#الجبنة
Explore tagged Tumblr posts
Text
كوباية الشاي بلبن مع ساندوتش الجبنة بالفلفل ده حوار
29 notes
·
View notes
Text
حاسه إني غرقانة في النِعم النهاردة من ساسي لراسي، حابه حياتي وحابه أهلي وعلاقاتي وكل فتفوتة بجد فحياتي
الأيام الهادية، بيتنا الجميل، هدومي المريحة، حتى سندوتش الجبنة الرومي ده أشعر بالإمتنان لربنا عشانه🤍
16 notes
·
View notes
Text
لا شيء يضاهي جمال كوباية الشاي دلوقت مع ساندوتشين الجبنة👍🏻
79 notes
·
View notes
Text
عزيزي تمبلر، اشتقت أقولك عزيزي مو؟
وصلت لدمشق اليوم في تمام الساعة العاشرة إلا عشر دقائق. وعلى غير العادة لم أتكبد عناء انتظار باص ما ليقلني للجامعة، كان الجو ماطراً بشدة ولكنه دافئ. وصلت للجامعة.. تبعد كليتي عن باب الجامعة الرئيسي مدة عشرة دقائق، وصلت مبللة من أعلى رأسي حتى أخمص قدمي، كأنني أتيت سباحةً.
كنت أفكر بالزنجبيل والليمون أو القهوة؟ كروسان الجبنة أو الزيتون؟ شاي أخضر بالنعناع أو أحمر بالقرفة؟ بصدمات الطفولة أيضاً لأسباب مختلفة مرتبطة بالطقس الذي تبدل بشكل مفاجئ، عدت طفلة في الثامنة.. فجأة صارت وحيدة دون أهلها وبيتها وألعابها وسريرها ودميتها المفضلة، دون كتبها وقصائدها المفضلة و"سلسلة الناجحون"، فجأة يا تمبلر فجأة.. صرت أنام بجانب جدتي رغم أني لا أحب أن يقاسمني أحد فراشي، جدتي التي لا تعرف القراءة، ولا تفهم ما تعنيه الدمية المفضلة، ولا تتقن تصفيف شعري لأنها لا تملك وقتاً لذلك، وتغسل شعري بصابون رائحته سيئة، وتلفّ لي سندويشة لبنة رغم أني لم أكن أحبه، ولا آكله لاسيما في المدرسة.. اللبنة ستجف قبل الفرصة الأولى، لكن جدتي لم تفهمني أبداً. كنت بالثامنة، في الصف الثاني، وحيدة وعليّ الاعتماد على نفسي بدراستي، بعد أن كانت ماما تساعدني في كل دروسي، فجأة.. فجأة.. وجدت نفسي وحيدة يجب أن أدرس لوحدي، وإن لم أفهم أمراً لن أجد أحداً ليساعدني وعلي المحاولة عشرات المرات لأستنتج وأدرك وأحل أموري، وعلي أيضاً أن أعلّم أخي وأساعده في واجباته. فجأة والله كنت في الثامنة ولا أعرف كيف نربط رباط الحذاء، ولكني تعلمت ذلك أيضاً لوحدي. بقيت في مدرستي نفسها ولكن صار المشوار إليها طويل، كنت أعود وحيدة. مرة قابلت ضياء وأخبرته عن طفل يزعجني، فضربه وهدّده ليبتعد عني ويدعني وشأني، عدت للبيت سعيدة لأن عندي من يحميني رغم كل شيء. ضياء رفيق عمري وحبيب مشاويري لم يعد هناك، لا أحد يرافقني للبيت، لا أحد يسخر معي من المعلمين، لا أحد يهوّن ع��ي العلامات المتدنية. كيف أشرح لك يا تمبلر أن صعوبة الابتعاد عن عائلتي لم تكن تقل أهمية عن صعوبة الابتعاد عن ضياء؟ ولكن حسناً لم يشرح لي أحد شيئاً، ولا شيء، مثلاً اكتشفت أني فقدت أختي هكذا فجأة.. فجأة دون مقدمات، لم يحترم أحد حساسيتي ومشاعري، وأحلامي.. في حديث عائلي سخيف قالوا ببساطة أننا خسرنا أختي. وقفت بجانب أخي.. فتحت الشباك.. بكيت.. وضعت يدي على كتفه.. أخبرته أن علينا أن نكون أقوياء وأننا لن نملك أختاً أبداً. جاءت تلك السيدة، قريبة والدتي، وسخرت مني وضحكت.. ضحكت على دموعي.. تطلب الأمر مني سنوات لأتناسى تلك الليلة، ولأسامح تلك السيدة، حتى ذاكرتي عن تلك الليلة تشوّهت، شوّهتها أنا، صرت أقول لنفسي.. لا لم تقل ذلك، يعني ليس بتلك الطريقة، أنت تبالغين! الآن لا أذكر تماماً ما قالته. ولكني كنت وحيدة وأشعر بالفقد وألمس الموت للمرة الأولى في حياتي.. ألمسه وسط كل تلك ال��تمة.. كل هؤلاء الغرباء.. دون يد دافئة واحدة دون وجه واحد مألوف وحنون. فقدت أختي.. عرفت بالأمر ونحن نتعشى. هكذا قالوا أنها رحلت للأبد. وأن ماما لن تعود بالقريب العاجل. ما هو الموت؟ ما هو الرحيل الأبدي؟ لماذا لم يجلس بجانبي أحد ويخبرني؟ أبكي الآن.. لأنني أقرب لمأساة الطفلة التي كنتها.
لكن حقاً لماذا خطرت لي هذه القصة صباحاً؟ لماذا بكيت مع المطر وأنا أشعر للمرة الأولى أنني أفهم الطفلة التي كنتها، أفهم مأساتها ووجعها وكل المشاعر الكثيفة والثقيلة والجديدة التي كانت تحاول التعامل معها وفهمها لوحدها.
تنفّسي.. تنفّسي يا فروحة.. معلش يا حبيبتي هديك الفترة انتهت. كلهم انتهوا. أغلاط تيتا. وضياء.. ضياء كمان مات. ما زرته بالمشفى كنت مفكرة عم يتدلع ما كنت قادرة استوعب إنو عنجد.. رح يموت. صرخت باسمه لراح صوتي بس ما رجع.. أخذوه وتركوني وراه واقفة بالدنيا لحالي عم اتعلم كيف احمي حالي من المزعجين.
المهم..
يمكن أن تكون هذه مشاعر ما قبل الدورة. كنت في طريقي للكلية وفي زحام كل تلك الأفكار أدندن في الخلفية، يا طير
حضرت المحاضرة الأولى.. عن مفصليات الأرجل. قالت المعيدة أن العنكبوت سيغضب منا إن قلنا عنه حشرة. طيب واللعنة لماذا ندرس في الصيدلة اللعنة المسماة مفصليات الأرجل؟ يعني لأنها تنقل أمراضاً معينة. يا سلام. العالم خطير يا رفاق. أكثر مما تتصورون، أنتم محاطون بالموت والمرض والألم. مرات المعرفة فظيعة. الجهل نعمة، والله الجهل نعمة.
في الباص قبل نصف ساعة من الوصول لدمشق، سألتني متى يكون العالم مكاناً صالحاً للعيش؟ حين يتوقفون عن صنع الأسلحة وتطويرها، ويستثمرون أموالها في البحوث العلمية والصناعات الدوائية ومحاولة تحسين ظروف المعيشة والتعليم في الدول النامية. لماذا تعتبرين العالم مكاناً غير صالحاً للعيش؟ يا رفاق، يا رفاق.. هل أنتم واثقون أن باصاتكم خالية من القنابل؟ الشوارع التي تمرون بها خالية من السيارات المفخخة والعبوات الناسفة؟ المجرمون الذين سيطعنونكم حتى الموت لن تصادفوهم في طريقكم؟ حقاً؟ أي عالم هذا الصالح للعيش؟
هامش: أستمع الآن لعبدالحليم وآخذ لحظة لأقول اللللله اللللله اللللله
وبجد خلينا كده على طول ماشيين
نعود، قالت زميلة: "فرح مُسالِمة"
كررت في سري الكلمة.. مسالمة؟ هل هذا شيء جيد؟ لا يهم أنا فقط لا أحب التحدث حين لا تكون الأحاديث على مزاجي. أفضل لو قالت صامتة، لأنها لم تعرفني بعد حين أكون شرسة وأنا أتحدث عما يهمني حقاً. الكلمات الفارغة في التجمعات استنزاف للطاقة. مسالمة قال! ههع
لم أفهم أبداً المغزى من الحديث عن الريف والمدينة. يقول زميل لزميلة: يعني أنتِ من ريف الدير؟ لتصرخ رافضة وغاضبة.. "لأ طبعاً أنا من المدينة!!"
واو. (تذكرت هنا صديقاً مصرياً قال لي مرة أنه فلاح ويفتخر)
حسناً لم يفاجئني الأمر كثيراً، عرفت أشخاصاً كثر من دير الزور، يرفضون أن يكونوا من الأرياف ويشعرون بالإهانة فقط من مجرد السؤال. أما زميل دمشقي فيقول بفخر أنه من "جوا السور" وأن زميلنا الآخر من "برا السور" وأنهم (جماعة جوا السور) أفضل منهم وعاداتهم أفضل! آه والله يا تمبلر هذا الحديث الذي سمعته اليوم وبقيت صامتة لأنه واللعنة ما المجدي في المشاركة في هذه المهزلة؟ تحدثوا عن اللهجات المختلفة في دمشق وريفها، زميل يبرودي تحدث بلهجته اليبرودية.. يا سوريا يا حبيبتي كلك موسيقا، كل ناسك بيحكوا موسيقا بس ما بيعرفوا! ضحكوا على لهجته وكنت سعيدة باختلافها وحزينة شوي لأنه ما بيحكي فيها، وتفاجأت أساساً أن لديه لهجة مختلفة عما يحكيه معنا، لماذا يهربون من لهجاتهم؟ على أحد أن يقوم بدراسة للأمر، السخرية.. أهم سبب. ابتسمت لنفسي وقلت: "يسعد القاف يا فروحة، يسعد الحروف اللثوية اللي بتلفظيها بوضوح، تُقبريني يا رزقة".
قفزة زمنية لنهاية الدوام وطريق العودة..
وصلت لجرمانا، وكانت تمطر بغزارة، اسمعني يا تمبلر تمطر في كل مكان آخر فتُغسَل الطرقات، في جرمانا تصبح موحلة.. كمية من الوحل والطين لا يعرف أحد من أين تأتي!
الصيدلية التي أحبها مغلقة، سافر معقول؟ قبل ما أودعه؟ وأعرف اسمه؟ مو معقول يا تمبلر، مو؟
تيتا يا تيتا حبيبتي يا تيتا.. تستقبلني بأحضانها الدافئة وقبلاتها الكثيرة الكثيرة الكثيرة. وتبدأ بالحكي والثرثرة.. رؤوس أقلام عن كل شيء.. ثم تبدأ حديث تلو الآخر.. وهكذا تنقضي ساعات ساعات من النميمة والسياسة والعقيدة والخوف والحزن والحكايات الحكايات الحكايات.
تيتا حبيبتي ملأت هذا العام شرفتها بالبصل الأخضر والبقدونس والكزبرة، والخس، والنعناع. وزرعت في الأصص الحبق، كما أنها ستجرب لأول مرة زراعة البندورة.. أحضرت عدة شتلات وزرعتها. ولم تكتفِ به��ه الحديقة وقررت أن تبني واحدة على السطح، على السطح يا تمبلر! بدأت بزراعة عدة شتلات من البندورة.
في المساء، صعدنا للسطح لتسقي تيتا زرعها. كانت السماء حلوة حلوة حلوة.. الجو ليس حارقاً ولا بارداً.. معتدل وجميل ومنعش. في البناية المقابلة، يوجد "كشّاش حمام" أحب أسراب الحمام! أحبها! غداً يا تمبلر سأصوّرها لك، وسأعرّفك على الخزانات الحمراء.. جزء من هوية بلادنا. دلتني تيتا على أسطح البنايات التي تحتوي على نباتات وأشجار.. القليل من الزرع لا يضر ويحلّي الدنيا كثيراً.
أتمنى يوماً ما أن أملك غرفة صغيرة وشرفة كبيرة، أتمنى أن أقضي وقتي بالبستنة والاهتمام بالزرع والورد، شرفة كبيرة خضراء وفيها ورود ملونة يا أمنيتي الطرية! شرفة تجعل العالم حلواً والقلب مقبلاً على الحياة والحب.
الآن تمر سيارة مسرعة وتترك خلفها صوت عبدالحليم يغني: على حسب الريح ما يودي الريح ما يودي الريح ما يودي
"ليس في الكون صدف، بل علامات، هل تعرفين قراءة العلامات؟"
تحدثنا اليوم عن الوضع في الجنوب، ولكن لا أود ذكر شيء بهذا الخصوص.
أنا لا أعرف حقاً، لم أعد أتابع الأخبار، إلا نادراً، لا أقرأ ما يكتبه الأشخاص من الداخل. أشاهد من أيام انتفاضة الجامعات وأشعر بالعار والقهر.. بعارنا وقهرنا.. وبشوارعنا التي ليست لنا وبأصواتنا التي ليست لنا. أنا لم أعد أفكر بأي شيء، هل أهرب؟ هل أخون؟ هل أتجاهل وأتناسى؟ هل أضع مبررات لنفسي؟ أنا فقط لا أستطيع التعامل مع الأخبار، أشعر بحمل هائل على صدري يخنقني ويجمّدني وأكبر مني بكثير ولذلك لم أعد أريد معرفة شيء.. الحديث؟ الكلمات غير نافعة إلا لتريحنا نحن وتخفف مصابنا نحن، البعيدون الآمنون. حرمت نفسي منها منذ أسابيع طويلة. أنا لا أستطيع التعامل مع الصدمات التي توقظها الأحداث داخلي، أنا لم أنسَ ولكني لا أعرف كيف أعيش مع هذا الإحساس الهائل بالعجز، أعيش؟ كلمة غبية. أنا لست حية. لست حية؟ مبرر غبي. لا أعرف لا أستطيع أن أفعل الأمر فحسب، أنا حتى لم أعد أفكر بهم، أحياناً بمحض الصدفة أرى شيئاً أو أقرأ قصة فأبكي.. أبكي وأشعر أن قلبي يتمزق، ولكني بعد دقائق أمسح دموعي، أعيد قلبي لوضع التماسك وأعود لحياتي، أعود للتفكير بي. أعود لانتظار الموت المفاجئ بينما أسعى لأمتلك حياة ما، أسعى لأكون آمنة بشكل ما.. هل يسامحني أحد إن كان قادراً على فهمي؟ يسامحني، هل أنا غير مذنبة وخطّاءة حقاً؟ أريد أحداً هنا يمر بما أمر به، ألا يقول لي ما أُخرِس به نفسي، لا تستطيعين فعل شيء لهم، بل أن يخبرني بما علينا أن نشعر، هل ما أمر به طبيعي، هل هذا التجاهل طبيعي؟ هل أنا بخير أو أنني فقط أحاول الهرب من الصدمات التي تشعلها غزة داخلي؟ أود أن أعرف حقاً، هل فقدت شعوري؟ هل أنا جبانة وهشة وضعيفة لدرجة أني لا أستطيع فقط متابعة الأخبار أو حتى التفكير.. التفكير واللعنة التفكير فقط بهم؟ أي عار هذا الذي أرتديه! أي عار! أنا لا أفهم نفسي! لم أكن هكذا! كانت أي رصاصة في العالم تستدعي كامل انتباهي وتشعل روحي.. تجعلني أتحدث وأتحدث وأتحدث رغم الألم والتعب والاختناق. ولكن الآن الأمر مختلف.. أشعر كما لو أنني أحيا في كوكب آخر.. هل من الطبيعي ألا نعود لنشعر بشيء؟ وألا نبالي حتى لو شعرنا قليلاً؟
الأول من أيار.. عيد العمال. عمال البلاد الذين يموتون من الجوع. يموتون من الاستغلال. يموتون من القهر. يموتون في العمل. ولا يملكون رفاهية الإجازة في إجازة عيدهم.
يا عالم ما أسخفك!
عمال وفلاحين وطلبة دقت ساعتنا وابتدينا
نسلك طريق ملهش راجع والنصر قرب من عينينا
23 notes
·
View notes
Text
يا ريت يبقى فى تقدير لسندوتشات الجبنة الرومى السايحة اكتر من كدة يا جماعة يعنى دى بتسيح عشان تفرحك متخيلين معايا كمية التضحية
16 notes
·
View notes
Text
بكره زي دلوقتي هنكون بنحضر السحور، وهفتح علبه الجبنة الصفره اللي امي مش راضيه تفتحهالنا غير ع ��لسحور 🤍
21 notes
·
View notes
Text
سندوتش الجبنة الرومي مع النيستون في الفينو وهو واخد 30 ثانية في المايكرويف أطعم من الطعامة بجد 😋♥️
7 notes
·
View notes
Text
١٤ أكتوبر
أنا وبابا
بابا كان بيرجع متأخر الساعة٢ الفجر من الشغل، وبينام ٤ ساعات ويصحى يروح الشغل تاني.. الوقت من ٢ ل ٣ كان الوقت اللي بنقضيه مع بابا وهو جايب العيش من لطفي وسيلي وجايب الجبنة الفلمنك اللي بحبها.. ونقعد ناكل واحكيله حاجات وانا بنام وهو باصصلي وبيضحك.. وبعدين انام وانا بتكلم، فيشيلني عشان ينيمني..
حتى الآن ساعات بقلق م النوم في نفس الوقت، ولسنين طويلة كنت بصحى من النوم، آكل في الوقت دا، يمكن استعيد احساسي ساعتها.. بابا كان بيجيب احلى أكل في العالم، كان بيلف على كل الجزارين والبقالين والفكهانية لحد ما يلاقي احسن حاجة عشان يجيبهالنا، كان صاحب مزاج جدًا في الأكل، واستحالة ياكل حاجة مش عجباه.. انا طلعتله، وحاليا بلف في شوارع مش عارفاها واقرر اشتري حاجات من ناس عمري ما اتعاملت معاهم، وارجع لهم تاني لو طلعوا كويسين.. عادي أدب مشوار ساعة عشان اشتري سوداني من مقلة محددة انا عارفاها.. وبقالي سنتين بجرب كل محلات البن اللي في البلد، عشان ألاقي البن اللي يعجبني، وفي رحلتي لقيت ��ن كنت بدور عليه، عشان كنت بشربه في معرض الكتاب، وكان كشك صغير جنب بتاع الشاورما.. لقيته في سكتي وأنا بدور..
بابا كان بياخدني لمسمط في بولاق أبو العلا جنب شغله، ونقعد ناكل، فبجد أنا كإنسانة متربية على الكبدة والفشة والطحال، كنت بحب آكل مع بابا أوي، وبيوحشني لما كان يقولي ( بصي بقى الحتة دي، ويقعد يشرحلي دي إيه وبتتعمل إزاي) .. بابا اللي علمني أحب الحاجات الحرّاقة والحاجات الحرشة في العموم.. كنت عاشقة للويسكي البلدي ( مية سلطة حرّاقه)
أول رمضان بعد موت بابا، روحنا نفطر أول يوم عند خالي، واحنا قاعدين ع السفرة، مكنتش عايزة آكل، ومرات خالي قعدت تحايلني عشان آكل.. قولتلهم مبعرفش آكل غير لو شربت ويسكي.. كان فيه صدمة، ماما كانت بتضحك على وش خالي ومراته، ومش لاحقة تشرحلهم إن دي ميك سلطة.. وأنا بقولهم الويسكي دا بيلسع في الزور، والمفروض بتاع الكبار بس بابا كان بيخليني أشربه..
جملة ( بابا كان بيوافق) دي لازمتني طول طفولتي ومراهقتي، طول الوقت بقولها ( بابا كان هيقدر) ( بابا كان هيوافق) .. بعد ما بابا مات اكتشفت ��ن بقى فيه ليستة ممنوعات في حياتي.. الشخص اللي كان بيسيبني أعمل اللي عايزاه مبقاش موجود.. دي اللحظة اللي بدأت فيها تمردي، من ساعة ما بابا مات، وأنا كنت بسيب البيت واروح أعمل اي حاجة ممنوع أعملها.. كنت بهرب من بيتنا، واتعاقب وارجع اهرب تاني.. وهكذا.. وكإن الشخص الوحيد اللي كان ليه الحق يقولي أعمل ايه، مات.. فمحدش يكلمني معلش..
حياتي في مجملها، رغبة دائمة في التمرد والتخلي اتكونت من ٢٦ سنة.. عايزة أثبت لنفسي إني أقدر أعمل كل حاجة.. وأقدر استغنى عن اي حاجة.. وعن أي إنسان.. استعداد تام للرحيل في أي وقت.. مفيش لا عزيز ولا غالي.. لإن العزيز الغالي راح
28 notes
·
View notes
Text
"النصر قريب" ✌🏻🌹🇪🇬🇵🇸
الفلسطيني ليث رشدان نشر فيديو بيشكر فيه الشعب المصري بعد ما لقى رسالة من الشعب المصري على علبة الجبنة اللي مبعوتة من ضمن المساعدات لأهلنا في غزة🇵🇸
#فلسطين حره 🇵🇸✌️#فلسطين تقاوم#غزة العزة#فلسطين تنتصر#فلسطين#غزة تحت القصف#غزة#القدس عاصمة فلسطين#طوفان الاقصي#ceasefire now🇵🇸
9 notes
·
View notes
Text
هنعمل شاي وناكل سندوتشات الجبنة بالطماطم ونستمتع بنسمة الهوا الباردة دي
4 notes
·
View notes
Text
النهاردة يوم الاتنين ودي حاجة واضحة وبدايهة كده يعني اكيد مش هيبقي تلات او اربع في مكان تاني صح
والمهم اني حقيقي عندي شغل كتير بس عندي جهد ١ % لدرجة اني عايزة اقفل كل حاجة واشيل شنطتي بشكل درامي كده واخرج من المكتب بشكل درامي اكتر واعلن الغاء رحلتي بشكل درامي اكبر واكبر
وامشي لحد البيت افتح الباب وانط علي السرير وكأني لا ابالي بالعالم كل��
وداخليا انا لسه عايزة اكل رز وملوخية بس بجهدي ال ١% ده مش هعمل حاجة اكلها ربنا يخليلي ساندوتش الجبنة 😂
15 notes
·
View notes
Text
براڤو يا مصر..نايس موڤ...يعني مش بس بتعرفي تجبري إنسان رافض يدخل المفرمة إنه يدخلها؛ انتي كمان بتخليه يتوسل ليها...امسخيني ابوس ايديكي...اديني فرصة ادخل..
-Let me in, let me iiiiinn
-الله؟ طب وأحلامك يا حبيبي؟ مش عاملي فيها حالم وتنك ورافض لتشويه إنسانيتك والمش عارف ايه؟ راح فين ده؟
-أنا آسف، كنت غبي وانتي كسبتي...أنا خلاص عايز أكل عيش وبس...اسمحيلي اعيش أي حياة عادية بس وخلاص..
فا براڤو...عاش يا ام الدنيا، أم بصحيح....بتعرفي ازاي تخلي ابنك ياكل السبانخ اللي بيكره ريحتها...تجوعيه الأول لحد م يكفر بالتفاح، وبعدين تدسيهاله جوا رغيف الجبنة الحمضانة اللي مفيش ف التلاجة أي حاجة تانية غيرها..
ملعوبة
6 notes
·
View notes