#المفرخات البحرية
Explore tagged Tumblr posts
Text
مجلس تصدير فول الصويا والدولي للأسماك يفتتحان ورشة إدارة المفرخات البحرية في مصر
افتتح مجلس تصدير فول الصويا الأمريكي والمركز الدولي للأسماك صباح اليوم أعمال البرنامج التدريبي رقم ٦٦ حول إدارة المفرخات البحرية أحد برامج مركز تميز فول الصويا بمقره بالعباسة أبو حماد بمحافظة الشرقية. وذلك بحضور وفد رفيع المستوي من السفارة الأمريكية بالقاهرة، السفيرة هيرو مصطفي جارغ، سفيرة الولايات المتحدة لدي جمهورية مصر العربية، كريستوفار ريكر، الوزير المفوض للشئون الزراعية، و جيني مورغان،…
View On WordPress
#السفارة الأمريكية بالقاهرة#المركز الدولي للأسماك#المفرخات البحرية#مجلس تصدير فول الصويا الأمريكي#ورشة إدارة المفرخات البحرية في مصر
0 notes
Link
من بين مشاريع التطوير المعروفة في سلطنة عمان ، شركة عمان لتنمية الأسماك هي شركة معروفة لمشاريع استزراع الجمبري والأسماك والمحار والأعشاب البحرية. تستثمر الشركة أيضًا في الصناعات المساندة مثل المفرخات ومصانع الأعلاف. إنه في مسقط. تمتلك الشركة العديد من الفروع في بعض محافظات السلطنة مثل قريات وبركاء. via Lakhasly.com Rss Feed
0 notes
Link
كيفية تفريخ الأسماك البحرية :
لقد واجه التفريخ البحري مشاكل عديدة منذ بدء التفكير فيه وذلك لإختلاف طبيعة وعادات الأسماكالبحرية عن الأسماك التي تعيش في المياه العذبة حيث تحتاج بعض أنواع الأسماك إلى الهجرة لآلاف الأميال لإتمام عملية التفريخ كما في أسماك الثعابين أو قد تنتقل من المياه المالحة إلى المياة العذبة سابحة في عكس إتجاه التيار ومجتازة لكثير من العقبات مثل أسماك السالمون أو متجة إلى مناطق خاصة حيث تتجمع الأسماك من النوع الواحد للتزاوج وحيث يتوفر لها الغذاء الطبيعي اللازم في هذه المرحلة .
وقد تم التعف على كثير من أسرار التفريخ البحري وعن أنواع الهرمونات التي تفرزها غدد السمك عند إكتمال نضوجها وتم إستخلاص هذه الهرمونات وإستخدامها في حقن الأسماك عند ظهور علامات نضج البيض لإتمام عملية التفريخ صناعيا داخل المفرخ .
وكذلك كان من أهم عقبات التفريخ البحري ظهور كثير من التشوهات في الزريعة المنتجة داخل المفرخات عند الإنتقال من الزريعة الصناعية إلى الزريعة الطبيعية وقد أجري على هذا الموضوع كثير من الأبحاث حيث أدت هذه الظاهرة إلى التأخير في تقدم عمليات التفريخ البحري لفترة طويلة .
وقد أشارت نتائج الأبحاث التي جرت لإكتشاف أن غياب حمض أميني واحد من سلسلة الأحماض الأمينية كان يؤدي إلى ظهور تشوهات في الزريعة الناتجة .
وقد تمت أول محاولة ناجحة للتفريخ البحري عام 1975 حينما تم تغذية زريعة الأسماك البحرية بالتغذية الطبيعية خلال الفترات الأولى من حياتها حسب جدول محدد ثم تغذيتها عند الفطام على علائق متزنة (الباديء) تحتوي على جميع العناصر الغذائية تم تجهيزها بمعرفة بعض الشركات مما أدى إلى إختفاء ظاهرة التشوهات وإنطلاق التفريخ البحري إلى آفاق واسعة حيث شهدت العديد من دول العالم إزدهار هذه الصناعة خاصة في دول حوض البحر الأبيض مثل اليونان وتركيا وقبرص وإيطاليا وفرنسا وإضافة إلى دول جنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية .
الشروط اللازم توافرها لنجاح التفريخ البحري :
1-تجهيز قطيع الآباء :
يتم الحصول على قطيع الآباء (ذكور وإناث) من المصادر الطبيعية أو من مفرخات موثوق بها بحيث نضمن إرتفاع متوسط الصفات الإنتاجية ومطابقات لمواصفات النوع حتى لاتكون هناك عمليات خلط قد حدثت بها .
كذلك عدم وجود أي مظاهر مرضية قد تؤدي إلى نقل مسببات الأمراض إلى المفرخ ويمكن لضمان ذلك معاملة الأسماك ببعض المطهرات قبل نقلها إلى المفرخ مع تطبيق برنامج وقائي بعد ذلك لضمان القضاء على مسببات الأمراض , ويراعى أيضا أن تكون الأمهات في أعلى مرحلة إنتاجية من عمرها حتى نحصل على أفضل النتائج سواء من ناحية إقتصاديات الإنتاج أو كفاءة الزريعة المنتجة .
كما يراعي بعد ذلك تدريج أعمار القطيع حتى تتم عمليات الإحلال تلقائيا ولا نحتاج إلى آباء جديدة إلا عند عمليات تجديد الدم للقطيع .
ويتم إحضار الآباء قبل بداية موسم التفريخ بفترة قصيرة نظرا لأن عمليات التفريخ من العمليات الفسيولوجية التي ليس للإنسان تدخلا بها إلا من حيث تهيئة الظروف المناسبة لبدء هذا النشاط , ويتم معرفة مدى نضج الأنثي أو الذكر بملاحظة الظواهر الدالة علية سواء بكبر حجم البطن أو أخذ عينة من البيض في الإناث بعد تخديرها عن طريق إدخال أمبوبة بلاستيكية دقيقة في الفتحة التناسلية ثم فحص البيض الذي يتم جمعة ميكرويكوبيا للتأكد من نضج البيض أو بفحص السائل المنوي الذي يمكن الحصول علية عند الضغط على البطن في الذكور .
2-الأقلمة بالمفرخ :
ويتم بعد ذلك عمليات الأقلمة في المفرخ لتهيئة الظروف المناسبة حتى موعد التفريخ, ويلاحظ الإحتفاظ بالأمهات في مجموعات متناسقة من حيث الحجم ومظاهر النضج وذلك حتى نضمن تفريخ كل مجموعة في وقت واحد تقريبا, ويمكن إستخدام الحث الهرموني لحث الإناث على التبويض في وقت واحد, ويجب الإهتمام بمعدلات التغذية في هذا الوقت نظرا للمجهود المضاعف الذي تبذله السمكة كذلك الإهتمام بزيادة معدل تغيير الماء والإحتفاظ بدرجة الحرارة ثابتة في مياه الأحواض .
3- الإخصاب :
عادة ماتترك الإناث مع الذكور ليتم وضع وإخصاب البيض طبيعيا دون إستخدام الهرمونات حيث تقوم الذكور بإثارة الإناث لوضع البيض ويقوم الذكر بوضع السائل المنوي عليه ثم يجمع البيض الخصب وتحسب معدلات الإخصاب حيث تظهر بعض العلامات الدالة على خصوبة البيض مثل اللون الفاتح والطفو والسيتوبلازم المحيطي بينما البيض غير المخصب يكون معتما والسيتوبلازم منتشر في البيضة وغالبا مايرسب في الجار المخصص لجمع البيض .
4- حضانة البيض :
ويتم بعد ذلك نقل البيض إلى الحضانات التي تتفاوت في أشكالها من أقماع إلى أحواض مستطيلة أو إسطوانية ويتم ضخ تيار منتظم من الهواء بها بما يحاكي مايحدث في التفريخ الطبيعي حيث يقوم الذكر بتحريك ذيله لدفع تيار هواء بغرض تهوية البيض وتقليبة حتى لايتراكم في مكان واحد, وأهم العوامل التي تؤثر على معدل الفقس وطول مدته هى درجة الحرارة وحجم السمكة وعمرها وذلك بالإختلاف بين الأنواع .
5- رعاية اليرقات :
تستخدم لعملية التحضين أحواض دائرية من الفيبر جلاس ويتوقف حجم الحوض علي كمية البيض المحضن وتكون سعة الحوض في المتوسط 5متر وقطره 2.5 متر وعمق متر وذات قاع قمعي الشكل ليسهل عملية صرف المخلفات وتغطى بطبقة من الأبوكسين الأسود أو الرمادي ويفضل أن تتم تغطية الأحواض بغطاء بلاستيك داكن اللون وتنتقل إليها اليرقات حيث يتم تحضين الأعمار المتقاربة من اليرقا تفي نفس الحوض , وتستخدم كثافة 10-20يرقة في اللتر , ويتم بعد ذلك ضبط درجات الحرارة والملوحة تدريجيا لتصل إلى المتوسطات المتناسبة لكل نوع كذلك ضبط معدلات التهوية وتغيير المياة حتى نحصل على أفضل المعدلات لكفائة المياة نظرا لأهمية هذه الفترة على حياة السمكة بعد ذلك, كما يطبق برنامج الإضاءه حيث يحتاج كل عمر لعدد معين من ساعات الإضاءه قد تصل إلى الظلام التام في الأعمار الأولى ويلاحظ الإنتقال تدريجيا لخفض أورفع درجة الحرارة حسب إحتياجات كل فترة حتى نصل إلى الإضاءة الطبيعية في نهاية الفترة وتعتمد اليرقات خلال الفترة الأولى من حياتها على كيس المح وخلال هذه الفترة تتشكل القناة الهضمية للسمكة ثم تبدأ في الإعتماد على التغذية الخارجية.
تغذية اليرقات :
تعتمد الزريعة خلال الفترة الأولى من حياتها على التغذية الطبيعية وتتدرج هذه التغذية على خلايا نباتية وحيوانية تتناسب في قطرها مع التطور في إتساع فم السمكة وقدرتها على إبتلاع هذا النوع من الغذاء .
أهم الأغذية الحية التي تقدم إلى الأسماك :
1- الطحالب :
وتقدم الطحالب من اليوم الأول حتى اليوم 30وأهم أنواعها يمتاز بأنه دائري وحيد الخلية صغير الحجم حيث يبلغ قطر الخلية 2-3 ميكرون وغير متحرك ويتحمل مدى واسع من الحرارة والإضاءة ويقدم بكثافة 500000 خلية في الملليلتر ثم تنقل إلى 300000 خلية في اليوم الثالث ويقوم الروتيفير أيضا بالتغذية على هذه الخلايا الطحلبية ويتم تربية الطحالب على مرحلتين أحدهما في المعمل بإستخدام لقاح نقي خالي من أي تلوث في أطباق بترى ثم في أنابيب إختبار ثم مرحلة الفلاكسات وفي كل مرحلة تعقم المديا فيها قبل تلقيحها وتستغرق كل مرحلة من 7-10 أيام حيث تصل كثافة الطحالب إلى 3—50 مليون خلية /ملليلتر ثم تنقل إلى خارج المعمل في أكياس سعة 20لتر إلى تنكات تتدرج من 500لتر إلى 50000لتر في المرحلة الثانية حيث تعقم هذه التنكات قبل وضع الطحالب بها وتستخدم المغذيات والأسمدة لتكاثرها .
--------------------
2- الروتيفير :
وهى هئمات حيوانية دقيقة من نوع Barchionus plicatilis وهو ذو قطر 110-400 ميكرون ويبلغ محتواه من البروتين 38-42 % ويقدم الروتيفير لتغذية الزريعة من اليوم الثاني حتى اليوم 48 وتبدأ الزريعة في التغذية عليها إبتداء من اليوم السادس حيث يكون كيس المح قد امتص وهذه هى المرحلة الحرجة الأولى في عمر اليرقة ويستخدم الروتيفير بكثافة 10روتيفير في الملليلتر ثم تزيد من اليوم العاشر إلى 20 روتيفير /ملليلتر .
ومن أكثر الملوثات للروتيفير هى البروتوزوا ذات الأهداب , وهى ذات قطر 10 ميكرون ولذلك يمكن التخلص منها بغسل الروتيفير بإستخدام شبكة قطر 63 ميكرون .
3- الأرتيميا :
تنتمي الأرتيميا إلى القشريات ويتم جمعها من الملاحات حيث تدخل في طور التحوصل وتحفظ الأرتيميا داخل ثلاجات وتفقس خلال من 16-20 ساعة عند توفر الظروف المناسبة للفقس وتستهلك كيس المح خلال 6 ساعات .
ويتم التغذية على يرقات الأرتيميا حديثة الفقس إبتداء من اليوم 28إلى 62 وتتراوح الكثافة المستخدمة بين 0.1 إلى 2.0 أرتيميا /ملليلتر ويجب ألا يزيد العدد عن هذه الحدود حيث أن الأرتيميا تنافس الزريعة في إستهلاك الأكسجين كذلك تلوث المياة بنواتج الهضم وتزيد أيضا من التكلفة لإرتفاع سعرها .
4- التغذية الجافة :
يمكن أن يتسبب التغيير المفاجيئ في تغذية اليرقات في إرتفاع معدل النفوق داخل المفرخ لذلك تقدم العليقة الجافة في منتصف مرحلة التطور إبتداء من اليوم 30 بكميات ضئيلة بالتداخل بين الغذاء الجاف والغذاء الحي حتى تألف اليرقات في التعود عليها إلى أن تعتمد كلية في التغذية عليها بعد التوقف عن تقديم الغذاء الحي عند الفطام .
وهذه المرحلة هى المرحلة الحرجة الثانية من عمر اليرقات حيث تؤدي التغذية غير السليمة في هذه الفترة إلى زيادة معدل النفوق أو إلى إنتاج زريعة بها تشوها تحتى أنه كما ذكرنا فإن نقص حمض أميني واحد من سلسلة الأحماض الأمينية الضرورية يؤدي إلى حدوث تلك التشوها ت.
لذلك تلجأ المفرخات إلى الإعتماد في التغذية خلال هذه الفترة على أغذية جاهزة تقوم بتصنيعها بعض الشركات ذات صفات غذائية مبنية على دراسات دقيقة حتى تضمن مرور هذه الفترة بسلام والحصول على نتائج جيدة .
كما يجب عدم خروج زريعة من المفرخات إلا بعد فطامها بخمسة أيام على الأقل والتأكد من إعتمادها على التغذية الجافة حتى لاتصاب بإنتكاسة عند نقلها إلى أحواض التربية .
التهوية :
إستخدام الهوايات في الأحواض الساحلية خاصة عند تربية الجمبري حيث أنه حساس للمستويات المنخفضة من الأكسجين كذلك عند إستخدام كثافات عالية من الأسماك .
وهناك العديد من أنواع الهوايات وإن كان المقياس هناك في المفاضلة بينها يرجع إلى كفائتها في رفع معدل الأكسجين الذائب ومدى إستهلاكها للوقود وقلة أعطالها.
كما أن هناك مناطق لم يدخلها التيار الكهربي لذلك فهى تستدعي إستخدام هوايات تدار بالسولار أو بإستخدام مولد كهربي وهو أيضا يدار بالسولار وهذا من أهم العوامل في المفاضلة بين الأجهزة المختلفة وتبقى الكلمة الأخيرة لجهاز قياس الأكسجين فلا أصدق من الأرقام في هذا المجال مع حساب التكلفة التي تؤدي إلى ��لك .
ويلجأ البعض إلى وسائل مبتكره مثل رفع المياة وإعادة إنسكابها على هيئة رزاز أو دفعها عن طريق مواسير إلى أعلى لزيادة ��لطها بالأكسجين الجوي أودفعها عن طريق إستخدام طلمبات غاطسة عن طريق تجهيزات خاصة فيخرج الهواء مندفعا مع تيار الهواء في صورة نافورة وكما قلنا فإن الفيصل في النهاية يرجع إلى التكلفة وإلى قراءة جهاز قياس الأكسجين الذائب في الماء ونورد هنا بعض أنواع الهوايات التي تستخدم لرفع مستوى الأكسجين الذائب في الماء .
1- البدالات :
2- السبلاش :
ويستخدم في حالة وجود بعض بقايا الغذاء أو فضلات الأسماك في القاع حيث يعمل السبلاش على رفع المياه وتعريضها للهواء الجوي وبالتالي تتطاير الأمونيا وزيادة الأكسجين الذائب .
3- الإيروتور :
يقوم الإيروتور بدفع تيار من الهواء في إتجاه قاع الحوض وذلك بغرض زيادة الأكسجين في المنطقة.
0 notes
Link
http://bit.ly/2wQymKP
0 notes
Link
أهداف تربية الأسماك في المناطق الساحلية :
1- إستغلال التكوينات البيئية للمناطق الشاطئية خاصة اللاجونات الساحلية والمناطق المحمية في عمل مزارع السمك .
2-إنشاء مزارع السمك الإرشادية لتشجيع الإستثمار ونقل التكنولوجيا الحديثة إلى هذا المجال .
3- إستغلال ظاهرة المد والجزر في عمل الأحواض الساحلية لتقليل نفقات الإنشاء .
4-تدريب سكان المناطق الساحلية على تربية الأسماك في المناطق البحرية لرفع مستوى الإقتصاد .
5- تمليك الشباب لوحدات تربية الأسماك وذلك لتوفير فرص العمل لهم وللمساهمة في زيادة الإنتاج.
وضع تربية الأسماك في المناطق الساحلية في مصر :
رغم الإمكانيات الكبيرة التي تتوافر في مصر والتي سبق التحدث عنها فإن التقدم في مجال تربية الإسماك البحري مازال بعيدا عما يمكن أن توفره هذه الصناعة من طفرة كبيرة في الإقتصاد القومي لمصر .
وعن محاولات تربية الأسماك في مصر فما زالت محصورة في عدد لايتجاوز أصابع اليد الواحدة ومن أهم هذه المحاولات هو مشروع إستزراع الجمبري في شرق بورسعيد والذي يجب توفير كل الدعم اللازم له حيث أن نجاحه سيساعد على دخول العديد من المستثمرين إلى هذا المجال الحيوي والهام.
وكذلك مزرعة الجمبري بشرم الشيخ والتي تعتبر أول مزرعة للجمبري في مصر وإن كانت أصغر نسبيا من المزرعة السابقة .
وإضافة إلى ذلك فهناك بعض المحاولات الفردية مثل المشروعات التي قام بها مركز بحوث الصحراء لدعم نشاط بدو جنوب سيناء في تربية الأسماك بالنظام البحري ومزرعة الأقفاص السمكية التي أقامتها الشركة المصرية للصيد ومعداته بمرسى مطروح والتي حل محلها حاليا مشروع للإستزراع السمكي البحري في الأقفاص ويشرف عليه معهد علوم البحار وتم تمليكه للشباب .
وكذلك من المشاريع الهامة في هذا المجال بعض المزارع الساحلية التي أقيمت في المنطقة بين بورسعيد ودمياط والتي تعمل معظمها بإستغلال ظاهرة المدوالجزر في تغيير مياهها والتي تستغل وقوعها بين البحر الأبيض وبحيرة المنزلة والتي تحولت مياهها إلى مياه شبة عذبة وتستغل في تقليل ملوحة الأحواض وجذب زريعة الأسماك البحرية إليها .
المفرخات البحرية في مصر :
أقيم العديد من المفرخات البحرية في مصر ومن أهم هذه المفرخات المفرخ البحري بالأسكندرية التابع لهيئة الثروة السمكية حاليا ومفرخ شركة الوفاء بالإسماعيلية التابع لشركة المقاولون العرب ومفرخ الجمبري بكلية زراعة العريش وبعض مفرخات القطاع الخاص مثل مفرخ حراز الذي أقيم على ضفاف قناة السويس قرب مدينة الإسماعيلية .
كما أقيم مفرخ لإنتاج زريعة الجمبري بطاقة إنتاجية عالية في شركة سيناء للجمبري شرق بورسعيد.
ويعتبر إنشاء مشروع مفرخ بحري من المشاريع المطلوبة حاليا والذي يمكن أن يحقق عائد إستثماري مجز نتيجة زيادة الطلب على زريعة الأسماك البحرية حيث أن طاقة المفرخات الحالية لاتكفي حاجة المزراع القائمة والتي تزيد يوما بعد يوم نتيجة تشجيع الدولة لمشاريع تربية الأسماك في البحار وإقبال المستثمرين عليها نظرا لإرتفاع العائد من ورائها.
0 notes