#الغلابة
Explore tagged Tumblr posts
Text
مش هبقى مؤدبة الناس بتحب البنت السافلة العصبية التعلبة
8 notes
·
View notes
Text
مصر.. 5 سنوات حرمان لوزير الغلابة من الزيارة و13 سنة لإخفاء محمد عجلان قسريا
مصر.. 5 سنوات حرمان لوزير الغلابة من الزيارة و13 سنة لإخفاء محمد عجلان قسريا في الوقت الذي قالت فيه الجبهة المصرية لحقوق الإنسان: إن “قرار إخلاء سبيل واحد مقابل أكثر من ألف قرار حبس بعد أن خلا عام 2023، إلا من 3 أحكام إخلاء سبييل متهمين أمام دوائر ما يسمى الإرهاب الخاصة بما قبل مرحلة المحاكمة، مقابل أكثر من 35 ألف قرار بتجديد الحبس، هناك انتهاكات أخرى بحق العديد من المعتقلين ومنها الحرمان من…
View On WordPress
0 notes
Text
مصر.. 5 سنوات حرمان لوزير الغلابة من الزيارة و13 سنة لإخفاء محمد عجلان قسريا
مصر.. 5 سنوات حرمان لوزير الغلابة من الزيارة و13 سنة لإخفاء محمد عجلان قسريا في الوقت الذي قالت فيه الجبهة المصرية لحقوق الإنسان: إن “قرار إخلاء سبيل واحد مقابل أكثر من ألف قرار حبس بعد أن خلا عام 2023، إلا من 3 أحكام إخلاء سبييل متهمين أمام دوائر ما يسمى الإرهاب الخاصة بما قبل مرحلة المحاكمة، مقابل أكثر من 35 ألف قرار بتجديد الحبس، هناك انتهاكات أخرى بحق العديد من المعتقلين ومنها الحرمان من…
View On WordPress
0 notes
Text
انتوا فاهمين قيمة الشجر ايه في جو زي ده؟ للناس الغلابة اللي في الشارع للبياعين اللي مستنين مواصلات للقطط و الكلاب! ان شاء الله اللي بيقطع الشجر لن يظله الله في ظله يوم لا ظل الا ظله
79 notes
·
View notes
Text
صباح مصري اصلي يموت ف الهزار
صباح ورد بلدي و فول ع الفطار
و دعوة تهون جراح الغلابة
و ضحكة تزين وشوش الطيابة
صباحكوا ابتسامة تفوت في الكأبه
تجلجل فيطلع ف لحظة النهار 🎶🎵🎶
..
42 notes
·
View notes
Text
" بوست شخصى مصرى "
بمناسبة الذكري المشئومة دي ( ذكرى مذبحة رابعة)
انا لاول مرة هتكلم عن جانب بسيط من حياتي الشخصية ويمكن لاخر مرة
ومعلش استحملوني
قبل انتهاء ذكري رابعة التي ما زالت ذكراها تنغص العقل والقلب في كل عام
كل ما تيجي الذكري دي وافتكر الليلة دي
واحداث صباح هذا اليوم
احس اني بكره البلد دي قوي بكل اللي فيها
بكره جيشها وشرطتها وكل ولاد العرص اللي فيها
انا دلوقتي لما بشوف ظابط جيش ماشي في الشارع بيبقي هاين عليا ابصق عليه واشتمه والله ايا كان موقفه وميوله بس مجرد اني بشوف البدلة بس
انا يمكن قبل 25 يناير مكانتش مصر تفرق معايا في اي حاجة وعمري ما افتخرت اني مصري وكنت لا بحبها ولا بكرهها بس كنت دايما حاسس انها مش بلدي ولا بلد الغلابة اللي عايشين فيها ولكنها بلد الجيش والشرطة والقضاء والنيابة واي واحد صاحب سلطة او نفوذ واما الباقيين فهم ضيوف في البلد وضيوف تقال كمان علي الناس دي
بس كنت عايش فيها مضطر طبقا للظروف اني اتولدت فيها وتمنيت كتير اني اسافر برة مصر واهرب من القرف ده وسعيت لكده فعلا كتير وكنت بالفعل قاب قوسين او ادني واخدت التأشيرة للسفر الي اوروبا ��لكن شاء ربنا في اللحظات الاخيرة اني الغي السفر واقعد في مصر
وبعد كده لاسباب كتير لغيت تماما فكرة السفر من دماغي وقلت خلاص
بقي مش مستاهلة نفضل في البلد دي ونكمل فيها وامرنا لله
ولعل الله يحدث بعد ذلك امرا
والصراحة كنت فاقد اي امل في البلد دي او الشعب ده ان الحال ممكن يتغير او ينصلح
وكنت عارف انه عامل زي قطيع من الخرفان او الغنم
وفعلا صفارة بتجمعه وعصايا بتفرقه وانهم وصلوا لمرحلة من الجهل والبلادة والتخلف يخليهم فعلا يستاهلوا الحال اللي هما فيه
عمري ما امنت ولا صدقت في اي انتخابات في البلد دي وعمري ما فكرت مثلا اني اروح اطلع بطاقة انتخابية او انضم لحزب سياسي
وعمري ما روحت صوتت في اي انتخابات في حياتي
ويمكن كمان كلامي في السياسة كان قليل جدا او مكنتش بحب اتكلم فيها خالص ولا مهتم بيها من الاساس
حتي قبل الثورة بأيام انا مكنتش مصدق ان دي ممكن تبقي ثورة او ان الشعب ده ممكن كله ينتفض فجأة
وكنت شايفها هتبقي مظاهرة عادية وكام قنبلة غاز وخرطوم مية هيخلي الكل يروح بيته والموضوع يخلص
بس بعد اللي ح��ل في ال 18 يوم وحتي تنحي مبارك
حاجات كتير قوي اتغيرت معايا وبدأت افتخر وانا بقول انا مصري بدأت اهتم بالسياسة واتكلم فيها كتير ونزلت الاستفتاء بتاع 19 مارس لاول مرة في حياتي واحس ان صوتي ليه قيمة وهيفرق ومفيش تزوير خلاص
حسيت خلاص ان مصر بقت بتعتي وبتاعت اهلها
وان مصر والمصريين ممكن يعيشوا اخيرا احرار في جو ديمقراطي نضيف زيهم زي اي شعب محترم في الدنيا
وفي انتخابات الرئاسة مكانش فارق معايا قوي مين هييجي مرسي ولا حمدين ولا ابوالفتوح ولا حتي خالد علي
بس المهم ان هييجي واحد هو عارف ان الشعب هو اللي اختاره وقدامه اربع سنين عشان يقدم فيهم نفسه للشعب
خلاص بعد الثورة العظيمة دي خلصنا من عصر الدكتاتوريات وعصر الفرد الواحد وعصر الجيش او كان متهيالي كده
لحد ما جه اليوم المشئوم بتاع تلاتة يوليو
وظهر تاني المصريين علي حقيقتهم اللي انا كنت اعرفها عنهم بجد وكمان من بعدها ذكري 14 اغسطس الاليمة جدا
قلت لنفسي فعلا هما دول المصريين اللي انا عرفتهم طول عمري بفقرهم وبجهلهم وبتخلفهم وهمجيتهم وعبوديتهم واللي بسببهم انا كنت عايز اطفش من البلد دي
المرة دي بقي بجد انا كرهت البلد وتاني كرهت الجيش وكرهت الشرطة وكرهت كل المعرصين من الشعب ده
واكتر بكتير من الاول ومش طايق حد فيهم
وبجد مش طايق اقعد في البلد دي ونفسي اسيبها النهاردة قبل بكرة
ومنهم لله وحسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد وصلنا للي احنا فيه ده
انتهي ............. ...... ......... منقول من مصرى مقهور
الكلام دا يمثلنى شخصيا بنسبة 100%
الاختلاف الوحيد أنة هو لم يسافر ... انا سافرت فعلا
كان عندنا امل أن نعيش ...
ولكن الامل تبدد وأصبح سراب بل للدقة أصبح جحيم نعيشة ونراة ونلمسة ونتذوقة بمرارة 👎👎
ومازال الامل فى بكرة 📍
لعل الله يحدث بعد ذلك امرا
T
20 notes
·
View notes
Text
في المطلق كده.. أي حد مابيتعاطفش مع الفقرا والغلابة في مصر هو شخص معرص.. الحياة في مصر اخر كام سنة بقت قاسية جدا جدا على الناس المستورة.. وجحيم حقيقي للغلابة والضعفا اللي هم أغلبية الشعب تقريبا.. والوضع ده مش بسبب الناس ولا مسئوليتهم ولا ينفع أصلا يتلاموا عليه باي طريقة..وكتر خير الدنيا إنهم قاد��ين يعيشوا ويستمروا من غير نوبات جنون حقيقية متكررة يحرقوا فيها الأخضر واليابس من حواليهم.. فتاني يا جماعة .. أي حد مابيتفهمش المأساة اللي الناس عايشاها بشكل يومي.. وأبدي غالبا..وبينظر أي تنظير على الغلابة وأحوالهم وسلوكياتهم ومشاكلهم من غير ما يحط الثوابت دي في دماغه فهو شخص معرص معرص معرص.. مهما كان وضعه الاجتماعي ودرجة تعليمه وخلفياته الثقافية والسياسية.
50 notes
·
View notes
Text
اشفيلي ابني يا صول معتز:
أول شهر في الشغل، أول شهر في الجحيم. اللاب باظ، النت فقد الشغف، يونيتي نفسه مكنش راضي يتسطب، كل حاجة غلط ممكن تحصل حصلت، بس الحمد لله الشهر عدى على خير.
بداياتي دايمًا بطيئة، محرقة على رأي الإمام الغزالي، سواء في الشغل، في الچيم، في الجيش. أنا والسينيور فاضلنا تكة ونضرب بعض، قولت مينفعش معايا الناس بتوع الفيوم دول عشان كل 5 دقايق في الميتينج ببقى عايز اقوله كاك كاك. في الچيم، حسن الكوتش بتاعي كان بيقول كريم كان بيجي اول شهر ويسيب دراعاته في البيت، في الجيش، الصول معتز كان بيقولي مش هتنفع معايا.
بس برضه الإمام الغزالي كان بيقول من كانت بدايته محرقة كانت نهايته مشرقة (زي الشمس يعني). حصلت في الچيم والجيش وإن شاء الله تحصل في الشغل بس الصبر، الشكوك بتحاوطني ساعات وبتقولي وقف انت مش شطور، بس برد عليها اقولها: ما أنا عارف بس لو وقفت دلوقتي عمري ما هكون شطور!
كنت بصيح لصلاح اللي بقالنا 3 شهور متكلمناش وكل واحد فينا في محافظة، قالي فيومي أفغاني انت عرفت تسستم الصول معتز ابن غيطان كفر الزيات، ده لوحده معناه إنك تعرف تتعامل مع أي شخصية هتقابلها بقية حياتك. ايرونيكالي ايناف، الصول معتز أكتر واحد حلمت بيه في شهر اكتوبر كله.
برضه شهر اكتوبر بيشهد مولد السيد البدوي اللي كان نفسي أروحه، كنت بروح المولد زمان وأنا صغير مع أبويا وكنت بنبهر فشخ، كنت بشوف الناس وهي هائمة في الذكر والاحتفالات وأبويا يقولي اللي بيحصل هنا ملوش دعوة بالدين بس إحنا جايين ننبسط. كبرت ومعرفتش ابطل انبهر بالناس دي برضه، حتى بعد ما عرفت تأثير الجهل والخرافة والفقر والعجز، بس ستيل هما كمان جايين ينبسطوا مين أنا عشان أحكم عليهم؟
نظرتك باحتقار لناس غلابة فاكرين إن السيد البدوي هيشفي عيالهم، متفرقش في حاجة عن واحد بيبص باحتقار لطفل صغير مقتنع إن سوبر مان بيطير ويعرف يشوف من ورا الجدران. الاولياء هما السوبر هيروز بتوع الغلابة، كانوا وبيكونوا وهيكونوا، النظرة الدونية اللي طلعت فجأة من الناس اللي المفروض متعلمين ظهرت بسبب إن المتعلمين نفسهم بقوا حاسيين بالدونية في بلدهم، فما صدقوا يلاقوا حد يبصوله بدونية عشان يحسوا إنهم أخيراً أخيراً أحسن من حد ومش كله أحسن منهم. عمومًا أي فكرة بتخليك تحس بإنك أحسن من إنسان تاني لازم تكنسلها، بالذات لو في الدين.
تقريباً نفس فكرة السوبر هيرو هي اللي خلتني احلم بالصول معتز طول الشهر، يعتبر من اصعب الناس اللي اتعاملت معاهم في حياتي، وفي ��ول شهر ليا في جيشي كان كابوسي الأعظم، وبعد ما خلصت بقى بيكلمني يسأل عليا ويقولي مش هيجي زيك تاني يا كرم. عقلي الباطن الغلبان بيفكرني إننا عدينا اسوأ، وإنها دايمًا بتبقى رخمة وكالحة وكتينة في الأول، بعدين بتفك وترخي وتخف، كل البدايات في الدنيا كده، محرقة لحد ما تبقى مشرقة.
8 notes
·
View notes
Text
"يمكن تلقى الديابة لابسة فروة خروف
يمكن تلقى الغلابة في أول الصفوف ! "
11 notes
·
View notes
Text
قبل سنوات طويلة، وبتأثير من دراسة الفلسفة وفوران الثورة وقدر ما من التدين الصادق كان عندي وقتها، كوّنت تصور ان الانسان لابد يبني منظومة قيميّة أهم سماتها الاتساق الذاتي، بمعنى انها تكون مبنية على عدة مبادئ أساسية لا يمكن الخلاف بشأنها وكلها مستمدة من العقل المحض - كنت معجب بالمعتزلة شوية ورأيهم في التحسين والتقبيح- ومجموعة فرعية أكبر من المبادئ الأكثر مرونة ولكنها كلها منبثقة من المبادئ الأساسية. هكذا يتحقق شرط الاتساق الذاتي وينتفي النزاع بين مكونات منظومتك القيمية، فتشعر بالراحة وبالقوة معا.
هكذا مسكت منظومتي القيمية في ايدي ومشيت في الشوارع أصنف الناس وأقيمهم وأرسي حدود واضحة جدا في نظري ما بين الحق والباطل، الصح والغلط، المقبول معرفيا وقيميا وسلوكا والمرفوض. وكنت مرتاح وحاسس بقوة وصلابة موقف وراحة بال.
في سنوات لاحقة تحركت من الفلسفة للأنثروبولوجيا، وانتبهت ان الناس عادة بتكوّن تصوراتها القيمية لأسباب ترجع لأمور مادية بحتة، ديناميكيات القوة والثروة والسلطة والنفوذ. الصح والغلط بتتحدد مش على أساس تفكير عقلاني مثالي او رسالة إلهية، ولكن على حسب انت مين وواقف فين في صراعات القوة في ال��ياق اللي انت عايش فيه. وانتبهت لشيء في منتهى الأهمية كانت دراسة الفلسفة دائما ما تغفله، السياق. السياق إز زا آنسر. الانسان لا يعيش خارج التاريخ والمكان، وهو دوما في علاقة، وتتحدد ذاته بقيمها وحدود إمكاناتها بقدر ما يحدد هو الآخر، الأشياء دائما في علاقة مع آخر وهذا ما تدعوه الفلسفة بالديالكتيك، الجدل. ومن خلال جدل الإنسان والواقع تتحدد حجات كتيرة فشخ منها حدود الصح والخطأ معرفيا وقيميا.
هذه المقدمة الطويلة عشان أقول انه، بأخذ السياقات المعقدة للحياة اليومية في الاعتبار، تجد نفسك أحيانا في مواجهة مباشرة مع معضلات أخلاقية تَعجز منظومتك الأخلاقية - المعدة سلفا- عن الاستجابة ليها. قصاد هذا العجز تجد نفسك أمام خيارين. إما اتهام الواقع بالفساد ومن ثم محاولة تغيره سواء باللين أو بالعنف، وده الاتجاه اللي بياخده الإصلاحيون على تنوع فئاتهم من أول غاندي لحد داعش. أو تكون من الغلابة اللي قرروا يتهموا أفكارهم بالفساد ويحاولوا يعدلوها بما يلائم الواقع المتغير، وهنا اسمح لي أهنيك بدخولك نادي القلق الوجودي، متزعلش احنا كتير جوا، بس كل واحد لوحده.
أذكر اني قبل سنوات قريت مادة لطيفة عن الفارق ما بين القانون والعرف، وكيف يستجيب لهما الناس. القانون كما هو متعارف عليه قد يجرم الفعل ويقيم عقوبة لفاعله، أما العرف، فهو نوع من القانون العمومي غير المدون، أقل على مستوى السلطة والنفوذ، وبيظهر من اصطلاح جماعة بشرية على فعل معين أنه معروف بينهم.
في سبيل التوضيح أكتر، الورقة البحثية اشتغلت على الرشوة في المؤسسات المصرية الجميلة. الخمسيناية اللي بتكرمشها للموظف عشان تخلص ورقك. في نظر القانون دي جريمة/ جناية وليها عقوبة، لكن في نظر الناس، ده عرف مقبول ومعمول بيه ولا حرج على فاعله. والسؤال هنا: بأخذ السياق العام في الاعتبار، انت زهقان وحران ومش طايق هدومك، والموظف مش هيخلصلك ورقك من غ��ر الخمسيناية، أيهما يصبح أصوب أخلاقيا، الرشوة ولا الامتناع عنها؟
والسؤال بصيغة تانية أكثر عمومية، لو النظام فاسد/فاشل/فاقد للشرعية/ غير أخلاقي، هل التعامل معاه بأدوات غير شرعية فعل أخلاقي ولا لا؟ في أحد حلقات هاوس بيوصل المستشفى ديكتاتور أفريقي عامل مجازر في شعبه، وانت كطبيب في المستشفى دورك تعالجه ومتدخلش في السياسة، هل لو قتلته تبقى مجرم ولا ثوري؟
للاحابة على سؤلل الرشوة ، نسختي القديمة كانت هتقول الامتناع طبعا، النهاردة انا بقول بالفم المليان أن الرشوة في السياق ده أصبحت فعلا أخلاقيا، وصدقني انا شخصيا مخضوض من اللي بقوله ده، وبرغي الرغي ده كله كمحاولة لفهم ايه اللي حصل بس!
القيم المثالية المطلقة دي، والمنظومات اللي بتقسم العالم لمعسكرين اتنين ملهومش تالت، مع الوقت بقيت أشوف فيها عدمية، لكن عدمية مثالية. عدمية بيضاء، مش غامقة على طريقة كافكا وسيوران، كلها أفكار تبدو متزنة وجمالية وبناءة لكنها ضد طبائع الأمور وضد الحياة بكل زخمها وتعقيدها لأنها لا تأخذ تعقيد السياقات في الحسبان، وتفترض في الانسان عقلانية ميكانيكية، على اساس يعني انه هاردوير هتسطب له نسخة ويندوز ويفضل ماشي بيها. الأمور مش كده.
المهم ان الكلام ده كله بيدور في دماغي، بسبب نقاش مع أمي حولين شيء انا عملته مؤخرا، وأمي شايفة انه فعل غير أخلاقي وفيه شبهة نصب واحتيال، وانا شايف انه فعل عادي بل ومبرر في سياقه ولا غبار عليه.
بعد النقاش مع أمي بدا لي اني قيمي اتغيرت، وكنت مندهش فعلا، ما أثار دهشتي مش التغير، ولكن ازاي حصل هذا التغير ببطء انا نفسي مخدتش بالي منه غير لما أمي اتكلمت معايا. فالواحد رغم انه لا ندمان ولا مغلط نفسه، بس مندهش م التحول. يا ترى الواحد هيبقى ايه تاني، وهيكون ايه كمان خمس ولا عشر سنين؟
11 notes
·
View notes
Text
أحسن أختيار ممكن تعمله في بداية علاقتك بحد.. إنك تختار اللي بيعامل الناس حلو.. أكتر ما تجري ورا اللي بيعاملك انت حلو
اللي عنده لطف مع الغلابة هيكون عنده لطف شديد مع شخص بيحبه.. واللي عنده ذوق قصاد المحتاجين أكيد هيبقى عنده دلع للي بيحبه.. اللي بيتواضع مع غيره هيكون أول من يتواضع مع حبيبه وقت الخلافات
عشان تعرف حقيقة جمال حد.. ماتشوفش معاك.. شوفه مع بسطاء العالم
12 notes
·
View notes
Text
أقول لك شيئًا قد يبدو جنونيًّا!
أستطيع بأريحية -مذهلةٍ لك- عاديةٍ جدًّا لي! أن أُبغض أفعالًا لك، ولا أُبغِضُك. بل أتعاطَفُ مع ضَعفك الذي اخترتَ أن تتركَه يتحكَّم فيك وفي أفعالِك السخيفة تلك! أتعاطفُ ولا أَقبل، ولا أرى ضَعفَك -ذاك- مبرِّرًا لاختياراتك.
وأستطيع أن أُقدِّر أفعالك الطيبة، تقديرًا حقيقيًّا صادِقًا، وأن أشكرك عليها شُكرًا خالصًا لا تشوبه بغضائي لأفعالِك الشائهة.
وأستطيع -في اللحظة ذاتِها- أن أُخرجَكَ من دائرتي المقرَّبة، لأنك لا تناسبُني، وأن أُحبَّ لك الخيرَ والهداية، بعيدًا عني.
وأن أدفعَ عنك ظُلمًا من نفسي أولًا، إن مالَت عن الحق حينَ غضبةٍ عاتية! ومن الآخرين إن تراءى أمامي. وأسعى لإنصافِك، لأن الإنصافَ عزيزٌ وأنا أجتهد لأجعلَه سِمةً فيَّ، محبةً لنفسي لا لك.
لستُ مجنونةً كما تظن! وإن كان وصفي بالجنون يُضحكني كثيرًا، وأخشى أنه يُسعدُني!
أنا -فقط- إنسانةٌ.
أعرف أنني أُحسن وأُسيء، وأننا -جميعنا- غلابة!
ولا شيءَ يستحق (شيطنةَ) أحد أعرفه! أنا لم أُقابل شيطانًا بعد! قابلتُ العديد العديد من (الغلابة!) تُسيِّرُهم انفعالاتُهم، ولستُ خلوًا من ذلك، فتعلَّمتُ الرفقَ بي أولًا، فوجدتُه ينساب على الآخرين!
ولا يمنعني الرفقُ من انتزاع حقِّي -إن سلبتَه مني- انتزاعًا قويًّا، بكل ما أراه مناسبًا من سُبُل.
وفي اللحظة ذاتِها -التي أنتزع فيها حقي الذي استلبتَه- فأنا لا أُعاديك ولا أُبغضُك ولا أنتقم منك.
وأتفهّم أن ذلك ليس باليسير، وأنها رحلةٌ طويلةٌ وشاقّةٌ وموجِعةٌ، لم تخْلُ من ألمٍ يستجلبُ موجاتٍ من السَّخَط!
وقد شاء اللهُ لي -برحمةٍ منه وفضل- أن أخطوَ فيها -قسرًا!
ثم آمنتُ أنها -لي- هي سبيلُ الخلاص!
حين ترى مني ترفُّقًا، فلا تظنن أنه تذلُّلٌ ما! لا يوهمنَّك بذلك طمعٌ أو رغبةٌ في انتصارٍ متوهَّمٍ في معركةٍ متوَهَّمة!
ولا تظنن أنه نوعٌ من المداهنة، لا أجيدُها ولا أريد!
ولسلامة عقلك، يمكنك أن تصدِّق أننا يسعُنا أن نُزيحَ من حياتنا مَن لا يُناسبنا، بلا إحراقٍ لكل شيء! وأنه يسعُنا أن نُنصفَ مَن لا نرتضيه!
وأن من البشر من يسعى ويتعلَّم أن يحترم مشاعرَه الفياضةَ -جميعها- وأن يستمع إليها ويُقدرها حقَّ قدْرها، وفي الوقت نفسه، ينتبه ألّا يُسلِمَ لها زمامَ حياته، لأنه أراد أن يكون كذلك!
#آلاء_خليفة
35 notes
·
View notes
Text
حوار عبقرى. فيلم الكيت كات
- طيب إيه أحسن من الفلوس؟ .. تقدر تفهمنى يابا ؟
- أحسن حاجة فى الدنيا الناس الطيبين يا يوسف .. و عشان كده لما هايخلصوا .. هاتخلص الدنيا
- طيب و الطيبين دول ها يعوضونى عن الفلوس و لا هاآكل و أشرب و أتجوز بيهم ؟
- اللى بيأكلك و يشربك و يجوزك هو رب الناس الطيبين .. خلى بالك من الطيبين و ماتجيش عليهم و لا تمشى فى ديل اللى ييجى عليهم .. هاتلاقى ربنا معاك و يكرمك
- الطيبين اللى اعرفهم كلهم غلابة .. و المريسة مع الأندال و خدامينهم .. عايزنى أبقى فى كفة الغلابة ؟
- يابنى الدنيا بتتشقلب فى يوم و ليلة و الغلبان بيقوى و القوى بيهده اللى أقوى منه و المحبوس يبقى بره و اللى بره يتحبس و اللى فوق يقع على جدور رقبته و اللى تحت يبقى فوق ... ما يغركش البهرجة اللى حواليك .. دى نفخة واحدة من السما تعدل المقلوب و تقلب المعدول .. فوق يا يوسف!
42 notes
·
View notes
Text
تتعافي الأبواب الخشبية حين يطرقها الأحبة تتعافي بالكامل أعرف بابًا من أول طرقة إخضر أثمر صار شجرة رمي كل أقفاله وهرب إلى الغلابة
13 notes
·
View notes