#الواعي

[tasneem-4]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "حاجة العبد إلى الرسالة أعظم بكثير من حاجة المريض إلى الطب، فإن آخر ما يقدر بعدم الطبيب موت الأبدان، وأما إذا لم يحصل للعبد نور الرسالة وحياتها، مات قلبه موتا لا ترجى الحياة معه أبدًا، أو شقي شقاوة لا سعادة معها أبدًا"

[al-katib-omar-sobhi-saleh]

•العقل الواعي والنص السماوي

[greenfue]

الثورة الخضراء.. جيل الألفية في طليعة ثورة المستهلك الأخضر.. إحصائيات مذهلة.. صعود المستهلك الواعي

المستهلكون المهتمون بالبيئة يقودون تحولًا هائلاً في السوق تزداد معدلات الاستهلاك الصديقة للبيئة، حيث يتخذ عدد أكبر من الناس من أي وقت مضى خيارات واعية لحما��ة الكوكب. حيث أبدى 66% من المستهلكين العالميين استعدادهم لدفع المزيد مقابل السلع المستدامة، مقارنة بـ 55% في عام 2014. ويقود المستهلكون المهتمون بالبيئة تحولًا هائلاً في السوق، حيث صرح 73% من جيل الألفية أنهم سيغيرون عاداتهم بالتأكيد أو ربما…

[shadow-in-fog]

الشخص الواعي لا يمكن يجالس شخص ما عنده رغبة الجلوس معه، بل لا يمكن يحب شخص لا يبادله الشعور ذاته. و لا يتمنى أن يحبه أحد دون أن يبادله المحبة. لا يريد أن يتألم ولا أن يؤلم . .

[rocklend]

اذا كنت بيوم راح اقدم نصيحة لأحد وتكون نصيحة وحدة وحيدة بتكون هي جملة وحدة “أستثمر بنفسك” والسؤال هو كيف أستثمر بنفسي؟ و جوابه بسيط مره اكتشف أنت مين أعرف قيمك العليا بعيدًا عن تأثير اي شخص من مجتمعك عليك اسمع لصوتك وأبني علاقة جيدة مع الشخص اللي أنت علي�� اليوم لأن بس أنك توصل لهذا الحد محد يقدر ياخذ منك شيء أنت وصلته لنفسك قبل سنوات مضت و بتنظر للجميع على انهم اضافة لكينونتك اللي سبقتهم بالتعرف عليها واحتضانها ورص قوى ضعفك و قوتك

محد يقدر يأذي شخص يملك معرفه تجاه نفسه وان مسك الأذى وين بتروح عن طبيعتك؟ بتتعثر وتتشتت لكنك بتعود لأن هذا اللي تعودت عليه تجاه نفسك شعور الاستقرار اللي العالم ما راح يقدمه لك لو ما قدمته لنفسك

اولًا دايم فكروا بالاشياء ك مجموعتين منفصله في مشاعر أنت عجنتها في طبيعتك البشريه من سن صغير و تعودت ترددها على نفسك سواءً بالجزء الواعي او اللاواعي من عقلك وهذي يا تضرك يا تنفعك حسب نوع المشاعر والمواقف المحفزة والمنشطة لها والمجموعة الثانية هي المشاعر اللي تُقدم لك من الآخرين بمختلف علاقاتهم معك وهنا تملك حاجة مميزه وهي القبول والرفض وكلها تعتمد على ما قدمته نفسك اليك في المجموعة الأولى لو كانت مجموعتك خالية من تفهم/استقرار/حب/أمان بتتعطش لهذي المشاعر وتركض وراها ركض المحروم والميزة الفارقة من هذا الحرمان هو شيء واحد ان دائمًا اللي يقدمه لك الآخر راح يكون مرهون بركن اساسي وهو انه دائمًا مو كفاية دائمًا مو بنفس مستوى حرمانك وحماستك وهذا مو ذنب الشخص المستقر المتوازن ذنبك أنت لكونك ما اعطيت نفسك هذي المشاعر ف بدال الاتكال والكثير من أدوار الضحية اترك المسرح هذا شوي والتفت على احتياجاتك

[zawzana1]

الإنسان الواعي ده منه لله.

[yaso99sblog]

يُوجدُ نقصٌ ما في نظرتنا للأشياء ، نُحب ونكره ونُصادق ونفشل ونبقى ونرحل ، كُلُ ذلك جيد ولكننا نفتقرُ إلى الإحساس الواعي بالطرف الآخر ، نهتمُ جداً بالزاوية التي ننظرُ منها نحن ولا نهتمُ بالزاوية التي ينظرُ منها الآخر ، هذا هو الشيء الناقص ..

[khawatermuslim]

سيطر على عقلك الباطن قبل أن يسيطر عليك

كُل شعور مبنيّ على فكرة، غيّر الفكرة يتغيّر الشعور.

لا تردد لعقلك الواعي خرافات و أوهام حتى يصدقها الخوف مجرد فكرة و ليس بواقع ، يجعل شخصية ضعيفة في كثير من المواقف (أوهام)

الأفكار التي تجمع في عقلك الباطن هي التي تؤثر و تتحكم في مشاعرك، 95 % من ممارسات حياتك عقلك الباطن هو المسؤول عنها العقل الواعي ذاكرته جد ضعيفة (5 ثواني) بينما العقل الباطن ذاكرته جد قوية و يتذكر كل شيء يتكرر عليه

لتتحكم في مشاعرك انقش المعلومة في عقلك الباطن و ليس فقط بقولها نطقا لعقلك الواعي

دوباميكافيين

[kldha]

أكثر الناس ينتظرون شيئا ما ليتغيروا، و آخرون يتغيرون عندمـا تحدث لهم صدمة، أو تتغير أدوارهم في الحياة، لكن أعظم التغير هو التغير المقصود الواعي النابع من التأمل و الإرادة و الشعور بالمسؤولية.

طارق السويدان المصدر: خلِّدها - مقولات عن التغيير

[amal-97]

الإنسان الواعي لا يزيده العلم إلّا تثمينًا للكلام فلا

يخوض مع الخائضين حيثما خاضوا ولا يُقحم

نفسه بكل نقاش فإن معرفة أبعاد الكلمة تجعل المرء

ينتقي مواطن صمته وحديثه ..!

[yooo-gehn]

الشعور بالذنب مثال ممتاز على المشاعر التي يرغب جميع البالغين المصابين بالاضطراب في الهروب منها حتى لو كان سيذهب إلى آخر العالم. فمن الصعب أحيانًا على بعض الناس إدراك أن أمانهم النفسي لا يكمن في تفادي الشعور بالذنب مهما كانت التكلفة، لكن في تعلم كيفية العيش معه.

هكذا يصف البالغ المصاب بالاضطراب نفسه عادةً: "أنا شخص حريص على إرضاء الناس ودائمًا ما أفكر كثيرًا فيما قد يحتاج إليه الشخص الآخر مني. أشعر بالذنب إذا خيبت ظن أحدهم. لا أستطيع أن أقول لا أبدًا." أنا هذا الشخص الذي يتصل به الجميع ليفضوا إليه بمشكلاتهم، ومع ذلك ليس بمقدوري أن أفعل أنا هذا معهم، فإذا فعلت ذلك سأشعر بالذنب. ولا سيما عندما أفكر في كل هؤلاء الناس في العالم ممن يعانون بشكل يفوق حتى قدرتي على التخيل. يجب ألا أشعر أبدًا أنني بحاجة إلى المساعدة".

ولتوضيح مدى عدم جدوى السعي إلى التخلص من الشعور بالذنب، سأستعين بأسطورة يهودية قديمة عن موسى الرضيع غير موجودة في الكتاب المقدس. حسب القصة التي نعرفها جميعًا من الكتاب المقدس عن الخروج، اختير موسى لتحرير العبيد العبرانيين من قبضة الاستعباد المصري، وفي مفارقة إلهية، يجد موسى الرضيع طريقه إلى البلاط الملكي عندما تبنته ابنة فرعون، فرعون نفسه الذي أصدر مرسومًا وحشيًا بقتل جميع الذكور حديثي الولادة. ووفقًا للأسطورة، تنبأ عرّافو البلاط بأن الطفل سيتحدى في يوم من الأيام السلطة الملكية. وهكذا تقرر أن يوضع في اختبار مصيري. فوضع أمامه حجر من العقيق يرمز إلى الطموح في الجلوس على العرش، بجانب جمرة ملتهبة. إذا اختار الصبي الحجر، سيُذبح.

ومن دون أن يراه أحد، جاء الملاك جبريل ووقف خلفه من أجل أن يحميه ويصونه. مد موسى يده تجاه الحجر وحاول الإمساك به، لكن الملاك جبريل سحب يده بعيدًا عن الحجر ووضعها على الجمرة المشتعلة، فحرقت الجمرة يد الطفل، فرفعها ومررها على فمه، لتحرق جزءًا من يديه وجزءًا من لسانه، وهكذا أصبح طوال حياته ثقيل الفم واللسان.

من الوهلة الأولى، يبدو أن الملاك أنقذ موسى على الرغم من أنه تسبب في تشوهه، لكن وفق الظروف حينها، لم يكن لدى جبريل أي خيار آخر. يلعب الشعور بالذنب الدور نفسه: دور المنقذ. إنه بمنزلة الإله الحارس. فعندما يقضي عالم البالغين -حتى لو دون قصد- بأنه يتعين على الرضيع أو الطفل قمع أجزاء من ذاته الأصيلة (رغباته ومشاعره وتفضيلاته)، فإنه يضطر إلى تنشيط بعض الآليات الداخلية التي تجبره على الإذعان بشكل تلقائي. وجزاء عدم الإذعان هو مكابدة الشعور بالقلق الناتج عن تخييبه لظن والده، وعن الشعور بالانعزال عنه.

الشعور بالذنب هو إحدى تلك الآليات الداخلية، حيث يسحب يد الطفل بعيدًا عن حجر العقيق (خياره الحر) ومن ثم يأتي بالجمرة الملتهبة ناحية فمه (المشاعر المقبولة من وجهة نظر الأب). يتأذى الطفل من جراء ذلك، لكنه يحافظ على علاقته بوالده، العلاقة التي ليس بمقدوره الاستغناء عنها.

الشعور بالذنب شعور أحادي المنظور بشكل يصل إلى حد الهوس، إذ إنه لا يعرف سوى محفز واحد واستجابة واحدة. المحفز هو هذا: (أنت -طفلاً كنت أو بالغًا- ترغب في القيام بشيء لنفسك من المحتمل أن يخيب ظن شخص آخر).

هذا الفعل قد يكون خطيئة بالفعل، كالسرقة مثلاً، أو قد لا يكون سوى رغبة إنسانية طبيعية في التصرف وفق ما تمليه رغباتك ودوافعك الداخلية، من خلال التعبير عن شعور حقيقي وصادق يعجز الأب عن تقبله منك. إلا أن الشعور بالذنب لا يعرف هذا الفارق. إذ ينعتك بالصفة نفسها في كلتا الحالتين (أناني). كما أنه لا يميز بين الماضي والحاضر، إذ لا يرى وسط علاقاتك في الزمن الحاضر (زوجتك، وصديقك، وطبيبك، وجزارك، وخبازك، والجهة التي اشتريت منها حاسوبك) سوى علاقاتك الأولى، علاقاتك بوالديك.

يعجز الشعور بالذنب عن إدراك أنه لم تعد ثمة حاجة إلى خدماته. ومن ثم يظل يدور في الأرجاء حولنا ويشعرنا بعدم الراحة. مشكلتنا هي أننا نخشاه. نحن نريد حقًا أن نتخلص منه. (سأصغي إلى مشاعري، سأفعل أي شيء لتختفي، اذهب).

إذا كنا نرى في الشعور بالذنب الصديق حسن النية (حسن النية بشكل مبالغ فيه) كما كنا نفعل في السابق، فإننا سنسمح له بأن يغمرنا. قد نجد صعوبة في صم آذاننا عن الإصغاء إلى أغنيته التحذيرية التي تتكون من عبارة واحدة تتكرر باستمرار: (لا تكن أنانيًا)، لكن الرقص على أنغامها من عدمه منوط باختيارنا الواعي الحر. (نعم، شكرًا لك. أفهم ما ترمي إليه. تفضل بالبقاء إن شئت، لكنني سأترك لداراتي المخية الراشدة تحديد ما إذا كنت أوذي أحدهم فعلا أم أن بمقدوري أن أضع نصب عيني احتياجاتي المشروعة).

[tasneem-4]

قال قتادة:إن الله لم يأمر العباد بما أمرهم به لحاجته إليهم،و لا نهاهم عما نهاهم عنه بخلًا به عليهم،و لكن أمرهم بما فيه صلاحهم،و نهاهم عما فيه فسادهم

[iiiiiiiiiiii-iiiiiiiiiiiiiii]

الرغبات لا تُمنطَق، والشعورُ لا يُناقَش، والأمزجةُ لا تُجبَر، والفرارُ لا يمتُّ للجدعنة، والأذيةُ لا تمتُ للقوة، ولذةُ الواعي أشهى من لذة السكران، ومنالُ المتمهِّل أدوَمُ من منالِ المتعجِّل، والفتنة في النظرةِ لا العين، والطرب في الشعورِ لا الأغنية، والنبرةُ بصمةُ الافتتان، وغواية الأفكار تكسب لِمَن يَعي.

[greenfue]

الأطعمة شديدة المعالجة تجعل أجسامنا تتقدم في العمر بشكل أسرع.. ساعة تنازلية لا ترحم

– الطهي في المنزل والتخطيط لوجباتك وفهم ملصقات الأطعمة هي خطوات بسيطة نحو اختيارات غذائية أكثر صحة هل تعلم أن الأطعمة المصنعة التي تستمتع بها كل يوم قد تسرع من عمرك البيولوجي؟ قد تحدد الوجبات اليومية الجدول الزمني لحياتك. على عكس عيد ميلادك الذي يضيف سنة أخرى إلى عمرك مع كل كعكة تقطعها، فإن الشيخوخة البيولوجية هي مقياس أكثر تعقيدًا. إنها عبارة عن ساعة تنازلية لا ترحم تُظهر صحة وحيوية مكونات جسمك…

[adnam-omar]

المكسب الوحيد الذي حققته في محاولتي تثقيف نفسي هو أنني بدأت أرى جهلي أكثر فأكثر

"لأن زيادة المعرفة تعني "الوعي"

والشخص الواعي يدرك أولاً عجزه".

- رينيه ديكارت

[ahmad-ojaimi]

أنا عمري ماتكلمت معاك، بس أنا بحبك في الله والله يابو حميد 😁🤎

اسأل الله أن يُكلمك يوم لا يُكلم الظالمين.

صباحك فُل يا صديق ❤️

يا حيهلا بالحبيب

احبك الله ❤️ وانا كذلك احبك اخونا الواعي ❤️

واياكم يا رب 🤲

اوقاتك كلها فل وياسمين 🌺🍂