين الحكوميين في رام الله يتوقون إلى الحفاظ على بقاء السلطة الفلسطينية، ويدركون أن إلغاءها سيؤدي إلى أضرار جسيمة، ويخشون تكرار سوابق الانتفاضة الثانية أو سيطرة حماس على القطاع.
(هناك سيناريوهان محتملان هما الانهيار والوهن، أي الشلل الوظيفي للسلطة في مواجهة الصعوبات المالية في تحريك جميع الأجهزة الحكومية، وعلى وجه الخصوص لتلبية الاحتياجات العامة، وتشغيل البنى التحتية المدنية، ودفع الرواتب، وضمان النظام العام . . . )
هذين السيناريوهين لن يتولدا بالضرورة من إعلانات أو خطط منتظمة، لكنهما مع ذلك قد يتجسدان:
أحدهما سريعاً وقد يكون مصحوباً بالفوضى وإلحاق الضرر بالمؤسسات ورموز النظام (ظاهرة شائعة في دول المنطقة خلال فترة الربيع الشمالي)، والآخر بعد “احتضار بيروقراطي” يمكن أن تختلف شدته بين المناطق الجغرافية وبين مجالات المسؤولية. بالنسبة لـ “إسرائيل”، فإن كلا السيناريوهين يكمن فيهما نتائج استراتيجية كبيرة، على المدى القريب، قد تظهر مخاطر أمنية على شكل زيادة في نطاق الإرهاب، بما في ذلك ما يتم الترويج له بمبادرة من نشطاء الأجهزة الأمنية الفلسطينية التي قد تضعف أو حتى تتفكك، وزيادة قوة حماس، على المدى الطويل – قد تتطور فراغات ستجر “إسرائيل” إلى القيام بمسؤولياتها المدنية تجاه الجمهور الفلسطيني، وفي الواقع تعيدها جزئياً أو كلياً إلى دور الحاكم العسكري كما كان موجوداً قبل إنشاء السلطة الفلسطينية، وإعادتها أقرب إلى واقع الدولة الواحدة حتى بدون رغبة وتخطيط.
يجب أن يكون الوضع غير المستقر للسلطة الفلسطينية في قلب صورة الوضع والسياسة التي يصوغها صناع القرار بشأن القضية الفلسطينية، على المدى القريب – من الضروري ضمان هدوء نسبي قبل شهر رمضان (22 آذار) وخلاله، ولهذا الغرض من الضروري إيجاد طرق لتجديد التنسيق الأمني بشكل كامل وتخفيف الأزمة الشديدة مع السلطة الفلسطينية من خلال الاستعانة بالإدارة الأمريكية بالإضافة إلى اللاعبين العرب الرئيسيين وعلى رأسهم الأردن ومصر، بالإضافة إلى ذلك، يوصى بفحص تقليص / أو تأجيل العقوبة المالية على السلطة في المستقبل القريب وكذلك تجنب الإسراع في البناء الاستيطاني في الضفة الغربية، والذي من المرجح أن يقابل بردود فعل قوية من المجتمع الدولي كل هذا إلى جانب تصلب الموقف تجاه حماس، التي تقف وراء جزء كبير من “أعمال الإرهاب” والتحريض في الضفة والقدس وحتى في المجتمع العربي الفلسطيني في الداخل، بما في ذلك الحد من التسهيلات المدنية التي يتم الترويج لها تجاه قطاع غزة.
يجب على صناع القرار في نهاية المطاف مواجهة رؤيتين استراتيجيتين:
الرؤية الأولى: أن التركيز على التحركات الرمزية – بدءاً من المطاردة خلف الأعلام الفلسطينية وإقامة البؤر الاستيطانية التي تم تفكيكها بسرعة في الضفة الغربية وانتهاءً بالاقتحامات غير المنضبطة للمسجد الأقصى – يمنع تشكيل عمق واستراتيجية طويلة المدى للقضية الفلسطينية، والقدرة على توجيه الاهتمام والجهد نحو القضايا الوجودية الأخرى، وفي مقدمتها الملف النووي الإيراني. الرؤية الثانية: – والأكثر أهمية – هي أنه على الرغم من الموقف المتحدي الذي تتخذه السلطة الفلسطينية تجاه “إسرائيل”، فإنها لا تزال في فئة أهون الشرين التي سيضع اختفائها “إسرائيل” في مواجهة بدائل أسوأ، بدءاً من سيطرة حماس على الضفة الغربية وانتهاء بواقع دولة واحدة مع تهديد طابع “إسرائيل” “كدولة يهودية وديمقراطية”. المصدر: معهد السياسات والاستراتيجيات/ ميخائيل ملشتاين
0 notes
Photo
موعد ونسبة صرف رواتب موظفي السلطة في غزة أعلن الناطق باسم الحكومة , ابراهيم ملحم , عن موعد ونسبة صرف رواتب موظفي السلطة بقطاع غزة قبل حلول عيد الفطر السعيد , المتوقع فلكيآ يوم الثلاثاء 6 يونيو القادم .
0 notes
Text
سلامة معروف يصدر توضيحًا حول رواتب موظفي غزة
سلامة معروف يصدر توضيحًا حول رواتب موظفي غزة
أصدر رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، سلامة معروف، اليوم الاثنين 01 أغسطس 2022، توضيحًا بشأن رواتب موظفي غزة. وقال معروف في تغريدة نشرها عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه “لم يدلِ بأية تصريحات جديدة حول قضية رواتب الموظفين وواقع الأزمة المالية الحالية”. وأضاف “ما يتم تداوله نقلا عن صحيفة (الأخبار) اللبنانية هو تصريحات قديمة سبق نشرها في أوقات سابقة، علما أن مراسلهم تواصل معي وأخبرته فقط…
View On WordPress
0 notes
Text
العمادي يعلن عن صرف المنحة القطرية ال100 دولار | رابط فحص 100$
تسارعت عمليات البحث بشكل كبير حول موعد صرف المنحة القطرية المخصصة لمجموعة من الأسر المتعففة في غزة، وذلك بعد ما انقطعت شهر واحد، حيث أنها تصرف كل شهر مع رواتب موظفي غزة.
لكن الشهر الماضي هر يناير لم يتم صرف المنحة، ما أدى إلى تخوف كبير من المواطنين والذين يعتمدون عليها في قضاء حاجياتهم، والذين ينتظرونها على أحر من الجمر، بأن تكون قد انقطعت نهائيًا، ولكن البشريات جاءت مع بداية شهر فيراير 2021، بعدما أعلن العمادي عن موعد صرف المنحة القطرية.
عاجل جداً: رابط تفعيل رابط فحص المنحة القطرية 100$ لشهر 1/2021م
موعد صرف المنحة القطرية
أعلن السفير القطري محمد العمادي في زيارة له على قطاع غزة بأن المنحة القطرية سيتم صرفها يوم الخميس الموافق الرابع من فبراير 2021، موزعة المنحة على 100 ألف أسرة غزاوية، حيث لم يتم إضافة أي أسماء جديدة لهذه المرة، ويتم صرف المنحة للأسر التي استلمتها لأقل من ست عشرة مرة، بالإضافة التي الأسر التي استلمتها أكثر من ذلك ولكن بشرط وجود عدد من 3 أبناء إلى أكثر في الأسرة غير متزوجين.
وأوضحت اللجان القائمة على صرف المنحة: بأنه سيتم استلامها يوم الخميس من كافة فروع البريد، ولكن مع اتخاذ كافة الاجراءات الوقائية المشددة، وذلك حرصًا على سلامة المواطنين من الإصابة بفايروس كورونا المستجد.
رابط فحص المنحة القطرية ال100 دولار
حتى هذه اللحظة لم يتم تفعيل رابط المية دولار لفحص الأسماء، ولكن بإمكاننا أن نطمئنكم بأن الفئات التي استلمتها قبل هي نفسها ستسلمها هذه المرة، مع عدم إضافة أي أسماء جديدة.
يمكنكم الدخول على موقع وزارة التنمية الاجتماعية وفحص الاسم.
يمكنكم الدخول على الرابط التالي لفحص ال100 دولار.
التدوينة العمادي يعلن عن صرف المنحة القطرية ال100 دولار | رابط فحص 100$ ظهرت أولاً على شوف 360 الإخبارية.
from شوف 360 الإخبارية https://ift.tt/3e7ApTr
0 notes
Text
الجبهة الشعبية تتهم السلطة بالاستمرار في التمييز الجغرافي
الجبهة الشعبية تتهم السلطة بالاستمرار في التمييز الجغرافي
اتهمت الجبهة الشعبية لتحرير ف��سطين، الحكومة في رام الله، بالاستمرار بسياسة التمييز بين أبناء الشعب الواحد على أساس جغرافي، من خلال إصرارها على صرف رواتب موظفي السلطة في غزة بنسبة 75%، بينما موظفي الضفة بنسبة 100%.
وقالت الجبهة في بيان لها: إن “الحكومة لم تأخذ بعين الاعتبار خطورة الأوضاع الراهنة وانعكاساتها الخطيرة على الأوضاع المعيشية…
View On WordPress
0 notes
Text
الجبهة الشعبية تتهم السلطة بالاستمرار في التمييز الجغرافي
الجبهة الشعبية تتهم السلطة بالاستمرار في التمييز الجغرافي
اتهمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الحكومة في رام الله، بالاستمرار بسياسة التمييز بين أبناء الشعب الواحد على أساس جغرافي، من خلال إصرارها على صرف رواتب موظفي السلطة في غزة بنسبة 75%، بينما موظفي الضفة بنسبة 100%.
وقالت الجبهة في بيان لها: إن “الحكومة لم تأخذ بعين الاعتبار خطورة الأوضاع الراهنة وانعكاساتها الخطيرة على الأوضاع المعيشية…
View On WordPress
0 notes
Photo
هام وعاجل حول رواتب موظفي السلطة في الضفة الغربية وقطاع غزة أكدت مصادر مطلعة في الحكومة الفلسطينية , أن حكومة اشتية تبذل جهود لتوفير ما ن��بته 40% من رواتب موظفي السلطة في الضفة الغربية وقطاع غزة .
0 notes
Text
وكالة محلية: أزمة مالية ستؤثر سلبا على دفع رواتب موظفي غزة لشهر 7
وكالة محلية: أزمة مالية ستؤثر سلبا على دفع رواتب موظفي غزة لشهر 7
كشفت وكالة (سوا) الإخبارية، مساء يوم الخميس، إن أزمة مالية تمر بها الحكومة في غزة، ستؤثر سلبا على دُفعة رواتب الموظفين لشهر يوليو الجاري. يذكر أن وزارة المالية الفلسطينية في غزة، كانت الشهر الماضي قد أعلنت صرف دفعة راتب شهر يونيو بنسبة 60٪ وحد أدنى 1800شيكل، وذلك عبر بنكي الوطني والإنتاج وفروع بنك البريد. ويقدر عدد موظفي غزة بأكثر من 50 ألفا بالشقين المدني والعسكري.
View On WordPress
0 notes
Text
محمود عباس يُعلن زيادة نسبة صرف رواتب موظفي السلطة في غزة http://dlvr.it/R3jx12 http://dlvr.it/R3jx12
0 notes
Text
حماس تبدي استعدادها لدفع رواتب موظفي السلطة المقطوعة رواتبهم
حماس تبدي استعدادها لدفع رواتب موظفي السلطة المقطوعة رواتبهم
أعلن وكيل وزارة المالية في حكومة غزة، يوسف الكيالي، أن وزارته على استعداد لصرف رواتب موظفي السلطة العاملين في قطاع غزة الذين ما زالوا على رأس عملهم.
ويأتي القرار في ظل حالة التخبط التي يشهدها قطاع الموظفين العموميين التابعين لحكومة رام الله، حيث تعاني هذه الفئة من حالة عدم الاستقرار، في ظل الكشوفات التي تصل بشكل شهري إلى هيئة التأمين والمعاشات في غزة، والتي تفيد بإحالة الآلاف منهم للتقاعد…
View On WordPress
0 notes
Text
خفض رواتب موظفي السلطة الفلسطينية بغزة يسلب بهجة العيد
خفض رواتب موظفي السلطة الفلسطينية بغزة يسلب بهجة العيد
(أ ف ب) – يجلس هاني اللحام مع زوجته وأطفاله الثلاثة في كوخ صغير على شاطىء قطاع غزة لتناول الافطار بعد صيام يوم طويل، لكنه يعبر عن مرارة مع اقتراب عيد الفطر المبارك لانه لا يملك الا القليل من المال للاحتفال او تغطية الاحتياجات الاساسية. هاني واحد من نحو 60 ألف فلسطيني في قطاع غزة يتلقون رواتب من حكومة التوافق الفلسطيني المعترف بها دوليا وقد توقفوا عن العمل بأمر من السلطة بعد سيطرة حماس بالقوة على…
View On WordPress
0 notes
Text
الجريمة والنذل
د. فايز أبو شمالة
د. فايز أبو شمالة
الجريمة هي قيام السلطة الفلسطينية بصرف 40% من رواتب موظفي غزة، وصرف 50% من رواتب موظفي الضفة الغربية، والذريعة لهذه الجريمة البشعة بحق الإنسان الفلسطيني هي رفض تسلم أموال المقاصة من إسرائيل، التي خصمت 42 مليون شيكل شهرياً نسبة الأموال التي تصرف لعائلات الشهداء والجرحى!!.
الواجهة العريضة لهذه الجريمة هي الوطنية، والتمسك بالثوابت، ومواجهة الاحتلال، أما…
View On WordPress
0 notes
Text
الجريمة والنذل
د. فايز أبو شمالة
د. فايز أبو شمالة
الجريمة هي قيام السلطة الفلسطينية بصرف 40% من رواتب موظفي غزة، وصرف 50% من رواتب موظفي الضفة الغربية، والذريعة لهذه الجريمة البشعة بحق الإنسان الفلسطيني هي رفض تسلم أموال المقاصة من إسرائيل، التي خصمت 42 مليون شيكل شهرياً نسبة الأموال التي تصرف لعائلات الشهداء والجرحى!!.
الواجهة العريضة لهذه الجريمة هي الوطنية، والتمسك بالثوابت، ومواجهة الاحتلال، أما…
View On WordPress
0 notes
Text
أبو مرزوق: سنبذل كل جهدنا لإعادة رواتب موظفي السلطة في غزة
أبو مرزوق: سنبذل كل جهدنا لإعادة رواتب موظفي السلطة في غزة
الدوحة – هلا الاخبارية
قال عضو المكتب السياسي في حركة حماس موسى أبو مرزوق إن عقوبات السلطة الفلسطينية، قد تؤسس لانفصال قطاع غزة عن فلسطين، مؤكدا أن حماس ستعمل كل جهدها لإعادة رواتب موظفي السلطة الفلسطينية في غزة.
وأضاف ابو مرزوق، لصحيفة القدس المحلية، ان “فكرة تشكيل إدارة جديدة لقطاع غزة تمثل فيها كل المكونات، هي فكرة تؤسس لانفصال غزة عن فلسطين، وان استمرار العقوبات على غزة قد يؤسس لمرحلة…
View On WordPress
0 notes