#المجلس التشريعي
Explore tagged Tumblr posts
Text
الاحتلال يعيد اعتقال رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني عزيز دويك
اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني عزيز الدويك رئيسَ المجلس التشريعي الفلسطيني، بعد دهم منزله في منطقة حي الجامعة بالخليل جنوب الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية: إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع بكثافة خلال دهم واقتحام المنزل. وجاء اعتقال قوات الاحتلال بعد قبل أقل من أسبوع من الإفراج عنه بعد اعتقال إداري دام 8 أشهر. وتعرض الدويك لحملة تحريض واسعة عبر الإعلام الصهيوني…
View On WordPress
0 notes
Link
0 notes
Text
محليات السعودية: رئيس مجلس الشورى يستقبل سفير تركيا لدى المملكة
استقبل معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في مقر المجلس بالرياض، سفير جمهورية تركيا لدى المملكة أمر الله أشلر.وفي مستهل الاستقبال رحب رئيس مجلس الشورى بسفير جمهورية تركيا، مستعرضًا آلية عمل مجلس الشورى والدور الذي يقوم به المجلس في المجالين التشريعي والرقابي، ودوره الفاعل فيما يتعلق بالدبلوماسية البرلمانية.وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات والتعاون…
0 notes
Text
مجلس الوزراء يصادق على مشاريع مراسيم ويجري عدة تعيينات (بيان)
اجتمع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء 14 أغسطس2024، تحت رئاسة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية. وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يتضمن الإطار التشريعي للسندات المؤمنة. يهدف مشروع القانون إلى دعم الاستقرار المالي من خلال تمكين مؤسسات القرض الموريتانية من تنويع مصادر تمويلها على المدى القصير والمتوسط والطويل. ومن هذا المنظور فإنه يحدد الإطار التشريعي لإصدار السندات المؤمنة، وهي أدوات…
0 notes
Link
الاحتلال يقتحم مدناً وبلدات عدة بالضفة.. أعاد اعتقال عزيز دويك وقصف موقعاً في طولكرم بطائرة مسيرة https://sawtelghad.net/99419?feed_id=8004&_unique_id=6673cb1a8c28d
0 notes
Text
عاجـــــــــــــل مراسل القناة 14 العبرية للشؤون السياسية "موتي كاستل":
"فوضى داخلية" نتنياهو يقول أنه لا يعلم من أصدر القرار بالإفراج عن رئيس المجلس التشريعي "عزيز دويك" الذي تم اعتقاله في أواخر العام الماضي من غزة، كذلك يقول أنه لا يعلم من أصدر القرار بشأن "الهدنة التكتيكية" جنوب قطاع غزة.
0 notes
Text
عزيز رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني
ما تعرض له هذا الشيخ من اعتقال وتضييق وقطع راتبه واهانته وتعذيبه وتجويعه يفوق الخيال وجرمه الوحيد أن الشعب الفلسطيني انتخبه في انتخابات حرة أشرف عليها الاتحاد الأوربي وكان اسرائيل والسلطة الفلسطينية تعاقب الشعب الفلسطيني في هذا الشخص
View On WordPress
0 notes
Text
شكل موضوع أهمية المنظومة القانونية للصحافة في تحصين المهنة والمهنيين محور لقاء نظمته النقابة الوطنية للصحافة المغربية، السبت بطنجة، بحضور رجال ونساء قطاع الصحافة والنشر بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة. وأكد رئيس النقابة الوطنية للصحافة المغربية، عبد الكبير اخشيشن، في كلمة خلال اللقاء، المنظم تحت شعار "مراجعة المنظومة القانونية للصحافة والنشر ضرورة لتحصين المهنة والمهنيين"، أن اللقاء يندرج ضمن سلسلة لقاءات مبرمجة بمختلف جهات المملكة لفتح المجال أمام الصحافيين الممارسين لتبادل الأفكار والتصورات حول الآليات التنظيمية والتشريعية، التي من شأنها تقوية دعائم مهنة الصحافة وتعزيز مكتسبات العاملين فيها. وأضاف عبد الكبير اخشيشن أن الركيزة الأساسية لتطوير المهنة وتوفير شروط العمل الموضوعية للصحافيين تتمثل في مراجعة القوانين الخاصة بالمهنة، حتى تكون التشريعات المؤطرة دعامة إضافية لتقوية الصحافة لتمكينها من مواكبة التحولات الديموقراطية والمؤسساتية العميقة التي يعرفها المغرب، إلى جانب تمكينها من مواكبة تحولات المجتمع المغربي، ومسايرة التطور التكنولوجي المتسارع ومواجهة مد الشبكات الاجتماعية. وشدد رئيس النقابة على أن علاقة الممارسين لمهنة الصحافة بمختلف القطاعات يجب أن تكون واضحة وشفافة ومحددة بمقتضيات قانونية، لكي يضطلع الإعلام بالدور المنوط به كشريك حقيقي لتعزيز البناء الديموقراطي، الذي قطع فيه المغرب أشواطا تجعل منه نموذجا على المستوى الإقليمي. في المقابل، اعتبر الفاعل النقابي أن تطوير العمل الصحافي لا يقتصر فقط على التأطير التشريعي وتحيين المنظومة القانونية، وإنما يفرض تجويد أداء الصحافيين والصحافيات عبر تكوين مستمر جاد وشامل ومواكب لتحولات المجتمع وانتظاراته، ودعم المقاولات الصحفية الجهوية والوطنية. من جهته، رأى رئيس المجلس الوطني الفيدرالي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، ع��مان النجاري، أن تحديث أداء الصحافة يحتم مراجعة فصول كثيرة من المنظومة القانونية المؤطرة وإعادة النظر في آليات التنظيم الذاتي للمهنة، بل ويفرض التفكير بعمق في الجانب الأخلاقي وتحصين المهنة من الممارسات السلبية، وفرض ضوابط على التكوين الأكاديمي للصحافيين، والاستفادة من التجارب العالمية الناجحة في المجال. ورأى أن لقاء طنجة هو بداية نقاش مهني مؤطر تسعى من خلاله النقابة الى تمكين الفعاليات المهنية الجهوية في إبداء الرأي وتقاسم الخبرات والأفكار من أجل تطوير المهنة، التي تساهم في التنشئة المجتمعية وتكوين الرأي العام وتوطيد البناء الاجتماعي والسياسي والثقافي. واهتمت باقي المداخلات بأهمية ربط الدعم المالي الموجه لمقاولات الصحافة الجهوية والوطنية بشروط موضوعية تتمحور حول احترام الحقوق المهنية والاجتماعية للصحافيين، ووضع حد لمظاهر "التسيب" في القطاع، وتعزيز التنظيم الذاتي للمهنة من خلال إعادة النظر في اختصاصات المجلس الوطني للصحافة.
0 notes
Text
بدء عملية الاقتراع لانتخابات مجلس الأمة الكويتي 2024
المسار | بدأت اليوم عملية الاقتراع في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2024 لفصله التشريعي الـ 18 لانتخاب 50 عضوًا على أن تغلق مراكز الاقتراع مساء اليوم. وتبدأ عملية فرز الأصوات بعد عملية الاقتراع تمهيدًا لإعلان النتائج الرسمية وتسمية الفائزين من بين 200 مرشح لعضوية المجلس لأربع سنوات مقبلة. ويحق لـ 834 ألفًا و733 ناخبًا التصويت وفقًا لنظام الدوائر الخمس والصوت الواحد ويتنافس في الدائرة الانتخابية…
View On WordPress
0 notes
Text
تفاهم دحلان والسنوار حاجةٌ وضرورةٌ
تفاهم دحلان والسنوار حاجةٌ وضرورةٌ تفاهم دحلان والسنوار حاجةٌ وضرورةٌ الكاتب: اللداوي مصطفى يوسف الملخص: يترقب سكان قطاع غزة بفارغ الصبر وبكثيرٍ من الأمل، نتائج الحوارات التي جرت في القاهرة بين يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة، وعضو المجلس التشريعي الفلسطيني القيادي محمد دحلان، المتصدر للتيار الإصلاحي في حركة فتح، والمتطلع إلى أدوارٍ وطنيةٍ جديدةٍ انطلاقاً من قطاع غزة،…
View On WordPress
0 notes
Link
0 notes
Text
تفاهم دحلان والسنوار حاجةٌ وضرورةٌ
تفاهم دحلان والسنوار حاجةٌ وضرورةٌ تفاهم دحلان والسنوار حاجةٌ وضرورةٌ الكاتب: اللداوي مصطفى يوسف الملخص: يترقب سكان قطاع غزة بفارغ الصبر وبكثيرٍ من الأمل، نتائج الحوارات التي جرت في القاهرة بين يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة، وعضو المجلس التشريعي الفلسطيني القيادي محمد دحلان، المتصدر للتيار الإصلاحي في حركة فتح، والمتطلع إلى أدوارٍ وطنيةٍ جديدةٍ انطلاقاً من قطاع غزة،…
View On WordPress
0 notes
Text
متابعة: جيهان شعيب تميز أعضاء المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، بالأداء البرلماني اللافت، بشمولية النقاشات، وموضوعية الأطروحات وتنوعها، في جلستهم الأولى، لمناقشة الموضوعات العامة، التي عقدت الخميس الماضي، وترأسها الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس. وتأتي في دور الانعقاد العادي الأول من الفصل التشريعي الحادي للمجلس، وناقشوا فيها سياسة هيئة الإنماء التجاري والسياحي في الإمارة. حضر الجلسة خالد جاسم المدفع، عضو المجلس التنفيذي، رئيس الهيئة، والشيخ سالم بن محمد القاسمي، مدير الهيئة، وإيمان المحرزي، مديرة الإدارة العامة للخدمات المؤسسية، وأحمد الطنيجي، مدير إدارة المعايير السياحية. وقال أحمد سعيد الجروان، الأمين العام للمجلس: تعمل الهيئة عبر أدوارها على تعزيز مكانة إمارة الشارقة على خريطة السفر، والسياحة العالمية، بالتعريف بمقوماتها، ووضع خطط استراتيجية، تطوّر القطاع السياحي بجوانبه، وتحديد السياسات العامة للمشاركة في المعارض المحلية، والإقليمية والعالمية، للارتقاء بالإمارة، بيئةً خصبةً للاستثمارات الأجنبية، فضلاً عن الجذب السياحي بتعريف السياح بمزاياها الفريدة، التي تضعها في مصاف أهم الوجهات السياحية محلياً، وإقليمياً، وعالمياً.استراتيجية مدروسة وقدم خالد جاسم المدفع، رئيس الهيئة، الشكر إلى المجلس لدعمه المتواصل لأنشطة الهيئة، التي تترجم الرؤية الثاقبة والتوجيهات السامية لصاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، والرعاية الكريمة لسموّ الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد ونائب حاكم الشارقة رئيس المجلس التنفيذي، التي كانت الدافع الأكبر لسعي الهيئة الدؤوب، لتعزيز مكانة الإمارة على خريطة السياحة الإقليمية، والعالمية، وتحقيق النجاحات والإنجازات على مختلف المستويات. وقال: نؤمن في الهيئة بأن أساس النجاح هو التعاون، والعمل المشترك بين مختلف الجهات، والهيئات الحكومية والخاصة، والشركاء بالقطاع السياحي، ووضع الاستراتيجيات، والخطط المشتركة على أسس متينة، وقواعد راسخة، تعكس استراتيجية مدروسة طويلة الأمد، وفق أفضل المعايير التي تواكب آخر تطورات صناعة السياحة حول العالم. إنجازات بالأرقام وقدم المدفع مادة مصورة عن أهم إنجازات الهيئة، ومؤشرات أداء القطاع السياحي، حيث تصدر السياح الروس قائمة أهم الدول المصدرة للسياحة إليها خلال العام الماضي، ونالوا قرابة 16% من حصة السوق، وسجل الزوار من سلطنة عُمان معدلات نمو بلغت 25% مقارنة بالعام السابق، في حين سجلت السياحة المحلية 11% نمواً. وشهد القطاع بداية قوية في 2023 عاكساً تعافي القطاع من تأثيرات الجائحة محققاً نسباً في النمو الشهري بمتوسط 19%، ثم انخفض خلال رمضان وبداية فصل الصيف وعاود الصعود مع بداية الشتاء محققاً 11% زيادة إجمالية. وأوضح أن استراتيجية الهيئة عام 2027، تتضمن رؤيتها في أن الشارقة وجهة رائدة لسياحة مستدامة، بخيارات مبتكرة، وداعمة للاقتصاد الوطني، وتتركز رسالتها في السعي الدؤوب لإبراز إمكانات القطاع السياحي بالشارقة، وترويج المنتجات، والوجهات السياحية، وتعزيز تجربة الزائر ��الاعتماد على موارد ذكية، ومرنة، ما يسهم في تعزيز دور الاستدامة في مستقبل القطاع السياحي بها. وتتبلور الغايات الاستراتيجية في زيادة مساهمة القطاع السياحي في اقتصاد الإمارة، وتطوير منظومة متكاملة للأدوات التشريعية، والاجرائية، لتنظيم أنشطة القطاع السياحي، وسبل الترويج له، وتعزيز تجربة السياح، والشركاء، وتطوير منظومة رقمية حديثة، ومتجددة، للترويج للوجهات، والمعالم والأنشطة السياحية، وترسيخ أداء مؤسسي رشيق، يعزز الابتكار، وإسعاد رأس المال البشري. مجريات النقاش وطرح 21 من الأعضاء تساؤلات ومطالبات، ومقترحات، منها سؤال من راشد بن هويدن، عن إمكانية صياغة تشريع يسمح بالتعامل مع المباني السياحية الهامشية، أو المهجورة. وسألت فاطمة المقرب، عن جهود الهيئة لزيادة جاذبية المواطنين والمواطنات لمهنة المرشدين السياحيين، وعن الجهود المبذولة لمواصلة الترويج لاسم الشارقة محلياً وخارجياً، فيما تطرق طارق مراد، للاستفادة من السياحة البيئية، مع طرح حملات إعلامية بلغات عدة، لاستقطاب أكبر عدد من الجاليات المقيمة أو السياح من خارج الدولة. وسأل عامر الزرعوني، عما إذا كانت الهيئة تجري تقييمات من بعد الفعاليات، وعن إمكانية إنشاء صندوق للتنمية السياحية لتحفيز الاقتصاد، وجذب الاستثمارات. في حين استفسر عبدالله الكتبي، عما اذا كان لدى الهيئة توجه لمنح تصريح للمواطنين يسمح لهم بتنظيم مخيمات سياحية في العزب الخاصة، وفق اشتراطات ومعايير تحددها. واستفسر محمد البلوشي، عن توجه الهيئة لتوظيف الذكاء الاصطناعي، لجذب المسافرين والسياح. وسأل المهندس نبيل المهيري، عن توجه الهيئة لإنشاء مركز معلومات للسياحة.
السياحة المحلية واقترح حمد القواضي، أن تعاد صياغة اسم الهيئة إلى هيئة الشارقة للإنماء التجاري والسياحي، للدلالة على أنها جزء وثيق الصلة من الإمارة. داعياً الى تشكيل لجان ومجلس استشاري يجمع الهيئة بأصحاب العمل (المشاريع الصغيرة والمتوسطة والتجار) لتبادل الخبرات وتطوير السياحة والتجارة في الشارقة. فيما تطرق يوسف المزروعي، الى قلة الفنادق ونقص المنشآت الفندقية في المنطقة الشرقية، وخاصة مدينة كلباء. داعياً الى تعزيز السياحة المحلية. وسألت الدكتورة رقية الزعابي، عن السياسات التي تراها الهيئة مناسبة لتعزيز السياحة العلاجية في الشارقة، بالتنسيق مع مدينة الشارقة الصحية، وعن كيفية توظيف استخدام التطبيقات الحديثة في تعزيز السياحة. فيما سأل ماجد الشامسي، عن كيفية تعزيز الترويج للمناطق السياحية، وإصدار نشرة شهرية تتضمن أسعار الفنادق، بالتنسيق مع وكالات السفر السياحية لتوجيه السياح إلى الإقامة المناسبة في الشارقة. واستفسر حميد الحمودي، عن ضوابط الحصول على التأشيرات السياحية في الامارة، وكيفية تنسيقها مع الإدارة العامة للجنسية وشؤون ال��جانب، وعن مدى توظيف التأشيرة السياحية لأغراض السياحة الفعلية. فيما سأل محمد الكتبي، عن معايير الهيئة في تصنيف الشركات السياحية. طالبو الكلمة وتضمنت مداخلات طالبي الكلمة الكثير من الأطروحات المهمة، حيث اقترح راشد الحمادي، إعادة دراسة رسم التعرفة المستحق على خدمات الطاقة بالتنسيق مع هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة بشأن المنشآت الفندقية والمشاريع السياحية، وخدمة سياحية بحرية لتشغيل قوارب النزهة واليخوت، وإنشاء مرافئ مصغرة على المواقع السياحية البارزة، بدءاً من منطقة الحيرة وصولاً إلى متنزّه الجزيرة وجزيرة النور، ومتحف الحضارة الإسلامية والمربى المائي. وسأل الدكتور أحمد النقبي، عن التحديات الرئيسية التي تواجه صناعة السياحة في الإمارة، وعن كيفية تحفيز الشباب والشابات المواطنين للالتحاق بالوظائف المتاحة في صناعة السياحة، وتوجيههم نحو فهم أهمية هذا القطاع. فيما استفسرت شيخة النقبي، عن نسبة التوطين بالإدارة العليا وفي الكوادر الوظيفية، وأوجه عمل الهيئة على تدريب قادة الصف الثاني، لتتحقق نسبة التوطين التي تطمح إليها. ودعت موزة الكتبي، إلى أهمية تكامل الخطط بين الهيئة، والمجلس البلدي والبلدية في منطقة المدام، والقيادة العامة لشرطة الشارقة، لتشجيع الرياضات المنتشرة، وجذب السياحة الداخلية والخليجية والعالمية إليها. برامج مستدامة وطالب عيسى الزرعوني، بتطوير الهيكلة التنظيمية، وإطلاق المرشد الذكي «الروبوت الآلي» بالزي الإماراتي، ويحمل اسم «معين»، ليكون بمنزلة الواجهة الذكية للدائرة. وإطلاق السياحة المستدامة بتطوير برامج تركز على الحفاظ على البيئة، والتنوع البيولوجي، ودعم روّاد الأعمال الإماراتيين، بإنشاء أسواق شعبية بطراز حديث، ومراكز في أرجاء الإمارة لدعم الشباب وأفكارهم وترويجها. وسأل محمد الظهوري، عن إمكانية تنسيق الهيئة مع شركات السياحة بسلطنة عُمان، لاستكمال زيارة الأفواج السياحية إلى مدينة دبا الحصن، وعما إذا كان لديها توجه لتعزيز الفعاليات السياحية فيها. وسأل أحمد الكتبي، عن توجه الهيئة بالتنسيق مع دائرة التخطيط والمساحة لتحويل الأراضي في المواقع المميزة إلى منشآت فندقية. واقترح جاسم النقبي، تنظيم مهرجان «أضواء الشارقة» في شهر رمضان الكريم لزيادة جاذبية الفعالية، وتوفير فرصة للزوار للاستمتاع بجوها الخاص خلال ليالي الشهر الكريم. داعياً إلى ترخيص المزارع أو الاستراحات التي بنى صاحبها مرافق، وغرفاً، وصالات، وخدمات، وحدائق وغيرها في خدمة أهداف السياحة. توضيحات مهمة من إجابات مسؤولي الحكومة الآتي: من المقرر إقرار تأشيرة موحدة لدول مجلس التعاون، سترى النور بداية عام 2025. فيما نؤيد وجود تشريع للتعامل مع المباني السياحية الهامشية في الإمارة، لتفادي وجودها، على أن يكون للحكومة دور في حل هذه الأمور. 79 % من موظفي الهيئة مواطنون، و��لال ال 12 عاماً الماضية زادت نسبة التوطين من 32% إلى 80%، ولدى الكوادر الموجودة مهارات تصقل الهيئة نوعياً. لدينا في الإمارة نحو 400 مرشد سياحي إماراتي، وهم سفراء للوجهات السياحية، ونظمنا لهم دورات وبرامج، وتوجد فرص لتطوير هذه المهنة، فيما من الضرورة وجود صالة استقبال في ميناء خورفكان، والمقترح بذلك طيب ويخدمنا. نعمل على تطوير معايير الهوية الإعلامية الجديدة التي أطلقت، والدليل الكامل لها، لاستخدامها للوجهة السياحية بالكامل في الإمارة. نواصل تطوير السياحة البيئية عامة، وخاصة في المنطقتين الوسطى والشرقية، بتوجيهات صاحب السموّ حاكم الشارقة، وكثير من الناس يثمّنون المنتج المستدام الذي لا يضرّ البيئة، فيما توجد 10 آلاف وجهة سياحية في الإمارة، فضلاً عن ذلك من المقرر إطلاق سفينة سياحية في المنطقة الشرقية.
العزب والمزارع لا يمكن استخدامها لأغراض تجارية، ولدى الهيئة معايير لهذه المشاريع. ومنطقة المدام من أجمل المناطق السياحية، وقد قدمنا مشروعاً مقترحاً ينظم الدخول للمناطق البرية، والمشروع قائم، وننتظر مباركة المجلس التنفيذي. نحرص على دعم الشركات الصغيرة وأبرزها «أضواء الشارقة»، وكذا المتوسطة، فضلاً عن ذلك فالحرص قائم على الترويج للسياحة الداخلية، وهناك مقترح للسياحة العلاجية. ولدى هيئة الشارقة الصحية توجه بهذا المشروع، بالتعاون مع شركة خاصة، والسياحة الرياضية مهمة، ونعمل على استقطاب الرياضيين، ونعمل على هذه الفعاليات، للتعريف بالإمارة. نسعى مع دائرة الموارد البشرية لإنشاء برنامج يتيح للباحث عن عمل الحصول على شهادة في السياحة، لصقل مهاراته. والذكاء الاصطناعي مهم جداً، ومواظبة تطور المنصات أصبح مطلباً، ولقد طورنا منصات مختلفة بالذكاء الاصطناعي. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
بقلم : أ. د. محسن محمد صالح، مدير عام مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات.
منذ معركة “طوفان الأقصى” تصاعدت الصرخات الإسرائيليَّة لسحق حماس، وانضمت إليها دعوات قوى غربية كبرى بوجوب إنهاء حكم حماس في قطاع غزة، وشطبها من دائرة التأثير في صناعة القرار الفلسطيني.
وترافق ذلك مع حملة عالميَّة تشيطن حماس وتتهمها بالإرهاب، وترى فيها عائقًا أمام تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط – ولم يخلُ الأمر من وجود قوى عربية وإقليمية فاعلة ضاقت ذرعًا بحماس- وسببًا في إفساد علاقاتها الخارجية وإستراتيجياتها الأمنية والتنموية. ولم يُخفِ ذلك زعماء ومسؤولون عرب تحدثوا في الغرف المغلقة مع زعماء غربيين، أو مع شخصيات كشفت عن ذلك في وسائل الإعلام، مثل: دينيس روس، وتوماس فريدمان.
عالم لا “حماس” فيه
إذًا، يرى هؤلاء أن حماس هي المشكلة، وأن رأسها أصبح مطلوبًا، وأن مدخل الاستقرار في المنطقة هو شطب حماس!
فلنتعامل مع فرضية التخلص من حماس بهدوء، وفي إطار موضوعي. وليجِبْ عن أسئلتنا البسيطة أولئك الذين عبَّؤُوا العالم ووسائل الإعلام ضد حماس.
حماس نشأت كحركة سنة 1987، بعد نحو أربعين عامًا من قرار تقسيم فلسطين، وحرب 1948 وإنشاء الكيان الإسرائيلي، فماذا فعل محبو السلام والاستقرار طوال أربعين عامًا لإعطاء الفلسطينيين حقوقهم، ولإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ولتطبيق قرارات الأمم المتحدة؟! هل كانت حماس هي العائق والمشكلة؟!
وبعد ثلاثين عامًا من اتفاق أوسلو الموقع سنة 1993- حيث كانت تأمل قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بإنشاء دولة فلسطينية مستقلة في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال خمس سنوات – من الذي عطّل تنفيذ الاتفاق؟ ومن الذي دمّر مسار التسوية؟ من الذي دمّر حلّ الدولتين؟ ومن الذي حوّل تجربة أوسلو ومسار التسوية إلى كارثة على الشعب الفلسطيني؟! أليس الطرف الإسرائيلي هو الذي ضاعف أعداد المستوطنين، وصادر الأراضي، وقام بتهويد المقدسات، وحوّل السلطة الفلسطينية إلى كيان وظيفي أمني يخدم الاحتلال؟
وبعد أكثر من عشرين عامًا على المبادرة العربية (السعودية)، أليس الاحتلال الإسرائيلي هو الذي تجاهلها وأفشلها، وتسبّب في وضعها على الرَّف، إن لم يكن سلّة المهملات؟!
وعلى فرض أنه لم تكن هناك “حماس” طوال الفترة الماضية، هل كان الإسرائيليون سيعطون الفلسطينيين دولة كاملة السيادة في الضفة والقطاع؟ أم أن المشكلة في جوهر الأيديولوجية الصهيونية، والعقلية الإسرائيلية الحاكمة صانعة القرار التي ترفض ذلك؟!
على سبيل المثال، قامت حماس في الفترة 25/2-3/3/1996 بعدة عمليات؛ انتقامًا لاستشهاد يحيى عياش، هزت الكيان الإسرائيلي، فسارعت القوى الغربية الكبرى والكيان الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية وعدد من الدول العربية ودول العالم بعقد مؤتمر دولي أسمته: “مؤتمر صانعي السلام” في 13 مارس / آذار 1996 في شرم الشيخ بمصر؛ لدعم مسار التسوية ومحاربة “الإرهاب”.
وقامت السلطة الفلسطينية بالتعاون مع الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة- وباستخدام كافة وسائل القمع والبطش- بحملة شعواء ضد حماس لمحاولة اجتثاث كل ما له صلة بالتيار الإسلامي المقاوم.
ومن الناحية العملية لم تترك السلطة حجرًا على حجر، وتمكنت من تفكيك معظم إن لم يكن كافة خلايا المقاومة، ونجحت إلى حد بعيد في ضرب البنية التنظيمية لحماس، وفي خنق قاعدتها الشعبية.
ثم ماذا؟! خلال السنوات الأربع التالية، استتبّ الأمر للسلطة، وتولّت هي وأجهزتها الأمنية “التسعة” تلبية المطالب الإسرائيلية، وتحقيق “معايير الجودة” المستهدفة. ولكن لم يفعل الاحتلال الإسرائيلي شيئًا سوى متابعة برامج التهويد والاستيطان، واستخدام مسار التسوية كغطاء لاختراق المنطقة العربية والإسلامية والتطبيع معها، وتكلل الأمر بفشل مفاوضات كامب ديفيد الثانية في يوليو/ تموز 2000.
والسؤال الذي يفرض نفسه: لقد كانت تلك الفترة – عمليًا- “عالمًا بلا حماس”، فلماذا لم تتحقق التسوية السلمية الموعودة؟
لهذا فقدَ ياسر عرفات أيَّ أمل بتحقيق حلم الدولة الفلسطينية الذي يسعى إليه. وهذا الإحباط كان له دور أساس في دفع عرفات لدعم انتفاضة الأقصى التي اندلعت في سبتمبر /أيلول 2000، بل ومشاركة عناصر فتح فيها شعبيًا وعسكريًا.
أما النتيجة الثانية، فهي أن حماس خلال وقت قصير جدًا استعادت عافيتها، وتقدمت لتقود المقاومة المسلحة، ولتحصل على التفاف جماهيري غير مسبوق؛ تكلل بفوزها الساحق في انتخابات المجلس التشريعي 2006.
تكررت محاولة إيجاد “عالم بلا حماس” على يد السلطة الفلسطينية في رام الله منذ 2007 ولسنوات عديدة في الضفة الغربية، وعانت حماس (ولا تزال تعاني) من بطش السلطة، (ومعه البطش الإسرائيلي والخبرة الأميركية)، ومطاردتها، ومن إغلاق مؤسساتها، وضرب بناها التنظيمية، فماذا كانت النتيجة بعد 16 عامًا؟!
النتيجة أن حماس هي الفصيل الأكثر شعبية في الضفة، أو على الأقل الفصيل الأساس المنافس لفتح! وإلا فلماذا تهرَّبت قيادة فتح من استحقاقات الانتخابات، وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني في ربيع 2021، وما زالت تتهرب منه حتى الآن؟! وحتى في قطاع غزة، فإن الحصار المضني، وخوض خمس حروب مدمرة على مدى 16 عامًا لم يزيدا حماس إلا قوة وشعبية!!
ولذلك، فالسؤال الموجّه للاحتلال الإسرائيلي: إذا كانت الضفة الغربية تحت احتلالكم المباشر وغير المباشر، وفشلتم على مدى 36 عامًا في اجتثاث حماس، حتى بوجود شريك فلسطيني معكم، ولا تزال في أَوَج شعبيتها؛ فماذا تتوقعون على فرض أنكم تمكنتم من إعادة احتلال القطاع؟! لماذا الإصرار على “تجريب المُجرّب”؟ وعلى “إعادة اختراع العجلة”؟!
إرادة الاحتلال.. أم إرادة الشعب؟!
ثمة سؤال بديهي يطرح نفسه: هل “العالم بلا حماس”، يعكس إرادة الاحتلال وحلفائه، أم إرادة الشعب الفلسطيني؟!
وبالتالي، هل للاحتلال الإسرائيلي وحلفائه حق الوصاية على الشعب الفلسطيني؟ وهل من حقهم فرض معاييرهم لاختيار الشعب الفلسطيني ممثليه وقيادتَه؟ وما هذه الدرجة من الوقاحة والغطرسة أن يُقرر العدو شكل ومواصفات قيادة شعب هو ضحية الاحتلال؟!
والسؤال البديهي الثاني: لماذا يسعى العالم الغربي والمطبّعون العرب وحلفاؤهم إلى تكييف الأوضاع في فلسطين وَفق رغبات الاحتلال ومعاييره، وبما يريح “إسرائيل”؟ بدلًا من السعي وَفق مئات القرارات الدولية وبديهيات حقوق الشعوب في تقرير المصير، إلى تكييف الأوضاع لصالح إنهاء الاحتلال وممارسة كافة الضغوط عليه لإجباره على ذلك؟!
وبالتالي، فإن بقاء الاحتلال الإسرائيلي – كـ”دولة فوق القانون”، بحيث يتم تأمين احتلاله وضمان استمراره في إخضاع شعب آخر- هو الحالة الشاذة التي يجب أن تزول.
ولذلك، فإذا اختار الشعب الفلسطيني حماس- في تعبير حرّ عن إرادته- فالصحيح هو احترام إرادة الشعب لا إرادة الاحتلال. وحماس حكمت قطاع غزة وفق أغلبية فلسطينية انتخبتها، وهي لم تأتِ بإذن “إسرائيل” ولا أميركا، ولا بموافقتهما، حتى تبقى إذا رضِيتا أو تذهب إذا غضبتا؛ فليس هذا شأنهما.
المؤشرات الواقعية
تظهر المؤشرات أنه بعد أكثر من 75 يومًا من العدوان الإسرائيلي الوحشي المدمر على قطاع غزة، أن شعبية حماس ما زالت عالية ومتصاعدة ولا تزال الحاضنة الفلسطينية تلتف حولها في داخل فلسطين وخارج��ا. وأن أسلوب المذابح والمجازر عمّق الرغبة لدى الشعب الفلسطيني في الانتقام وفي تقديم المزيد من التضحيات لإنهاء الاحتلال.
أي أن الرغبة الإسرائيلية المجنونة للوصول إلى “عالم بلا حماس”، لم تزد حماس إلا قوة، بل ورفعت قدرها فلسطينيًا وعربيًا وإسلاميًا وعالميًا كحركة مقاومة وتحرر؛ في الوقت الذي انكشف فيه أكثر وأكثر الوجه القبيح للاحتلال.
وتظهر آخر استطلاعات الرأي- التي صدرت عن المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في 13/12/2023 – تصاعدَ شعبية حماس، والمزيدَ من الالتفاف حول خط المقاومة، ووجود أغلبية ساحقة تطالب باستقالة عباس.
وفوق ذلك، فلربما لو كان ثمة استفتاء حول أكثر الفصائل أو الأحزاب شعبية في العالم العربي والإسلامي، لفازت حماس بأغلبية مريحة، وحازت مكانة لا يحلم بها فصيل فلسطيني، أو حزب، أو زعيم عربي أو إسلامي. ولربما حاز “أبوعبيدة” – الذي لا نعرف اسمه ولا شكل وجهه- أصواتًا أعلى بكثير من العديد من الزعماء والرؤساء الذين تصدح بأسمائهم وسائل الإعلام صباحَ مساء!
حماس والمجتمع الدولي
هل إذا كان العالم بلا حماس، فسيكون أفضل لدعم المجتمع الدولي قضيةَ فلسطين؟!
في الحقيقة، فإن الدراسة الموضوعية لمسار تفاعل العالم مع قضية فلسطين- وتصدرها الأجندةَ الدوليةَ، وارتفاع نسبة التصويت لها منذ أن نشأت حماس وحتى الآن (1987-2023)- تشير إلى أنه كلما كانت هناك مقاومةٌ وأجواء انتفاضة ومواجهة مع الاحتلال وصعودٌ لدور حماس، فإن هذه النسبة تزداد في تصويت الأمم المتحدة ومؤسساتها، وفي تفاعل العالم رسميًا وشعبيًا.
وأنه كلما سيطر تيار التسوية وفرض حالة من “الهدوء”، تراجعَ الاهتمام والدعم الدولي ونسب التصويت في الأمم المتحدة؛ واستغل ذلك الجانب الإسرائيلي لمزيد من الاستيطان والتهويد باتجاه إغلاق الملف الفلسطيني، وفرض تصوراته التي تشطب حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه ومقدساته. وقد كتب عن هذه الظاهرة باحثون متخصصون أمثال د. وليد عبد الحي.
حماس و”الإرهاب”
تتّهم عدة دول غربية حماس بـ”الإرهاب”، وبقتل المدنيين، ولذلك ترى ضرورة لإخراجها عن الشرعية الدولية. أما بالنسبة للشعب الفلسطيني وللعرب وللمسلمين، فحماس حركة إسلامية معتدلة منفتحة، وهي حركة تحرر وطني، ووجودها مرتبط بمواجهة إرهاب الصهاينة وبإنهاء الاحتلال.
ومحاولة سحق حماس وتحييدها لن ينهي جوهر فكرة التحرير، فهو حق مقدس أصيل لكل شعب لديه كرامة، ويسعى لتقرير مصيره بنفسه. واتهام حماس بالإرهاب هو مجرد أداة لمنع أي عمل مقاوم مشروع ضد الاحتلال.
أما موضوع استهداف المدنيين، فربما لا مجال هنا لنقاشه، ولكن من الناحية التاريخية يكفي أن نشير إلى أن حماس سعت منذ إنشائها للتركيز على الأهداف العسكرية، وسبق لها بعد مجزرة الحرم الإبراهيمي التي قام بها أحد الصهاينة سنة 1994 أن عرضت على الاحتلال تجنب قتل المدنيين، ولكن الاحتلال تجاهل ذلك، وواصل مجازره.
وللعلم فإن الإحصائيات الموثقة، تشير إلى أن الاحتلال قتل أكثر من 11 ألف فلسطيني، أغلبيتهم الساحقة مدنيون في الفترة منذ سنة 2000، وحتى قُبيل عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر الماضي. والعالم كلّه الآن شاهد على المذابح الصهيونية في قطاع غزة.. فلنتحدث أولًا عن “الإرهاب الصهيوني”.
إنَّ الفكر الإسلامي الحضاري المعتدل هو المدرسة الأكثر قوة وعمقًا واتساعًا في فلسطين والعالم العربي والإسلامي؛ وفلسطين بمكانتها الدينية العظيمة وتراثها، تحتل مكانًا مركزيًا في وجدان وقلب كل عربي ومسلم.
وبمقدور هذه المدرسة- حتى لو ضُربت حماس – أن تُعيد إنتاج حركة أكثر قوة واتساعًا. وهو أمر يرى أصحابه أنه مرتبط بمعركة عادلة تستحق التضحية والموت لأجلها، كما أنه مرتبط بمكانة فلسطين وليس بالضرورة بوجود حماس. إنها أيديولوجية راسخة في المجتمع الفلسطيني والأمة، ومن الغباء تجاهلها والإصرار على السير عكس حركة التاريخ بعد ثلاثين عامًا من الاستعمار البريطاني، و75 عامًا من الاستعمار الصهيوني، واستخدام آليات ثبَت فشلها.
النتيجة الواضحة لهذا النقاش هو أن أولئك الذين يتحدثون عن عالم بلا حماس، لا يقصدون حماس بذاتها فقط، وإنما يستهدفون مقاومة الشعب الفلسطيني وقواه الحية والحرة، يريدونه عالمًا يفرض بيئة مناسبة لاستمرار الاحتلال والظلم وقهر الشعب الفلسطيني.. ويريدون شعبًا فلسطينيًا بلا إرادة، شعبًا يرقص على أنغام الاحتلال، شعبًا بلا أظفار ولا أسنان؛ وهو ما لن يكون!!
وبدلًا من ذلك، يجب أن يَنصَبَّ الجهد العالمي على إيجاد عالمٍ بلا استعمار.. عالمٍ بلا احتلال.. عالم بلا مشروع صهيوني استعماري إحلالي توسعي عدواني.. عالم يحترم الإرادة الحرة للشعوب.. ويَنصبّ على الضغط على “إسرائيل”، لا على المقاتلين من أجل حريتهم، عالم يتوقف عن التهرّب من الاستحقاق الذي سيحدث، عاجلًا أم آجلًا، وهو تحرير فلسطين وإنهاء الاحتلال.
0 notes
Text
برلمانيون يتقدمون بشكوى دولية حول حصار الاحتلال المستمر على غزة
أكدت منظمتان حقوقيتان، اعتزام نواب في المجلس التشريعي الفلسطيني في قطاع غزة، تقديم شكوى للمحكمة الجنائية الدولية تتعلق بارتكاب الاحتلال جرائم حرب جراء الحصار المستمر منذ 17 عاما على القطاع. وأوضحت المنظمتان في بيان لهما، بأن الشكوى ستتضمن تقديم طلب بالتعويض إلى صندوق المحكمة الاستئماني، والذي بموجب النظام الأساسي يجب عليه دفع تعويضات جماعية للضحايا. […] المشهد اليمني الأول برلمانيون يتقدمون بشكوى دولية حول حصار الاحتلال المستمر على غزة
0 notes
Link
صور رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني تثير تفاعلاً.. ظهر نحيلاً وكثيف الشعر بعد 8 أشهر من الاعتقال https://sawtelghad.net/98385?feed_id=7260&_unique_id=666b0c37202a2
0 notes