#تجد كل شي
Explore tagged Tumblr posts
Text
#تغريدات-في-بركة-وعجائب-سورة-البقرة 📚انصحكم ب القراءة🔱 - من أعظم الاشياء التي تجلب للعبد الخيرات
قبل أن يطلبها بعد الدعاء قراءة سورة البقره ..
🔱 - قراءة سورة البقره بانتظام .. تُحقق الأحلام ..!
🔱 - نحتاج في حياتنا أن تكون قراءة البقره ثقافه..!
لن تشبع منها .. وستفرح بها ..
ولن تستغني عنها ..
🔱 - القرآن كله بركه ..
لكن سورة البقره هي سيدة البركات ..!
🔱 - كثرة قراءة سورة البقره ..
تطرد من الجسد الأرواح الخبيثه
وتُنعش الروح وتسعد بها النفوس ..!
🔱 - من داوم على قراءة سورة البقره
في الغالب سيرى رؤيا صالحه ..
🔱 - مجرد أن تُحدث نفسك أن تقرأ سورة البقره ..
تأتيك التثبيطات من الشيطان ..!
فإن عزمت واستعنت بالله وقرأتها
أتتك معونة الله ..
🔱 - ��جعل في حياتك ( كورس علاجي ) من وقت
لآخر تقرأ البقره يومياً لمدة اسبوع مثلاً ..
النتيجه
فرح .. سرور .. نشاط .. بركه .. رؤيا صالحه🔱 - الأنفع في قراءة البقره أن تكون في يوم
وليله على الأكثر .. في جلسه او جلسات لايضر
المهم في يوم وليله ..
🔱 - إقرأ البقره واعلم أن حسودك إلى زوال ..!!
🔱 - قراءة سورة البقره أثناء الصلاة وأنت تقرأها شي جميل ونافع ..
🔱 - لن تجد مثل سورة البقره علاجاً لأمراض
قلبك وروحك وجسدك ..!
🔱 - لن تجد لك معيناً على قضاء حوائجك ..
مثل قراءة سورة البقره ..!
🔱 - لن تجد لك حصناً حصيناً من حُسادك ..
مثل قراءة سورة البقره ..!
🔱 - قراءة سورة البقره ستشفيك من أمراض قد
لاتعلم أنها فيك ..!
🔱 - قراءة سورة البقره ستجلب لك خيرات لم
تكن تتوقع أن تصل إليك ..!
🔱 - قراءة البقره تأخذ من وقتك 50 دقيقه ..!
🔱 - من أعظم الاسباب التي تجلب للعبد السكون
في نفسه والنوم الهانئ .. وتحطيم جدار الاكتآب
وتدمير الكوابيس .. المداومه على قراءة سورة البقره🔱 - ليس عيباً .. ولاخطأً .. أن تقرأ سورة البقره
وتنوي بها جلب الخيرات لك
من زواج .. ومال .. وذريه .. ورزق
قال رسول الله عنها ( أخذها بركه )
🔱 - مع المداومه على قراءة سورة البقره ..
سيكون جسدك عند الجن والشياطين بهذا الوضوح ..
(( ممنوع الاقتراب .. سريع الاشتعال )) ..!!
🔱 - ستصرع سورة البقره كل الأرواح الخبيثه ..
ستطرد سورة البقره كل الأوهام
ستسحق سورة البقره جبال الأحزان
التي تعيش في نفوس البائسين ..!!
لا تنسونا من صالح دعائكم 💢✍رزقكم الله أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الجنة وجعلكم ممن طال عمره وحسن عمله
40 notes
·
View notes
Text
أنظر في المرآة أرى شخصا لم أعتد أن أراه، شخصا يشبهني لكنه حتما ليس أنا! أين السعادة في أعيني و بريق الأمل؟ أين شعور الرضا؟ أين هدوء القلب و راحة البال؟ أين إحساس الأمان و الطمأنينة؟ أين العفوية و الثقة؟
كل هذه الأسئلة ستسأل نفسك بها عندنا تكون في علاقة سامة، مع مرور الوقت ستجد نفسك مستنزف الطاقة و قوة التحمل و العطاء، ستشعر بالإرهاق نفسيا بسبب التذمر و السلبية و التشاؤم الدائم و الخوف و سوء الظن و الشك الذي تعرضت له و العنف اللفظي و الجسدي أحيانا، غالبا الشخص الحساس يكون ضحية لمثل هذه العلاقات، لأن الشخص الحساس دوما ما يحمل على عاتقه الإحساس بالمسؤولية، كما أنه عاطفي بالدرجة الأولى فيتم إستغلاله عاطفيا عن طريق جلب تعاطفه و جعله يشعر بالذنب..
عندما تجد نفسك تتعامل بشخصية غير شخصيتك و تحاول دوما التبرير على أشياء تراها طبيعية لا تشوبها شائبة، إعلم أنك في علاقة سامة..، عندما تكون الطرف المُلام على أي خطأ يحدث، عندما تجد نفسك تحت إستجواب و تحقيق دائم، عندنا يستحيل النقاش، عندما تشعر أن الطرف الذي أمامك يتلاعب بك و يتلذذ بأذيتك ولا يشعر بالذنب حيال ذلك، عندما يُشعرك الطرف الثاني أنك مجنون أو أنك فقدت رشدك و أنت متأكد أنك لم تفعل شي بل هو من أوصلك لهذه المرحة من الإنفعال..
ابتعد ولا تلتفت ورائك، اشتري نفسك و راحتك، العلاقة السامة لن تكلفك إلا الخسارة..
خسارة نفسك، طموحك، احلامك، شغفك، طريقة نظرتك للأشياء و للحياة عامة، ستخلق منك شخصا منطويا على نفسه متشائما ..
انفض الغبار على نفسك و فكر في الأشياء التي كنت تريد ان تفعلها و تخليت عنها موهبة، هواية، شغف، حلم، هدف..
اسعى لتجد نفسك من جديد فأنت تستحق أن تعيش لنفسك، تستحق السعادة.
صدقني ستزهر من جديد.
مُنـية منـال🖋️
32 notes
·
View notes
Text
عشوائيات
اللهفة بردت يا رفيقي.. بردت ولن تجد عوداً ليشعلها
لكن الطفل ركض إلي، جاء لجانبي من العدم، وقال: "طعميني" لكن الصحن كان فارغاً وحين أدرك ارتد للوراء والخيبة تكسو ملامحه، وتلك اليد كانت تجرني للأمام بعد أن تجمدت. أي شوارع هذه التي تحبونها؟ أي مدن هذه التي تكرهونها؟ هنا.. هنا.. مأساة
كان لوحده ينام بين أرجلهم. ساكناً هادئاً. دون غطاء ولا فراش. ترى بماذا يحلم ذلك الطفل؟ هل نملك ما يكفي من الشجاعة والصبر والقدرة على التحمل لنتخيل أحلامه؟
لم أعترف ولكن هاك سري يا تمبلر، أخاف الإنجاب لأني أخاف أن يحدث مع أطفالي ما حدث معي. أن يحملوا مسؤولية سعادتي ويتحملوا همّ مرضي وتعبي. ويقاتلوا وحدهم.
بكيت اليوم بسبب الشاب، العسكري، المتعب، الذي سُرِّح من خدمته بعد سنين طويلة بسبب حالته العقلية، الذي بقي واقفاً خارج عيادة الطبيب، وحين طلب أخوه من المرضى إذناً للسماح له بالدخول أمامهم، أمسك الباب نظر لأخيه بخوف وقال: "رح يتمسخر علي". في العيادة النفسية في بلادنا.. مآسٍ.. مآسٍ لا تشاهدونها من وراء شاشاتكم ولن تسمعوا بها.
لكني مرات لا أستطيع التحمل. أريد إجازة من هموم العائلة. أريد أن أعيش دون أن أفكر بهموم بابا، دون أن أتعب مع تعب ماما، دون أن أقلق بشأن مستقبل أخي، أريد إجازة من هموم العائلة.. حيث لن يحدثني أحد عن حاله لأني مستمعة جيدة. حيث أستطيع أن أعيش مع همومي فحسب. همومي.. أعيدوا لي همومي..
لكني البارحة تمنيت أن أقتلها. أن أعذبها لأنها أوجعت تلك الطفلة، وحرمتها ولم تهتم لمشاعرها على حساب أختها.
كلما عرفت شيئاً عن طفولة والدَيّ، بكيت. بكيت. بكيت. كم أحتاج من العمر حتى أعوضهما وأسعد الطفل داخلهم؟ كم من كلمات الاعتذار أحتاج؟ آه يا أهلي.. يا ليتني لا أعرف كل ما أعرفه عنكما وما تجهلان تفاصيله أنتما شخصياً.. يا ليتني لا أستطيع تفسير تصرفاتكم الحالية وربطها بمعاناة وحرمان الطفلين اللذين كنتوهما. كم من الأحضان والقبلات أحتاج لأخفف عليكما كل ما مر في حياتكما؟ كم أحتاج من العمر.. كم أحتاج من العمر!
بحديث سخيف مع أخي مليء بالمزاح السمج، سألني كم حرب عالمية حدثت في العالم؟ اثنتان. -حسناً الثالثة في صدري. هل كان يمزح؟ هل هو بخير؟ لم يجبني. قال لي أيضاً أني متوقفة وأحتاج لتنشيط دماغي. كيف؟
تحدثت مع عمر. من شهور لم أراه. نجحنا في التوصل لصيغة تدفع بكلينا للأمام وتعيننا. الرفاق.. الرفاق يا تمبلر قادرون على انتشالنا من الجحيم.
لم أدرس منذ أسبوع.
لا أجيب على رسائلي. ليس لأني لا أقرؤها. أنا لا أعرف كيف أكتب كلمات مناسبة وماذا يجب أن أقول. يا تمبلر مهاراتي الاجتماعية معدومة.. كل حديث كل كلمة أبذل جهداً شديداً لتخرج. والآن صرت أدون في دفتر ملاحظاتي الرسائل التي يجب ألا أنسى الرد عليها حين أكون جاهزة للتفكير بكلمات رد مناسبة. دائماً يكون الأمر أصعب مع الناس من خارج دائرتي الضيقة. لكنني حقاً منزعجة من المشكلة الكبيرة التي ألمسها هذه الأيام في التواصل، أضع نفسي مكان المرسلين وأشعر أني سأحترق للتأخر في الرد. سأحل الأمر. سأجد طريقة ما لحله.
غداً يوم الجمعة.. جمعة الرد.. الدعوات كبيرة لملء الساحة، كم أتمنى أن يكون يوماً ضخماً.. مزدحماً! كم أتمنى! بعد الحشد العسكري قرّر عشرات الأشخاص الذين انسحبوا من الحراك نتيجة خلافات معينة، أن يعودوا للساحة. سيضعون الخلافات خارجها ويذهبون ليقفوا من أجل البلاد التي نحلم ونحب.
وعدني عمر أن يلتقط لي صوراً جميلة، تخيل يا تمبلر لم يصورني أحد طيلة حياتي، لم يعرض علي أحد هذا الأمر سوى أخي حبيبي والآن عمر. ملعونة المسافات يا رفيق ملعونة
اليوم دعوت نفسي وأخي لنتمشى ونتناول البوظة، تحدثنا كثيراً وضحكنا أكثر وسخرنا من الدنيا والهموم والصعوبات. صار أطول مني يا تمبلر!
أحب آلاء حسانين.
ها نحن
أخيراً
نجلس بجانب بعضنا
بقلوبنا الممتلئة بالشوك
المتبقي من أثر الورود
التي كنا نغرسها
بكل ود في قلوب بعضنا
لنرقّع ما أحدثه الرصاص
الذي لم نكن يوماً هدفه
بل كان يعبرنا دائماً ليصل إلى هدفه.
ها نحن الذين لطالما عشنا دائماً
كأكياس الرمل
بين فصيلين متحاربين
وحين كان يفض الرصاص قلوبنا
لم يكن أي من الفصيلين
يبكي علينا
أريد أن أقرّر. أريد أن أنجو. أريد أن أكون سعيدة. ليس من أجلي، بل من أجلها.. الطفلة التي ترفض الموت والهزيمة داخلي.
بعد محاضرة طويلة لعمر، حاولت أن تكون لطيفة قدر الإمكان، اعتذرت إن كان كلامي ثقيلاً، ولكنه قال: "المشكلة إني بصدقك وبصدق أي شي بتقوليه، قد ما كنا واعيين في أشياء لما نسمعها من ناس منحبها بتغير فينا كثير أشياء وانتي بتمنحيني هالشعور." وحسيت إنو اي ليكني مو سيئة كثير بالتواصل وهيك طبطب على قلبي.
فكرت اليوم إنو يعني كأني قبل ما اعمل تدريب التواصل اللاعنفي كنت أشطر بالتواصل، حاسة من لما خلص التدريب صرت واجه مشاكل حقيقية بالتواصل. يمكن لأن التدريب خلاني ادرك حجم الكوارث اللي منعملها ونحنا مفكرين انو هيك منكون متعاطفين مع الآخرين بس نحنا لا متعاطفين ولا عارفين نتواصل صح أساساً :") الله يفرجها أحسن شي.
الفقد موجع. "الاختطاف أصعب من الموت".
كنت غاضبة البارحة. الأطفال الذين دون العاشرة. يستخدمون الهواتف وكل ما يشاهدونه عنف وقتل وذبح. أحقد على الأهل. أحقد عليهم. لا مهرب من الهواتف، ولكن فلتراقبوا وتحددوا وتلزموا. فلتستثمروا طاقات ابنكم فيما ينفعه. لن أفهم أبداً كيف نحاسب الأطفال على أخطاء غيرهم؟
تصر تيتا أن تعرّفني على بعض القصص الغريبة من عقيدتنا. التقمص.. يا أحب القصص وأكثرها متعة ورهبة.
"تماماً كرفيقين في رحلة طويلة"
11 notes
·
View notes
Text
نحن لا نستطيعُ مثلهم!
إنَّ الله تعالى إذا أرادَ أن يستخدمَ أحداً في سبيلهِ هيَّأَه ليكونَ قادراً على القيامِ بمهمَّته!
نحن نقرأُ في كتب السّيرة أنَّ النَّبي ﷺ عندما كان مسترضعاً في ديارِ بني سعد، جاءت الملائكةُ فشقّتْ صدره، وأخرجتْ قلبه، واستخرجتْ منه علقةَ الشّيطان التي تكون في قلوب بني آدم!
هذا القلبُ سينزل عليه القرآن بعد سنين، وستُصَبُّ فيه الآياتُ صبّاً، وصاحبه سيكون النّبيَّ الخاتم، يلزمه بالضرورة قلبٌ لا يُشبه قلوب النّاس!
فاللهُم لا تُؤاخذنا بذنوبنا فإنَّ علقة الشيطان جاثمة في قلوبنا!
وكذلك نحن نقرأُ في كتب الحديث أنَّ أول ما بُدِىءَ به النبيُّ ﷺ من هذا الأمر قبل نزول الوحي الرؤيا الصادقة، فكان يرى الشيء في منامه ثم يُصبحُ فيراه عياناً كأنه فلقُ الصّبح!
وما كانت هذه إلا تهيئة ليألفَ عالماً روحياً علوياً سيكون له به صلة عمَّا قر��ب!
وكذلك نحن نقرأ في كتب الأدبِ أنَّ العربيَّ كانت له حافظة مذهلة، وذاكرة أخَّاذة، فقد كان أحدهم يسمعُ القصيدة الطويلة فينقلبُ وقد طُبعت في ذاكرته كأنها هو صاحبها!
وما كانت هذه إلا تهيئة من الله لهذه الأمة الأُميَّة من النّاس التي لا تعرفُ القراءة والكتابة إلا ما ندر، وإنَّ التدوين فيها مقارنة بالمشافهة كانت كالشعرة السوداء في جسد الثور الأبيض!
لهذا عندما نزل القرآن الكريم وجدوا في أنفسهم ذاكرة قادرة على حفظه بسهولة، وحتى عندما نُهوا أوَّل الأمر عن تدوين الحديث النبوي الشريف كانوا يحفظونه عن ظهر قلب، فلما حانت لحظة التدوين أملوه على المُدوِّنين بأسانيده ومتونه كأنهم سمعوه للتَّو!
هذا ما خطر على بالي وأنا أتساءل كيف يصبرُ أهل غزّة على كل ما أصابهم، كيف يستطيعون أن يتلقوا كلَّ هذه الوحشية وهذا الدَّمار وهذا القتل بكل هذا الإيمان والتسليم!
أن تجد شخصاً صابراً في هذا الزمن المادي الذي صار فيه لكل شي ثمن حتى الإنسان هو شيء ملفت، فما بالك من أن تجد مدينةً كلها صابرة، برجالها ونسائها وصبيانها! لا أحد يسخط، لا أحد يتجرأ على الله بكلمة قد تخرج من فم الفاقد، لا ترى إلا الصّبر ولا تسمع إلا الحمد!
لقد أراد الله تعالى أن يستخدمهم فهيَّأ لهم قلوباً لا تُشبه قلوب النّاس في هذا الزمن، نحن نتسخط من الشوكة نُصاب بها كأنها صاروخْ، وهم يصبرون على الصاروخ كأنه شوكة!
نحن نتسخط من البيت الصّغير، والراتب القليل، وهم يحمدون الله على البيت الذي ينزل فوق رؤووسهم، وعلى الرغيف الذي يجدونه بعد فقد، وشربة الماء التي حُرموا منها فسقاهم الله المطر!
سبحان من هيَّأ قلوبهم لتحرس ثغراً من ثغوره فإننا واللهِ لا نستطيعُ ما يستطيعونه!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
12 notes
·
View notes
Text
لهذه التجربة أبعاد لا حدود لها
لو تعمقت فيك لوجدت أنك متشعب في أبعاد متعددة فتاره ترى نفسك في السماء تطير في الهواء وتاره ترى نفسك في باطن الأرض تتبع أحوال من تحتها وتاره ترى نفسك تتسابق لكي تتعلم شيء جديد وتاره تجدك منفعل لإنك لم تجد بديل لشعور ما او لشخص ما أو لماضي ما ، أنت متجسد في كل الذرات وسابح في كل الاصوات وصديق كل القلوب التي تجد بانك يمكن أن تصل إليها ما أحاول قوله أنك جداً في كل شيء وجداً في ألا شي أي أنك تستطيع أن تتجرد متى ما أردت لكي تكتشف إرادتك وفي ذلك الحين لن تتوقف عن البكاء لإنك شعرت أخيراً بعظمة الإمتلاء بالإكتفاء الذي فيه وصلت لسلام الذي فيه أنت تصلي من أجل كل الأنام لإنك أختبرت كونك جميعهم فلا فروقات ولا ألوان ولا أحزاب
الجميع أحباب وأصحاب وإخوان ، منه وإليه فعلاما كل هذا الإنفصال .
2 notes
·
View notes
Text
اهلا بك في أرض الإدراك
اتخذ خطواتك بكل هدوء فالجميع في غفلة، و كن حظر لا تفعل الكثير من الضجة حتي لا يلاحقق احد ما في شوارع الوعي الضيقة. انت علي بشرة لوصول الي اراضي الإدراك.
حيث يمكنك تري كل شخص من حولك ف لونه الحقيقي و أيضا يمكنك تقدير كل شي من حولك علي قدره الصحيح دون تعالي او تغافل. هنا الأراضي واسعة يمكنك تبني فيها ما شئت، يمكنك أيضا اتخاذ كل قراراتك بكل وضوح، هنا يمكنك أن تعشق مجددا و يمكنك أن تجد الكثير من يشبهك. انت لست الوحيد تأكد من ذلك
2 notes
·
View notes
Text
العطاء المفرط يعلم الناس استغلالك، ،،،وإذا اردت الشيء يدوم لا تتحدث عنه ،، وإذا لم تجد الاحترام في قلب من تحب ارحل، ،،ايامك لن تعود افعل ما يسعدك، ،،لا تحزن لن يشعر بك احد إلا صحتك، ،،عندما تشعر أن المكان ليس لك لا تحارب، ،،لا تراقب مكانا لم ي��د لك ارحم قلبك قليلا، ،،ومن لا يهتم لامرك اترك امره فالمحبة جميلة ولكن الكرامة اجمل، ،،ابحث عن راحتك ولا تعاتب احدا فالجميع يدرك ما يفعله، ،،قبل أن تتعلق باحد كن مستعدا لغيابه، ،وتجاهل كل شي ياخذ فرحتك وعش حرا، ،،كن بسيطا ومسالما في حياتك الا احلامك انتزعها بقوة، ،لا تبالغ في حبك للناس حتى لا تنكسر، ،كي لا تسقط لا تسند ظهرك على احد من البشر، ،لا تكمل اي علاقة اذا لم تشعر فيها انك المستثنى عن البقية ،،فكل باب يغلق برغبة صاحبه لا ت��رقه ابدا، ،وإذا تعالى عليك بشيء اهنه بالتخلي، ،،اعتدل في كل شيء إلا عزة نفسك اطغي، ومن غاب عمدا نسيانه واجب،
10 notes
·
View notes
Text
عدة أيام في القاهرة من المفترض كانوا لتسهيل اتخاذ قرار ما إلا أنهم تركوني بتوهة أعمق و أكثر ما يمكن أن يحمله شخص نحو مدينة من مشاعر مختلطة، زخم الحياة الكاسح الماحي للروح، الشقاء الغائر في الوجوه، التراب و أشياء منسية في كل ركن، حركة دائمة، كله من مكان إلى آخر، لا يوجد وقت للتوقف و النظر إلى زهرة تقاوم قبحًا في عشوائية رمس��س لأن السائر خلفك هيصدمك، و يلومك، أو يطلب منك أن تساعده في حمل شئ ما، أو عن السبيل إلى مصلحة ما، و أنت أصلا تائه، في المكان بطبيعة الحال، و توهة أكبر في نفسك، لأننا كائنات لا توجد حدود واضحة لفصل ذواتها الداخلية السائلة في المكان و الزمان، تجد نفسك في خضم شئ ما، لا يد لك فيه، و لما تبحث عن زاوية لالتقاط أنفاسك، تجدها مشغولة، موقف سيارات أو فرشة لبائع لحوح، أو سرير -شي أقرب إليه- لمتشرد، الجو حار، تكتسب عصبية أهل المدينة، تنتظر سيارة، تدافع، تكتم سبة و تسير، من المستحيل تطويع المسافات هنا، تعود صاغرا، مترو مكتظ، شحاذين، تراقب وجه سيدة بقدم واحدة فور خروجها من الباب، مسرح، المزيد من السير، مباني رائعة متروكة، متربة، نصف مهدمة، تسرق لحظة ساكنة من الحر بكوب قصب بارد، لا تملك رفاهية التساؤل عن مدى نظافة الكوب لكن تتساءل: هل هذا أنا؟ تهز إمكانية مدى تخلخل طباعك أمام جنون مدينة في ظهيرة صيف، تعبر طريقا، و المدينة كلها عبور لطرق، تصدمك دراجة نارية (موتوسيكل) تتألم و تمسك برأسك و بجانبك، تعتذر بعدها بدقائق للسائق لأنه رجل كبير طيب، تعرض عليه أن تسير معه إلى منزله، تسند له دراجته، كان ينزف، أنا دكتور، تحتاج غرزتين، أنا آسف يا حاج، حقك عليا، أصل أنا مش من هنا، يحلف عليك أن تغادر و أنه حصل خير، يربت على كتفك، تحزن أكثر فتربت على كتفه، تغادر ببطء أكبر و بأسف متأصل. تقضي مصلحتك، يوجد عندنا إحدى عشر سريرا، عشر نبطاشيات بالشهر، ستتعب في البداية، هتسافر مش كدا؟ تصافحه و تشكره على وقته، و يدعو لك بالخير، تلاحظ عودة الكرب إلى وجهه و أنت تغادر. سيارات الجيزة؟ الناحية الأخرى، هنا الجيزة؟ عدي الكوبري. الجيزة هنا؟ زجاجة الماء الرابعة، بارد، مريح، تشرب، تمسكها بيدك و تسير، لو سمحت ممكن أشرب؟ تفضل انا خلاص شربت، شكرا جدا، شكرا. سير، حر، تعب، و ألم.
في الليل، عمرو دياب يعبر بين ضجيج متعب، كرسيان خشبيان على قهوة في شارع متفرع من التحرير، كوبان من الشاي بالنعناع، و صديق يعرفك و تعرفه، أكثر خبرة منك و علمًا بالمدينة، تتحدثان الليل بطوله، تضحكان فتشعر بروحك تعود، ببطء، تتناولان كمية غير قليلة من اللحوم، توجس مع كل لقمة، النادل يضع شربة كوراع أمامكما، لم نطلبها، لا ديه من المتر، رجل كويس، لا أستطيع تقدير البقشيش المطلوب، ستتعلم. مطهر معوي و تتوضئان للفجر، تنظر للسقف بفم مفتوح، تربع قدمك، تخط بيدك فوق السجادة، تدرك أن الله هنا و هناك، تشعر ببعض الراحة، تدعو بالهداية و بالخير، اللهم لا تكلني إلى نفسي، دبر أمري. تسيران في محمد محمود، تخرجان للميدان، رجال في زي أمن يتناثرون، يتدثرون بالظلام، تشعر برهبة عابرة فيرمي صديقك السلام، يرد العسكري و ينظر الضابط بعيدا. شكل مفيش مرة تانية.
تودع صديقك و دليلك عند عبد المنعم رياض، يخبرك بقصته في حماسة، يحب التاريخ و أنت تحب الاستماع، تصافحه و تتفقان على اللقاء بعد أسبوعين. تركب شيئا للسيدة زينب، تنتظرك هناك حرارة قاتمة، و شاب طيب من بني سويف يحدثك بأنه لا يحب العيش هنا و لكن أكل العيش. تنام.
في نهاية آخر الأيام، أترك الأمور مُعلَقة، لا أستطيع الفصل، الكثير الثقيل من قرارات بدون خبرة كافية أو الوقت لتحمل ما يطيش، أتحرك؟ أظل في مكاني؟ هنا أم هناك؟ غربة أم غربة أكثر؟ طيب أين سأضع مكان لها -ضميرًا غائبًا- وسط كل هذا؟ طيب أريد و أريد و لكن لا أستطيع، إذن تحمل كي تستطيع، و لكن؟ طريقك وحدك، لإمتى؟ طيب ليه كل ده؟ متسألش، الوقت يجري، و الظلال الطويلة ستبتلعك، أنا كنت بحب أعمل إيه؟ مش مهم، امشي، اتحرك، غادر، سافر. تتسارع أنفاسك، تصرف أفكارك المتتابعة كأعمدة الطريق أمامك، الطريق طويل، و أنت وحدك، تتحرك و تسأل لأنك تخاف، و لا يوجد ما تسكن إليه، تعود، هنا الآخر يا حضرات. مشاريع اسكندرية منين يسطا؟ عدي الطريق.
19 notes
·
View notes
Text
بين السطور جسور .امتدت لاعماق الوريد وضربت عواصف الشوق ذكريات تأبى ان تغلق ستارها .
لم تجد تجدي المسكنات.ولا المواساه.ولا المهرب الوحيد في النوم لقد نفذ كل شي مع البشر..
وبقى اقوي شي وهو الا بذكر الله تطمئن القلوب .الله الله الله
8 notes
·
View notes
Text
وقفت امراه ثريه في الطريق بعد ان تعطلت
سيارتها ولوحت بيدها للسيارات المسرعه
لكن لم تقف لها .
مضي عليها الوقت وبدء رذاذ المطر بالهطول
وخشيت حلول الظلام.
وفجاه توقفت سيارة قديمة الصنع يسوقها شاب
حنطي البشرة .
نظرت إليه وإلى السيارة فترددت هل تصعد
أم تبقى؟
كانت تخشى من الطمع بها تظن أن كل من يراها
سيعلم بغناها وثروتها .
لكن قررت وصعدت و في الطريق سألت الشاب
عن إسمه وعمله
وقد كان يظهر عليه الفقر والحاجه فأخبرها
أن اسمه آدم وعمله سائق أجره .
فأطمأنت نوعا ما و عاتبت نفسها وانّبت ضميرها
لسوء ظنها و لفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا
ولم يلتفت اليها.
وصلت إلى المدينة وهي تُضّمَر في نفسها
أنها ستعطيه ما يطلب من الأجرة .
فطلبت النزول وتوقف
كم حسابك ؟
لا شي !!
لاااا لا يمكن انت ساعدتني و اوصلتني
قال السائق آدم اجرتي أن تفعلي الخير مع
من تجديه
و انصرفت مذهولة !!
واستمرت في طريقها لتقف أمام محل كوفي
فدخلت وطلبت من العاملة كأس قهوة.
أتت العاملة بالقهوة فلفت نظر المرأة الغنية
شحوب وجه العاملة وكبر بطنها فسألتها
ما لي أراك متعبة؟!!
قالت انني على وشك ولادة
قالت المرأة ولم لا ترتاحين؟!!
قالت العاملة أوفر ما يكفي حاجة ولادتي
و ذهبت العاملة إلى المحاسب لتأتي بالباقي
من حساب المرأة وكانت أعطت مبلغ ورقة نقدية
تساوي قيمة القهوة عشرة اضعاف
لكن العاملة لم تجد المرأة فنظرت يميناً وشمالاً
👀 لم تجدها لكنها وجدت ورقة صغيرة
(تركت باقي الحساب هدية لك)
ففرحت المرأة كثيراً و قلبت الورقة لتجد كلاماً
آخر ✍️
(وتركت ما تحت الطاولة هدية لمولودك)
كادت تصرخ من الفرح وهي ترى مبلغا يساوي
مرتبها 6 أشهر .
لم تتمالك دمعتها من الفرح فذهبت سريعاً
وأستأذنت من عملها وذهبت مسرعه لتخبر زوجها
الذي يحمل همّ ولادتها
دخلت البيت مسرعة تنادي زوجها الذي تعجب
من عودتها على غير وقتها وخشي أن يكون وقت
الولادة
غير أن صوتها مخلوط بنعمة الفرح وعبرة الشكر
وهي تقول وقد احتضنته أبشر يا آدم قد فرجها
الله علينا.
لقد كان آدم هو السائق الذي قام بتوصيل السيدة
ورفض ان يأخذ مقابل معروفة وطلب منها
مساعدة الآخرين.
الخير سيعود إليك حتما افعله وتذكر
"هل جزاء الإحسان إلا الاحسان
8 notes
·
View notes
Text
وقفت امرأة ثرية في الطريق بعد ان تعطلت سيارتها، ولوحت بيدها للسيارات المسرعه لكن لم تقف لها
مضي عليها الوقت وبدأ رذاذ المطر في الهطول وخشيت حلول الظلام
وفجأة توقفت سيارة قديمة الصنع يقودها شاب،
نظرت إليه وإلى السيارة فترددت هل تصعد أم تبقى؟
كانت تخشى من طمع بها .. تظن أن كل من يراها سيعلم بغناها وثروتها لكن قررت وصعدت
و في الطريق سألت الشاب عن إسمه وعمله، وقد كان يظهر عليه الفقر والحاجه فأخبرها أن اسمه آدم وعمله سائق أجره فأطمأنت نوعا ما وعاتبت نفسها وانّبت ضميرها لسوء ظنها و لفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا ولم يلتفت اليها.
وصلت إلى المدينة وهي تُضّمَر في نفسها أنها ستعطيه ما يطلب من الأجرة
فطلبت النزول وتوقف
- كم حسابك ؟
= لا شي !!
- لاااا لا يمكن
= انت ساعدتني وأوصلتني
- قال السائق : أجرتي أن تفعلي الخير مع من تجديه
وانصرف السائق وبقيت المرأة مذهولة !!
استمرت في طريقها لتقف أمام محل كوفي فدخلت وطلبت من العاملة كأس قهوة.
أتت العاملة بالقهوة، فلفت نظر المرأة الغنية شحوب وجه العاملة وكبر بطنها فسألتها : ما لي أراك متعبة؟!!
قالت : أنا على وشك ولادة
قالت المرأة الثرية : ولم لا ترتاحين؟!!
قالت العاملة : حتى أقوم بتوفير ما يكفي حاجة ولادتي
و ذهبت العاملة إلى المحاسب لتأتي بالباقي من حساب المرأة وكانت أعطت مبلغ ورقة نقدية تساوي قيمة القهوة عشرة اضعاف لكن العاملة لم تجد المرأة فنظرت يميناً وشمالاً
لم تجدها لكنها وجدت ورقة صغيرة (تركت باقي الحساب هدية لك)
ففرحت المرأة كثيراً و قلبت الورقة لتجد كلاماً آخر (وتركت ما تحت الطاولة هدية لمولودك)
كادت تصرخ من الفرح وهي ترى مبلغا يساوي مرتبها 6 أشهر
لم تتمالك دمعتها من الفرح فذهبت سريعاً وأستأذنت من عملها وذهبت مسرعه لتخبر زوجها الذي يحمل همّ ولادتها
دخلت البيت مسرعة تنادي زوجها الذي تعجب من عودتها على غير وقتها وخشي أن يكون وقت الولادة
غير أن صوتها مخلوط بنعمة الفرح وعبرة الشكر وهي تقول وقد احتضنته : أبشر يا آدم قد فرجها الله علينا.
لقد كان آدم هو السائق الذي قام بتوصيل السيدة ورفض ان يأخذ مقابل معروفة وطلب منها مساعدة الآخرين.
الخير سيعود إليك حتما افعله وتذكر
"هل جزاء الإحسان إلا الاحسان"
6 notes
·
View notes
Text
في عز الالم عند كل مهموم مهما كان الذي يتحدث ويدون شخص اصابه مكروه اخر المت به فاجعه، ان اهديتني اغنيه او قلت كلمات قد تلامس شعور ذاك المتاذي فتغير نفسيته ..
دخلت هنا لا اعرف احدا لن اقول تاذيت ولكن كنت اتمني في وقت ما ان اجد احد يسمعني ولم أجد استهوتني فكره اخبرت عنها عدت مرات أن لا تردوا الناس عيشوا بحب اقبلوا الناس ومازلت اصارع الي قيل قليل ..
يامن تدون خلف الشاشه اعلم انك ربما سعيد في وقت ما ثم يتحول الامر لشعور مزعج بسبب حدث ما بعد ساعتين قد تكون حزين .. لن أقول لا تدون الا الإيجابيات ولكن اصنع شي يجعل من النةس شي سعيد غير مودهم لا اخبرك ان تقتحم حياتهم لكن اوجد الفرح .. لم تخلق نقاسي ظيلة اليوم اوجد روح حقيقة تتفائل بها ناقش صديق تحدث معه يا صديقي الناس للناس حين خلق ادم وحواء كانوا في ال0نة ارض الحب والسلام والاستقرار فهل من هم من نسلهم يحملون غير صفات اباءهم ابحث بعقلك الباطن ستتاكد مما اقوله اننا ولدنا في حب الشر خصال دخيله منبعها السوداويه فلا تجعلها تدخل بقلبك لتهدم ما خلقت عليه وحين نعود الي منزلنا الحقيقي سيقال لنا ادخلوها بسلام كلنة باذن الله في الجنة لان المؤمن يدخل برحمة الله ومن لنا غير الله رحيم بعباده نذنب ونخطيء لكن لا يولد الكره بين اضلعنا احذر من ذلك الأمر سيدمر كل شي عش في نقاء وان رأيت امر لا يعجبك عالجه بطرق تجد بها ردود فعل ولكن اياك ان تاذي انسان وان اذاك فالبشر ليسو اعداء لبعضهم البعض .. مرت جنازة لاحد يهود بني قريضه اناذاك في ذلك الوقت قبل اجلائهم فما كان من رسول الله الا ان يقف فتعجبوا قالو يا رسول الله انه يهودي قال اليست نفس خلقها الله !!
ربي ان لدي اهوه في تمبلر احبهم ويحبوني اثق انني لن اغادر هذا الكون الا وان ارى كثيرا من الناس تركوا البأس وعادوا الي اللين شريطه ان لا يسقط هذا الين من الشجاعه ولا الشهامه ولا النخوه نحن خلفاء هذه الارض امانه بيدنا يجب ان نعيشها في ازدهار ونبنيها وفي وجود الصراعات والاخقاد لايمكن ايجاد ذلك اذا هو الحب الذي لا حدود له يبني صروحا اساسها متين ثابت لكل جيل وانشوا اولادكم ع احترام الناس ومحبتهم حتى نعيش في امان وامل وحب .. عاشق تمبلر
2 notes
·
View notes
Text
مشكلتنا في المجتمعات العربية تغلب علينا العاطفة دائما لذلك تجد كثير من الاشياء اول ماتظهر نصدقها و نتعاطف معها وخلال فترة بسيطة تطلع حقيقة هذي الاشياء ضدنا وتضرنا ولا هي في صالحنا ابداً ،كل شي فينا تطور إلا جهلُ الفكر و العاطفة الغبية اتمنى يجي يوم ونتخطى هذي المرحلة من الجهل
3 notes
·
View notes
Text
{ الجزء الاول } الاسم الحقيقي للرايدن شوغن هو "رايدن أَي"
في طريقها الطويل ، شاهدت الثمن الذي كان على اينازوما دفعه مقابل التقدم على مدى مئات وآلاف السنين .
مرت عليها اسعد سنوات حياتها ، وهؤلاء الذين اعتبرتهم اصدقائها اصبحوا اعدائها . في النهاية ، فهي حتى فقدت السبب الذي من اجله استخدمت سيفها .
" عندما يكون هنالك تقدم ، فيجب ان يكون هنالك خسارة "
تؤمن أَي ان هذا كان حكم العالم المكسو بالحديد ، مع مرور الوقت باعتباره المنفذ الذي لا يحرم .
انهارت اعظم امّة من الرجال واكثرها ازدهاراً بين عشية وضحاها ، وحتى ان اقدم ميناء ليوَي قد يودعون اركون الارض الخاص بهم . جاءت رياح الفراق صفيراً من الحافة الخارجية للزمن .
على الرغم من صدى اسم الرايدن شوغن ، بعد قرون ، بعد آلاف السنين …. يوماً ما ، ستفقد اينازوما حماية إلـٰهِها .
كمحاربة ، لقد كانت حذرة من جميع الاعداء . حتى لو كان العدو ازمة غير ملموسة مثل مرور الوقت ، كان عليها ان تجد إجراءً مضاداً ، سلاحاً يمكنها استخدامه في الوقت المناسب .
جوابها ؟ " الخلود ." الخلود فقط يستطيع تجميد كل شي تحت السماء ، لتجعل اينازوما خالدة حقاً .
" اذا ، بينما الامور لا تزال جيدة ، فلنتحلى بالسكون … لنتقدم نحو الخلود ."
{ الجزء الثاني } بالنسبة للكائنات التي تتابع الخلود ذات الشكل من اللحم القابل للتلف ، يجب عليهم اولاً حل مشكلة العمر التي لا مفر منها .
هذا الوقت المحدود ازعج أَي بشكلٍ كبير ، حتى يوم وحدة عندما ظهرت تقنية غامضة امام عينها كانها ضربة من القدر .
استخدام مثل هذه التقنيات ، يمكن للبشر ان يصنع دمى معقدة لا يمكن تمييزها عن الحياة الحقيقية .
نظرياً ، هذه الدمية تستطيع تطبيق كل شي عن أَي ، يمكنها تخطي حدود حيتها والدفاع عن "اينازوما" الى الابد . مع ذلك ، كيف يمكن صنع نسخة لأَركون ان يكون بهذه البساطة ؟
اجرت أَي تجارب لا حصر لها لهذا الغرض ، وتجاهلت عدداً كبيراً من النتائج الفاشلة ، وقضت قدراً لا يمكن تخيله من الوقت والبحوث .
ولـٰكن اخيراً ، من خلال مطاردتها الدؤوبة وروح المحارب ، تمكنت من صنع دمية لا خطأ فيها .
جلست المولودة الجديدة "رايدن شوغن" هنا�� بصمت ، تستمع الى أَي عن كل شيءٍ عنها ، "هي" ، وحتى عنهم . كان مستقبل "اينازوما" هنا ، منقوشاً على مخططٍ رائعٍ .
لم يمكن لدى هذا الانسان الآلي سوى سؤالٍ واحدٍ لطرحه على أَي : "لا مجال للتراجع عن التخلي هم النموذج الخاص بكِ ، هل تندمين على اي شيء؟"
"وجودَكِ هو جوابي"
بعد ذلك ، نقلت أَي وعيها الى نصلها ، وهكذا كيف ولِدَت "طائرة يوثيميا" .
{الجزء الثالث} قبل ان تصبح رايدن أَي الشوغن ، كانت ساموراي مسؤولة عن رؤية تنفيذ اوامر الشوغن السابقة .
الاركون السابقة "رايدن ماكوتو" ، لم تكن بمقاتلة جيدة ، والاشياء التي سيطرت عليها أَي كانت غالباً مسائل حرب وذبح . مع ذلك ، كان لدى أَي ايضاً اوقاتٍ من الراحة بعيداً عن المعركة ، تجلس مع اصدقائها تحت اشجار الساكورا وتلعب ال"كاروتا" .
نظراً لشخصيتها ، كانت أَي دائما اكثر لاعب خشبي ، لم تكن ابداً الفائز النهائي ، ولم تتذوق ابداً الجوائز التي خصصتها "كيتسوني سايغو" للفائزين .
وهكذا ، بذلت الجهد الذي بذلته في ممارسة المبارزة في مدرسة كاروتا ، وغالباً ما ازعجت "ماكوتو" او "ميكوشي تشيو" بمباريات الكاروتا ، او تقضي وقتاً طويلاً بقراءة الشعر المنقوش على البطاقات بصوتٍ عالٍ .
اخيراً ، جاء اليوم الذي تحت اشجار الساكورا ، ستهزم أَي الخصم تلو الاخر . حتى التينغو العظيم سيسقط بعد المعركة الشاقة ، وهكذا توِّجَتْ البطلة .
اطلقت أَي هُتافاً منتصراً عند فوزها ، فقط لتستقبلها اصوات ضحك صديقاتها . عندها فقط ادركت انها قد فقدت رباطة جأشها المعتادة ، قبل ان تنفصل ذراعيها للاسفل وتعود الى واجهتها الرائعة المعتادة .
بالطبع ، لم يقصد اصدقاؤها ممارسة الرياضة لها . في الواقع ، لقد فهموا شخصيتها والطريقة ال��ي استخدمتها وعملت بها بجد لاخذ القمة .
بالنسبةِ ل"كيتسوني سايغو" ، اوه ، كم كانت مستمتعة عندنا قدمت أَي مع بعض المعجنات .
"قلت انها كانت مكافأة ، نعم ، لـٰكنها كانت مجرد معجنات مصنوعة يدوياً . لم اكن اعتقد انك ستشعرين بالقلق الشديد حيال هذا ، أَي . حسناً اذاً . استمتعِ بغنائم انتصاركِ على محتوى قلبك" .
لم تكن أَي شخصاً جشعاً لتناول الوجبات الخفيفة . لكن بصفتها ساموراي ، كانت تؤمن بأنه يجب اعادة ما خسرته . كانت هذه المعجنات اقرب الى اثبات رغبتها في الفوز .
لـٰكن لم يمض وقت طويل قبل ان يبتسم هذا السلوك اللطيف لها مرةً اخرى . كان طعم الكيك جميل ، كما كان طعم الانتصار . اما بالنسبة لمحاولاتها الخرقاء لاخفاء هذه الابتسامة ، فلا يسع للمرء الا ان يقول انها كانت مشهداً ترفيهياً في كل مكانٍ لاصدقائها .
حتى هذا اليوم ، لا تزال أَي تتذكر شجرة الساكورا تلك .
بالرغم من ذلك فهي لم تذهب برويته منذ وقتٍ طويل ، ومع هذا لم يعد احداً يجلس تحتها بعد الان ، تتمنى لو توقف ذلك الوقت الى الابد .
{الجزء الرابع} لا تزال تتذكر أَي الطريقة التي احبت بها ماكوتو مشهد اينازوما ، مطابخها ، وقصص شعب اينازوما ، وكيف احبت ان تخبر أَي عن كل هذا .
على الرغم ان كلاهما يفهمان مفهوم التآكل جيداً ، ماكوتو لم تكن مثل أَي ، التي تقلق على المستقبل في اغلب الاحيان . بدلاً من ذلك ، طاقة ماكوتو كانت تركز على الحاضر .
"لأننا نعلم ان هذا المشهد ليس سوى ظل عابر يجب ان نستمتع به اكثر" .
بعد ذلك ، لم تستطع أَي الابتسام الا بسُخرية ، مدركة انها ، الكاغيموشا ، كانت قديمة الطراز اكثر من الرايدن شوغن الحقيقية . اعتقت لنفسها انها يجب ان تكون اكثر راحة ، تماماً مثل ماكوتو .
مع ذلك ، تغيرت الاوقات بسرعة كبيرة ، الا انها فوجئت بـ أَي ، قبل ان تعرف ذلك ، كانت يداها بالفعل تحمل النصل الذي نقلته اليها رايدن ماكوتو المحتض��ة .
هذا اليوم ، الكاغيموشا كانت الان الرايدن شوغن الحقيقية .
وفي هذا اليوم شعرت أَي حقا بعذاب التعرية .
مع تقدم الوقت بلا مداراة ، حتى هذا النصل ، هذه الساكورا … كل الحياة في اينازوما ستختفي امام عينيها .
كان هذا هو اساس اينازوما ، وكان هذا الشي الذي كان على الرايدن الشوغن الدفاع عنه .
"اذا نظرت الى الامر بهذه الطريقة ، فإن التفكير بالمستقبل ليس بلا معنى ، ولا هو غطرسة عبثية" .
بعد ان حلّت نفسها ، تجاوزت حياتها قوقعتها المميتة ، ونزل الخلود على الطائرة المميتة .
{الجزء الخامس} في ليلة ما ، دخلت رايدن أَي الى مشهد حلم جميل اثناء التأمل .
هنا ، لم يبق شيء بين السماء والارض الا هي ، و"هي" التي كانت اقرب الى النظر الى المرآة .
تدفق صوت الانسان الآلي في اذنيها مثل التنهد :"الابدية التي صممت على ترسيخها في قلبك اهتزت بسبب رغبات الناس التي لا تعد ولا تحصى . وهكذا ، اصبحتِ عدوتي" .
سابقاً عندما كانت تصنع الدمية ، أَي اعتبرت كل المخاطر المخفية تنطوي عليها .
كانت تؤمن ان كل شي كان ممكناً ، بما في ذلك السيناريو الاسوء … حيث ستصبح يوماً ما تهديداً للابدية .
لـٰكن كان عليها ان تضغط . كان عليها الوصول للابدية . هذا ، لن تسمح لأي قوة خارجية بالبقاء .
كلمات هذه الدمية كانت شيئاً سألته لنفسها منذ فترة طويلة :
"انتِ تعتقدين انك مدانة الان بقوة اكبر مما كنتِ عليه بالامس ، ولهذا السبب انت على صواب الان . اليس كذلك ؟"
"هل لديك حاليا اي افكار جديدة ، ام انك ، ايضا ، وقت ضحية "تآكل" لا ترحم؟"
وجوههم كانت متشابهة ، لكنهم تحدثوا عن مُثُل مختلفة . ستأتي المعركة مع نفسها ، مع ماضيها ، في يومٍ من الايام .
لـٰكنه لم يكن هذا اليوم ، أَي كانت تعلم انها لم تكن جاهزة .
قلبها كان صافياً ، وكانت ستبقى على هذه الحالة ، لـٰكن سماع بكاء شعبها ، كان عليها ان تأمر قدميها بالتوقف .
السماء فوق المرآة لم تعد فارغة ، ��في كل مكان في الممرات الصامتة ، سمعت بكاء الغربان . كان الفجر قادِماً . كان يجب على الساموراي ان ياخذوا سيفها .
{النوسيس} قبل ان تأتي للسكن في طائرة يوثيميا بشكل دائم ، كانت أَي مضطربة لبعض الوقت فيما يتعلق بالمكان الذي قد تخزن فيه النوسيس الخاص بها .
لم تعد بحاجة اليها ، لكن بمثل هذا العنصر الهام لا يمكن وضعه في أيَ مكان . في البداية كانت تنوي تعديله ليصبح جهازاً لامداد الطاقة . لـٰكن مهما فعلت ، تقنياتها لم يكن لديها اي تاثير على النوسيس على الاطلاق .
وذلك عندما فكرت بشخصٍ ما : ياي ميكو الماكرة والذكية . هي لم تكن شخصاً يمكن الاعتماد عليه كلياً لـٰكنها كانت ايضا الاختيار الافضل من نواحٍ كثيرة لدى أَي .
بعد سماع هذا الطلب ، لم يسع ميكو سوى المزاح : "الا تخشى ان ابيع هذا فقط ؟"
"انتِ تفهمين قيمة النوسيس . حتى لو قمت ببيعها ، فأنا على ثقة بانكِ ستستبدليها بشيء ذو قيمك متساوية ، وهذا ليس بامر سهل الدفع" .
مع شخص بشخصية "ياي ميكو" ، لن يكون من المفاجىء ان باعت النوسيس على الاطلاق ، نعم ، لـٰكنها لن تسمح لنفسها بالخسارة في اي تبادل من هذا القبيل .
هذا ، اذا ، كان الاتفاق الضمني بين الصديقين القدامى . ياي ميكو فهمت نوايا أَي واخذت النوسيس الثمينة بابتسامة .
"حسنا ، كانت هذه فكرتُك ، ليست فكرتي . لا ينتهي المطاف بكِ بالندم ، الان" .
LevRen :ترجمة
WELYGAMER :تصميم
#genshin#genshin impact#raiden#raiden shogun#miko#inazuma#original story#explore#اكسبلور#قينشن#قصص#قصة
3 notes
·
View notes
Text
[ان الله واسع عليم] نجدها في كثير من خواتيم ايات القران الكريم
فما تصورنا لسعة الله سبحانه؟
هي سعة تُغنيك أكثر مما تتصور، وتكفيك أكبر مما تتخيل، وتسع أحلامك، آمالك، تطلعاتك، أمنياتك
كن مع لله يغنيك عن كل شي....
ومن حيث لا تعلم تجد أن الأمر الذي كرهت حدوثه صار مفتاحاً لما تحب
وتلك العثرة التي أوجعتك أخذتك إلى آفاق رحبة لم تكن لتسلكها
وذلك الألم الذي أنهكك ... كان لك خيرٌ مُعلّم وأهداك الحكمة الثمينة لتدرك أن العطاء قد يأتي على شكل ابتلاء وأن لُطف الله يُسَاق بأشكال عديدة.
قد يبتليه ببعض المصائب؛ فيوفقه للقيام بوظيفة الصبر فيها؛ فينيله درجات عالية لا يدركها بعمله،
وقد يشدد عليه الابتلاء بذلك، كما فُعل بأيوب عليه السلام،
وقد يوجِد في قلبه حلاوة روح الرجاء، وتأميل الرحمة، وكشف الضر ؛ فيخف ألمه وتنشط نفسه..
ولهذا من لطف الله بالمؤمنين أن جعل في قلوبهم احتساب الأجر؛ فخفت مصائبهم، وهان ما يلقون من المشاق في حصول مرضاته .
اللهم لطفك باقدارنا
اللهم رحمتك تلفنا
اللهم عفوك ورضاك
2 notes
·
View notes
Text
يقول أحدهم عن صديقٍ له يألفه ويُحبه:
"حين كُنت بصحبته، لم أكنْ ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معه سلسًا من دون جهد كما التنفس"
في العلاقات
ليس من الضروري كمال الشخص لتُعجب به أو تختاره صديقاً لك ..
قد يكون صديقك المقرّب بعيد عن كل البعد عن اسلوب حياتك وطريقة تفكيرك ولكن تجمعك معه البساطة في العيش ، قد تقتلك بروتوكلات الحياة ورسمية التعامل فتركن إلى ذلك الصديق لتتحرر من قيود روتينك، لتهرب به ومعه إلى ذاتك البسيطة والعادية جداً ..
وقد يكون أقرب شخص لك هو من تختلف معه في كل شي إلا في نمط التفكير ، فهو من تستمتع بالحوار معه ، ويطول بينكما النقاش دون شعور بالوقت ،فتلجأ لذلك الركن الذي يفتح لك آفاق عديدة توسّع بها مداركك ، ذلك هو صديقك الفكري الذي يُشعرك بالأُنس حين تشعر بالوحدة بين جموع غفيرة لاتشبهك فكرياً.
وقد تجد من يوافقك جنون اللحظة ربما يكون صديق عابر في حياتك أو صديق طفولة وتستمر علاقتكما حتى المشيب وسرّ استمرار هذه الصداقة هو جنون اللحظة والخروج عن المألوف ، ذلك الشخص هو أنيسك في حلّك وترحالك ، ولا يمكن أن تكون بهذا الجنون إلا معه، مهما بلغ الاختلاف في شتى جوانب الشخصية، الا أنك معه تكون حُرا طليق، آمن من النقد واستصغار أفعالك حتى وإن كانت طفولية.
ولعل هناك من يشبهك في روتين حياتك، في هدوءك وانشغالك وقد يجمعكما مشاهدة نمط الأفلام التي تشاهدانها ��ومياً أو اسبوعياً ، أو نوعية الكتب التي تقرآنها وتناقشان أفكارها سوياً،،، وغير ذلك من نقاط الإلتقاء التي تُقرّب شخص وتُقصي آخر .
وهذا القرب أو الإقصاء يعتمد على اهتماماتك الشخصية حسب أعلاها قيمة لديك !
وعلى أساسها ستكون الدائرة القريبة جداً منك هي من تُشاركك هذه القيمة ، وسيكون ترتيب الآخرين حسب الأقل قيمة.
وفي بعض الأحيان يكون هناك عدد من المقربين ولكل شخص منهم جانب تلجأ إليه عند حاجتك،
أحدهم للاستشارة، وآخر للترفيه، والثالث لبناء مشروع، و… وكل هؤلاء مقرّبين منك ،
دائرة المقربين ليس بالضرورة شخص واحد يجمع كل مانبحث عنه ، لايوجد شخص مُفصّل على مقاس رغباتنا ولكن هناك صفات مشتركة بيننا وتجمعنا مع أشخاص تجعلهم ضمن دائرة المقربين منّا، لأننا كبشر تركيب معقد من الأنماط ،
فنختار من نقربهم إلينا حسب ترتيب قيَمنا وحسب ماتحتاج إليه أرواحنا ..
1 note
·
View note