#إنارة
Explore tagged Tumblr posts
eshragcom · 6 hours ago
Text
طرق دبي تنجز أعمال إنارة الطرق عبر ألف وحدة إنارة في 3 مناطق
أنجزت هيئة الطرق والمواصلات في دبي أعمال إنارة الطرق غير المضاءة في منطقة أم سقيم 1 وأبو هيل والبراحة، وذلك في إطار خطة إنارة الطرق 2024 – 2026 التي تستهدف 40 منطقة حتى نهاية عام 2026، وذلك ضمن استراتيجية الهيئة الساعية إلى تطوير شبكة الطرق ومرافقها، ومن ضمنها تطوير نظم إنارة الطرق بإمارة دبي، لمواكبة التنمية المستمرة، واستيعاب التطور العمراني والسكاني، لتلبية تطلعات سكان وزوار الإمارة بأن تكون…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
linalayanhd · 5 months ago
Text
4 notes · View notes
ragam0 · 3 months ago
Text
‏فيديو ‏شاهد.. لحظة سقوط عمود إنارة قرب سيارة بسبب الرياح.
youtube
0 notes
ledcolight · 2 years ago
Text
أنواع كشافات إنارة الشوارع
تعتبر الانارة الخارجية في الشوارع من أكثر الأنواع رواجاً، بل فهي لها أهمية كبيرة للغاية تتمثل في الحفاظ على الأشخاص، وكذلك تساعد على توفير الشعور بالأمان والراحة، وتعمل على تقليل الحوادث على الطرقات، وحماية السائقين والمشاة، لذلك نوضح ما هي أنواع كشافات إنارة الشوارع
0 notes
hosamellithey · 2 years ago
Text
Tumblr media
النهام متجر انارة سعودي يقدم لك تجربة تسوق إلكتروني فريدة ومميزة لتسوق كل ما يُهمك من أحدث منتجات الإضاءة ، وكيل حصري و موزع معتمد ، فروعنا الرياض الملز ، النهام أفضل محلات الانارة بالجملة في الرياض
Chat on WhatsApp with +966 55 547 7564
Telegram : https://t.me/alnahham6
website : متجر إنارة
0 notes
elsoltansworld · 4 months ago
Text
‏« لا يوجد ٲجمل من شُعور التجاوز : تجاوز الظنون ، تجاوز المشاعر ، تجاوز الفترات و المواقف ، وحتى تجاوز الأشخاص ... أشخاص كانوا بيومٍ كل شيءٍ بالنسبة لك فخذلوك ، فتجاوزتهم كأعمدة إنارة مُنطفئة بنهارٍ مُضيء » ♡
27 notes · View notes
omawi36 · 4 months ago
Text
"‏كأي شخص آخر أنا بحاجة للعلاقات، للصداقة أو للتعاطف وللثقة المتبادلة، فأنا لست كمضخة شارع أو عمود إنارة، لست حجراً ولا حديداً، ولذا فأنا لا استطيع العيش منعزلاً دون أن أستشعر فراغاً وأحس بإفتقاد الآخرين".
– فان جوخ
27 notes · View notes
ehab-abd-ziz · 1 year ago
Text
البيت إمرأة وليس حجارة والمرأة إنارة وليست إثارة فإن انطفأت انطفأ كل شيء بالبيت
128 notes · View notes
omqo · 7 months ago
Text
Tumblr media
اختناق
الصمت يطبق على المكان من حولي ، وحيداً أسير في الطريق كان طريقاً طولياً لا تعرجات فيه لا أعمدة إنارة على جانبيه لا شيء يوحي بوجود حياة هنا أو أن أحدهم قد مر هنا قبلاً و إن كان عابر سبيل ، توقفتُ في منتصفه حائراً أحلمُ ذاك الذي أنا فيه أم حقيقة واقعة ؟ أحاول النداء على أحدهم فلا يخرج صوتاً من حنجرتي لكنني استمع لصداه في أذنيّ هادئاً رائقاً لا يشوبه أي خوف كنفسي التي ترتعد كورقة وهي تبحث عن إجابة لسؤالها ، أحاول العودة من حيثُ جئت فلا أجد طريق العودة ورائي فراغ شيء بلا أي ملامح فجأة أجد الطريق تضيق تكاد تلامس صدري و تطبق عليه أحاول الصراخ فلا أستطيع ، أتلفتُ فلا أجد سوى جانبي الطريق أمام عينيّ ولا نجدة تأتي ولا غوث يجيء ..
استيقظ لأجد نفسي في بيت أعرفه يقولون أنه بيتي يتشاورون حولي في أمر يقولون أنه أمري ، يتحلقون حولي ليقولون أنهم اتخذوا قراراً في شأن يقولون هم أنه شأني ، أنهض و ابتعد عنهم أفكر في ذاك المكان الذي كنتُ فيه فإجدني لم أبرحه بعد و أشعر أن أنفاسي ما زالت تخرج بصعوبة مني و أن صوتي مختنق في حلقي و يدور التساؤل مرة أخرى أحلمُ ذاك أم حقيقة واقعة ؟
51 notes · View notes
pippo99 · 1 year ago
Text
Tumblr media
لا تفرط في إنارة دربك من يريدك يجدك في العتمة
58 notes · View notes
ahmed-mahoud · 8 months ago
Text
Tumblr media
كأعمدة إنارة أسرفت في توهجها، لطرقِ لا يعبر منها أحد
22 notes · View notes
sihrbayan · 10 months ago
Text
لا يوجد ٲجمل من شُعور التجاوز تجاوز الظنون تجاوز المشاعر تجاوز الفترات و المواقف ، و حتى تجاوز الأشخاص اشخاص كانوا بيومٍ كل شيءٍ بالنسبة لك فخذلوك فتجاوزتهم كأعمدة إنارة مُنطفئة بنهارٍ مُضيء
37 notes · View notes
mohamed-refaat · 3 months ago
Text
قرأت نص يتكلم فيه الكاتب عن شعور الحنين إلى الطريق الذي كان يسلكه دائمًا ليعود إلى المنزل في مدينته القديمة ويقول:
"الناس لا يفهمون هذا النوع من الحنين، طريق العودة إلى المنزل والهدوء والسكينة، ومعرفتك بما يوجد بعد كل زاوية وبعد كل عمود إنارة، وبعد كل كشك"
شعرتُ بشيءٍ من التعاطف، أن الطمأنينة تتشكل لدينا بشكل بالغ البساطة من خلال شيء عادي، كطريق العودة إلى المنزل، وأشعر في نفس الوقت أن الحنين قد لا يكون للشيء ذاته لكن للشعور الذي كان يمنحنا إياه حينها.
7 notes · View notes
khaledalotaisblog · 2 years ago
Text
شعرتُ بتحسنٍ طفيف، بعد أن استيقظت في الصباح الباكر، في البداية ظننت الأمر متعلقًا بالصباح وما له من تأثير على نفسية المرء ومزاجه. لكن الأمر استمر حتى الظهيرة، بدأ كل شيء يُشفى، الأشجار، القطط، البشر، الوقت والمكان، خدوش البارحة، التطلع إلى الغد، ابتسامتي وأنا، بدا كل شيءٍ سعيدًا للغاية، حتى أنني لا أستطيع الآن حصر عدد الابتسامات التي حصدتُها منذ الصباح، كان السرور كافيًا للجميع، كان كلٌ منا لديه سماء يحلق فيها كيفما يشاء، كان كل شيء يحلق، حتى أجنحتي المبتورة شعرتُ أنها ترفرف لفرط الخفة التي راودتني.
وفي الرابعة عصرًا بدأت أشعر أن ثمة خطبٌ ما، ليس من عادتي أن أتجول في الشوارع وأنا أضحك بصوتٍ مرتفع، وأتحدث مع الجميع، وأُغني مع النسيم العذب، وأعانق بشغفٍ حياتي.
وعند الغروب، عندما ارتدت السماء فستانها البرتقالي، ووقفتُ على حافة المدينة أتأملها، كان المشهد بديعًا للغاية، ذهبٌ منثور في الأفق، تعود بثروة فكرية وروحية هائلة بمجرد أن تتأمله، وتمعن النظر في تفاصيله، أنظر إلى تلك الأشعة المتدلية من السماء على السطوح وسفوح الجبال كأنها تحاول التمسك بالمدينة قدر المستطاع، كمحاولة للتعبير عن رغبتها في البقاء، وذلك الظلام الذي بدأ يتسلل إلى الشوارع ذلك حزن مازال طفلاً، وهذا الهدوء الذي عم الأرجاء، هذا هو شكل الوداع، لا يمكن أن يكون صاخبًا إن كان وداعًا حقيقي، إنه يأتي هكذا بهذا الهدوء، وهذه السكينة اللحظية، كعدٍ تنازلي لقنبلة ستنفجر في أي لحظة، تلاحظه، تعرفه، لكنك لن تفهمه إلا بعد حدوثه.
أمسكتُ بيدي الأخرى، ورافقت ظلي إلى منتصف الطريق، ثم ذهب كلٌ منا في طريقه، هو إلى صباحٍ آخر، وأنا إلى المنزل، وحين كنت في الطريق إلى المنزل كان الظلام قد حل، لكنني أحمل نوري معي منذ الصباح، لم يعد يرعبني الظلام، لم أعد أخشى الأماكن الهادئة والموحشة، في الحقيقة أصبحت أتفهمها بشكل أكبر، أنا أيضًا كنت موحشًا يومًا ما، كان الجميع يفر مني، من يعبر بجانبي تتسارع خطواته، ومن يمر من خلالي تزداد نبضات قلبه بشكلٍ مهول، بالرغم من أنني لم أكن أفعل شيء، فقط لأنني كنت هادئًا وخاليًا إلى حدٍ ما..
كنت أبدو مرعبًا، والآن  أصبح لدي إنارة، تشرح للعابرين عاديتي، وتطمئن المارة، وتضيء الطريق، وتؤنس من حلّ، أصبحت أقل وحدة، بالرغم من أنني لم أتغير، مازلت هادئًا وخاليًا، لكنه أمرٌ دافئ أن تكون مفهومًا، ومليئًا بالوضوح.  
وصلت إلى المنزل أخيرًا، كان الباب لا يزال مفتوحًا، والضوء الصادر من نافذة امي يشرح قلقها وانتظارها لي، بالرغم من أنني عدتُ فارغ اليدين، لا أحمل سوى البهجة التي لم أفهم سببها منذ الصباح.
الآن وقد أغلقت باب غرفتي في العاشرة ليلًا، مازلت أحمل الصباح معي، ولا أعلم كيف أصف لك الأمر، لا أجيد التعبير عن سعادتي، لكن يمكنك أن تقرأها على ملامحي، لاحظ هذا البريق في عيناي يمكنه أن يخبرك الكثير، وتلك الابتسامة التي لا تفارق محياي تبدو حقيقية جدًا هذه المرة، وانعقاد حاجبي يمكن له الآن أن يزول، والصمت المقلق غادرني أخيرًا.
شعرت بتحسنٍ طفيف، بيدٍ تمسح على قلبي، بنسيمٍ باردٍ يعبر من خلالي، بوردةٍ تتفتح في داخلي، بأن النور تحول من أملٍ إلى حقيقة.
شعرت أن اليوم كله كان عبارةً عن عناقٍ طويل، وأنني لم ألقى حزنًا قط، ولم أشكو ألمًا، ولم أعرف تعبًا. كما لو أنني ولدتُ من جديد، كما لو أن الجرح أصبح فجاةً ابتسامة، والحياة ارتدت حلمًا.
بدأت الجروح تُشفى، بدأت الأحزان تُنسى، بدأت الضحكات تعود إلى مجراها القديم، وبدأت أشعر بالحياة تجري في شراييني مجددًا.
شعرت بتحسنٍ طفيف، من غير سببٍ واضح، يبدو أننا لا نحتاج إلى سعادة لكي نتحسن، يكفينا أن لا يحدث شيء سيء فقط.
ربما مازال هناك القليل من الألم، لكنه لم يعد مهمًا، أصبح عاديًا للغاية، لا أشعر به حتى، لكنني مازلت أتذكره، الألم لا يُنسى، يُشفى ويزول، ثم يأخذ الجرح مكانه في قائمة الندوب. 
يقلقني أن السعادة أحيانًا يمكن أن تكون وهمًا، لا أُنكر ذلك، ولا أعرف كيف أُفرق بين الوهم والحقيقة في موقفٍ كهذا، أعني لدي بضع ابتسامات أخبئ وراءها حزني، هل تسمى تلك سعادة؟
لا أعلم لكنني سعيدٌ الآن على كل حال، وأُفضل ألا أعلم، لأن ما أعرفه غالبًا يُفسد ما لا أعرفه، العمى أحيانًا موهبة.
82 notes · View notes
heavenly-letters · 1 year ago
Text
Tumblr media
صورتكِ الأخيرة ما زالت لديَّ، أرفع إنارة الهاتف، أزيد في حجم تكبيرها وأتمعن فيكِ أستنشقكِ وأنتِ بعيدة ..
28 notes · View notes
irazanah · 7 months ago
Text
‏اللّيلُ يمتدّ بلا هوادة، والطريق طويلٌ جداً و أنا وحدي، وليسَ ثمّة أعمِدةُ إنارة
6 notes · View notes