#بالخط
Explore tagged Tumblr posts
Text
تستثمر استثمارات المجازفة في 35 صندوقًا
أظهر تقرير الأثر الصادر أمس عن الشركة السعودية Venture Investment ، وهي شركة تابعة لبنك المشروعات الصغيرة والمتوسطة ، أحد بنوك التنمية التابعة لصندوق التنمية الوطني ، مساهمتها في تحقيق معدلات نمو قياسية. ويشير التقرير إلى أن إجمالي استثمارات المملكة العربية السعودية في رأس المال الاستثماري منذ إنشائها في جميع برامجها بلغ 2.1 مليار ريال ، في حين يقدر التأثير الإجمالي للاستثمارات ، بما في ذلك…
View On WordPress
0 notes
Text
مصحف مجزأ بالخط الكبير لضعاف النظر
مممتاااااااز واضح
(30-1) كل جزء في ملف
🌹 انشر فكل ختمة من هذا
المصحف في ميزانك.
الحسنة بعشر أمثالها
=======
#repost#تذكير#youtube#نصيحة#نصيحه#دعاء#تنبيه#حديث#الحمدلله#القرآن الكريم#قران#قران كريم#انشر تؤجر#Youtube
24 notes
·
View notes
Text
✋🏻مقال يجب ان يقرأه الجميع👇🏻👇🏻
💥مُخَدِّرَاتٌ فكريّة! في شأن غزة
📝 ادهم شرقاوي
1.سيقولون لكَ: لا تبتئسْ، فإنَّه لا يضرُّهم من خذلهم!
هذا الحديثُ لهم، كي يربتَ على قلوبهم هم، وليس لكَ لتُبررَ فيه خُذلانكَ لهم!
صحيحٌ أنّه لن يضرَّهُم من خذلهم، ولكن من خذلهم فقد باء بإثمهم! المكتوب سيقعُ لا محالة، ولكنَّه يقعُ بعلمِ اللهِ له وليس بإجبار عباده عليه! مكتوبٌ منذ الأزل أن فلاناً سيقتلُ فُلاناً، وأنَّ فُلاناً سيسرقُ مالَ فلان، ولكنَّ القاتل والسَّارق سيقفان للحساب يوم القيامة على جرائمهما!
2.سيقولون لكَ: بعض العلماءِ الثِّقاتِ لا يتكلَّمون عنهم، ولا يستنكرون سفكَ دمائهم، ولو كانوا على حقٍّ لفعلوا!
وأقولُ لكَ ومنذ متى نعرفُ الحقَّ بالرِّجال، يا صاحبي نحن نعرفُ الرِّجال بالحقِّ، وهذا أوان أن تعرفَ أنَّ من حسبتهم ثِقاتاً ليسوا ��ِقاتاً!
ألمْ تقرأ تاريخ هذه الأمة في زمن أزماتها، ألمْ تعلم أن خمسين فقيهاً أفتوا للمعتصم بقتل أحمد بن حنبل!
العلماء لا يُعرفون من الكتب يا صاحبي وإنما يُعرفون من الحياة، أحمد بن حنبل ليس إمام السُنة لانه صاحب المسند بل لأنه صاحب الجلد يوم فتنة خلق القرآن!
3.سيقولون لكَ: الإعلامُ لا يتحدَّثُ عنهم على أنّهم أبطال، أكانَ إعلامنا سيتركهم لو كانوا أبطالاً فعلاً؟!
يا صاحبي عندما أُلقيَ القبض على عمر المختار، عنونتْ صحيفة بَرَقة بالخط العريض: القبض على زعيم المتمرّدين عمر المختار!
إذا كان ميزانك من الجرح والتّعديل قناة العربيّة وأشكالها فإنّه يُؤسفُ عليكَ أكثر مما يُؤسفُ على رضيعٍ اُنتِشَلَ قطعاً من تحت الأنقاض!
4.سيقولونَ لكَ: كان النَّاسُ يعيشون بهدوءٍ، ويأكلون ويشربون، فهل كان الأمرُ يستحقُّ؟! وهذا هو شأن البهائم دوماً أنّها لا تُفكِّرُ إلا بالعلف! تسمنُ بهدوءٍ لتُذبحَ نهاية المطاف، أما مصطلح الكرامة فمصطلح إنسانيّ لم تسمعْ به الدَّوابُ يوماً!
5.سيقولون لكَ: ماذا عن كلِّ هذا العدد من الضحايا؟
أوّلاً: هؤلاء شُهداء بإذن الله وليسوا ضحايا! ثانياً: إنَّ الثبات على العقيدة والمبدأ عبادة وليست تجارة لتُقارن بالثّمن! أصحاب الأخدود أُحرِقوا جميعاً فسمّى الله هذا فوزاً عظيماً! وسُميَّةُ طعنها أبو جهلٍ بالحربة وهي مثبتة بالأوتاد في الأرض، وهي رغم هذا أول شهداء الإسلام!
حمزة بن عبد المطلب وصُهيب بن عمير قتلتهما قريشُ ولم يقتلهم النَّبيُّ ﷺ حين خرج بهم إلى أُحد!
6.سيقولون لكَ: ألا ترى كيف جاعَ الأطفال، وكيف ماتَ بعض النّاسِ من الجوع؟!
وأقولُ لكَ جاعَ الصّحابةُ وعيالهم يوم الخندق، فمن الذي جوّعهم النَّبيُّ ﷺ حين رفضَ أن لا يركعَ إلا لله، أم قريشُ والأحزاب حين حاصروهم في ديارهم؟!
7.سيقولون لكَ: ماذا عن موازين القوى؟! ألا يجب أن يكون المرءُ عاقلاً ولا يُخاطر ويُغامر؟!
وأقولُ لكَ ماذا عن ثلاثة آلافٍ في مؤتة بعثهم النَّبيُّ ﷺ لمواجهة مئتي ألف؟!
ماذا عن اليرموك والقادسيّة، أعندكَ فكرة عن تفاوت موازين القَوى؟!
ماذا عن بدرٍ والمشركون أربعة أضعافهم؟!
الجهاد يا صاحبي فريضة وليست رحلة، تُؤدَّى بالمستطاع، فقبل أن تسألهم: لمَ تُقاتلون وحدكم، سلْ أُمَّةً كاملةً: لمَ تركتموهم وحدهم؟!
8.سيقولون لكَ: هم الذين ��لبوا الوبال كلّه!
يريدون أن يُقنعوا ضحيَّةً تُقتلُ ��نذ زمنٍ كلَّ يومٍ ألف مرَّةٍ على يدِ عدوٍّ حقير وجبان أنَّ السبب في موتهم هذه المرّة أنَّ ضحيَّةً أخرى سئمتْ أن تبقى ضحيَّةً، وأنها عرفت أنَّ الحُرَّ يموتُ واقفاً على قدميه ولا يركع، وأنه لا ضير أن لا يُحقِّقَ نصراً ساحقاً، يكفيه فخراً أنه خمش وجه عدوّه، وترك فيه أثراً سيبقى يذكره كلما طالع وجهه في المرآة!
لم تقتلكَ جرأة بعض قومك، لقد جعلتكَ ندًّا، كنت قبل اليوم تُقتل سُدى، أما اليوم فإنهم يردُّون صفعةً تلقُّوها، أرأيتَ الفارق بين هذه الموتة وتلك؟! ليستا سواءً أبداً، ولن تكونا، وإني أُعيذك أن لا تُدركَ الفارق بين من قتلكَ بدايةً، وبين ما كان يأخذ بثأرك!
16 notes
·
View notes
Text
ماذا لوكان جبر الخاطر مرسال يرسل في اي وقت تبع التوقيت المحلي للحزن والارق ،، مرسال بعلم الوصول ،، اتذكر تلك الجوابات ؟!تلك اللتي كانت يلصق عليها طابع بريد وجميع حوافها خطوط مائلة بالاحمر والازرق ،، كيف يتسنى لنا ان نرسل فيها ما يجبر الخاطر ؟! ،، قف عن ما تعمل وفكر معي .. كيف لمرسال واحد يجبر الخاطر ويبدل من الحال الى حال ،، ماذا لو كانت بطاقه تكتب عليها دعوة قلبية او بطاقه يكتب عليها خبر مفرح او بطاقه فارغة تكتبها انت ،، لالا دعك من كل هذا انا اخبرك ،، انها بطاقه بيضا كتبت عليها بالخط العريض ما كان ربك نسيا وبطاقه اخرى فما ظنكم برب العالمين وبطاقه ثالثة لا يحزنك قولهم وبطاقه رابعة اني معكم اسمع وارى ،، الان والان فقط جبر الخاطر ،، انها ورب الكعبه تجارة لا تبور
11 notes
·
View notes
Text
🕌
كتب جمال سليمان:
ركبنا أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مكة وبعد قليل
ظهر لنا مسجد مهجور كنا قد مررنا به سابقا أثناء قدومنا إلى مكة و كل من يمر بالخط
السريع يستطيع أن يراه .
مررت بجانب المسجد وأمعنت النظر فيه و لفت انتباهي شئ ما .. سيارة فورد زرقاء اللون تقف بجانبه .
مرت ثواني وأنا أفكر ما الذي أوقف هذه السيارة هنا ؟
ثم اتخذت قراري سريعا .. خففت السرعة ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد
وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الأمر ؟
ماذا حدث ؟
أوقفنا السيارة ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن ويقرأ من سورة الرحمن فخطر لي أن ننتظر في الخارج وأن نستمع لهذه القراءة .. لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد المهدوم ثلثه
والذي حتى الطير لا تمر به !!
دخلنا المسجد وإذا بشاب وضع سجادة صلا�� على الأرض وفي يده مصحف صغير يقرأ
فيه ولم يكن هناك أحدا غيره .. وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره !!
قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. فنظر إلينا وكأننا افزعناه ومستغربا حضورنا .
ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
سألته صليت العصر ؟
قال لا قلت لقد دخل وقت صلاة العصر ونريد أن نصلي ..
ولما هممت بإقامة الصلاة وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم .
لمن ولماذا .. لا أدري .
وفجأة سمعت الشاب يقول جملة أفقدتني صوابي تماما .
قال بالحرف الواحد أبشر .. وصلاة جماعه بعد !
نظر إلي خالي متعجبا .. فتجاهلت ذلك ثم كبرت للصلاة و عقلي مشغول بهذه الجملة
أبشر .. وصلاة جماعه بعد !!
من يكلم وليس معنا أحد ؟
المسجد كان فارغا مهجورا .. هل هو مجنون ؟
بعد الصلاة .. أدرت وجهي لهم ونظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح ثم سألته كيف حالك يا أخي ؟
فقال بخير ولله الحمد ..
قلت له سامحك الله .. شغلتني عن الصلاة ؟ سألني لماذا ؟
قلت وأنا أقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر .. وصلاة جماعه أيضا ..
ضحك ورد قائلا وماذا في ذلك ؟
قلت لا شىء ولكن مع من كنت تتكلم ؟
ابتسم ثم نظر للأرض وسكت لحظات وكأنه يفكر هل يخبرني أم لا ؟
تابعت قائلا ما أعتقد أنك بمجنون .. شكلك هادئ جدا وصليت معنا وما شاء الله عليك !!
نظر لي ثم قال كنت أكلم المسجد ..
كلماته نزلت علي كالقنبلة .. جعلتني أفكر فعلا هل هذا الشخص مجنون !
قلت له نعم ؟ كنت تكلم المسجد ؟ وهل رد عليك المسجد ؟
تبسم ثم قال ألم أقل لك إنك ستتهمني بالجنون ؟
وهل الحجارة تتكلم ؟
هذه مجرد حجارة .
تبسمت وقلت كلامك صحيح وطالما أنها لا ترد ولا تتكلم لم تكلمها ؟
نظر إلى الأرض فترة وكأنه مازال يفكر ثم قال دون أن يرفع عينيه .. أنا إنسان أحب المساجد كلما عثرت على مسجد قديم أو مهدم أو مهجور فى احد الطرق أفكر فيه .. أفكر عندما كان الناس يصلون فيه وأقول لنفسي يا الله كم هذا المسجد مشتاق لأن يصلي فيه أحد .. كم يحن لذكر الله .. أحس به .. أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل .. يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه .. وأحس إن المسجد يشعر أنه غريب بين المساجد يتمنى ركعة او سجدة ولو عابر سبيل يقول الله أكبر .. فأقول لنفسي والله لأطفئن شوقك ..
والله لأعيدن لك بعض أيامك .. أدخل فيه وأصلي ركعتين لله ثم اقرأ فيه جزء كامل من القرآن الكريم ..
لا تقل إن هذافعل غريب لكني والله أحب المساجد ..
دمعت عيناي .. نظرت في الأرض مثله لكي لا يلاحظ دموعي من كلامه .. من إحساسه .. من أسلوبه .. من فعله العجيب .. من رجل تعلق قلبه بالمساجد .. ولم أدري ما أقول له واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير ..
سلمت عليه وقلت له لا تنساني من صالح دعائك ..
ثم كانت المفاجاة المذهلة ..
وأنا أهم بالخروج من المسجد قال وعينيه مازالت في الأرض ..
أتدري بماذا أدعوا دائما وأنا أغادر هذه المساجد المهجورة بعد أن أصلي فيها ؟
نظرت إليه مذهولا .. إلا أنه تابع قائلا ..
اللهم يارب .. اللهم إن كنت تعلم أني آنست وحشة هذا المسجد بذكرك العظيم وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم .. فآنس وحشة أبي وامي في قبورهم وأنت أرحم الراحمين ..
حينها شعرت بالقشعريرة تجتاح جسدي وبكيت وبكيت كطفل صغير ..
أي فتى هذا ؟
وأي بر بالوالدين هذا ؟
كيف رباه أبواه ؟
وأي تربية ؟
وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا ؟
كم من المقصرين بيننا مع والديهم سواء كانوا أحياء او أمواتا ؟
نسأل الله ان يجعلنا واياكم ممن تتعلق قلوبهم بالمساجد وحسن البر بوالدينا احياءا وامواتا
ودمتم فى حفظ الله
19 notes
·
View notes
Text
في مثل هذا اليوم ١١ سبتمبر من العام ١٩٣١م أُلقي القبضُ على "عُمر المختار".
لتخرُج بعدَها صحيفة برقة مُعلنة بالخط العريض: القبضُ على زعيم المتمرّدين عمر المُختار.
منذ القدم وبعض الإعلام غارقٌ في سفالته.
مجموعةٌ كبيرة من "المشايخ" جاءت إلى مركز الحاكم العسكري وأعلنت براءتها من عمر المختار.
منذ القدم وكثير من أهل الدين بلا دين.
ومضى الزمانُ أعواماً، ووضعت النّقاط على الحروف، احتل عمر المختار القُلوب بالخطّ العريض في الوطن العربي كلّه، وتلك النعاج التي جاءت تتبرّأ منه لا نعرف منها أحدا اليوم، ولكننا جميعا نعرف عُمر المختار.
قبلَ إعدامه قال قولته الشهيرة: " يستطيع المدفع أن يسكت صوتي، ولكنه لا يستطيع أن يلغي حقي، إنّ الشيء الوحيد المؤكد لديّ الآن أنّ حياتي ستكون أطول من حياتي شانقي."
وصدق شيخ المجاهدين، لقد كانت حياته أطول من حياة شانقه، ما زال حيّاً في ضمائرنا حتّى اليوم.
مِن أقوال عمر المختار رحمه الله:
- نحنُ لا نستسلم، ننتصر أو نموت.
_ مَن كافأ الناس بالمكر كافأوه بالغدر.
- كن عزيزاً وإيّاك أن تنحني مهما كان الأمرُ ضروريّا، فربما لا تأتيك الفرصة لترفع رأسك مرة أخرى.
- التردد أكبرُ عقبة في تاريخ النجاح.
- الضّربة التي لا تقسم ظهرك تُقويك.
- المعركة التي تنتصر فيها وحدك لا تحتفل فيها مع الذين تخلوا عنك وأنت تحت ضربات السيوف.
- صاحب الحقّ يعلو وإن أسقطته منصّة الإعدام.
- يمكنهم هزيمتنا إذا نجحوا في اختراق معنوياتنا.
إقتباس#
#أدهم شرقاوي / من كتاب وتلك الأيام
4 notes
·
View notes
Text
دخل عبدُ الله بن عيّاش على مسلم بنِ قتيبةَ، وبين يدي مسلم سلّةُ زعفران، فقال مسلم لابن عياش: أنشدني بيتًا لا يُصارَفُ ولا يُكَذَّب وهي لك!
فقال له ابن عيّاشٍ منشدًا بيتًا ليس لطاعنٍ فيهِ مَطعَن، وهو بيت للصحابي أنس بن زُنَيْم-رضي الله عنه-:
فَمَا حَمَلَتْ مِنْ نَاقَةٍ فَوْقَ رَحْلِهَا
أَبَرَّ وَأَوْفَى ذِمَّةً مِنْ مُحَمَّدٍ
فأعطاه السلة.
- وقد تم العثور على هذا البيتِ منقوشًا بالخط الكوفي (غير المنقط)، في قرية النصباء بمحافظة المندق بالمملكة العربية السعودية، يعود لبداية القرن الهجري الأول.
27 notes
·
View notes
Text
مُخَدِّرَاتٌ فكريّة❗
1.سيقولون لكَ: لا تبتئسْ، فإنَّه لا يضرُّهم من خذلهم!
هذا الحديثُ لهم، كي يربتَ على قلوبهم هم، وليس لكَ لتُبررَ فيه خُذلانكَ لهم!
صحيحٌ أنّه لن يضرَّهُم من خذلهم، ولكن من خذلهم فقد باء بإثمهم! المكتوب سيقعُ لا محالة، ولكنَّه يقعُ بعلمِ اللهِ له وليس بإجبار عباده عليه! مكتوبٌ منذ الأزل أن فلاناً سيقتلُ فُلاناً، وأنَّ فُلاناً سيسرقُ مالَ فلان، ولكنَّ القاتل والسَّارق سيقفان للحساب يوم القيامة على جرائمهما!
2.سيقولون لكَ: الكثيرُ من العلماءِ الثِّقاتِ لا يتكلَّمون عنهم، ولا يستنكرون سفكَ دمائهم، ولو كانوا على حقٍّ لفعلوا!
وأقولُ لكَ ومنذ متى نعرفُ الحقَّ بالرِّجال، يا صاحبي نحن نعرفُ الرِّجال بالحقِّ، وهذا أوان أن تعرفَ أنَّ من حسبتهم ثِقاتاً ليسوا ثِقاتاً!
ألمْ تقرأ تاريخ هذه الأمة في زمن أزماتها، ألمْ تعلم أن خمسين فقيهاً أفتوا للمعتصم بقتل أحمد بن حنبل!
العلماء لا يُعرفون من الكتب يا صاحبي وإنما يُعرفون من الحياة، أحمد بن حنبل ليس إمام السُنة لانه صاحب المسند بل لأنه صاحب الجلد يوم فتنة خلق القرآن!
3.سيقولون لكَ: الإعلامُ لا يتحدَّثُ عنهم على أنّهم أبطال، أكانَ إعلامنا سيتركهم لو كانوا أبطالاً فعلاً؟!
يا صاحبي عندما أُلقيَ القبض على عمر المختار، عنونتْ صحيفة بَرَقة بالخط العريض: القبض على زعيم المتمرّدين عمر المختار!
إذا كان ميزانك من الجرح والتّعديل قناة العربيّة وأشكالها فإنّه يُؤسفُ عليكَ أكثر مما يُؤسفُ على رضيعٍ اُنتِشَلَ قطعاً من تحت الأنقاض!
4.سيقولونَ لكَ: كان النَّاسُ يعيشون بهدوءٍ، ويأكلون ويشربون، فهل كان الأمرُ يستحقُّ؟! وهذا هو شأن البهائم دوماً أنّها لا تُفكِّرُ إلا بالعلف! تسمنُ بهدوءٍ لتُذبحَ نهاية المطاف، أما مصطلح الكرامة فمصطلح إنسانيّ لم تسمعْ به الدَّوابُ يوماً!
5.سيقولون لكَ: ماذا عن كلِّ هذا العدد من الضحايا؟
أوّلاً: هؤلاء شُهداء بإذن الله وليسوا ضحايا! ثانياً: إنَّ الثبات على العقيدة والمبدأ عبادة وليست تجارة لتُقارن بالثّمن! أصحاب الأخدود أُحرِقوا جميعاً فسمّى الله هذا فوزاً عظيماً! وسُميَّةُ طعنها أبو جهلٍ بالحربة وهي مثبتة بالأوتاد في الأرض، وهي رغم هذا أول شهداء الإسلام!
حمزة بن عبد المطلب وصُهيب بن عمير قتلتهما قريشُ ولم يقتلهم النَّبيُّ ﷺ حين خرج بهم إلى أُحد!
6.سيقولون لكَ: ألا ترى كيف جاعَ الأطفال، وكيف ماتَ بعض النّاسِ من الجوع؟!
وأقولُ لكَ جاعَ الصّحابةُ وعيالهم يوم الخندق، فمن الذي جوّعهم النَّبيُّ ﷺ حين رفضَ أن لا يركعَ إلا لله، أم قريشُ والأحزاب حين حاصروهم في ديارهم؟!
7.سيقولون لكَ: ماذا عن موازين القوى؟! ألا يجب أن يكون المرءُ عاقلاً ولا يُخاطر ويُغامر؟!
وأقولُ لكَ ماذا عن ثلاثة آلافٍ في مؤتة بعثهم النَّبيُّ ﷺ لمواجهة مئتي ألف؟!
ماذا عن اليرموك والقادسيّة، أعندكَ فكرة عن تفاوت موازين القَوى؟!
ماذا عن بدرٍ والمشركون أربعة أضعافهم؟!
الجهاد يا صاحبي فريضة وليست رحلة، تُؤدَّى بالمستطاع، فقبل أن تسألهم: لمَ تُقاتلون وحدكم، سلْ أُمَّةً كاملةً: لمَ تركتموهم وحدهم؟!
8.سيقولون لكَ: هم الذين جلبوا الوبال كلّه!
يريدون أن يُقنعوا ضحيَّةً تُقتلُ منذ زمنٍ كلَّ يومٍ ألف مرَّةٍ على يدِ عدوٍّ حقير وجبان أنَّ السبب في موتهم هذه المرّة أنَّ ضحيَّةً أخرى سئمتْ أن تبقى ضحيَّةً، وأنها عرفت أنَّ الحُرَّ يموتُ واقفاً على قدميه ولا يركع، وأنه لا ضير أن لا يُحقِّقَ نصراً ساحقاً، يكفيه فخراً أنه خمش وجه عدوّه، وترك فيه أثراً سيبقى يذكره كلما طالع وجهه في المرآة!
لم تقتلكَ جرأة بعض قومك، لقد جعلتكَ ندًّا،
كنت قبل اليوم تُقتل سُدى،
أما اليوم فإنهم يردُّون صفعةً تلقُّوها،
أرأيتَ الفارق بين هذه الموتة وتلك؟!
ليستا سواءً أبداً، ولن تكونا،
وإني أُعيذك أن لا تُدركَ الفارق
بين من قتلكَ بدايةً !
وبين ما كان يأخذ بثأرك !
........... أدهم شرقاوي / مدونة العرب
✌️🇵🇸✌️
T
9 notes
·
View notes
Text
▪إن الجمال الحقيقي يكمن في الخلق والأخلاق.. وليس في المظهر الخارجي أو الإنجازات المادية..
▪إن الإنسان قد يتمتع بكل مقومات النجاح والتفوق.. ولكن إذا كان قلبه مليئًا بالحقد والكراهية والسوء.. فإنه لا يعدو أن يكون مجرد «قشرة فارغة»..
▪فالقلوب الطيبة والنوايا الصالحة.. هي التي تبني المجتمعات.. وهي التي تترك أثراً طيباً في نفوس الآخرين..
▪أقولها بصوت عال.. وأكتبها بالخط العريض.. إن شكلك.. ولبسك.. وتعليمك.. وفكرك.. وإنجازاتك العلمية.. والعملية..
▪كلها مجموعها صفر لو اجتمعت
بقلبٍ قبيح.. ونوايا سيئة.. «إنَّمَا المَرءُ بِقَلبِهِ»!..
5 notes
·
View notes
Text
عالجوني يحسبون إني مريض
مادروا في علتي بس افتراض
قلت يااهل الخير بالخط العريض
علتي ودواي مع صافي البياض
https://on.soundcloud.com
12 notes
·
View notes
Text
أيام عنوانها بالخط العريض : السكينة مطلب أولي ♥️
3 notes
·
View notes
Text
"فن الاستماع "
من لا يتقن فن الاستماع لا يجيد فن الحديث
.. نجا Viktor Frankl أحد أهم الأطباء النفسيين في القرن العشرين من معسكرات الموت في ألمانيا ، وكان عصارة ذلك، كتابه الصغير: "فن الاستماع".
روى Frankl في كتابه قصة امرأة اتصلت به في منتصف الليل لتخبره بهدوء ،
أنها على وشك الانتحار. تمسّك Frankl
عندها بالتواصل معها على الهاتف وتحدّث معها عن اكتئابها،
ثم قدّم لها سببًا بعد سبب لمواصلة العيش.
أخيرًا ؛ وعدت ، بأنها لن تنهي حياتها، وقد أوفت بوعدها.
عندما التقيا لاحقاً، سألها Frankl عن السبب الذي أقنعها بالاستمرار في العيش من بين الأسباب التي اقترحها عليها سابقاً؟
فقالت له: "لا واحد منهم".
وأصرّ Frankl على معرفة ما الذي أثّر عليها إذاً لتستمر في العيش؟
كانت إجابتها بسيطة، إنها رغبة Frankl في الاستماع لها في منتصف الليل!
إن العالم الذي يوجد فيه شخص ما على استعداد للاستماع إلى آلام الآخرين هو عالم يستحق أن تعيش فيه.
في كثير من الأحيان ليست الحجة الرائعة هي التي تصنع الفارق.
أحيانًا يكون الاستماع البسيط هو أعظم هدية يمكننا تقديمها.
كن مستمعاً جيداً
لابد أنك تدرك الحقيقة، فمعظم الناس لا يستمعون بهدف "الفهم" هم يستمعون بهدف ”الرد“.
وكونك مستمعاً جيداً فهذة خطوة مهمة نحو تحقيق أكثر الشخصيات الجديرة بالمحبة.
وهذة بعض متطلبات الإنصات:
1- الاستماع الكامل إلى نهاية الحديث.
2- الفهم الحقيقي لكل ما يُقال مع تبليغ الآخر استيعابك بإيماءات واضحة له مع الاحتفاظ بالخط البصري أثناء الاستماع.
3- قبول الرأي المخالف للشريك و قبول عدم موافقته على افكارك .
4- تجنب إصدار الأحكام والمقاطعة أثناء الحديث .
6 notes
·
View notes
Text
*أدهم شرقاوي:*
*سيقولون لكَ ... فقُلْ لهم!*
*1. *سيقولون لكَ: باعُوا أرضهم!*
*فقُلْ لهم: كذبتم، ها هم يموتون في سبيلها أمام العالم أجمع! فإن زوَّرتم التاريخ فها هو الواقع نعيشه!*
*ولكنها حيلة الجبان ليُهدهد على ضميره فينام، ويقول لنفسه:أرض باعها أهلها، فما شأني؟!*
*ولكنك تعلمُ، كما يعلمُ النّاسُ جميعاً، أنها لو كانت قضيّة أرضٍ مباعة، أو مشكلة عقاريّة لكانت تُحلُّ في أروقة المحاكم لا في ميادين القتال، ولترافع بها المحامون لا أبا عُبيدة، ولقُدِّمتْ فيها الأدلّة والمستندات لا قذائف الياسين!*
*2. سيقولونَ لكَ: كان النَّاسُ يعيشون بهدوءٍ، ويأكلون ويشربون، فهل كان الأمرُ يستحقُّ؟!*
*فقُلْ لهم: هذا هو شأن البهائم دوماً أنّها لا تُفكِّرُ إلا بالعلف!*
*وإن كانت الحياة بحدِّ ذاتها انجازاً، فما أكثر الأحياء وما أكثر الإنجازات! وإن كانت الحياة بطعمها، فموتُ الأحرار ألذُّ من حياة العبيد!*
*3. سيقولون لكَ: هل نساؤكم ناقصات أمومة؟!*
*لماذا ربَّينَ أولادهُنَّ على الشّهادة؟!*
*وحتى أولئك اللواتي قُتلَ أولادهُنَّ صغاراً لماذا لم يخرجنَ في وجه هذه التي تسمُّونها مقاومة؟!*
*فقُلْ لهم: أهذه الماشطة ��لتي وقفتْ أمام فرعون بثباتٍ وهو يُلقي أولادها في الزّيت واحداً بعد واحد كانت ناقصة أمومة، أم أنَّ ثمة أمور في الحياة يهون لأجلها كلّ شيء!*
*وهذه الخنساء التي قدَّمتْ في القادسيّة أولادها الأربعة دفعةً واحدة كانت ناقصة أمومة، أم أنَّ العزَّ مهره الدّم، وأنَّ ثمة أمور يصعب على العبيد فهمها؟!*
*ثمَّ من سيخرج على المقاومة، ولماذا تُصوِّرون أن مقاومتنا جاءت من المريخ لتحكمنا، هذه المقاومة هي نحن، أولادنا الذين أنجبناهم، مقاتلينا الذين دربناهم، سلاحنا الذي اشتريناه وصنعناه، لا أحد يتبرّأ من نفسه، على العكس تماماً نحن صكّ الشّرف عندنا بمقدار ما يمشي المرءُ منا في ركب هذه المقاومة، من مشى فيها وقدّم لها وضعناه على رؤوسنا، وما تنكّر لها تنكّرنا له، ومن تبرَّأ منها تبرّأنا منه!*
*4. سيقولون لكَ: الكثيرُ من العلماءِ الثِّقاتِ لا يتكلَّمون عنهم، ولا يستنكرون سفكَ دمائهم، ولو كانوا على حقٍّ لفعلوا!*
*فقُلْ لهم: ومنذ متى نعرفُ الحقَّ بالرِّجال، يا صاحبي نحن نعرفُ الرِّجال بالحقِّ، وهذا أوان أن تعرفَ أنَّ من حسبتهم ثِقاتاً ليسوا ثِقاتاً!*
*ألمْ تقرأ تاريخ هذه الأمة في زمن أزماتها، ألمْ تعلم أن خمسين فقيهاً أفتوا للمعتصم بقتل أحمد بن حنبل!*
*العلماء لا يُعرفون من الكتب يا صاحبي وإنما يُعرفون من الحياة، أحمد بن حنبل ليس إمام السُنة لانه صاحب المسند بل لأنه صاحب الجلد يوم فتنة خلق القرآن!*
*5. سيقولون لكَ: الإعلامُ لا يتحدَّثُ عنهم على أنّهم أبطال، أكانَ إعلامنا سيتركهم لو كانوا أبطالاً فعلاً؟!*
*فقُلْ لهم: عندما أُلقيَ القبض على عمر المختار، عنونتْ صحيفة بَرَقة بالخط العريض: القبض على زعيم المتمرّدين عمر المختار!*
*إذا كان ميزانك من الجرح والتّعديل قناة العربيّة، وسكاي نيوز، وأشكالهما من حاويات النفايات الإعلاميّة فإنّه يُؤسفُ عليكَ أكثر مما يُؤسفُ على رضيعٍ اُنتِشَلَ قطعاً من تحت الأنقاض!*
*6. سيقولون لكَ: ماذا عن كلِّ هذا العدد من الضحايا؟*
*فقُلْ لهم: هؤلاء شُهداء بإذن الله وليسوا ضحايا!*
*ثمَّ إنَّ الثبات على العقيدة والمبدأ عبادة وليست تجارة لتُقارن بالثّمن!*
*أصحاب الأخدود أُحرِقوا جميعاً فسمّى الله هذا فوزاً عظيماً!*
*وسُميَّةُ طعنها أبو جهلٍ بالحربة وهي مثبتة بالأوتاد في الأرض، وهي رغم هذا أول شهداء الإسلام!*
*حمزة بن عبد المطلب وصُهيب بن عمير قتلتهما قريشُ ولم يقتلهم النَّبيُّ ﷺ حين خرج بهم إلى أُحد!*
*7. سيقولون لكَ: ألا ترى كيف جاعَ الأطفال، وكيف ماتَ بعض النّاسِ من الجوع؟!*
*فقُلْ لهم: جاعَ الصّحابةُ وعيالهم يوم الخندق، فمن الذي جوّعهم النَّبيُّ ﷺ حين رفضَ أن لا يركعَ إلا لله، أم قريشُ والأحزاب حين حاصروهم في ديارهم؟!*
*8. سيقولون لكَ: ماذا عن موازين القوى؟! ألا يجب أن يكون المرءُ عاقلاً ولا يُخاطر ويُغامر؟!*
*فقُلْ لهم: ماذا عن ثلاثة آلافٍ في مؤتة بعثهم النَّبيُّ ﷺ لمواجهة مئتي ألف؟!*
*ماذا عن اليرموك والقادسيّة، أعندكَ فكرة عن تفاوت موازين القَوى؟!*
*ماذا عن بدرٍ والمشركون أربعة أضعافهم؟!*
*الجهاد يا صاحبي فريضة وليست رحلة، تُؤدَّى بالمستطاع، فقبل أن تسألهم: لمَ تُقاتلون وحدكم، سلْ أُمَّةً كاملةً: لمَ تركتموهم وحدهم؟!*
*9. سيقولون لكَ: هم الذين جلبوا الوبال كلّه!*
*فقُلْ لهم: تريدون أن تُقنعوا ضحيَّةً تُقتلُ منذ زمنٍ كلَّ يومٍ ألف مرَّةٍ على يدِ عدوٍّ حقير وجبان أنَّ السبب في موتهم هذه المرّة أنَّ ضحيَّةً أخرى سئمتْ أن تبقى ضحيَّةً، وأنها عرفت أنَّ الحُرَّ يموتُ واقفاً على قدميه ولا يركع، وأنه لا ضير أن لا يُحقِّقَ نصراً ساحقاً، يكفيه فخراً أنه خمش وجه عدوّه، وترك فيه أثراً سيبقى يذكره كلما طالع وجهه في المرآة!*
*لم تقتلكَ جرأة بعض قومك، لقد جعلتكَ ندًّا، كنت قبل اليوم تُقتل سُدى، أما اليوم فإنهم يردُّون صفعةً تلقُّوها، أرأيتَ الفارق بين هذه الموتة وتلك؟! ليستا سواءً أبداً، ولن تكونا، وإني أُعيذك أن لا تُدركَ الفارق بين من قتلكَ بدايةً، وبين ما كان يأخذ بثأرك!*
*10. سيقولون لكَ: فإلى متى؟!*
*فقُلْ لهم: حتى يحكم الله بيننا وبينهم وهو خير الحاكمين!*
*وإننا نتعبَّدُ الله تعالى بالجهاد والثبات والصّبر كما نتعبّده بالصّلاة تماماً! نقومُ بما فرضه علينا، فإن منَّ بالنصر فهذا كرمه، وإن منَّ بالشهادة فهذا لطفه، ولن يسأل الله تعالى عبداً عن نتيجة حققها وإنما عن سعي سعاه، ولا عن وصول بلغه، وإنما عن طريقٍ مشى فيها!*
*من قال أن جزاء الجهاد أن يرى المجاهد نصره أمامه، سُميّة وياسر استشهدا قبل أن يُبنى في الإسلام مسجد يُعبد الله فيه!*
*وحمزة ومصعب استشهدا قبل أن يريا الناس يدخلون في دين الله أفواجاً!*
*أدهم شرقاوي / مدونة العرب*
3 notes
·
View notes
Text
كل محاولاتي بالاختباء خلف اسم وهمي تبوء بالفشل، وينتهي بي المطاف كل مرة كاتبة فـجـر بالخط العريييييض ووداعًا للغموض
4 notes
·
View notes
Text
مصحف مجزأ بالخط الكبير
مممتاااااااز واضح
(30-1) كل جزء في ملف
https://drive.google.com/drive/folders/1lxRfqNNOAuTI-zP9q8oxBgWXgttyFM3z?usp=sharing
🌹 انشر فكل ختمة من هذا
المصحف في ميزانك باذن الله.
2 notes
·
View notes
Text
أحدث تصميماتي بالخط الديواني
بمناسبة عيد الأضحى المبارك
كل عام وأنتم بخير
15 notes
·
View notes