#إعجابها
Explore tagged Tumblr posts
Text
إن المرأة الوحيدة التى أبدت إعجابها بي كانت المرحومة أمي... وكانت تعاني ضمورًا فى شبكية العين.
16 notes
·
View notes
Text
نقاشات السوشيال ميديا ليها سلبيات كتير، أكبرها الإحساس بالانتصار الفوري الزائف على الخصم، وإصدار الأحكام القطعية السريعة على الناس من معطيات محدودة جدًا، وكأن سعة انتباهك لما بتتضاءل وتتقلص بتجبرك تحكم بدل ما تفكر، أنا حطيت عليه، أنا قصفت جبهته، ده عيل سيمب، دي ست مهبوشة، ده خاين ده عميل، تصنيفات وأحكام بالجملة، وبسرعة، وبأكتر طريقة توهمك بالانتصار. والانتصار الوهمي بيحصل وكأنك متسابق ماراثون قرر إن خط النهاية في المكان اللي هو اختاره، بدل ما يجري فعلاً السباق لآخره بكل ما يتطلبه ده من مجهود أكبر، وإدراك أصلا بمكان خط النهاية.
إصدار الأحكام طريقة بائسة للانتصار لفكرتنا، سواء في الواقع أو السوشيال ميديا، لكن السوشيال ميديا فيها مساحة أكبر لأن الأحكام دي تؤخذ ضدنا، لأن كل شيء مسجل، كل شيء محفوظ، كل شيء يمكن الرجوع ليه والنظر ليه بصورة أشمل، والحكم عليه بنفسك بدلاً من الاعتماد على الرواية المنحازة لصاحب الشأن.
أنك تقرا فكرة كفرد معناه أنك قعدت تفكر فيها وتوزنها بميزان العقل، لكن أنك تسمع فكرة في خطبة بتشحنك عاطفيا وسط جماعة، معناه أنك واقع تحت سطوة ما يتقبله هؤلاء الجماعة حتى لو كان ضد المنطق والتفكير السليم. عشان كده مثلا مفيش كتب لوحدها قادرة تحولك لداعشي شايف إن دبح الكفار فضيلة. لازم شحنك عاطفيا ضد الكفار ولازم تحس أنك وسط جماعة مؤمنة بدبحهم. وكل ده مش موجود في نقاشات السوشيال ميديا إلا بصورة مخففة مالهاش نفس التأثير.
وعشان كده أفضل ميزة في نقاشات السوشيال ميديا أنها بتحط الفكرة في المركز. بتديلك الحرية أنك تبطل تحسس على كلامك زي ما بتعمل وأنت بتناقش أبوك أو مديرك أو عمتك أو خالتك أو حتى سواق التاكسي، دي نقاشات محكوم عليها تنتهي من قبل ما تبدأ، أو بصيغة أخرى، معروف ��هايتها فين، هاشتري منك ومش هابيعلك حاجة، لأننا مش هانضحي بعلاقاتنا بالناس ومصالحنا معاهم وصورتنا قدامهم عشان أفكار إحنا حاسين في قرارة أنفسنا أننا مش هانقدر نقنعهم بيها، ومش هاتجيب لنا غير المشاكل ووجع الدماغ.
سواء لأنها صادمة أو لأن كل واحد دماغه مريحاه أو لأن معظم الناس لا تبذل مجهود في التفكير أصلا، وبيستخدموا الثوابت والأعراف والمسلمات بالظبط زي ما بتعمل فولدر جديد وتسميه نيو فولدر. مجتمع النيوفولدر يتخانق معاك لو سميت لهم الفولدر بجد. ولو دخلت مستشفى المجانين لقيتهم كلهم لابسين حلل فوق دماغهم، من العبث محاولة إقناعهم في التو واللحظة إن الحلة دي بنطبخ فيها. أنت بتمشّي أمورك وبتاخدهم على قد عقلهم وبتقولهم الله الحلة شكلها يجنن عليكوا.
أصل يعني إيه تقولي رأي مخالف للبرمجة العقلية اللي اتبرمجت عليها من صغري؟ يعني إيه تقولي فكرة عكس العقل الجمعي؟ هوب هوب أكيد أنت المشكلة مش أفكاري. أكيد أنت متآمر على ثوابتي. عارفك يا عدوي. أي حاجة تخليني أحكم عليك أنت بدل ما أفكر في رأيك بشكل موضوعي.
وبتيجي السوشيال ميديا تغير قواعد اللعبة تمامًا، مفيش حاجة اسمها إن هيبتك أو منصبك أو كاريزمتك أو مكانك في الأسرة أو مركزك المادي أو وجاهتك الاجتماعية كافيين لإخراس الناس والتأثير عليهم وإقناعهم بفكرة مليانة ثغرات وعيوب. الدكتور اللي ممكن يسكتك في عيادته مايقدرش يسكتك ولو في بوست حقير، لأنه لا يملك ساعتها إلا حروف وأفكار لازم يكونوا مقنعين. وكلامه لم يعد يقتصر على دايرة معارفه اللي بتهلله وتطبله.
البنت الحلوة اللي بتقول كلام فارغ وناس كتير تعبر عن إعجابها بيه، بيفضل البوست بتاعها محفوظ في ذاكرة الإنترنت لعيون الناس اللي تخليها تشوف بنفسها إن البنت بتقول كلام فارغ ودول ناس حابين البنت مش أفكارها. صورة شاملة لما قدرت تشوفها ساعدتك تكوِّن حكم أشمل. وطبعًا مش الكل بيعمل كده، لكن نسبة القادرين على كده بتزيد، وطبعا من البديهيات إن مش كل بنت حلوة بتقول كلام فارغ.
الخلاصة أننا دايمًا بنتكلم عن عيوب نقاشات السوشيال ميديا، لكني بحس إن مفيش حد مقدر إن السوشيال ميديا برغم كل عيوبها، لازالت قادرة على محو جميع أشكال الابتزاز الفكري الضمني اللي بيحكم نقاشات الواقع.
أقدر أختلف مع كلامك من غير ما أتحرم من المصروف، من غير ما أتحبس في البيت، من غير ما أتنبذ أو أتضرب أو أتهان، من غير ما أخاف تديني خدمة سيئة أو تسوء سمعتي، ولو تجاوزت حدودك أو حسيت إن مفيش أمل فيك، أقدر أعملك بلوك وأمحي وجودك المزعج من حياتي، وعندي مساحة اعتراض على أفكارك أوسع ألف مرة، وأنت ماتقدرش تطردني من البيت أو الشغل أو حتى المجتمع كله، لأنك في ميدان السوشيال ميديا لازم تدافع عن فكرتك بمعيار فكري موضوعي مش بهو كده وخلاص وماتردش عليا يا كلب ولو مش عاجبك اطلع برا.
والميزة دي لوحدها أتاحت الفرصة لناس كتير يعبروا عن امتعاضهم اللي ماقدروش يصرحوا بيه في واقعهم، قللت حجم الخسائر في النقاشات وبالتالي شجعت الناس يخوضوها أصلا، بل أنهم حتى يسمحوا لنفسهم يفكروا خارج الإطارات المسموحة ليهم في محيطهم، السوشيال ميديا أبرزت عوار أفكار وثوابت كتير بطريقة كانت مستحيلة زمان بدون السوشيال ميديا، ولم تحدث من قبل إلا في أوساط النخبة والمثقفين. إليانور روزفلت ليها جملة عظيمة بتقول إن العقول الصغيرة تناقش الأشخاص، والعقول المتوسطة تناقش الأحداث، والعقول العظيمة تناقش الأفكار. الواقع بيدربك وأحيانا بيجبرك على مناقشة الأشخاص والأحداث من غير ما تلحق تاخد نَفَسَك. لكن السوشيال ميديا بتقدر تبطّأ الوتيرة وتتيحلك فرصة مناقشة الأفكار والاشتباك معاها. حتى لو بتعثر وتخبط. وده زود نسبة الناس اللي عندها استعداد تشوف الأمور من وجهات نظر مختلفة، ولأن إحنا عايشين في مجتمعات أزمتها فكرية وثقافية وتعليمية، دي ميزة لا تقدر بثمن.
45 notes
·
View notes
Text
في زمنٍ تهيمن عليه وسائل التواصل، يواصل كتابة نصوصه التي يسرد فيها مغامراته المتخيلة، ليس بدافع الترف أو الرفاهية السطحية، بل بدافعٍ أعمق: محاولته المستمرة لاستمالة قلب إحداهن ، وإثارة إعجابها، ليظل حبل المودة بينهما ممتدًا.
هو يدرك تمامًا أنها تقرأ كل ما يكتبه بتمعن، كما يتأمل المعجب في مرآة خياله، إلا أن كبرياءها يمنعها من إظهار إعجابها، تقرأه بصمت، بابتسامة خفية ترتسم في أعماقها، مستمتعة بمطاردته لها، وشاعرة بتفردها في هذا الاصطفاء العاطفي.
كلاهما يعلم أن اللقاء الجسدي بينهما يكاد يكون مستحيلًا، لكن هذا التقارب الساحر عبر وسائل التواصل يغذي شغف العشاق ويمنحهم لذةً لا تضاهى.
9 notes
·
View notes
Text
تراسلني صديقتي الجزائرية طالبة مني أن أقترح لها مجموعة من الأغاني العراقية لأنها على ما يبدو تحب الاستماع إلى المقامات والألحان العراقية وتطربها اللهجة العراقية كذلك. فأجد نفسي أذهب للبحث في يوتيوب على استحياء لأنني لا أفقه شيئاً في أغاني بلدي لأنني لم أولد وأنشأ فيها، ولم أستطع حتى بعد العيش فيها لبعض الوقت أن أنتمي لها، وكذلك عندما تخبرني صديقة لبنانية أنها "تستعذب" اللهجة العراقية وترى وقعها لطيفاً على الأذن أستغرب إعجابها وأستذكر في عقلي كيف ينطق الكثير من العراقيين (وأنا منهم!) أحرفاً مثل 'ع' و 'ح' كما لو أنها تخرج من بطونهم لا أحبالهم الصوتية فتبدو قوية الوقع على الأذن وفجةً أحياناً، وقد تتحدث صديقاتي العراقيات بكلمات عراقية جداً فأصمت خجلاً لأني لا أفهم معناها، عندما أعبر عن هذا العجز عن الاندماج يفهمه البعض على أنه تعالٍ أو مكابرة ولا يسعهم فهم أنني ولدت في غربة، كنت في المدرسة أتحدث السورية أو اللبنانية من الصبح حتى الظهيرة وفي البيت أتحدث العراقية، لابد أن ذلك كان أسه�� للاندماج مع المحيط الذي لا يشبهني لا في اللهجة ولا في العادات. و عندما أُسأل من أين مدينة أنا، أخبرهم أنني من العراق، عراقية! ولكن لا تتكلمين العراقية ابداً؟! من أي مدينة من العراق؟ وأحار جواباً من جديد! من مدينة أبي أم من مدينة أمي؟ وما الفرق أصلاً؟ لا أدري إن كان الانشغال بسؤال الانتماء في سنين النشأة الأولى هو ذاته لدى الذين يولدون في بلاد ليست بلادهم، ولكنه بلا شك يترك أثراً عميقاً لا يزول مع الوقت بل وقد يعاود الظهور بين الحين والآخر، وفي كل مرة يضع هذا السؤال المرء أمام جدوى الانتماء وهشاشة الأطر والقوالب التي نضع أنفسنا فيها أو نظن أننا ننتمي انتماءاً عميقاً وصادقاً لها.
58 notes
·
View notes
Text
مجنونان:
سهر وحده يفكر. يراجع نفسه ويقلب أمره. اقتنع بالأخير أنه مجنون كما وصفته وقالت له مرارا من قبل وايقن تمام اليقين بذلك. فكيف يكون عاقلا متزنا بلحظة ويصدر منه كلاما عقلانيا أشبه بحكم ومأثورات ووعظ ديني وإرشاد معنوي ونصح نفسي ثم باللحظة التي تليها يشتمها باقذع الألفاظ وأشنعها ويسبها بأمها وأبيها وكل أهلها سباب يصل لجرم سب علني. بل ويبصق عليها ويركلها بقدمه على مؤخرتها ليطيح بها بعيد. مجنون فعلا: يؤنب نفسه. لكنها هي أيضا مجنونة: يتمتم. ويردف قائلا: هي أيضا متقلبة وسريعة التحول من حال لنقيضه بسرعة الضوء. فكثيرا ما تمتدحه وتضفي عليه كل صفات الكمال وتبدي تمام إعجابها به ثم بلحظة تغضب منه وتصفه بالاحمق والحقير ونسبه! فأي علاقة تلك منفلتة الأحاسيس شديدة التطرف وبرغم ذلك مستمرة وتزداد قوتها بعد كل شجار حاد.. إنها حقا علاقة مجنونة جمعت مجنونين تحت مظلتها!
2 notes
·
View notes
Note
وسؤالي جِدِّي؛
طيب هل تشوف إن البنت ينفع تُبدي إعجابها للولد؟
ما أفضّل عادةً أقيس الأشياء من زاوية الجنس. الشعور يتولّد في البشر بأشكال متساوية، و لابد ما نفترض بإن شعور الذكر سابق زمنيًا لشعور الأنثى؛ بالتالي واجبنا نقرّر إظهاره بشكله الصحيح.
إنطلق في شعورك، و عِش حياتك ملء فمّك، فإيش هي أكبر خسائرك؟
2 notes
·
View notes
Text
يالفاتنه اللي ما يضاهيها مساء ولا صباح
الصبح يتنفّس هواها و المسا يزهى بها
ㅤ
تسيّد حضورك شعور القلب يا سيد الملاح
ولا فيه نبضة قلب رمشك ما يثير إعجابها
ㅤ
يا ملح نجد وزين نجد من الرياض اليا رماح
شعرك لياليها . . و طغيانك غرور إعرابها
7 notes
·
View notes
Text
واحدٍ ما يحب المهونه و يرتاب الحرام
آخر همومه من الناس كسب إعجابها
7 notes
·
View notes
Text
إبنة أختي اللعوب أغوت زوجي
علِمتُ أنّ صوفيا ستجلِب لأحَد ما المتاعِب، لحظة رأيتُها. فلدى كلّ منّا ما يُسمّى بالحَدس، ونشعرُ بأمور لا تفسير منطقيًّا لها، على الأقلّ على الفور. كانت ابنة أختي الوحيدة التي سافرَت إلى جنوب أمريكا مع زوجها الذي توفّيَ بعد وصولهما بسنة واحدة. وجدَت أختي زوجًا آخَر بسرعة، ربّما كَي لا تعود إلى البلد وكي لا تبقى لوحدها هناك. زوجها الثاني كان مِن ذلك البلَد اللاتينيّ وأنجبا سويًّا ابنة واحدة، صوفيا، وعاشا سعيدَين طوال عشرين سنة إلى حين توفّيَ الزوجان معًا في حادث سيّارة. بقيَت ابنتهما لوحدها فترة قصيرة، ثمّ قرّرَت العَيش في بلَد أمّها وسط أقارب تعرفُهم بعدما قضَت بضع إجازات معهم. وأنا كنتُ أقرَب الناس إليها. شيء آخَر عليّ ذِكره عن صوفيا: كانت فائقة الجمال، وللحقيقة، لَم أرَ في حياتي أجمَل منها إلا في المجلات والأفلام. وكان جمالها جذّابًا وفتّاكًا، والأهمّ أنّها كانت تُدرِك كلّ ذلك... مزيج خطير للغاية، فكلّ تلك القوّة كانت مجموعة في شخص واحد، شخص لا يتردّد عن أخذ ما يحلو له حينما يشاء.
إختارَت ابنة اختي بيتي بالتحديد للعَيش فيه، واستقبلتُها وعائلتي بفرَح، إذ أنّني لَم أُنجِب بناتًا بل ولدَين فقط. زوجي هو الآخَر سُرَّ بها، لأنّه كان يُجيد اللغة الاسبانيّة تمامًا ولَم يتسنَّ له استعمالها مع مَن حوله. وهكذا بدأ وصوفيا بتبادُل الحديث بلغة لَم أفهمها، مع أنّها كانت تُجيدُ العربيّة، فانزعَجتُ قليلاً وطلبتُ مِن زوجي أن يُترجِم لي ما كان يقوله وإيّاها، الأمر الذي حمَلها على الاستهزاء بي. سكتُّ طبعًا، فكنتُ أكبَر سنًّا بكثير مِنها وكان عليّ استيعابها.
تصرّفَت صوفيا وكأنّها في بيتها منذ اليوم الأوّل، واطمأنّ بالي أنّها لا تشعرُ بأنّها غريبة، بل العكس.
لاحظتُ أنّ ولَدَيّ مُهتمّان بشكل كبير بتلك الصبيّة الجميلة ولَم أزعَل، فكان ��ِن المقبول لدَينا أن يتزوّج الأقارب مِن بعضهم. ورجّحتُ أن ينالَ بكري إعجابها، فهو أيضًا كان وسيمًا وأمامه مُستقبل واعِد بسبب تفوّقه في الجامعة. أمّا بالنسبة لابني الثاني، فكان أكثر تهوّرًا ويهوى كرة القدم وألعاب الفيديو. لكنّ صوفيا لَم تكن تهوى الشبّان الصغار بل تُفضّل الرجال الناضجين... كزوجي! وأظنّ أنّ وجود صبيّة جميلة بيننا لا بدّ له أن يُحدِث مشاكل زوجيّة مِن جانبي بسبب الغيرة، أو مِن جانب زوجي إن كان مُهتمًّا بها. لكن ما حدَثَ لاحقًا كان بعيدًا كلّ البُعد عن توقّعاتي. فالماكِرة صوفيا إستعمَلت جمالها وجاذبيّتها لإغواء جميع ذكور البيت، ضاربةً عرض الحائط باستقبالي لها أو كَوني خالتها أو إمكانيّة إحداث تفكّك في العائلة. كلّ ما كان يهمّها هو أن تثبُت لنفسها وللآخَرين أنّها قادرة على الاستيلاء على مَن تشاء ساعة تشاء. قد يقول البعض إنّها لا تزال صغيرة لفهم أبعاد أفعالها، أو إنّها يتيمة الأبوَين وتُريدُ نَيل عاطفة واهتمام أكبَر عدَد مِن الناس، إلا أنّني أقولُ إنّها أفعى بكامل معنى للكلمة.
#قصة#قصايد#قصص#قصة قصيرة#قصيدة#قصائد#قصة واقعية#قصة عشق#قصة وعبرة#روايات#رواية#قصص قصيرة#قصص محارم#قصص نيك#قصص سكس#ar dailyqesas
1 note
·
View note
Text
. #فعلاً_على_الأصل_دور
الرجل النبيل الأصيل إبن الأصول #جميل_راتب
ترك وصية بالتبرع بجميع ثروته لصالح مستشفى سرطان الأطفال البالغة حوالى 18 مليون جنيه ..
جميل راتب لم يرزقه الله بأطفال
ولكنه يتسبب فى إسعاد ملايين الأطفال والأهالى ..
جميل راتب كان عضو فى نادى الزمالك
وفى آخر أيامه كان بيتحرك على كرسى متحرك ..
كان دائماً يجمع الصغار العاملين فى كافيتريات النادى ويسألهم على مرتبهم ويعطى لكل واحد
مرتب شهرين وتلاتة من فلوسه ..
جميل راتب تكفل بمصاريف
زواج بنت أحد سيدات النضافة فى النادى
لما سألها عاملة إيه وقالتله إنها بتجهز بنتها ،
فأعطاها 40 ألف جنيه من غير أن تطلب هى ذلك ..
جميل راتب الرجل الأصيل
رغم إنه على كرسى متحرك فى آخر أيامه
إلا إنه لم يرد الناس اللى كانت عاوزة تتصور معاه ،
فى الوقت اللى فيه الفنانين ولاعبى الكرة
بيصدون الناس عنهم
إذا رأوا إن تسريحة شعرهم غير مناسبة ..
جميل راتب حرفياً كان فعلاً أصيل إبن أصول ..
جميل راتب بعيداً عن الفن كان ميسور الحال
وفى الكواليس فى الفن
لم يكن أبداً وصولى ولا إنسان سئ مع زمايله ..
كان أصيلاً نبيلاً مع الكل ..
جميل راتب على المستوى الثقافى
كان يتحدث الفرنسية والإنجليزية والألمانية
وقام بالتمثيل خارج مصر ..
جميل راتب الرجل الذى لم يتغير
بالمال ولا الشهرة ولا الجاه ولا الثقافة ..
جميل راتب لم يأتى لجنازته
أحداً من الممثلين ولا الفنانين
لأنهم كانوا فى مهرجان مهم الجونة ،
وإن كان هذا من حسن حظه ومن كرم الله عليه ،
إن مافيش حد يمشى فى جنازته إلا اللى زيه ...
جميل راتب يقول :
مرّة بتسألنى مذيعة فى برنامج تليفزيونى
عن شخصيات أحب أشكرها أثرت فى حياتى ،
هى افتكرتْ إنى هاتكلم عن ناس مشهورة ،
قلتلها حابب أوى أشكر ثلاثة :
سواق أوتوبيس شافنى فى الزمالك ،
وقَّف الأوتوبيس ونزل يسلّم عليا ..
عاملة نظافة فى مطار القاهرة لم تجد ما يعبر عن إعجابها
إلا إنها تعزمنى على إزازة كوكا كولا ..
سواق تاكسى قلتله أنا ما عنديش أولاد فقاللى ..
إحنا كلنا أولادك ...
دول تلاته أثروا فيا أوى ومش قادر أنساهم ،
وباشكرهم من كل قلبى !!
جميل راتب الرجل الذى تمتع بالأصالة والنبل والشرف والصدق والطيبة والإنسانية ..
الرجل الذى لم أرى ولم أسمع منه إلا كل جميل ! ..
#ادعوله_بالرحمة_والمغفرة
وهي أقل شغلة ممكن نقدمها للراحل
24 notes
·
View notes
Text
ليلة دافئة أشعر فيها بحرارتي ومرراتي، تسيطر علي رغبة اكتشافي، من اللتي تسكن هذا الجسد؟ هل سأتعرف عليها بالنظر؟ أو يجب ان أقترب اكثر والمسها، هل هي فعلًا رقيقة ام حادة، هادئه ك موسيقى بداية اغنية ام هي بركان خامد، هشّه، تفتتها نظرة قاسية من مُحِب! أو صلبة؟ مالذي يسعدها؟ وكيف ستبدوا في قمة سعادتها؟ استطيع أن اشعر بروعتها لكن هل تشعر هي؟ ماذا تُحِب؟ مالذي يثير إعجابها؟ ويزعزع اتزانها؟ من ماذا تخاف؟ ولماذا تخاف؟ هل لا زالت تنتظر؟ وماذا تنتظر؟ ماهي أسرارها؟ ولمن ستبوح بها؟
ليلة دافئة، أشعر فيها بحلاوتي وقساوتي، تسيطر علي رعشة انهزامي امامي، أعرف بأني الملاك والشيطان، البحر والبركان، حدّة الورقة والورقة ذاتها، لذة النشوة والندم الذي يليها، المفارقة بحد ذاتها، الفرضية المبنية على حجج منطقية وتناقض نفسها لتصل إلى استنتاج غير منطقي
مستقيمة وملتوية، موجوده وغير واضحة كلغة غير مرئية، شعور لا تعلم هل ترغب بـ تكراره ��و إنكاره.
4 notes
·
View notes
Text
ملخص انميHorimiya
انمي Horimiya (“هوري-سان و مياموري-كن”) تدور القصة حول كيوكو هوري، طالبة في المدرسة الثانوية، التي رغم إعجابها بالمدرسة ولطفها وتفوقها الأكاديمي، إلا أنها تخفي جانبًا آخر من شخصيتها. نظرًا لغياب والديها بشكل مستمر بسبب العمل، تضطر هوري للاهتمام بأخيها الصغير وأعمال المنزل، مما يحرمها من أي فرصة للتواصل الاجتماعي خارج المدرسة. في الوقت نفسه، يُنظر إلى إيزومي ميامورا على أنه فرد منعزل يرتدي نظارات، لكن في الحقيقة، هو شخص لطيف وغير كفء في الدراسة. في أحد الأيام، يلتقي هوري وميامورا بالصدفة خارج المدرسة، ويتشكل بينهما رابط مميز، حيث يتبادلان جوانب من ��ياتهما التي لم يفصحا عنها لأحد آخر.
4 notes
·
View notes
Text
يسير وحيداً في طريق لا نهاية له كانت تقف مقابل طريقه، رمقته بنظرة مفاجئة، إلتقت عيناه بعينيها، تسائلت نفسه ومدركاً الإجابة لمغزى هذه الرمقة، أمنبعها الإعجاب، أم مبعثها الاستغراب، الأخيرة أقرب بالطبع؛ تحيط نفسه ثقة زائفة ذات إيحاء ساحر وساخر واهماً نفسه بأن قد أثار إعجابها؛ فجالت في ذاكرته قول شوقي "نظرة فابتسامة فـ..." فنسي عبارة شوقي! فعيناها كانتا ذات وقعٍ على كيانه تبددت على إثره ثقته الزائفة، تدارك الموقف بطيش فتبسم لها ابتسامة المختل، سألها ما الذي يعقب النظرة والابتسامة، متأثرة بكذب! قالت: الشعور بالشفقة! صمت لوهلة.. فيم تكون الشفقة! قالت: الشفقة إلى حالك، ألست متسولاً قاصداً المساعدة؟ بلى، أتسول بحثاً عن عين المحب، التي تُنقّب في الظلمة سعياً لأن تصل إلى النور، لم تعِ ما قال. فمضى إلى طريقه، بانتظار الغد القريب والبعيد لعله يجد ما يصبو إليه.
10 notes
·
View notes
Text
"إن المرأةَ وحدَها هي التي تعرف كيف تقاتل بالصبر والأناة، ولا يُشبِهها في ذلك إلا دُهاةُ المُستَبِدِّين ..
إن المرأة لا تُحِبُّ إلا رَجُلاً يكون أَوّلُ الحُسنِ فيه حُسنُ فَهمِها له ..
وأَوّلُ القوةِ فيه قوةُ إعجابها به ..
وأَوّلُ الكبرياءِ فيه كبرياؤها هي بِحُبِّهِ، وكبرياؤها بأنه رَجُلٌ".
__ الرَّافعي [ وحي القلم ج ١]
14 notes
·
View notes
Text
ف مرّة بتسأل مذيعة فى برنامج تليفزيونى جميل راتب عن شخصيات يحب يشكرها لأنها أثرت فى حياته ، قالها حابب أوى اشكر ثلاثة :
_ سواق أوتوبيس شافنى فى الزمالك، وقّف الأوتوبيس ونزل يسلّم عليا
_ عاملة نظافة فى مطار القاهرة ملقتش حاجة تعبر بيها عن إعجابها إلا إنها تعزمنى على إزازة كوكا كولا
_ سواق تاكسى قلتله أنا ما عنديش أولاد فقاللى : إحنا كلنا أولادك،
" دول تلاتة أثروا فيا أوى ومش قادر أنساهم، وباشكرهم من كل قلبى "
4 notes
·
View notes
Text
🍂 يمكننا أن نقول إننا وبطريقة سخيفة نقدم "الفُرجة".. نقدم رغبتنا في أن يرانا الآخرون على رغبتنا في أن نعيش حياتنا كما نريد، وبذا نُفضِّل الزيف على الحقيقة، نُفضِّل أن نرهق أعمارنا في نسج خيوط من الوهم لحياة لا تخصنا في الأصل لنبهر بها آخرين لا نعرفهم ولا يعرفوننا.
🍂 كيف أفلحت -هذه التكنولوجيا- في تحويل الهواتف النقالة إلى مسارح وفي تحويل البشر أنفسهم إلى ممثلين، حتى صار لكل شخص على هذا الكوكب البائس مسرحاً خاصاً به يستعرض فيه حياته المصطنعة وتفاهاته الشخصية، الكل صار يلهث هكذا بيديه وأسنانه لجذب اهتمام الجماهير ونيل إعجابها الثمين.. وفي سبيل هذه الغاية البائسة تذبح الأخلاق من الوريد إلى الوريد، وتنقلب الدنيا رأساً على عقب.
مجاهد أحمد
4 notes
·
View notes